إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الدكتور جسام اظن اني سأحرجك..تعارض السنة مع القران لدى الشيعة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    [((
    8184 - حدثني محمد بن صالح بن هانئ ، ثنا الحسين بن محمد بن زياد ، ثنا محمد بن المثنى ، ومحمد بن بشار ، قالا : ثنا محمد بن جعفر ، ثنا شعبة ، عن قتادة ، عن يونس بن جبير ، عن كثير بن الصلت ، قال : كان ابن العاص ، وزيد بن ثابت يكتبان المصاحف فمرا على هذه الآية ، فقال زيد : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : « الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة » فقال عمرو : « لما نزلت أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقلت : أكتبها ؟ فكأنه كره ذلك » فقال له عمرو : « ألا ترى أن الشيخ إذا زنى وقد أحصن جلد ورجم ، وإذا لم يحصن جلد ، وأن الثيب إذا زنى وقد أحصن رجم » « هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه »المستدرك
    ولا تعيد علي اسطوانتك المشروخة
    اريد متون واسانيد غير مبتورة ، لتتبين انت وقومك زيف ما تدعون ، وامراضكم هذه لا تلصقوها بنا يا محرفين
    كلام الله
    الرضعات الخمس = من اكتشافات عائشة وبنوا عليها احكاما ، عجيب لدين هؤلاء
    عالم القرآن عمر لايعرف آية التيمم وغيرها الكثير - لانه كان يصفق بالاسواق[/SIZE][/QUOTE]

    عليك الاعتذار اولا من الدكتور جسام ، حتى تحضر ما طالبناك به
    التعديل الأخير تم بواسطة عماد الطائي; الساعة 12-03-2008, 06:06 AM.

    تعليق


    • #47
      الزميل الطائي
      كما وعدتك سأنقل لك النصوص كاملة التي تقول ان اية الشيخ والشيخة هي من القران المنسوخ التلاوة
      وانها لم يضعها عمر كما افتريت انما قال بها المعصوم انها من القران
      وان حكم الرجم هو من القران وليس من السنة كما ادعيت انت مكذبا لعلمائك وائمتك المعصومين فما اجرأك عليهم وما اجرأ اصرارك الاعمى وتقليدك
      اليك النصوص الكاملة باسانيدها الصحيحة وبارقام الكتب والصفحات
      عسى ان تتوب من تكذيبك للمعصومين وترجع عن اصرارك الاعمى
      والنصوص نقلتها تامة غير مبتورة كما هي من الكتب
      دعائم الاسلام - القاضي النعمان المغربي ج 2 ص 449 :
      1572 ) وعنه ( ع ) أنه قال : كانت آية الرجم في القرآن : الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة فإنهما قد قضيا الشهوة .
      .................................................. ..........
      - من لايحضره الفقيه - الشيخ الصدوق ج 4 ص 26 :
      4998 وروى هشام بن سالم ، عن سليمان بن خالد قال : " قلت لابي عبد الله ( عليه السلام ) : في القرآن رجم ؟ قال : نعم ، قلت : كيف ؟ قال : " الشيخ والشيخة فارجموهما البتة فإنهما قضيا الشهوة "
      .................................................. ..........
      - تهذيب الأحكام - الشيخ الطوسي ج 10 ص 3 :
      7 ) 7 - عنه((اي يونس بن عبد الرحمن)) عن عبد الله بن سنان قال : قال أبو عبد الله عليه السلام الرجم في القرآن قوله تعالى إذا زنى الشيخ والشيخة فارجموهما البتة فانهما قضيا الشهوة
      .................................................. ..........
      - وسائل الشيعة - الحر العاملي ج 18 ص 347 :
      4 - وبالاسناد ، عن يونس ، عن عبد الله بن سنان ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : الرجم في القرآن قول الله عزوجل : إذا زنى الشيخ والشيخة فارجموهما البتة فانهما قضيا الشهوة
      .................................................. ..........
      - مستدرك الوسائل - الميرزا النوري ج 18 ص 39 :
      أبواب حد الزنا 1 ( باب أقسام حدود الزنى ، وجملة من أحكامها ( 21950 ) 1 دعائم الاسلام : عن أبي جعفر ( عليه السلام ) ، قال : " كان آية الرجم في القرآن : الشيخ والشيخة [ إذا زنيا ] فارجموهما البتة فانهما قد قضيا الشهوة
      .................................................. ..........................

      بالاضافة الى ما نقلته لك سابقا بالاسناد الصحيح عن الكافي للكليني

      اذن اية الرجم من القران
      قال بذلك
      1- الباقر ع
      2- الصادق ع
      3-الكليني
      4- الصدوق
      5-الطوسي
      6- الطبرسي المفسر
      7- القاضي النعماني
      8- الحر العاملي
      9- النوري الطبرسي
      فاصبح عندك الان اثنان من المعصومين (( الصادق والباقر ع)) و سبعة علماء من كبار علماء بل هم اكبر علماء المذهب ومؤسسيه ولولا كتبهم هذه ماكان هناك مذهب
      كل هؤلاء يقولون ان اية الشيخ والشيخة من القران قالها المعصوم ولم يفتريها عمر
      ثم تأتي انت وبكل صلافة تكذبهم وتقول بل افتراها عمر لانك انما تقلد تقليد اعمى لا ينفع

      اما مانقلته عن زيد وعمر في اية الرجم
      فنقول هذا ما يثبت انها من القران وحكم الرجم من القران لكنها منسوخة التلاوة
      وان كنت لا تعلم ما منسوخ التلاوة علمناك

      1 - الامام العسكري ع يقر بنسخ التلاوة في تفسيره

      - قال الامام عليه السلام : قال محمد بن علي بن موسى الرضا عليهم السلام : ( ما ننسخ من آية ) بأن نرفع حكمها ( أو ننسها ) بأن نرفع رسمها ، ونزيل عن القلوب حفظها وعن قلبك يا محمد كما قال الله تعالى ( سنقرئك فلا تنسى إلا ما شاء الله ) أن ينسيك فرفع ذكره عن قلبك . ( نأت بخير منها ) يعني بخير لكم ، فهذه الثانية أعظم لثوابكم ، وأجل لصلاحكم من الآية الاولى المنسوخة ( أو مثلها ) من الصلاح لكم ، أي إنا لا ننسخ ولا نبدل إلا وغرضنا في ذلك مصالحكم .

      2- شيخ الطائفة الطوسي يقر بنسخ التلاوة في تفسيره
      يبين الطوسي الاختلاف بانواع النسخ فيقول :
      واختلفوا في كيفية النسخ على أربعة اوجه:
      قال قوم: يجوز نسخ الحكم والتلاوة من غير افراد واحد منهما عن الآخر.
      وقال آخرون: يجوز نسخ الحكم دون التلاوة.
      وقال آخرون: يجوز نسخ القرآن من اللوح المحفوظ، كما ينسخ الكتاب من كتاب قبله.

      وقالت فرقة رابعة: يجوز نسخ التلاوة وحدها، والحكم وحده، ونسخهما معاً ـ وهو الصحيح ـ

      وهنا يبين الطوسي رايه بصراحة ان نسخ التلاوة حق بقوله وهو الصحيح
      ثم يورد امثلة على ذلك ويقول :
      وقد انكر قوم جواز نسخ القرآن، وفيما ذكرناه دليل على بطلان قولهم، وقد جاءت اخبار متظافرة بانه كانت اشياء في القرآن نسخت تلاوتها، فمنها ما روي عن ابي موسى: انهم كانوا يقرؤون لو ان لابن آدم واديين من مال لابتغى اليهما ثالث، لا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب. ويتوب الله على من تاب. ثم رفع. وروي عن قتادة قال: حدثنا انس بن مالك أن السبعين من الانصار الذين قتلوا ببئر معونة: قرأنا فيهم كتابا ـ بلغوا عنّا قومنا انا لقينا ربنا، فرضي عنا وارضانا، ثم ان ذلك رفع. ومنها الشيخ والشيخة ـ وهي مشهورة ـ. ومنها ما روي عن ابى بكر انه قال: كنا نقرأ: لا ترغبوا عن آبائكم فانه كفر. ومنها ما حكي: ان سورة الاحزاب كانت تعادل سورة البقرة ـ في الطول ـ وغير ذلك من الاخبار المشهورة بين اهل النقل


      3- الطبرسي صاحب التفسير
      تفسير الطبرسي
      والنسخ في القرآن على ضروب منها أن يرفع حكم الآية وتلاوتها كما روي عن أبي بكر أنه قال كنا نقرأ لا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم ومنها أن تثبت الآية في الخط ويرفع حكمها كقولـه
      { وإن فاتكم شيء من أزواجكم إلى الكفار فعاقبتم }
      [الممتحنة: 11] الآية فهذه ثابتة اللفظ في الخط مرتفعة الحكم ومنها ما يرتفع اللفظ ويثبت الحكم كآية الرجم فقد قيل كانت منزلة فرفع لفظها وقد جاءت أخبار كثيرة بأن أشياء كانت في القرآن فنسخ تلاوتها فمنها ما روي عن أبي موسى أنهم كانوا يقرأون لو أن لابن آدم واديين من مال لابتغى إليهما ثالثاً ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب ويتوب الله على من تاب ثم رفع وعن أنس أن السبعين من الأنصار الذين قتلوا ببئر معونة قرأنا فيهم كتاباً بلغوا عنا قومنا إنا لقينا ربنا فرضي عنا وأرضانا ثم إن ذلك رفع


      فهل انت من المننتهين يا طائي

      تعليق


      • #48
        [quote=kamal971]بسم الله الرحمن الرحيم 0اجيبك بدلا من دكتورنا الفاضل جسام بعد الرخصة منه000لقد تطرق السيد الخوئي في كتابه البيان الى نسخ التلاوة وبقاء الحكم في ابواب النسخ الثلاث وقبل الجواب احملك امانة الله وصحة النقل سواء كان في السؤال او الجواب والابتعاد عن اساليب البتر والتدليس 0ومن اين علمت وما مصدرك ان الشيعة قد اخذوا سنتهم المزعومه في رجم الزنى منكم وبالاحرى من عمر 0وهل عجز الله تعالى عن ذلك وتركه لعمر واعلم لا اجتهاد مقابل النص واتحداك ان تأتي حديث من كتبنا يتضمن ذلك0وافيدك ان تقرأ كتاب النص والاجتهاد للشيخ شرف الدين الموسوي لترى اجتهادات الخلفاء مقابل النصوص القرانيه عجبي كل العجب 000نقول قال الله يقولون قال عمر نقول سنة محمد ص يقولون سنة الخلفاء وجعلوا للمجتهد المخطىء اجر واحد والسلام عليك يا اسلام وستعود بهذه الخزعبلات غريبا كما قال صلوات الله عليه0نعم لقد بين السيد الخوئي في ص302 من كتابه واليك موجز من نصه(ان الاية كانت من القران ثم نسخت وبقي حكمها وبين سماحته ان القول بالتحريف واقع هنا ومستند هذا القول اخبار احادالتي لا خبر لها في هذا المقام0فقد اجمع المسلمون على ان النسخ لا يثبت بخبر الواحد كما ان القرأن لا يثبت به 0فكيف يثبت بخبر الواحد ان أية الرجم من القرأن وانها نسخت تلاوتها وبقي حكمها 0ان عمر اتى بأية الرجم وادعى انها من القرأن فلم يقبل قوله المسلمون لان نقلها كان منحصرا به ولم يثبتوها في المصاحف0ذكر السيوطي اخرج ابن اشته في المصاحف عن الليث بن سعد قال 0اول من جمع القران ابو بكر وان عمر اتى بأية الرجم فلم يكتبها لانه كان وحده الاتقان ج1ص101واخرج الطبراني بسند موثق عن عمر القران الف الف وسبعه وعشرون حرف بينما الموجود بين ايدينا لا يبلغ ثلث هذا المقدار وعليه فقد سقط اكثر من ثلثيه الاتقان ج1ص121وروى ابن عباس عن عمر فكان مما انزل أية الرجم فرجم رسول الله ص ورجمنا بعده مسند احمد ج1ص47 وروى نافع ان ابن عمر قال ليقولن احدكم قد اخذت القران كله وما يدريه ما كله قد ذهب منه قرأن كثير ولكن ليقل قد اخذت منه ما ظهر الاتقان ج2ص40و41 ولا اريد الاطاله ان نسخ التلاوة هو بعينه القول بالتحريف 0ان القول بعدم التحريف هو المتسالم عليه بين علماء الشيعه ومحققيهم واستدل على ذلك الطبرسي باتم بيان واقوى حجه مجمع البيان ج1ص15ومسك الختام ان امور الاحكام الاسلامية نأخذها من كتاب الله او من سنة رسوله ص او من معادن العلم والحكمة ال بيت الرسول صلوات الله عليهم ولا نحتاج الى عبقرية عمر المعروف عنه قولته المشورة لولا علي لهلك عمر ولا يفتين احد في المسجد وعلي حاضر ولا ابقاني الله لمعضلةالا ولها ابو حسن 000واسأل الله قد حصلت على ضالتك واذا اردت المزيد فلا مانع مع التحيات

        تعليق


        • #49
          الزميل ali127997
          البظاهر انك تكتب وتراقب من جهاز موبايل
          وهذا ما منعك ان تقرأ جيدا
          عموما ما نقلته عن الخوئي من كتابه البيان نعلمه
          كما نعلم ان الخوئي تناقض في كتابه البيان
          فهو يقول ان القول بنسخ التلاوة هو نفسه القول بالتحريف في حين اننا اثبتنا ان ثلاثة من الائمة المعصومين يقولون ويقرون بنسخ التلاوة
          وان سبعة من علماء المذهب الكبار ومؤسسيه يقولون ويقرون ويستشهدون بنسخ التلاوة كما بينا اعلاه

          فلا ادري كيف خالف الخوئي المعصومين وهؤلاء العلماء
          ولاجل ماذا ؟..!! لينفي ويدفع عن الشيعة قولهم بالتحريف
          فوقع في تناقض فهو يستشهد بالطبرسي والطوسي والصدوق على نفي القول بالتحريف
          ثم يقول ان نسخ التلاوة هو قول بالتحريف
          وغفل ان هؤلاء الذي استشهد بهم على نفي التحريف يقولون بنسخ التلاوة

          فعجيب كيف يستشهد بمن يقول بالتحريف ((( حسب زعمه ))) على نفي التحريف
          اليس هذا عين التناقض ؟!!

          وعذرا لكنك لو قرأت الموضوع جيدا ما كتبت هكذا رد

          تعليق


          • #50
            بسم الله الرحمن الرحيم

            طيب يا أخ كمال
            هلا قلت لنا من البداية أن هدف الموضوع
            هو إثبات نسخ التلاوة وليس اثبات حكم الرجم

            على فكرة هل قرأت كلام ابن حجر في الرابط الذي أعطيتك إياه
            وهل قرأت كيف يفسر صاحبنا معنى كلمة (آية) ؟

            على فكرة أيضاً
            ما هو الدليل على رجم الشاب والشابة المحصنين من آية الرجم ؟
            لعلي لم أنتبه لجوابك..

            على فكرة أيضاً
            ما هو لفظ الآية المعتمد من بين تلك الآلفاظ المختلفة لآية الرجم ؟

            والسلام.

            تعليق


            • #51
              قولك ( كما وعدتك سأنقل لك النصوص كاملة التي تقول ان اية الشيخ والشيخة هي من القران المنسوخ التلاوة ))
              لما سئلتك ان تحضر لي اسانيد ومتون ، لم تفعل سوى أعادة اسطوانتك المشروخة -
              سؤال هل وجدت في كتبنا غير هذا المتن ؟ وهل هو بنفس صيغة المتون التي وردت عندكم ؟ الجواب
              لا بالتأكيد ، فأي آية قرآنية منزلة من الله سبحانه لم يحفظها الصحابة بصورة صحيحة ؟ راجع ما ذكرته لك من اختلاف القول في مشاركتي # 41 ، واذكر لي آية واحدة كالتي ذكرت في الكافي؟
              وقولك: ((وانها لم يضعها عمر كما افتريت))
              انا لم افتري ولكن اسئل البخاري (قَالَ عُمَرُ لَوْلَا أَنْ يَقُولَ النَّاسُ زَادَ عُمَرُ فِي كِتَابِ اللَّهِ لَكَتَبْتُ آيَةَ الرَّجْمِ بِيَدِي) ، فلو كانت الاية معروفة لما قال عمر ماقال .

              قولك (انما قال بها المعصوم انها من القران))
              هذه رواية واحدة لانقبلها لقول المعصوم عليه السلام ((أعرضوا حديثنا على القرآن، فإن وافق القرآن فخذوا به وإن خالف القرآن، فاضربوا به عرض الحائط)
              وما ورد في حديث أحمد من الاية المزعومة يعزز قول الامام عليه السلام وهو الحديث التالي
              ((( 25112 - حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ قَالَ حَدَّثَنَا أَبِي عَنِ ابْنِ إِسْحَاقَ قَالَ حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي بَكْرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ حَزْمٍ عَنْ عَمْرَةَ بِنْتِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ عَائِشَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَتْ
              لَقَدْ أُنْزِلَتْ آيَةُ الرَّجْمِ وَرَضَعَاتُ الْكَبِيرِ عَشْرًا فَكَانَتْ فِي وَرَقَةٍ تَحْتَ سَرِيرٍ فِي بَيْتِي فَلَمَّا اشْتَكَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَشَاغَلْنَا بِأَمْرِهِ وَدَخَلَتْ دُوَيْبَةٌ لَنَا فَأَكَلَتْهَا))) مسند احمد
              فلماذا أكلت الدويبة آية الرجم والرضعات دون غيرها ؟ رحم الله عقولكم !!!
              وكذلك ماورد في الكافي من حديث يفند الحديث الصحيح الذي ذكرته وهو التالي :
              ((( 687، 13 - 7 علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن ابن أبي نجران، عن عاصم بن حميد، عن محمد بن قيس، عن أبي جعفر عليه السلام قال: قضى أميرالمؤمنين عليه السلام في الشيخ والشيخة أن يجلدا مائة وقضى للمحصن الرجم، وقضى في البكر والبكرة إذا زنيا جلد مائة ونفي سنة في غير مصرهما وهما اللذان قد أملكا ولم يدخلا بها. الكافي )))
              ويظهر من الحديث ان حد الشيخ والشيخة الجلد ، وهو يختلف عن آية عمر التي اكلتها الدويبة ، التي قالت والشيخ والشيخة اذا زنيا فارجموهما، وعندي سؤال خارج الموضوع لكل القراء ، كم يبلغ
              عمر الانسان حتى نستطيع ان نطلق عليه كلمة شيخ او شيخة ؟

              اما قولك : (وان حكم الرجم هو من القران وليس من السنة ) ، جوابي تسئل عنه الدويبة اعلاه !
              وقولك : (( كما ادعيت انت مكذبا لعلمائك وائمتك المعصومين فما اجرأك عليهم وما اجرأ اصرارك الاعمى وتقليدك )) لا اعيش ولا أجرأ على هذا الفعل ، ولا خلاني الله الى ذلك اليوم ، انما هي الحقيقة
              التي تعمي الابصار
              ((اليك النصوص الكاملة باسانيدها الصحيحة وبارقام الكتب والصفحات
              عسى ان تتوب من تكذيبك للمعصومين وترجع عن اصرارك الاعمى)) _ من يكذب المعصومين
              حاله معروف وانت ادرى بذلك .

              وتكرر نفس الاسطوانة بقوللك ((كل هؤلاء يقولون ان اية الشيخ والشيخة من القران قالها المعصوم ولم يفتريها عمر ثم تأتي انت وبكل صلافة تكذبهم وتقول بل افتراها عمر لانك انما تقلد تقليد اعمى لا ينفع)) ، لما اصبح وهابي ، عندها يمكنك القول اني اقلد تقليد اعمى ، والصلف من يجعل كلام الكاذبين
              الذين لا يمكن الوثوق بهم لنقل حديث ، يجعل كلامهم قرآنا - وعمر بن الخطاب كذاب وعلى لسان
              عائشة وبحديث صحيح ، ومن يتبعه يكون مثله كذاب، صلف ،فظ غليظ القلب ، فأن اردت الحديث
              جئتك به يا كذاب ويا صلف مثل شيخك .
              وقولك : (( فلا ادري كيف خالف الخوئي المعصومين وهؤلاء العلماء
              ولاجل ماذا )) - وهل انت الا حامل اسفار ، فما انت وعلمائك وشيوخك من ابن ابي قحافة الى يومنا
              هذا، واستاذ العلماء مولانا الامام السيد ابو القاسم الخوئي .
              واخيرا قولك المتهافت (( اما مانقلته عن زيد وعمر في اية الرجم
              فنقول هذا ما يثبت انها من القران وحكم الرجم من القران لكنها منسوخة التلاوة
              وان كنت لا تعلم ما منسوخ التلاوة علمناك ))
              حديث زيد وعمر :::::: هو طامتكم الكبرى فلا يمكن تجاوزه بهذه السهولة يا وهابي .

              واليك هذا الدرس عن نسخ التلاوة وسأعلمك لوجه الله ، فاقرأ بتمعن ، خاصة وهي اقوال ممن تحترم من علمائكم . وأتمنى ان لاترد قبل ان تقرأ وتعي
              ((هل نسخ التلاوة واقع أم خيال؟
              نأتي هنا إلى بحث الجانب التطبيقي لنظرية "نسخ التلاوة"، يعني أننا لو فرضنا أن هذه الأنواع الثلاثة من النسخ ممكنة ثبوتاً، وأيضاً على فرض أن هاتين الآيتين (ما ننسخ من آية أو ننسها...) و(وإذا بدلنا آية مكان آية) ناظرتان إلى نسخ التلاوة، مع هذه الفرضيات نقول: إنّ هذه الرّوايات التي تتحدث عن نقصان القرآن هل يمكن أن يشملها نسخ التلاوة أم أنها في مقام التطبيق تواجه اشكالات كثيرة جداً؟ وهنا لسنا بحاجة إلى أدلة علماء الإمامية، في ردّهم على تلك النظرية، بل يكفي الاعتماد على أدلّة جماعة من متقدمي أهل السنّة ومتأخريهم في ردّهم لتلك النظرية ـ نسخ التلاوة ـ في مقام التطبيق.
              وأدلتهم تلك تنقسم الى أقسام ثلاثة:
              1 ـ إنّ هذه الرّوايات أخبار آحاد ومن البديهي أنه لا يمكن اثبات آية قرآنية أو إثبات نسخها اعتماداً على خبر الواحد:
              قال الزركشي في مورد آية الرضاع المزعومة:
              "حكى القاضي أبو بكر (ت 403) في "الانتصار" عن قوم إنكار هذا الضرب لأنّ الأخبار فيه أخبار آحاد ولا يجوز القطع على انزال القرآن ونسخه بأخبار آحاد لا حجّة فيها"(1).
              وقد ردّ "أبو جعفر النحّاس" (ت 338) منسوخ التلاوة دون الحكم بقوة وأورد في جملة كلامه حديث الرجم عن عمر بن الخطاب وقال:
              "واسناده صحيح إلاّ أنه ليس حكمه حكم القرآن الذي نقله جماعة عن الجماعة ولكنّه سنة ثابتة..."(2).
              ___________

              1 ـ البرهان في علوم القرآن: ج 2، ص 39 ـ 40 وأيضاً حكى عنه الاتقان في علوم القرآن: ج 2، ص 85.
              2 ـ الناسخ والمنسوخ: ص 10 ـ 11.
              الصفحة 214
              وقال أبو عبد الله بن ظفر صاحب كتاب "الينبوع في التفسير":
              "خبر الواحد لا يثبت القرآن وقد صرّحوا ـ أي العلماء ـ بعدم جواز نسخ الكتاب بخبر الواحد ونسبه "القطّان" إلى الجمهور"(1).
              وقال الشوكاني:
              "لقد اختلف في المنقول آحاداً هل هو قرآن أم لا، فقيل: ليس بقرآن لأنّ القرآن ما تتوفر الدواعي على نقله... فما لم يتواتر فليس بقرآن(2). وقال في موضع آخر: منع قوم من نسخ اللّفظ مع بقاء الحكم وبه جزم "شمس الدين السرخسي" لأنّ الحكم لا يثبت بدون دليل"(3).
              وقال ابن الجزري:
              "... فما عدا مصحف عثمان ـ وهو المصحف الموجود ـ لا يقطع عليه وإنّما يجري مجرى الآحاد"(4).
              وهكذا غيرهم من العلماء(5).
              ومن المعاصرين "رشيد رضا"(6) و"صبحي الصالح" و"الرافعي"(7) و"مصطفى زيد"(8) وغيرهم حيث أنكروا نظرية نسخ التلاوة، فقال صبحي الصالح:
              "والولوع باكتشاف النسخ في آيات الكتاب أوقع القوم في أخطاء
              1 ـ عن "صبحي الصالح" مباحث في علوم القرآن: ص 265.
              2 ـ ارشاد الفحول: ص 30.
              3 ـ المصدر السابق: ص 180 ـ 190.
              4 ـ النشر في القراءات العشر: ص 32.
              5 ـ انظر: الموافقات للشاطبي: ج 3، ص 105 ـ 106، البرهان للزركشي: ج 2، ص 35 وما بعدها ونواسخ القرآن لابن الجوزي: ص 8.
              6 ـ المنار: ج 1، ص 413 ـ 415.
              7 ـ اعجاز القرآن: ص 44.
              8 ـ النسخ في القرآن الكريم: ج 1، ص 283.
              ----------
              الصفحة 215
              -------------------------------------------------------------
              منهجية كان خليقاً بهم أن يتجنبوها لئلاّ يحملها الجاهلون حملاً على كتاب الله... لم يكن خفياً على أحد منهم أنّ الآية القرآنية لا تثبت إلاّ بالتواتر، وأنّ أخبار الآحاد ظنية لا قطعية وجعلوا النسخ في القرآن ـ مع ذلك ـ على ثلاثة أضرب: نسخ الحكم دون التلاوة، نسخ التلاوة دون الحكم ونسخ الحكم والتلاوة جميعاً... ففي الضربين الثاني والثالث اللّذين نسخت فيهما بزعمهما تلاوة آيات معينة أمّا مع نسخ أحكامها وأمّا دون نسخ أحكامها والناظر في صنيعهم هذا سرعان ما يكتشف فيه خطأ مركّباً وجميع ما ذكروه منها أخبار آحاد، ولا يجوز القطع على انزال قرآن ونسخه بأخبار آحاد لا حجّة فيها..."(1).
              وفي تفسير "المنار":
              "ان عائشة نقلت آية خمس رضعات معلومات يحرمن نقل قرآن لا نقل حديث... [لكن] لو صحّ أن ذلك قرآناً يتلى لما بقي علمه خاصاً بعائشة بل كانت الرّوايات تكثر فيه ويعمل به جماهير الناس ويحكم به الخلفاء الراشدون وكل ذلك لم يكن..."(2).
              2 ـ نصوص الآيات المزعومة لا تتفق مع سنخ آيات القرآن:
              من البديهي أنّ الآيات التي أُوردت بعنوان "منسوخ التلاوة" يجب ان تتوافق مع بقية الآيات القرآنية من حيث الاُسلوب والفصاحة والبلاغة في حدّ الإعجاز، فإن الآيات المزعومة طبقاً لهذه النظرية كانت ممّا نزل من الله تعالى في الأصل، لكنّها نسخت بعد ذلك، ولكن لو نظر إليها أيّ شخص له أدنى معرفة بآيات القرآن
              __________

              1 ـ مباحث في علوم القرآن: ص 265 ـ 266.

              2 ـ المنار: ج 4، ص 471 ـ 474.
              الصفحة 216
              -------------------------------------------------------------
              الكريم لأذعن بأنّها خزعبلات ليس فيها من طلاوة وعذوبة آيات القرآن الكريم من شيء، بل على العكس يظهر منها ولأوّل وهلة التناقض والاختلاف، ولو كانت من عند الله لم يرد فيها هذا الاضطراب والتناقض، يقول عزّ وجلّ: (ولو كان من عند غير الله لوجدوا فيه اختلافاً كثيراً)(1).
              قال في الفرقان:
              "... ومن ذلك أيضاً ما يدّعونه من نسخ تلاوة "إنا أنزلنا المال لاقام الصلوة وإيتاء الزكاة ولو أنّ لابن آدم وادياً لأحبّ..." ونسخ تلاوة "وان الله يؤيد هذا الدين بأقوام لا خلاق لهم" ونسخ تلاوة "يا أيّها الذين آمنوا لا تقولوا ما لا تفعلون فتكتب شهادة في أعناقكم..." وكثير غير هذا يضيق المقام عن ذكره ويعلم العقلاء انه ليس بكلام الخالق تعالى وليست له طلاوة وليست به حلاوة وعذوبة وليست عليه بهجة بل ويتبرأ من ركاكته المخلوقون فكيف برب العالمين"(2).
              وقال "صبحي صالح":
              "ومما يدل على اضطراب الرواية، أنّ في صحيح ابن حبان ما يفيد أن هذه الآية التي زعموا نسخ تلاوتها كانت في سورة الأحزاب لا في سورة النور..."(3).
              وأخيراً قال "العلامة البلاغي" من علماء الإمامية:
              "هب ان المعرفة والصدق لا يطلبان المحدثين "ولا نقول القصاص" ولا يسألانهم عن هذا الاضطراب الفاحش فيما يزعمون انه من
              ___________
              1 ـ سورة النساء (4): الآية 64.

              2 ـ الفرقان: ص 157 ـ 158.

              3 ـ مباحث في علوم القرآن: ص 266.
              ================================================== ======
              وهذا رابط الكتاب لتطلع
              http://www.aqaed.com/shialib/books/a...-quran-13.html
              كتاب سلامة القرآن من التحريف للدکتور فتح الله المحمدي (ص 202 - ص 216)- اه

              وهنا كذلك أثبت لك ان الرجم ((سنة ))من مسند احمد ، ولاحظ تعقيب احمد او ربما من جاء بعده
              تعقيبه المضحك من ان من كان يقرأ آية الرجم قد مات وهههههههههههه
              نص الحديث
              (( - حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ زَكَرِيَّا بْنِ أَبِي زَائِدَةَ أَخْبَرَنَا مُجَالِدٌ عَنْ عَامِرٍ قَالَ
              حَمَلَتْ شُرَاحَةُ وَكَانَ زَوْجُهَا غَائِبًا فَانْطَلَقَ بِهَا مَوْلَاهَا إِلَى عَلِيٍّ فَقَالَ لَهَا عَلِيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ لَعَلَّ زَوْجَكِ جَاءَكِ أَوْ لَعَلَّ أَحَدًا اسْتَكْرَهَكِ عَلَى نَفْسِكِ قَالَتْ لَا وَأَقَرَّتْ بِالزِّنَا فَجَلَدَهَا عَلِيٌّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَوْمَ الْخَمِيسِ أَنَا شَاهِدُهُ وَرَجَمَهَا يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَأَنَا شَاهِدُهُ فَأَمَرَ بِهَا فَحُفِرَ لَهَا إِلَى السُّرَّةِ ثُمَّ قَالَ إِنَّ الرَّجْمَ سُنَّةٌ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
              وَقَدْ كَانَتْ نَزَلَتْ آيَةُ الرَّجْمِ فَهَلَكَ مَنْ كَانَ يَقْرَؤُهَا وَآيًا مِنْ الْقُرْآنِ بِالْيَمَامَةِ- مسند احمد)) - الا تستحون
              من هذا التهريج؟ عائشة أكلت الاية للدويبة واحمد (اظنه بريء) أمات من كان يقرؤها ! الا تستحون ؟
              ثم تأتي لتنسب مثل هذا الهراء ، لائمتنا المعصومين عليهم السلام.

              واقرأ فضيحتك وقومك هنا وتخبطكم في الحديث ادناه، وفسره لي اذا امكن؟
              (( 20613 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ يُونُسَ بْنِ جُبَيْرٍ عَنْ كَثِيرِ بْنِ الصَّلْتِ قَالَ
              كَانَ ابْنُ الْعَاصِ وَزَيْدُ بْنُ ثَابِتٍ يَكْتُبَانِ الْمَصَاحِفَ فَمَرُّوا عَلَى هَذِهِ الْآيَةِ فَقَالَ زَيْدٌ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ الشَّيْخُ وَالشَّيْخَةُ إِذَا زَنَيَا فَارْجُمُوهُمَا الْبَتَّةَ فَقَالَ عُمَرُ لَمَّا أُنْزِلَتْ هَذِهِ أَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ أَكْتِبْنِيهَا قَالَ شُعْبَةُ فَكَأَنَّهُ كَرِهَ ذَلِكَ فَقَالَ عُمَرُ أَلَا تَرَى أَنَّ الشَّيْخَ إِذَا لَمْ يُحْصَنْ جُلِدَ وَأَنَّ الشَّابَّ إِذَا زَنَى وَقَدْ أُحْصِنَ رُجِمَ- مسند احمد

              ثم اقرأ هنا في السنن الكبرى للنسائي وتمعن في ذيل الحديث من اشارة النجمة الى النجمتين
              (( وقد قرأناها الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة وقد رجم رسول الله صلى الله عليه وسلم ورجمنا بعده قال* أبو عبد الرحمن لا أعلم أن أحدا ذكر في هذا الحديث الشيخ والشيخة فارجموهما البتة غير سفيان وينبغي أنه وهم والله أعلم**-السنن الكبرى للنسائي )) ، فهل تقرأ ما موجود في اسفاركم
              او كمثل ذلك الموصوف في سورة الجمعة ..........

              فهل انت من المننتهين







              تعليق

              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
              حفظ-تلقائي
              x

              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

              صورة التسجيل تحديث الصورة

              اقرأ في منتديات يا حسين

              تقليص

              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
              استجابة 1
              12 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
              بواسطة ibrahim aly awaly
               
              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
              ردود 2
              13 مشاهدات
              0 معجبون
              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
              بواسطة ibrahim aly awaly
               
              يعمل...
              X