سلام عليكم ... مأجور أخي الفاضل مدافع عن أهل البيت ...
كنت أراجع الحوار و قد أورد الفاضل ضياء هذا الخبر ...
المشاركة الأصلية بواسطة diaa
السيدة فاطمة في الجنة فهي لم تسمع حديث (( نحن معاشر الأنبياء لا نورث ....))
و ربما لم نستطع توصيل الفكرة بشكل مباشر في الردود السابقة .. و حقيقة من سترد عليه و تخاطبه هي سيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء عليها الصلاة و السلام و الذي بين الأقواس شرح لبعض الكلمات و المعاني في كلامها عليها السلام فلنتابع ...
( أيها الناس اعلموا ، اني فاطمة وأبي محمد ( صلى الله عليه وآله ) اقول عودا وبدوا ، ولا اقول ما اقول غلظا ، ولا افعل ما افعل شططا [ الشَطَط : هو البعد عن الحق ومجاوزة الحد في كل شيء ] لقد جاؤكم رسول من انفسكم عزيز عليه ما عنتم [ عنتم : انكرتم وجحدتم ] حريص عليكم بالمؤمنين روؤف رحيم .
فان تعزوه وتعرفوه : تجدوه أبي دون نسائكم ، واخا ابن عمي دون رجالكم ، ولنعم المعزى اليه ( صلى الله عليه وآله ) ، فبلّغ الرسالة ، صادعا [ الصدع هو الاظهار ] بالنِذارة [ الانذار : وهو الاعلام على وجه التخويف ] مائلا عن مدرجة [ هي المذهب والمسلك ] المشركين ، ضاربا ثبجهم [ الثَبَج : وسط الشيء ومعظمه ] آخذا باكظامهم [ الكَظَم : مخرج النفس من الحلق ] داعيا إلى سبيل ربه بالحكمة والموعظة الحسنة ، يجف الاصنام [ في بعض النسخ ( يكسر الاصنام ) وفي بعضها ( يجذ ) أي يكسر ] وينكث الهام ، حتى انهزم الجمع وولوا الدبر ، حتى تفرى الليل عن صبحه [ أي انشق حتى ظهر وجه الصباح ] واسفر الحق عن محضه ، ونطق زعيم الدين ، وخرست شقاشق الشياطين [ الشقاشق : جمع شِقشقة وهي : شيء كالربة يخرجها البعير من فيه اذا هاج ] وطاح [ أي هلك ] وشظ [ الوشيظ : السفلة والرذل من الناس ] النفاق ، وانحلت عقد الكفر والشقاق ، وفهتم بكلمة الاخلاص [ أي كلمة التوحيد ] في نفر من البيض الخماص [ المراد بهم اهل البيت عليهم السلام ] وكنتم على شفا حفرة من النار ، مذقة الشارب [ أي شربته ] ونُهزة [ أي الفرصة ] الطامع ، وقبسة العجلان [ مثل في الاستعجال ] وموطئ الاقدام [ مثل مشهور في المغلوبية والمذلة ] تشربون الطَرق [ ماء السماء الذي تبول به الابل وتبعر ] وتقتاتون القِدّ [ سير بقد من جلد غير مدبوغ ] اذلة خاسئين ، تخافون أن يتخطفكم الناس من حولكم ، فانقذكم الله تبارك وتعالى بمحمد ( صلى الله عليه وآله ) ، بعد اللتيا والتي ، وبعد أن مني ببهم الرجال [ أي شجعانهم ] وذؤبان العرب ، ومردة اهل الكتاب ، كلما اوقدوا نارا للحرب اطفأها الله ، ان نجم [ أي ظهر ] قرى الشيطان [ أي امته وتابعوه ] او فغرت فاغرة من المشركين [ أي الطائفة منهم ] قذف أخاه في لهَوَاتها [ اللهوات وهي اللحمة في اقصى شفة الفم ] فلا ينكفيء [ أي يرجع ] حتى يطأ جناحها باخمصه [ الاخمص مالا يصيب الارض من باطن القدم ] ويخمد لهبها بسيفه ، مكدودا في ذات الله ، مجتهدا في أمر الله ، قريبا من رسول الله ، سيدا في أولياء الله ، مشمرا ناصحا ، مجدا ، كادحا ، لا تأخذه في الله لومة لائم ، وانتم في رفاهية من العيش ، وادعون [ أي ساكنون ] فاكهون [ أي ناعمون ] آمنون ، تتربصون بنا الدوائر [ أي صروف الزمان أي كنتم تنظرون نزول البلايا علينا ] وتتوكفون الاخبار [ أي تتوقعون اخبار المصائب والفتن النازلة بنا ] وتنكصون عند النزال ، وتفرون من القتال ، فلما اختار الله لنبيه دار أنبيائه ، ومأوى اصفيائه ، ظهر فيكم حسكة النفاق [ في بعض النسخ ( حسكية ) وحسكة النفاق عداوته ] وسمل [ أي صار خلقا ] جلباب الدين [ الجلباب الازار ] ونطق الغاوين ، ونبغ خامل [ أي من خفى ذكره وكان ساقطا لانباهة له ] الاقلين ، وهدر [ الهدير : ترديد البعير صوته في حنجرته ] فنيق [ الفحل المكرم من الابل الذي لا يركب ولا يهان ] المبطلين ، فخطر [ خطر البعير بذنبه اذا رفعه مرة بعد مرة وضرب به فخذيه ] في عرصاتكم ، واطلع الشيطان رأسه من مغرزه [ أي مايخفى فيه تشبيها له بالقنفذ فانه يطلع رأسه بعد زوال الخوف ] هاتفا بكم [ أي حملكم على الغضب فوجدكم مغضبين لغضبه ] فألفاكم لدعوته مستجيبين ، وللعزة فيه ملاحظين ، ثم استنهضكم فوجدكم خفافا ، واحشمكم فألفا غضابا فوسمتم [ الوسم اثر الكي ] غير ابلكم ووردتم [ الورود : حضور الماء للشرب ] غير مشربكم ، هذا والعهد قريب والكُلم [ أي الجرح ] رُحيب [ أي السعة ] والجرح لما يندمل [ أي لم يصلح بعد ] والرسول لما يقبر ، ابتدارا زعمتم خوف الفتنة ، ألا في الفتنة سقطوا ، وان جهنم لمحيطة بالكافرين ، فهيهات منكم ، وكيف بكم ، وانى تؤفكون ، وكتاب الله بين اظهركم ، اموره ظاهرة ، واحكامه زاهرة ، واعلامه باهرة ، وزواجره لايحة ، وأوامره واضحة ، وقد خلفتموه وراء ظهوركم ، أرغبة عنه تريدون ؟ ام بغيره تحكمون ؟ بئس للظالمين بدلا ، ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الاخرة من الخاسرين . ------------------
في الفقرة السابقة من الخطبة ردت على من يقول أنها ( جاهلة ) و العياذ بالله و حااااشاها بأحكام الدين و شرائعه ففي بيان كلامها عليها السلام عرفت عن نفسها و عن أبوها و ماذا فعل رسول الله لينقذهم من الضلال و الجهل الجاهلية
و هي تخبر العالم بأسره أن محمدا رسول الله كان أبوها .. فهل يصح أن تجهل أمرا كهذا ...
ثم في موضع آخر من الخطبة وجهت كلامها لابو بكر بعد أن قال لها حديث لا نورث ) ...فردت عليها السلام :
( سبحان الله ما كان أبي رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) عن كتاب الله صادفا [ أي معرضا ] ولا لاحكامه مخالفا ! بل كان يتبع اثره ، ويقفو سوره ، أفتجمعون إلى الغدر اعتلالا عليه بالزور ، وهذا بعد وفاته شبيه بما بغى له من الغوائل [ أي المهالك ] في حياته ، هذا كتاب الله حكما عدلا ، وناطقا فصلا ، يقول : ( يرثني ويرث من آل يعقوب ) [ مريم : 6 ] ويقول : ( وورث سليمان داود ) [ النمل : 16 ] وبين عزوجل فيما وزع من الاقساط ، وشرع من الفرائض والميراث ، واباح من حظ الذكران والاناث ، ما ازاح به علة المبطلين ، وأزال التظني والشبهات في الغابرين ، كلا بل سولت لكم انفسكم أمرا ، فصبر جميل ، والله المستعان على ما تصفون ) . فقال ابو بكر : صدق الله ورسوله ، وصدقت ابنته ، أنت معدن الحكمة ، وموطن الهدى والرحمة ، وركن الدين ، وعين الحجة ، لا ابعد صوابك ، ولا انكر خطابك ، هؤلاء المسلمون بيني وبينك ، قلدوني ما تقلدت ، وباتفاق منهم أخذت ما أخذت ، غير مكابر ولا مستبد ، ولا مستأثر ، وهم بذلك شهود .
فلا فاطمة رضي الله عنها ادعت ماليس لها ولا ابو بكر ظلمها
ففاطمة لم تقل بان فدك لها بل طالبت بنصيبها والذي يطالب بنصيبه لا يقال بانه ادعى ما ليس له وابو بكر لم يظلمها لانه نفذ شرع الله
تقولون مستحيلة ان يكون الرسول صلى الله عليه وسلم لم يخبرها بانها لا ترث
اقول
فاطمة لم تطلب فدك لانها كانت ترى بانها ارث ......... بل طالبت بها لانها كانت ترى بان لها معاملة خاصة غير الارث لان الرسول صلى الله عليه وسلم كان ينفق منها اي ارض فدك على اهل بيته فطالبت رضي الله عنها بنصيبها من تلك النفقة
ثم نقول سلمنا
لكن ..لماذا لم تطالب بارجاع الولاية لزوجها بدلا من المطالبة بقطعة ارض ؟؟؟؟
ثم نسال ايهما اعظم اشكالا ان لا يكون الرسول صلى الله عليه وسلم قد اخبر ابنته بانه لا يورث ام الا يكون الامام علي رضي الله عنه اخبر ابنه ابن الحنفية بالائمة من بعده عندما نازع علي بن الحسين في الامامة ؟؟؟
فلا فاطمة رضي الله عنها ادعت ماليس لها ولا ابو بكر ظلمها
ففاطمة لم تقل بان فدك لها بل طالبت بنصيبها والذي يطالب بنصيبه لا يقال بانه ادعى ما ليس له وابو بكر لم يظلمها لانه نفذ شرع الله
جميل قولك بإن مولاتي فاطمة إنها لم تدع ماليس لها
زين
ماحكم من يكذب على الرسول ؟
فاطمة لم تطلب فدك لانها كانت ترى بانها ارث ......... بل طالبت بها لانها كانت ترى بان لها معاملة خاصة غير الارث لان الرسول صلى الله عليه وسلم كان ينفق منها اي ارض فدك على اهل بيته فطالبت رضي الله عنها بنصيبها من تلك النفقة
فدك نحلة وهبها الرسول لمولاتي فاطمة عليها السلام
لكن ..لماذا لم تطالب بارجاع الولاية لزوجها بدلا من المطالبة بقطعة ارض ؟؟؟؟
من قال ذلك!
بل وقفت مع الإمام علي وساندته وترك الإمام علي الخلافة وسكوته عنها كما ثبت هي وصية مولاي الأعظم محمد
قال رسول الله للإمام علي
"الأمة ستغدر بك من بعدي"
جميل
أبا بكر الملعون كذب على النبي بحديث نحن معشر الأنبياء لا نورث
فيكفي مولاتي فاطمة سلام الله عليها ماتت وهي غاضبة على أبا بكر كما في البخاري
فكيف ورث سليمان داوود عليهما السلام؟؟
غير صحيح فالرسول لصى الله عليه وسلم مات وفدك في قبضته
تفضل وإقرأ فدك نحلة ومن حيث إن عليا ( عليه السلام ) وابن عباس وأبا سعيد الخدري رضي الله عنهم ، رووا : " أنه لما نزل قوله تعالى : ( وآت ذا القربى حقه ) دعا رسول الله [ ( صلى الله عليه وآله ) ] فاطمة فأعطاها فدكا " ( 1 ) ، فمن حيث ذلك يكون النبي ( صلى الله عليه وآله ) قد نحل الزهراء ( عليها السلام ) فدكا ، وصارت ملكا لها في حياته ( صلى الله عليه وآله ) . شواهد التنزيل للحسكاني 1 : 388 ، الدر المنثور للسيوطي 5 : 273
احترنا معكم ...مرة تقولون بان الرسول صلى الله عليه وسلم اوصى بالخلافة
لاتحتار ولا هم يحزنون
الرسول قال إن الخليفة من بعده هو الإمام كما ثبت في غدير خم
اللهم من كنت مولاه فهذا علي مولاه اللهم والي من والاه وأنصر من نصره وأخذل من خذله وأدر الحق معه حيثما دار
ومرة تقولون بانه اوصى بعدم المطالبة بها
سكوت الإمام علي عن الخلافة
إقتداء الإمام علي ( ع ) برسول الله ( ص) في تركه جهاد المشركين بمكة ثلاثة عشرة سنة بعد النبوة ، وبالمدينة تسعة عشر شهرا
الخوف على الإمة من الفتنة الداخلية وشق العصى والدولة الاسلامية حديثة مما يؤدي الى ضعفها وتفككها ، بعد ان كان الفرس والروم
وصية النبي الأكرم (ص) له بالسلم وعدم محاربة من سينقلبون عليه
تفضيل المصلحة الاسلامية على المصلحة الشخصية ، فالإمام ضحى ببيته وزوجته ونفسه فقط لكي يحافظ على الثقلين
لكن اين الدليل على ان فاطمة طالبت بالخلافة التي هي افضل واولى من قطعة الارض
أنت من أدعيت بإن مولاتي عليها السلام سكتت عن الخلافة
إذن على المدعي البينة
التعديل الأخير تم بواسطة غدير الولاء; الساعة 27-04-2008, 03:37 AM.
جميل
أبا بكر """""" كذب على النبي بحديث نحن معشر الأنبياء لا نورث
فيكفي مولاتي فاطمة سلام الله عليها ماتت وهي غاضبة على أبا بكر كما في البخاري
فكيف ورث سليمان داوود عليهما السلام؟؟
الذي في البخاري من ان فاطمة فاتت وهي غاضبة هو ادراج وليس من كلام عائشة رضي الله عنها ولدي حديث يثبت رضاها ومصالحتها لابي بكر قبيل وفاتها اما كيف ورث سليمان عليه السلام داوود فالاجابة اتي بها كعادتي من عند المعصوم
الكليني ف يالكافي
محمد بن يحيى، عن سلمة بن الخطاب، عن عبدالله بن محمد، عن عبدالله بن القاسم، عن زرعة بن محمد، عن المفضل بن عمر قال: قال أبوعبدالله عليه السلام: إن سليمان ورث داود، وإن محمدا ورث سليمان، وإنا ورثنا محمدا، وإن عندنا علم التوراة والانجيل والزبور، وتبيان ما في الالواح(1)، قال: قلت: إن هذا لهو العلم؟ قال: ليس هذا هو العلم، إن العلم الذي يحدث يوما بعد يوم وساعة بعد ساعة
تفضل وإقرأ
فدك نحلة
ومن حيث إن عليا ( عليه السلام ) وابن عباس وأبا سعيد الخدري رضي الله عنهم ، رووا : " أنه لما نزل قوله تعالى : ( وآت ذا القربى حقه ) دعا رسول الله فاطمة فأعطاها فدكا " ( 1 ) ، فمن حيث ذلك يكون النبي ( صلى الله عليه وآله ) قد نحل الزهراء ( عليها السلام ) فدكا ، وصارت ملكا لها في حياته ( صلى الله عليه وآله ) . شواهد التنزيل للحسكاني 1 : 388 ، الدر المنثور للسيوطي 5 : 273
ممتاز جدا ..اذا استشهادكم برواية البخاري باطل لانه مناقض لهذه الروايات ....
او ان هذه الروايات باطلة لانها مناقضة لرواية البخاري
والان نريد ..اخر كلام وماذا يناسبكم ..هل يناسبكم ما رواه البخاري ام ما رواه غيره
لاتحتار ولا هم يحزنون
الرسول قال إن الخليفة من بعده هو الإمام كما ثبت في غدير خم
اللهم من كنت مولاه فهذا علي مولاه اللهم والي من والاه وأنصر من نصره وأخذل من خذله وأدر الحق معه حيثما دار
سكوت الإمام علي عن الخلافة
إقتداء الإمام علي ( ع ) برسول الله ( ص) في تركه جهاد المشركين بمكة ثلاثة عشرة سنة بعد النبوة ، وبالمدينة تسعة عشر شهرا
الخوف على الإمة من الفتنة الداخلية وشق العصى والدولة الاسلامية حديثة مما يؤدي الى ضعفها وتفككها ، بعد ان كان الفرس والروم
وصية النبي الأكرم (ص) له بالسلم وعدم محاربة من سينقلبون عليه
تفضيل المصلحة الاسلامية على المصلحة الشخصية ، فالإمام ضحى ببيته وزوجته ونفسه فقط لكي يحافظ على الثقلين
1-اقتدى به يوم كان في مكة ..طيب لماذا لم يقتدي به فيما بد الستة عشر شهرا التي في المدينة
2- جيد ....اذا الامة لم تغدر ومازالت اسلامية على سنة الرسول صلى الله عليه وسلم وامورها مستتبة دون الولاية لعلي رضي الله عنه
3- احترنا معكم ..مرة يحافظ على الامة الاسلامية ومرة انقلبوا عليه
4- وبعدين مع هالتناقض
أنت من أدعيت بإن مولاتي عليها السلام سكتت عن الخلافة
إذن على المدعي البينة
هداك الله للحق
الرواية تقول بانها طالبت بالارث ثم انقطعت عن كلام ابو بكر رضي الله عنه ولم تكلمه حتى ماتت
التعديل الأخير تم بواسطة القادسية; الساعة 27-04-2008, 04:52 AM.
بأسلوبك السخيف لاتستحق الإحترام
الحمد لله الذي هداني والحمدلله على أعظم نعمة في الوجود وهي الولاية
الذي في البخاري من ان فاطمة فاتت وهي غاضبة هو ادراج وليس من كلام عائشة رضي الله عنها
نعم جاء بالبخاري إن أبا بكر من أغضبها ويكفي بإنها ماتت سلام الله عليها وهي غاضبة على الجبت أبا بكر
محمد بن يحيى، عن سلمة بن الخطاب، عن عبدالله بن محمد، عن عبدالله بن القاسم، عن زرعة بن محمد، عن المفضل بن عمر قال: قال أبوعبدالله عليه السلام: إن سليمان ورث داود، وإن محمدا ورث سليمان، وإنا ورثنا محمدا، وإن عندنا علم التوراة والانجيل والزبور، وتبيان ما في الالواح(1)، قال: قلت: إن هذا لهو العلم؟ قال: ليس هذا هو العلم، إن العلم الذي يحدث يوما بعد يوم وساعة بعد ساعة
حسناً
حديث من دون سند أين السند؟
طيب لو سلمنا أنهم
ورثوا العلم والسبب إن الأنبياء عليهم السلام لم يرثوا لأنهم كانوا لايملكون الأموال الطائلة
ممتاز جدا ..اذا استشهادكم برواية البخاري باطل لانه مناقض لهذه الروايات ....
على كيفك باطل لا ليس باطلاً
او ان هذه الروايات باطلة لانها مناقضة لرواية البخاري
والان نريد ..اخر كلام وماذا يناسبكم ..هل يناسبكم ما رواه البخاري ام ما رواه غيره
الأثنين يخدمنا
فدك نحلة تخدمنا إن فدك وهبها إياها بحياته
و
رواية البخاري تخدمنا إن أبا بكر الملعون هو من أغضبها وتخدمنا بإن أبا بكر كذب بالحديث نحن معشر الأنبياء لانورث
جيد ....اذا الامة لم تغدر ومازالت اسلامية على سنة الرسول صلى الله عليه وسلم وامورها مستتبة دون الولاية لعلي رضي الله عنه
احترنا معكم ..مرة يحافظ على الامة الاسلامية ومرة انقلبوا عليه
لاتناقض ولاهم يحزنون
ولاتحتار
يحافظ على الإسلام وإعلاء كلمته
والأنقلاب تم وحدث كما في السقيفة فليس ببعيد عنكم
التعديل الأخير تم بواسطة غدير الولاء; الساعة 27-04-2008, 05:22 AM.
اللهم اهد امتك انوار الولاية للحق ولما تحبه وترضاه
بأسلوبك السخيف لاتستحق الإحترام
الحمد لله الذي هداني والحمدلله على أعظم نعمة في الوجود وهي الولاية
لكنك ومثل اي ادمي تستحقين الدعاء
نعم جاء بالبخاري إن أبا بكر من أغضبها ويكفي بإنها ماتت سلام الله عليها وهي غاضبة على الجبت أبا بكر
اصلحك الله يا امة الله ...يا امة الله فاطمة رضي الله عنها ليست معصومة من الخطأ ولا يعني غضبها على ابي بكر رضي الله عنه ان ابي بكر يستحق الغضب بل هو كذلك لانه نفذ شرع الله سبحانه وتعالى
واما ما جاء في صحيح البخاري فهو ادراج وليس متصل وعندي رواية تثبت ذلك وتثبت رضاها عن ابي بكر ..
حسناً
حديث من دون سند أين السند؟
طيب لو سلمنا أنهم
ورثوا العلم والسبب إن الأنبياء عليهم السلام لم يرثوا لأنهم كانوا لايملكون الأموال الطائلة
اسال الله العلي العظيم ان يجعل فرقانا .... السند موجود يا امة الله
ومهما كان السبب فالارث المذكور هو ارث العلم فقط
على كيفك باطل لا ليس باطلاً
الأثنين يخدمنا
فدك نحلة تخدمنا إن فدك وهبها إياها بحياته
و
رواية البخاري تخدمنا إن أبا بكر الملعون هو من أغضبها وتخدمنا بإن أبا بكر كذب بالحديث نحن معشر الأنبياء لانورث
اللهم اهد امتك الضعيفة كما نحن ضعفاء الى عفوك وكرمك ورحمتك
يا امة الله رواية البخاري تقول بان فاطمة رضي الله عنها طالبت بفدك كارث ولا يعقل ان فاطمة رضي الله عنها لا تعرف ان رسول الله صلى الله عليه وسلم نحلها اياها او لا تعرف كيف تطالب بحقها حتى تسمي النحلة ارث ؟؟؟
ارأيتي الان اين التناقض ؟؟؟؟؟؟؟
لاتناقض ولاهم يحزنون ولاتحتار يحافظ على الإسلام وإعلاء كلمته
والأنقلاب تم وحدث كما في السقيفة فليس ببعيد عنكم
الحمد لله اذا الاسلام كان بخير ويسير الى الخير رغم ان الذين ولو امره كفار ؟؟؟؟
=======================================
ولماذا طالبت فاطمة رضي الله عنها بقطعة ارض ولم تطالب بالخلافة لزوجها ؟؟؟
التعديل الأخير تم بواسطة القادسية; الساعة 27-04-2008, 04:56 PM.
تعليق