تويت
المشاركة الأصلية بواسطة يا زهراء مدد
لو قال الفقيه للمكلف زوجتك فلانة منك طالق، هل ان امره هذا نافذ بحق المكلف ولو خالفه يعد عاصيا يستحق العقاب ام ان قوله غير نافذ؟
يعني هل تعتد المراة عدة الطلاق ويحرم عليه مقاربتها ام لا؟
-
عندي سؤال واحد بس ويتبين منه التعاريف والفروقات
لو قال الفقيه للمكلف زوجتك فلانة منك طالق، هل ان امره هذا نافذ بحق المكلف ولو خالفه يعد عاصيا يستحق العقاب ام ان قوله غير نافذ؟
يعني هل تعتد المراة عدة الطلاق ويحرم عليه مقاربتها ام لا؟ -
أن الولاية القيادية أهم من إقامة الصلاة لأن بها قوام الصلاة وبها قوام الحج. أليس "لم ينادى بشيء كما نودي بالولاية
هذا هو عين القول بان ولاية الفقيه هي نفسها ولاية المعصوم والعياذ بالله
تعليق
-
( يا زهراء مدد )
أنت
لا تُـنـاقـش
لو كان غيرك لناقشتهتعليق
-
الاقتباس مو شغال معي
لذلك فاني ساعيد كتابة المشاركة الاخيرة كما اريدها انا
هذا كلام الاخرين
أن الولاية القيادية أهم من إقامة الصلاة لأن بها قوام الصلاة وبها قوام الحج. أليس "لم ينادى بشيء كما نودي بالولاية
وهذا كلامي
هذا هو عين القول بان ولاية الفقيه هي نفسها ولاية المعصوم عليه السلام
تعليق
-
أنا ضد فكرة ولاية الفقيه ولم يغير رأيي لا أنت ولا غيرك.
واذا كان السيد الخوئي قدس سره يصيب ويخطئ , فالشيخ الميرزا جواد التبريزي أيضا يصيب ويخطئ.
ولاية الفقيه هي الحاكمية والسلطة للفقيه في غيبة الامام(عج)لقيادة الامة في غيبته.
يعتبرون أصحاب فكرة ولاية الفقيه أن الولي الفقيه هو نائب الامام الحجة على الأرض وهو الموكل بحماية المسلمين ورعايتهم وعليهم أن ينصاعوا لأوامره مهما كانت وبدون أي سؤال.
يعني أنه يأخذ دور الامام عليه السلام ومكانه وهذا يتنافى مع نظرية العصمة والانتظار, فالولاية بعد سفراء الامام للفقهاء بشكل عام وليس محدد بشخص معين كما يعتبرون اليوم.وهذه الولاية تعتبر الولاية المطلقة.
ولكن هناك ولاية الفقيه الاخرى وهي ولاية المجتهد الفقيه على امور وشؤون المسلمين مثل المراجع العظام حفظهم الله,وهم لا يدعون انهم موكلون من قبل الامام,وهنا الاختلاف الفرق بين الحق والباطل,ونحن نقول نعم لولاية الفقيه العادية أي المرجعية, ولا لولاية الفقيه المطلقة. وللعصمة الذاتية الرائجة اليوم...تعليق
-
الظاهر أنك لم تقرأ المشاركات اللاحقة ليتبين لك المراد من قولي هذا, فالرجاء مراجعة تلك المشاركات ليتضح لك ما المقصود:المشاركة الأصلية بواسطة اابو فاطمة
http://www.yahosein.com/vb/showpost....3&postcount=45تعليق
-
أسهل طريقة للهروب ..المشاركة الأصلية بواسطة ~ super SHI3A ~
مو إشكال, مقبول منكِ وعذرك لعدم التمكن على الرد أيضاً مقبول, ويا ليتك تعترفين بذلك بدل من كتابة هذه الأمور التي ستبين للناس عجزكم.
السلام عليكمتعليق
-
الدليل يا زهراء مدد::
1- عندنا الروايات العديدة والدالة على ان الامام الحجة عليه السلام وكل عند غيبته الصغرى 4 نواب من السفراء وهذا ما اجمع الجميع عليه.
2- عندما سئل الامام عليه السلام من هم المشرعون للأحكام بعد الغيبة الكبرى والتي انقطع الامام فيها عن الناس قال اما الاحكام والامور الحادثة ترجعون فيها الى فقهائكم(ولم يحدد فقيه معين بل تكلم بالجمع وقال فقهائكم).
واكمل فهم الحجة عليكم وانا الحجة عليهم.
وهذا يكفي لأن نقول ان الامام لم ينصب احد ولم يحدد صفات احد في ولاية المؤمنين.بل جعلها مطلقة,وهذا اكبر دليل ان الولاية ليست مطلقة.
وشكراتعليق
-
هذا ما أردت قوله للأخت سوبر شيعة وقد أيدتيه أنتِ فشكراً لكِ على عدم التعصب لفكر شخص معيّن ..أنا ضد فكرة ولاية الفقيه ولم يغير رأيي لا أنت ولا غيرك.
واذا كان السيد الخوئي قدس سره يصيب ويخطئ , فالشيخ الميرزا جواد التبريزي أيضا يصيب ويخطئ.
الظاهر أنك لم تطلعي على أي شيء يخص ولاية الفقيه المطلقة ولم تقرأي كتب المعتقدين بها..ولاية الفقيه هي الحاكمية والسلطة للفقيه في غيبة الامام(عج)لقيادة الامة في غيبته.
يعتبرون أصحاب فكرة ولاية الفقيه أن الولي الفقيه هو نائب الامام الحجة على الأرض وهو الموكل بحماية المسلمين ورعايتهم وعليهم أن ينصاعوا لأوامره مهما كانت وبدون أي سؤال.
يعني أنه يأخذ دور الامام عليه السلام ومكانه وهذا يتنافى مع نظرية العصمة والانتظار, فالولاية بعد سفراء الامام للفقهاء بشكل عام وليس محدد بشخص معين كما يعتبرون اليوم.وهذه الولاية تعتبر الولاية المطلقة.
ولكن هناك ولاية الفقيه الاخرى وهي ولاية المجتهد الفقيه على امور وشؤون المسلمين مثل المراجع العظام حفظهم الله,وهم لا يدعون انهم موكلون من قبل الامام,وهنا الاختلاف الفرق بين الحق والباطل,ونحن نقول نعم لولاية الفقيه العادية أي المرجعية, ولا لولاية الفقيه المطلقة. وللعصمة الذاتية الرائجة اليوم...
هذه فقط "تصورات" و"تخيلات" تكمن في ذاتك غير حقيقة الأشياء.
والوهابية يقولون "إن الروافض يعتقدون بعبادة القبور .. ويشركون بالله في الدعاء للبشر .. و و "
فهذه الإدعاءات هي نفس تلك الإدعاءات .. "أصحاب نظرية ولاية الفقيه يقولون .. "
أيمكن لك أن تأتي بدليل من كتاب واحد (لأصحاب ولاية الفقيه المطلقة) تؤيد المطالب التي ذكرتيها أختي؟ الرجاء فعل ذلك حتى لا نحاسب على أقوالنا يوم القيامة ونتشبه بالنواصب في طريقة مناقشتنا للأمور .. طبعاً حاشاكم أن تكونوا مثلهم أو أن تقارنوا بهم, فأنتم شيعة أمير المؤمنين عليه السلام .. لكن الأسلوب هو نفس الأسلوب للأسف.
1) لا عصمة ذاتية في ولاية الفقيه المطلقة,
2) ولا اجبار على عمل حرام,
3) ولا نيابة خاصة عن الإمام عليه السلام, بل نيابة عامة
4) الرجاء تعريف ماهية الولاية المطلقة من كتب أصحاب تلك النظرية وليس من عند أنفسنا أو من عند مخالفيها.
5) ما هي "نظرية الإنتظار" هذه؟ لعلك تقصدين الإنتظار السلبي التي عارضها جميع علمائنا الأعلام .. والتي تقول بأنه يجب على الذنوب والمعاصي أن تكثر حتى يخرج صاحب الأمر .. هل هذا ما تقصدينه؟
6) أنظري إلى جواب السيد السيستاني دام ظله حول ولاية الفقيه لتعرفي الفرق بين المرجعية الدينية في الأمور الحسبية وبين التي فيها نظام المجتمع:
"الولاية فيما يعبّر عنها في كلمات الفقهاء (رض) بالامور الحسبية تثبت لكل فقيه جامع لشروط التقليد ، واما الولاية فيما هو اوسع منها من الامور العامة التي يتوقّف عليها نظام المجتمع الاسلامي فلمن تثبت له من الفقهاء ولظروف إعمالها شروط اضافية ومنها ان يكون للفقيه مقبولية عامة لدى المؤمنين ."تعليق
-
بل قرأت واطلعت وهذ ما قلته مجمع عليه من قبل العلماء عدا البعض الذين يعتقدون بها
ولو لم أطلع لجاوبتك من اول نقاش بيننا.
ليس من واجبي ان أحضر لك اسماء الكتب اقرأي الكتب الخاصة بها وناقشيني بعدها.
وماذا يوجد أكثر من هؤلاء الأدلة التي أوردتها لك.
ان ما يحدث اليوم امام أعين الناس يدل على هذا.
فلتعطيني دليل على نفيك لما قلته.
وشكرا لك....تعليق
-
أسهل طريقة للهروب ..
مو إشكال, مقبول منكِ وعذرك لعدم التمكن على الرد أيضاً مقبول, ويا ليتك تعترفين بذلك بدل من كتابة هذه الأمور التي ستبين للناس عجزكم.
السلام عليكم
هههههههههه
لست أنا من يهرب يا صغيري
و ناقشت هذا الموضوع في هذا المنتدى اكثر من مرة
و لا يهمني كلامك و الردود التي تنسخها من الذين حشوا رأسك
يهمني
ان
ما
أنا
عليه
مبرء للذمة و موافق للولاية التي أقرها الله لنفسه و لرسوله و للأئمة و فقط
و لست مثل الهمج الرعاع الذين يميلون مع كل ريح
و حسب من يعاشرون و من يحبون و الخ ............
و أعيد يا ويلكم من صاحب الزمان الذي تعديتم على ولايته
يا ويلكمتعليق
-
يظهر انك انت من اهمل قرائة سؤالي والجواب عنهالمشاركة الأصلية بواسطة يا زهراء مدد
هذا سؤالي
عندي سؤال واحد بس ويتبين منه التعاريف والفروقات
لو قال الفقيه للمكلف زوجتك فلانة منك طالق، هل ان امره هذا نافذ بحق المكلف ولو خالفه يعد عاصيا يستحق العقاب ام ان قوله غير نافذ؟
يعني هل تعتد المراة عدة الطلاق ويحرم عليه مقاربتها ام لا؟تعليق
-
عندي سؤال واحد بس ويتبين منه التعاريف والفروقات
لو قال الفقيه للمكلف زوجتك فلانة منك طالق، هل ان امره هذا نافذ بحق المكلف ولو خالفه يعد عاصيا يستحق العقاب ام ان قوله غير نافذ؟
يعني هل تعتد المراة عدة الطلاق ويحرم عليه مقاربتها ام لا؟تعليق
-
الظاهر أنك لم تطلعي على أي شيء يخص ولاية الفقيه المطلقة ولم تقرأي كتب المعتقدين بها..
هذه فقط "تصورات" و"تخيلات" تكمن في ذاتك غير حقيقة الأشياء.
هذا اسلوب الشياطين ..
تكرر علينا
انك انت الذي قرأ
وانت الذي تفهم
و انت من شعب الله المختار الذين منّ الله عليهم بالايمان بالولاية المطلقة
تعليق
-
هنا يكمن الإشكال الذي يقع فيه كثير من الناس .. وهو "هل أن الإمام عليه السلام في عصر الغيبة عيّن والياً وحاكماً بالشخص أم عيّنه بالوصف؟المشاركة الأصلية بواسطة عاشقة عليz
آية الله السيد كمال الحيدري حفظه الله أجاب على هذا السؤال في محاضرته المختصرة حول الإمامة السياسية وقد كتبتها على نحو الإجمال فالرجاء التأمل فيها (ويجيب على الإشكالات الأخرى التي طرحتيها):
نحن نعتقد, على نحو الفتوى أيضاً ودليلها موكولة إلى محلها, بأن الإسلام لم يترك الأمة سدى, وإنما عيّن لها قائداً (أي أعطاه الولاية على إدارة شؤون الناس, فهذه الولاية هي من قبل الإمام عليه السلام وليس من قبل الناس, "إني جعلته عليكم حاكماً" "أنا حجة الله وهم حجتي عليكم," فعندما يقول الفقيه إفعل كذا ولا تفعل كذا, من أين حصل على هذه الولاية؟ هناك نظريتان, نظرية تقول بـ "حكم الأمة على الأمة" وهو أن الأمة تعطي لشخص من أشخاصها ولاية أن يدبر أمورها وهذه نظرية الوكالة, فعندما توجد عنده ولاية فهي من الأمة وعلى هذا الأساس فمتى ما شاءت الأمة أن تعزله تعزله لأنه وكيل لها.النظرية الثانية – وهي التي نعتقد بها- هي: أن الإنسان الوالي الحاكم الفقيه – أي كان – ولايته على الناس يأخذها ممن؟ من الناس أو من الدين؟ كما أن الإمام المعصوم يأخذ ولايته من الله, فهذا الحاكم يأخذ ولايته من الإمام.ما هي دور الناس؟ هنا يأتي دور أوضح وأظهر للناس, وهو:أن الإمام عليه السلام عندما عيّن لي وليا على الأمة واليا وحاكماً, عينه بالشخص أم بالصفات؟ من الواضح أنه لم يعيّنه بالشخص, وإنما عينه بالصفات .. إذا كان عالماً بالدين, متقياً عادلاً .. إذا كان مدبراً .. إذا كان مديرا إذا كان عارفاً بزمانه لا تهجم عليه اللوابس .. إذا إذا .. وهذا تعيين ولكن تعيين بالصفات. وهذا بخلافه بالإئمة, فإن تعيينهم بالشخص فلهذا لم يكن للناس دور في أن يقبلوه أو أن يرفضوه. أما في زمن الغيبة, جُعِل هناك والٍ على الأمة, وهذا يثبت أن الولاية ليست منشؤها من قبل الأمة, بل هي من الله. فهذه الولاية منشؤها من الذي له الولاية بالذات وهو الله سبحانه وتعالى, ثم أعطاها لرسوله وأعطاها للأئمة عليهم السلام بعد رسوله, ثم أوكل أمر ولاية الناس في زمن الغيبة إلى الأئمة بأن يعطوا الولاية لمن شاؤوا وهم نصبوا علينا من له صفات معيّنة.ما هو دور الناس في زمن الغيبة إذاً؟ دورهم أن يعيّنوا الشخص. لأن الصفات لا يستطيعون أن يتصرفوا بها, فهم لا يستطيعون أن ينصبوا شخص هو ليس بعالم أو متقي أو غير عارف بالزمان, بل لا بد من حفظ هذه الشروط. ولكن هذه الشروط لو وجدت في عشرة, بمن تتعيّن؟ تتعيّن من قبل الناس, فالناس يعينون (لا أن يعطوه لأن الولاية من الله سبحانه) الولاية للفقيه الجامع للشرائط.سؤال: الناس مخيرين في أنهم ينتخبوا أو لا ينتخبوا أم يجب عليهم أن ينتخبوا؟الجواب: يجب على الأمة أن تبحث عن شخص تتوفر فيه الشرائط التي ذكرتها الآيات والروايات لتعينها حاكماً, فهي ليست مختارة في أن تعين أو لا تعيّن.هنا ننتهي إلى هذه النتيجة (على نحو الإجمال): نحن نعتقد على نحو الإجمال أنه مع وجود الإمام المعصوم لا تصل النوبة إلى غير المعصوم –هذا بالنسة للمعصوم, أما بالنسبة لدور الناس فإنهم يجب أن يبايعوا حتى يهيئوا له مقدمات تطبيق الإسلام على الأرض. هذا في زمن الحضور, أما في زمن الغيبة فإن الولاية أعطيت للعالم بالدين.هناك بحث يقول: هل أن الفقه المتعارف في الحوزات العلمية, هل هو العالم بالدين أم ليس كذلك؟ يعني الذي يقرأ في الحوزة العلمية مقدما في الفقه والأصول ثم بعد ذلك يقرأ الفقه والأصول بعيداً عن القرآن وبعيداً عن المعارف الأخرى وبعيداً عن تشريف العالم وأمور المسلمين, بعيداً عن الأوضاع الإجتماعية, هل هو هذا المقصود بالعالم بالدين؟ أم أن المقصود بالعالم بالدين هو أوسع من العالم بالفقه؟ أي منهما؟الآيات المباركة "فلولا نفر من كل فرقة طائفة ليتفقهوا في الدين" والدين "فقه وأصول" أم أن الفقه والأصول جزء من الأجزاء الصغيرة في الدين؟ الدين أعم من العقائد والأخلاق والسلوك والفقه أيضاً, وهي أعم من الأبعاد الفردية والإجتماعية ولهذا تسمعون كلمة من السيد الإمام أن الفقه المصطلح أو الإجتهاد الإصطلاحي في الحوزة العلمية لا تكفي لإدارة الأمة. إن الذي نقف عليه في الحوزات العلمية ليس هو كل الدين, والولاية لم تعطى لمن عرف جزءاً من الدين إنما أعطيت للعالم بالدين, فلهذا نحن في مسألة القيادة السياسية نميز بين المفتي وبين المرجع.الذي يكتب الرسالة العملية ليس هو المرجع بل هو مفتي. ولكن مما يؤسف نحن الآن في أذهاننا أن الذي يكتب الرسالة العملية هو المرجع في كل الشؤون مع أن الأمر ليس كذلك, هذا مرجع في البعد الذي كتب فيه هذه الرسالة العملية, ليس أكثر من ذلك.النتيجة: 1) في زمن حضور الإمام عليه السلام فقد عيّن الإمام شخصاًأما في زمن الغيبة فإن الإمامة منصوص عليها وصفاً2) في زمن الإمام لا دور للناس إلا البيعةأما في زمن الغيبة فدور الناس هو البيعة وتعيين الولي3) الذي أُعطيَ الولاية على الناس ليس هو الفقيه بالمصطلح في الحوزة, إنما هو الذي "العالم" بالدين, يعني الفقه القرآني وليس الفقه المصطلح في الحوزة العلمية, لأن الفقه المصطلح في الحوزة العلمية هو الأباعد الفردية, أما الفقه العام فإنه أعم من ذلك.تعليق
تعليق