إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

متى نتخلص من بدعة التطبير .................؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة altooby

























    س374: تقام في عاشوراء بعض المراسم، مثل الضرب على الرأس بالسيف (ما يسمى بـ«التطبير»)، والمشي حافياً على النار والجمر، مما يسبّب أضراراً نفسية وجسدية، مضافاً الى ما يترتب على مثل هذه الأعمال من تشويه للتشيّع (المذهب الإثنا عشري) في أنظار علماء وأبناء المذاهب الإسلامية والعالم، وقد تترتب على ذلك إهانة للمذهب، فما هو رأيكم الشريف بذلك؟
    ج: ما يوجب ضرراً على الإنسان من الأمور المذكورة، أو يوجب وهن الدين والمذهب، فهو حرام يجب على المؤمنين الإجتناب عنه. ولا يخفى ما في كثير من تلك المذكورات من سوء السمعة والتوهين عند الناس لمذهب أهل البيت، وهذا من أكبر الضرر وأعظم الخسارة.



    س375: هل «التطبير» في الخفاء حلال أم أنّ فتواكم الشريفة عامة؟
    ج: «التطبير» مضافاً الى أنه لا يعدّ عرفاً من مظاهر الأسى والحزن، وليس له سابقة في عصر الأئمة وما والاه، ولم يرد فيه تأييد من المعصوم بشكل خاص، ولا بشكل عام، يعدّ في الوقت الراهن وهناً وشَيناً على المذهب، فلا يجوز بحال.



    فتاوي السيد الامام علي الخامنئي

    http://www.leader.ir/langs/AR/index.php?p=office#

    الاستفتاءات باب مراسم العزاء

    تاريخ بدعة التطبير

    1) فكرة هندية :

    العربية - « دبي » - 6 / 2 / 2006م - 9:11 م
    التطبير فكرة هندية
    وغالبية المراجع الشيعية ترفضه كالخميني وحسين فضل الله وخامنئي كما أن الأوساط المحيطة بالسيستاني ترفضه
    وادعو للتبرع بالدم بدلا منه

    وتبثه قناة «العربية» مساء كل ثلاثاء، وأكد أن كثيرا من علماء الشيعة، لا يقبلون الممارسات المرتبطة بـ«عاشوراء»، مثل «التطبير» وهو جرح مقدم الرأس بآلة حادة، و«اللطم» وهو الضرب على الصدر. وقال إن الشيعة في السعودية، في القطيف والإحساء، والمدينة المنورة لا يفعلون ذلك، لاختلاف الثقافة السائدة، ولأن البيئة لا تسمح لهم بممارسة كل ما يرونه مناسبا.


    وأشار إلى أن هناك احتمالا بقيام مجموعة صغيرة من الشيعة السعوديين بهذه الممارسات هذا العام، إلا أنها ستكون محدودة، ومرد التفكير في ذلك، يعود إلى الانفتاح الإعلامي الذي مكن البعض من رؤية آخرين يقومون بذلك في أماكن أخرى.


    وأوضح الصفار، أن البرنامج الرئيسي في عاشوراء يعتمد على المحاضرات الدينية، التي تحوي تذكيرا بمقاصد الإسلام، وسيرة الرسول صلى الله عليه وآله سلم، وسيرة الإمام الحسين ع.

    ووصف الصفار الممارسات المصاحبة لـ«عاشوراء» بأنها حالة تفاعل عاطفي بين الناس والتاريخ المأساوي لآل البيت. وقال إنه شخصيا يتحفظ على هذه الممارسات، لافتا إلى أنه كان قد دعا للتبرع بالدم في«عاشوراء» بحيث يستفيد منه كل الناس بغض النظر عن مذاهبهم. وأشار إلى أن منشأ الفكرة في الهند قبل عقود، ومنها انتقلت إلى إيران ثم بعض الدول العربية.


    ورد الصفار نشأة البكاء على الإمام الحسين ع إلى نصوص تدعو الناس لاستذكار ما جرى لآل البيت من فواجع ومآس، وهي بحسبه نصوص تعود لأئمة آل البيت، وأحاديث نبوية تبرهن على إظهار الرسول صلى الله عليه وسلم البكاء على الإمام الحسين وهو لم يزل طفلا في المهد. وأشار إلى أحاديث وردت في «المستدرك على الصحيحين» للحاكم النيسابوري، ومسند الإمام أحمد بن حنبل.


    وعن «تطبير الأطفال»، قال الصفار، إنه لا يشجع ذلك، وهو أمر لا يصح إلا في ضوء رأي فقهي يجيز ذلك، و«لم أطلع على رأي فقهي بهذا الخصوص»، لكنه أوضح أن الآباء من باب ولايتهم على أطفالهم، يمكن أن يدفعوهم للتطبير إذا ما توفر رأي فقهي.


    وأكد أن غالبية المراجع الشيعية ترفض ذلك، مشيرا إلى آراء الخميني وحسين فضل الله وخامنئي وحسن نصر الله، كما أن الأوساط المحيطة بالسيستاني ترفضه.


    2) الدولة الصفوية :

    الشهيد علي شريعتي :
    (( ذهب وزير الشعائر الحسينية إلى أوروبا الشرقية وكانت تربطها بالدولة الصفوية روابط حميمة يكتنفها الغموض – وأجرى هناك تحقيقات ودراسات واسعة حول المراسيم الدينية والطقوس المذهبية والمحافل الاجتماعية المسيحية وأساليب إحياء ذكرى شهداء المسيحية والوسائل المتبعة في ذلك ، واقتبس تلك المراسيم والطوقس وجاء بها الى إيران .
    جدير ذكره أن مراسيم اللطم والزنجيل والتطبير وحمل الأقفال مازالت تمارس سنوياً في ذكرى استشهاد المسيح في منطقة Lourder ، وعلى الرغم من أن هذا المراسيم دخيلة على المذهب وتعتبر مرفوضة من وجهة نظر إسلامية ولم تحظ بتأييد العلماء الحقيقيين بل أن كثيراً منهم عارضوها بصراحة لأنها لا تنسجم مع موازين الشرع ، مع ذلك فإنها مازالت تمارس على قدم وساق منذ قرنين أو ثلاثة ، مما يثير الشكوك أكثر حول منشئها ومصدر الترويج لها ، ويؤكد أن هذا المراسيم تجري بإرادة سياسية لا دينية وهذا هو السبب في ازدهارها وانتشارها على الرغم من مخالفة العلماء لها ، وقد بلغت هذه المراسيم من القوة والرسوخ بحيث أن كثيراً من علماء الحق لا يتجرؤون على إعلان رفضهم لها ويلجئون إلى التقية في هذا المجال )) المصدر : كتاب التشيع العلوي والتشيع الصفوي للشهيد علي شريعتي ص 208



    3) القفقاز المسيحي :

    مرتضى المطهري(( ان التطبير والطبل عادات ومراسيم جاءتنا من ارثودوكس القفقاز وسرت في مجتمعنا كالنار في الهشيم.)) كتاب الجذب والدفع



    النتيجة :
    ان هذه العادة والبدعة دخيلة على الشيعة في تجسيدهم لذكرى عاشوراء
    التعديل الأخير تم بواسطة altooby; الساعة 29-01-2008, 01:56 PM.

    تعليق


    • وأكد أن غالبية المراجع الشيعية ترفض ذلك، مشيرا إلى آراء الخميني وحسين فضل الله وخامنئي وحسن نصر الله، كما أن الأوساط المحيطة بالسيستاني ترفضه.


      قال الأوساط المحيطة بالسيستاني ترفض التطبير ولم يقول السيستاني يرفض التطبير
      لأن السيد علي السيستاني والسيد أبو القاسم الخوئي يؤيدون التطبير

      ونحن ملزمين برأي مراجعنا ولو جميع المراجع حرموا التطبير لا يهمنا رأيهم المهم عندنا رأي المرجع الذي نرجع إليه في التقليد

      والله أفلح من طبر

      تعليق


      • ان فتوة تحريم التطبير من السيد القائد تحتوي في طياتها ان هدا المدهب يحوي بعض البدع
        فهل تقبل ايها الشيعي ان يقل عن مدهبك ان فية بدع
        هدا سؤال لكل شيعي موالي

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة altooby
          تاريخ بدعة التطبير

          1) فكرة هندية :

          العربية - « دبي » - 6 / 2 / 2006م - 9:11 م
          التطبير فكرة هندية
          وغالبية المراجع الشيعية ترفضه كالخميني وحسين فضل الله وخامنئي كما أن الأوساط المحيطة بالسيستاني ترفضه
          وادعو للتبرع بالدم بدلا منه

          وتبثه قناة «العربية» مساء كل ثلاثاء، وأكد أن كثيرا من علماء الشيعة، لا يقبلون الممارسات المرتبطة بـ«عاشوراء»، مثل «التطبير» وهو جرح مقدم الرأس بآلة حادة، و«اللطم» وهو الضرب على الصدر. وقال إن الشيعة في السعودية، في القطيف والإحساء، والمدينة المنورة لا يفعلون ذلك، لاختلاف الثقافة السائدة، ولأن البيئة لا تسمح لهم بممارسة كل ما يرونه مناسبا.


          وأشار إلى أن هناك احتمالا بقيام مجموعة صغيرة من الشيعة السعوديين بهذه الممارسات هذا العام، إلا أنها ستكون محدودة، ومرد التفكير في ذلك، يعود إلى الانفتاح الإعلامي الذي مكن البعض من رؤية آخرين يقومون بذلك في أماكن أخرى.


          وأوضح الصفار، أن البرنامج الرئيسي في عاشوراء يعتمد على المحاضرات الدينية، التي تحوي تذكيرا بمقاصد الإسلام، وسيرة الرسول صلى الله عليه وآله سلم، وسيرة الإمام الحسين ع.

          ووصف الصفار الممارسات المصاحبة لـ«عاشوراء» بأنها حالة تفاعل عاطفي بين الناس والتاريخ المأساوي لآل البيت. وقال إنه شخصيا يتحفظ على هذه الممارسات، لافتا إلى أنه كان قد دعا للتبرع بالدم في«عاشوراء» بحيث يستفيد منه كل الناس بغض النظر عن مذاهبهم. وأشار إلى أن منشأ الفكرة في الهند قبل عقود، ومنها انتقلت إلى إيران ثم بعض الدول العربية.


          ورد الصفار نشأة البكاء على الإمام الحسين ع إلى نصوص تدعو الناس لاستذكار ما جرى لآل البيت من فواجع ومآس، وهي بحسبه نصوص تعود لأئمة آل البيت، وأحاديث نبوية تبرهن على إظهار الرسول صلى الله عليه وسلم البكاء على الإمام الحسين وهو لم يزل طفلا في المهد. وأشار إلى أحاديث وردت في «المستدرك على الصحيحين» للحاكم النيسابوري، ومسند الإمام أحمد بن حنبل.


          وعن «تطبير الأطفال»، قال الصفار، إنه لا يشجع ذلك، وهو أمر لا يصح إلا في ضوء رأي فقهي يجيز ذلك، و«لم أطلع على رأي فقهي بهذا الخصوص»، لكنه أوضح أن الآباء من باب ولايتهم على أطفالهم، يمكن أن يدفعوهم للتطبير إذا ما توفر رأي فقهي.


          وأكد أن غالبية المراجع الشيعية ترفض ذلك، مشيرا إلى آراء الخميني وحسين فضل الله وخامنئي وحسن نصر الله، كما أن الأوساط المحيطة بالسيستاني ترفضه.


          2) الدولة الصفوية :

          الشهيد علي شريعتي :
          (( ذهب وزير الشعائر الحسينية إلى أوروبا الشرقية وكانت تربطها بالدولة الصفوية روابط حميمة يكتنفها الغموض – وأجرى هناك تحقيقات ودراسات واسعة حول المراسيم الدينية والطقوس المذهبية والمحافل الاجتماعية المسيحية وأساليب إحياء ذكرى شهداء المسيحية والوسائل المتبعة في ذلك ، واقتبس تلك المراسيم والطوقس وجاء بها الى إيران .
          جدير ذكره أن مراسيم اللطم والزنجيل والتطبير وحمل الأقفال مازالت تمارس سنوياً في ذكرى استشهاد المسيح في منطقة Lourder ، وعلى الرغم من أن هذا المراسيم دخيلة على المذهب وتعتبر مرفوضة من وجهة نظر إسلامية ولم تحظ بتأييد العلماء الحقيقيين بل أن كثيراً منهم عارضوها بصراحة لأنها لا تنسجم مع موازين الشرع ، مع ذلك فإنها مازالت تمارس على قدم وساق منذ قرنين أو ثلاثة ، مما يثير الشكوك أكثر حول منشئها ومصدر الترويج لها ، ويؤكد أن هذا المراسيم تجري بإرادة سياسية لا دينية وهذا هو السبب في ازدهارها وانتشارها على الرغم من مخالفة العلماء لها ، وقد بلغت هذه المراسيم من القوة والرسوخ بحيث أن كثيراً من علماء الحق لا يتجرؤون على إعلان رفضهم لها ويلجئون إلى التقية في هذا المجال )) المصدر : كتاب التشيع العلوي والتشيع الصفوي للشهيد علي شريعتي ص 208



          3) القفقاز المسيحي :

          مرتضى المطهري(( ان التطبير والطبل عادات ومراسيم جاءتنا من ارثودوكس القفقاز وسرت في مجتمعنا كالنار في الهشيم.)) كتاب الجذب والدفع



          النتيجة :
          ان هذه العادة والبدعة دخيلة على الشيعة في تجسيدهم لذكرى عاشوراء

          * ما زلت مصرًا على آفتك العمرية اللتي ُتبَدِّع ما يحلو لها

          * فهل نحن نتبع آفتك العمرية ؟؟

          * أم نتبع كبار المراجع الذين كذبتم عليهم و تورطتم بفضيحة هذه الكذبة الكبرى ؟؟

          * و هل نتبع دبي مركز الفساد و الفحشاء العالمية ؟؟

          * و هل نتبع قناة فضائية في فتاوي شرعية ؟؟

          * و هل نتبع آفة الصفار العمرية الذي يمدح ابن تيمية ؟؟

          * و هل نتبع الصفار الكذاب و هو ممن يجمعون الأموال من الشرهات على أبواب الأمراء ؟؟

          * و هل نتبع الصفار و هو الذي لم يترك مكانا فيه حفل افتتاح للتجار إلا تطفل عليهم من الغرفة التجارية إلى نوادي الفروسية و مجالس البطالين الإرهابية اللتي نحته عن رؤية نور محمد و آله صلوات الله عليهم و أبدلته بالآفة العمرية ؟؟


          * و هل نتبع آفة فضل الله العمرية وهو القحافي الذي يترضى على أبي بكر الملعون بعبارة رضوان الله عليه و ليس رضي الله عنه كما هو متعارف و العياذ بالله ؟؟


          * أما الخميني و الخامنئي فمن سيتجرأ على معارضة ملكهم ؟؟

          * و أما المطهري فهو من أتباع الملوك و ليس بمجتهد و ليس بحجة مصيبًا ( افتراضًا ) كان أم مخطئًا


          * و أما صور المطبرين فهي تغيظ أصحاب الآفة العمرية

          * و صور المطبرين عز و فخر لنا

          * و أما الفتاة اللتي في الصورة فهي أشرف من أصحاب الآفة العمرية

          * و هي في مقتبل العمر و حديثة العهد بالبلوغ و لم تحمل ذنوبكم و أوزاركم

          * و الله هاديها و حافظها من أكاذيبكم و قذفكم ببركة سيد الشهداء الإمام الحسين صلوات الله عليه و الذي يقترب منه يقربه إليه و الذي يقترب من أعدائه يخسر الدنيا و الآخرة



          * و لن تستطيع بكثرة الأسطر تغطية ضياء الفضيحة الكبرى المضيئة بأضواء شعشاع أشعتها بالكذب على كبار المراجع كالسيستاني و التبريزي و الخوئي و غيرهم حفظهم الله و رحمهم الله با دعائكم التحريم الذي ورطتم أنفسكم به


          * فأت بفتوى واحدة من قبلهم موثقة بالرقم و اليوم و التاريخ تنص نصا صريحا على التحريم لنتصل بالمكتب المسئول

          * فنحن نتبع المراجع الذين كذبتم عليهم

          * و لا نتبع أصحاب الآفة العمرية

          تعليق



          • والله افلـــــــح من طبر

            استغرب هل تضايقكم صور احباب الحسين والمضحين من اجله ؟؟
            واي علماء الذين تقولون انهم حرموا او نهو حتى ؟؟

            ايام السيد ابا الحسن الاصفهاني في النجف الاشرف 700 فقيه ومجتهد تطبروا وكان رضوان الله على روحه اولهم

            أذن هل نترك سلفنا الصالح ؟؟
            ونركض وراء الاهثين وراء ما يسمى بوحده ؟؟

            لماذا لا يحترم السنه شعائرنا

            وهذه نصيحه من انسان تطبر ويتطبر كل سنه امام ضريح الامام الحسين عليه السلام

            لا تجعلوا الحسين خصيمكم

            فهنئيا لمطبرين والبئس لاعداء المذهب ممن يتسترون وراء اسمه

            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة كامل
              ان فتوة تحريم التطبير من السيد القائد تحتوي في طياتها ان هدا المدهب يحوي بعض البدع
              المشاركة الأصلية بواسطة كامل
              فهل تقبل ايها الشيعي ان يقل عن مدهبك ان فية بدع
              هدا سؤال لكل شيعي موالي


              وإذا قال السيد علي الخامنائي عن شعيرة التطبير أنها بدعة خلاص صارت بدعة
              إذا كان السيد علي الخامنائي يرى أن التطبير بدعة نحن نراه شعيرة من شعائر الإمام الحسين ويجب أن تحترم وتقدر وتحيا في كل سنة
              السيد علي الخامنائي مرجع كأي مرجع من المراجع ورأيه ملزم به من يقلده فقط أما نحن فلا نقلده وغير ملزمين برأيه

              والله أفلح من طبر

              تعليق


              • استاذ altoby ...
                الى متى تبقى بهذه السذاجة و الانحطاط الخلقي؟
                اتسائل اذا ما كان التطبير قد سبب لك عقد و امراض نفسية؟
                و اذا كان الامر كذلك فنسال الله لك الشفاء و عليك ان تفهم القضية الحسينية لتفهم فلسفة التطبير و هذا كفيل بتخليصك مما تعاني منه من امراض و عقد نفسية و عصبية.

                والله أفلح من طبر

                تعليق


                • شكر على الصور

                  تعليق


                  • المشاركة الأصلية بواسطة كامل
                    ان فتوة تحريم التطبير من السيد القائد تحتوي في طياتها ان هدا المدهب يحوي بعض البدع
                    فهل تقبل ايها الشيعي ان يقل عن مدهبك ان فية بدع
                    هدا سؤال لكل شيعي موالي

                    اذا غاب العقل طغت العاطفة
                    واذا تمكنت العواطف وتشعبت كانت مهيئة لالتقاط الخرافات والخزعبلات والبدع والاساطير
                    بيننا وبين وكربلاء اكثر من الف وثلاثمائة عاما مرت من خلالها على المذهب كثير الشوائب
                    وسيطرت على المراكز الدينية والاموال وعقول الناس كثير من الفرق : كالغلاة والواقفية والاخبارية والاسكوئية والكرمانية ....الخ ، وسيطرت على مراكز تواجده كثير من الدول والامم المشبوهة كالبيوهيين والفاطميين وتشعباتهم : (الحشاشين والاسماعيلة )، والصفويين ونادر شاه والقاجاريين ودولة عملاء امريكا في العراق .
                    وجل هولاء ساهموا في تعزيز الخرافة في ممارسات كربلاء الحسين عليه السلام



                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة altooby
                      اذا غاب العقل طغت العاطفة
                      واذا تمكنت العواطف وتشعبت كانت مهيئة لالتقاط الخرافات والخزعبلات والبدع والاساطير
                      بيننا وبين وكربلاء اكثر من الف وثلاثمائة عاما مرت من خلالها على المذهب كثير الشوائب
                      وسيطرت على المراكز الدينية والاموال وعقول الناس كثير من الفرق : كالغلاة والواقفية والاخبارية والاسكوئية والكرمانية ....الخ ، وسيطرت على مراكز تواجده كثير من الدول والامم المشبوهة كالبيوهيين والفاطميين وتشعباتهم : (الحشاشين والاسماعيلة )، والصفويين ونادر شاه والقاجاريين






                      ليس للآفة العمرية دواء




                      المشاركة الأصلية بواسطة altooby

                      ودولة عملاء امريكا في العراق .
                      وجل هولاء ساهموا في تعزيز الخرافة في ممارسات كربلاء الحسين عليه السلام
                      و هذه هي الآفة الزرقاوية الناتجة عن الآفة العمرية الشديدة



                      ***************

                      و قبل قليل خبر عاجل

                      سقوط 43 بريئا في بغداد

                      في تفجير على يد أصحاب الآفة العمرية





                      تعليق


                      • وهل التطبير بدعه اخ altooby ؟

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة تحصيل اليقين
                          وهل التطبير بدعه اخ altooby ؟

                          السلام عليكم

                          كل ممارسة وفعل او سنة

                          لم تستند لكتاب الله أو لقول النبي او فعله او تقريريه

                          او اوصياؤه الطاهرين

                          ويدخل في الدين فهو بدعة

                          والتطبير لا يوجد له نص قرآني أوعن الطاهرين

                          ولا يدخل حتى في نظرية التسامح في أدلة السنن لأنه لم يرد نصا عليه حتى نقول انه من السنن

                          ولا اريد ان احجر على عقلك ابحث بنفسك وقف على الحقيقة

                          تفضل :

                          تاريخ بدعة التطبير

                          1) فكرة هندية :



                          العربية - « دبي » - 6 / 2 / 2006م - 9:11 م


                          التطبير فكرة هندية
                          وغالبية المراجع الشيعية ترفضه كالخميني وحسين فضل الله وخامنئي كما أن الأوساط المحيطة بالسيستاني ترفضه
                          وادعو للتبرع بالدم بدلا منه

                          وتبثه قناة «العربية» مساء كل ثلاثاء، وأكد أن كثيرا من علماء الشيعة، لا يقبلون الممارسات المرتبطة بـ«عاشوراء»، مثل «التطبير» وهو جرح مقدم الرأس بآلة حادة، و«اللطم» وهو الضرب على الصدر. وقال إن الشيعة في السعودية، في القطيف والإحساء، والمدينة المنورة لا يفعلون ذلك، لاختلاف الثقافة السائدة، ولأن البيئة لا تسمح لهم بممارسة كل ما يرونه مناسبا.


                          وأشار إلى أن هناك احتمالا بقيام مجموعة صغيرة من الشيعة السعوديين بهذه الممارسات هذا العام، إلا أنها ستكون محدودة، ومرد التفكير في ذلك، يعود إلى الانفتاح الإعلامي الذي مكن البعض من رؤية آخرين يقومون بذلك في أماكن أخرى.


                          وأوضح الصفار، أن البرنامج الرئيسي في عاشوراء يعتمد على المحاضرات الدينية، التي تحوي تذكيرا بمقاصد الإسلام، وسيرة الرسول صلى الله عليه وآله سلم، وسيرة الإمام الحسين ع.

                          ووصف الصفار الممارسات المصاحبة لـ«عاشوراء» بأنها حالة تفاعل عاطفي بين الناس والتاريخ المأساوي لآل البيت. وقال إنه شخصيا يتحفظ على هذه الممارسات، لافتا إلى أنه كان قد دعا للتبرع بالدم في«عاشوراء» بحيث يستفيد منه كل الناس بغض النظر عن مذاهبهم. وأشار إلى أن منشأ الفكرة في الهند قبل عقود، ومنها انتقلت إلى إيران ثم بعض الدول العربية.


                          ورد الصفار نشأة البكاء على الإمام الحسين ع إلى نصوص تدعو الناس لاستذكار ما جرى لآل البيت من فواجع ومآس، وهي بحسبه نصوص تعود لأئمة آل البيت، وأحاديث نبوية تبرهن على إظهار الرسول صلى الله عليه وسلم البكاء على الإمام الحسين وهو لم يزل طفلا في المهد. وأشار إلى أحاديث وردت في «المستدرك على الصحيحين» للحاكم النيسابوري، ومسند الإمام أحمد بن حنبل.


                          وعن «تطبير الأطفال»، قال الصفار، إنه لا يشجع ذلك، وهو أمر لا يصح إلا في ضوء رأي فقهي يجيز ذلك، و«لم أطلع على رأي فقهي بهذا الخصوص»، لكنه أوضح أن الآباء من باب ولايتهم على أطفالهم، يمكن أن يدفعوهم للتطبير إذا ما توفر رأي فقهي.


                          وأكد أن غالبية المراجع الشيعية ترفض ذلك، مشيرا إلى آراء الخميني وحسين فضل الله وخامنئي وحسن نصر الله، كما أن الأوساط المحيطة بالسيستاني ترفضه.


                          2) الدولة الصفوية :
                          الشهيد علي شريعتي :
                          (( ذهب وزير الشعائر الحسينية إلى أوروبا الشرقية وكانت تربطها بالدولة الصفوية روابط حميمة يكتنفها الغموض – وأجرى هناك تحقيقات ودراسات واسعة حول المراسيم الدينية والطقوس المذهبية والمحافل الاجتماعية المسيحية وأساليب إحياء ذكرى شهداء المسيحية والوسائل المتبعة في ذلك ، واقتبس تلك المراسيم والطوقس وجاء بها الى إيران .
                          جدير ذكره أن مراسيم اللطم والزنجيل والتطبير وحمل الأقفال مازالت تمارس سنوياً في ذكرى استشهاد المسيح في منطقة Lourder ، وعلى الرغم من أن هذا المراسيم دخيلة على المذهب وتعتبر مرفوضة من وجهة نظر إسلامية ولم تحظ بتأييد العلماء الحقيقيين بل أن كثيراً منهم عارضوها بصراحة لأنها لا تنسجم مع موازين الشرع ، مع ذلك فإنها مازالت تمارس على قدم وساق منذ قرنين أو ثلاثة ، مما يثير الشكوك أكثر حول منشئها ومصدر الترويج لها ، ويؤكد أن هذا المراسيم تجري بإرادة سياسية لا دينية وهذا هو السبب في ازدهارها وانتشارها على الرغم من مخالفة العلماء لها ، وقد بلغت هذه المراسيم من القوة والرسوخ بحيث أن كثيراً من علماء الحق لا يتجرؤون على إعلان رفضهم لها ويلجئون إلى التقية في هذا المجال )) المصدر : كتاب التشيع العلوي والتشيع الصفوي للشهيد علي شريعتي ص 208


                          3) القفقاز المسيحي :

                          مرتضى المطهري(( ان التطبير والطبل عادات ومراسيم جاءتنا من ارثودوكس القفقاز وسرت في مجتمعنا كالنار في الهشيم.)) كتاب الجذب والدفع

                          س374: تقام في عاشوراء بعض المراسم، مثل الضرب على الرأس بالسيف (ما يسمى بـ«التطبير»)، والمشي حافياً على النار والجمر، مما يسبّب أضراراً نفسية وجسدية، مضافاً الى ما يترتب على مثل هذه الأعمال من تشويه للتشيّع (المذهب الإثنا عشري) في أنظار علماء وأبناء المذاهب الإسلامية والعالم، وقد تترتب على ذلك إهانة للمذهب، فما هو رأيكم الشريف بذلك؟
                          ج: ما يوجب ضرراً على الإنسان من الأمور المذكورة، أو يوجب وهن الدين والمذهب، فهو حرام يجب على المؤمنين الإجتناب عنه. ولا يخفى ما في كثير من تلك المذكورات من سوء السمعة والتوهين عند الناس لمذهب أهل البيت، وهذا من أكبر الضرر وأعظم الخسارة.


                          س375: هل «التطبير» في الخفاء حلال أم أنّ فتواكم الشريفة عامة؟
                          ج: «التطبير» مضافاً الى أنه لا يعدّ عرفاً من مظاهر الأسى والحزن، وليس له سابقة في عصر الأئمة وما والاه، ولم يرد فيه تأييد من المعصوم بشكل خاص، ولا بشكل عام، يعدّ في الوقت الراهن وهناً وشَيناً على المذهب، فلا يجوز بحال.

                          موق السيد الخامنئي على الانترنت

                          النتيجة :
                          ان هذه العادة والبدعة دخيلة على الشيعة في تجسيدهم لذكرى عاشوراء
                          التعديل الأخير تم بواسطة altooby; الساعة 02-02-2008, 03:08 PM.

                          تعليق


                          • ماذا استفدنا من التطبير سوى :

                            للعقلا ء فقط :
                            1) تشويه المذهب

                            2) الظهور بصورة متخلفة ووحشية ومرضية وجنونية للآخرين

                            3) مخالفة سيرة الأئمة الطاهرين

                            4) تحريف ثورة الامام الحسين وتضحياته الجسيمة

                            5) التشبه بالكفار

                            6) التشويه الفكري والسلوكي لذكرى عاشوراء

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة altooby
                              ماذا استفدنا من التطبير سوى :

                              للعقلا ء فقط :
                              1) تشويه المذهب

                              2) الظهور بصورة متخلفة ووحشية ومرضية وجنونية للآخرين

                              3) مخالفة سيرة الأئمة الطاهرين

                              4) تحريف ثورة الامام الحسين وتضحياته الجسيمة

                              5) التشبه بالكفار

                              6) التشويه الفكري والسلوكي لذكرى عاشوراء



                              الحقيقه لا اعرف كيف ابدا بالمشاركة بالموضوع
                              لكني اضع بين ايديكم هذا الملف الصوتي لجزء من محاضرة لعميد المنبر الحسيني الشيخ احمد الوائلي رحمه الله واسكنه فسيح جناته.وهو رسالة الى كل شيعي امن برسالة الحسين عليه السلام الى كل من ينهل من رسالة سيد الشهداء ويبتعد عن كل مايسئ اليها .

                              http://www.4shared.com/file/34997421...Z-kV2oflv.html?

                              و رحمك الله يا عميد المنبر الحسيني


                              تحياتي

                              تعليق


                              • لم يقل أحد أن جريان حكم الاستحباب على التطبير بنفسه لورود نص خاص يأمر بالعزاء بهذه الكيفية مثلا ، بل لكونه مصداق للتالي :

                                1- أنه داخل ضمن عموم الحزن على مصائب الحسين عليه السلام.
                                2- أنه داخل ضمن عموم الجزع على مصائب الحسين عليه السلام ، فإن العرب لم يحددوا معنى معين لمراتب ومصاديق الجزع الشديد والهلع ، فكما أن الصبر لا حد له عندما تشتد المصاعب ، فكذا نقيضه الذي هو الجزع ، وانطباق عنوان الجزع على بعض المصاديق يختلف بإختلاف الأمصار والأزمنة.
                                3- أنه داخل ضمن عموم المواساة على مصائب الحسين عليه السلام ، بالإدماء.
                                4- أنه داخل داخل ضمن عمومات الإبكاء ( من بكى وأبكى ... فله الجنة ) ، حيث ليس للإبكاء عنوان خاص به ، فتارة يكون بقراءة المقتل ، أو بإنشاد الشعر ، أو بتصوير الواقعة ... الخ.
                                5- أنه داخل ضمن عمومات إحياء أمرهم عليهم السلام عموماً ( من أحيا أمرنا ... ومن جلس مجلساً يحيى فيه أمرنا ) وأمر الحسين خصوصاً.
                                6- أنه تعظيم لشعائر الله الأخرى الأقل مرتبة منه كالبكاء واللطم وغيرها قهراً.
                                7- أنه داخل ضمن عموم الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، والدعوة لإمامة أهل البيت (ع) ونصرة الحسين (ع) والمظلومين في العالم خصوصا ، والبراءة ورفض الظلم الأموي لأهل البيت (ع) ومقارعة الظالمين والمستكبرين في العالم خصوصاً ، وأنه يروّض النفس على البراءة منهم قلباً وإظهاره خارجاً ، وعدم مهابتهم والخوف منهم ، واشتماله على أمور تساعد ذلك ، منها حلق الرأس علامة على المشارطة للنصرة والوفاء بالعهد حتى الموت، وذلك استجابة للمولى أمير المؤمنين عليه السلام عندما اجتمع إليه جماعة يدعونه إلى البيعة، فطلب إليهم أن يغدوا على ذلك محلقين الرؤوس حاملين السلاح ، فلم يغد عليه إلا ثلاثة نفر [ تاريخ اليعقوبي ، شرح نهج البلاغة ، كتاب سليم ] ، ومنها لبس الكفن الأبيض إستعداداً للتضحية وبذل النفس ، كما لبسه الشهيد الصدر الثاني تحدياً لصدام اللعين ، ومنها حمل السلاح (السيف) علامة على الاستعداد لنصرة الإمام الحجة (عج) وإظهار البيعة والولاء له بالنصرة في يوم عاشوراء المتوقع فيه ظهوره ، ومنها النداء باسم ( حيدر ) تحت قرع طبول الحرب ، فتى الإسلام وفدائيهِ الأول والبطل الشجاع الهمام ، فلأجل ذلك مجتمعة تحدث بالنفس حالة من عدم الخوف والرهبة من الظالمين والإستعداد والمشارطة على نصرة الحق حتى الموت.

                                فالدواعي التي تقتضي فعله هو ما ذكر بالأعلى مع اضافة نية القربة المطلقة لله سبحانه وتعالى ، ولسلب إمرأة يهودية من أهل الذمة أهون من سلب حريم النبوة الرسالة ومخدرات الوحي والولاية ، (( فلو أن امرءاً مسلماً مات من بعد هذا أسفاً ما كان به ملوماً ، بل كان به عندي جديراً )) [ نهج البلاغة ، خ27 ].

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X