كيف يكون لافعالهم ضرر شخصيا عليهم فقط اذا كنتم تعتبرون ان كل افعالهم حتى النوم والسكنات شرع
فاذا كان كل فعل يفعلونه شرع فمتى سيخطأون اخطاء شخصية اذا لم يكن عندهم افعالا شخصية

الاحظت زميلي الكريم اين التناقض في قولك فانت فرضت انهم يخطأون وفي نفس الوقت فرضت عليهم عدم الخطأ لان كل افعالهم شرع وهم كما تقول لا يمكن ان يخطأوا في الشرع

كيف يكون لافعالهم ضرر شخصيا عليهم فقط اذا كنتم تعتبرون ان كل افعالهم حتى النوم والسكنات شرع
فاذا كان كل فعل يفعلونه شرع فمتى سيخطأون اخطاء شخصية اذا لم يكن عندهم افعالا شخصية

الاحظت زميلي الكريم اين التناقض في قولك فانت فرضت انهم يخطأون وفي نفس الوقت فرضت عليهم عدم الخطأ لان كل افعالهم شرع وهم كما تقول لا يمكن ان يخطأوا في الشرع

ان كل افعالهم حتى النوم والسكنات شرع

من قال ذلك ؟
لااقول به.

اذا احببت افتح موضوعا ثنائيا.

بتر وكذب
متى ستكفون عن الكذب ياسلفية ؟؟؟
هذا تفسير العلامة الطبطبائي
فالبرهان الذي أراه به و هو الذي يريه الله عباده المخلصين نوع من العلم المكشوف و اليقين المشهود تطيعه النفس الإنسانية طاعة لا تميل معها إلى معصية أصلا، و سنورد فيه بعض الكلام إن شاء الله تعالى.

و قوله: «كذلك لنصرف عنه السوء و الفحشاء» اللام في «لنصرف» للغاية أو التعليل و المآل واحد و «كذلك» متعلق بقوله «لنصرف» و الإشارة إلى ما ذكر من رؤية برهان ربه، و السوء هو الذي يسوء صدوره من العبد بما هو عبد و هو مطلق المعصية أو الهم بها، و الفحشاء هو ارتكاب الأعمال الشنيعة كالزنا، و قد تقدم أن ظاهر السياق انطباق السوء و الفحشاء على الزنا و الهم به.
و المعنى: الغاية - أو السبب - في أن رءا برهان ربه هي أن نصرف عنه الفحشاء و الهم بها.
و من لطيف الإشارة في الآية ما في قوله: «لنصرف عنه السوء و الفحشاء» حيث أخذ السوء و الفحشاء مصروفين عنه لا هو مصروفا عنهما، لما في الثاني من الدلالة على أنه كان فيه ما يقتضي اقترافهما المحوج إلى صرفه عن ذلك، و هو ينافي شهادته تعالى بأنه من عباده المخلصين و هم الذين أخلصهم الله لنفسه فلا يشاركه فيهم شيء فلا يطيعون غيره من تسويل شيطان أو تزيين نفس أو أي داع يدعو من دون الله سبحانه.
و قوله: «إنه من عبادنا المخلصين» في مقام التعليل لقوله: «كذلك لنصرف» «إلخ» و المعنى: عاملنا يوسف كذلك لأنه من عبادنا المخلصين، و هم يعاملون هذه المعاملة.
و يظهر من الآية أن من شأن المخلصين من عباد الله أن يروا برهان ربهم، و إن الله سبحانه يصرف كل سوء و فحشاء عنهم فلا يقترفون معصية و لا يهمون بها بما يريهم الله من برهانه، و هذه هي العصمة الإلهية.

والبقية لما أرى التفسير سوف أرد عليك
والسؤال لايزال قائماً
جواب أريده إما نعم أو لا فقط

بدون فلسفة

طيب

إذا كانوا الأنبياء عليهم السلام يخطئون أو يخشون من الوقوع في الخطأ حاشهم طبعاً إذن لماذا الله أختارهم أنبياء؟؟؟؟؟؟؟

انوار الولاية تجاوزت الاجابة عن سؤالك هذا ولم اعلق عليه سابقا لظني انه كان خطأ لغويا غير مقصود
ولكن بما انك كررتيه وجب التعليق

فسؤالك بلماذا لا يجاب عنه بنعم او لا فلماذا تحتاج الى تعليل الجواب
انما يجاب بنعم او لا مع هل او همزة الاستفهام التي بمعنى هل

لذا وجب التنبيه والحمد لله

وجواب سؤالك قطعا لا وليس نعم

شكراً على التنبيه ياكمال هو تعليل
ولقد أخطأت في السؤال
ولا يسأل بنعم أو لا
لم أنتبه على ذلك

إنتظر الإجابة بعد التصحيح

لا حاجة لفتح موضوعا اخر مستقل فالمواضيع من هذا النوع اكثر من واحد
ولكنك في موضوعنا تأثير الشيطان بالمعصوم اوردت تعريفا للسنة ظنناك تؤمن به فان كنت لا تؤمن بذلك التعريف اذكر لنا تعريف علمائك الذي تؤمن به للسنة على ان يكون تعريفا شاملا

قلت لك (لا) على قولك ( لان كل افعالهم شرع)

هذا قولكم انتم فاُلزمك بما الزمت أنت به نفسك :

تعددت آراء علماء الحديث في تعريف الحديث والسنة، وقد أخذنا بالرأي الأشهر الذي عليه جمهور علماء الحديث، وهو أن معنى السنة والحديث في الاصطلاح واحد، وهو: كل ما نقل عن النبي صلى الله عليه وسلم من قول أو فعل، أو إقرار أو تقرير، أو صفة خلقية أو صفة خلقية، حتى الحركات والسكنات في اليقظة والمنام قبل البعثة أو بعدها.

وعليه فالسب والشتم والكلام بدون علم هي سنن نبوية حسب تعريفم للسنة.

هل تريد تشتيت الموضوع يا زميلنا صندوق ؟
لا اظن فافتح موضوعا ان شأت عن السنة واهل السنة نناقشك فيه على حد علمنا
واما هنا فاجبني على سؤالي
ما تعريف سنة المعصوم عند علمائكم ؟
وان كنت لا تعلم قل لا اعلم ببساطة ورحابة صدر

اضحكتنا ياكمال
تدعي اني اشتت الموضوع
فماذا تفعل انت اذن؟

لاعلاقة لتعريفنا للسنة في الموضوع حتى لو كان نفس تعريفكم
المهم
انه لايوجد في سنة نبينا اخطاء تطعن بالرسالة
ويوجد في سنتكم هذه الاخطاء

هذا هو الفرق عزيزي
فرسولكم سباب شتام يقف على ماليس له به علم

اما رسولنا فلا.

الاخ صندوق العمل ...ما رايك في من يقول باننا لا يجوز لنا ان نسال عن فعل المعصوم ؟؟؟

مثلا لا يجوز ان نسال لماذا تزوج الرسول صلى الله عليه وسلم من امثال عائشة ؟؟؟

هناك نوعين من السؤال , سؤال للتعلم و سؤال للإستهجان و الجدال , كسؤال بني إسرآئيل عن البقرة , فلو أنهم قتلوا منذ البداية بقرة << إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُواْ بَقَرَةً >> لم يكن هناك داعي للتطويل و البحث عن بقرة لا ذلول تثير الارض ولا تسقي الحرث مسلمة لا شية فيها .

و لكن هذه الرواية الشريفة من الكافي الشريف قد تساعدك بفهم ما أقصد , فنحن نسئل الإمام عليه السلام لنتعلم منه و هذا لا محذورمنه أبدا إلا إذا منع الإمام نفسه السؤال .

الحسين بن محمد، عن معلى بن محمد، عن الوشاء قال: سألت الرضا عليه السلام فقلت له: جعلت فداك " فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون "؟ فقال: " نحن أهل الذكر ونحن المسؤولون، قلت: فأنتم المسؤولون ونحن السائلون؟ قال: نعم، قلت: حقا علينا أن نسألكم؟ قال: نعم، قلت: حقا عليكم أن تجيبونا؟ قال: لا(1) ذاك إلينا إن شئنا فعلنا وإن شئنا لم نفعل، أما تسمع قول الله تبارك وتعالى: " هذا عطاؤنا فامنن أو أمسك بغير حساب .

محمد بن يحيى، عن محمد بن الحسين، عن محمد بن إسماعيل، عن منصور بن يونس، عن أبي بكر الحضرمي، قال: كنت عند أبي جعفر عليه السلام ودخل عليه الورد أخو الكميت فقال: جعلني الله فداك اخترت لك سبعين مسألة ما تحضرني منها مسألة واحدة، قال: ولا واحدة يا ورد؟ قال: بلى قد حضرني منها واحدة، قال وما هي قال: قول الله تبارك وتعالى: " فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون " من هم؟ قال: نحن قال: قلت: علينا أن نسألكم؟ قال: نعم، قلت: عليكم أن تجيبونا؟ قال: ذاك إلينا.

السلام على الصديقة الشهيدة المظلومة فاطمة الزهرآء سلام الله عليها
نسئلكم الدعآء جميعا

أخي القادسية

رغم اجابة الاخ لواء الحسين الا ان طرحك خارج الموضوع.

قلت سابقا ان اهل السنة لايعرفوا مامعنى اسمهم اصلا
فهم لايعتبروا ان سنة الرسول هي تبليغ الهي
وحصروا التبليغ على انه قراءة ماجاء به الوحي فقط

لذلك عندهم ان الرسول يجوز عليه الخطأ في السنة
وهم يتبعوا هذه السنة
اذن
فمذهبهم حسب اقرارهم يجوز فيه الخطأ.

يقول الاستاذ لواء الحسين

سؤال بني اسرائيل لم يكن للاستهجان بل كان للتلكؤ في تنفيذ اوامر الله سبحانه وهذا واضح ...


لكن ما قولك في من حار عقله ووقع في حيرة عظيمة ..عندما يكون من اصول اعتقاده ان عائشة رضي الله عنها كافرة وفي نفس الوقت يتزوج منها رسول الله صلى الله عليه وسلم ويبقيها معه حتى مات بل ويدفن في بيتها ؟؟

وفي نفس الوقت يجد في كتاب الله قوله تعالى (( ولا تمسكوا بعصم الكوافر)) فاراد ان يعرف لماذا ليدرأ الحيرة والتشتت الفكري

هل هو في نظرك مستهجن مجادل ام انه بالفعل يريد ان يعرف ؟؟؟

هل من توضيح اكثر ؟؟؟

بمثال او حادثة معينة