بسم الله الرحمن الرحيم
Kuwaitty
إقتباس
والله مال كل المشاركين الي يثيرون الفتن مال حرق وتشوت وفناقر برهالمنتدى
و الله، أنت الي تستحق الحرق و التشوت و الفناقر أكثر من غيرك!!
يا زهراء مدد
كعادتك في تشتيت المواضيع و تحريفها عن مسارها، ذكرت السيد محمد باقر المهري في موضوع آخر، لكني أجيبك هنا.
أنا لم أبادر إلى ذكر السيد المهري في موضوع التطبير، لأنني لم أكن أعرف عنه الكثير، و لم أكن قد سمعت كلامه الذي ذكرته أنت من قبل. لكن و مع ذكرك له و لكلامه في موضوع لا يخصه من قريب و لا من بعيد، و لما فيه من مخالفات لثوابت الفقه و تكذيب للعلماء و تغيير للحقائق، اضطررت إلى وضع بعض النقاط على الحروف. لكنك و مع رؤيتك لكلامه العجيب و مواضع الإشكال فيه، أصريت على احترامه كعالم كبير و زجرتني لرده.
فأزيدك بما يلي:
يقول السيد محمدباقر المهري:
ولذا لم اعرف مرجعا دينيا افتى باستحباب التطبير
كلامه هذا يحمل على عدة محامل:
1- إنه لا يعرف فتاوى المراجع بشأن التطبير.
فيكون مدلسا على الناس، خصوصا مع كونه من المتصدين في الكويت و موردا للسؤال، و خصوصا مع كونه وكيلا لعدة مراجع!! فالشرط الأدنى في رجل دين معمم يرجع الناس إليه في مسائلهم الشرعية أن يكون ملما بفتاوي المراجع، و إلا كيف يجيب عليهم؟!
يسألونه ما فتوى المرجع الفلاني حول المسألة الفلانية، و يجيبهم من عندياته بدل فتوى المرجع الفلاني؟! أذلك معقول مقبول؟!
إنه لا يعرف حتى فتوى السيد السيستاني، موكله الأكبر، في مسألة كثيرة التطرق كالتطبير!! و ثم، و بعد أن ينكشف له خطأه و يعرف الحكم الصحيح، لا يغير كلامه السابق!!
2- إنه لا يعترف بمرجعية المراجع الذين أفتوا باستحباب الشعائر الحسينية، و أولهم موكله الأكبر المرجع السيستاني!!
3- إنه يعرف فتاوى المراجع باستحباب التطبير و يعترف بمرجعيتهم، لكنه يراعي مصالحه في عدم نقل الواقع الصحيح و يلجأ إلى التدليس و التقول!!
أنا – و بما أنني لست من مريدي السيد المهري خصوصا بعد معرفتي بموقفه من التطبير – لا يهمني سبب تفوهه بهذا الكلام؛ فلك أن تختار السبب الأهون في نظرك. و لا تستمر في زجرك لي لرد كلامه.
طبعا هناك نقاط أخرى في مجال الرد على المهري، لم أذكرها لعدم تشتيت الموضوع أكثر و لأسباب أخرى.
Kuwaitty
إقتباس
والله مال كل المشاركين الي يثيرون الفتن مال حرق وتشوت وفناقر برهالمنتدى
و الله، أنت الي تستحق الحرق و التشوت و الفناقر أكثر من غيرك!!
يا زهراء مدد
كعادتك في تشتيت المواضيع و تحريفها عن مسارها، ذكرت السيد محمد باقر المهري في موضوع آخر، لكني أجيبك هنا.
أنا لم أبادر إلى ذكر السيد المهري في موضوع التطبير، لأنني لم أكن أعرف عنه الكثير، و لم أكن قد سمعت كلامه الذي ذكرته أنت من قبل. لكن و مع ذكرك له و لكلامه في موضوع لا يخصه من قريب و لا من بعيد، و لما فيه من مخالفات لثوابت الفقه و تكذيب للعلماء و تغيير للحقائق، اضطررت إلى وضع بعض النقاط على الحروف. لكنك و مع رؤيتك لكلامه العجيب و مواضع الإشكال فيه، أصريت على احترامه كعالم كبير و زجرتني لرده.
فأزيدك بما يلي:
يقول السيد محمدباقر المهري:
ولذا لم اعرف مرجعا دينيا افتى باستحباب التطبير
كلامه هذا يحمل على عدة محامل:
1- إنه لا يعرف فتاوى المراجع بشأن التطبير.
فيكون مدلسا على الناس، خصوصا مع كونه من المتصدين في الكويت و موردا للسؤال، و خصوصا مع كونه وكيلا لعدة مراجع!! فالشرط الأدنى في رجل دين معمم يرجع الناس إليه في مسائلهم الشرعية أن يكون ملما بفتاوي المراجع، و إلا كيف يجيب عليهم؟!
يسألونه ما فتوى المرجع الفلاني حول المسألة الفلانية، و يجيبهم من عندياته بدل فتوى المرجع الفلاني؟! أذلك معقول مقبول؟!
إنه لا يعرف حتى فتوى السيد السيستاني، موكله الأكبر، في مسألة كثيرة التطرق كالتطبير!! و ثم، و بعد أن ينكشف له خطأه و يعرف الحكم الصحيح، لا يغير كلامه السابق!!
2- إنه لا يعترف بمرجعية المراجع الذين أفتوا باستحباب الشعائر الحسينية، و أولهم موكله الأكبر المرجع السيستاني!!
3- إنه يعرف فتاوى المراجع باستحباب التطبير و يعترف بمرجعيتهم، لكنه يراعي مصالحه في عدم نقل الواقع الصحيح و يلجأ إلى التدليس و التقول!!
أنا – و بما أنني لست من مريدي السيد المهري خصوصا بعد معرفتي بموقفه من التطبير – لا يهمني سبب تفوهه بهذا الكلام؛ فلك أن تختار السبب الأهون في نظرك. و لا تستمر في زجرك لي لرد كلامه.
طبعا هناك نقاط أخرى في مجال الرد على المهري، لم أذكرها لعدم تشتيت الموضوع أكثر و لأسباب أخرى.
تعليق