بسم الله الرحمن الرحيم
وأين وجدتي قلت أن طاعة الإمام فرع من طاعة الرسول !
أما ما تستشهد به من آية فهو أيضا يعطي أولي الأمر ( الأئمة) الطاعة المطلقة من غير شرط
أما مسألة التنازع والرد إلى الله والرسول فهي مسألة أخرى نستفيد منها أن أولي الأمر لا يأتون بشيء من عندهم بل كل ما عندهم مصدره إما الله أو الرسول أو كلاهما
لأنه - بكل بساطة- ليس كل ما يقوله الله في القرآن يقوله الرسول في السنة أو العكس بل في السنة أيضاً بعض الاستقلالية
ثم إن الآية تخاطب عموم الذين آمنوا في عموم المتنازع فيه (أي شيء) وأهم شيءتنازع المسلمون فيه هو مسألة الإمامة، لذلك أي شيء نتنازع فيه بما فيه (الإمامة) نرده إلى الله والرسول معاً ، لا أن تقول: لا نجد آية !!
فقول الله والرسول هو الأساس ، وإلا لما قال الله تعالى ردوه إلى الله والرسول ، فلو كان يريد تقديم القرآن على السنة لقال : الله ثم الرسول..صح
ومن مهام الإمامة هي معرفة ماذا يريد الله في كتابه وماذا يريد الرسول في سنته
ولكن الذين آمنوا - الله يهديهم- تنازعوا حتى في الإمامة
(وأنا لا أريد أن أنفي بهذا الكلام وجود الإمامة في القرآن ، ولكن أريد أن أثبت أنكم قرآنيين إذا اقتضت الحاجة
وتتغافلون عن ترابطها مع السنة في صناعة الأساس التشريعي)
رضوا برفض الإمام بقبول وإتباع من رفضوه فأقفلوا عقولهم على هذا
ومن أحب شيء حشر معه
فيزيد مثلا وأحبابه لهم نفس المحشر
نعم..نعم
لقد ذهبت بها عريضة.
أقول: على أساس العقل يبدأ التكليف من الله على عباده
ويختلف التكليف على هذا الأساس من مكلف لآخر
يقول الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ما معناه : أمرنا أن نكلم الناس على قدر عقولهم
ولكن العقل بطبيعة الحال لا يكفي في تحصيل ما يريده الله منا والبقاء على الصراط المستقيم
هنا يبدأ دور حجج الله الظاهريين من أنبياء وأئمة.. في تجسيد إرادة الله وطاعته ورضاه..
لا أدري ما هو الاستنتاج الذي توصلت إليه
ولكن سبب الغيبة ليس لأجل خوف القتل فقط وليس هو السبب الوحيد لها
وإنما هناك أسباب أخرى للغيبة ولكن القتل يسقط بقية الأسباب التي تعتمد على وجوده
بقاء الأنبياء بين أقوامهم هي الضمانة الأخيرة لسلامتهم
أما سبب هلاكهم فهو انتهاء حجهم عليهم بعد جحودهم لها
وأهلك الله قوم لوط لأن لوط عليه السلام قد انتهى من حججه عليهم ونطاق حجته لا تتعدى قومه ، وأما أهل اليمن فلا دخل لهم به لأنه ليس حجة عليهم
أما رسولنا صلى الله عليه وآله وسلم فلا زالت حجته قائمة بآخر حججه كفرصة أخيرة للناس كافة.
القضية ليست أني لم أرد
ولكن كلا الآيتين التي ذكرها إبراهيم والتي ذكرتها أنت لا تنفعان في الاحتجاج لأن الإشكالات ترد عليكم قبل أن ترد علينا
فالآية التي ذكرتها أنت فليست بصدد حصر كل ما يجب الإيمان به فليس لك الاحتجاج بها علينا لما لم تذكر الإمامة
أما الأية التي ذكرها إبراهيم فيكفي أن أقول ليس من وظيفة الأئمة التبليغ ، بالإضافة لخلو بعض الأزمان من الرسل(الإنبياء) كما في قوله: (على فترة من الرسل) إذا قلنا بشمولية الرسل هنا الأنبياء أيضاً كما تقول
على فكرة: الصحابة من المبلغين (بلغوا عني ولو آية) والناس مأمورين بإتباعهم (بإحسان) فلماذا لم تذكرهم الآية إلى جانب الرسل ؟
أولاً: والتشريع لا يتوقف على القرآن فالسنة أيضا تتكامل مع القرآن وبالخصوص في مواضع التنازع
ثانياُ: أستطيع أن أدعي أن يؤمنون بالغيب تشمل أيضاً الإيمان بالأئمة وغيبتهم باعتبار أن الغيب كلمة فضفاضة تشمل الملائكة والمرسلين واليوم الآخر..
أظنك تقصد قولي: الرسول حجة على الأئمة والأئمة..
فأنا أقصد به ترتيب الشرعية من الأعلى إلى الأقل
لذلك قلت: كل واحد يأخذ شرعيته ممن هو أعلى منه
أظن أني أجبت عن هذا السؤال في المشاركة رقم 13 إلا إذا كنتُ أخطأت في الفهم
وأضيف
المقصود برواة الأحاديث ليس كل من روى عن أهل البيت بل المقصود من لهم قدرة ومعرفة باستنباط الأحكام من تلك الروايات فيما يستجد من وقائع وحوادث وأبرز مصداق لهؤلاء هم المراجع.
والسلام.
لماذا لا نجد اية واحدة في كتاب الله عز وجل تقول ذلك ؟؟؟ لماذا نجد الله عز وجل يقول
واطيعوا الله واطيعوا الرسول
ويقول
((يا ايها الذين امنوا اطيعوا الله واطيعوا الرسول واولي الامر منكم فان تنازعتم في شيئ فردوه الى الله و الرسول ...الاية ))
كما ترى ... طاعة الله والرسول ليست مقيدة بل هي طاعة مطلقة وما سواهما طاعته مقيدة ...وعقيدتكم ان طاعة الائمة مطلقة ايضا فكيفت اصبحت طاعة الامام فرع من طاعةالرسول؟؟؟؟؟
واطيعوا الله واطيعوا الرسول
ويقول
((يا ايها الذين امنوا اطيعوا الله واطيعوا الرسول واولي الامر منكم فان تنازعتم في شيئ فردوه الى الله و الرسول ...الاية ))
كما ترى ... طاعة الله والرسول ليست مقيدة بل هي طاعة مطلقة وما سواهما طاعته مقيدة ...وعقيدتكم ان طاعة الائمة مطلقة ايضا فكيفت اصبحت طاعة الامام فرع من طاعةالرسول؟؟؟؟؟
أما ما تستشهد به من آية فهو أيضا يعطي أولي الأمر ( الأئمة) الطاعة المطلقة من غير شرط
أما مسألة التنازع والرد إلى الله والرسول فهي مسألة أخرى نستفيد منها أن أولي الأمر لا يأتون بشيء من عندهم بل كل ما عندهم مصدره إما الله أو الرسول أو كلاهما
لأنه - بكل بساطة- ليس كل ما يقوله الله في القرآن يقوله الرسول في السنة أو العكس بل في السنة أيضاً بعض الاستقلالية
ثم إن الآية تخاطب عموم الذين آمنوا في عموم المتنازع فيه (أي شيء) وأهم شيءتنازع المسلمون فيه هو مسألة الإمامة، لذلك أي شيء نتنازع فيه بما فيه (الإمامة) نرده إلى الله والرسول معاً ، لا أن تقول: لا نجد آية !!
فقول الله والرسول هو الأساس ، وإلا لما قال الله تعالى ردوه إلى الله والرسول ، فلو كان يريد تقديم القرآن على السنة لقال : الله ثم الرسول..صح
ومن مهام الإمامة هي معرفة ماذا يريد الله في كتابه وماذا يريد الرسول في سنته
ولكن الذين آمنوا - الله يهديهم- تنازعوا حتى في الإمامة

(وأنا لا أريد أن أنفي بهذا الكلام وجود الإمامة في القرآن ، ولكن أريد أن أثبت أنكم قرآنيين إذا اقتضت الحاجة

اذا كان بنو اسرائيل قد رضوا باتباع من قتل الانبياء وعلام الغيوب اخبر بذلك فمن اين عرفت ان ابناء الاثني عشر قرنا جيلا بعدجيل رضوا برفض الامام ؟؟؟
ومن أحب شيء حشر معه
فيزيد مثلا وأحبابه لهم نفس المحشر
وتقول بان غير المسلم تقوم عليه الحجة بالعقل ... جميل ولكن
1- هل فعلا يحتاحج المسلم المسلم الموحد الذي عرف الحق هل يحتاج الى حجة ؟؟؟
فل نقل ان جميع المسلمين على ظهر الارض هم من الشيعة الاثني عشريةهل يحتاج هؤلاء الى حجة ؟؟؟
1- هل فعلا يحتاحج المسلم المسلم الموحد الذي عرف الحق هل يحتاج الى حجة ؟؟؟
فل نقل ان جميع المسلمين على ظهر الارض هم من الشيعة الاثني عشريةهل يحتاج هؤلاء الى حجة ؟؟؟
2- من الذي يقيم حجة العقل ؟؟؟ هل هو الامام المعصوم ام غيره من الاقل منه مرتبة من غير المعصومين ؟؟؟
ان قلت يقيمهاعليه الامام فهذا يعني انهم معفيين من الد\خول في دين الله عز وجل حتى يظهر الامام
وان قلت بل يقيمها غيره من غير المعصومين قلنا اذن حجة الله قائمة دون امام معصوم
ثم ماذا بعد اقامة غير المعصوم حجته بالعقل على الكفار ؟؟ ما حال من قبل الحجة ؟؟؟ من سيعلمه شعائر الدين ؟؟؟
هل سيعلمه امام معصوم ام غيرمعصوم ؟؟
ان قلت امام معصوم فسيكون الكافر معفيا من اداء الشعائر حتى ظهورالامام
وان قلت يقيمها غير الامام المعصوم قلنا اذن حجة الله اكتملت دون تدخل الامام
ثم ماذا بعد ان يدخل في دين الاسلام ويتعلم الشعائر كلها ...هل يحتاج بعد ذلك الى حجة ؟؟؟
ان قلت نعم
سالناك ... من يقيم عليه الحجةهل امام معصوم ام غير معصوم
ان قلت امام معصوم قلنا لك جاز ادخاله فيالاسلام بغير المعصوم ولا يجوز بعد ان دخل في الاسلام ؟؟؟
وان قلت غيرالمعصوم قلنا اذا الذين يحتاجون لحجج الله هم الكفار وليسوا المسلمين
والله سبحانه وتعالى لا يرسل رسله الى المؤمنين بل يرسلهم الى الكفار
ان قلت يقيمهاعليه الامام فهذا يعني انهم معفيين من الد\خول في دين الله عز وجل حتى يظهر الامام
وان قلت بل يقيمها غيره من غير المعصومين قلنا اذن حجة الله قائمة دون امام معصوم
ثم ماذا بعد اقامة غير المعصوم حجته بالعقل على الكفار ؟؟ ما حال من قبل الحجة ؟؟؟ من سيعلمه شعائر الدين ؟؟؟
هل سيعلمه امام معصوم ام غيرمعصوم ؟؟
ان قلت امام معصوم فسيكون الكافر معفيا من اداء الشعائر حتى ظهورالامام
وان قلت يقيمها غير الامام المعصوم قلنا اذن حجة الله اكتملت دون تدخل الامام
ثم ماذا بعد ان يدخل في دين الاسلام ويتعلم الشعائر كلها ...هل يحتاج بعد ذلك الى حجة ؟؟؟
ان قلت نعم
سالناك ... من يقيم عليه الحجةهل امام معصوم ام غير معصوم
ان قلت امام معصوم قلنا لك جاز ادخاله فيالاسلام بغير المعصوم ولا يجوز بعد ان دخل في الاسلام ؟؟؟
وان قلت غيرالمعصوم قلنا اذا الذين يحتاجون لحجج الله هم الكفار وليسوا المسلمين
والله سبحانه وتعالى لا يرسل رسله الى المؤمنين بل يرسلهم الى الكفار
أقول: على أساس العقل يبدأ التكليف من الله على عباده
ويختلف التكليف على هذا الأساس من مكلف لآخر
يقول الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ما معناه : أمرنا أن نكلم الناس على قدر عقولهم
ولكن العقل بطبيعة الحال لا يكفي في تحصيل ما يريده الله منا والبقاء على الصراط المستقيم
هنا يبدأ دور حجج الله الظاهريين من أنبياء وأئمة.. في تجسيد إرادة الله وطاعته ورضاه..
ولابد اذن ان الامام هواول العارفين بذلك ... اول العارفين ان نهاية الارض هي عندما تخلو من امام وهذا يعني ان القيامة قد حلت .. والامام يعرف ان الله لن يخلي الارض من امام معصوم يكون صمام امانها من الهلاك
مادام يعلمكل ذلك فلميخاف اذن من القتل ؟؟؟ لم يفعل ذلك وهو يعلم ان قتله يعني قيام القيامة...
وعلى هذا فبقاؤه حتما سيطول ولن يتمكن احدا من قتله حتى يظهرعلى الاقل يا جوج وماجوج احد علامات الساعة الكبرى ولا اعتقد ان قتله سيسبق خروج ياجوج وما جوج لانه كما قلنا قتله يعني هلاك الارض ؟
اذن نستتنتج من هذا خطأ مقولتك\مقولتكم بانه خاف على اهل الارض ان هو قتل فستهلك ....هذا امر
مادام يعلمكل ذلك فلميخاف اذن من القتل ؟؟؟ لم يفعل ذلك وهو يعلم ان قتله يعني قيام القيامة...
وعلى هذا فبقاؤه حتما سيطول ولن يتمكن احدا من قتله حتى يظهرعلى الاقل يا جوج وماجوج احد علامات الساعة الكبرى ولا اعتقد ان قتله سيسبق خروج ياجوج وما جوج لانه كما قلنا قتله يعني هلاك الارض ؟
اذن نستتنتج من هذا خطأ مقولتك\مقولتكم بانه خاف على اهل الارض ان هو قتل فستهلك ....هذا امر
ولكن سبب الغيبة ليس لأجل خوف القتل فقط وليس هو السبب الوحيد لها
وإنما هناك أسباب أخرى للغيبة ولكن القتل يسقط بقية الأسباب التي تعتمد على وجوده
الامر الاخر
قولك بان الله سبحانه اهلك القرى لان الرسل خرجوا منها وهذا خطأ والقياس خطأ
اما الخطأ فهوان الله سبحانه لم يهلك القرى الا لانهم ظلموا وانكروا وجحدوا والله سبحانه وتعالى يقول
((وما كان ربك مهلك القرى حتى يبعث في امها رسولا يتلو عليهم اياتنا وما كنا مهلكي القرى الا واهلها ظالمون ))
واما خطأ القياس فلان اله سبحانه يهلك القرى التي كان فيها الانبياء وكذب اهلها دون بقية اجزاء الكرة الارضية التي لم يبعث فيها ذلك الرسول ... فمثلا عندما اهلك الله قوم لوط لم يهلك معهم اهل اليمن
قولك بان الله سبحانه اهلك القرى لان الرسل خرجوا منها وهذا خطأ والقياس خطأ
اما الخطأ فهوان الله سبحانه لم يهلك القرى الا لانهم ظلموا وانكروا وجحدوا والله سبحانه وتعالى يقول
((وما كان ربك مهلك القرى حتى يبعث في امها رسولا يتلو عليهم اياتنا وما كنا مهلكي القرى الا واهلها ظالمون ))
واما خطأ القياس فلان اله سبحانه يهلك القرى التي كان فيها الانبياء وكذب اهلها دون بقية اجزاء الكرة الارضية التي لم يبعث فيها ذلك الرسول ... فمثلا عندما اهلك الله قوم لوط لم يهلك معهم اهل اليمن
أما سبب هلاكهم فهو انتهاء حجهم عليهم بعد جحودهم لها
وأهلك الله قوم لوط لأن لوط عليه السلام قد انتهى من حججه عليهم ونطاق حجته لا تتعدى قومه ، وأما أهل اليمن فلا دخل لهم به لأنه ليس حجة عليهم
أما رسولنا صلى الله عليه وآله وسلم فلا زالت حجته قائمة بآخر حججه كفرصة أخيرة للناس كافة.
أولا : لم اقل بانه يجب على الله عز وجل ان يذكر كل شيئ ؟؟ بل قلت بان النبي رسول وعندماتاتي كلمة ((رسول)) فالرسول حتما يدخل فيها ولم ترد على هذا الى الان
ولكن كلا الآيتين التي ذكرها إبراهيم والتي ذكرتها أنت لا تنفعان في الاحتجاج لأن الإشكالات ترد عليكم قبل أن ترد علينا
فالآية التي ذكرتها أنت فليست بصدد حصر كل ما يجب الإيمان به فليس لك الاحتجاج بها علينا لما لم تذكر الإمامة
أما الأية التي ذكرها إبراهيم فيكفي أن أقول ليس من وظيفة الأئمة التبليغ ، بالإضافة لخلو بعض الأزمان من الرسل(الإنبياء) كما في قوله: (على فترة من الرسل) إذا قلنا بشمولية الرسل هنا الأنبياء أيضاً كما تقول
على فكرة: الصحابة من المبلغين (بلغوا عني ولو آية) والناس مأمورين بإتباعهم (بإحسان) فلماذا لم تذكرهم الآية إلى جانب الرسل ؟

ثانيا : القران كله صورة واحدة يكمل بعضه بعضا .. فالايمان بالقضاء والقدر مذكور في اياتاخرى
قال الله تعالى
((الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة وممارزقناهم ينفقون))
قال الله تعالى
((الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة وممارزقناهم ينفقون))
أولاً: والتشريع لا يتوقف على القرآن فالسنة أيضا تتكامل مع القرآن وبالخصوص في مواضع التنازع
ثانياُ: أستطيع أن أدعي أن يؤمنون بالغيب تشمل أيضاً الإيمان بالأئمة وغيبتهم باعتبار أن الغيب كلمة فضفاضة تشمل الملائكة والمرسلين واليوم الآخر..
هل يحتاج الامام الى ان تقام عليه الحجة ؟؟؟
فأنا أقصد به ترتيب الشرعية من الأعلى إلى الأقل
لذلك قلت: كل واحد يأخذ شرعيته ممن هو أعلى منه
ولماذا جاز الرجوع الى رواة الاحاديث بعد الغيبة .. ولم تجز بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم ؟؟
وأضيف
المقصود برواة الأحاديث ليس كل من روى عن أهل البيت بل المقصود من لهم قدرة ومعرفة باستنباط الأحكام من تلك الروايات فيما يستجد من وقائع وحوادث وأبرز مصداق لهؤلاء هم المراجع.
والسلام.
تعليق