إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

احد المواقف للصحابه مع الرسالة المحمدية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    أتراك أجبت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

    بسم الله الرحمن الرحيم
    والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وآله وصحبه أجمعين أما بعد:
    أهذا كل ما قدرت عليه.............؟؟؟؟
    جمل محشوة ؟؟؟
    انتظرت أن أجد ردا على ما سلف ولكنك............
    فهل تستحق فعلا أن يجاب عليك ؟؟؟؟
    أما علي رضي الله عنه فإنه قدوة لنا وهو من الخلفاء الراشدين الذين لا نشك أبدا في أنهم من أهل الجنة ونجله ونبغض من يبغضه ونواليه كما نوالي أي مؤمن بالله وكتبنا تشهد....فمتى لم نتخذه قدوة أيها " غير الصابر" ؟
    ثم أنت لم تجبني لمن تسرد هذه الحكايات لنا أم لأصحابك ؟؟؟
    أيضا سنسأل يوم القيامة ...وما عندي أدنى شك أني على الحق فعلي رضي الله عنه خليلنا أيضا...
    وأنتم تقولون" محبة علي حسنة لا تضر معها سيئة"...
    والله يشهد أني أحب عليا رضي الله عنه والحسن والحسين رضي الله عنهما وفاطمة رضي الله عنها وكل أهل البيت رضيي الله عنهم.

    تعليق


    • #17
      والله يشهد أني أحب عليا رضي الله عنه والحسن والحسين رضي الله عنهما وفاطمة رضي الله عنها وكل أهل البيت رضيي الله عنهم.
      انا اعرف هذا ولكن
      لاتميزوا بين الحق والباطل
      ولاتتقبلوا احد يكشف ويرشدكم
      فعندكم هذا قتل هذا وكلاهما
      بالجنه
      وهذا حرف دين هذا وكلاهما
      بالجنه
      وهذا قتل شعب ودمر الاسلام
      فهو شهيد الامة
      وهذا قتل الاطفال والنساء
      فهو حهاد الامة
      وهذا هدم رموز البطولة
      فهو مصلح الامة
      وهذا وهذا وهذا

      تعليق


      • #18
        مغالطات كثيرة....

        بسم الله الرحمن الرحيم
        والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وآله وصحبه أجمعين أما بعد:
        مع أنك خرجت بنا من الموضوع إلا أن لي تعليقا على ما سبق:
        المشاركة الأصلية بواسطة ALSA8ER
        انا اعرف هذا ولكن
        لاتميزوا بين الحق والباطل (قلت: نحن هنا لتبين لنا إذن أو نبين لك )
        ولاتتقبلوا احد يكشف ويرشدكم ( قلت: وهل تتقبلون أنتم من يرشدكم ؟؟؟)
        فعندكم هذا قتل هذا وكلاهما
        بالجنه (قلت: وأين المانع، فإن الله حكم بالإيمان على المتقاتلين والإيمان يقتضي أن لا يخلد صاحبه في الجنة كما ثبت)
        وهذا حرف دين هذا وكلاهما
        بالجنه ( قلت: هذه تحتاج منك توضيحا ودليلا ).
        وهذا قتل شعب ودمر الاسلام
        فهو شهيد الامة ( قلت: وهل قتل أحد الناس بقدر ما قتل علي رضي الله عنه أم تحتاج إلى عد ؟؟؟)
        وهذا قتل الاطفال والنساء (قلت: أيضا هذه تحتاج منك دليل)
        فهو حهاد الامة
        وهذا هدم رموز البطولة ( قلت أيضا: هات الدليل...)
        فهو مصلح الامة
        وهذا وهذا وهذا ( قلت: أوضح ما سبق ثم أضف ما تريد)
        ويبقى السؤال عالقا بالنسبة لك:
        متى نزلت آية الأسرى ؟؟؟؟
        وأظن أن هذا هو الموضوع لا غيره.

        تعليق


        • #19
          حق المسلم على المسلم النصيحه
          فانا والحمد لله وصلت الى حالة
          اليقين
          عليك ان تبحث انت وتتيقن
          بدون تعصب والسفسطه

          تعليق


          • #20
            بسم الله الرحمن الرحيم
            والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وآله وصحبه أجمعين أما بعد:
            المشاركة الأصلية بواسطة ALSA8ER
            حق المسلم على المسلم النصيحه ( قلت كلمة حق أريد بها باطل والدليل تهربك وعدم قبوك للمناقشة)
            فانا والحمد لله وصلت الى حالة
            اليقين ( قلت فدلنا عليها إذن)
            عليك ان تبحث انت وتتيقن
            بدون تعصب والسفسطه
            هذا الكلام نفسه موجه إليك...
            وأنت فتحت موضوعا للنقاش...
            ولكنك لا تناقش...
            فمن هو المتعصب ؟؟؟
            وأنت تنقل النصوص والأحداث متجاهلا أدلة أخرى ...بقصد..
            فمن يسفسط ؟؟؟
            كلامي كان واضحا....ولكن كلامك....دعوى بلا دليل... فأتنا بالدليل...

            تعليق


            • #21
              احد المواقف للصحابه مع الرسالة المحمدية

              أولاً: أما بالنسبة لكراهية الحرب فقد ذكر الواقدي أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) استشار أصحابه في حرب بدر، فلما وصل الكلام إلى عمر بن الخطاب قال: يا رسول الله إنها والله قريش وعزها، والله ما ذلت منذ عزت، والله ما آمنت منذ كفرت، والله لا تسلم عزها أبداً، ولتقاتلنك فتأهب لذلك أهبته وأعد لذلك عدته.

              واكتفى ابن هشام بقوله: فقام أبو بكر فقال وأحسن، ثم قام عمر بن الخطاب فقال وأحسن...

              ولكن لم يرق كلامها رسول الله (صلى الله عليه وآله) حتى قام إليه المقداد وقال: امضِ لما أراك الله فنحن معك، والله لا نقول لك كما قالت بنو إسرائيل لموسى: (اذهب أنت وربك فقاتلا)، لو سرت بنا إلى برك الغماد لجالدنا معك من دونه حتى تبلغه. ثم قامت الأنصار وقالت مقالة المقداد، فسر رسول الله (صلى الله عليه وآله).

              فيظهر أن الذي كان يكره الحرب هو أبو بكر وعمر بن الخطاب.

              ثانياً: وأما الذين كانوا يحبون الدنيا وعرضها ويكرهون القتال في سبيل الله فبالإضافة إلى أبي بكر وعمر تظهر لنا شخصية أخرى ألا وهو عبد الرحمن بن عوف، فقد نزلت فيه: (ألم ترَ إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة فلما كتب عليهم القتال إذا فريق منهم يخشون الناس كخشية الله أوأشد خشية وقالوا ربنا لم كتبت علينا القتال لولا أخرتنا إلى أجل قريب قل متاع الدنيا قليل والآخرة خير لمن اتقى ولا تظلمون فتيلاً).

              ثالثاً: وأما من أشار على النبي (صلى الله عليه وآله) بأخذ الفداء وعدم قتل الأسرى فهو أبو بكر، فقد ذكر الطبري في تاريخه مسنداً..: (فلما كان يومئذ شاور رسول الله (صلى الله عليه وآله) أبا بكر وعلياً وعمر –حول الأسرى-، فقال أبو بكر: يا نبي الله هؤلاء بنو العم والعشيرة والإخوان!! فإني أرى أن تأخذ منهم الفدية فيكون ما أخذنا منهم قوة..).

              فأبو بكر يقدم الأواصر النسبية على الإيمان والتوحيد، ويعتبر المشركين إخوانه وأبناء عمه أو عشيرته وهو خلاف صريح لكثير من الآيات القرآنية، ولهذا السبب نزلت الآية في أشد تهديد له: (لو لا كتاب من الله سبق لمسكم فيما أخذتم عذاب عظيم).

              وعلى هذا الأساس القرآني والروائي الثابت عند أهل السنة تثبت عدة حقائق وتسقط عدة مفتريات.

              فأما التي تثبت:

              أن أبا بكر كان من جملة الكارهين للحرب والذين هلم أطماع رهيبة في المال والمتاع، وقد اشترك معه عمر في بعضها.

              كان للأنصار –ولا سيما للمقداد وسعد بن معاذ- دور رائع.

              وأكثر منهم بطولة وإقداماً هو الإمام علي (عليه السلام) وحمزة وعبيدة بن الحارث الذين قدمهم رسول الله (صلى الله عليه وآله) قبل الحرب في المبارزة الانفرادية.

              كان في جملة المشاركين من المسلمين في حرب بدر،المنافقون والذين في قلوبهم مرض –المشار إليهم في النقطة الأولى-. وبهذا لا يبقى لهذا الرقم (313) أي قداسة أو شيء من هذا القبيل.

              وأما التي تسقط فهي:

              روايات العريش وأن أبا بكر كان مع النبي (صلى الله عليه وآله) في العريش.

              القداسة المزيفة التي صنعها بنو أمية لجميع أهل بدر، بل تثبيت القداسة للذين أطاعوا الله ورسوله وجاهدوا وقاتلوا بلا كره ولا طمع.

              سقوط أي فضيلة مدونة في كتب أهل السنة لأبي بكر أو عمر أو عبد الرحمن في معركة بدر لتعارضها مع القرآن والنصوص الصريحة في ذلك.

              كل شئ مكتوب مع الادلة القرآنيه

              تعليق


              • #22
                أين الإنصاف ؟؟؟؟

                المشاركة الأصلية بواسطة ALSA8ER
                احد المواقف للصحابه مع الرسالة المحمدية
                المشاركة الأصلية بواسطة ALSA8ER

                أولاً: أما بالنسبة لكراهية الحرب فقد ذكر الواقدي أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) استشار أصحابه في حرب بدر، فلما وصل الكلام إلى عمر بن الخطاب قال: يا رسول الله إنها والله قريش وعزها، والله ما ذلت منذ عزت، والله ما آمنت منذ كفرت، والله لا تسلم عزها أبداً، ولتقاتلنك فتأهب لذلك أهبته وأعد لذلك عدته.

                (قلت: وأين كراهية الحرب هنا ، وهو رضي الله عنه طلب من النبي صلى الله عليه وسلم أن يعد العدة لقريش وقد أقسم أنها ستقاتل لأنها لا تسلم عزها أبدا.....احترم عقولنا إن كنت لا تحترم عقلك....)
                ولكن لم يرق كلامها رسول الله (صلى الله عليه وآله) حتى قام إليه المقداد وقال: امضِ لما أراك الله فنحن معك، والله لا نقول لك كما قالت بنو إسرائيل لموسى: (اذهب أنت وربك فقاتلا)، لو سرت بنا إلى برك الغماد لجالدنا معك من دونه حتى تبلغه. (قلت: الأنصار لم تقم بل إن النبي صلى الله عليه وسلم قال بعد المقداد : أشيروا علي أيها الناس وعندها قام سعد رضي الله عنه)ثم قامت الأنصار وقالت مقالة المقداد، فسر رسول الله (صلى الله عليه وآله).

                ( قلت: إن جهلك بالحادثة ظاهر، فإن النبي صلى الله عليه وسلم لما كان يقول أشيروا علي أيها الناس كان الذين يقومون من المهاجرين، وكان بعد كل استشارة حتى استشارة المقداد بن عمرو يقول: أشيروا علي أيها الناس -وإنما أراد الأنصار-، حتى قام له سعد بن معاذ قائلا: كأنك تريدنا يا رسول الله إلى آخر كلامه..) ويتضح من خلال ما جرى أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن كارها لا لرأي عمر ولا راي أبي بكر رضي الله عنهما وإنما كان يريد أن يعرف رأي أصحابه، فرأي عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان القتال وأنت نقلت كلامه وهو شاهد عليك لا لك، فأين ادعاؤك -الكاذب- أنه رضي الله عنه كره القتال ؟؟؟؟؟؟ وقد عقب أيضا بعد كلام المقداد أيضا، ولم يعزم على الحرب حتى سمع رأي الأنصار.

                أيضا: فأين ما قاله أبو بكر رضي الله عنه لتتهمه -بلا دليل- أنه لم يرد القتال وإنما الظاهر من الكلام أنه أشار بالقتال لأن الراوي يقول تكلم فأحسن ومعلوم أن من اشار بغير القتال لم يحسن؟؟؟؟؟؟؟ وإنما نقلت قول عمر رضي الله عنه وهوضدك بكل وجه،..

                فهات الدليل أن ابا بكر رضي الله عنه كان يكره الحرب....
                ثانياً: وأما الذين كانوا يحبون الدنيا وعرضها ويكرهون القتال في سبيل الله فبالإضافة إلى أبي بكر وعمر تظهر لنا شخصية أخرى ألا وهو عبد الرحمن بن عوف، فقد نزلت فيه: (ألم ترَ إلى الذين قيل لهم كفوا أيديكم وأقيموا الصلاة وآتوا الزكاة فلما كتب عليهم القتال إذا فريق منهم يخشون الناس كخشية الله أوأشد خشية وقالوا ربنا لم كتبت علينا القتال لولا أخرتنا إلى أجل قريب قل متاع الدنيا قليل والآخرة خير لمن اتقى ولا تظلمون فتيلاً).
                (قلت هذه دعوى بلا دليل، فيمكن لأي واحد أن يقول أنها نزلت في فلان أو فلان، فالثابت أن عبد الرحمن بن عوف أتى إلى النبي صلى الله عليه وسلم ومعه نفر من أصحابه وقالوا: يا نبي اللّه: كنا في عزة ونحن مشركون، فلما آمنّا صرنا أذلة قال: (إني أمرت بالعفوا فلا تقاتلوا القوم).
                *فالآية دلت أن فريقا من هؤلاء قال تلك المقالة وليس جميعهم.
                * فأين دليلك أنها نزلت في عبد الرحمن بن عوف ؟؟
                وإنما الظاهر منك أنك تتحرك بعصبيتك ومذهبيتك لا تريد لا الحق ولا غيره، ومعلوم موقفكم من عبدالرحمن بن عوف رضي الله عنه..فلا يخفى تدليسك وغرضك...)
                ثالثاً: وأما من أشار على النبي (صلى الله عليه وآله) بأخذ الفداء وعدم قتل الأسرى فهو أبو بكر، فقد ذكر الطبري في تاريخه مسنداً..: (فلما كان يومئذ شاور رسول الله (صلى الله عليه وآله) أبا بكر وعلياً وعمر –حول الأسرى-، فقال أبو بكر: يا نبي الله هؤلاء بنو العم والعشيرة والإخوان!! فإني أرى أن تأخذ منهم الفدية فيكون ما أخذنا منهم قوة..).
                ( قلت: فليتك أكملت كلام أبي بكر رضي الله عنه -ولأنه كبر عليك أن تنقله أيها الجاحد للحق-، سأنقله :
                يا رسول الله هؤلاء بنو العم والعشيرة والإخوان وإني أرى أن تأخذ منهم الفدية فيكون ما أخذنا منهم قوة لنا على الكفار وعسى أن يهديهم الله فيكونوا لنا عضداً " هذه تتمة كلامه رضي الله عنه.
                ويشهد لفعله هذا أيضا ما قام به النبي صلى الله عليه وسلم لما آذاه أهل الطائف ولما عرض عليه أن ينزل عليهم العذاب قال " إني أرجو من الله أن يخرج من اصلابهم من يؤمن بالله ورسوله".

                فأبو بكر يقدم الأواصر النسبية على الإيمان والتوحيد، ويعتبر المشركين إخوانه وأبناء عمه أو عشيرته وهو خلاف صريح لكثير من الآيات القرآنية، ولهذا السبب نزلت الآية في أشد تهديد له: (لو لا كتاب من الله سبق لمسكم فيما أخذتم عذاب عظيم).
                ( قلت: لا حول ولا قوة إلا بالله العظيم وهل كان هؤلاء إلا كما وصفهم ؟؟؟؟
                ونذكر ما كان في شأن الأسرى ليتضح جهلك وافتراؤك:
                "قال الإمام أحمد: حدثنا علي بن هاشم, عن حميد, عن أنس رضي الله عنه, قال: استشار النبي صلى الله عليه وسلم الناس في الأسارى يوم بدر, فقال «إن الله قد أمكنكم منهم» فقام عمر بن الخطاب فقال: يا رسول الله اضرب أعناقهم فأعرض عنه النبي صلى الله عليه وسلم, ثم عاد رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: «يا أيها الناس إن الله قد أمكنكم منهم وإنما هم إخوانكم بالأمس» فقام عمر فقال: يا رسول الله اضرب أعناقهم, فأعرض عنه النبي صلى الله عليه وسلم, ثم عاد النبي صلى الله عليه وسلم فقال: للناس مثل ذلك, فقام أبو بكر الصديق رضي الله عنه, فقال: يا رسول الله نرى أن تعفو عنهم, وأن تقبل منهم الفداء, قال فذهب عن وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم ما كان فيه من الغم, فعفا عنهم وقبل منهم الفداء, قال وأنزل الله عز وجل {لولا كتاب من الله سبق لمسكم فيما أخذتم عذاب عظيم}"
                وعليه يتيبن التالي:
                *أن النبي صلى الله عليه وسلم نفسه كان يرى الفداء.
                *أن عمر بن الخطاب كان يرى القتل.
                وليس في ذلك قدح فيه صلى الله عليه وسلم وإنما هو رحمة مهداة وعطفه على الناس مشهور ومعروف وعفوه ملأ الدنيا، كما قال لمن آذاه في الفتح " اذهبوا فأنتم الطلقاء".
                أيضا فإن آية الأسرى لم تنزل قبل تلك الموقعة وإنما نزلت بعد الاستشارة، فأين مخالفة أبي بكر لنص القرآن كما تدعي في القتل؟؟؟
                بل أقول: فإن كانت آية الأسارى موجودة فلماذا يستشير النبي صلى الله عليه وسلم في أمر ثابت بالقرآن أيها الجاهل ؟؟؟؟
                بل إن النبي صلى اله عليه وسلم نفسه رأى رأيه، وهذا يوضحه الآية نفسها : ما كان لنبي أن يكون له أسرى...الآية" دل السياق انه صلى الله عليه وسلم عزم على الفداء، فأخبره الله تعالى أن الواجب عليه أن لا يكون هناك أسرى.
                وعلى هذا الأساس القرآني والروائي الثابت ( قلت: والمبتور بترا يستحي منه كل عاقل) عند أهل السنة تثبت عدة حقائق وتسقط عدة مفتريات.

                فأما التي تثبت:

                أن أبا بكر كان من جملة الكارهين للحرب والذين هلم أطماع رهيبة في المال والمتاع، وقد اشترك معه عمر في بعضها.
                ( قلت: واي أطماع لأبي بكر رضي الله عنه في اتباع النبي صلى اله عليه وسلم وقد كان غنيا قبل افسلام ولو كان كما وصفت لاتبع ملة قومه لأنهم يومذاك أعز وأغنى، والنبي صلى الله عليه وسلم فقير معدم يأمرهم بالصدقة والزكاة والتقشف في العيش ؟؟؟؟؟؟؟
                كذلك أين تلك ألطماع التي شاركه فيها عمر رضي الله عنه وهو قد رأى القتال -مثله- ورأى قتل الأسرى ؟؟؟؟ أتكذب علينا جهارا نهار ؟؟؟؟؟ )

                كان للأنصار –ولا سيما للمقداد وسعد بن معاذ- دور رائع.
                (قلت : وهل كان المقداد أنصاريا ؟؟؟؟؟؟ أيها الجاهل)
                *أيضا هل معنى كلامك أن المهاجرين لم يكن لهم بطولة مقارنة بالأنصار ؟؟ وهل يدعي هذا مسلم يؤمن بالله.

                وأكثر منهم بطولة وإقداماً هو الإمام علي (عليه السلام) وحمزة وعبيدة بن الحارث الذين قدمهم رسول الله (صلى الله عليه وآله) قبل الحرب في المبارزة الانفرادية.
                (قلت: وهذا بيت القصيد الذي تلف حوله... فإن تقديم النبي صلى الله عليه وسلم لعلي وحمزة وعبيدة بن الحارث رضي الله عنهم إنما كان لأنهم من أهله، وهي العادة في تلك الأيام في المبارزة، كذلك ليبين صلى الله عليه وسلم أنه لا يسعى لإبادة الأخرين دون قومه بل هو يقدم أهله في سبيل الله ودعوته)

                كان في جملة المشاركين من المسلمين في حرب بدر،المنافقون والذين في قلوبهم مرض –المشار إليهم في النقطة الأولى-. وبهذا لا يبقى لهذا الرقم (313) أي قداسة أو شيء من هذا القبيل.
                (قلت: الذين في قلوبهم مرض هم أنت وأمثالك، والرقم الذي تقول عنه نريد أن تستخلص لنا منه من تريد لتكشف أكثر عن جهلك وعصبيتك، وتفضح أكثر البحث الذي ادعيته للوصول إلى الحق -وليس إلا الباطل-، وننظر أيضا ماذا أبقيتم -أنتم الشيعة- ليرته صلى الله عليه وسلم من شيء يكر به ويمدح).

                وأما التي تسقط فهي:

                روايات العريش وأن أبا بكر كان مع النبي (صلى الله عليه وآله) في العريش.
                ( قلت: أتسقط الروايات بهذا الشكل ؟؟
                قلت وما رأيك لو قال أحدهم: إن الروايات التي تقول أن عليا رضي الله عنه كان من المقدمين في المعركة ؟؟؟؟
                هكذا بلا ضابط ..كما تسقط أنت ما لا يوافق هواك -المائل عن الحق- بلا ضابط ).

                القداسة المزيفة التي صنعها بنو أمية لجميع أهل بدر، بل تثبيت القداسة للذين أطاعوا الله ورسوله وجاهدوا وقاتلوا بلا كره ولا طمع.

                سقوط أي فضيلة مدونة في كتب أهل السنة لأبي بكر أو عمر أو عبد الرحمن في معركة بدر لتعارضها مع القرآن والنصوص الصريحة في ذلك.

                كل شئ مكتوب مع الادلة القرآنيه

                (قلت: بل القرآن يشهد بأن الله أكرم هؤلاء (313) وإن كنت تقرأ القرآن فلا داعي لأن أحصي لك تلك الآيات.
                *قد ظهر خلاف ما تدعيه من كلام، فتدليسك وتغييرك لمسرى الأحداث بل وتناقضك مع نفسك ظاهر جلي.....فأثبت ما بقي عليك إثباته وأما الجمل المنمقة فليست محل الكلام)



                تعليق


                • #23
                  ولكن لم يرق كلامها رسول الله (صلى الله عليه وآله) لماذا

                  تعليق


                  • #24
                    ماذا تقصد ؟؟؟؟؟

                    بسم الله الرحمن الرحيم
                    والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وآله وصحبه أجمعين أما بعد:
                    المشاركة الأصلية بواسطة ALSA8ER
                    ولكن لم يرق كلامها رسول الله (صلى الله عليه وآله) لماذا
                    لم أفهم قصدك من هذا السؤال:
                    *فإن كنت تحسب الجملة خاصة بي فإنها ليست كذلك وإنما هي مقتبسة من نصك.
                    *وإن قصدت غير لك بينه.

                    تعليق


                    • #25
                      (يسألونك عن الأنفال قل الأنفال لله والرسول فاتقوا الله وأصلحوا ذات بينكم وأطيعوا الله ورسوله إن كنتم مؤمنين) (الأنفال: 1).

                      يظهر من سياق الآية أن هناك تنازعاً قد حصل بين بعض المسلمين الذين اشتركوا في حرب بدر، وسبب النزاع هو اختلافهم في الغنائم وهو أمر غريب إذا قيس مع روايات أهل السنة الذين جعلوا أهل بدر في رتبة العصمة أو شيء من هذا القبيل، وقد نقل روايات تخاصمهم الطبري في تاريخه والواقدي في مغازيه وابن هشام في سيرته.

                      فسياق الآية شديد اللهجة (فاتقوا الله) (وأطيعوا الله ورسوله) والتقوى والطاعة لا يأتيان من كل أحد، بل الأمر منحصر في المؤمنين فقط ولذا جاء ذيل الآية (إن كنتم مؤمنين).

                      ولا يبدو الأمر غريباً للغاية لو تتبعنا نفسية بعض المسلمين الذين اشتركوا في بدر من خلال النصوص القرآنية.

                      فقوله تعالى: (كما أخرجك ربك من بيتك بالحق وإن فريقاً من المؤمنين لكارهون. يجادلونك في الحق بعدما تبيّن كأنما يساقون إلى الموت وهم ينظرون) (الأنفال: 5-6).

                      فالذين تحركوا مع رسول الله (صلى الله عليه وآله) نحو معركة بدر لم يكونوا - بعضهم - يعتقدون بنبوّته ورسالته ولذلك فهم (كارهون) لهذا الخروج و(يجادلونك)، ومع كل هذا تمثّلت نفسياتهم بالخواء و الجبن والتراجع والخوف كأنهم يساقون إلى الموت!!.

                      وأما عن أمانيهم وتطلعاتهم وخلجات قلوبهم فهي كما صوّرها القرآن العظيم: (وإذ يعدكم الله إحدى الطائفتين أنها لكم وتودّون أن غير ذات الشوكة تكون لكم..) (الأنفال: 7).

                      فقد كانت نفوس بعضهم تميل إلى حبّ الدنيا والحصول على الغنائم والمتاع، وتكره الحرب (ذات الشوكة) في سبيل الله تعالى. ولكن أراد الله تعالى بحكمته الأزلية أن يخوض هؤلاء حرباً ضروساً مع قريش، وهكذا بدأت الحرب.

                      كما صوّر القرآن الكريم حالة هذا الفريق الخائف عندما رأى جيش المشركين بقوله: (إذ يقول المنافقون والذين في قلوبهم مرض غرَّ هؤلاء دينهم..) (الأنفال: 49)، وكلامنا حول (الذين في قلوبهم مرض) وهم فئة أخرى غير المنافقين، فقد تكلم القوم عن مكنون نفوسهم وعن كفرهم الباطني؛ إذ اعتبروا النبي (صلى الله عليه وآله) وجماعة المسلمين قد غرّهم دينهم!! وهم بذلك أصبحوا أشدّ قبحاً وبشاعة من المشركين والمنافقين.

                      ولم يكتفوا بكل ذلك فحينما انتهت الحرب أشار بعضهم على النبي (صلى الله عليه وآله) أن يفدي أسرى الكفار ولا يقتلهم!! طمعاً منهم في عرض الدنيا، وهو مما أغضب الله ورسوله، قال تعالى: (ما كان لنبي أن يكون له أسرى حتى يثخن في الأرض تريدون عرض الدنيا والله يريد الآخرة).

                      إذن وصلنا إلى نتائج مهمة وهي:

                      إن هناك جماعة – غير المنافقين- من المسلمين كرهوا الحرب منذ البداية وجادلوا رسول الله (صلى الله عليه وآله) في ذلك.

                      إن حبهم للدنيا أكثر من حبهم للقتال في سبيل الله.

                      أشاروا بمنع قتل الأسرى مع أنهم من أئمة الكفر طمعاً في عرض الدنيا.

                      هذا ما تكلمت عنه آيات الذكر الحكيم.

                      تعليق


                      • #26
                        اقرأ واعقل...

                        بسم الله الرحمن الرحيم
                        والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وآله وصحبه أجمعين أما بعد:
                        يبدو أنك تحب التكرار كثيرا، ويبدو أكثر أنك تهوى المغالطات، وردي هو مثل سابقيه داخل الاقتباس، لعلك لم تقرأ ما كتبته سابقا:
                        المشاركة الأصلية بواسطة ALSA8ER
                        (يسألونك عن الأنفال قل الأنفال لله والرسول فاتقوا الله وأصلحوا ذات بينكم وأطيعوا الله ورسوله إن كنتم مؤمنين) (الأنفال: 1).

                        يظهر من سياق الآية أن هناك تنازعاً قد حصل بين بعض المسلمين الذين اشتركوا في حرب بدر، وسبب النزاع هو اختلافهم في الغنائم وهو أمر غريب إذا قيس مع روايات أهل السنة الذين جعلوا أهل بدر في رتبة العصمة أو شيء من هذا القبيل، وقد نقل روايات تخاصمهم الطبري في تاريخه والواقدي في مغازيه وابن هشام في سيرته.

                        ************************************************** ************************************************** *******************************
                        (قلت: هذا هو عين الكذب والإفتراء، فلسنا نحن من يضع شخصا كائنا من كان عدا الأنبياء عليهم السلام بمرتبة العصمة ولا قريبا منها، وإنما الغلو هو عادتكم وصفتكم التي تتميزون بها، ولم يقل واحد -وأتحداك- من أهل السنة بهذا القول الذي تدعيه زورا وبهتانا، وإنما الذي نقوله أن أهل بدر هم بشر يصدر عنهم الحطأ والنسيان والذنب، أما الذي وقع بسبب الأنفال -على اختلاف أسباب النزول- فأوضحه في التالي:
                        * إن الذين وقع منهم هذا الفعل ليسوا أكابر الصحابة كأبي بكر وعمر وعلي وحمزة وبلال وغيرهم رضي الله عنهم أجمعين، وإنما هذا صدر عن قلة قليلة.
                        *أن المسلمين كانوا في صدر الإسلام، وأحكام الإسلام لم تكن معلومة لديهم بل إن بعض صفات الجاهلية كالتعصب للأهل والعشيرة لا زالت فيهم، والله تعالى لحكمة منه ينزل الأحكام في مناسباتها.
                        *أن المسلمين تختلف درجات إيمانهم وعلى حسبه تصدر منهم التصرفات الجيدة أو السيئة، مع أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يتذمر منهم أو صدر عنه صلى الله عليه وسلم قول أو قعل يدل على هذا السخط وإننما كان ينتظر حكم الله في المسألة.
                        *أن صدور بعض الأفعال من بعض الأتباع -وهم قلة هنا- لا يمتنع مع كل قائد، فإن عليا رضي الله عنه صدر من أتباعه ما يشيب منه الرأس وما هو مسطور في كتبكم، ولكن رغم ذلك تقوقون أنهم اجدادكم وتفتخرون بهم، ويمتنع أن يكون عمار أو سلمان رضي الله عنهما من هؤلاء الأتباع الذين يتحدث عنهم علي رضي الله عنه.
                        *وهذا بيت القصيد أن الصحابة -وخصوصا أهل بدر- ليسوا معصومين أبدا، ولكن تصدر منهم الذنوب ولكنهم سابقتهم وجهادهم وهجرتهم واستغفارهم هي أسباب ماحية للذنوب، وهذا ثابت بنص القرآن، قال تعالى " واتبع السئة الحسنة تمحها" فإن كان هذا يأتي ممن هم دون الصحابة مثلنا مثلا فإنه منهم أولى بالصدور.
                        ******************************************


                        فسياق الآية شديد اللهجة (فاتقوا الله) (وأطيعوا الله ورسوله) والتقوى والطاعة لا يأتيان من كل أحد، بل الأمر منحصر في المؤمنين فقط ولذا جاء ذيل الآية (إن كنتم مؤمنين).
                        ************************************************** ************************************************** *******************************

                        ( قلت: هذا أيضا من المغالطات، وجوابه:
                        * أن الله عز وجل في كثير من الآيات يخاطب المؤمنين بلفظ التقوى وإنما هذا من باب الترهيب بل هو من باب ترغيبهم أكثر في التقوى، يوضحه:
                        *قوله عز وجل " يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله حق تقاته ولا تموتن إلا وأنتم مسلمون" فكيف يخاطبهم بالإيمان ثم يطالبهم بالتقوى أليس المفروض أنهم متقون لأنهم مؤمنون سلفا - كما تدعي أنت-؟؟؟ فيكون هذا حسب ما تفضلت به أنت من استنتاج ومغالطات أن هذه الآية هي عبث -تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا-.
                        * أن التقي قد تحصل منه المعصية، والمؤمن تحصل منه المعصية أيضا والشاهد قوله تعالى وهو يصف عباد الرحمن " والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذنوب إلا الله ..الآية".
                        فالله عز وجل يؤكد أن عباد الرحمن -وما أدراك ما عباد الرحمن- تصدر عنهم الفواحش والذنوب، والصحابة أول من يوصف بهذا الوصف لأنهم أول من آمن وأول من هاجر وأول من جاهد وأول من قتل وصفة الاستغفار ثابتة لهم من كتبكم:
                        1-قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه :"فقد رأيت أصحاب محمد صلى الله عليه وآله فما أرى أحدا يشبهه منكم لقد كانوا يصبحون شعثا غبرا وقد باتوا سجدا وقياما ويراوحون بين جباههم وخدودهم ويقفون على مثل الجمر من ذكر معادهم كأن بين أعينهم ركب المعزى من طول سجودهم وإذا ذكر الله هملت أعينهم حتى تبل جيوبهم مادوا كما يميد الشجر يوم الريح العاصف خوفا من العقاب ورجاء للثواب"(نهج البلاغة ص 143).
                        2-قال جعفر الصادق –رحمه الله- :"كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله اثني عشر ألفا ثمانية آلاف من المدينة وألفان من مكة وألفان من الطلقاء ولم ير فيهم قدري ولا حروري ولا معتزلي ولا صاحب رأي كانوا يبكون الليل والنهار ويقولون اقبض أرواحنا من قبل أن نأكل خبز الخمير"(أسنده إليه الصدوق في كتابه الخصال 2/639-640)

                        فما ثبت لغيرهم من التقوى فهو لهم أثبت بشهادة علي رضي الله عنه.


                        - اما "إن كنتم مؤمنين" فهذا أيضا تفسير مغالط لأن هذا الأسلوب هو أسلوب تحضيض، والشاهد لهذا الأسلوب من القرآن قول مريم لجبريل عليه السلام " إني أعوذ بالرحمن منك إن كنت تقيا" فهي تحضه بإيمانه حتى تثيره وتدفع بذلك أذاه، وممكن ابسطلك المسألة ونقولك هذا مثل قول الواحد:


                        " لو كنت رجلا فافعل كذا وكذا" .. فهل وصلت المعلومة أم لا ؟؟؟


                        -أيضا فبإمكان من يكره عليا رضي الله عنه بهذا المفهوم أن يضمه إلى هؤلاء المخاطبين، ويتهمه بنفس التهمة التي تلصقها بالصحابة رضي الله عنهم، وليس لديك أية حجة ترد بها عليه إلا ما قلته لك.
                        ************************************************** ************************************************** *******************************


                        ولا يبدو الأمر غريباً للغاية لو تتبعنا نفسية بعض المسلمين الذين اشتركوا في بدر من خلال النصوص القرآنية.

                        فقوله تعالى: (كما أخرجك ربك من بيتك بالحق وإن فريقاً من المؤمنين لكارهون. يجادلونك في الحق بعدما تبيّن كأنما يساقون إلى الموت وهم ينظرون) (الأنفال: 5-6).

                        فالذين تحركوا مع رسول الله (صلى الله عليه وآله) نحو معركة بدر لم يكونوا - بعضهم - يعتقدون بنبوّته ورسالته ولذلك فهم (كارهون) لهذا الخروج و(يجادلونك)، ومع كل هذا تمثّلت نفسياتهم بالخواء و الجبن والتراجع والخوف كأنهم يساقون إلى الموت!!.

                        ************************************************** ************************************************** *******************************
                        (قلت: والآية ردت عليك وعلى افترائك وكذبك من نقطتين :
                        *أثبتت أنهم فريق وليسوا جميعهم، ويمكن للمخالف أن يزيد عليا رضي الله عنه إلى هذا الفريق.
                        *أثبتت لهم الإيمان جميعا (فهم فريق ممن ؟؟؟ من المؤمنين)، وهذا يعني أنهم متقون وطائعون (ألست تقول أن التقوى والطاعة لا يصدران إلا من مؤمن ؟؟؟؟)ومستغفرون أيضا، وهذه النقطة أجبنا عليها سابقا فلا حاجة للتكرار.
                        ************************************************** ************************************************** *******************************

                        وأما عن أمانيهم وتطلعاتهم وخلجات قلوبهم فهي كما صوّرها القرآن العظيم: (وإذ يعدكم الله إحدى الطائفتين أنها لكم وتودّون أن غير ذات الشوكة تكون لكم..) (الأنفال: 7).

                        فقد كانت نفوس بعضهم تميل إلى حبّ الدنيا والحصول على الغنائم والمتاع، وتكره الحرب (ذات الشوكة) في سبيل الله تعالى. ولكن أراد الله تعالى بحكمته الأزلية أن يخوض هؤلاء حرباً ضروساً مع قريش، وهكذا بدأت الحرب (قلت فماذا فعلوا لما بدأت الحرب وماذا فعل الله معهم ؟؟؟؟؟).
                        ************************************************** ************************************************** *******************************
                        * هذا أيضا سبق الرد عليه وأقول مرة أخرى:
                        إن الناصبي أو الخارجي يمكنه أيضا أن يضم عليا رضي الله عنه إلى هذا الصنف من الناس وليس لك أية حجة تدافع بها عليه إلا ما وضحته لك.
                        كما أن عليا رضي الله عنه وجعفرا الصادق أجابوا عن هذا الاتهام، وفيه كفاية لمن كان له عقل وأراد العدل والإنصاف.
                        ************************************************** ************************************************** *******************************

                        كما صوّر القرآن الكريم حالة هذا الفريق الخائف عندما رأى جيش المشركين بقوله: (إذ يقول المنافقون والذين في قلوبهم مرض غرَّ هؤلاء دينهم..) (الأنفال: 49)، وكلامنا حول (الذين في قلوبهم مرض) وهم فئة أخرى غير المنافقين، فقد تكلم القوم عن مكنون نفوسهم وعن كفرهم الباطني؛ إذ اعتبروا النبي (صلى الله عليه وآله) وجماعة المسلمين قد غرّهم دينهم!! وهم بذلك أصبحوا أشدّ قبحاً وبشاعة من المشركين والمنافقين.

                        ولم يكتفوا بكل ذلك فحينما انتهت الحرب أشار بعضهم على النبي (صلى الله عليه وآله) أن يفدي أسرى الكفار ولا يقتلهم!! طمعاً منهم في عرض الدنيا، وهو مما أغضب الله ورسوله، قال تعالى: (ما كان لنبي أن يكون له أسرى حتى يثخن في الأرض تريدون عرض الدنيا والله يريد الآخرة).

                        إذن وصلنا إلى نتائج مهمة وهي:

                        إن هناك جماعة – غير المنافقين- من المسلمين كرهوا الحرب منذ البداية وجادلوا رسول الله (صلى الله عليه وآله) في ذلك.

                        إن حبهم للدنيا أكثر من حبهم للقتال في سبيل الله.

                        ************************************************** ************************************************** *******************************
                        ( قلت: إن كان الأمر كذلك فلماذا يتركون قريشا والمال عندها والقوة والجاه، ويهاجرون مع النبي صلى الله عليه وسلم مخلفين أبناءهم وأهليهم ومعادين لعشائرهم وهو أفقرهم صلى الله عليه وسلم وليس عنده أي شيء يمنحهم إياه بل هو يأمرهم بالزهد والنفقة ؟؟؟؟).
                        ************************************************** ************************************************** *******************************
                        أشاروا بمنع قتل الأسرى مع أنهم من أئمة الكفر طمعاً في عرض الدنيا.

                        ************************************************** ************************************************** *******************************
                        (قلت وهذا سبق الإجابة عليه ولكن يبدو أنك لا تريد إلا أن تثبت رأيك وتنتصر لمذهبك، وأعيد وأكرر: متى نزلت آية الأسرى؟؟؟ قبل أم بعد الحادثة ؟؟؟).
                        أيضا أريد أن اسألك: هل هؤلاء الذين تحاول الطعن فيهم بأي شكل، هم القلة أم الأغلبية ؟؟؟؟؟
                        وفي الأخير أيضا أحب أن اقول كما قال الله تعالى :ود كثير من الذين أوتوا الكتاب لو يردوكم بعد إيمانكم كافرين حسدا من عند أنفسهم "
                        وكذلك يفعل من يطعن في الصحابة وإنما دافعه الحسد والبغض فهم من رفعوا راية هذا الدين وتشرفوا بصحبته صلى الله عليه وسلم وسالت دماؤهم لنصرة دين الله، ومن يشعر بالبغض حيالهم فليس إلا كمن عاداهم من اليهود والنصارى والمجوس.

                        تعليق


                        • #27
                          يقول الحق تبارك وتعالى :
                          من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا
                          نحنوا لانقيم ونحترم الذين في قلوبهم مرض
                          ولاكل من صاحب الرسول الاعظم ان نحترمه الا الذين شملتهم هذه الاية
                          فالبعرة تدل على البعير
                          فالمتخاذل والكذاب والمنافق وغير الامين على وصايا الرسول
                          فهو معروف وملمع في كتبكم قبل كتبنا ومصور بطريقة تبعدون عنهم الحقائق التاريخية
                          الصحيحه وتذرعون عنهم وتصمون اعينكم عنها
                          وتازرون التاريخ المزور بايدي مرتزقة الامة
                          وانتم تعرفون النواقض قبل غيركم
                          والكبائر ولا تدافعون عن حامل
                          ولكن تنكلون به لتلمعوا
                          سيرة معانديه

                          تعليق


                          • #28
                            بسم الله الرحمن الرحيم
                            والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وىله وصحبه أجمعين أما بعد:
                            هذا الكلام الإنشائي احتفظ به لنفسك...
                            نحن هنا لكي نتناقش، والنقاش لا يكون بهذا الكلام الإنشائي..
                            فبإمكاني أن أكتب مثله واكثر منه...ولكن هذا تركته لك...

                            تعليق


                            • #29
                              بسم الله الرحمن الرحيم
                              والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وآله وصحبه أجمعين أما بعد:
                              الزميل " الصابر" أرى أنك تدخل المنتدى، ولا تكلف نفسك أن تجيب على ما طرح عليك...أهو عجز أم ماذا ؟؟
                              لا تريد أن تواصل ؟؟؟....ما بدأته أنت ...
                              لماذا ؟؟؟؟؟؟؟؟.....
                              أنت وحدك تعلم لماذا ؟؟؟
                              على كل حال، أحب أن اقول: إن كنت تريد المواصلة فإني جاهز، وإلا فأخبرني [انك اكتفيت من هذا...
                              ولا تنس أنك: ادعيت أنك استيقنت مما توصلت إليه....
                              ودعوتني إلى عدم التعصب ....والمتعصب ظاهر من الموضوع.
                              وعدم السفسطة......والسفسطة أيضا بادية وجلية....
                              أخيرا، أقول الحمد لله على نعمة الإسلام والإيمان واتباع خير المرسلين صلى الله عليه وسلم ،وحب أهل البيت والصحابة رضي الله عنهم أجمعين.

                              تعليق


                              • #30
                                أولاً: أما بالنسبة لكراهية الحرب فقد ذكر الواقدي أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) استشار أصحابه في حرب بدر، فلما وصل الكلام إلى عمر بن الخطاب قال: يا رسول الله إنها والله قريش وعزها، والله ما ذلت منذ عزت، والله ما آمنت منذ كفرت، والله لا تسلم عزها أبداً، ولتقاتلنك فتأهب لذلك أهبته وأعد لذلك عدته.
                                ناقشلي هذه العبارة وهو يقسم
                                كانسان عادي متخاذل هذا اليوم هذه امريكا
                                ولو وضعنا بدل قريش امريكا او اسرائيل لصار النص هكذا


                                فلما وصل الكلام إلى عمر بن الخطاب قال: يا رسول الله إنها والله اسرائيل وامريكا وعزها، والله ما ذلت منذ عزت، والله ما آمنت منذ كفرت، والله لا تسلم عزها أبداً، ولتقاتلنك فتأهب لذلك أهبته وأعد لذلك عدته.
                                اذا نهرب احسن من مقابلتها اذهب انت وربك فقاتلا

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X