المشاركة الأصلية بواسطة المسلم الشيعي
على مهلك ، من أنت لـ [ تصف ] مرجعي بـ [ الضَّال المُضل ] ؟! ،
و من أنت أصلًا حتَّى تتجاوز حدودك و تصفنا بـ [ أتباع الضَّال المُضل ] ؟! ، ..
الآن تابع معي ؛ [ أيُّها الضَّال المُضلَّل ] ، و لـ [ تعذروني ] إدارةً و أعضاءًا ،
أنتَ - أيُّها الأحمق - تقول أنَّ مرجعي ، [ عجل ] ، و [ فاسد ] ، و [ مُفسد ] ، كما أنَّك
تدَّعِ أنَّ ذا من [ تصريحات مراجعك ! ] ، و لا أدري منهم هؤلاء ؟! ، و بالتَّالي تأتِ و
تضع مُشاركةً لي ، و تدَّعِ أنَّني [ وهابي ] ! ، حقيقةً لا أقول إلَّا [ لعنةُ الله عليْك ] ،
لأنَّك أنتَ بذات نفسك لم تحترم مرجعًا ، و لم تحفظ حُرمة مؤمن ، و لم تكتفِ بما قُلت ،
بل تدَّعِ أنَّ كُلَّ ذا من تصريحات [ المراجع ] ! ، و بعدَ ذلك تُحاسبني على مُشاركتي ؟! ، ..
من أباحَ لكم شتم [ مرجعي ] ؟! ، إنَّ شتمَهُ يعني شتمَ أبي ، و أهلي ، جميعًا بلا استثناء ،
و إنَّني واللهِ لا أقبلُ بذا على أهلي ، فما بالك بـ [ مرجعي ] ؟! ، ثُمَّ أنتَ تتَّهمنا بـ [ النَّهيق ] ! ،
ألم تستمع لـ [ صوتك ] ؟! ، ألم تُحاسب [ نفسك ] ؟! ، و لماذا تتَّهم مرجعي بـ [ الفسق ] ؟! ، ..
أيَّها اللَّا مُسلم و اللَّا شيعي ، إن كُنتَ تظن أنَّ الَّذين ضلَّلوا آية الله العُظمى السَّيِّد فضل الله
قد أصبحوا [ آلهةً ] فـ [ شأنك ] ، إلَّا أنَّنا نعتبر أنَّهم أخطؤوا بما ضلَّلوا عباد الله ، و إنَّ لنا
يوم القيامة موقفًا ، سواءًا مع الوهابية [ الَّذين كفَّرونا ] ، أو الشِّيعة [ الَّذين ضلَّلونا ] ، ..
أمَّا [ السُّوقيَّة ] ! ، فـ [ حسبك ] أنَّها تُعبِّرُ عنك ، ..
تعليق