اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد
أخي الكريم صندوق العمل
لقد قرأتها لذلك علقت عليها
أنا قصدي وضع الفتاوى في المنتدى قبل اليوم وليس اليوم

اختي الكريمة زهر الشوق

السيد فضل الله لايركض وراء المنتديات
ولكن لديه موقع يعرض فيه الاستفتاءات العقائدية والفقهية ومايُنسب اليه

فحري بالمستشكل (الكوراني) لو صح نسب الاسئلة اليه ان يقرأ اجوبة السيد وافكاره قبل طرح اسئلته.
لذلك طالبت في اول رد لي ان يُرفق مع كل سؤال اقتباس يوضح موضع الشاهد من كلام السيد

والا وكما يبدو للقاريء ان هذه الاسئلة انما هي اسئلة مُغرضة الغرض منها إيهام الاخرين بأن السيد له افكار توافق الجزء السلبي في السؤال.

ونظرة سريعة الى بعض استفتاءات السيد في الرد رقم 11 نرى ان بعض الاسئلة لااساس لها من الصحة،

بمعنى عندما يسأل صندوق العمل الاخت زهر الشوق ويقول لها:

اعطني قولك الاخير هل يجوز الجمع في الصلاة؟

فهنا من حق الاخت زهر الشوق ان تردني :
ومتى انا قلت انه لايجوز جمع الصلاة كي تطلب مني القول الفصل!

فالذي يقرأ سؤال صندوق العمل سيأتي على باله ان الاخت لها رأي في عدم جواز الجمع في حين انها ليس لها منه شيء.

هل لاحظتم فكرة التسقيط وزرع الشكوك في اسئلة الكوراني تلك.

اللهم صل على محمد وآل محمد
لهذا السبب قلت لك أن تضعوا الفتاوى كاملة
دون قطع
وليس معناه أن السيد بنفسه يضعها في المنتديات ولكن على من يتابع منتدى السيد والمنتديات الأخرى
ويكون الفصل بالاستدلال مباشرة من موقع سماحته

وهذه الامور مثبتة في كتابات السيد فضل الله .. واليك نماذج منها جمع بعضها احد الاخوة على احد المواقع .. كما ارجو ان كنت مهتماً ان ترسل الى الموقع لنرى رداً مناسباً :

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



اللهم صل على محمد وآله الطاهرين المعصومين ,, والعن ظالميهم وغاصبي حقهم ومن قلل من قدرهم إلى يوم الدين . .




شخصيًا تمتعت بجولة في رحاب كتابه من وحي القرآن ,, وقد فقدت او كدت افقد صبري بسببه .. فقد اصبح هذا الكتاب مرتعًا للشبهات ومخالفة اصول الدين الشيعية ..
وسأضع بين يديكم ما وصلت إليه عن طريق احد المواقع


اضغطوا على رقم الصفحة لمشاهدتها




باسم الله رب محمد وفاطم وعلي . .





من وحي القرآن ج-4/ص-153
قال الضال فضل الله: من الممكن- من الناحية التجريدية- أن يخطئ النبي في آية أو ينساها في وقت معين ليصحح ذلك ويصوبه بعد ذلك , لتأخذ الآية صيغتها الكاملة الصحيحة



------------


من وحي القرآن ج-4/ص-154
إن قضية الغرض الإلهي في وصول الوحي إلى الناس لا يستلزم إلا الوصول في نهاية المطاف من غير خطأ , ولكن لا مانع من حدوث بعض الحالات التي يقع فيها الخط
-------------


من وحي القرآن ج-6/ص-31
النبي لا يملك أي ولاية تكوينية والمعصوم كذلك
--------------


من وحي القرآن ج-9/ص-115
التصور القرآني الصحيح الذي يؤكد نفي الفعلية لعلم الغيب من الناحية الوجودية بمعنى أن يكون مجهزاً في تكوينه البشري بالقدرة الخاصة لعلم الغيب بحيث يتحرك نحوه في فعليته بشكل طبيعي , بل المسألة هي أن الله قد يطلعه على بعض غيبه مما يحتاجه في نبوته من أمر المستقبل ومن خفايا الأمو


----------------
من وحي القرآن ج-9/ص-178-179-180-181-182-183-184-185-186-187-188-189


إبراهيم (في قصة الكوكب والقمر والشمس) كان توجهه نحوهما روحياً وتأملهما بعمق صوفي , ينم عن خشوع ورهبة ووجل


-----------------
من وحي القرآن ج-10/ص-238-239
موسى حينما سأل ربه أن يراه كان سؤاله حقيقياً أيضاً لأنه لم يكن آنذاك يعرف أن الله لا يرى لأن الوحي لم يبلغه ذلك !!


--------------------
من وحي القرآن ج-5/ص-171-172
ثمة أوضاع سلبية في التصور والممارسة لدى الأنبياء


---------------------
من وحي القرآن ج-4/ص-155-156


المعصوم معصوم بالإجبار


-----------------------
من وحي القرآن ج-4/ص-154
الإنسان (المعصوم) قد ينطلق الفعل منه على أساس الواقع العملي الذي يتحرك فيه من خلال أوضاعه الشخصية الخاضعة لبعض النزوات الطارئة بفعل الضغوط الداخلية والخارجية والحسية والمعنوية فيتراجع عنها لمصلحة المبدأ الذي كان قد بينه للناس من موقع الوحي.


----------------------
من وحي القرآن ج-11/ص-125
معنى الخطأ عند النبي (عنوان) وليست هناك أية مشكلة أن يقع الخطأ في ما هو واقع في رصد الأشياء الخفية من خلال غموض الوضوح لعدم وضوح وسائل المعرفة لديه ما دام الغيب محجوب عنه إلا في ما أوحى به الله


-------------------
من وحي القرآن ج-10/ص-251
إننا لا نفهم المبدأ (العصمة) بالطريقة الغيبية التي تمنع عن الإنسان (حديثه عن خطأ موسى وهارون) مثل هذه الأخطاء في تقدير الأمور , بل كل ما هناك انه لا يعصي الله في ما يعتقد أنه معصية , أما أنه لا يتصرف تصرفاً خاطئاً فهذا ما لا نجد دليلاً عليه


-------------------
من وحي القرآن ج-10/ص-251
إن أسلوب القرآن في الحديث عن الأنبياء ونقاط ضعفهم يؤكد القول بأن الرسالة لا تتنافى مع نقاط الضعف البشري من حيث الخطأ في تقدير الأمور


------------------
من وحي القرآن ج-12/ص-188
كل ما تؤمنه العصمة هو الالتزام الفكري والروحي والعملي بالخط المستقيم ...أما التهاويل والخطرات والمشاعر فهي أمور طبيعية


------------------
من وحي القرآن ج-16/ص-102
العصمة لا تلغي العنصر الذاتي (نقاط الضعف) في شخصيته , بل تلغي الحركة المنحرفة


----------------
من وحي القرآن ج-17/ص-189
عن آية : (ولى مدبراً ولم يعقب) وهذا يؤكد لنا القرآن نقاط الضعف البشري لدى الأنبياء بشكل طبيعي غريزي ثم يتدخل الوحي ليثبت النبي في وعيه لعناصر القوة في ذاته
----------------
من وحي القرآن ج-17/ص-99
وفي ضوء ذلك (قال فعلتها إذ وأنا من الضالين) نفهم كيف يرينا القرآن الكريم نقاط الضعف البشري قبل النبوة في شخصية النبي عندما كان بعيدا عن الاهتداء التفصيلي بالشرعية والمنهج , خلافا للفكرة المعروفة لدى الكثيرين من العلماء الذين لا يوافقون على أن النبي يمكن أن يضعف أمام عوامل الضعف الذاتي قبل النبوة أو بعدها حتى في ما لا يشكل معصية أو انحرافا خطيرا عن الخط المستقيم وهكذا واجه موسى الموقف بشجاعة الاعتراف بما فعله قبل أن يبعث بالرسالة


-----------------------
من وحي القرآن ج-9/ص-208
يريد الله أن لا نقول بأن هذا النبي أفضل من ذاك


من وحي القرآن ج-6/ص-126
الأنبياء قد يدعون الناس إلى يكونوا عباد لهم , بتقديم فروض العبادة لهم , وبتقديسهم بالمستوى العظيم الذي يرتفع بهم إلى مستوى الربوبية

---------------------

من وحي القرآن ج-9/ص-208
يريد الله أن يعلمنا أن لا نستغرق في الأنبياء كأشخاص , بل نستغرق فيهم كخط وكهدى وكرسالة.

-------------------

من وحي القرآن ج-6/ص-246
الأنبياء في ممارستهم الروحية والعلمية لا يتحركون من مستوى فوق مستوى البشر , بل يشعرون في الحياة بالطاقات البشرية العادية التي تتكامل وتتصاعد بالوعي والمعاناة , وهذا ما أكده القرآن في أكثر من آية , في حديثة عن بشرية الأنبياء وخطأ العقيدة التي تفرض لهم شيئا فوق هذا في تكوينهم الذاتي

----------------------

من وحي القرآن ج-6/ص-28-29-30-31-32
نفي الولاية التكوينية عن الأنبياء رغم الاعتراف بإمكانها .

--------------------

من وحي القرآن ج-9/ص-164

التقية لا وجود لها عند الأنبياء الذين أرسلوا ليصدموا الواقع الفكري المنحرف

-------------------

من وحي القرآن ج-9/ص-172
الطاهرين والطاهرات يعني إرادة طهارة المولد

------------------
من وحي القرآن ج-9/ص-115
إن الله كان يطلع رسله بطريقة التعليمات التدريجية المحدودة على الغيب , ولم يكن علم الغيب منطلقا من قدرة تتحرك بالفعلية ليعلم بالغيب كل ما أراد من خلالها بحيث إن الله أعطاه ذلك من خلال القاعدة المنتجة للعلم في النفس
----------------
من وحي القرآن ج-17/ص-29
النبي لا يتحمل في ذاته أية خصوصية تميزه عليهم
---------------
من وحي القرآن ج-17/ص-46
إن الله يثبت رسله بوحيه ليتكاملوا بطريقة تدريجية في الانطلاق باتجاه مدارج الكمال , إذ يريد لهم وعي الفكر وحركية الخط وحل المشكلة وثبات الموقف مما يوحي بأن مسألة الكمال النبوي ليست دفعية حاسمة
----------------
من وحي القرآن ج-10/ص-55
آدم يستسلم لأحلامه الخيالية ويستغرق في طموحاته الذاتية وينسى ربه موقعه منه وأصبح يفكر في الاتجاه الواحد الذي يقود إليها بعيدا عن كل مسؤولية
----------------
من وحي القرآن ج-10/ص-57
آدم مارس الرغبات المحرمة

-----------------------------

من وحي القرآن ج-10/ص-58
معصية آدم كمعصية إبليس – الفرق بين آدم ويين إبليس في أنه تاب وذاك أصر
----------------
من وحي القرآن ج-12/ص-72
نوح عاش لحظة الضعف أمام عاطفة الأبوة فوقف بين يدي الله يطالب بإنقاذ ولده الكافر من بين كل الكافرين.
-----------------

من وحي القرآن ج-12/ص-72
خاطبه الله بأسلوب يقطر بالتوبيخ والتأنيب

----------------

من وحي القرآن ج-9/ص-171
كان أبوه آزر المشرك .
----------------
من وحي القرآن ج-9/ص-178
نشاهد إبراهيم يتطلع إلى السماء كما لو كان يشاهدها لأول مرة في ما توحيه الآية يواجهها كتجربة جديدة لم يلتق بها من قبل وذلك في ما تعنيه التجربة من المعاناة في حركة الحس البصري كمادة للتفكير للانتقال من المحسوس إلى المعقول
----------------
من وحي القرآن ج-9/ص-179
لمح كوكباً فسيطرت عليه أجواء واستولى على فكرة الخشوع الروحي أمام هذا الشعاع الهادئ في الأفق البعيد , فخيل إليه أن هذا هو الإله العظيم الذي يتعبد ألإنسان إليه لأن الفكرة الساذجة تجعله في الأفق الأعلى فيتطلع ببصره إليه برهبة وخشوع فلما جن عليه الليل رأى كوكباً قال هذا ربي في صرخة ألإنسان الطيب الساذج الذي خيل إليه أنه اكتشف السر الكبير الذي يبحث عنه كل الناس , وأقبل إليه في خشوع العابد ولهفة المسحور وفي اندفاعة الإيمان وربما ردد هذه الكلمة (هذا ربي) ليوحي لنفسه بالحقيقة التي اكتشفها بعيدا عن كل حالات الشك والريبة.

تابع ...



من وحي القرآن ج-9/ص-179
انكشفت له الحقيقة الصارخة فيما ضاع الإله في الأجواء الأولى للصباح فقد كان يعيش في وهم كبير فاهتزت قناعته من جديد

---------------
من وحي القرآن ج-9/ص-180
ورأى القمر ...قارن بين نور الكوكب ونور القمر الذي يتدفق كشلال في قلب الأفق فأين هذا من ذلك , فهذا هو السر الإلهي الذي كان يبحث عنه فقال هذا ربي وعاش معه في حالة روحية من التصوف والعبادة لهذا الرب النوراني , وحينما بدا يبهت ويغيب انطلقت الحيرة من وعيه من جديد , وعاش في التصور الضبابي المبهم الغارق في الغموض يتوسل بالرب الذي لا يعرف كنهه أن يهديه لئلا يضل ويضيع وما زال ينتظر وضوح الحقيقة .

---------------------

من وحي القرآن ج-9/ص-180
ويرى الشمس فإذا به يهتز ويتحرك في قوة وامتداد وحيوية دافقة .

----------------------
من وحي القرآن ج-9/ص-183
فتكبر الصرخة في طفولية ظاهرة (هذا ربي هذا اكبر) ويكون الاعتبار هذه المرة للحجم في ما لا توحي به إلا أفكار الطفل لأن الأشياء الكبير توحي للفكرة الساذجة بالهيبة والعظمة

---------------------

من وحي القرآن ج-12/ص-256
في قوله تعالى {عسى الله أن يأتيني بهم جميعا} في داخله إحساس لا يعرفه .... (يعني النبي يعقوب)
---------------------

من وحي القرآن ج-12/ص-186
فقد أحس بالانجذاب نحوها لا شعورياً , وهم بها استجابة لذلك الإحساس كما همت به ولكنه توقف وتراجع.. لكن انجذابه الجسدي كان يشبه التقلص الطبيعي والاندفاع الغريز

--------------------
من وحي القرآن ج-12/ص-187
حركت فيه قابلية الاندفاع وكاد أن يندفع إليها .

-------------------
من وحي القرآن ج-12/ص-183
وبدأت التجربة الصعبة في حياته , فها هو يواجه الإغراء بأشد صورة , مما لا يملك الامتناع عنه , إذا أراد لحياته أن تستمر في النعيم الذي يتقلب فيه , والامتيازات التي يملكها , وألا فقد ذلك كله , مع خطر الحرية التي يعيش فيها , وخوف على حياته من الهلاك.. إنه في سن المراهقة حيث تتفتح الغرائز في فضاء الشهوة , وتضيع المشاعر في غيبوية الأحلام الضبابية المبهمة التي تثير الجو من حوله , ليحس بأنه يسبح في بحور من الحب والخيال , مواجها المزيد من أمواج الحس التي تطغى على فكره وحكمه .

-------------------------

من وحي القرآن ج-12/ص-189
اندفع يوسف إلى الباب ليهرب منها وليتخلص من ضغطها العنيف الذي كاد أن يسقطه في الإغراء

--------------------
من وحي القرآن ج-12/ص-198
إنه يخشى على نفسه أن يميل إليهن , ويسقط في التجربة أخيراً , لأن القدرة على المقاومة قد تضعف وتتلاشى أمام ضغوط الإغراء
--------------------
من وحي القرآن ج-12/ص-234
ربما نسي يوسف أهله وفيهم يعقوب النبي بعد انقطاع أخبارهم عنه , وربما نسوه أهله بعد انقطاع أخباره عنهم .
-------------------
من وحي القرآن ج-17/ص-277
في قتل القطبي : ارتكب (النبي موسى) جريمة دينية في مستوى الخطيئة .
-------------------
من وحي القرآن ج-19/ص-301-302
وأنه في ذلك خضع لوسوسة الشيطان .
-----------------
من وحي القرآن ج-10/ص-238
في قوله تعالى {ارني انظر إليك} خيل لموسى أن من يسمع كلام الله يستطيع أن يراه أو يمكن له أن يطلب رؤيته .
-------------------
من وحي القرآن ج-10/ص-239
ليس هناك مانع من إرادة النظر بالمعنى الحسي في ما طلبه موسى , بل الظاهر الواضح جدا في أجواء الآية من خلال التجربة التي قدمها الله أمامه .
--------------------
من وحي القرآن ج-10/ص-240-241
في قوله : {يا موسى إني اصطفيتك} أراد الله أن يحس موسى بمحبته ورعايته بعد الصدمة الشديدة التي واجهها في تجربته طلب الرؤية ليزول كل شيء سلبي من نفسه وليعرف بأن الله لم يغضب عليه في ذلك .
--------------------
من وحي القرآن ج-10/ص-251
كيف يخطئ موسى في تقدير موقف هارون وهو النبي العظيم ؟ وكيف يتصرف معه هذا التصرف ؟ لكننا قد لا نجد مثل هذه الأمور ضارة بمستوى العصمة .

------------------
من وحي القرآن ج-10/ص-231
لم يشاهد قوم موسى الأصنام الحجرية في بلادهم من قبل
----------------

من وحي القرآن ج-17/ص-98
فرعون يعرف نقاط ضعف موسى وطبيعته وموهبته ومدى إمكاناته الفكرية وتطلعاته الروحية وعلاقته ومواقعه فمن أين جاءتك هذه الأفكار المثيرة وكيف حدث لك مثل هذا الحدث العجائبي الذي تدعي وجوده في شخصيتك.


من وحي القرآن ج-10/ص-251
كيف يخطئ هارون في تقدير الموقف وهو نبي؟ .
------------------
من وحي القرآن ج-19/ص-249
(في قصة الخصمين) لم ينتبه داود إلى أن الخصمين ملكان , بل كان يمارس القضاء بالطريقة الطبيعية على أساس أنهما من البشر , وبذلك فلم تكن المشكلة هي إنفاذ الحكم ليتحدث متحدث بأن المسألة قد انكشفت قبل إنفاذه , أو أنها لم تكن واقعية بل كانت تمثيلية , بل المشكلة هي الخطأ في طريقة إجراء الحكم , وفي هذا الإطار لا بد من الاعتراف بأن مثل هذه الأخطاء لا تتنافى مع مقام النبوة , لا سيما إذا كانت الأمور جارية في بدايتها للإيقاع به في الخطأ من أجل أن يكون ذلك بمثابة الصدمة القوية التي تمنع عن الخطأ في المستقبل .

----------------------------
من وحي القرآن ج-19/ص-262
سليمان ضرب أعناق خيل الجهاد لانشغالها إياه عن الصلاة مما جعله يفكر بالخلاص منها بقتلها من غير ضرورة لأن يكون ذلك سبيل الانتقام منها أو أتلافها كمال محترم لا يجوز أتلافه
---------------------------
من وحي القرآن ج-15/ص-19-20
كان يتصور أن دعاءه بولده يدخل في نطاق التمنيات التي يتحدث بها الإنسان مع ربه , لأنه لا يعتقد أن الله يتدخل في الأمور بشكل مباشر لمصلحة شخص معين بعد أن جعل الحياة كلها خاضعة للسنن الكونية .
---------------------------
من وحي القرآن ج-15/ص-20
زكريا لم يطمئن أن الذي يكلمه هو الوحي .
---------------------------
من وحي القرآن ج-15/ص-23
النداء الإلهي ليحيى لم يكن إلا بعد أن أكمل نومه الجسدي والروحي .
---------------------------
من وحي القرآن ج-15/ص-40
نكران أن تكون نبوته (النبي عيسى) وهو في المهد وحديثه عن النبوة في المستقبل .
--------------------------
من وحي القرآن ج-6/ص-47
التشكيك برفع عيسى إلى السماء بغير الموت , وطرحه بعنوان قول بعض المسلمين .
-------------------------
من وحي القرآن ج-24/ص-57-58-59-60
عبس وتولى خاصة بالنبي فهو (أي النبي ص) الذي عبس بوجه أبن أم مكتوم
------------------------
من وحي القرآن ج-24/ص-67
النبي يقوم بتجربة غير ذات موضوع , ومما جعل من الاستغراق في هداية الشخص الغني الذي عبس النبي بموجبه مضيعة للوقت وتفويتا لفرصة مهمة أخرى .
----------------------
من وحي القرآن ج-11/ص-124
في قوله تعالى (عفا الله عنك) أسلوب في العتاب لا يعنف في المواجهة , بل يرفق ليخفف من وقع صغائر الخطأ انطلاقا من عدم إطلاعه على مواقفهم الحقيقية .. أن مثل هذه الكلمة تستعمل في مقام العتاب الخفيف الذي يكشف عن طبيعة الخطأ غير المقصود .
----------------------
من وحي القرآن ج-16/ص-102-103
الله ينسخ ما يلقي الشيطان ويزيله من فكر النبي أو الرسول وقلبه حتى لا يبقى منه أي أثر سلبي على حركة الرسالة فكرا وأسلوبا ...فيمنع من أي تحريف للكلمة وأية زيادة فيها .
--------------------
من وحي القرآن ج-11/ص-125
معنى خطأ النبي (عنوان) وليست هناك مشكلة أن يقع الخطأ في ما هو واقع في رصد الأشياء الخفية من خلال غموض الموضوع لعدم وضوح وسائل المعرفة لديه ما دام الغيب محجوب عنه.
----------------------
من وحي القرآن ج-9/ص-85
في قوله تعالى وإن كبر عليك إعراضهم ) عنك فلم تقدر الظروف المحيطة بك من خلال الأشخاص والأوضاع , ولم تحاول أن تصبر على ذلك في انتظار نضوج التجربة , وانطلاقة المستقبل وعشت الشعور بالسقوط الداخلي تحت تأثير حالة المرور باليأس ..
-----------------------
من وحي القرآن ج-9/ص-83
إن المسالة بكل بساطة هي أن يواجه الرسول الموقف بعقلية واقعية وذهنية عملية مرنة, بعيدا عن كل الحالات الشعورية الذاتية
-----------------------
من وحي القرآن ج-9/ص-83
القرآن الكريم يريد أن يولد الفكرة ـ الخط في ضمير النبي ـ الداعية ليفرغ ذاته من الانفعال فهناك حالة بشرية تحب التمرد والمواجهة والهروب من المسؤولية .
------------------------
من وحي القرآن ج-16/ص-104-105
المؤمنون يعرفون ما يدخل في شخصية الرسول من خطرات الذهنية التي لا تنسجم مع طبيعة الرسالة في الجو العملي .
---------------------
من وحي القرآن ج-6/ص-31
القرآن يؤكد وجود عناصر الضعف البشري عند الرسول .
---------------------
من وحي القرآن ج-10/ص-310
حديث عن نقاط الضعف الذاتي في شخصية رسول الله .
---------------------
من وحي القرآن ج-4/ص-28
لا دليل على النزول الكامل للقرآن
--------------------
من وحي القرآن ج-7/ص-539-540
يتجرأ على القرآن ويعتبر أن فيه أخطاء لغوية
---------------------
من وحي القرآن ج-12/ص-30
ليس له (النبي ص) من الغيب إلا علاقة الوحي الذي لا يدرك الناس سره , وبعض ما يثيره الله أمامه من معجزات أو معلومات غيبية يرى الله في تعرفه عليها الصلاح لهم
----------------------
من وحي القرآن ج-6/ص-346
كان الرسول في تربيته الناس على الشورى يحضهم على التمييز , في كل مورد يريدون أن يدلوا برأيهم في بعض مسائل الحرب والسلم ’ بين ما هو تكليف إلهي شرعي , وبين ما هو تدبير بشري صادر عن شخص النبي , ليشيروا عليه بآرائهم في ما لو كان رأيه رأياً خاصاً .



من وحي القرآن ج-10/ص-251
كيف يخطئ هارون في تقدير الموقف وهو نبي؟ .
------------------
من وحي القرآن ج-19/ص-249
(في قصة الخصمين) لم ينتبه داود إلى أن الخصمين ملكان , بل كان يمارس القضاء بالطريقة الطبيعية على أساس أنهما من البشر , وبذلك فلم تكن المشكلة هي إنفاذ الحكم ليتحدث متحدث بأن المسألة قد انكشفت قبل إنفاذه , أو أنها لم تكن واقعية بل كانت تمثيلية , بل المشكلة هي الخطأ في طريقة إجراء الحكم , وفي هذا الإطار لا بد من الاعتراف بأن مثل هذه الأخطاء لا تتنافى مع مقام النبوة , لا سيما إذا كانت الأمور جارية في بدايتها للإيقاع به في الخطأ من أجل أن يكون ذلك بمثابة الصدمة القوية التي تمنع عن الخطأ في المستقبل .

----------------------------
من وحي القرآن ج-19/ص-262
سليمان ضرب أعناق خيل الجهاد لانشغالها إياه عن الصلاة مما جعله يفكر بالخلاص منها بقتلها من غير ضرورة لأن يكون ذلك سبيل الانتقام منها أو أتلافها كمال محترم لا يجوز أتلافه
---------------------------
من وحي القرآن ج-15/ص-19-20
كان يتصور أن دعاءه بولده يدخل في نطاق التمنيات التي يتحدث بها الإنسان مع ربه , لأنه لا يعتقد أن الله يتدخل في الأمور بشكل مباشر لمصلحة شخص معين بعد أن جعل الحياة كلها خاضعة للسنن الكونية .
---------------------------
من وحي القرآن ج-15/ص-20
زكريا لم يطمئن أن الذي يكلمه هو الوحي .
---------------------------
من وحي القرآن ج-15/ص-23
النداء الإلهي ليحيى لم يكن إلا بعد أن أكمل نومه الجسدي والروحي .
---------------------------
من وحي القرآن ج-15/ص-40
نكران أن تكون نبوته (النبي عيسى) وهو في المهد وحديثه عن النبوة في المستقبل .
--------------------------
من وحي القرآن ج-6/ص-47
التشكيك برفع عيسى إلى السماء بغير الموت , وطرحه بعنوان قول بعض المسلمين .
-------------------------
من وحي القرآن ج-24/ص-57-58-59-60
عبس وتولى خاصة بالنبي فهو (أي النبي ص) الذي عبس بوجه أبن أم مكتوم
------------------------
من وحي القرآن ج-24/ص-67
النبي يقوم بتجربة غير ذات موضوع , ومما جعل من الاستغراق في هداية الشخص الغني الذي عبس النبي بموجبه مضيعة للوقت وتفويتا لفرصة مهمة أخرى .
----------------------
من وحي القرآن ج-11/ص-124
في قوله تعالى (عفا الله عنك) أسلوب في العتاب لا يعنف في المواجهة , بل يرفق ليخفف من وقع صغائر الخطأ انطلاقا من عدم إطلاعه على مواقفهم الحقيقية .. أن مثل هذه الكلمة تستعمل في مقام العتاب الخفيف الذي يكشف عن طبيعة الخطأ غير المقصود .
----------------------
من وحي القرآن ج-16/ص-102-103
الله ينسخ ما يلقي الشيطان ويزيله من فكر النبي أو الرسول وقلبه حتى لا يبقى منه أي أثر سلبي على حركة الرسالة فكرا وأسلوبا ...فيمنع من أي تحريف للكلمة وأية زيادة فيها .
--------------------
من وحي القرآن ج-11/ص-125
معنى خطأ النبي (عنوان) وليست هناك مشكلة أن يقع الخطأ في ما هو واقع في رصد الأشياء الخفية من خلال غموض الموضوع لعدم وضوح وسائل المعرفة لديه ما دام الغيب محجوب عنه.
----------------------
من وحي القرآن ج-9/ص-85
في قوله تعالى وإن كبر عليك إعراضهم ) عنك فلم تقدر الظروف المحيطة بك من خلال الأشخاص والأوضاع , ولم تحاول أن تصبر على ذلك في انتظار نضوج التجربة , وانطلاقة المستقبل وعشت الشعور بالسقوط الداخلي تحت تأثير حالة المرور باليأس ..
-----------------------
من وحي القرآن ج-9/ص-83
إن المسالة بكل بساطة هي أن يواجه الرسول الموقف بعقلية واقعية وذهنية عملية مرنة, بعيدا عن كل الحالات الشعورية الذاتية
-----------------------
من وحي القرآن ج-9/ص-83
القرآن الكريم يريد أن يولد الفكرة ـ الخط في ضمير النبي ـ الداعية ليفرغ ذاته من الانفعال فهناك حالة بشرية تحب التمرد والمواجهة والهروب من المسؤولية .
------------------------
من وحي القرآن ج-16/ص-104-105
المؤمنون يعرفون ما يدخل في شخصية الرسول من خطرات الذهنية التي لا تنسجم مع طبيعة الرسالة في الجو العملي .
---------------------
من وحي القرآن ج-6/ص-31
القرآن يؤكد وجود عناصر الضعف البشري عند الرسول .
---------------------
من وحي القرآن ج-10/ص-310
حديث عن نقاط الضعف الذاتي في شخصية رسول الله .
---------------------
من وحي القرآن ج-4/ص-28
لا دليل على النزول الكامل للقرآن
--------------------
من وحي القرآن ج-7/ص-539-540
يتجرأ على القرآن ويعتبر أن فيه أخطاء لغوية
---------------------
من وحي القرآن ج-12/ص-30
ليس له (النبي ص) من الغيب إلا علاقة الوحي الذي لا يدرك الناس سره , وبعض ما يثيره الله أمامه من معجزات أو معلومات غيبية يرى الله في تعرفه عليها الصلاح لهم
----------------------
من وحي القرآن ج-6/ص-346
كان الرسول في تربيته الناس على الشورى يحضهم على التمييز , في كل مورد يريدون أن يدلوا برأيهم في بعض مسائل الحرب والسلم ’ بين ما هو تكليف إلهي شرعي , وبين ما هو تدبير بشري صادر عن شخص النبي , ليشيروا عليه بآرائهم في ما لو كان رأيه رأياً خاصاً .

تابع :


من وحي القرآن ج-12/ص-139
لا خصوصية في تكليف النبي .....مثله مثل أي مسلم !!!!!!!
-------------------
من وحي القرآن ج-6/ص-296
نريد من هذا الحديث أن نؤكد على عدم الاستغراق الذاتي بشخصية الرسول
-------------------
من وحي القرآن ج-10/ص-303
الاستفاضة في تفاصيل شخصية النبي أو الإمام نوع من أنواع الترف الفكري وربما يقودنا إلى الانحرافات أو الخلافات الجدلية التي لا ضرورة لها .
-----------------
من وحي القرآن ج-9/ص-114
الدرس الفكري الذي يريدنا أن لا نغرق أنفسنا بالأسرار العميقة التي يحاول بعضهم أن يحيط بها شخصية النبي للإيحاء بأنه يرتفع فوق مستوى البشر في امكاناته الذاتية وقدراته الكبيرة .
----------------
من وحي القرآن ج-11/ص-204
النبي إذا رأى الأعمال لا يملك الحكم عليها وعلى أهلها .
---------------
من وحي القرآن ج-21/ص-279-280
الطعن بمصداقية الحديث عن شق القمر .
--------------
من وحي القرآن ج-6/ص-31
المعجزة الوحيدة للرسول هي القرآن , فلم يقم النبي بأي معجزة أخرى كانشقاق القمر .
-------------
من وحي القرآن ج-11/ص-116
تواعد (النبي) مع أبي بكر للهجرة .
-------------
من وحي القرآن ج-4/ص-186
الرسول يأمر سرية من المسلمين بإطاعة عبدالله بن جحش وحينما يأتمر بعضهم بأمره يخطئهم النبي .
-------------
من وحي القرآن ج-1/ص-73
إن الشفاعة هي كرامة من الله لبعض عباده في ما يريد أن يظهره من فضلهم في الآخرة , فيشفعهم في من يريد المغفرة له ورفع درجته عنده , لتكون المسألة ـ في الشكل ـ واسطة في النتائج التي يتمثل فيها العفو الإلهي والنعيم الرباني تماماً كما لو كان النبي هو اسبب أو كان الولي هو الواسطة ولكنها في العمق إرادة الله لذلك .. وبذلك فإنهم يدرسون مواضع رضا الله في عباده ليقوموا بالشفاعة أو ليأذن الله لهم .
----------------------
من وحي القرآن ج-1/ص-74
فهو يأذن لهم بذلك في مواقع محددة ليس لهم أن يتجاوزوها . الأمر الذي يفرض التقرب الى الله في أن يجعلنا ممن يأذن لهم بالشفاعة له, أو الطلب إليهم أن يسألوا الله في الإذن لهم بالشفاعة لطالبها منهم . وليسمعنى إذن الله للشفعاء أنه أعطاهم الحرية في ذلك , أو أنه يتقبل منهم ذلك على أساس خصوصيات علاقتهم ليتقرب الناس منهم بالسوائل الخاصة التي تثير مشاعرهم , وتؤكد علاقتهم بهم بشكل شخصي كما هي الأشياء الشخصية بل إن معنى ذلك إن الله جعل لهم هذه الكرامة ليستعملوها في ما يوافق رضاه .
----------------------
من وحي القرآن ج-5/ ص-36
لا علاقة للمشفوع له بالشفع من ناحية ذاتية , بل لا بد له من أن يوثق علاقته بالله ويعزز ارتباطه به , وليكون طلبه للشفاعة تعبيرا عن الدعاء لله بأن يجعل بعض أوليائه شافعا له من خلال توسله به عنده في ما يريد من تكريمه له بشفاعته لبعض المذنبين
---------------------
من وحي القرآن ج5-/ص-36
في رده على من يقول بعدم الفرق بين الارتباط بالله والارتباط بالشفيع ,قال: إن القضية ترتبط بالشكل في إيحاءاته السلبية عندما يأخذ الشفيع دور الواسطة من قبل طالب الشفاعة لا دور المكلف الذي رضي الله له بالشفاعة من خلال إرادته في المغفرة عن هذا الشخص والعفو عنه
------------------------
من وحي القرآن ج10/ص-137
الشفعاء لا يملكون ذاتية التصرف
---------------------
من وحي القرآن ج-2/ص-31
الشفاعة لا ترتبط بالعلاقات الذاتية التي تتبع الحب الذاتي كما يفهمه العامة من الناس حيث يحاولون التقرب إلى الأنبياء والأولياء بالمبادرات الذاتية من النذور وغيرها من أجل الوصول إلى الشفاعة
---------------------
من وحي القرآن ج-2/ص-32
إننا نتحفظ على هذه الفكرة : إننا لا نقف في المستوى الذي يؤهلنا للاتصال بالله مباشرة لبعدنا عن ساحة قربه وقدسه , فنحاول أن نتوسط لذلك بالاتصال بهم مباشرة ليصلونا بالله في نهاية المطاف
-------------------
من وحي القرآن ج-2/ص-32
أما الأحاديث التي تتحدث عن الأنبياء أو الأوصياء بأنهم وسطاء بين الله وبين خلقه , فالظاهر أن المقصود بها الوساطة في حمل الرسالة وتبليغها إليهم من الله لا الوساطة في الاتصال به
-----------------
من وحي القرآن ج23/ص-91-92
آية (سأل سائل) حيث لا يجد فيها خصوصية مع الغدير , ولا علاقة لها بأمير المؤمنين (ع
---------------

من وحي القرآن ج-24/ص-363
نكران خصوصية آية ( خير البرية ) بأمير المؤمنين والأئمة (ع)
---------------
من وحي القرآن ج-16/ص-124-125-126-127-128
نكران خصوصية الأئمة الأطهار في قوله ( هو اجتباكم وما جعل عليكم في الدين من حرج ملة أبيكم إبراهيم هو سماكم المسلمين من قبل
------------
من وحي القرآن ج-24/ ص- 10-11
نكران خصوصية النبأ العظيم بأمير المؤمنين (ع)
-----------
من وحي القرآن ج- 23/ ص- 257-258
نكران خصوصية آية الدهر ( هل أتى على الإنسان حين من الدهر ) بأهل البيت (ع) من خلال الادعاء بأن السورة مكية
---------------
من وحي القرآن ج-23/ص-271-272-273
نكران اختصاص آية {ويطعمون الطعام} بهم (ع) وإن نزلت بحقهم .
-------------
من وحي القرآن ج-13/ص-23
نكران خصوصية آية {إنما أنت منذر ولكل قوم هاد} بأمير المؤمنين (ع) .
-------------
من وحي القرآن ج-6/ص-212
آية : {كنتم خير أمة أخرجت للناس} نفاها عن الأئمة (ع) وخصصها بجملة منهم عدو أهل البيت سالم مولى أبي حذيفة .
----------------
من وحي القرآن ج-12/ص-42
آية {ويتلوه شاهد منه} تم نفيها عن أمير المؤمنين (ع) .
----------------
من وحي القرآن ج-17/ص-247
عن آية {دابة من الأرض} قال: وقد أفاض المفسرون كثيراً في الحديث عن الدابة {دابة من الأرض تكلمهم} في طبيعتها الإنسانية والحيوانية وفي صفاتها الغريبة وفي كيفية خروجها ومضمون كلامها مما لم يثبت به حجة قاطعة , وقد لاحظنا أن القرآن وضعها في موضع الإبهام , ولم يفصل أي شيء من هذه الأمور , فلنترك الخوض في ذلك كله, لأنه مما لا فائدة منه على مستوى النهج القرآني في مضمونه وإيحاءاته .
تعليق : أهل البيت (ع) أجمعوا على أن دابة الأرض هي أمير المؤمنين (ع) وكذا العديد من رواة القوم. فلماذا رفضها هو؟؟؟
----------------------
من وحي القرآن ج-7/ص-325-326
آية : {أولي الأمر منكم} لا يرى تخصيصها بالمعصومين (ع) .
----------------------
من وحي القرآن ج-5/ص-239-240
آية :{ الراسخون في العلم} لا تشمل النبي (ص) والإمام فحسب بل تشمل كل من يفهم كتاب الله ودينه وشريعته وحقائق الحياة الدالة على وجوده وتوحيده وحركة الحكمة في تجربتهم العملية في الحياة , ويورد رواية عن ابن عباس يقول فيها :أنا من الراسخون في العلم .
--------------------
من وحي القرآن ج-17/ص-263-264-265
آية :{ ونريد أن نمن } لا تخص الإمام المنتظر (عج) فقط .
---------------------
من وحي القرآن ج-11/ص-203
نفي خصوصية آية :{ وقل اعملوا فسيرى الله } بالأئمة (ع)
-------------------
من وحي القرآن ج-1/ص-251
عن الكلمات التي تلقاها آدم (ع) فتاب الله عليه : إن آدم الذي انطلق نحو التوبة في عملية تكامل مع حواء وقف معها ليقول : ربنا إننا ظلمنا أنفسنا وإن لم ترحمنا لنكونن من الخاسرين .
--------------------
من وحي القرآن ج-14/ص-35
نكران أن تكون آية {وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة} لها علاقة بالإمام (عج)
--------------------
من وحي القرآن ج-24/ص-350-351-352
نكران تنزل الملائكة على إمام الزمان في ليلة القدر .
--------------------
من وحي القرآن ج-16/ص-352
نكران اختصاص الآية : {وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات ليستخلفنهم في الأرض} بالأئمة والاستخلاف بالإمام المهدي (عج) بل عي نزلت تتحدث عن الذين استضعفوا من بني إسرائيل في مقابل فرعون وثمود .
-------------------
من وحي القرآن ج-1/ص-230-231
(عن الأسماء التي تعلمها آدم) لقد استفاضت النصوص الدينية في الأحاديث الواردة عن أئمة أهل البيت وعن غيرهم في أن المراد منها هي أسماء الموجودات الكونية سواء منها الموجودات العالقة أو غيرها .
-------------------
من وحي القرآن ج-1/ص-231
تعليم آدم الأسماء ليس تعليماً دفعياً , بل هو تعليم القابلية والإعداد بشكل تدريجي
-------------------
من وحي القرآن ج-12/ص-245
إن الغاية تبرر الوسيلة , إذا كانت الغاية أعظم من ناحية الأهمية , لأنها بذلك تنظف الوسيلة وتطهرها .
----------------------
من وحي القرآن ج-11/ص-80
كفر أهل الكتاب كفر بالتفاصيل وليس كفراً بالواقع .
----------------------
من وحي القرآن ج-11/ص-77
قوله تعالى : {ولا يحرمون إلا ما حرم الله ورسوله} الرسول هنا هو رسول أهل الكتاب وليس النبي محمد .
------------------------
من وحي القرآن ج-6/ص-418
رواية عامية تتحدث عن نزول آية : {لقد سمع الله قول الذين قالوا} تصديقاً لأبي بكر
----------------------
من وحي القرآن ج-6/ص-212
سالم مولى أبي حذيفة عدو أهل البيت وأحد الموقعين على الصحيفة الملعونة وأحد من دخل على بيت الزهراء (ع) يوم حرقه . يجعله من جملة من نزلت فيهم آية {كنتم خير أمة أخرجت للناس}
-----------------------
من وحي القرآن ج-4/ص-153-154
من الممكن ـ من الناحية التجريدية ـ أن يخطأ النبي في تبليغ آية أو ينساها في وقت معين ليصحح ذلك ويصوبه بعد ذلك .. إن قضية الغرض الإلهي في وصول الوحي إلى الناس لا يستلزم إلا الوصول في نهاية المطاف من غير الخطأ , ولكن لا مانع من حدوث بعض الحالات التي يقع فيها الخطأ

لاتكن حامل اسفار

هذا ليس اسلوب حوار

انت لاتختلف عن السنة عندما يستنسخ جريدتين استشكال ويقول جئتكم مستشكلا.

طلبت منك امام كل سؤال الاقتباس المتعلق ولم اطلب منك كومة استشكالات لاعلاقة لها بكومة الاسئلة.

ضع سؤالك الاول والاقتباس عليه ثم نتناقش عليه بشرط في النهاية تقر بصحة كلام السيد عندما الزمك الحجة المنطقية.

اخي بدل من ان تضحك راجع كتاب الحق المبين للشيخ الكوراني او كتاب السيد عمار ابو رغيف الذي يرد على افتراءات الكوراني على السيد محمد باقر الصدر رضوان الله عليه وافهم قبل ان تضحك يا هذا

نتمنى من السيد فضل الله الاجابة على الاسئلة حتى يقطع الشك باليقين عن ضلالة افكاره.
و بالنسبة للذين يعتبرون السيد محمد باقر الصدر فوق النقد فنقول لهم ان المعصومين هم 14 فقط !!

اذا كان من يقيم الصدر من هو اعلم وافهم منه

فلا مشكلة


ولكن الكوراني نقطة في بحر الصدر

أحسنتم أخي المؤمن ( أين صدر الخلائق ) إذ ذكرتم مصادر أسئلة الشيخ علي الكوراني العاملي
و اشكالاته على المدعو محمد حسين فضل الله من كتبه هو و الموجودة في الأسواق و المكتبات ( اعوذ بالله من الضلال المذكور فيها)



فلتقفل أفواه الضلال

حامل الاسفار .. هو فضل الله .. كل يوم يطلع بفكرة .. ويوم الثاني يتراجع .. او يراجعها ؟ فهو يلتقط افكار اعداء الاسلام .. وعندما يجري الرد عليه .. ظهر هو واتباعه ليقول انا لم اقل .. او انا قلت ..
انا لا اشك في انحرافات الرجل .. فالمقضية هي هل يتراجع عن انحرافاته ام لا ؟ وانما جئتك بالمعلومات بناء على طلبك الذي اردت ان تشكك فيه في مصداقية الانحرافات التي اشار اليها سماحة الشيخ الكوراني العاملي ..

عينة من الانحرافات .. ابتداءاً من الغد :
محمد حسين فضل الله يجيب على أسئلة «مكاشفات»
ابتداء من يوم الخميس في ملحق (الدين والحياة) بصحيفة عكاظ
القرآن هو كتاب الله المعصوم وكل من يقول بتحريفه هو إنسان سائر لطريق الكفر
أحرّم سبّ أي صحابي بما فيهم الخلفاء الراشدون وأمهات المؤمنين جميعا بما فيهن عائشة
حادثة الاعتداء على فاطمة الزهراء ليست محل وثاق ولا تخضع للرواية الموثقة ولا للتحليل التاريخي
لا يجوز أن نتوجه إلى الأنبياء والى الأئمة من أهل البيت بالدعاء في طلب الحاجات وإنما نتوجه إلى الله
علماء التقارب لا زالوا يعيشون في المؤتمرات التي يكذب فيها البعض على البعض الآخر
اجتهاداتي التاريخية والفقهية والكلامية اعتبرها البعض خروجاً على المذهب لذلك كان الموقف من مرجعيتي
الصراع الشخصي في قضية المرجعيات ليس بدعاً من الواقع فهناك منافسات حتى في المرجعيات العلمانية أو السنية
لا أعتقد بارتداد الصحابة عن الإسلام واتبع الإمام علي في علاقته وتعاونه ونصحه لهم على أساس أنهم مسلمون
لا يوجد لدينا مصحف فاطمة وقرآننا لا يزيد ضمة أو فتحة عن القرآن الموجود لديكم
أتلقى هجوم بعض المرجعيات الشيعية عليّ بسبب آرائي بعقل زاهد وصبر
إدماء الرأس وضرب الأجساد بالسلاسل فيه إساءة بالغة للإسلام ويمثل التخلف
دعوت الإيرانيين لإزالة شارع أبو لؤلؤة المجوسي لأنه في الأصل غير واقع ويثير الفتنة بين المسلمين
المرجعية لا تتأثر بقومية معينة بل الكفاءة العلمية هي الأساس
لا أرى أي واقعية للاعلمية فليس هناك في العالم كله من هو اعلم الناس جميعاً

يكفي كلمته المعروفة :

مسألة الزهراء حادثة تاريخية لا تهمني ..!

سحقا له و لما يهمه

احسن الله اليكم ايها المباركة .. باركت لنا هذا الملتقى وغيره بفضحك لنهج المدعو فضل الله ... والرد على انحرافاته .
جزاكم الله خير الجزاء ..