إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

آخر ضلالات البيروتي .. للمـرأة حق ضـرب زوجـها .. أخيها .. و أبـيـها !!

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #91
    بما ان النقاش لن يصل الى نتيجة كما يبدو والبعض مصر على لغة الشتائم . فالافضل عدم استكمال التراشق في هذا الموضوع ....... ولنطرح مواضيع اخرى يتفق عليها المؤمنون كي تعم الفائدة ........

    تعليق


    • #92
      اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
      كلمتي هذه الى كل من يؤيد ويشارك في ضرب الزوجة لزوجها وبالعكس
      أخوتي هل تجدون أنه من اللائق تبادل الضرب بين الزوجين ؟؟!!
      ألا تجدون أن ذلك يدعو الى بداية ومرحلة جديدة بين الزوجين
      هذه المرحلة أشبه ماتكون بالعراك والشجار دوماً بأن الزوج عندما يُضرب من قِبل زوجته يشعر بالمهانة الرجولية ويقوم برد الضرب لها بدلاً من الصاع صاعين
      ولاننسى أيها الأخوة أن عضلات الرجل تختلف عن عضلات المرأة
      ثم ماذا يحدث بالتالي؟؟
      يحدث أن تقوم بينهم الخلافات دوماً على أقل الأسباب وأتفهها
      وبذلك يحدث بما يسمى بالتفكك الأسري
      وتكون النتيجة التي نستذمرها من خلال هذا البحث الطلاق بينهم وضحيتها الأبناء والضياع الأبدي
      ولكن إذا توجهنا بأسلوب معاكس لهذه المشكلة وإتخذناها بطريقة مختلفة عن ذلك تجدونها بدلاً من حدوث خلافات زوجية
      نجدها تتحول الى تفاهم بين الزوجين لأنهم يستخدمون الطرق المثلى والأنسب لمواجهة التفكك الأسروي والإبتعاد عن الإنفصال والذي يكون نتيجته ضياع الأسرة والأبناء فالزوجة عندما تُضّرب من قبل الزوج عليها أن لاترد الضربة مقابل ضربة
      وإنما تُحاول تهدئته والتفاهم معه بأن هذا الأسلوب لايجدي نفعاً لحل المشكلة بل يجب عليهم مواجهتها وحلها بينهم بطرق أخرى ومناسبة بدون تدخل أي طرف بالمسألة ولكن إذا دعت الضرورة الى ذلك مع أخذ الإحتياط بينهم حينها نجد أن زوجها يخجل من فعله ويحاول أن يمسك نفسه ويبتعد عن تلك الأفعال المسيئة لشخصه وبحق زوجته وأسرته حتى لاتتطور المسألة الى ما لا يحمد عقباه
      هذا من ناحية ومن ناحية أخرى ضرب الإبن لوالده مقابل ضربه له
      ذلك لايجوز أبداً حتى وإن وضع السكين في عنقه
      دمتم بعافية

      تعليق


      • #93
        بأن الزوج عندما يُضرب من قِبل زوجته يشعر بالمهانة الرجولية ويقوم برد الضرب لها بدلاً من الصاع صاعين
        ولاننسى أيها الأخوة أن عضلات الرجل تختلف عن عضلات المرأة
        ثم ماذا يحدث بالتالي؟؟
        يحدث أن تقوم بينهم الخلافات دوماً على أقل الأسباب وأتفهها
        وبذلك يحدث بما يسمى بالتفكك الأسري
        وتكون النتيجة التي نستذمرها من خلال هذا البحث الطلاق بينهم وضحيتها الأبناء والضياع الأبدي
        ولكن إذا توجهنا بأسلوب معاكس لهذه المشكلة وإتخذناها بطريقة مختلفة عن ذلك تجدونها بدلاً من حدوث خلافات زوجية

        سأناقشك اخي الحبيب معالج في هذه المسألة فقط وهي حالة دفاع المرأة عن نفسها ضد زوجها.

        فلااعرف لماذا هنا نغبن حقا شرعيا اقرته الفطرة والغريزة الحيوانية التي اودعها الله سبحانه وتعالى في كافة الكائنات الحيّة وهي غريزة الدفاع عن النفس.

        لااعرف هل لو هجم علينا كلب يريد ان يعضنا فهل نقف بلا حراك لينهش بجسدنا ام نلقمه بأي حجرة تقع عليها ايدينا وأن لم نجد فندفره بأرجلنا وايدينا حتى مع علمنا ان ذلك لن يقف أمام قوة انيابه وقد يجعله اكثر فتكا.

        إن قلت هذا كلب والزوج ليس كلب اجبتك ان الزوج هو اسوأ من الكلب في تلك اللحظة لان عنده عقل ويعرف جيدا ان هذه انسانة امانة في عنقه وفاقدة القوة لمجابهته ومع ذلك فهو يُبطش بهابطشا خرج به عن حدود الله عزوجل وخالف سيرة رسوله وتشيعه الذي يدعي به بهتانا لأئمة الهدى عليهم السلام.

        إن قيل ان ذلك قد يؤدي الى الطلاق قلت في ذلك ان الظن بالنتائج لايلغي العمل بالاسباب والا لما واجه حزب الله مثلا كما يتشدق بذلك العملاء انه لو لم يواجه اسرائيل لما دُمِرت البنية التحتية اللبنانية خاصة ان السيد نصر الله قال لم يبق الا النووي ليستخدموه ضدنا.

        انا لم اخرج عن الموضوع بل مازلت في صلب الموضوع لأني اناقشه من منظور مبدئي وليس ربح وخسارة آنية ، علما ان مسألة الخسارة قد لايكون لها أثر استراتيجي حقيقة فقد تتطور الاوضاع لصالح المرأة.

        عندما تتلقى دولة ضربة من اسرائيل او امريكا فالسكوت على الضربة لن يكون تجرع خسارة فحسب بل انك لم تؤلم عدوك ولو بأي نسبة (وهذا سيعطيه الدافع لان يضربك مرة اخرى متى شاء).

        أما لو رددت عليه فحتى لو ستتحمل خسائر اكبر لكن الصوت سيرتفع ضد القوي لاالضعيف وهذا بحد ذاته سيجعل القوي يتردد بالاعتداء على الضعيف مرة اخرى ليس خوفا منه بل حسبانا للغير الذي ارتفع صوتهم سابقا.

        التذرع وراء عدم امكانية المرأة للوقوف ضد الرجل حجة ضعيفة بل على العكس فلتنفّس المضطهدة عن ألمها وتدافع عن نفسها بأي طريقة مادامت شرعية خير من ان تخرج عن حدود الله وتقوم (من خلال حوادث وقصص نسمعها) بإذلال الرجل ودفنه تحت التراب حيا وهو لايدري بأن تمرغ شرفه بالوحل ليس حبا منها بالرذيلة نفسها بل انتقاما من ذلك الوحش السادي.

        تعليق


        • #94
          سوبر
          كان عليك ان تقرا ماجاء في حق الزوجه والمراة
          في رسالة الحقوق للامام علي بن الحسين عليهما السلام
          في كتاب تحف العقول عن ال الرسول
          وبعد ان تفهمه جيدا
          انتقد السيد فضل الله
          وانعته
          ولكن تذكر ان الكلام صفة المتكلم
          فمن ينعت علم من اعلام المسلمين بالبيروتي
          فهو بيروتي ابن بيروتي ابن بيروتية

          تعليق


          • #95
            بفضل الله بسم الله الرحمن الرحيم



            لا جديد
            سوى ان جمهور المدلسين الصغار باتوا يتقنون اسلوب المدلسين الكبار رواد التحريف والاجتزاء والتأويل واحمل اخاك على سبعين محملا سيئا طالما وجدت الى حمله سبيلا

            ولكني استغرب امرا
            فقد اصبح ضرب الحيوان من الاشياء المنقرضة التي بات يعاقب عليها القانون في معظم دول العالم
            وجمعيات الرفق بالحيوان اصبحت تفوق تعداد الهررة على وجه الكرة الارضية
            ولايزال البعض هنا يتحدث عن ضرب الأنثى وهو مبتسم وفرحان وينتقد تصريح السيد بانه من حقها الدفاع عن نفسها ورد الاعتداء بالويل والثبور وعظائم الامور
            الحمد لله .. كل الفطاحل شاطرين بالانتقاد والتهكم ولم يقدر احد ان يرينا فطحلته في ايجاد حل لهذه المسألة المستفحلة الصدأة
            فعلى صعيد القانون مثلا
            استطاعت الدول الغربية ان توجد قوانين صارمة تحمي النساء والاطفال من الاعتداء
            بينما العرب لازالوا ينظرون الى " قنينة " البيبسي او السفن اب باندهاش ممجدين هذا الاعجاز العلمي اللذيذ
            بينما لا نجد في دساتير أي دول عربية قانون واحد يحمي المرأة من عنف الرجل سواء الاب او الاخ او الزوج
            واقصى ما يمكن لمكاتب البوليس او الامن ان تفعله هو ان يجعل الرجل يمضي على ورقة يتعهد فيها بعدم الاعتداء على المرأة مرة اخرى وطبعا كله عند العرب " بلوه واشربوا ماءه "
            على كل حال يوم اللي بيصير عندنا قوانين متلهم لح نقول للسيد يسحب الفتوى واصلا وقتها مالح تلجأ النساء الى ضرب الرجال مؤكد

            اما على صعيد الفتاوى
            فكلها لا تتعدى كونها " دعوات " خجولة من بعض العمائم الصغيرة الى الرفق بالمرأة والحنو عليها وكلها طبعا لم تلق اذنا من احد
            بينما العمائم الكبيرة مشغولة في امور اكثر تعقيدا .. ولن اعيد كلام الاخ متعب في هذا الخصوص

            اما الى من قال بان السيد يصح عليه لقب ناصر النساء
            فاقول له نعم
            هو ناصر الضعفاء والمظلومين والمضطهدين في كل العالم وله بذلك الفخر والمنزلة العظيمة
            فليحمه لنا الرب وليحفظه وليمدد في عمره الشريف بحق امه البتول الطاهرة

            واما من يسأل عن اساس فقهي فأقول له اولا اخلع نظارتك السوداء لان الجو غائم ولا حاجة له بها
            وليقرأ قول الله تعالى : ومن اعتدى عليكم فاعتدو عليه بمثل ما اعتدى عليكم

            اما بالنسبة للفتوى فهي برأيي من اجمل ما قيلت في احكام الزواج وحقوق المرأة
            اذا ضربني زوجي مستقبلا فسيكون لدي بحبوحة شرعية للدفاع عن نفسي
            اما اعداء السيد فخلي نسائهم وبناتهم يتصبحوا بكف عند الصبح ويتعشوا بكف قبل النوم
            وحذار من ان تفتح المرأة فمها او تعترض او تحتج او تلجأ لاحد لردع الزوج او الاخ عن عنفه او تحاول الدفاع عن نفسها ورد اعتدائه
            يعني من باب الاحتياط خليها ساكتة
            بتعرفو الاحتياط واجب

            واختم اخيرا وليس اخرا بتوضيح صدر من مكتب السيد حفظه الله حول الفتوى
            والكلام للسيد جعفر محمد حسين فضل الله


            أولاً: ان حدود أي علاقة ذات طابع اجتماعي تحدّدها طبيعة الحقوق والواجبات المتبادلة بين الطرفين أو الأطراف، ولذلك لا بد سلفاً من تحديد طبيعة العلاقة التي تحكم الحياة الزوجيّة، بين الزوج وزوجته، أو الحياة بعامّة عندما نتحدث عن رجل وامرأة. ومما لا شك فيه أن عقد الزواج ليس عقد تمليك، ينتج بموجبه تمليك المرأة للرجل، بل هو عقدٌ يحكمه قوله تعالى: {ولهنّ مثل الذي عليهنّ بالمعروف وللرجال عليهنّ درجة}، هذه الدرجة تتحدّد وفق ما يُثبته النص الديني، وهو حق الطلاق وادارة البيت الزوجي (القوامة)، أما الطاعة فهي للالتزامات الزوجية التي تُلزم الطرفين من خلال عقد الزواج، سواء لجهة تحقيق الاحصان لكليهما من الناحية الجنسية، أو من جهة تحقيق التناسل، أو من جهة حماية حريم العائلة، واقامة حدود الله وما الى ذلك.

            ثانياً: لقد فهم السيّد فضل الله أن قوله تعالى: {الرجال قوّامون على النساء بما فضّل الله بعضهم على بعضٍ وبما أنفقوا من أموالهم} مختص بالحياة الزوجية، لأن الزوجية هي المجال الوحيد الذي ينفق الرجل فيها على المرأة بصفة كونه رجلاً وكونها امرأة، وأمّا خارجها، فالرجل ـ بما هو أب ـ ينفق على الذكر والأنثى معاً، اضافةً الى ذيل الآية الذي يتحدث عن المرأة الصالحة والمرأة الناشز مما هو واضح في تناوله للبيت الزوجي. كما يرى السيد فضل الله أن القوامة هي الادارة التي تفرض للمدير السلطة على ادارة مؤسّسة الزواج بما تقتضيه المؤسسة، لا بما لا تقتضيه، وبالتالي، ليس من حق الرجل أن ينطلق من مزاجه الشخصي فيتعاطى ما ليس له بحق. ويرى بعض العلماء ـ ومنهم السيّد فضل الله ـ أن ظاهر الآية كون الشرطين أساس القوامة، لا أن التميّز التكويني للرجل هو السبب وحده. وعليه يترتب جُملة من الأحكام، كما لو منعها حقها من الانفاق، فانه يجوز لها أن تمنعه حقاً مقابله.

            ثالثاً: لا بد من التسليم بنقطة، وهي أن من حق كل مُعتدىً عليه أن يرد الاعتداء الموجه اليه من كل معتدٍ، سواء كان المعتدى عليه امرأة أو رجلاً، وسواء كان المعتدي امرأة أو رجلاً أيضاً، وهذا هو الأصل في علاقة الرجل بالمرأة، وكل منهما بمثله، فاذا اقترن الرجل بالمرأة من خلال الزواج، فانه ليس ما يدل على انتفاء هذه القاعدة سوى ما ورد في قوله تعالى:

            {
            واللاتي تخافون نشوزهنّ فعظوهنّ واهجروهنّ في المضاجع واضربوهنّ فان أطعنكم فلا تبغوا عليهنّ سبيلاً}، وهي مسألة تابعةٌ لنظام الحقوق بين الزوجين، وبالتالي خصّها السيد فضل الله بمسألة التمرد على الحق الجنسي الخاص، مما لا يُمكن فيه الاستعانة بالسلطة القضائية أو الشرطة الى داخل غرف النوم، فلا بد من ايجاد آلية ضابطة للالتزام الحقوقي المفروض بالزواج على كل من الطرفين، وليس الا هذا التدرج من الموعظة الى الهجران ثم الضرب الذي يتفق الفقهاء المسلمون على أنه تأديب ملطّف، بعد اشتراط كونه غير مبرح.

            على أن هذه المسألة خاصة، ولا تشمل ما كان بصدده السيد فضل الله، من الحديث عن العنف الموجه من الرجال للنساء، والا فهل يُمكن أن يلتزم أحدٌ أنه لو فقأ الزوج عين زوجته، أو كسر عظمها، أو جرحها، أو أحرق شيئاً من جسدها، أو ضربها ضرباً مبرحاً، أنه ليس من حقها رد الاعتداء؟لذلك، فما اعترض به بعض العلماء ليس هو المقصود بالعنف، ولا سيما مع تصريحه بأنه تعاطٍ بما ليس له بحق، وبعد الاستدلال له بآية رد العدوان.
            رابعاً: من واضحات القرآن أن الحياة الزوجية لا يُمكن أن تتحرك في اطار الاضرار بالزوجة، وذلك هو قوله تعالى: {ولا تمسكوهنّ ضراراً لتعتدوا}، وأي ضرر أعظم من أن ينطلق الرجل من رجولته عندما يتحرّك بالعنف ضد المرأة، مما ليس له بحق! بل ربما يُستفاد من الآية امكان أن يتدخّل القضاء الشرعي للتفريق بين الزوجين اذا امتنع الزوج من المساكنة بالمعروف والاقلاع عن الاضرار، مُضافاً الى أدلة أخرى واردة في هذا المجال.

            خامساً: ليس ما يمنع من التأمل في مدلول آية «الضرب»، لجهة أنها تقابل الكلام عن {اللاتي تخافون نشوزهنّ} بالكلام عن «الصالحات القانتات الحافظات للغيب»، قال تعالى: {فالصالحات قانتات حافظات للغيب بما حفظ الله واللاتي تخافون نشوزهنّ} الآية، اذ من الممكن افتراض أن معنى النشوز في الآية يتصل بالانحراف، لأنها هي التي لا تحفظ الغيب بما حفظ الله، وقد يؤيده أن قوله تعالى: {وان امرأة خافت من بعلها نشوزاً أو اعراضاً}، حيث فرق بين مفهومين: النشوز والاعراض، مما يوحي بأن النشوز هو معنى لا يتصل بالشخص الآخر ضمن الزواج، بل هو النشوز خارج الزواج الذي يلازم كونه يتطلّب امرأة أخرى، ولذا كان الحل المطروح للمرأة هنا هو عقد الصُلح بينها وبين زوجها، حيث عقّب تعالى: {فلا جُناح عليهما أن يصلحا بينهما صلحاً}، لأن الشرع أحلّ له أن يتزوج بأخرى، بينما كان الحل المطروح هناك أشد، لأن الشرع لم يبح لها التزوج بآخر، مما سمح بالترقي في استخدام الوسائل الرادعة الى حد العنف الجسدي، والله العالم.

            سادساً: ينبغي التأمل في دلالة بعض الأحاديث الواردة في حث المرأة على طاعة زوجها، لأن هذه الأحاديث تتعرّض الى الجانب الأخلاقي، كما هي الأحاديث الواردة بالنسبة الى الأبوين، كما في المروي عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) الذي قال لمن شكا أباه: «أنت ومالك لأبيك»، فانه لا يُراد بها تشريع نوع من الملكية الأبوية للولد، لأنه مستقل مالياً عن الأبوين، بنص القرآن، عندما يبلغ، وانما تتحدث عن أن طبيعة ادارة العلاقة بين الوالد وولده لا بد أن يعيش معها الولد روحية الانسحاق أمام ارادة الوالد من موقع الاحترام والاعتراف بالجميل، مما يشكل عنصر توازن أمام نزوع الولد الطبيعي للتفلّت من عقال الوالدين، مما لا يقود الى ضعف جانب الاحترام، ولا سيما أن التمرد طبيعة تعاقب الأجيال.



            اخيرا اتوجه الى اخوتي من محبي السيد واتباعه بطلب
            فقد سمعت من بعض المصادر ان السيد متعرض الى وعكة صحية حتى انه لم يستطع يوم السبت الماضي القدوم الى دمشق وتغيب عن دروسه في الحوزات وعن ندوة يوم السبت المعتادة
            لذلك ارجو منكم اخوتي الدعاء له بالشفاء العاجل وطول العمر والصحة والعافية
            شفاه الله و لا حرمنا منه ابا حانيا وقائدا عظيما ومربيا فاضلا
            يارب
            التعديل الأخير تم بواسطة حلم اللقاء; الساعة 07-12-2007, 01:25 PM.

            تعليق

            اقرأ في منتديات يا حسين

            تقليص

            المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
            أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 21-02-2015, 05:21 PM
            ردود 119
            18,093 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة وهج الإيمان
            بواسطة وهج الإيمان
             
            أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:34 PM
            استجابة 1
            100 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة وهج الإيمان
            بواسطة وهج الإيمان
             
            أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:27 PM
            استجابة 1
            71 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة وهج الإيمان
            بواسطة وهج الإيمان
             
            أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-10-2023, 10:03 AM
            ردود 2
            156 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة وهج الإيمان
            بواسطة وهج الإيمان
             
            أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 09-01-2023, 12:42 AM
            استجابة 1
            160 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة وهج الإيمان
            بواسطة وهج الإيمان
             
            يعمل...
            X