إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

حول العصمه ......... هل المعصوم يخشى الخطأ او الوقوع فيه ؟؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • حول العصمه ......... هل المعصوم يخشى الخطأ او الوقوع فيه ؟؟؟

    باختصار حتى لا نطيل :

    المعصوم يعلم انه معصوم وبالتالى فلا مجال لوقوعه فى الخطأ .

    فهل يخشى المعصوم الوقوع فى الخطأ ويدعو الله الا يوقعه فيه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


    بالانتظار

  • #2
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    اخي العزيز مسلم حق

    هناك خطأ في فهمك للعصمة
    فهات الدعاء الذي بحوزتك واعرض استشكالك.

    ---
    صراحة ليس لدي وقت كثير فاعذرني لو غبت من العقائدي.

    تعليق


    • #3
      مـُـتــــابــِـــع



      تعليق


      • #4
        العصمة :
        العصمة قوّة تمنع صاحبها من الوقوع في المعصية والخطأ، حيث لا يترك واجباً، ولا يفعل محرّماً، مع قدرته على الترك والفعل، وإلاّ لم يستحق مدحاً ولا ثواباً، وإن شئت قلت: إنّ المعصوم قد بلغ من التقوى حدّاً لا تتغلّب عليه الشهوات والأهواء، وبلغ من العلم في الشريعة وأحكامها مرتبة لا يخطأ معها أبداً.

        وليست العصمة فكرة ابتدعتها الشيعة، وإنّما دلّهم عليها في حق العترة الطاهرة كتاب الله وسنّة رسوله، قال سبحانه: (إنّما يريد الله ليذهب عنكم الرّجس أهل البيت ويطهّركم تطهيراً)[سورة الأحزاب: الآية 33] وليس المراد من الرجس إلاّ الرجس المعنوي وأظهره هو الفسق.
        وقال رسول الله (صلى الله عليه وآله) (علي مع الحقّ والحقّ مع عليّ يدور معه كيفما دار) [رواه الخطيب في تاريخه ج 14 ص 321 والهيثمي في مجمعه ج 7 ص 236 وغيرهما] ومن دار معه الحق كيفما دار محال أن يعصي أو أن يخطأ، وقوله (صلى الله عليه وآله) في حق العترة: (إنّي تارك فيكم الثقلين كتاب الله وعترتي ما إن تمسّكتم بهما لن تضلّوا أبدا)[حديث متواتر أخرجه مسلم في صحيحه، والدارمي في فضائل القرآن وأحمد في مسنده ج2 ص114 وغيرهم] فإذا كانت العترة عدل القرآن والقرآن هو كلام الله تعالى، فمن المنطقي أن تكون معصومة كالكتاب، لا يخالف أحدهما الآخر..... انتهى


        http://www.14masom.com/aqaeed/etarat/23/23.htm

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة مسلم حق
          باختصار حتى لا نطيل :

          المعصوم يعلم انه معصوم وبالتالى فلا مجال لوقوعه فى الخطأ .

          فهل يخشى المعصوم الوقوع فى الخطأ ويدعو الله الا يوقعه فيه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


          بالانتظار
          لاحول ولاقوة الا بالله من عقول الوهابية

          انا لا اعلم هل سيأتيني وهابي غدا ايضا وسيقول لماذا يدعو رسول الله صلى الله عليه واله ربه ويقول اتنا في الدنيا حسنة وفي الاخرة حسنة وقنا عذاب النار وهو يعلم انه سيدخل الجنة؟؟؟












          على فكرة لي تعليق بسيط على توقيعك:

          طبعا لا اقصد ما نقلته عن شرح السني محمد عبده بل اقصد هذا:
          يقول سيدنا على ((انهما اماما الهدى ،وشيخا الاسلام ،والمقتدى بهما بعد رسول الله ،ومن اقتدى بهما عصم))<<تلخيص الشافى للطوسى ج2 ص 428


          التعليق هو:

          كيف تنسب لتلخيص الشافي الذي هو تلخيص لكتاب الشافي في الامامة رواية ذكرها صاحب الكتاب ليفندها

          اللهم لاشماته ههههههههه

          تعليق


          • #6
            الاخ صندوق

            انت على الرحب والسعه دوما

            صدقنى الموضوع لا يوجد به اى دعاء كما تبادر الى ذهنك

            ولكن اردت ان اعرف راى اخوانى قبل ان ابدا بالموضوع فلا تتعجل


            الاخ هوريكان

            لم اطلب منك تعريفا للعصمه او ذكر وجودها او معلومات عنها

            كل ما طلبته هو اجابة السؤال باختصار مفيد


            الاخ معسل

            بصرف النظر عن كلامك

            انتظر منك اجابة السؤال ولا تتعجل فكل مواضيعى او كلامى مبنى على كتبكم وهى حجة عليكم


            بانتظار ردود الاخوه على السؤال .

            تعليق


            • #7
              المعصوم يعلم انه معصوم وبالتالى فلا مجال لوقوعه فى الخطأ .

              فهل يخشى المعصوم الوقوع فى الخطأ ويدعو الله الا يوقعه فيه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


              بالانتظار

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة hurricane2
                العصمة :
                العصمة قوّة تمنع صاحبها من الوقوع في المعصية والخطأ، حيث لا يترك واجباً، ولا يفعل محرّماً، مع قدرته على الترك والفعل، وإلاّ لم يستحق مدحاً ولا ثواباً، وإن شئت قلت: إنّ المعصوم قد بلغ من التقوى حدّاً لا تتغلّب عليه الشهوات والأهواء، وبلغ من العلم في الشريعة وأحكامها مرتبة لا يخطأ معها أبداً.

                العصمة بهذا التعريف يمكن ان يدركها اي تقي وغ\خير دليل على ذلك مراجعكم اليوم فهم ممن لا تتغلب عليه الاهواء والشهوات وبلغوا من العلم في الشريعة لا يخطأوون معها ابدا وهم لا يتركون واجبا ولا يفعلون محرما

                فالعصمة بتعريفك هذا غير مستحيلة على باقي البشر اذ ليس فيها جعل الهي

                تعليق


                • #9
                  المعصوم يعلم انه معصوم وبالتالى فلا مجال لوقوعه فى الخطأ .
                  فهل يخشى المعصوم الوقوع فى الخطأ ويدعو الله الا يوقعه فيه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                  بالانتظار

                  العصمة هي توفيق وتسديد وفيض الهي لمن اطلع الله على قلبه بفتح عقله ومداركه ان يريه الحق حقا والباطل باطلا فلا يقع فيه.

                  ودعاء المعصوم ان لايقع في الخطأ انما هو دعاء لإستمرار هذا الفيض الإلهي واقرارا به.

                  وكذلك هو دعاء المسلم المؤمن بأن يرحمه الله ، فمع علمه ان الله هو الرحمن الرحيم وسعت رحمته كل شيء وهو في رحمة من الله اصلا لحظة دعاءه الا ان دعاءه يكشف تذلُـِله لله عزوجل وطمعا منه أن لايخرج من رحمته في الوقت الذي يعلم فيه جيدا ان كل نَفَس يتنفسه انما هو من رحمة الله عزوجل ، فكيف يدعو ان يرحمه الله مع علمه انه مغمور بها وكل سكناته وحركاته هي من رحمة الله لو لم يكن قصده الاقرار بالرحمة فالاستمرار عليها والاستزادة منها ؟

                  تعليق


                  • #10
                    افلا اكون عبدا شكورا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                    تعليق


                    • #11
                      الاخ صندوق

                      كم يسعدنى النقاش معك فمنك استفيد لو كنت مخطئا بعكس بعض السفهاء هنا الذين لا اجد منهم الا السب واللعن هداهم الله

                      تقول يا اخى الفاضل :


                      ودعاء المعصوم ان لايقع في الخطأ انما هو دعاء لإستمرار هذا الفيض الإلهي واقرارا به.

                      اولا :
                      معنى كلامك انه من الممكن ان لا يستمر هذا الفيض الالهى فى بعض الحلالت ويقع المعصوم فى الخطأ ؟؟؟

                      بانتظار اجابتك وصدقنى الموضوع ليس كما يتبادر الى ذهنك من انى املك دعاء من احد الكتب الشيعيه يدعو فيه احد الائمه الله الا يقع فى الخطأ ولكنى كما قلت احتاج الى معرفة وجهة النظر الشيعيه الصريحه فى :

                      هل يخاف المعصوم من الوقوع فى الخطأ وتغلب شهوته عليه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                      المفترض انه معصوم

                      ويعلم انه معصوم

                      ولا يخشى الخطأ او حتى الوقوه فيه لان افعاله واقواله كلها نابعه من وحى الهى هذا حسب تعريفكم انتم للعصمه



                      تعليق


                      • #12
                        صدى الفكر

                        لم اجد ايضا اجابه وكانكم تخشون دائما الاسئله

                        صرحت وقلت وعدت :

                        انى اريد ان اعرف وجهة النظر الشيعيه فى الاجابه على هذا السؤال حتى اطرح ما لدى


                        مثلا :

                        هل المعصوم يخشى الوقوع فى الخطأ ؟؟؟؟؟

                        اذا قلتم نعم انتهى الموضوع لانه ساعتها لن يصير هناك موضوع




                        اذا قلتم لا يخشى عندها اطرح ما لدى ونبين وجه التناقض



                        بالانتظار وارجو ان يكون كل شيعى على مستوى المسؤوليه فانا لن اتيه بشىء من خارج كتبه فاما ان يكون متاكدا انه لا تناقض بين كتبه وعقيدته او لا يكون متاكدا


                        بالانتظار

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة مسلم حق
                          الاخ صندوق

                          كم يسعدنى النقاش معك فمنك استفيد لو كنت مخطئا بعكس بعض السفهاء هنا الذين لا اجد منهم الا السب واللعن هداهم الله
                          انا اتفق معك اخي مسلم ان السب والشتم بين الاعضاء لايؤدي الا الى العناد واللعن لايؤدي الا الى التفرقة.

                          تقول يا اخى الفاضل :


                          ودعاء المعصوم ان لايقع في الخطأ انما هو دعاء لإستمرار هذا الفيض الإلهي واقرارا به.

                          اولا :
                          معنى كلامك انه من الممكن ان لا يستمر هذا الفيض الالهى فى بعض الحلالت ويقع المعصوم فى الخطأ ؟؟؟
                          ويعلم انه معصوم
                          عزيزي

                          ( الإمكانية ) وليس (الاحتمالية) موجودة ولكن ( الاحتمالية ) غير موجودة.

                          فَتَبَسَّمَ ضَاحِكاً مِّن قَوْلِهَا وَقَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحاً تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ [النمل : 19]

                          هل ممكن إن لايلهم الله عزوجل نبيه سليمان ان يشكر نعمته ويعمل صالحا؟
                          نعم ممكن ، الله جل وعلا بيده الامر ، لو اراد لفعل.
                          ولكن هل يحتمل وقوع ذلك؟

                          لا و 13 لا

                          لأن ذلك يعني ان نبي الله سليمان عليه السلام محتمل ان لايشكر الله
                          ومحتمل ان لايعمل صالحا بل طالحا
                          فتنتفي عندئذ الاسباب الموجبة لاختياره للنبوة

                          لذلك فالفيض الإلهي والتقديرات منذ عالم الذر مرتبطة بعضها ببعض

                          فلولا علم الله عزوجل بماهية اولياءه لما أفاض لهم من فضله وجعلهم معصومين فهذه الافاضة غير منقطعة لأن (ماهية) هؤلاء لاتلتقي مع الاسباب الموجبة لتوقفها والا لما أُفيضت لهم اصلا.

                          صراحة ، موضوع العصمة هو موضوع فلسفي اكثر مما هو حسابات وفرضيات رياضياتية.

                          بانتظار اجابتك وصدقنى الموضوع ليس كما يتبادر الى ذهنك من انى املك دعاء من احد الكتب الشيعيه يدعو فيه احد الائمه الله الا يقع فى الخطأ ولكنى كما قلت احتاج الى معرفة وجهة النظر الشيعيه الصريحه فى :

                          هل يخاف المعصوم من الوقوع فى الخطأ وتغلب شهوته عليه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                          المفترض انه معصوم
                          غير (محتمل) وقوع المعصوم في الخطأ وتغلب عليه شهوته لان ذلك ينافي اختياره للعصمة مع (التمكن) من الاتيان بها.

                          ارجو التفريق بين الاحتمالية والامكانية.

                          وعليه فالدعاء باستمرار الفيض الالهي وعدم الوقوع بالخطأ هو (اقرار) بالفضل والشكر والخضوع والتذلل لله عزوجل ، هذا (الإقرار) كان سببا او احد الاسباب التي ادت الى اختياره في عالم الذر ان يكون معصوما.

                          ولا يخشى الخطأ او حتى الوقوه فيه لان افعاله واقواله كلها نابعه من وحى الهى هذا حسب تعريفكم انتم للعصمه
                          هذا ادعاء غير صحيح
                          التعديل الأخير تم بواسطة صندوق العمل; الساعة 21-02-2008, 09:22 PM.

                          تعليق


                          • #14
                            الاخ صندوق

                            اشعر ان راسى قد دار حول محوره الف مره

                            انت ترد ردا مراوغا وانا لا اريد ذلك

                            تقول :

                            ((( غير (محتمل) وقوع المعصوم في الخطأ وتغلب عليه شهوته لان ذلك ينافي اختياره للعصمة مع (التمكن) من الاتيان بها. )))

                            اعلم تماما ان المعصوم يمكنه فعل المعصيه تماما مثل باقى البشر ولكن السؤال واضح :

                            هل يخاف المعصوم من الوقوع فى الخطأ وتغلب شهوته عليه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                            نعم


                            او

                            لا

                            حتى ادلى بدلوى

                            تعليق


                            • #15
                              أخي مسلم حق

                              لك ان تفهم فلسفة العصمة او تعتبرها مراوغة كما تفضلت.
                              اجبت على كل اسئلتك بطريقة علمية وفلسفية لارياضياتية.

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X