السلام عليكم.
الآن تيقنت من أن الأميني هو نفسه ذاك القوامي.. فكليهما لا يعرفان الكتابة و كليهما يعرفان فقط النسخ و اللصق.. و كليهما يرفعان مواضيعهما دائماً و كليهما يستعملان كلمة: "طرهات"!
و ألم تلاحظوا أخواني أن الأميني لم يكن موجوداً في زمن القوامي؟؟
على كل أحسنت أخونا الأميني على نقل كلمات النور التي تصدر من السيد فضل الله بحرمة العادات المتخلفة مثل الضرب بالسلاسل و التطبير و اللطم العنفي العفوي الإستعراضي.. فنحن ضد كل عادة تسيء الى نهضة الحسين عليه السلام.
و إن كان في نقلك هذا بعض التحريفات و التقطيع إلا أنه ليس بمهم.
أما شرب الخمر فهؤلاء المطبرون فيهم شاربون للخمر و فيهم شاربون للحشيش و فيهم من يرتكبون المحرمات و أغلبهم يريدون إستعراض عضلاتهم, لا أكثر و لا أقل. لكن الله أخزاهم في الدنيا و الأخرة و جعلهم مسخرة و مهزلة أمام العالم.
و السيد فضل الله ليس الوحيد الذي رأى من يشرب الخمر, بل حتى الشيخ جعفر الشاخوري في شبابه و يقول الشيخ الشاخوري أن هذا أمر عادي بالنسبة للمطبرين! راجع كتاب: مرجعية المرحلة.
يقول المرجع التبريزي رحمه الله حول ضرب السلاسل و التطبير:
السؤال:ضرب السلاسل والتطبير من العلامات التي نراها في شهر ( محرم الحرام ) ، فإذا كان هذا العمل مضرا بالنفس ، ومثيرا لانتقاد الاخرين .. فما هو الحكم حينئذ ؟
الفتوى:الخوئي: لا يجوز فيما اذا أوجب ضررا معتدا به ، أو استلزم الهتك والتوهين ، والله العالم.
التبريزي: دخول ما ذكر في الجزع المستحب لما أصاب سيد الشهداء عليه السلام محل تأمل.
http://www.alseraj.net/ar/fikh/1/?G0...4928&181&210&7
و يقول أيضأً مستنكراً عادة التطبير المتخلفة:
دخول التطبير في قضية الجزع على سيد الشهداء (ع) وأهل بيته وأصحابه(ع) غير محرز فينبغي للمؤمنين اختيار ماهو محرز كالبكاء واللطم على الصدور وإقامة المواكب وإخراجها إلى الأماكن العامة بقدر الإمكان في العزاء، وفقكم
الله لخدمة أهل البيت (ع) وجزاكم الله خيراً في الدنيا والآخرة.
http://www.aljamri.org/RQ/3aza.htm
رحمك الله يا تبريزي و غفر لك و اسكنك فسيح جناته.
الآن تيقنت من أن الأميني هو نفسه ذاك القوامي.. فكليهما لا يعرفان الكتابة و كليهما يعرفان فقط النسخ و اللصق.. و كليهما يرفعان مواضيعهما دائماً و كليهما يستعملان كلمة: "طرهات"!
و ألم تلاحظوا أخواني أن الأميني لم يكن موجوداً في زمن القوامي؟؟
على كل أحسنت أخونا الأميني على نقل كلمات النور التي تصدر من السيد فضل الله بحرمة العادات المتخلفة مثل الضرب بالسلاسل و التطبير و اللطم العنفي العفوي الإستعراضي.. فنحن ضد كل عادة تسيء الى نهضة الحسين عليه السلام.
و إن كان في نقلك هذا بعض التحريفات و التقطيع إلا أنه ليس بمهم.
أما شرب الخمر فهؤلاء المطبرون فيهم شاربون للخمر و فيهم شاربون للحشيش و فيهم من يرتكبون المحرمات و أغلبهم يريدون إستعراض عضلاتهم, لا أكثر و لا أقل. لكن الله أخزاهم في الدنيا و الأخرة و جعلهم مسخرة و مهزلة أمام العالم.
و السيد فضل الله ليس الوحيد الذي رأى من يشرب الخمر, بل حتى الشيخ جعفر الشاخوري في شبابه و يقول الشيخ الشاخوري أن هذا أمر عادي بالنسبة للمطبرين! راجع كتاب: مرجعية المرحلة.
يقول المرجع التبريزي رحمه الله حول ضرب السلاسل و التطبير:
السؤال:ضرب السلاسل والتطبير من العلامات التي نراها في شهر ( محرم الحرام ) ، فإذا كان هذا العمل مضرا بالنفس ، ومثيرا لانتقاد الاخرين .. فما هو الحكم حينئذ ؟
الفتوى:الخوئي: لا يجوز فيما اذا أوجب ضررا معتدا به ، أو استلزم الهتك والتوهين ، والله العالم.
التبريزي: دخول ما ذكر في الجزع المستحب لما أصاب سيد الشهداء عليه السلام محل تأمل.
http://www.alseraj.net/ar/fikh/1/?G0...4928&181&210&7
و يقول أيضأً مستنكراً عادة التطبير المتخلفة:
دخول التطبير في قضية الجزع على سيد الشهداء (ع) وأهل بيته وأصحابه(ع) غير محرز فينبغي للمؤمنين اختيار ماهو محرز كالبكاء واللطم على الصدور وإقامة المواكب وإخراجها إلى الأماكن العامة بقدر الإمكان في العزاء، وفقكم
الله لخدمة أهل البيت (ع) وجزاكم الله خيراً في الدنيا والآخرة.
http://www.aljamri.org/RQ/3aza.htm
رحمك الله يا تبريزي و غفر لك و اسكنك فسيح جناته.
تعليق