بسم الله الرحمن الرحيم وصلى الله على سيدنا محمد وآله الطاهرين
يقول ابن تيمية في منهاج السنة : الجزء 6، صفحة 24 وأما عمر فاشتبه عليه هل كان قول النبي صلى الله عليه وسلم من شدة المرض أو كان من أقواله المعروفة والمرض جائز على الأنبياء ولهذا قال : ماله أهجر فشك في ذلك ولم يجزم بأنه هجر والشك جائز على عمر فإنه لا معصوم إلا النبي صلى الله عليه وسلم لا سيما وقد شك بشبهة فإن النبي صلى الله عليه وسلم كان مريضا فلم يدر أكلامه كان من وهج المرض كما يعرض للمريض أو كان من كلامه المعروف الذي يجب قبوله وكذلك ظن أنه لم يمت حتى تبين أنه قد مات
يبدو أن الخليفة السياسي عمر بن الخطاب لم يعرف الآية الكريمة التي تقول :
ولكن الله عصمهم بفقه عمر فتأمل هذا فإن فيه لأهل الإفك مزجر.
لعنة الله عليك فقه عمر أكبر من فقه رسول الله "ص" يا من تدعي الإسلام يا من تدعي بأن الرسول "ص" معصوم في التبليغ أينكم عن كلام هذا الجاهل الناطق الذي ينقل كلام كبار مشايخه دون أنا يتأكد
لعل الوجع جاء إلى رأسك لا إلى الرسول قاتلك الله القرآن يقول وما ينطق عن الهوى.. يعني هذا أمر إلهي من الله إلى الرسول "ص" أمره بتنفيدة وهل عمر أفقه من الله جل وعلا ..؟!
فلماذا تركت هذا الحديث ، وأخذت ا بذاك الحديث مع أنهما من مصادر السنة ، مع اننا نعلم أن كلا الحديثين ، ضد ما يقولون ، لكننا نقول هذا من باب الإلزام ؟
كتبكم كلها تدليس وكذب ولم يسلم منها إلا القليل ومنهها هذاا الحديث الذي وضع في هذا الموضوع
وأما عمر فاشتبه عليه هل كان قول النبي صلى الله عليه وسلم من شدة المرض أو كان من أقواله المعروفة والمرض جائز على الأنبياء ولهذا قال ماله أهجر فشك في ذلك ولم يجزم بأنه هجر والشك جائز على عمر فإنه لا معصوم إلا النبي صلى الله عليه وسلم لا سيما وقد شك بشبهة فإن النبي صلى الله عليه وسلم كان مريضا فلم يدر أكلامه كان من وهج المرض كما يعرض للمريض أو كان من كلامه المعروف الذي يجب قبوله وكذلك ظن أنه لم يمت حتى تبين أنه قد مات
تعليق