و حتى إن ذهب بعض العلماء الى نسخ التلاوة, فهم يؤمنون بوجود روايتين أو ثلاث أو خمس, ليست مشكلة. لكن أن نقول أن هناك عشرات أو مئات الايات التي نسخت تلاوتها و بقي حكمها, فهذا باطل.
ثم هناك علماء سنيون رفضوا نسخ التلاوة, و منهم الإمام الزركشي.
ثم هناك علماء سنيون رفضوا نسخ التلاوة, و منهم الإمام الزركشي.
أقول هذا على فرض وجود علماء شيعة كبار يعتد بكلامهم, فلحد الآن لم تأتوني بكلام لأحد علمائنا الأبرار الذين يعتد بهم يتبنى نسخ التلاوة!
تعليق