إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

حول العصمه ......... هل المعصوم يخشى الخطأ او الوقوع فيه ؟؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تقول الزميلة راهبة الدير ونقلا عن الطبئطبائي
    قال ( ان تلك العصمة التي استعصم بها يوسف كانت كأمر تدريجي يفيض عليه آنا بعد آن من جانب الله سبحانه وليست بالامر الدفعي المفروغ منه والا لأنقطعت الحاجة اليه تعالى

    نقول
    فهل هذا يعني ان عصمة نبي الله يوسف ع لم تكن مكتملة تامة بل هي تتنزل حين بعد حين وآن بعد آن
    واثنا هذه الفترة الفاصلة بين آن و آن هل كان يوسف ع فاقد للعصمة لان تنزلها غير دائم الاستمرارية كما قال الطبطبائي

    فاي هدم للمذهب هذا

    تعليق


    • الاخ كمال

      مشكوووووووووووووووووور


      للرفع

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة مسلم حق
        الاخت راهبه تقول

        اين الخطأ الذي ارتكبه ذلك الانسان بفعله هذا ؟؟؟

        اذا لم يكن خطا يا سيدتى الفاضله فلما صححه الله عز وجل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

        يمكنك ان تفرقى بين الخطأ والخطيئه

        كما يمكنك ان تفرقى بين صغائر الذنوب وكبيرها

        هنا رسول الله اخطأ ولكنه لم يرتكب خطيئه

        بانتظار تعليقك على :

        لما صحح الله عز وجل فعل نبيه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

        تقولين :


        ولو كان الذي فعله النبي خطأ فاين تأنيب الله عز وجل له

        يدهشنى انكم تتكلمون فى القران دون النظر الى كتبكم المعتمده فى التفسير والتى تثبتون كل مره انكم لا تدرون عنها شيئا

        يدهشنى ان يملك رجل او سيده الجراه لتفسير القران على هواه دون حتى الاعتماد على تفاسيره المعتمده

        يقول الطبطبائى

        تبدأُ السورة بالإشارة إلى ما جرى بين النبي صلى الله عليه وآله وسلم وبين بعض أزواجه من قصة التحريم فيعاتب النبي صلى الله عليه وآله وسلم بتحريمه ما أحلَّ الله له ابتغاءً لمرضاة بعض أزواجه ومرجعه إلى عتاب تلك البعض والانتصار له صلى الله عليه وآله وسلم كما يدل عليه سياق الآيات.


        قوله تعالى: { يا أيها النبي لم تحرِّم ما أحلَّ الله لك تبتغي مرضاة أزواجك والله غفور رحيم } خطاب مشوب بعتاب لتحريمه صلى الله عليه وآله وسلم لنفسه بعض ما أحل الله له، ولم يصرح تعالى به ولم يبين أنه ما هو؟ وماذا كان؟ غير أن قوله: { تبتغي مرضاة أزواجك } يومي أنه كان عملاً من الأعمال المحللة التي يقترفها النبي صلى الله عليه وآله وسلم لا ترتضيه أزواجه فضيَّقن عليه وآذينه حتى أرضاهن بالحلف على أن يتركه


        فهل علمتى الان اين تانيب الله وعتابه لنبينا صلى الله عليه وسلم
        سلاما لك انت يا من تدعي الاخلاق
        لما لا تجيب من الاتي ضيقن عليه وآذينه ام فيها فضيحة من كان فضلها على النساء كفضل الثريد على الطعام
        لا زلت اقول لك اين الخطأ واين التأنيب فالله سبحانه يعاتبه ولم يؤنبه ام انك هندي لا تفقه الفرق بين العتاب والتأنيب
        واسألك سؤال لكي تستوعب يا صاحب الاخلاق الرفيعة :
        انسان حرم على نفسه اكلة معينة من اجل ان يتجب الاذى والضيق الذي يتعرض له عندما يقوم بتناول تلك الاكلة
        فهل هذا خطأ تعتبره في نظرك ؟؟؟؟
        اجب من غير لف ولا دوران

        تقول الزميلة راهبة الدير ونقلا عن الطبئطبائي
        قال ( ان تلك العصمة التي استعصم بها يوسف كانت كأمر تدريجي يفيض عليه آنا بعد آن من جانب الله سبحانه وليست بالامر الدفعي المفروغ منه والا لأنقطعت الحاجة اليه تعالى

        نقول
        فهل هذا يعني ان عصمة نبي الله يوسف ع لم تكن مكتملة تامة بل هي تتنزل حين بعد حين وآن بعد آن
        واثنا هذه الفترة الفاصلة بين آن و آن هل كان يوسف ع فاقد للعصمة لان تنزلها غير دائم الاستمرارية كما قال الطبطبائي

        فاي هدم للمذهب هذا
        يبدو ان العدوه انتقلت لك من الاخ مسلم
        اريد ان اعرف الفترة الفاصلة بين آن بعد آن يا كمال
        التعديل الأخير تم بواسطة راهبة الدير; الساعة 20-03-2008, 05:23 PM.

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة مسلم حق


          للرفع
          نسال الله كلما ترفع الموضوع ان يرفع عن عقلك احجار ( هذا ما آلفينا عليه اباؤنا )

          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x

          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

          صورة التسجيل تحديث الصورة

          اقرأ في منتديات يا حسين

          تقليص

          المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
          أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
          ردود 2
          10 مشاهدات
          0 معجبون
          آخر مشاركة ibrahim aly awaly
          بواسطة ibrahim aly awaly
           
          يعمل...
          X