الزميل الولاية
1- انا لم اقعد ولم اقل بان الجملة اذا كانت تامة سلخت او ذبحت ..انما قلت بانه عندما كان الخطاب موجه للنساء استخحدم الضمير نون النسوة وعندما كان الضمير موجه لمفردة اهل استخدم الضمير المذكر
2- بالنسبة لحديث البخاري فقد اجبت عليه وقلت لك بان الضمير عائد على النساء وليس على أهل ولا داعي للدوران في حلقة مفرغة وهو ما توافقني عليه الا اذا كنت تقول بان الضمير قد يعود في الجملة الواحدة على مفردتين ...والرسول كان يخاطب النساء اصلا ولم يكن يخاطب اهل النار
3- قولك
اقول
ليتك تتحفنا ب
أ- قول احد المراجع اللغوية يقول فه بان المفردة الواحدة تتذكر وتتأنث حسب المخاطب
ب- مثال من اية قرانية ...حديث ..من شعر العرب وحكمهم يدل على ان المفردة الواحدة تتأنث وتتذكر حسب المخاطب
ولك جزيل الشكر
الى حين ذلك فكلامك هذا لا معنى له
4-
قولك
اقول
اولا : كررت نفس الغلط هنا ايضا لان الضمير في ((لتقولوا)) سيكون عائدا على النساء وليس على قولا حينها يجب القول ((لتقلن))
ستقول ان اللفظ مشابه للاية اقول اسال نفسك
عندما قلت ((لتقولوا)) تقصد من ؟؟؟ او لتقلن من تقصد ؟؟؟هل تقصد النساء ام قولا .....هل تخاطب النساء ام قولا
ثانيا : جاء في تاج العروس ولسان العرب
وسئل الخليل : لم سكنوا الهاء في أهلون ولم يحركوها كما حركوا أرضين ؟ فقال : لأن الأهل مذكر
هل لديك اعتراض
5- تقول
أقول
أولا : بما ان الزوجة من أهل البيت يا صاح فلا يخرجها من ذلك سواء اكان هناك ولد او لم يكن هناك ولد اقصد ...مادامت سارة من اهل بيت ابراهيم عليه السلام فلا يخرجه من ذلك عدم ولادة اسماعيا او وجوده في البيت ..هذه واحدة
ثانيا : حتى وان كان اسماعيل ولد في بيت ابراهيم عليه السلام ..على الرغم من انه ليس فيما نقلت من معلقات وموقوفات دليل قاطع على ذلك ...اقول
الا ان اسحاق عليه السلام لم يولد الا بعد ان اسكن ابراهيم عليه وبنيه الصلاة والسلام هاجر وابنه عليه السلام مكة
والدليل هو
قال الله تعالى
وَقَالَ إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَى رَبِّي سَيَهْدِينِ (99) رَبِّ هَبْ لِي مِنَ الصَّالِحِينَ (100)
فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلَامٍ حَلِيمٍ (101) فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانظُرْ مَاذَا تَرَى قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ (102) فَلَمَّا أَسْلَمَا وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ (103)
وَنَادَيْنَاهُ أَنْ يَا إِبْرَاهِيمُ (104) قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (105) إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْبَلَاء الْمُبِينُ (106) وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ (107) وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الْآخِرِينَ (108) سَلَامٌ عَلَى إِبْرَاهِيمَ (109)
كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (110) إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ (111)
وَبَشَّرْنَاهُ بِإِسْحَقَ نَبِيًّا مِّنَ الصَّالِحِينَ (112)
وهذا يعني انه ساعة تبشيره باسحاق لم يكن في البيت الا هو وزوجته
((ساعة الخطاب))
وبالاساس ...فان لفظة اهل لا تاخذ الا ضمير المذكر لانها مذكر
تقول
اقول
كلامي قائم بذاته وعليه ما زال الالزام قائما
وهو اجابتي على من استشكل تغير الضمير في الجملة الواحدة
=================================================
الخلاصة
الخالصة
النساء خوطبن بالمؤنث في جملة أخرى مستقلة غير الجملة المحتوية على كلمة أهل
فحين خوطبن بكونهن أهلا جاء الخطاب مذكرا
وذلك في الاية 33 من سورة الاحزاب
ولم اجد اجابة حتى الان
تحياتي
1- انا لم اقعد ولم اقل بان الجملة اذا كانت تامة سلخت او ذبحت ..انما قلت بانه عندما كان الخطاب موجه للنساء استخحدم الضمير نون النسوة وعندما كان الضمير موجه لمفردة اهل استخدم الضمير المذكر
2- بالنسبة لحديث البخاري فقد اجبت عليه وقلت لك بان الضمير عائد على النساء وليس على أهل ولا داعي للدوران في حلقة مفرغة وهو ما توافقني عليه الا اذا كنت تقول بان الضمير قد يعود في الجملة الواحدة على مفردتين ...والرسول كان يخاطب النساء اصلا ولم يكن يخاطب اهل النار

3- قولك
الضمير عائد على "أهل" مباشرة, التي هي مخصوصة بالنساء فقط و ليس عائداً على أهل بمعناها العام بحسب قول السنة و قد استدلوا باقترانها بالخطاب السابق و التالي,و إلا وجب القول بما نقول به عن الإلتفات.
ليتك تتحفنا ب
أ- قول احد المراجع اللغوية يقول فه بان المفردة الواحدة تتذكر وتتأنث حسب المخاطب
ب- مثال من اية قرانية ...حديث ..من شعر العرب وحكمهم يدل على ان المفردة الواحدة تتأنث وتتذكر حسب المخاطب
ولك جزيل الشكر
الى حين ذلك فكلامك هذا لا معنى له
4-
قولك
كررّت هذا الكلام معي و مع الأخ مكتشف و ختمت به مكبّراً, و أقول:
لفظة "أهل" أكانت مذكرة بحد ذاتها أم لا, يستخدام التذكير و التأنيث معها بحسب المخاطب.
على فكرة هذا يعني (وفقاً لكلامك) أنّي لو قلت:
أيتها النساء اتقين الله و تعلّمن, إنما أريد لتقولوا قولاً معروفاً فهذا صحيح
بدلاً من:................... إنما أريد لتقلن قولاً معروفاً
لأن لفظة (قول) مذكّر...............................
مع أنّ الآية تقول:
(... و قلن قولاً معروفاً)
لفظة "أهل" أكانت مذكرة بحد ذاتها أم لا, يستخدام التذكير و التأنيث معها بحسب المخاطب.
على فكرة هذا يعني (وفقاً لكلامك) أنّي لو قلت:
أيتها النساء اتقين الله و تعلّمن, إنما أريد لتقولوا قولاً معروفاً فهذا صحيح
بدلاً من:................... إنما أريد لتقلن قولاً معروفاً
لأن لفظة (قول) مذكّر...............................
مع أنّ الآية تقول:
(... و قلن قولاً معروفاً)
اولا : كررت نفس الغلط هنا ايضا لان الضمير في ((لتقولوا)) سيكون عائدا على النساء وليس على قولا حينها يجب القول ((لتقلن))

ستقول ان اللفظ مشابه للاية اقول اسال نفسك
عندما قلت ((لتقولوا)) تقصد من ؟؟؟ او لتقلن من تقصد ؟؟؟هل تقصد النساء ام قولا .....هل تخاطب النساء ام قولا

ثانيا : جاء في تاج العروس ولسان العرب
وسئل الخليل : لم سكنوا الهاء في أهلون ولم يحركوها كما حركوا أرضين ؟ فقال : لأن الأهل مذكر
هل لديك اعتراض
5- تقول
أقول:
*إن هاجر و إسماعيل (ع) من أهل بيت إبراهيم (ص) أكانوا في البيت حينها أم لا.
*إنّ إسماعيل (ع) ولد في بيت ابراهيم(ص) و ليس في مكة, و قد أخذهما إبراهيم (ص) إلى مكة المكرمة فيما بعد. ألم تقرأ قول الله تعالى:
"ربنا إني أسكنت من ذريتي بواد غير ذي زرع عند بيتك المحرم.."سورة إبراهيم الآية 37
قال الطبري في جامع البيان في تفسير القرآن:
"حدثنـي يعقوب بن إبراهيـم والـحسن بن مـحمد قالا: ثنا إسماعيـل بن إبراهيـم، عن أيوب، كما قال: نبئت عن سعيد بن جبـير، أنه حدث عن ابن عبـاس، قال: إنّ أوّل من سَعى بـين الصَّفـا والـمروة لأمُّ إسماعيـل... قال: لـما فرّت من سارة، أَرْخَتْ من ذيـلها لتعفـي أثرها، فجاء بها إبراهيـم ومعها إسماعيـل حتـى انتهى بهما إلـى موضع البـيت، فوضعهما ثم رجع، فـاتبعته...."
و قال الرازي في تفسيره الكبير:
"..روي أن هاجر كانت أمة لسارة فوهبتها لإبراهيم عليه السلام فولدت له إسمـٰعيل عليه السلام، فقالت سارة: كنت أرجو أن يهب الله لي ولداً من خليله فمنعنيه ورزقه خادمتي، وقالت لإبراهيم: أبعدهما مني فنقلهما إلى مكة.."
قال القرطبي في تفسيره الجامع لأحكام القرآن:
"...روى البخاري عن ابن عباس: أول ما ٱتخذ النِّساء المِنْطَق من قِبل أم إسماعيل؛ ٱتخذت مِنْطَقاً لتُعفِّي أَثرها على سارة، ثم جاء بها إبراهيم وبابنها إسماعيل.."
أيضاً راجع أيها القارئ الكريم تاريخ أبي الفدء مثلاً.
"وكانت ولادة إسماعيل لمضي ست وثمانين سنة من عمر إبراهيم فحزنت سارة لذلك فوهبها الله إسحاق وولدته سارة ولها تسعون سنة ثم غارت سارة من هاجر وابنها إسماعيل وقالت : ابن الأمة لا يرث مع ابني .وطلبت من إبراهيم أن يخرجهما عنها فأخذ إبراهيم هاجر وابنها إسماعيل وسار بهما إلى الحجاز وتركهما بمكة "
*إن هاجر و إسماعيل (ع) من أهل بيت إبراهيم (ص) أكانوا في البيت حينها أم لا.
*إنّ إسماعيل (ع) ولد في بيت ابراهيم(ص) و ليس في مكة, و قد أخذهما إبراهيم (ص) إلى مكة المكرمة فيما بعد. ألم تقرأ قول الله تعالى:
"ربنا إني أسكنت من ذريتي بواد غير ذي زرع عند بيتك المحرم.."سورة إبراهيم الآية 37
قال الطبري في جامع البيان في تفسير القرآن:
"حدثنـي يعقوب بن إبراهيـم والـحسن بن مـحمد قالا: ثنا إسماعيـل بن إبراهيـم، عن أيوب، كما قال: نبئت عن سعيد بن جبـير، أنه حدث عن ابن عبـاس، قال: إنّ أوّل من سَعى بـين الصَّفـا والـمروة لأمُّ إسماعيـل... قال: لـما فرّت من سارة، أَرْخَتْ من ذيـلها لتعفـي أثرها، فجاء بها إبراهيـم ومعها إسماعيـل حتـى انتهى بهما إلـى موضع البـيت، فوضعهما ثم رجع، فـاتبعته...."
و قال الرازي في تفسيره الكبير:
"..روي أن هاجر كانت أمة لسارة فوهبتها لإبراهيم عليه السلام فولدت له إسمـٰعيل عليه السلام، فقالت سارة: كنت أرجو أن يهب الله لي ولداً من خليله فمنعنيه ورزقه خادمتي، وقالت لإبراهيم: أبعدهما مني فنقلهما إلى مكة.."
قال القرطبي في تفسيره الجامع لأحكام القرآن:
"...روى البخاري عن ابن عباس: أول ما ٱتخذ النِّساء المِنْطَق من قِبل أم إسماعيل؛ ٱتخذت مِنْطَقاً لتُعفِّي أَثرها على سارة، ثم جاء بها إبراهيم وبابنها إسماعيل.."
أيضاً راجع أيها القارئ الكريم تاريخ أبي الفدء مثلاً.
"وكانت ولادة إسماعيل لمضي ست وثمانين سنة من عمر إبراهيم فحزنت سارة لذلك فوهبها الله إسحاق وولدته سارة ولها تسعون سنة ثم غارت سارة من هاجر وابنها إسماعيل وقالت : ابن الأمة لا يرث مع ابني .وطلبت من إبراهيم أن يخرجهما عنها فأخذ إبراهيم هاجر وابنها إسماعيل وسار بهما إلى الحجاز وتركهما بمكة "
أقول
أولا : بما ان الزوجة من أهل البيت يا صاح فلا يخرجها من ذلك سواء اكان هناك ولد او لم يكن هناك ولد اقصد ...مادامت سارة من اهل بيت ابراهيم عليه السلام فلا يخرجه من ذلك عدم ولادة اسماعيا او وجوده في البيت ..هذه واحدة
ثانيا : حتى وان كان اسماعيل ولد في بيت ابراهيم عليه السلام ..على الرغم من انه ليس فيما نقلت من معلقات وموقوفات دليل قاطع على ذلك ...اقول
الا ان اسحاق عليه السلام لم يولد الا بعد ان اسكن ابراهيم عليه وبنيه الصلاة والسلام هاجر وابنه عليه السلام مكة
والدليل هو
قال الله تعالى
وَقَالَ إِنِّي ذَاهِبٌ إِلَى رَبِّي سَيَهْدِينِ (99) رَبِّ هَبْ لِي مِنَ الصَّالِحِينَ (100)
فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلَامٍ حَلِيمٍ (101) فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانظُرْ مَاذَا تَرَى قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ (102) فَلَمَّا أَسْلَمَا وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ (103)
وَنَادَيْنَاهُ أَنْ يَا إِبْرَاهِيمُ (104) قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (105) إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْبَلَاء الْمُبِينُ (106) وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ (107) وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الْآخِرِينَ (108) سَلَامٌ عَلَى إِبْرَاهِيمَ (109)
كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (110) إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ (111)
وَبَشَّرْنَاهُ بِإِسْحَقَ نَبِيًّا مِّنَ الصَّالِحِينَ (112)
وهذا يعني انه ساعة تبشيره باسحاق لم يكن في البيت الا هو وزوجته
((ساعة الخطاب))
وبالاساس ...فان لفظة اهل لا تاخذ الا ضمير المذكر لانها مذكر
تقول
أما التعليل و غير ذلك فلا تدخل في متاهات و هات مرجعا لغويا, أو قولا يعتدّ به..
كلامي قائم بذاته وعليه ما زال الالزام قائما
وهو اجابتي على من استشكل تغير الضمير في الجملة الواحدة
=================================================
الخلاصة
الخالصة
النساء خوطبن بالمؤنث في جملة أخرى مستقلة غير الجملة المحتوية على كلمة أهل
فحين خوطبن بكونهن أهلا جاء الخطاب مذكرا
وذلك في الاية 33 من سورة الاحزاب
ولم اجد اجابة حتى الان
تحياتي
تعليق