السلام عليكم
تحية تقدير وإحترام لمديرى ومشرفى وأعضاء منتدانا الكبير بكم جميعا
سم الله الرحمن الرحيم
أخرج أحمد بن علي بن المثنى أبو يعلى الموصلي في مسنده قال : ( حدثنا محمد بن عباد المكي ، حدثنا أبو سعيد ، عن صدقة بن الربيع عن عمارة بن غزية ، عن عبد الرحمن بن أبي سعيد ، عن أبيه قال : كنا عند بيت النبي – صلى الله عليه وآله وسلم – في نفر من المهاجرين والأنصار فخرج علينا فقال : ألا أخبركم بخياركم ؟
قالوا : بلى . قال : خياركم الموفون المطيبون إن الله يحب الخفي التقي ، قال : ومرّ علي بن أبي طالب ، فقال : الحق مع ذا ، الحق مع ذا) (1)
وهذا الحديث أخرجه الهيثمي في مجمع الزوائد(2) وقال : ( رواه أبو يعلى ورجاله ثقات ) ، وابن المغازلي في المناقب(3) والمتقي الهندي في كنز العمال (4) وحسام الدين المردي في آل محمد (5) والآمر تسري في أرجح المطالب(6) والبوصيري في إتحاف الخيرة المهرة(7) وابن عساكر في تاريخ دمشق(8) .
وأخرج الخطيب البغدادي في تاريخ بغداد قال : ( أخبرني الحسن بن علي بن عبد الله المقريء ، حدثنا أحمد بن الفرج بن منصور الورّاق أخبرنا يوسف بن محمد بن علي الكتب – سنة ثمان وعشرين وثلاثمائة – حدثنا الحسن بن أحمد بن سليمان السراج ، حدثنا عبد السلام بن صالح ، حدثنا علي بن هاشم بن البريد ، عن أبيه ، عن أبي سعيد التميمي ، عن أبي ثابت مولى أبي ذر قال : دخلت على أمّ سلمة فرأيتها تبكي وتذكر علياً وقالت : سمعت رسول الله – صلى الله عليه وآله وسلم – يقول : علي مع الحق والحق مع علي ، ولن يفترقا حتى يردا عليّ الحوض يوم القيامة ) (9) .
وهذه الرّواية أخرجها أيضاً الحافظ ابن عساكر في تاريخ مدينة دمشق(10) .
وسؤالى إخوتى الأفاضل ..إن كنتم تؤمنون بهذا فلماذا تصفون أبابكر وعمر وعثمان رضى الله عنهم بالمنافقين والكافرين وقد بايعهم سيدنا على كرم الله وجهه ..أليس هذا دليلا على أن خلافتهم هى الحق ؟؟ وإذا قال البعض بايع أبو بكر وهو غير راضى أو مجبر أو حرصا على عدم الفتن ..فلماذا بايع باقى الخلفاء وهو سيدنا على أشجع الشجعان ولايمكن أن يبايع خوفا أبدا ...أرجو إجابه مقنعه أرجوكم ..وكامل إحترامنا لجميع الأخوة
تحية تقدير وإحترام لمديرى ومشرفى وأعضاء منتدانا الكبير بكم جميعا
سم الله الرحمن الرحيم
أخرج أحمد بن علي بن المثنى أبو يعلى الموصلي في مسنده قال : ( حدثنا محمد بن عباد المكي ، حدثنا أبو سعيد ، عن صدقة بن الربيع عن عمارة بن غزية ، عن عبد الرحمن بن أبي سعيد ، عن أبيه قال : كنا عند بيت النبي – صلى الله عليه وآله وسلم – في نفر من المهاجرين والأنصار فخرج علينا فقال : ألا أخبركم بخياركم ؟
قالوا : بلى . قال : خياركم الموفون المطيبون إن الله يحب الخفي التقي ، قال : ومرّ علي بن أبي طالب ، فقال : الحق مع ذا ، الحق مع ذا) (1)
وهذا الحديث أخرجه الهيثمي في مجمع الزوائد(2) وقال : ( رواه أبو يعلى ورجاله ثقات ) ، وابن المغازلي في المناقب(3) والمتقي الهندي في كنز العمال (4) وحسام الدين المردي في آل محمد (5) والآمر تسري في أرجح المطالب(6) والبوصيري في إتحاف الخيرة المهرة(7) وابن عساكر في تاريخ دمشق(8) .
وأخرج الخطيب البغدادي في تاريخ بغداد قال : ( أخبرني الحسن بن علي بن عبد الله المقريء ، حدثنا أحمد بن الفرج بن منصور الورّاق أخبرنا يوسف بن محمد بن علي الكتب – سنة ثمان وعشرين وثلاثمائة – حدثنا الحسن بن أحمد بن سليمان السراج ، حدثنا عبد السلام بن صالح ، حدثنا علي بن هاشم بن البريد ، عن أبيه ، عن أبي سعيد التميمي ، عن أبي ثابت مولى أبي ذر قال : دخلت على أمّ سلمة فرأيتها تبكي وتذكر علياً وقالت : سمعت رسول الله – صلى الله عليه وآله وسلم – يقول : علي مع الحق والحق مع علي ، ولن يفترقا حتى يردا عليّ الحوض يوم القيامة ) (9) .
وهذه الرّواية أخرجها أيضاً الحافظ ابن عساكر في تاريخ مدينة دمشق(10) .
وسؤالى إخوتى الأفاضل ..إن كنتم تؤمنون بهذا فلماذا تصفون أبابكر وعمر وعثمان رضى الله عنهم بالمنافقين والكافرين وقد بايعهم سيدنا على كرم الله وجهه ..أليس هذا دليلا على أن خلافتهم هى الحق ؟؟ وإذا قال البعض بايع أبو بكر وهو غير راضى أو مجبر أو حرصا على عدم الفتن ..فلماذا بايع باقى الخلفاء وهو سيدنا على أشجع الشجعان ولايمكن أن يبايع خوفا أبدا ...أرجو إجابه مقنعه أرجوكم ..وكامل إحترامنا لجميع الأخوة
تعليق