المشاركة الأصلية بواسطة ابرااهيم
بسمه تعالى
سبحان الله ..!!!
ألا تفهم يا زميل الفرق بين الحادثتين ... ثم لماذا تقسم على ما ليس لك به علم ..

عثمان تزوج ربيبات رسول الله (ص و آله ) .. و رسول الله أخذ بظاهره و كان ظاهره الإسلام هذا أولا ..
ثانيا .. كانت لرقية حالة خاصة وقتها ..
ثالثا .. اي فضيلة لعثمان في أن رسول الله زوجه ربيبته لكي يكسب عدوه.. هم كانوا أعداء لرسول
الله و عثمان كان قد وعد إن زوجه رسول الله

رابعا .. أما فاطمة (ع) فقد خطبوها عمر و أبو بكر و رفضهما و عندما خطبها علي (ع) زوجها منه ..
فاطمة .. لم يكن كفؤا لها سوى علي ...
و لا بأس من إعادة مشاركة سابقة لتعزيز المعنى ...
رسول الله ليس لديه من البنات سوى الزهراء عليها السلام .... هذا أولا ..
ثانيا .. لعلمائنا أراء مختلفة حول هذا الموضوع منهم من لم يثبت لديه الزواج أصلا و منهم من علل تزويج رسول الله


فعلا الخروج عن الوظيفة الظاهرية ( فظاهر عثمان كان الإسلام ) وكم له نظير فمثلا زواجه

بعد كان لمصالح منها تكبيت الضغائن التي كانت في صدور القوم ومسايرتهم الى أن يستتب أمر الاسلام وإخماد الدسائس والفتن والنعرات القبلية مع علمه


و سؤالنا لازال قائما ... لماذا لم يقبل رسول الله ( ص و آله ) بأبو بكر و عمر للزواج من الطاهرة المطهرة فاطمة (ع)
×××××××××××××××××××
المشاركة الأصلية بواسطة كربلائية حسينية
تعليق