........................................بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد كما صليت على ابراهيم وال ابراهيم وبارك على محمد وعلى ال محمد كما باركت على ابراهيم وال ابراهيم انك حميد مجيد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ايها الاخوة
الزميل الفاضل الدكتور جسام
حياك الله
اسف على العنوان ولكني اقتبسته من اقوالك
المعروف زميلي لدى الفضلاء والعقلاء بان السنة تتفق مع القران ولا تتعارض معه
....وبالتاكيد ان هذا هو الصحيح وهو مذهبنا نحن اهل السنة والجماعة
ولكن للاسف انا وجدنا ان السنة تعارض القران في موضوع حد الزاني لدى الشيعة ويكمن التناقض في ان الشيعة الان متفقين على عدم وقوع نسخ التلاوة في القران لانهم ارادو اتهام اهل السنة بالقول بالتحريف فوعقوا في هذا الاشكال كما اظن
في حين ان السنة يؤمنون بنسخ التلاوة ويدينون به
وعلى هذا معلوم ان حكم الزاني المحصن لدى المسلمين سنة وشيعة هو الرجم قطعا
ولكن المعلوم ايضا ان حكم الزاني والزانية في القران عموما هو الجلد وليس الرجم
{الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ وَلَا تَأْخُذْكُم بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ }النور2
اذن لدى الشيعة نسخ التلاوة ممنوع وهو قول بتحريف القران كما صرح الخوئي في كتابه البيان في تفسير القران
وكذلك يقول الشيعة اليوم ان حكم الزاني المحصن عرفوه من السنة وهو الرجم وهم على ذلك يرجمون
في حين ان حكم الزاني في القران مطلقا هو الجلد وليس الرجم
وهذا هو التناقض الذي وقع فيه الشيعة للاسف بسبب عدم ايمانهم بنسخ التلاوة
ورب سائل سيسأل من اين اذن علم اهل السنة والجماعة حكم الرجم ؟
فنجيبه علمناه من اية الرجم التي رواها عمر ولم يثبتها في القران لانها منسوخة التلاوة مع بقاء الحكم
عن عمر، أنّه قال: «إنّ الله بعث محمّداً ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ بالحق وأنزل عليه الكتاب، فكان فيما أنزل عليه آية الرجم، فقرأتها و عقلتها و وعيتها، و رجم رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ و رجمنا بعده، فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل: ما نجد الرجم في كتاب الله، فيضلّوا بترك فريضة أنزلها الله تعالى، فالرجم حقّ على من زنى إذا أحصن من الرجال و النساء إذا قامت البيّنة، أو كان الحبل أو الاعتراف و قد قرأ بها «الشيخ و الشيخة إذا زنيا فأرجموهما البتة نكالاً من الله و الله عزيز حكيم»
ونسخ التلاوة لمن لابعرفه هو احد انواع نسخ القران الثلاثة وبه يكون نسخ رسم الاية مع بقاء حكمها نافذا
ارجو منك دكتور عدم حرف الموضوع الى نسخ التلاوة والبقاء في اصل الموضوع اتفاق وتناقض القران لدى الشيعة
فهل هذا الموضوع محرج دكتور
والسؤال هو من اين علمتم حكم رجم الزاني ؟؟؟؟؟؟؟من القران ام من السنة؟؟؟
وارجو البقاء في اصل الموضوع (( لدى الشيعة )) على الاقل الان ثم لابأس ان انتقلنا الى قول اهل السنة والجماعة
مع تحياتي وشكرا...............
اللهم صل على محمد وال محمد كما صليت على ابراهيم وال ابراهيم وبارك على محمد وعلى ال محمد كما باركت على ابراهيم وال ابراهيم انك حميد مجيد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ايها الاخوة
الزميل الفاضل الدكتور جسام
حياك الله
اسف على العنوان ولكني اقتبسته من اقوالك
المعروف زميلي لدى الفضلاء والعقلاء بان السنة تتفق مع القران ولا تتعارض معه
....وبالتاكيد ان هذا هو الصحيح وهو مذهبنا نحن اهل السنة والجماعة
ولكن للاسف انا وجدنا ان السنة تعارض القران في موضوع حد الزاني لدى الشيعة ويكمن التناقض في ان الشيعة الان متفقين على عدم وقوع نسخ التلاوة في القران لانهم ارادو اتهام اهل السنة بالقول بالتحريف فوعقوا في هذا الاشكال كما اظن
في حين ان السنة يؤمنون بنسخ التلاوة ويدينون به
وعلى هذا معلوم ان حكم الزاني المحصن لدى المسلمين سنة وشيعة هو الرجم قطعا
ولكن المعلوم ايضا ان حكم الزاني والزانية في القران عموما هو الجلد وليس الرجم
{الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِئَةَ جَلْدَةٍ وَلَا تَأْخُذْكُم بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ }النور2
اذن لدى الشيعة نسخ التلاوة ممنوع وهو قول بتحريف القران كما صرح الخوئي في كتابه البيان في تفسير القران
وكذلك يقول الشيعة اليوم ان حكم الزاني المحصن عرفوه من السنة وهو الرجم وهم على ذلك يرجمون
في حين ان حكم الزاني في القران مطلقا هو الجلد وليس الرجم
وهذا هو التناقض الذي وقع فيه الشيعة للاسف بسبب عدم ايمانهم بنسخ التلاوة
ورب سائل سيسأل من اين اذن علم اهل السنة والجماعة حكم الرجم ؟
فنجيبه علمناه من اية الرجم التي رواها عمر ولم يثبتها في القران لانها منسوخة التلاوة مع بقاء الحكم
عن عمر، أنّه قال: «إنّ الله بعث محمّداً ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ بالحق وأنزل عليه الكتاب، فكان فيما أنزل عليه آية الرجم، فقرأتها و عقلتها و وعيتها، و رجم رسول الله ـ صلّى الله عليه وآله وسلم ـ و رجمنا بعده، فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل: ما نجد الرجم في كتاب الله، فيضلّوا بترك فريضة أنزلها الله تعالى، فالرجم حقّ على من زنى إذا أحصن من الرجال و النساء إذا قامت البيّنة، أو كان الحبل أو الاعتراف و قد قرأ بها «الشيخ و الشيخة إذا زنيا فأرجموهما البتة نكالاً من الله و الله عزيز حكيم»
ونسخ التلاوة لمن لابعرفه هو احد انواع نسخ القران الثلاثة وبه يكون نسخ رسم الاية مع بقاء حكمها نافذا
ارجو منك دكتور عدم حرف الموضوع الى نسخ التلاوة والبقاء في اصل الموضوع اتفاق وتناقض القران لدى الشيعة
فهل هذا الموضوع محرج دكتور
والسؤال هو من اين علمتم حكم رجم الزاني ؟؟؟؟؟؟؟من القران ام من السنة؟؟؟
وارجو البقاء في اصل الموضوع (( لدى الشيعة )) على الاقل الان ثم لابأس ان انتقلنا الى قول اهل السنة والجماعة
مع تحياتي وشكرا...............
تعليق