إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

زهد الخليفة الثاني........؟؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    المشاركة الأصلية بواسطة ameer_LL
    طيب سنبدأ فقرة فقرة في هذا الموضوع.

    هذا الموضوع ليس فيه فقرات..بل فيه سؤال بسيط


    المشاركة الأصلية بواسطة ameer_LL
    أولاً: قلت بأنّ اكتناز الاموال مناف للزهد, فهل لك أن تشرح لنا معنى الزهد وكيف يكون الرجل زاهداً؟ وهل يمكن لرجل ولد لأبوين من الاثرياء أن يصبح زاهداً؟

    وكيف علمت بأنّ عمر بن الخطاب رضي الله عنه اكتنز المال, وما تفسيرك لكلمة اكتنز المال؟

    تأكد تماما أنني سأجيب عن أي سؤال (بقدر ما أكرمني الله به من علم) تسألني اياه, ولكن بعد أن أعرف مفاهيمك للمصطلحات التي استخدمتها.

    وصلى الله على محمد وعلى آله وصحبه

    والحمد لله رب العالمين

    سبحان الله على الحيدة..كل هذا لأنك لم تقدر على رد الحديث..الله المستعان..

    أما عن كيف يكون الانسان زاهدا فقد سبق و بينت رأيي بذلك و ما تكرار سؤالك إلى لتتجنب الخوض في الحديث..أعيد عليك كلامي:


    المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
    فاكتناز الأموال فيه لهف على الدنيا أما الزهد فيه اعراض عن الدنيا

    بل و حتى سؤالك: هل يمكن لمن ولد غنيا أن يكون زاهدا فقد سبقتك بالإجابة عليه حين قلت:

    المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
    لو كان الكلام عن عثمان لكان العذر أنه من الأثرياء من قبل الخلافة...فما هو العذر لعمر؟؟
    فمن ولد في عائلة غنية مثل الخليفة الثالث عثمان فزهده يكون بعدم انشغاله بجمع الأموال و انصرافه عن الدنيا..

    أما من ولد فقيرا و عاش فقيرا و لم يعرف بأنه من أصحاب الأموال لا قبل الإسلام و لا بعد الإسلام إلى أن صار خليفة

    فيحق للمتابع أن يتسائل عن مصدر تلك الأموال و لماذا كان الخليفة يكنزها؟؟


    بل و عجبي لمن يضرب أباهريرة لمال جاءه بعد توليه البحرين، ثم يموت مليونيرا بعد أن كان فقيرا!

    تعليق


    • #47
      المشاركة الأصلية بواسطة فلاح المتقين
      موضوع جيد من الاخ مالك .. وأستدلال قوي


      العائدات المالية .. التي كان يجنيها عمر .. تطرح تساؤل مهم عن مصدرها ؟؟


      فربما قد افتتح شركة للاستيراد والتصدير .. ونحن لاندري


      حياكم الله أخي الفاضل

      تعليق


      • #48
        المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
        سبحان الله على الحيدة..كل هذا لأنك لم تقدر على رد الحديث..الله المستعان..

        أما عن كيف يكون الانسان زاهدا فقد سبق و بينت رأيي بذلك و ما تكرار سؤالك إلى لتتجنب الخوض في الحديث..أعيد عليك كلامي:
        سبحان الله... عندك نوع من التعالي على من يحاورك بطريقة منفرة. وكنت قد توقعت هذا الاسلوب منك. ومن قال لك اني سأرد على "الاثر"؟ ولا أدري لمَ سميّته حديثاً؟

        ولأذكرك مرة أخرى بأنّ كلمة "إلا" تكتب بهذه الطريقة, وهذه المرة الثانية التي أراك تخطئ فيها, وما كلامي معك بهذه الطريقة الا ردا عليك لانّك سبق أن قلت بأنّ "ملحوظتي" كانت مضحكة حين سبق أن أشرت الى هذا الخطأ الاملائي. وادعيت انّك نقلت هذه الكلمة من فلان اسمه الجزائري, إلا ان كان هو نفسه من أعطاك هذه الرواية

        المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
        فمن ولد في عائلة غنية مثل الخليفة الثالث عثمان فزهده يكون بعدم انشغاله بجمع الأموال و انصرافه عن الدنيا..

        أما من ولد فقيرا و عاش فقيرا و لم يعرف بأنه من أصحاب الأموال لا قبل الإسلام و لا بعد الإسلام إلى أن صار خليفة

        فيحق للمتابع أن يتسائل عن مصدر تلك الأموال و لماذا كان الخليفة يكنزها؟؟
        هل آتى حقّ هذا المال الذي اكتنزه كما تقول أم لا؟ ان كان قد آتى حقّ ماله فما الذي يغيظكم ان اجتمعت لديه هذه الاموال وباركها الله له؟ ومن ثمّ, اليس المليونير (كما تريد أن تسميه) يستمتع بماله ببناء القصور والعيش الرغيد والتمتع بما طابت له نفسه من شهوات الدنيا؟ فلماذا نراه قد جعل من المدينة المنورة ذات المناخ الحار الشديد, والصحراء الممتدة قليلة الماء, جعل منها مقرا له, بدلا من أن ينتقل الى بلدان قد فتحها كالشام وما وراءها؟؟؟ والمعلوم أنّ مناخ بلاد الشام من اروع ما يكون سواء في الصيف او الشتاء ناهيك عن المناظر والموارد الطبيعية؟ فهل هذا كلّه ينفي عن الخليفة الثاني الزهد الذي نصفه به؟ أم أنّ المبدأ عندكم هو أنّ تجميع المال وحده ينفي عن الرجل صفة الزهد؟؟

        فهل سبقك بهذا القول أحد كي ننظر في كلامه أم هو استنتاج آخر من استنتاجاتك؟

        فأنا أرى, لو صحّ ما نقلته أنت, أنّ الخليفة الثاني "المليونير" قد امتنع عن أن يتنعم بهذا المال وفضّل البقاء بجوار رسول الله صلى الله عليه وسلم متحملاً قسوة العيش في المدينة المنورة رغبة في الفوز بهذا الاجر العظيم, حيث أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم حثّ أمته على أن يصبروا على حرّ المدينة وبردها.

        وسؤال آخر, ما قولك في سيّدنا سليمان عليه السلام وما آتاه الله من الملك؟ هل تنفي عنه صفة الزهد أيضا؟

        وأيضا, ما هي نوعية هذه الورثة التي ورثها فلان من الخليفة الثاني فنمت قيمتها الى أن وصلت الى مئة ألف, هل هي ابل تكاثرت أم أراض توارثوها؟ فلقد أتيتنا بمفاجأة تاريخية لم نكن نتوقعها بصراحة, فهذه أول مرة أدري أنّ لدى الخليفة الثاني هذه الكنوز والثروات وأمضى حياته في المدينة المنورة!!!

        تعليق


        • #49
          المشاركة الأصلية بواسطة ameer_LL
          سبحان الله... عندك نوع من التعالي على من يحاورك بطريقة منفرة. وكنت قد توقعت هذا الاسلوب منك. ومن قال لك اني سأرد على "الاثر"؟ ولا أدري لمَ سميّته حديثاً؟
          ما عندي نوع من التعالي أبدا...لكن يبدو أن عندك نوع من النقص تظن معه أن من يحاورك فيه تعالي؟ لا ذنب لي في ذلك!

          نعم هو أثر و ليس حديثا شريفا إلا أن كانت كلمة "حديث" بالمعنى العام تطلق على أي كلام و لا مندوحة باستعمالها لا من الناحية الشرعية و لا من الناحية العقلية..

          المشاركة الأصلية بواسطة ameer_LL
          ولأذكرك مرة أخرى بأنّ كلمة "إلا" تكتب بهذه الطريقة, وهذه المرة الثانية التي أراك تخطئ فيها, وما كلامي معك بهذه الطريقة الا ردا عليك لانّك سبق أن قلت بأنّ "ملحوظتي" كانت مضحكة حين سبق أن أشرت الى هذا الخطأ الاملائي. وادعيت انّك نقلت هذه الكلمة من فلان اسمه الجزائري, إلا ان كان هو نفسه من أعطاك هذه الرواية

          في الواقع هي المرة الأولى التي أخطيء فيها لأن المرة السابقة كانت نقلا عن شخص آخر و أظن أنني وضعت لك رابط المنقول في ذلك الموضوع..

          على كل حال جل من لا يسهو فالمسافة بين الألف الممدودة و المقصورة على الكيبورد هي زر واحد..

          المهم لنرى زبدة جوابك:

          المشاركة الأصلية بواسطة ameer_LL
          هل آتى حقّ هذا المال الذي اكتنزه كما تقول أم لا؟ ان كان قد آتى حقّ ماله فما الذي يغيظكم ان اجتمعت لديه هذه الاموال وباركها الله له؟ ومن ثمّ, اليس المليونير (كما تريد أن تسميه) يستمتع بماله ببناء القصور والعيش الرغيد والتمتع بما طابت له نفسه من شهوات الدنيا؟ فلماذا نراه قد جعل من المدينة المنورة ذات المناخ الحار الشديد, والصحراء الممتدة قليلة الماء, جعل منها مقرا له, بدلا من أن ينتقل الى بلدان قد فتحها كالشام وما وراءها؟؟؟ والمعلوم أنّ مناخ بلاد الشام من اروع ما يكون سواء في الصيف او الشتاء ناهيك عن المناظر والموارد الطبيعية؟ فهل هذا كلّه ينفي عن الخليفة الثاني الزهد الذي نصفه به؟ أم أنّ المبدأ عندكم هو أنّ تجميع المال وحده ينفي عن الرجل صفة الزهد؟؟
          قبل أن تسأل هل آتى حقه يحق لي من أين مصدره!!؟

          فهلا صار مليونيرا وهو جالس في بيته؟؟ أم أنه استغنى من بعد أن تنكب الخلافة؟


          المشاركة الأصلية بواسطة ameer_LL
          فهل سبقك بهذا القول أحد كي ننظر في كلامه أم هو استنتاج آخر من استنتاجاتك؟
          هل أنت مأمور شرعا بتجميد عقلك و الاستسلام إلى ما يقوله غيرك فقط؟؟

          إن كان جوابك لا فلا يضيرني إن سبقني أو لم يسبقني أحد بهذا القول فإشكالي مبني على رواية صحيحة


          المشاركة الأصلية بواسطة ameer_LL
          فأنا أرى, لو صحّ ما نقلته أنت,
          مش "لو" صح....هو صحيح برغم أنف من لا يرضى...و السند أمامك أرني جهة الضعف فيه..


          المشاركة الأصلية بواسطة ameer_LL
          أنّ الخليفة الثاني "المليونير" قد امتنع عن أن يتنعم بهذا المال وفضّل البقاء بجوار رسول الله صلى الله عليه وسلم متحملاً قسوة العيش في المدينة المنورة رغبة في الفوز بهذا الاجر العظيم, حيث أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم حثّ أمته على أن يصبروا على حرّ المدينة وبردها.
          كل بخيل يموت و أمواله تذهب إلى الورثة..أي فضل في ذلك للبخيل؟؟

          السؤال هو: من أين جاء المال؟؟ و هل من دلائل الزهد أن يموت الرجل و في حيازته مليونا هو لم يشقى في جمعه أصلا؟؟


          المشاركة الأصلية بواسطة ameer_LL
          وسؤال آخر, ما قولك في سيّدنا سليمان عليه السلام وما آتاه الله من الملك؟ هل تنفي عنه صفة الزهد أيضا؟
          تقارن نبي معصوم برجل من عامة الناس؟؟ ما هذه المقارنة المتهالكة!؟



          المشاركة الأصلية بواسطة ameer_LL
          وأيضا, ما هي نوعية هذه الورثة التي ورثها فلان من الخليفة الثاني فنمت قيمتها الى أن وصلت الى مئة ألف, هل هي ابل تكاثرت أم أراض توارثوها؟ فلقد أتيتنا بمفاجأة تاريخية لم نكن نتوقعها بصراحة, فهذه أول مرة أدري أنّ لدى الخليفة الثاني هذه الكنوز والثروات وأمضى حياته في المدينة المنورة!!!
          سبحان الله كل هذه الأسئلة لكي تهرب من الجواب؟؟

          لا يهمني هل هي إبل أم نقد...المهم أن قيمتها فاقت المليون...من أين له هذا؟؟ و لماذا كنزه و لم يتصدق به؟



          ثم ما المشكلة في أن يكون الشخص مليونيرا و يمضي حياته بالمدينة؟؟ فقد كان عثمان مليونيرا و أمضى حياته في المدينة أيضا..

          هل كان المفروض من المليونير أن ينتقل للعيش في الولايات المتحده مثلا؟؟




          على كل إن لم يكن عندك إلا حفنة من الأسئلة و لا جواب فاركن على جنب بأدب لننتظر من يستطيع أن يفسر لنا ثراء عمر الفاحش الذي جاءه من بعد الخلافة..

          ما كان يوما من الأغنياء ثم يترك لورثته أكثر من مليون و الحبيب يقول زاهد....خوش زهد الصراحه

          تعليق


          • #50
            quote=Malik13][/quote]

            المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
            ما عندي نوع من التعالي أبدا...لكن يبدو أن عندك نوع من النقص تظن معه أن من يحاورك فيه تعالي؟ لا ذنب لي في ذلك!
            وهل من يملك هذه الصفة من البشر يعترف بها!! غيرك هو من ينظر ان كان تعاليا ام لا. على العموم هذا ليس حديثنا فان كنت تنظر لغيرك بتلك النظرة فغيرك أيضا ينظرون اليك بمثلها.

            المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
            على كل حال جل من لا يسهو فالمسافة بين الألف الممدودة و المقصورة على الكيبورد هي زر واحد..
            المشكلة ليست المسافة بقدر ما هو تذكير لك كي لا "تضحك" على ملحوظة غيرك.

            المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
            قبل أن تسأل هل آتى حقه يحق لي من أين مصدره!!؟

            فهلا صار مليونيرا وهو جالس في بيته؟؟ أم أنه استغنى من بعد أن تنكب الخلافة؟
            إذاً, فلنعطك لائحة بكلّ الزاهدين كي تقوم بالتدقيق المالي عليهم؟؟؟

            هذا السؤال يُسأل به العبد يوم القيامة: "وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه". فان كنت قد حضرت جوابك عن مالك (المال تبعك يعني مش اسمك) فوقتها تستطيع أن تستمع من أين جمعه الخليفة المليونير

            وتخميني أنا أنّ الخليفة كان يشتغل بالتجارة كما صحّ عندنا قبل الخلافة ولم يكن كما تقول فقيرا بتلك الدرجة التي تصورها لنا. لدرجة أنّه لم يسمع ببعض أحاديث النبيّ صلى الله عليه وسلم بسبب انشغاله بالتجارة, فكلامك أنت أسسته على مبنى من عندك لا دليل لك فيه.


            المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
            هل أنت مأمور شرعا بتجميد عقلك و الاستسلام إلى ما يقوله غيرك فقط؟؟

            إن كان جوابك لا فلا يضيرني إن سبقني أو لم يسبقني أحد بهذا القول فإشكالي مبني على رواية صحيحة
            ما شاء الله.. ايش قصة تجميد العقول عندكم؟ كلّما أردنا أن نلتزم بأقوال الاكابر رميتم هذه العبارة في وجوهنا. رحم الله امرءا عرف قد نفسه فوقف عنده.

            لست من الذين يجمدون عقولهم, ولكن نأخذ كلامك ونزنه في موازين الشرع. ولا عبرة بما تزنه بعقلك ان خالف الشرع.

            وأعيد القول. الخليفة المليونير (كما تريد تسميته) مع كلّ ما يملك من مال, رغب عن الدنيا وزهد فيها ولم ينفق على ملذاته ما اشتهت نفسه. فهذه عليك ليست لك. فلو اشتهر عنه أنّه كان يبني القصور ويتمتع بهذه الكنوز والثروات الهائلة, لكانت حجتك أبلغ.


            المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
            مش "لو" صح....هو صحيح برغم أنف من لا يرضى...و السند أمامك أرني جهة الضعف فيه..
            مرة ثانية: "لو صح". فهذه الكتب فيها الغث والسمين, وليس كلّ ما يُقرأ يفهم أو يصح في الكتب التاريخية. أنا لا أصحح ولا أضعف. آخذ بتصحيح من هو أعلم.


            المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
            كل بخيل يموت و أمواله تذهب إلى الورثة..أي فضل في ذلك للبخيل؟؟

            السؤال هو: من أين جاء المال؟؟ و هل من دلائل الزهد أن يموت الرجل و في حيازته مليونا هو لم يشقى في جمعه أصلا؟؟
            كمان صار بخيل؟؟!!! سبحان الله.

            ممكن جاء من تجارة رابحة كما ربحت تجارة عبد الرحمن بن عوف عندما هاجر فقيرا من مكة الى المدينة فأصبح من أثرياء الناس حتى رُوي أنّه تصدق ذات مرة بخمسمائة من الفرس في سبيل الله, ثم حمل مرة أخرى على ألف وخمسمائة راحلة في سبيل الله.

            وما الذي أدراك أنّه لم يشقَ فيها؟ البينة على من ادعى, أين دليلك على ذلك؟ نحن صحّ عندنا أنّه كان متاجراً وكما ذكرت لك أعلاه أنّه فات عليه حكم شرعي من النبيّ صلى الله عليه وسلم لم يسمعه منه بسبب انشغاله بالتجارة, فهات دليلك أنّه كان جالسا في البيت؟ وحتى وان أتيت به, فالرجل يستطيع أن يوكل غيره ليقوم بالتجارة عنه وليس بحاجة أن يقوم هو بنفسه بالتجارة. فلا ضرر في ذلك كما تعلم

            أما سؤالك, فلماذا خصصت المليون دون غيره, فهل حدّ الزاهد أن يموت ومعه أقل من مليون؟ يعني شخص معه مائة ألف يتنعم فيها ومات ومعه ألف, يُقاس بشخص معه مليون آثر أن يزهد فيها ويخشوشن في دنياه طلبا للآخرة؟؟ أجبها مع نفسك بانصاف...




            المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
            تقارن نبي معصوم برجل من عامة الناس؟؟ ما هذه المقارنة المتهالكة!؟
            مقارنة؟؟ لسنا نحن من يقارن الانبياء عليهم السلام بغيرهم من البشر.

            أنت رسمت مبدءاً أنّ الزاهد ينبغي ألا يكون لديه مليون ان كانت بدايته فقيرا. فسألناك عن نبيّ الله سليمان عليه السلام الذي سأل الله أن يؤتيه ملكا لا يكون لأحد من بعده. وهذا الملك جاءه وهو في الحياة الدنيا, إلا أننا لن نجد مسلما يقول أنّ نبيّ الله سليمان لم يكن زاهداً. فسؤالي: هل من أتاه الله ملكا ومالا, تنتفي عنه صفة الزهد لأنّ مالك 113 يرى أنّ صاحب المليون لا يمكن أن يكون زاهدا؟؟؟

            حتى أنت ما رسيت على بر (ع قولة المصريين). ساعة تقول هل اكتنز الاموال, كيف اكتنز الاموال, من أين له الاموال, بخيل ما كان ينفق الاموال....



            المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
            لا يهمني هل هي إبل أم نقد...المهم أن قيمتها فاقت المليون...من أين له هذا؟؟ و لماذا كنزه و لم يتصدق به؟
            اووووف....


            كيف لا يهمك ان كانت ابل أم لا؟ فالقيمة السوقية للناقة والجمل حسب الحجم والوزن وان كانت تلد وما تدره من حليب. فقد تلد الناقة, ناقة صغيرة فيكون ثمنها 1000 درهم, ولكن عندما يفوق ثمنها العشرين الف. وكذا الاراضي, قد يمتلك الرجل قطعة أرض في منطقة غير مأهولة, ومع الزمن تصبح هذه القطعة مرغوبة فترتفع قيمتها أضعافا مضاعفة.

            فهذه أحد الاسباب التي ترفع قيمة الالف الى مليون, والله يرزق من يشاء بغير حساب.

            ونجد أنّ مالك 113 لا يهدأ له بال حتى يعرف من أين لابن الخطاب هذه الثروات!!

            ثانيا, من قال لك أنّه لم يتصدق؟ وهل واجب عليه أن يتصدق بكلّ ماله حتى يصبح زاهدا على ميزانك؟ أم فقط لأنّ ثروته وصلت للمليون. فصار حدّ الزاهد مليون وما أكثر وإلا صار مكتنزا للاموال!!؟؟ جديدة علينا.

            والمتصدق الصادق يتصدق بحيث لا تدري يمينه ما أنفقت شماله..



            المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
            ثم ما المشكلة في أن يكون الشخص مليونيرا و يمضي حياته بالمدينة؟؟ فقد كان عثمان مليونيرا و أمضى حياته في المدينة أيضا..

            هل كان المفروض من المليونير أن ينتقل للعيش في الولايات المتحده مثلا؟؟
            ايه هذا دليل لسيّدنا عثمان رضي الله عنه أنّه من الزاهدين أيضاً, فهو صاحب الاموال والثروات, ومع هذا فضّل البقاء في المدينة المنورة.

            ومش لازم ينتقل للولايات الامريكية, ولكن ع الاقل لبنان الاردن سوريا, هذه بلدان مناخها أجمل من الحر والعيشة فيها أكثر نعومة (وكلامي عن الدنيا, لانني وبكلّ تأكيد أرى المدينة أطيب منزلاً من الشام ففيها قبر رسول الله صلى الله عليه وسلم)



            المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
            على كل إن لم يكن عندك إلا حفنة من الأسئلة و لا جواب فاركن على جنب بأدب لننتظر من يستطيع أن يفسر لنا ثراء عمر الفاحش الذي جاءه من بعد الخلافة..

            ما كان يوما من الأغنياء ثم يترك لورثته أكثر من مليون و الحبيب يقول زاهد....خوش زهد الصراحه
            أتمنى أكون أجبتك. ولكن دورك أن تجيب, ما أدراك أنّ الثروة أتت بعد الخلافة؟؟؟

            بانتظار أن نعرف دليل حد المليون الذي حددته للزاهد
            التعديل الأخير تم بواسطة ameer_LL; الساعة 16-07-2012, 02:51 PM.

            تعليق


            • #51
              سأرد عليك فيما بعد و مش بعد 6 أشهر إن شاء الله

              تعليق


              • #52
                المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
                سأرد عليك فيما بعد و مش بعد 6 أشهر إن شاء الله
                تايك يور تايم...اذا ما "انقطعت" عن المنتدى

                تعليق


                • #53
                  المشاركة الأصلية بواسطة ameer_LL
                  إذاً, فلنعطك لائحة بكلّ الزاهدين كي تقوم بالتدقيق المالي عليهم؟؟؟
                  خارج عن الموضوع


                  المشاركة الأصلية بواسطة ameer_LL
                  هذا السؤال يُسأل به العبد يوم القيامة: "وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه". فان كنت قد حضرت جوابك عن مالك (المال تبعك يعني مش اسمك) فوقتها تستطيع أن تستمع من أين جمعه الخليفة المليونير

                  إن كان هذا السؤال لا يسأل عنه العبد إلا في يوم القيامة إذن فلماذا سأل عمر أباهريرة عن مصدر ماله؟؟

                  اقرأ:


                  3285 - أخبرني : أبوبكر محمد بن أحمد المزكى بمرو ، ثنا : عبد الله بن روح المدايني ، ثنا : يزيد بن هارون ، أنبأ : هشام بن حسان ، عن محمد بن سيرين ، عن أبي هريرة (ر) قال : قال لي عمر : يا عدو الله وعدو الإسلام خنت مال الله ، قال : قلت لست عدو الله ولا عدو الإسلام ولكني عدو من عاداهما ولم أخن مال الله ، ولكنها أثمان أبلى وسهام إجتمعت قال : فأعادها على واعدت عليه هذا الكلام قال : فغرمني إثنى عشر الفاً قال : فقمت في صلاة الغداة فقلت : اللهم إغفر لأمير المؤمنين فلما كان بعد ذلك أرادني على العمل فأبيت عليه ، فقال : ولم وقد سأل يوسف العمل وكان خيراًً منك فقلت : إن يوسف نبي إبن نبي إبن نبي إبن نبي وأنا إبن أميمة وأنا أخاف ثلاثاً وإثنتين قال : أولاًً تقول خمساً قلت : لا ، قال : فما هن قلت أخاف أن أقول بغير علم وأن أفتى بغير علم وأن يضرب ظهري وأن يشتم عرضي وأن يؤخذ مالي بالضرب ، هذا حديث بإسناد صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه.
                  المصدر: الحاكم- المستدرك - كتاب التفسير - رقم الحديث : ( 3327 )



                  أقول أنا مالك: لماذا اتهم عمر أباهريرة بالخيانة و قد كان حريّ به أن يقول لا بأس سيسأله الله يوم القيامه


                  على فكرة..لا أعرف سر استهزاءك بكلمة مليونير..الذي يورث أكثر من مليون ماذا يطلق عليه؟؟

                  فقير مثلا؟؟


                  المشاركة الأصلية بواسطة ameer_LL
                  وتخميني أنا أنّ الخليفة كان يشتغل بالتجارة كما صحّ عندنا قبل الخلافة ولم يكن كما تقول فقيرا بتلك الدرجة التي تصورها لنا. لدرجة أنّه لم يسمع ببعض أحاديث النبيّ صلى الله عليه وسلم بسبب انشغاله بالتجارة, فكلامك أنت أسسته على مبنى من عندك لا دليل لك فيه.
                  تخمينك دعه لك...فإن فتحنا الباب على التخمين فلن ننتهي..

                  أما مسألة انشغاله بالتجارة فليس هو وحده فقط فقد قال تعالى: "وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَةً أَوْ لَهْوًا انفَضُّوا إِلَيْهَا وَتَرَكُوكَ

                  قَائِمًا قُلْ مَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ مِّنَ اللَّهْوِ وَمِنَ التِّجَارَةِ وَاللَّهُ خَيْرُ الرَّازِقِينَ"...اقرأ ما ينقله ابن كثير عما نقله أحمد بن حنبل:


                  فَقَالَ الْإِمَام أَحْمَد حَدَّثَنَا اِبْن إِدْرِيس عَنْ حُصَيْن عَنْ سَالِم بْن أَبِي الْجَعْد عَنْ جَابِر قَالَ : قَدِمْت غَيْر مَرَّة الْمَدِينَة وَرَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَخْطُب فَخَرَجَ النَّاس وَبَقِيَ اِثْنَا عَشَر رَجُلًا فَنَزَلَتْ " وَإِذَا رَأَوْا تِجَارَة أَوْ لَهْوًا اِنْفَضُّوا إِلَيْهَا " أَخْرَجَاهُ فِي الصَّحِيحَيْنِ مِنْ حَدِيث سَالِم بِهِ.
                  الرابط: http://albdoo.info/quran/t-62-1-11.html


                  أقول أنا مالك: العبرة ليست الانشغال بالتجارة فليس كل من انشغل بالتجارة صار مليونيرا..

                  ثم ماهو الكلام الذي لا دليل عندي عليه؟؟ أنه كان مليونيرا؟؟ الرواية أمامك صحيحة رضيت أم أبيت


                  المشاركة الأصلية بواسطة ameer_LL
                  ما شاء الله.. ايش قصة تجميد العقول عندكم؟ كلّما أردنا أن نلتزم بأقوال الاكابر رميتم هذه العبارة في وجوهنا. رحم الله امرءا عرف قد نفسه فوقف عنده.
                  حلوة هذه "أقوال الأكابر"...

                  إذن فالزم قول أحد "أكابركم" الذي قال: "كلٌّ يؤخذ من قوله ويُرد إلا صاحب القبر"..

                  و ما قال أن قول أكابركم حجة لا تقبل المناقشة


                  المشاركة الأصلية بواسطة ameer_LL
                  لست من الذين يجمدون عقولهم, ولكن نأخذ كلامك ونزنه في موازين الشرع. ولا عبرة بما تزنه بعقلك ان خالف الشرع.

                  ممتاز..زنه في ميزان الشرع...و لا تقل لي ميزان الأكابر

                  أي جزء من كلامي وزنته في ميزان الشرع فوجدته مخالفا له؟؟

                  المشاركة الأصلية بواسطة ameer_LL
                  وأعيد القول. الخليفة المليونير (كما تريد تسميته) مع كلّ ما يملك من مال, رغب عن الدنيا وزهد فيها ولم ينفق على ملذاته ما اشتهت نفسه. فهذه عليك ليست لك. فلو اشتهر عنه أنّه كان يبني القصور ويتمتع بهذه الكنوز والثروات الهائلة, لكانت حجتك أبلغ.
                  مش كما أريد أن أسميه...بل كما كان هو!!

                  يا ناس من عنده ما يقدر بما يفوق المليون ماذا نسميه؟؟؟ مديونير؟؟ أم مليونير؟؟ أم هناك أسم لا أعرفه عرفني به!..

                  و أعيد القول عليك: لا فضل للبخيل إن جمع الأموال و لم يصرفها..

                  إنما استنكاري هو على الزهد المزعوم (و الزاهد لا يكدس الملايين) و على الثراء المفاجيء و ما كان عمر يعد في أثرياء قريش!

                  المشاركة الأصلية بواسطة ameer_LL
                  مرة ثانية: "لو صح". فهذه الكتب فيها الغث والسمين, وليس كلّ ما يُقرأ يفهم أو يصح في الكتب التاريخية. أنا لا أصحح ولا أضعف. آخذ بتصحيح من هو أعلم.
                  أنت كل مرة تدخل إلى موضوع و تقول: "إذا صح"....و كأنني أضع أحاديث من جئت بها من كوكب آخر..

                  و كأنني لم أضع السند و لا المصدر..

                  فإن كنت لست من أهل الحوار و لا تقدر على التثبت من صحة السند و ما إلى ذلك فلماذا تدخل إلى مواضيعي و أنت تقول عن نفسك:

                  المشاركة الأصلية بواسطة ameer_LL
                  وأنا من الذين لا يعلمون.
                  الرابط: http://www.yahosein.com/vb/showthrea...=168324&page=4


                  هل تدخل لمجرد التشويش مثلا؟؟ أم لإضاعة وقتي بكلام فارغ؟؟


                  المشاركة الأصلية بواسطة ameer_LL
                  كمان صار بخيل؟؟!!! سبحان الله.

                  ممكن جاء من تجارة رابحة كما ربحت تجارة عبد الرحمن بن عوف عندما هاجر فقيرا من مكة الى المدينة فأصبح من أثرياء الناس حتى رُوي أنّه تصدق ذات مرة بخمسمائة من الفرس في سبيل الله, ثم حمل مرة أخرى على ألف وخمسمائة راحلة في سبيل الله.
                  ممكن و ممكن و ممكن..

                  الرجاء الكلام بدليل فقط أما غير ذلك من كلام عائم فلا وزن له هنا

                  المشاركة الأصلية بواسطة ameer_LL
                  وما الذي أدراك أنّه لم يشقَ فيها؟ البينة على من ادعى, أين دليلك على ذلك؟ نحن صحّ عندنا أنّه كان متاجراً وكما ذكرت لك أعلاه أنّه فات عليه حكم شرعي من النبيّ صلى الله عليه وسلم لم يسمعه منه بسبب انشغاله بالتجارة, فهات دليلك أنّه كان جالسا في البيت؟ وحتى وان أتيت به, فالرجل يستطيع أن يوكل غيره ليقوم بالتجارة عنه وليس بحاجة أن يقوم هو بنفسه بالتجارة. فلا ضرر في ذلك كما تعلم

                  يعني كان خليفة و يتاجر في نفس الوقت؟؟

                  إن كان عمر يتاجر في أيام خلافته فلماذا يكلم أبابكر في مسألة المتاجره و يفرض له عطاءا من بيت المال؟؟ اقرأ:


                  وقالت عائشة : لما استخلف أبو بكر ألقى كل دينار ودرهم عنده في بيت المال ، وقال : قد كنت أتجر فيه وألتمس به ، فلما وليتهم شغلوني . وقال عطاء بن السائب : لما استخلف أبو بكر أصبح وعلى رقبته أثواب يتجر فيها ، فلقيه عمر وأبو عبيدة فكلماه ، فقال : فمن أين أطعم عيالي ؟ قالا : انطلق حتى نفرض لك . قال : ففرضوا له كل يوم شطر شاة ، وماكسوه في الرأس والبطن . وقال عمر : إلي القضاء ، وقال أبو عبيدة : إلي الفيء . فقال عمر : لقد كان يأتي علي الشهر ما يختصم إلي فيه اثنان .
                  المصدر: سير أعلام النبلاء ص14 ج 28

                  أقول: أما مسألة يوكل غيره فهذا هو التكلف و الدفاع عما لا تعلم فيما لا تعلم..فهل من دليل على ذلك؟


                  المشاركة الأصلية بواسطة ameer_LL
                  أما سؤالك, فلماذا خصصت المليون دون غيره, فهل حدّ الزاهد أن يموت ومعه أقل من مليون؟ يعني شخص معه مائة ألف يتنعم فيها ومات ومعه ألف, يُقاس بشخص معه مليون آثر أن يزهد فيها ويخشوشن في دنياه طلبا للآخرة؟؟ أجبها مع نفسك بانصاف...

                  متى خصصت أنا المليون دون غيره؟؟

                  لكن هل المليون مبلغ صغير أصلا حتى يقترن صاحبه بالزهد خصوصا وهو الذي لم يعرف أنه من الأغنياء قط؟؟


                  المشاركة الأصلية بواسطة ameer_LL
                  مقارنة؟؟ لسنا نحن من يقارن الانبياء عليهم السلام بغيرهم من البشر.
                  لكنك فعلت...و قارنت سليمان وهو نبي بعمر بن الخطاب وهو ليس بنبي


                  المشاركة الأصلية بواسطة ameer_LL
                  أنت رسمت مبدءاً أنّ الزاهد ينبغي ألا يكون لديه مليون ان كانت بدايته فقيرا.فسألناك عن نبيّ الله سليمان عليه السلام الذي سأل الله أن يؤتيه ملكا لا يكون لأحد من بعده. وهذا الملك جاءه وهو في الحياة الدنيا, إلا أننا لن نجد مسلما يقول أنّ نبيّ الله سليمان لم يكن زاهداً. فسؤالي: هل من أتاه الله ملكا ومالا, تنتفي عنه صفة الزهد لأنّ مالك 113 يرى أنّ صاحب المليون لا يمكن أن يكون زاهدا؟؟؟

                  ها أنت تعود لتقارن نبي بشخص عادي ليس براجي العصمة..

                  و هذه المقارنة متهالكه فالنبي المعصوم معروف الطوية و أنه لم يطلب المال إلا ليعينه على طاعة الله اما الشخص العادي فليس كذلك بالضرورة


                  اسمي مالك 13...و ليس 113..


                  المشاركة الأصلية بواسطة ameer_LL
                  حتى أنت ما رسيت على بر (ع قولة المصريين). ساعة تقول هل اكتنز الاموال, كيف اكتنز الاموال, من أين له الاموال, بخيل ما كان ينفق الاموال....
                  كل هذه التساؤلات هي تساؤلات مستحقة...أم لعلك تظن أن من دلائل الرسو على البر الاكتفاء بسؤال واحد؟



                  المشاركة الأصلية بواسطة ameer_LL
                  اووووف....


                  كيف لا يهمك ان كانت ابل أم لا؟ فالقيمة السوقية للناقة والجمل حسب الحجم والوزن وان كانت تلد وما تدره من حليب. فقد تلد الناقة, ناقة صغيرة فيكون ثمنها 1000 درهم, ولكن عندما يفوق ثمنها العشرين الف. وكذا الاراضي, قد يمتلك الرجل قطعة أرض في منطقة غير مأهولة, ومع الزمن تصبح هذه القطعة مرغوبة فترتفع قيمتها أضعافا مضاعفة.

                  فهذه أحد الاسباب التي ترفع قيمة الالف الى مليون, والله يرزق من يشاء بغير حساب.

                  أنت تتكلم و كأنك تتكلم عن الوضع الإقتصادي الحالي في عام 2012..

                  و إلا فهل عندك دليل على أن الإبل كانت تصل قيمتها إلى الملايين أصلا؟؟


                  المشاركة الأصلية بواسطة ameer_LL
                  ونجد أنّ مالك 113 لا يهدأ له بال حتى يعرف من أين لابن الخطاب هذه الثروات!!
                  كما أن عمر لم يهدأ له بال و استدعى أباهريرة ليسأله من أين له تلك الأموال..

                  و الجميل أن ترقيعة أبي هريرة لنفسه هي نفس ترقيعتك لعمر: "هي أثمان إبلي"...و ردة فعل عمر كردة فعلي: لا أصدق هذا الكلام..



                  المشاركة الأصلية بواسطة ameer_LL
                  ثانيا, من قال لك أنّه لم يتصدق؟ وهل واجب عليه أن يتصدق بكلّ ماله حتى يصبح زاهدا على ميزانك؟ أم فقط لأنّ ثروته وصلت للمليون. فصار حدّ الزاهد مليون وما أكثر وإلا صار مكتنزا للاموال!!؟؟ جديدة علينا.

                  والمتصدق الصادق يتصدق بحيث لا تدري يمينه ما أنفقت شماله..

                  و ما على الزاهد المنصرف عن الدنيا لو تصدق بكل ماله؟

                  بل و لماذا يموت و عنده أكثر من مليون و في إزاره 12 رقعه؟؟ اقرأ:

                  في شرح السنة قال أنس : رأيت عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه وهو يومئذ أمير المؤمنين وقد رقع ثوبه برقاع ثلاث لبد بعضها فوق بعض . وقيل : خطب عمر رضي الله تعالى عنه وهو خليفة وعليه إزار فيه اثنا عشر رقعة انتهى .
                  الرابط: http://www.islamweb.net/newlibrary/d..._no=56&ID=1220


                  إذا هو غير مهتم لثوبه و زاهد و يرقع إزاره إثنا عشر رقعة فماذا يصنع بالمليون؟؟

                  لا هو أنفقها في جهاد و لا في إطعام الفقراء و لا رقع ثوبه فما فائدة المليون؟؟



                  المشاركة الأصلية بواسطة ameer_LL
                  ايه هذا دليل لسيّدنا عثمان رضي الله عنه أنّه من الزاهدين أيضاً, فهو صاحب الاموال والثروات, ومع هذا فضّل البقاء في المدينة المنورة.

                  ومش لازم ينتقل للولايات الامريكية, ولكن ع الاقل لبنان الاردن سوريا, هذه بلدان مناخها أجمل من الحر والعيشة فيها أكثر نعومة (وكلامي عن الدنيا, لانني وبكلّ تأكيد أرى المدينة أطيب منزلاً من الشام ففيها قبر رسول الله صلى الله عليه وسلم)
                  هذا كله كلام لا يسمن و لا يغني من جوع فما تراه أنت جميلا قد لا يراه غيرك جميلا


                  المشاركة الأصلية بواسطة ameer_LL
                  أتمنى أكون أجبتك. ولكن دورك أن تجيب, ما أدراك أنّ الثروة أتت بعد الخلافة؟؟؟

                  أنت أجبتني؟؟ تحلف بالله أنك أجبتني؟؟

                  إسمع إن كانت الثروة موجودة قبل خلافته فتلك طامة فهل أنت مصر على هذا الكلام؟؟


                  المشاركة الأصلية بواسطة ameer_LL
                  بانتظار أن نعرف دليل حد المليون الذي حددته للزاهد
                  متى حددت أنا المليون؟؟

                  بانتظار دليلك على أنني حددت الزهد بمليون

                  تعليق


                  • #54
                    يرفع...

                    تعليق


                    • #55
                      اللهم صل على محمد و آل محمد

                      تعليق


                      • #56
                        المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
                        السلام عليكم و رحمة الله و بركاته...

                        خلال سنوات الدراسه في المراحل الدراسية المبكره...كنا ندرس كيف أن الخليفتين الأول و الثاني كانا زاهدين و غير عابئين بالدنيا و زخرفها..

                        و قد مررت على هذه المقوله مؤخرا على الانترنت:

                        يقول طلحة بن عبيد الله رضي الله عنه.
                        ما كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه بأولنا إسلامًا، ولا أقدمنا هجرة، ولكنه كان أزهدنا في الدنيا، وأرغبنا في الآخرة.
                        ويقول سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه:
                        والله ما كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه أقدمنا هجرة وقد عرفت بأي شئ فَضَلنا، كان أزهدنا في الدنيا.

                        الرابط: http://www.islamstory.com/Article.as....7&SectionID=0



                        و أذكر أيضا أنه مات مدينا....إن لم تخني الذاكره...

                        لدي سؤال في هذا الخصوص...

                        هل يتفق الساده من أهل السنه على أن عمرا لم يكنز الأموال و مات مدينا ؟؟ أم أن الكلام هذا خطأ ؟؟

                        ما علاقة ان يكون للشخص اموالا وهو زاهد؟

                        فالنبي عليه الصلاة والسلام كما تقولون اعطى فدك لفاطمة
                        وفدك طبعا تعتبر ثروة جيدة فلا ادري هل تعتبر من يملك مثل فدك لايعتبر زاهد مثلا؟



                        تعليق


                        • #57
                          المشاركة الأصلية بواسطة بوطاهر

                          ما علاقة ان يكون للشخص اموالا وهو زاهد؟

                          فالنبي عليه الصلاة والسلام كما تقولون اعطى فدك لفاطمة
                          وفدك طبعا تعتبر ثروة جيدة فلا ادري هل تعتبر من يملك مثل فدك لايعتبر زاهد مثلا؟

                          الزهد ليس أن لا تملك الدنيا...بل أن لا تملكك الدنيا..

                          و فدك هي من خمس الغنائم و لم تكن نتيجة للسعي وراء الدنيا..

                          طبعا كعادتك تفر من صلب الموضوع إلى سواه طالبا اللجوء السياسي..

                          و كان الأجدر بك أن ترد على سؤال الموضوع:


                          هل يتفق الساده من أهل السنه على أن عمرا لم يكنز الأموال و مات مدينا ؟؟ أم أن الكلام هذا خطأ ؟؟

                          تعليق


                          • #58
                            المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
                            الزهد ليس أن لا تملك الدنيا...بل أن لا تملكك الدنيا..

                            و فدك هي من خمس الغنائم و لم تكن نتيجة للسعي وراء الدنيا..

                            طبعا كعادتك تفر من صلب الموضوع إلى سواه طالبا اللجوء السياسي..

                            و كان الأجدر بك أن ترد على سؤال الموضوع:



                            نفهم من هذا لو ان لعمر بن الخطاب مثل ثروة فدك وجاءته عن طريق غير الكسب الذي نعرفه (مثل الهدية او الخمس الوراثة) لكان الامر مختلف؟

                            لا ادري كيف تقيس الامور!!


                            هل يتفق الساده من أهل السنه على أن عمرا لم يكنز الأموال و مات مدينا ؟؟ أم أن الكلام هذا خطأ ؟؟

                            هل تعرف معنى كنز الاموال؟

                            هل تعتبر فدك (وهي ثروة عظيمة) من كنز الاموال؟

                            صحيح مسلم : عن عامر بن سعد عن أبيه قال عادني رسول الله في حجة الوداع من وجع أشفيت منه على الموت فقلت: يا رسول الله بلغني ما ترى من الوجع وأنا ذو مال ولا يرثني إلا ابنة لي واحدة أفأتصدق بثلثي مالي قال لا قال: قلت: أفأتصدق بشطره قال لا الثلث والثلث كثير إنك إن تذر ورثتك أغنياء خير من أن تذرهم عالة يتكففون الناس ولست تنفق نفقة تبتغي بها وجه الله إلا أجرت بها حتى اللقمة تجعلها في في امرأتك ..الخ


                            هل برأيك النبي عليه الصلاة والسلام يشجعه على كنز الاموال لانه رفض منه التصدق باكثر من الثلث؟؟؟؟


                            كنز الاموال يكون فيه اشكال في حالة عدم اخراج الصدقات التي امر بها الله تعالى
                            فسؤالك اساسا ليس له علاقة بعنوان موضوعك وهو الزهد

                            لانه لو كان الزهد هو الرديف للفقر لكان النبي عليه الصلاة والسلام يامر بعدم الزهد.

                            تعليق


                            • #59
                              المشاركة الأصلية بواسطة بوطاهر
                              كنز الاموال يكون فيه اشكال في حالة عدم اخراج الصدقات التي امر بها الله تعالى
                              فسؤالك اساسا ليس له علاقة بعنوان موضوعك وهو الزهد

                              لانه لو كان الزهد هو الرديف للفقر لكان النبي عليه الصلاة والسلام يامر بعدم الزهد.


                              سؤالي له علاقة بعنوان الموضوع..

                              لأن الزهد مناف لكنز الأموال و الانكفاء على الدنيا..فالمسألة ليست مختصة بالزكاة فقط

                              فالله يقول: "وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلا يُنْفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ"..

                              و الإنفاق في سبيل الله غير مقيد في الزكاة فقط..


                              يبدو من كلامك أنك تقول أن عمرا ما مات فقيرا كما يدندن مشايخكم و لذلك أنت متحسس من مسألة الزهد

                              تعليق


                              • #60
                                المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
                                سؤالي له علاقة بعنوان الموضوع..

                                لأن الزهد مناف لكنز الأموال و الانكفاء على الدنيا..فالمسألة ليست مختصة بالزكاة فقط

                                فالله يقول: "وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلا يُنْفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ"..

                                و الإنفاق في سبيل الله غير مقيد في الزكاة فقط..


                                يبدو من كلامك أنك تقول أن عمرا ما مات فقيرا كما يدندن مشايخكم و لذلك أنت متحسس من مسألة الزهد

                                قد بينت لك ان عندك خلط في المفاهيم
                                فحاول ان تقرأ في هذا الموضوع من جديد حتى تضع تصور صحيح.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X