تويت
المشاركة الأصلية بواسطة diaa
الأخ صاحب الموضوع:
أحب أن أورد بعض الملاحظات حول الموضوع:
- يحاول بعض الإخوان الشيعة أن يأتوا بأدلة و براهين تؤيد و تعزز كرههم لبعض الصحابة أو زوجات النبي
حتى لو أدى ذلك للطعن بالنبي و بعرضه. و هم ينقلون بعض الأحاديث دون فهم لها وللغرض الذي جاءت من أجله تلك الأحاديث.
- الأخ صاحب الموضوع نقل من موقع نصراني و شبهة نصرانية و معلوم كره هؤلاء للنبي أولاً و لجميع المسلمين ثانياً، و ليته جاء بالحديث دون ذكر المصدر النصراني فبدا و كأنه يؤيدهم في ذلك و حتى لو كان ذلك فيه طعناً بالرسول و إستهزاءً به، و كأن ما يهمه من الموضوع فقط هو الطعن في ام المؤمنين و زوج رسول الله .
- بالنسبة للحديث المذكور، هو يبين حكم من أحكام الشريعة الإسلامية في وضع معين و في حالة معينة و هي في حالة حيض المرأة، حيث تبين السيدة عائشة رضي الله عنها هذا الحكم من خلال السير على نهج النبي في هذا المجال، وإن لم نسر على نهج النبي فعلى أي نهج و بمن نقتدي إذن!!!!؟؟؟
إن الذي قصده الحديث هو أن النبي كان يباشر احدى نساءه و هي في حالة الحيض بأن تتأزر المراة ويباشرها رسول الله ولكن لا يطأها في الفرج انما فقط بالمداعبة وغيرها من الامور التي لا تكون كما في حالة عدم الحيض حيث يكون الجماع في الفرج مسموحاً بين الزوجين( و الله لا يستحي من الحق ) ، اما الإرب فان معناه هو الغاية او امره اي ان رسول الله كان يستطيع ان يسيطر على شهوته وامره فلا يتم الجماع في الفرج والمراة حائض وهذا درس علمنا رسول الله ، اي اننا نستطيع ان نأتي زوجاتنا وهن حائضات بدون أن يكون الجماع في الفرج كما يكون الأمر في حالة عدم الحيض وان النساء يتوجب عليهن ان يتأزرن بشيء ليكون الفاصل او المانع او الحاجز بين الفرجين.
- أعتقد بأن هذا الشرح و هذا الحديث للإنسان المسلم الطبيعي لن يشكل له أي شبهة بل هو هدي من هدي النبي ومن تعليمه للناس أمور العلاقة بين الزوجين.
- أخيراً أسأل صاحب الموضوع:
(( إن لم نقتدي برسول الله في أمور ديننا و دنيانا فبمن سنقتدي ؟؟؟!!!!))
أترك لك الإجابة.
و أرجو أن يهدي الله الجميع.
ضياء
أحب أن أورد بعض الملاحظات حول الموضوع:
- يحاول بعض الإخوان الشيعة أن يأتوا بأدلة و براهين تؤيد و تعزز كرههم لبعض الصحابة أو زوجات النبي
حتى لو أدى ذلك للطعن بالنبي و بعرضه. و هم ينقلون بعض الأحاديث دون فهم لها وللغرض الذي جاءت من أجله تلك الأحاديث.- الأخ صاحب الموضوع نقل من موقع نصراني و شبهة نصرانية و معلوم كره هؤلاء للنبي
أولاً و لجميع المسلمين ثانياً، و ليته جاء بالحديث دون ذكر المصدر النصراني فبدا و كأنه يؤيدهم في ذلك و حتى لو كان ذلك فيه طعناً بالرسول و إستهزاءً به، و كأن ما يهمه من الموضوع فقط هو الطعن في ام المؤمنين و زوج رسول الله .- بالنسبة للحديث المذكور، هو يبين حكم من أحكام الشريعة الإسلامية في وضع معين و في حالة معينة و هي في حالة حيض المرأة، حيث تبين السيدة عائشة رضي الله عنها هذا الحكم من خلال السير على نهج النبي
في هذا المجال، وإن لم نسر على نهج النبي فعلى أي نهج و بمن نقتدي إذن!!!!؟؟؟إن الذي قصده الحديث هو أن النبي
كان يباشر احدى نساءه و هي في حالة الحيض بأن تتأزر المراة ويباشرها رسول الله ولكن لا يطأها في الفرج انما فقط بالمداعبة وغيرها من الامور التي لا تكون كما في حالة عدم الحيض حيث يكون الجماع في الفرج مسموحاً بين الزوجين( و الله لا يستحي من الحق ) ، اما الإرب فان معناه هو الغاية او امره اي ان رسول الله كان يستطيع ان يسيطر على شهوته وامره فلا يتم الجماع في الفرج والمراة حائض وهذا درس علمنا رسول الله ، اي اننا نستطيع ان نأتي زوجاتنا وهن حائضات بدون أن يكون الجماع في الفرج كما يكون الأمر في حالة عدم الحيض وان النساء يتوجب عليهن ان يتأزرن بشيء ليكون الفاصل او المانع او الحاجز بين الفرجين. - أعتقد بأن هذا الشرح و هذا الحديث للإنسان المسلم الطبيعي لن يشكل له أي شبهة بل هو هدي من هدي النبي
ومن تعليمه للناس أمور العلاقة بين الزوجين.- أخيراً أسأل صاحب الموضوع:
(( إن لم نقتدي برسول الله
في أمور ديننا و دنيانا فبمن سنقتدي ؟؟؟!!!!)) أترك لك الإجابة.
و أرجو أن يهدي الله الجميع.
ضياء
الاخ الكريم ضياء
السلام عليكم
عزيزي الحديث هل هو في كتبكم او مكذوب او موضوع ان كان بكتبكم فلله الحمد لم اكن اؤيد النصارى بنقلي وان كان موضوع او ضعيف فلم نرى منكم من تقدم وقال بذلك سوى التشريق والتغريب وكما انت فعلت وسبب نقلي للموضوع هو كلام السيده عائشه وبالتباهي حين تقول بالحديث:
يباشرهاقالت وأيكم يملك إربه كما كان رسول الله (ص) يملك إربه.
قوله ( وأيكم يملك إربه إلخ )
بكسر فسكون أو فتحتين بمعنى الحاجة أي إنه كان غالبا لهواه أو شهوته وفسر بعضهم على الأول بالعضو وأنه كناية عن الذكر ونوقش بأنه خارج عن سنن الأدب .
http://hadith.al-islam.com/Display/D...hnum=627&doc=5
قوله ( وأيكم يملك إربه إلخ )
بكسر فسكون أو فتحتين بمعنى الحاجة أي إنه كان غالبا لهواه أو شهوته وفسر بعضهم على الأول بالعضو وأنه كناية عن الذكر ونوقش بأنه خارج عن سنن الأدب .
http://hadith.al-islam.com/Display/D...hnum=627&doc=5
هذا ما نبحث عن الاجابه عنه !!!!
تعليق