يا حبيبي
بما أنكم لا تسلمون بأن فدك عطية
اذا لا بد أن ترث الزهراء عليها السلام من فدك كما ورثت أمكم عائشة
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ، حَدَّثَنَا أَنَسُ بْنُ عِيَاضٍ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ، عَنْ نَافِعٍ، أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ ـ رضى الله عنهما ـ أَخْبَرَهُ أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم عَامَلَ خَيْبَرَ بِشَطْرِ مَا يَخْرُجُ مِنْهَا مِنْ ثَمَرٍ أَوْ زَرْعٍ، فَكَانَ يُعْطِي أَزْوَاجَهُ مِائَةَ وَسْقٍ ثَمَانُونَ وَسْقَ تَمْرٍ وَعِشْرُونَ وَسْقَ شَعِيرٍ، فَقَسَمَ عُمَرُ خَيْبَرَ، فَخَيَّرَ أَزْوَاجَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أَنْ يُقْطِعَ لَهُنَّ مِنَ الْمَاءِ وَالأَرْضِ، أَوْ يُمْضِيَ لَهُنَّ، فَمِنْهُنَّ مَنِ اخْتَارَ الأَرْضَ وَمِنْهُنَّ مَنِ اخْتَارَ الْوَسْقَ، وَكَانَتْ عَائِشَةُ اخْتَارَتِ الأَرْضَ.
صحيح مسلم ..
بما أنكم لا تسلمون بأن فدك عطية
اذا لا بد أن ترث الزهراء عليها السلام من فدك كما ورثت أمكم عائشة
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُنْذِرِ، حَدَّثَنَا أَنَسُ بْنُ عِيَاضٍ، عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ، عَنْ نَافِعٍ، أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ ـ رضى الله عنهما ـ أَخْبَرَهُ أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم عَامَلَ خَيْبَرَ بِشَطْرِ مَا يَخْرُجُ مِنْهَا مِنْ ثَمَرٍ أَوْ زَرْعٍ، فَكَانَ يُعْطِي أَزْوَاجَهُ مِائَةَ وَسْقٍ ثَمَانُونَ وَسْقَ تَمْرٍ وَعِشْرُونَ وَسْقَ شَعِيرٍ، فَقَسَمَ عُمَرُ خَيْبَرَ، فَخَيَّرَ أَزْوَاجَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أَنْ يُقْطِعَ لَهُنَّ مِنَ الْمَاءِ وَالأَرْضِ، أَوْ يُمْضِيَ لَهُنَّ، فَمِنْهُنَّ مَنِ اخْتَارَ الأَرْضَ وَمِنْهُنَّ مَنِ اخْتَارَ الْوَسْقَ، وَكَانَتْ عَائِشَةُ اخْتَارَتِ الأَرْضَ.
صحيح مسلم ..
حدثنا عبد الله بن يوسف أخبرنا مالك عن أبي الزناد عن الأعرج عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (لا يقتسم ورثتي دينارا ما تركت بعد نفقة نسائي ومئونة عاملي فهو صدقة).
وما قسمه عمر رضي الله عنه لامهاته كان من النفقة المفروضة لهن وليس من باب التوريث والا لورثن في زمن امامة ابي بكر الصديق
وبما أن أبا بكر رفض اعطائها نصيبها
يبقى السؤال
هل طالبت الزهراء عليها السلام بما ليس لها ؟!
أم
أن أبابكر منعها حقها ؟!
يبقى السؤال
هل طالبت الزهراء عليها السلام بما ليس لها ؟!
أم
أن أبابكر منعها حقها ؟!
لا فاطمة طالبت بما ليس لها ولا ابو بكر منعها حقها ...كم علي ان اكرر
فاطمة ظنت ان لها نصيبا من فدك او ان لفدك خصوصية فطالبت بها وهي بذلك لم تقل بان الرسول صلى الله عليه وسلم اعطاها ارض فدك قبل موته وحتى لو قالتها فابي بكر سيطالبها بالشهود لا لانه يكذبها بل لان هذا هو شرع الله عز وجل والامام مطالب بالحكم به
تعليق