الخامنئي حرم التطبير بعنوان البدعة ولكن عندما تعرض لاعتراضات كثيرة تجاهل قوله الأول وركز على التحريم بالعنوان الثانوي أي أنه يقبل أصل التطبير ولكنه يحرمه لدواعي تشويه المذهب في الظروف الحالية. وكل أتباعه ومن في خطه كذلك أيضا كانوا يقولون أنه بدعة ولكن عندما تجاهل الخامنئي ذلك تجاهلوه أيضا ( مع اعتقادهم الشخصي بذلك).
فلا تكوني ممن يبررون للخامنئي خطأه الأول.
فلا تكوني ممن يبررون للخامنئي خطأه الأول.
لا لا أخي .. لا اريد ان ابرر لأحد !!
و لكن كلامي من باب : ألزموهم بما ألزموا به أنفسهم
الفتوى التي ظهرت وقالها هي التحريم من الباب الثانوي كما قال ..
لا يهمني أن أدافع عن أحد
و لكن كنت ارد على مسألة تحريم التطبير عند مراجع و تحليله عند مراجع
والمسألة ليست كذلك
لأن المراجع غير " المتمرجعين " كلهم أحلّوه
تعليق