للرفع هداكم الله

للرفع هدانا وهداكم الله

للرفع هدانا وهداكم الله

((وهذا هو التناقض الذي وقع فيه الشيعة للاسف بسبب عدم ايمانهم بنسخ التلاوة

ورب سائل سيسأل من اين اذن علم اهل السنة والجماعة حكم الرجم ؟

فنجيبه علمناه من اية الرجم التي رواها عمر ولم يثبتها في القران لانها منسوخة التلاوة مع بقاء الحكم))

صاحب الموضوع هداه الله يريد ان يجعل كلام عمر بن الخطاب قرآنا كما هو حال عائشة والرضعات الخمس ، كما ورد في حديث
مسلم ، وانها آية من القرآن وقرأتها عائشة بعد موت النبي (صلى الله عليه وآله) ، وهذا من أعجب العجاب ، والسبب
في النهاية هو أثبات ما لايصح ، لستر عورات الذين سبقوا!

هنا أذكر لصاحب الموضوع بعض التفسيرات من كتبهم خاصة ليطلع ولا يتعجل بالرد ، ولا يفوتني ان انسى ماذكره
أخوتي من ادلة دامغة لكنه لايريد ان يقرأ ويفهم ...
لنطلع على بعض ماذكره الرازي في تفسيره

((وَاللَّاتِي يَأْتِينَ الْفَاحِشَةَ مِنْ نِسَائِكُمْ فَاسْتَشْهِدُوا عَلَيْهِنَّ أَرْبَعَةً مِنْكُمْ فَإِنْ شَهِدُوا فَأَمْسِكُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ حَتَّى يَتَوَفَّاهُنَّ الْمَوْتُ أَوْ يَجْعَلَ اللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلًا))
والجواب : أن النبي عليه الصلاة والسلام فسر السبيل بذلك فقال : « خذوا عني قد جعل الله لهن سبيلا الثيب بالثيب جلد مائة ورجم بالحجارة والبكر بالبكر جلد مائة وتغريب عام » ولما فسر الرسول صلى الله عليه وسلم السبيل بذلك وجب القطع بصحته ، وأيضا : له وجه في اللغة فان المخلص من الشيء هو سبيل له ، سواء كان أخف أو أثقل .
روى أبو بكر الرازي في أحكام القرآن عن ابن جريج عن ابن الزبير عن جابر « أن رجلاً زنى بامرأة فأمر النبي صلى الله عليه وسلم فجلد ثم أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أنه كان محصناً فأمر به فرجم » ورابعها : روي أن علياً عليه السلام جلد شراحة الهمدانية ثم رجمها وقال جلدتها بكتاب الله ورجمتها بسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم .
(( فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى المحصنات مِنَ العذاب ))وشرحها( قال الشافعي وأبو حنيفة رحمهما الله ، الذمي يجلد ، وقال مالك رحمه الله لا يجلد لنا وجوه : أحدها : عموم قوله : { الزانية والزاني } وثانيها : قوله عليه السلام : « إذا زنت أمة أحدكم فليجلدها » وقوله : « أقيموا الحدود على ما ملكت أيمانكم » ولم يفرق بين الذمي والمسلم وثالثها : أنه عليه السلام رجم اليهوديين ، فذاك الرجم إن من كان من شرع محمد صلى الله عليه وسلم فقد حصل المقصود ، وإن كان من شرعهم فلما فعله الرسول صلى الله عليه وسلم صار ذلك من شرعه ، وحقيقة هذه المسألة ترجع إلى أن الكفار مخاطبون بفروع الشرائع (1).))وهناك من ينكر الرجم اصلا - وهم الخوارج مستشهدين بالاية التالية
(((فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى المحصنات)))
الخوارج اتفقوا على إنكار الرجم ، واحتجوا بهذه الآية ، وهو أنه تعالى أوجب على الأَمَةِ نصف ما على الحُرَّة المُحْصَنَة ، فلو وجب على الحرة المحصنة الرجم ، لزم أن يكون الواجب على الأمة نصف الرجم وذلك باطل ، فثبت أن الواجب على الحرة المتزوجة ليس إلا الجلد- تفسير الرازي- أنتهى .

فحديث مولانا امير المؤمنين عليه السلام (اعلاه) بانها سنة - وليس قرآن عمر المنسوخ او قرآن عائشة
وكذلك قضية ابن سلام اليهودي التي ذكرها الاخوه - اوردها الفخر الرازي وفسر معناها (1)

واخيرا اتركك يا صاحب الموضوع الذي تريد ان تحرج فيه الشيعة مع الرضعات الخمسة وآيات
عائشة !
((((لا يحرم أقل من خمس رضعات، لما ثبت في صحيح مسلم من طريق مالك، عن عبد الله بن أبي بكر، عن عَمْرة عن عائشة، رضي الله عنها، قالت: كان فيما أنزل [الله] من القرآن: عشر رضعات معلومات يحرمن. ثم نسخن بخمس معلومات، فتوفي رسول الله صلى لله عليه وسلم وهن فيما يقرأ من القرآن.
وروى عبد الرزاق، عن معمر، عن الزهري، عن عروة، عن عائشة نحو ذلك .
وفي حديث سَهْلة بنت سهيل: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرها أن تُرضِع مولى أبي حذيفة خمس رضعات وكانت عائشة تأمر من يريد أن يدخل عليها أن يُرْضع خمس رضعات. وبهذا قال الشافعي، رحمه الله))) - تفسير ابن كثير- انتهى

الزميل عماد الطائي
بدل من الاطالة كان الاولى بك ان تجيب على سؤالي
هل تجدون الرجم في القران ؟

اظنه سؤال سهل لايحتاج الى تفكير
فأجب عليه حتى نكمل الحوار

ولاشأن لنا بموضوع الرضاعة لان الموضوع موضوع الرجم فلا تشتت الموضوع وأفتح موضوعا اخر عن الرضاعة

جوابك هذا يدل على جواب معاند مكابر لايريد ان يفهم سوى ما طبع عليه قلبه من اباطيل ، فأقرأ الخبر الطويل
الذي أتيتك به ، وركز لتعلم انها سنة وليست قرآن ، واذا اصررت على رأيك فمعناه ان آية الذكر غير صحيحة
وهذا يوجب الكفر ، والظاهر انكم مستعدون لفعل ذلك من اجل سوادعيون عمر بن الخطاب ، صاحب آية الرجم


اما خبر الرضاعة فله علاقة بموضوعنا
فقرآن عائشة يذكر الرضعات ، كما هو قرآن عمر في آية الرجم ،ومع علمكم ببطلانه ، فلقد بنيتم عليه احكاما
باطلة ...

وما رأيك بآية المتعة والتي كان يقرأها البعض (الى اجل مسمى) ؟

لا حول ولاقوة الا بالله
سألناكم سؤال واردنا اجابة صريحة
فهل الصراحة صعبة عندكم

قلنا هل الرجم من القران ؟
فأن كنت تعتقد ان الرجم ليس من القران قل ان الرجم من السنة وليس من القران

وها انت قلتها ان الرجم من السنة وليس من القران

ولكن لنرى قول الامام المعصوم المخالف لقولك

الزميل الفاضل المكتشف نشكر لك ادب الحوار معنا الذي افتقده البعض للاسف
واشكرك ايضا على الرابط الذي وضعته لكتاب الكافي وهو عندي مسبقا ولكنك بوضعه اثبت ان رأينا هو الحق وهو موافق لكلام المعصومين بأن الرجم من كتاب الله وليس من السنة

وانت بذلك قد زدت الاحراج الذي وضعتم فيه لأن قولكم بعدم وجود نسخ التلاوة مخالف لقول الائمة المعصومين وهو كما قلت انا فأن بعض علمائكم المتأخرين جدا وليس الاوائل انما انكروا القول بنسخ التلاوة ليلصقوا باهل السنة القول بتحريف القران بعد ان نشر الطبرسي كتابه فصل الخطاب في اثبات تحريف رب الارباب الذي وضع علماء الشيعة في موقف محرج فدفع من اتى خلفه من العلماء ان يقولوا ان نسخ التلاوة عند السنة هو قول بالتحريف ايضا لكي يوحوا الى اتباعهم ان الفريقين السنة والشيعة يقولون بتحريف القران فلا احد افضل من احد واول من قال بذلك الخوئي والطبئطبائي صاحب الميزان وةهما بذلك قد خالفا قول العلماء الاوائل والمعصومين
ولا اعلم ان احدا قبلهما وقبل زمان النوري الطبرسي قد قال بذلك انما هو قول على ما اعلم حديث الغاية منها مابينا

وهاك الرواية عن المعصومين التي تثبت حكم الرجم من القران وتثبت ايمان المعصومين بنسخ تلاوة القران

، 13 - 3 وبإسنادة، عن يونس، عن عبدالله سنان قال: قال أبوعبدالله عليه السلام: الرجم في القرآن قول الله عزوجل: إذا زنى الشيخ والشيخة فارجموهما البتة فإنهما قضيا الشهوة(1).

فالرواية صحيحة متفق عليها بين رواة الحديث الشيعة وقد تتبعتها بنفسي فوجدتها في
1 / الكافي للشيخ الكليني /كتاب الحدود /باب الرجم والجلد

2/ كتاب الفقيه للصدوق/ كتاب الحدود ص 26
بطريق اخر عن هشام بن سالم عن ابي عبدالله عليه السلام

3/ كتاب الاستبصار للطوسي /
عن يونس بن عبد الرحمن عن عبدالله بن سنان عن ابي عبدالله نفس الرواية

4/ وسائل الشيعة للحر العاملي
بالاسناد عن يونس عن عبدالله بن سنان عن ابي عبدالله عليه السلام
وقال ايضا
رواه الصدوق (بطريق اخر) باسناده عن ابراهيم بن هاشم عن محمد بن حفص عن عبدالله يعني بن سنان عن ابي عبدالله عليه السلام

5/ كتاب دعائم الاسلام ج2 للقاضي النعمان المغربي
1572_ وعنه ( الباقر ع ) قال كانت اية الرجم في القران : الشيخ والشيخة اذا زنيا فأرجموهما البتةفانهما قد قضيا الشهوة

فهل بعد قول المعصومين وكبار علماء ومؤسسي المذهب كلام لاحد

علما ان الرواية صحيحة السند قال عنها محقق الكتاب الغفاري ما نصه:
السند صحيح وروى نحوه الكليني والشيخ في الصحيح عن عبدالله بن سنان عنه (ع) وقيل: انها منسوخة التلاوة ثابتة الحكم


وهل ستقول ان الصادق ع اخذ الرواية عن عمر الكذاب وصدقه

))(فهل بعد قول المعصومين وكبار علماء ومؤسسي المذهب كلام لاحد

علما ان الرواية صحيحة السند قال عنها محقق الكتاب الغفاري ما نصه:
السند صحيح وروى نحوه الكليني والشيخ في الصحيح عن عبدالله بن سنان عنه (ع) وقيل: انها منسوخة التلاوة ثابتة الحكم


وهل ستقول ان الصادق ع اخذ الرواية عن عمر الكذاب وصدقه))

أحضر الروايات كاملة السند وهذا اولا
وثانيا قرآن عمر وعائشة يصح عندكم ولايصح عندنا
ولم تجبني عن الرضعات الخمسة من حديث عائشة ، هل سوف تعتمدوه ،كما اعتمدتم قول عمر في آية الرجم ؟
وكذلك لاتنسى آية المتعة (الى أجل مسمى)

وبعد أن تأتينا بالسند
أريد نص المتن المنقول عن المعصومين عليهم السلام ،

وسأجعل موضوعك وبالا عليك ، أتعهد لك بذلك

يازميلي الفاضل كيف انقل لك الموضوع
نقلت نص المتن والسند والكتاب بالجزء والصفحة بل ونقلته من خمسة كتب بأسناد متكرر واسناد مختلف
ونقلت لك قول المحقق الغفاري بصحة السند والمتن
علما ان كبار علماء المذهب الصدوق والطوسي والطبرسي صاحب التفسير والمرتضى علم الهدى يقولون ان هذه الاية واية الرضاعة هي من القران ونسخت تلاوته

واليك رابط الرواية كما طلبت
http://www.alseraj.net/maktaba/kotob...afi-7/109.html

وكما وعدتك ، سأجعل موضوعك وبالا عليك ، وما طلبي للمتون الا لاريك اختلاف هذا القرآن الذي تدعون والذي لم
يسمعه سوى عمر وحديث البخاري فيه عبرة لكم فراجعه (قَالَ عُمَرُ لَوْلَا أَنْ يَقُولَ النَّاسُ زَادَ عُمَرُ فِي كِتَابِ اللَّهِ لَكَتَبْتُ آيَةَ الرَّجْمِ بِيَدِي

اريد منك اولا ان تخبرني أي آية من هذه صحيحة ، لاحظ تخبط قومك

وَقَدْ قَرَأْتُهَا الشَّيْخُ وَالشَّيْخَةُ إِذَا زَنَيَا فَارْجُمُوهُمَا الْبَتَّةَ( ابن ماجه)
وَلَقَدْ قَرَأْنَا فِيهَا الشَّيْخُ وَالشَّيْخَةُ إِذَا زَنَيَا فَارْجُمُوهُمَا الْبَتَّةَ نَكَالًا مِنْ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ( مسند احمد) قلت : أبا المنذر ! وما آية الرجم ؟ قال : " إذا زنيا الشيخ والشيخة فارجموهما البتة نكالا من الله ، والله عزيز حكيم ( مصنف عبد الرزاق)لقد أقرأناها رسول الله صلى الله عليه وسلم آية الرجم الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة بما قضيا من اللذة ( الاحاد والمثاني لابن ابي عاصم): « الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما ألبتة لما قضيا من اللذة »- مشكل الاثار للطحاوي
« والشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما ألبتة نكالا من الله ورسوله »- مسند الطيالسي
فأي منها هو الصحيح ؟ وأي قرآن هذا يا صاحب الموضوع؟

واليك هذا الحديث الذين يبين زيف ادعائكم
8184 - حدثني محمد بن صالح بن هانئ ، ثنا الحسين بن محمد بن زياد ، ثنا محمد بن المثنى ، ومحمد بن بشار ، قالا : ثنا محمد بن جعفر ، ثنا شعبة ، عن قتادة ، عن يونس بن جبير ، عن كثير بن الصلت ، قال : كان ابن العاص ، وزيد بن ثابت يكتبان المصاحف فمرا على هذه الآية ، فقال زيد : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : « الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة » فقال عمرو : « لما نزلت أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقلت : أكتبها ؟ فكأنه كره ذلك » فقال له عمرو : « ألا ترى أن الشيخ إذا زنى وقد أحصن جلد ورجم ، وإذا لم يحصن جلد ، وأن الثيب إذا زنى وقد أحصن رجم » « هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه »المستدرك

وعند لك حديث عن عائشة يكذب عمر في نقل حديث ، فكيف نطمئن لتأخذ من قرآنا حفظه الله سبحانه وتعالى ؟
وكذلك تذكر قضية التيمم ، وتذكر كذلك الصفق بالاسواق..

أقتراحي لك هو ان تعتذر للدكتور جسام وتنسحب بهدوء.

يا زميلي ارجوك لا تهرف بما لاتعرف
اليك رواية صحيحة عن ابي عبدالله الصادق ع وعن ابيه الباقر ع تقول ان اية الرجم التي اتى بها عمر صحيحة من القران المنسوخ تلاوته
وايد ذلك كبار العلماء
الصدوق رئيس المحدثين
الطوسي شيخ الطائفة
الطبرسي كبير المفسرين
الشريف المرتضى علم الهدى
الكليني صاحب الكافي

واليك الرواية فالظاهر انك لم تدخل الرابط الذي وضعته لك

الكافي للشيخ الكليني /كتاب الحدود /باب الرجم والجلد
، 13 - 3 وبإسنادة، عن يونس، عن عبدالله سنان قال: قال أبوعبدالله عليه السلام: الرجم في القرآن قول الله عزوجل: إذا زنى الشيخ والشيخة فارجموهما البتة فإنهما قضيا الشهوة(1).

فالرواية صحيحة متفق عليها بين رواة الحديث الشيعة
فهل الصادق والباقر والطوسي والصدوق والنعماني والطبرسي والمرتضى
كل اؤلئك كذابين وانت الصادق الوحيد بينهم

فدع عنك عمر ووبالك وناقش ماجاء عن ائمتك وكتبك وعلمائك

بسم الله الرحمن الرحيم

راجع هذا الرابط سينفعك:
http://www.wylsh.com/contnent/articles.php?ID=172

والسلام.

[SIZE=20px]((يا زميلي ارجوك لا تهرف بما لاتعرف))
مثل هذا القول هو أنسب لشخصم والوهابية بصورة عامة ، ولا يقال لشيعي امامي ، فتذكر هذ !

اليك رواية صحيحة عن ابي عبدالله الصادق ع وعن ابيه الباقر ع تقول ان اية الرجم التي اتى بها عمر صحيحة من القران المنسوخ تلاوته
وايد ذلك كبار العلماء ))
أين الرواية((13 - 3 وبإسنادة، عن يونس، عن عبدالله سنان قال: قال أبوعبدالله عليه السلام: الرجم في القرآن قول الله عزوجل: إذا زنى الشيخ والشيخة فارجموهما البتة فإنهما قضيا الشهوة(1). )) أريد أن تأتي بكامل السند لهذه الرواية والا فانقعها واشرب
مائها .

وذكرت هؤلاء الاعلام رضوان الله تعالى عليهم
((وايد ذلك كبار العلماء
الصدوق رئيس المحدثين
الطوسي شيخ الطائفة
الطبرسي كبير المفسرين
الشريف المرتضى علم الهدى
الكليني صاحب الكافي))
أين متون رواياتهم واسانيدهم كاملة غير مبتورة ؟

كلامك هذا لاينفع ((فالرواية صحيحة متفق عليها بين رواة الحديث الشيعة وقد تتبعتها بنفسي فوجدتها في
1 / الكافي للشيخ الكليني /كتاب الحدود /باب الرجم والجلد

2/ كتاب الفقيه للصدوق/ كتاب الحدود ص 26
بطريق اخر عن هشام بن سالم عن ابي عبدالله عليه السلام

3/ كتاب الاستبصار للطوسي /
عن يونس بن عبد الرحمن عن عبدالله بن سنان عن ابي عبدالله نفس الرواية

4/ وسائل الشيعة للحر العاملي
بالاسناد عن يونس عن عبدالله بن سنان عن ابي عبدالله عليه السلام
وقال ايضا
رواه الصدوق (بطريق اخر) باسناده عن ابراهيم بن هاشم عن محمد بن حفص عن عبدالله يعني بن سنان عن ابي عبدالله عليه السلام

5/ كتاب دعائم الاسلام ج2 للقاضي النعمان المغربي
1572_ وعنه ( الباقر ع ) قال كانت اية الرجم في القران : الشيخ والشيخة اذا زنيا فأرجموهما البتةفانهما قد قضيا الشهوة

فهل بعد قول المعصومين وكبار علماء ومؤسسي المذهب كلام لاحد

علما ان الرواية صحيحة السند قال عنها محقق الكتاب الغفاري ما نصه:
السند صحيح وروى نحوه الكليني والشيخ في الصحيح عن عبدالله بن سنان عنه (ع) وقيل: انها منسوخة التلاوة ثابتة الحكم))


---------------------------------------------------------------------------------------------------------------
وكلامك ادناه كفيل بحرق موضوعك ،

((ولا ادري كيف تجرأ العلماء المتأخرين من مخالفة الاقوال الصحيحة للمعصومين وللعلماء الاوائل مؤسسي المذهب الصدوق والطوسي والطبرسي صاحب التفسير وعلم الهدى الشريف المرتضى))والان نعود الى آخر مداخلة لنا
لما لم يثبت عند قومك الذين تتبع نص قرآن عمر ، فكيف تريد منا نحن الشيعة تصديق تلك الاكاذيب ؟

تذكر هذا الحديث قبل ان تهرف بما لاتعرف

((
8184 - حدثني محمد بن صالح بن هانئ ، ثنا الحسين بن محمد بن زياد ، ثنا محمد بن المثنى ، ومحمد بن بشار ، قالا : ثنا محمد بن جعفر ، ثنا شعبة ، عن قتادة ، عن يونس بن جبير ، عن كثير بن الصلت ، قال : كان ابن العاص ، وزيد بن ثابت يكتبان المصاحف فمرا على هذه الآية ، فقال زيد : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : « الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة » فقال عمرو : « لما نزلت أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقلت : أكتبها ؟ فكأنه كره ذلك » فقال له عمرو : « ألا ترى أن الشيخ إذا زنى وقد أحصن جلد ورجم ، وإذا لم يحصن جلد ، وأن الثيب إذا زنى وقد أحصن رجم » « هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه »المستدرك

ولا تعيد علي اسطوانتك المشروخة
اريد متون واسانيد غير مبتورة ، لتتبين انت وقومك زيف ما تدعون ، وامراضكم هذه لا تلصقوها بنا يا محرفين
كلام الله
الرضعات الخمس = من اكتشافات عائشة وبنوا عليها احكاما ، عجيب لدين هؤلاء
عالم القرآن عمر لايعرف آية التيمم وغيرها الكثير - لانه كان يصفق بالاسواق[/SIZE]

ما قلت لنا ياطائي من الكذاب انت ام علمائك وائمتك
فانت تقول ان الرجم من السنة وليس من القران وهم يقولون الرجم من القران
فمن منكم الصادق

فاذا كنت تقول ان عمر كذب واخترع اية الرجم
فهل تقول ان كذبة عمر هذه تبناها المعصوم الصادق واباه الباقر ع
هل تظن فعلا ان المعصومين يكذبون او يتبنون كذب الكذابين

كلا والله حاشاهم انما هم صادقين وعمر صادق وغيرهم كاذب متمسك بتقليد لا يفقه منه شيئا

انت قلت :
أين متون رواياتهم واسانيدهم كاملة غير مبتورة ؟

فنقول :
مع اني اثبت لكان رواية الكافي بالدليل القاطع صحيحة فيفترض بك ان تكتفي بقول المعصوم
ولكن بما انك مقلد تريد كلام المراجع فسنأتيك بها ان شاء الله
حتى يكون الموضوع عليك وبالا يامن تهرف بما لاتعرف

وتذكر ان الموضوع يتحدث عن الروايات الشيعية فقط
فان اردت ان تتحدث عن روايات اهل السنة فافتح موضوعا وحي هلا ومرحبا بالحوار معك فيه