إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

نداء إلى أبناء السيد الفاضل فضل الله

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #76
    الله يباركلكم هذا التوافق و الود و الانسجام الذي لا يريده احد من الشيعة غير الفضلاويين مع النواصب

    اما الفضلاويين و سيدهم فهم ممن يتمسح على اعتاب النواصب.

    تعليق


    • #77
      أعتذر من الأخ صندوق العمل على تقدمي عليه في الإجابة , ولكن نزولاً عند رغبته وبسبب ضيق وقته
      ماهية التقيه عند السيد فضل الله ؟

      التقية عند السيد فضل الله هي كالتقية عند باقي علماء المذهب الشيعي الإثنا عشري , ولا تختلف كمفهوم عنها في شيء أبداً
      والتقية : اسم مصدر ل‍ " توقى " و " اتقى " ، تقول : توقيت الشئ ، واتقيته ، وتقيته ، تقى وتقية ، أي حذرته .
      ويقول العلامة المظفري : إن التقية من الوقاية ، فهي جنة تدرأ بها المخاوف والأخطار ، أي أن الغرض من التقية أن يحافظ المرء على عرضه أو نفسه أو ماله ، مخافة عدو ، فيظهر غير ما يضمر ، فهي إذن مداراة وكتمان ، وتظاهر بما ليس هو الحقيقة ، فمن كان على دين أو مذهب ثم لم يستطيع أن يظهر دينه أو مذهبه ، فيتظاهر بغيره ، فذلك تقية .
      هذا ولم ترد عبارة تقية في القرآن الكريم ، وإنما جاءت بلفظ تقاة . ويذهب الشريف الرضي ، والزمخشري أن تقاة قرأت تقية ، ومن الواضح أن المراد بها هنا التظاهر بموالاة الأعداء ، على أساس أن تتقوا منهم تقاة أي تحذروهم ، وتتجنبوا الأذى منهم ، ومن هنا يتبين أن الخوف والمحافظة على النفس في مواطن الخطر هما أساس التقية ، وأن القرآن قد أباح للمسلمين - وبخاصة المسلمين الذين عناهم هنا - الخائفين على دمهم ، أن يتخذوا الكافرين أولياء تقاة أو تقية ، على أمل زوال الظروف التي دعتهم إلى هذه الضرورة ، والضروريات تبيح المحظورات ، كما هو معروف
      وماهى شروطها مفصله عند السيد فضل ؟
      سؤال يحتاج إلى بحث حثيث من كتب السيد , سوف أبحث وأقوم بالرد قريباً
      وهل هى جائزه مع المسلمين عند السيد فضل ؟

      التقية تستعمل في حال الخوف , والخوف عادة قد يكون من المسلم ومن غير المسلم على السواء , وهذا واضح في المقولة التي أوردتها في مشاركتي السابقة : نحن نقول التقية ربما كانت تمثل حالات جزئية تنطلق من خوف الإنسان على نفسه، في مجتمع سني فإنهم يضطرون إلى السير على فتاوى حسب أهل السنة، الشيعة لا يرون التكتف في الصلاة مستحباً ولا يرون أيضاً السجود على ما يستعمل للبس كالسجاد ولكنهم لا يقبل منهم ذلك عندما يكونون في مساجد السنة كمسجد النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) بل إنهم يواجهون بالعنف في هذه المسألة، لذلك هناك حالات خاصة من التقية التي انتشرت في العالم حتى إن هناك تقية سياسية.
      وأين أدلة جوازها مع المسلمين من القرآن والسنه ؟
      التقية في القرآن الكريم :

      يقول الله تعالى : * ( لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شئ إلا أن تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه وإلى الله المصير )
      ويقول الله تعالى : * ( من كفر بالله من بعد إيمانه إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان ولكن من شرح بالكفر صدرا " فعليهم غضب من الله ولهم عذاب عظيم )
      وقد قدم لنا العلامة المفسر القرطبي معظم آراء العلماء في تفسير الآية الكريمة ، وقد نزلت هذه الآية في عمار بن ياسر في قول أهل التفسير ، لأنه قارب بعض ما ندبوه إليه ، قال ابن عباس : أخذه المشركون ، وأخذوا أباه وأمه سمية ، وبلالا "
      وخبابا " وسالما " فعذبوهم ، و ربطت سمية بين بعيرين ، ووجئ قبلها بحربة ، وقيل لها : إنك أسلمت من أجل الرجال ، فقتلت وقتل زوجها ياسر ، وهما أول قتيلين ( شهيدين ) في الإسلام ، وأما عمار فأعطاهم ما أرادوا بلسانه مكرها " ، فشكا
      ذلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : كيف تجد قلبك ؟ ، قال : مطمئن بالإيمان ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فإن عادوا فعد .
      وروى الترمذي عن عائشة قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما خير عمار بين أمرين ، إلا اختار أرشدهما ، وفي هذا دليل على أن التقية التي اختارها عمار كانت أرشد هنا .
      هذا وقد أجمع العلماء على أن من أكره على الكفر ، حتى خشي على نفسه القتل ، أنه لا إثم عليه ، إن كفر وقلبه مطمئن بالإيمان ، ولا تبين منه زوجته ، ولا يحكم عليه بحكم الكفر ، وهذا ما قال به مالك والكوفيون والشافعي

      التقية في السنة :
      عن يونس بن عبيد عن الحسن ( البصري ) : أن عيونا" لمسيلمة ( الكذاب ) أخذوا رجلين من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ، فذهبوا بهما إلى مسيلمة ، فقال لأحدهما : أتشهد أن محمدا " رسول الله ؟ قال : نعم ، قال : أتشهد أني رسول الله ؟
      قال : نعم ، فخلى سبيله ، وقال للآخر : أتشهد أن محمدا " رسول الله ؟ قال : نعم ، قال : وتشهد أني رسول الله ؟ قال : أنا أصم ، لا أسمع ، فقدمه وضرب عنقه ، فجاء هذا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : هلكت ، قال : وما أهلكك ،
      فذكر الحديث ، قال : أما صاحبك فأخذ بالثقة ، وأما أنت فأخذت بالرخصة ، على ما أنت عليه الساعة ؟ قال : أشهد أنك رسول الله ، قال : أنت على ما أنت عليه
      ورواه البيهقي بأبسط من ذلك ، وفيه أنه سب النبي صلى الله عليه وسلم ، وذكر آلهتهم بخير ، فشكا ذلك إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : يا رسول الله ما تركت حتى سببتك ، وذكرت آلهتهم بخير ، قال : كيف تجد قلبك ؟ قال : مطمئنا " بالإيمان ، فقال : إن عادوا فعد ، وفي ذلك أنزل الله * ( إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان ) * ، ولهذا اتفق العلماء على أن المكره على الكفر يجوز له أن يوالي إبقاء لمهجته
      طبعا هذه الروايات على سبيل المثال لا الحصر , ولو أردنا الاستفاضة في ذلك لما اكتفينا بهذا القدر , ويمكننا إذا أحببتم إيراد التقية من عند علماء مذهب أهل السنة والجماعة وأئمتهم كأبو حنيفة والامام مالك
      سمعنا أن التقيه 9/10 مذهب الشيعه مع كامل إحترامنا له فهل هذا صحيح ؟
      كما قال السيد : لذلك اعتقد أن التهمة بالتقية هي تهمة العاجز وتهمة الإنسان الذي يبحث عن شيء.. أي شيء.

      تعليق


      • #78
        احسنتي اختي حلم اللقاء

        نفس البداية تماما احببت ان ابدأ بها حالما يكتمل مالدي ، ومن المفيد ايضا ان نضع ردود متوازية وليست حصرا على المتسلسلة.

        تعليق


        • #79
          المشاركة الأصلية بواسطة أسامة أسامة


          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

          تقديرى وإحترامى لمديرى ومشرفى وأعضاء منتدانا الكريم

          من فضلكم أريد أخ شيعى أو أكثر من أتباع السيد الفاضل فضل الله

          للحديث معه فى أمور كثيره تشغلنى جدا وليس للنقاش والفرق واضح

          وأرجو من الأخوه الشيعه المختلفين مع السيد عدم التدخل نهائيا رجاءا

          وأرجو من المشرفين المتابعة وإلتزام جميع الأخوه بالخلق القويم

          ربما يتصور البعض إننى أريد فتنه ولهم أقسم بالله لاأريدها أبدا

          ومستعد للمباهله على ذلك مع أى شخص يتهمنى بهذا

          بإنتظار الأخوه الأفاضل

          هدانا الله وإياكم لما يحب ويرضى

          تقديرى وإحترامى للجميع


          اللهم صلى على محمد وآل محمد إلى يوم الدين ....
          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،

          الأخ الفاضل أسامة ( المصرى ) ،
          بعد أن قرأنا الصفحات الأربع كاملة .... نستأذنكم أن نقول :

          أولاً ) جاء طلبك الكريم فى الموضوع بأنك تُريد ( أتباع ) السيد فضل الله حفظه الله لتحاورهم أو بالأحرى تسألهم وتستفسر منهم فيُجيبون .. ثم بعد ذلك رأينا أنك تطلُب رأى أو قول السيد فضل الله نفسه !!!

          وهنا أمر عجيب حقاً .. فإن أردت أقوال السيد ( تفصيلا ) ونقلاً منه ومن كتبه مُباشرةً ... فمن الأقرب أن تلجأ إليها إن كانت كُتب أو تلجأ لموقعه إن أردت السماع منه فى قوله التفصيلى .

          ونحن كُنّا نرى أنه من الأفضل طالما أنت ناديت ( أتباعه ) ... وعلى الرغم من تحفظنا الشديد على قول أتباعه فهم يتبعون أفكار وأقوال موجودة بالفعل فى كتاب الله ودينه القويم والنهج الصحيح لآل البيت والأئمة الأطهار الأبرار عليهم من الله أفضل الصلاة وأتم وأزكى التسليمات .

          ونعود فنقول أخى ( المصرى ) ،
          كان من الأولى والأحسن طالما ناديت من يعتقدون معتقدات السيد حفظه الله أن يكون ردّهم وإجاباتهم حسب قولهم هم ومنطقهم هم وإعتقادهم هُم ... وليس نقلاً لما يقوله السيد ( حرفيا ) ... وإلا فقد موضوعك فتحه هُنا ، ويكون من الأولى أن يكون فى موقع السيد مباشرةُ .

          يا أخى الكريم ،
          إن أردت إجابات مِمّن ينهجون نفس نهج السيد فى أنهم حرّروا أنفُسهم وتأمّلوا وتدبّروا الكتاب الكريم كما أمر الحق وسمعوا القول فأتّبعوا أحسنه .... فهنا يجب أن يكون الحوار ،

          تحياتنا لك أخى العزيز ( المصرى ) ، وأنصحك لوجه الله حتى يأتى موضوعك ثماره .. فإن تداخل أحد من الذين يُناهِضون الأفكار السويّة ، والذين يُهاجمون السيد دون حق ودون عِلم ودون فِقه منهم حتى اللهم إلا تم ( توظيفهم )
          ولك فى هذه الكلمة واللفظ تدبر شديد .... فهؤلاء ( المُجنّدون ) وربك لا عِلم ولا فِقه ولا حُجة لهم اللهم إلا الجعجعة والصراخ وقول الكلمات والألحان المعسولة والخُطب الرنانة مث ( وا ثأراه ووا مُصيبتاه و.... و..... ) مِثلما كان يُفعل أبان حُكم الرئيس عبد الناصر ، وسنُلقى إسرائيل وما وراء إسرائيل فى البحر وكثير من الأقوال الرنانة الجماهيرية المعسولة !!! يعنى بالمصرى كدة يا أسامة هؤلاء مثل ( كدّابين الزفّة ) ؟!

          فهؤلاء أتركهم وما يقولون ولا يرُد أحد عليهم وأعتبروا مُشاركاتهم كأن لم تكُن وأهتم بمن ناديتهم .

          مرّة أخرى تحياتنا لك ،

          وتحياتنا الحارة لكل من :
          ** الأخ الحبيب صندوق العمل ،
          ونقول له تذكّر قول مولانا وسيدنا الحُسين عليه الصلاة والسلام حين قال :
          ( وماذا أفعل للحق .... ما ترك لى من صديق ) .... فتأمل وأتّعِظ من هذه الجملة والقول الرائع لسيدنا الجليل .

          ** الأخت حلم اللقاء ،
          نفخر كثيرا بأن يكون هناك زينبيات مثلك أختنا الكريمة .

          ** الفاضل القدير الأخ متعِب ونأمل منه التواصل فى هذا الموضوع ،

          ** إخوة أحباب أفاضل كُثر مِمّن لم يحضُرنى إسماؤهم الآن .

          بارك الله فيكم جميعاً ونحن لكم متابعون .....


          تعليق


          • #80
            حلم اللقاء]أعتذر من الأخ صندوق العمل على تقدمي عليه في الإجابة , ولكن نزولاً عند رغبته وبسبب ضيق وقته

            5]
            السلام عليكم
            أهلا بكى أختى الكريمه لقاء
            [
            التقية عند السيد فضل الله هي كالتقية عند باقي علماء المذهب الشيعي الإثنا عشري , ولا تختلف كمفهوم عنها في شيء أبداً
            والتقية : اسم مصدر ل‍ " توقى " و " اتقى " ، تقول : توقيت الشئ ، واتقيته ، وتقيته ، تقى وتقية ، أي حذرته .
            ويقول العلامة المظفري : إن التقية من الوقاية ، فهي جنة تدرأ بها المخاوف والأخطار ، أي أن الغرض من التقية أن يحافظ المرء على عرضه أو نفسه أو ماله ، مخافة عدو ، فيظهر غير ما يضمر ، فهي إذن مداراة وكتمان ، وتظاهر بما ليس هو الحقيقة ، فمن كان على دين أو مذهب ثم لم يستطيع أن يظهر دينه أو مذهبه ، فيتظاهر بغيره ، فذلك تقية .
            هذا ولم ترد عبارة تقية في القرآن الكريم ، وإنما جاءت بلفظ تقاة . ويذهب الشريف الرضي ، والزمخشري أن تقاة قرأت تقية ، []ومن الواضح أن المراد بها هنا التظاهر بموالاة الأعداء ، على أساس أن تتقوا منهم تقاة أي تحذروهم ، وتتجنبوا الأذى منهم ، ومن هنا يتبين أن الخوف والمحافظة على النفس في مواطن الخطر هما أساس التقية ،
            وأن القرآن قد أباح للمسلمين - وبخاصة المسلمين الذين عناهم هنا - الخائفين على دمهم ، أن يتخذوا الكافرين أولياء تقاة أو تقية ، على أمل زوال الظروف التي دعتهم إلى هذه الضرورة ، والضروريات تبيح المحظورات ، كما هو معروف

            هل تعنى بأننا يمكننا الإستعانه بالكافرين ضد الظالمين ؟
            لكن
            هذا يناقض هذه الآيه لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شئ إلا أن تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه وإلى الله المصير
            فالآيه أجازت ملاينة الكافرين إتقاءا لشرهم
            ولم أفهم منها أنها تفيد جواز الإستعانه بالكافرين
            على الظالمين من المسلمين
            عقلى ربما يؤيد هذا لكن ينقصنى الدليل العلمى
            [/QUOTE
            ][]
            سؤال يحتاج إلى بحث حثيث من كتب السيد , سوف أبحث وأقوم بالرد قريباً

            شكرا على إحترامك للحوار
            التقية تستعمل في حال الخوف , والخوف عادة قد يكون من المسلم ومن غير المسلم على السواء , وهذا واضح في المقولة التي أوردتها في مشاركتي السابقة : نحن نقول التقية ربما كانت تمثل حالات جزئية تنطلق من خوف الإنسان على نفسه، في مجتمع سني فإنهم يضطرون إلى السير على فتاوى حسب أهل السنة، الشيعة لا يرون التكتف في الصلاة مستحباً ولا يرون أيضاً السجود على ما يستعمل للبس كالسجاد ولكنهم لا يقبل منهم ذلك عندما يكونون في مساجد السنة كمسجد النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) بل إنهم يواجهون بالعنف في هذه المسألة، لذلك هناك حالات خاصة من التقية التي انتشرت في العالم حتى إن هناك تقية سياسية.

            لاحظى أختى الكريمه الأحمر فيما سبق أرى تناقضا هنا فى تعريفها
            يقول الله تعالى : * ( لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شئ إلا أن تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه وإلى الله المصير )
            ويقول الله تعالى : * ( من كفر بالله من بعد إيمانه إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان ولكن من شرح بالكفر صدرا " فعليهم غضب من الله ولهم عذاب عظيم )
            وقد قدم لنا العلامة المفسر القرطبي معظم آراء العلماء في تفسير الآية الكريمة ، وقد نزلت هذه الآية في عمار بن ياسر في قول أهل التفسير ، لأنه قارب بعض ما ندبوه إليه ، قال ابن عباس : أخذه المشركون ، وأخذوا أباه وأمه سمية ، وبلالا "
            وخبابا " وسالما " فعذبوهم ، و ربطت سمية بين بعيرين ، ووجئ قبلها بحربة ، وقيل لها : إنك أسلمت من أجل الرجال ، فقتلت وقتل زوجها ياسر ، وهما أول قتيلين ( شهيدين ) في الإسلام ، وأما عمار فأعطاهم ما أرادوا بلسانه مكرها " ، فشكا
            ذلك إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : كيف تجد قلبك ؟ ، قال : مطمئن بالإيمان ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : فإن عادوا فعد .
            وروى الترمذي عن عائشة قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما خير عمار بين أمرين ، إلا اختار أرشدهما ، وفي هذا دليل على أن التقية التي اختارها عمار كانت أرشد هنا .
            هذا وقد أجمع العلماء على أن من أكره على الكفر ، حتى خشي على نفسه القتل ، أنه لا إثم عليه ، إن كفر وقلبه مطمئن بالإيمان ، ولا تبين منه زوجته ، ولا يحكم عليه بحكم الكفر ، وهذا ما قال به مالك والكوفيون والشافعي

            التقية في السنة :
            عن يونس بن عبيد عن الحسن ( البصري ) : أن عيونا" لمسيلمة ( الكذاب ) أخذوا رجلين من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ، فذهبوا بهما إلى مسيلمة ، فقال لأحدهما : أتشهد أن محمدا " رسول الله ؟ قال : نعم ، قال : أتشهد أني رسول الله ؟
            قال : نعم ، فخلى سبيله ، وقال للآخر : أتشهد أن محمدا " رسول الله ؟ قال : نعم ، قال : وتشهد أني رسول الله ؟ قال : أنا أصم ، لا أسمع ، فقدمه وضرب عنقه ، فجاء هذا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال : هلكت ، قال : وما أهلكك ،
            فذكر الحديث ، قال : أما صاحبك فأخذ بالثقة ، وأما أنت فأخذت بالرخصة ، على ما أنت عليه الساعة ؟ قال : أشهد أنك رسول الله ، قال : أنت على ما أنت عليه
            [FONT=Traditional Arabic]ورواه البيهقي بأبسط من ذلك ، وفيه أنه سب النبي صلى الله عليه وسلم ، وذكر آلهتهم بخير ، فشكا ذلك إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : يا رسول الله ما تركت حتى سببتك ، وذكرت آلهتهم بخير ، قال : كيف تجد قلبك ؟ قال : مطمئنا " بالإيمان ، فقال : إن عادوا فعد ، وفي ذلك أنزل الله * ( إلا من أكره وقلبه مطمئن بالإيمان ) * ، ولهذا اتفق العلماء على أن المكره على الكفر يجوز له أن يوالي إبقاء لمهجته [/FON[/QUOTE
            طبعا هذه الروايات على سبيل المثال لا الحصر , ولو أردنا الاستفاضة في ذلك لما اكتفينا بهذا القدر , ويمكننا إذا أحببتم إيراد التقية من عند علماء مذهب أهل السنة والجماعة وأئمتهم كأبو حنيفة والامام مالك

            كل هذه أختى أدله على التقيه من الكافرين
            حتى مسيلمه مدعى النبوه فهو كافر بكل تأكيد
            كما قال السيد : لذلك اعتقد أن التهمة بالتقية هي تهمة العاجز وتهمة الإنسان الذي يبحث عن شيء.. أي شيء.
            [/QUOTE
            ]
            نرجوا توضيحا أكثر
            والآن أختى الكريمه
            أسئلتى كانت كالتالى
            ماهية التقيه عند السيد فضل الله ؟
            وماهى شروطها مفصله عند السيد فضل ؟
            وأين أدلة جوازها مع المسلمين من القرآن والسنه ؟
            وهل هى جائزه مع المسلمين عند السيد فضل ؟
            وهل شروط جوازها مختلفه بين المسلمين والكافرين ؟
            سمعنا أن التقيه 9/10 مذهب الشيعه مع كامل إحترامنا له
            فهل هذا صحيح ؟
            تفضلتى أختى بإجابة السؤال الأول
            والرابع أيضا بأنها متفقه من سياق حديثك فهمت هذا
            والخامس نرجوا التوضيح أكثر
            لكى كل الشكر على مشاركتك المرتبه جدا والجميله
            ولكن رجاءا أختى نسيتى شيئا هاما جدا فعله أخى صندوق جزاه الله خيرا
            وأعفانى من إعادة طلبه إستحياءا منكم جميعا
            أرجو أن لاتنسى فعله فى مشاركتك القادمه رجاءا

            تعليق


            • #81
              ونعود فنقول أخى ( المصرى ) ،
              كان من الأولى والأحسن طالما ناديت من يعتقدون معتقدات السيد حفظه الله أن يكون ردّهم وإجاباتهم حسب قولهم هم ومنطقهم هم وإعتقادهم هُم ... وليس نقلاً لما يقوله السيد ( حرفيا ) ... وإلا فقد موضوعك فتحه هُنا ، ويكون من الأولى أن يكون فى موقع السيد مباشرةُ .

              يا أخى الكريم ،
              إن أردت إجابات مِمّن ينهجون نفس نهج السيد فى أنهم حرّروا أنفُسهم وتأمّلوا وتدبّروا الكتاب الكريم كما أمر الحق وسمعوا القول فأتّبعوا أحسنه .... فهنا يجب أن يكون الحوار ،

              السلام عليكم

              أخى الكريم

              يعلم الله أنك أصبت كبد الحقيقه

              هذا تماما ماأريده والله

              أنا لاأصدق كثيرا الروايات التاريخيه التى تتعارض مع العقل والمنطق

              فعلى ذكر جمال عبد الناصر كنا نتصوره أول رئيس جمهوريه

              ولم يمضى من الزمن شيئا

              تخيل ماذا حدث من 14 قرن ولذلك أحكم العقل والمنطق كثيرا

              ولاأسلمهما لأحد لعمل غسيل مخ أو ماشابه

              ويغفر لنا الله لو أخطأنا

              وهؤلاء وجدتهم كذلك ولانزكى على الله أحدا

              فرق فى كل شئ

              هدى الله الجميع

              تحياتى أخونا الفاضل كريم

              تعليق


              • #82
                متابع للاخوه الكرام :

                اسامه وصندوق وحلم اللقاء ومتعب وثعلب الصحراء والحمد لله على الذى جمعنا بالحب والخير بين الشيعه والسنه


                هداكم الله واصلح حالكم وحال المسلمين اجمعين .

                تعليق


                • #83
                  السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                  بداية اشكر الاخ الكريم كريم أهل البيت على كلماته العطرة واشكره على تنبيهنا الى الملاحظة المهمة اننا مهما كتبنا عن السيد فأننا نعبر عن فهمنا لتوجهه ونظرته بصورة عامة ولايمكن ان نحيط بكتابات وآراء السيد بتفاصيلها لذلك فمرد فهمنا لكلام السيد يعود علينا لاللسيد.

                  فيما يتعلق باستفسار الاخ الكريم اسامة حول موضوع التقية ، فكما ذكرتُ وعلّقتْ عليه الاخت حلم اللقاء فهو مفهوم اسلامي قرآني مجمع عليه الشيعة لايقتصر على المذهب الجعفري بل لكل المسلمين ماداموا يقرّوا ان القرآن هو مصدرهم التشريعي الاول.


                  وإني لأفهم ان المعنى الذي يستفسر عليه اخواننا السنة هو ليس نفس المعنى الفقهي الذي بينه القرآن ولعل السؤال الذي وُجِه للمرحوم الشيخ الوائلي يُثبت ذلك ويبين طبيعة استفسارهم ، اذن لنعرض السؤال ولنبين ماذكره الشيخ الوائلي الذي يمثل مفهوما قرآنيا شاملا لجميع المسلمين في هذه المقابلة:







                  اذن نستطيع ان نفهم بصورة عامة ان استفسارات الجانب السني (عموما) في مسألة التقية هي بعيدة عن المفهوم القرآني لها عند الاكراه ، بل من الحالة الطبيعية بالتصريح عن الافكار طواعية من دون ضغط او حالة قهرية تُجبر الشيعي ان يقول بغير مايعتقد للحفاظ على حياته.

                  فمثل هذه النظرة جعلت السيد يعاني من الجهتين ، متشددي الشيعة ومتشدي السنة ، فالجانب الشيعي يرى انه يتنازل عن العقائد (الحقة) كما يصفها والجانب السني يشك بأنها تقية ، في حين ان واقع الحال ان السيد ينطلق من نظرة علمية في طريقة الحوار سواء الشيعي - الشيعي او الشيعي - السني آخذا المصلحة الاسلامية العليا بنظر الاعتبار.

                  فلاهو متنازل عمّا مؤمن بصحته ولاهو يتقي الجانب الاخر ايا كان انما يريد حوارا موضوعيا لاتشنيعيا الهدف منه الحصول على نقاط في جانب الخصم ، وهذا ماقد بينه باحدى مكاشفاته الاربعة:




                  ولو رجعنا قليلا ودققنا النظر في رواية يرويها الفريقين عن الرسول محمد صلى الله عليه وآله وسلم في صلح الحديبية:

                  - صحيح البخارى - البخاري ج 5 ص 84 :
                  ذكره أنس عن النبي صلى الله عليه وسلم حدثنا عبيدالله بن موسى عن اسرائيل عن أبى اسحق عن البراء رضى الله عنه قال لما اعتمر النبي صلى الله عليه وسلم في ذى القعدة فأبى اهل مكة ان يدعوه يدخل مكة حتى قاضاهم على ان يقيم بها ثلاثة ايام فلما كتبوا الكتاب كتبوا هذا ما قاضى عليه محمد رسول الله قالوا لا نقر بهذا لو نعلم انك رسول الله ما منعناك شيئا ولكن انت محمد بن عبد الله فقال انا رسول الله وانا محمد بن عبد الله ثم قال لعلى امح رسول الله قال على لا والله لا امحوك ابدا فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم الكتاب وليس يحسن يكتب فكتب هذا ما قاضى محمد بن عبد الله لايدخل مكة السلاح الا السيف في القراب وان لا يخرج من اهلها بأحد ان اراد ان يتبعه وان لا يمنع من اصحابه احدا ان اراد ان يقيم ...


                  - الأمالي- الشيخ الطوسي ص 187 :
                  فقال أمير المؤمنين : الله أكبر سنة بسنة ، ومثل بمثل ، والله إني لكاتب رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يوم الحديبية ، وقد أملى علي : هذا ما قاضى عليه محمد رسول الله سهيل بن عمرو . فقال له سهيل : امح رسول الله ، فإنا لا نقر لك بذلك ، ولا نشهد لك به ، اكتب اسمك واسم أبيك ، فامتنعت من محوه فقال النبي ( صلى الله عليه وآله ) : امحه يا علي ، وستدعى إلى مثلها فتجيب وأنت على مضض .

                  -------------------

                  طيب لو سألنا سؤال وقلنا هل الرسول صلى الله عليه وآله وسلم عندما امر بحذف اسمه هل كان من باب التنازل عن عقائد حقة او هل كان يفعل ذلك من باب التقية ؟

                  ام انه كان ينطلق من الحرص على المصلحة الاسلامية العليا ؟

                  لقد بيّن السيد فضل الله منهجه انه لايخشى من التصريح بما يراه صحيحاً ليس من باب المجاملة للطرف السني لانه ذكر في ان هدفه هو ارضاء الله عزوجل بماتحتمه مسؤوليته الشرعية:

                  (ليست مشكلتي أن ترضوا عني أو لا ترضوا عني، مشكلتي أني ادين الله بأن ارضي الله.. واني سأنطلق في حياتي معكم من موقع المسؤولية.. ما أعتقد أني مسؤول أمام الله أن أقوله لكم سأقوله لكم، حتى لو رجمني الناس بالحجارة وحتى لو شتمني الناس.. ليست القضية أنني أريد أن أقف في حال استعراض للقوى.. لكن أحب أن أقف معكم من خلال مسؤوليتي الشرعية)

                  وليس السيد فضل الله وحده من يسير على هذا المنهج فهذا الجامعة الشيعية المتنقلة المرحوم الشيخ الوائلي وهو يدفع عن الخلفاء التكفير او الانحراف الاسلامي لان المسؤولية الشرعية عندئذ ستفرض على الامام علي عليه السلام ان يقاتلهم حتى لو كان وحده ولكن هو خطأ المنهج الذي سار عليه الخلفاء الثلاثة:




                  تعليق


                  • #84



                    .. اَلسَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُه ..


                    بدايةً ؛ يعزُّ علَيَّ ، ألَّا أكونَ مُجيبًا للدَّعوة ؛ في نداء الحوار . ولولا أنَّ أحدَ الأصدقاء ؛ أخبرني ـ اليوم ـ بهذا الموضوع ، لما كنتُ حاضرًا ؛ في أجوائه . لذا ؛ أعتذر ، لأنَّ هُناكَ ظروفًا ؛ تحولُ دونَ استطاعتي ، في مشاركتكم بالنِّقاش ، والمحاوَرة . وقد تمتد تلك الظُّروف ؛ في حدِّها الأدنى ، ما يُقارِب أسابيعًا ثلاثة . لذا ؛ أرجو الصَّفحَ والمعذرة ..


                    لكن ؛ فيما يتعلَّق بالأسئلة ، الَّتي طرحها ؛ أخونا العزيز أُسامة . فإنَّ إجاباتها ؛ موجودةٌ ، في الموقع الإلكتروني ؛ لسماحة الأب المرجع ـ حفظه الله ـ ، بطريقة مُفصَّلة . لكنَّني ؛ اخترتُ موضوعًا ، لسماحة السَّيِّد ؛ تناوَلَ فيه "مفهوم التقية" ، من حيث : البُعد النَّظري ؛ في التَّشريع ، والبُعد العملي ؛ في واقع التَّطبيق . وهذا الموضوع ـ بحسب تقديري ـ ، يمتاز بالشُّمول ؛ في تفاصيله ، والواقعيَّة ؛ في تقديمه .. الموضوع ؛ هوَ "مفهوم التقية" ؛ بين النَّظريَّة ، والتَّطبيق ، وعمومًا ؛ بإمكانك ـ أخي أُسامة ـ أن تمارِسَ عمليَّة النَّقد الموضوعي ، بعدَ اطِّلاعك ، إن لم تقتنع بما جاءَ فيه . وإنَّ صندوق العمل ، وحلم اللِّقاء ، لن يُقصِّرا ؛ في رفع الغموض ، عمَّا يتعسَّرُ عليكَ فَهْمُه , وتوضيح المقصود ؛ فيما قد يَشْتَبِهُ عليكَ أمرُه ، باعتبارِهِمَا مِن مُقلِّدي ؛ سماحة الأب المرجع ؛ السَّيِّد فضل الله ، وأرجو أن يعذراني ؛ في تقصيري ..



                    المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيت
                    ** الفاضل القدير الأخ متعِب ونأمل منه التواصل فى هذا الموضوع ،
                    عزيزَ قلبي ؛ شُكرًا من الأعماق ، ولو أنَّ بعضَ الشِّيعة ؛ تأمَّلوا قليلًا ، وتفكَّروا ، لوجدوا أنَّ أهل السُّنَّة ؛ إنَّما اشتبهوا في اجتهادات السَّيِّد ، وظنُّوا ـ عندما صُدِّرَت فتاوى التَّضليل ـ أنَّ سماحة السَّيِّد ؛ نقضَ المعتقدات الإماميَّة ، أو ناقضها ! ، فانطلقَ السُّنِّي يُمجِّد ، والشِّيعي يُضلِّل . في حين ؛ لا السُّنِّي أصابَ الحقيقة ، ولا الشِّيعي تحرَّاها ! .. عمومًا ؛ أسألك المعذرة ، إذ إنَّ عدمَ استطاعتي ، في المشاركة ؛ تحولُ دونَ تحقيق الأمل ، فعُذرًا أخي .. وكُن بخير ؛ في رعاية الرَّبّْ ..




                    ختامًا ؛ لـ"حُرَّاس العقيدة" ! ، أقول : إنَّ السَّيِّد المرجع ؛ يتحرَّك باتِّساع الإسلام ، في شموله لكُلِّ الطَّوائف , ولم يحصر نفسَهُ ؛ في زاوية الانغلاق المذهبي . لذا ؛ هوَ يعيش مسؤوليَّة الإسلام ، من موقعه الرِّسالي ؛ الَّذي ينطلق في خطِّ أهل البيت ـ عليهم السَّلام ـ ، لتكونَ الأرضُ ، بالإسلام ؛ أرضَ الله ، وليكونَ الإنسانُ ؛ إنسانَ الله .. تلكَ هيَ ؛ غايةُ الوجود "وَمَاخَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنْسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ" .. أمَّا بعضُ الَّذين طرحوا ؛ مسألة "الاجتهاد والمرجعيَّة" ، فإنَّ ما يمنعني ؛ عن إثارتها ، والانتصار ـ بهدوء عقلاني منطقي "شرعي" ـ لمرجعيَّة السَّيِّد ، أنَّ هذا المنتدى ؛ يموجُ بـ"الطَّائفيِّين المتمذهبين" ، الَّذين يتعاملونَ معَ الآخر ؛ بـ"ذهنيَّة رفع المصاحف" .. وعمومًا ؛ السَّيِّد لم يُلغِ أحدًا ، ولم يتحدَّث عن "حيازة المذهب" ! ، لكنَّ الأقزام "المتعملقين" ؛ تمادوا بغير تقوى ، وتحدَّثوا في غير ورع ، وحسبي أنَّ إمامنا الحسين ـ عليه السَّلام ـ قال : "هَوَّنَ مَا نَزَلَ بِي أنَّهُ بِعَيْنِ الله" ، لذا ؛ أقول : "هَوَّنَ مَا نَزَلَ بِنَا أَنَّهُ بِعَيْنِ الله" ، ليكونَ منطقُ القرآن الكريم ؛ هوَ الباعِثُ على تحمُّل الأذى ، ومواصلة الطَّريق "وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلًا عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ" ، فحسبنا الرَّبُّ ـ سُبحانه ـ ؛ في أمرنا كُلِّه ، وصبرنا كُلِّه ..




                    بالتَّوفيق جميعًا ..

                    تعليق


                    • #85
                      السلام عليكم

                      أخى العزيز / متعب

                      شكرا جزيلا لمشاركتك المحترمه

                      وعلى الرابط لقد وفرت علينا

                      كثيرا من الوقت

                      فجزاك الله خيرا

                      وموفق فى أعمالك إن شاء الله

                      ونتمنى عودك سريعا للمشاركه

                      لأن الأمر ربما سيطول وأطلب

                      من إخوانى الأعزاءس الصبر على

                      أخوهم

                      ألف شكر

                      تعليق


                      • #86
                        شكراً لك اخي العزيز مِتعب
                        اسأل الله عزوجل ان يفرّج عنك ماهمك في امور دنياك ودينك

                        لكَم اسعدني الرابط الذي ذكرته وانا امر عليه مرورا خاطفا لاجد بعض مما كنت افكر فيه وذكرته مذكورا في كلام السيد، ولعل لي عودة على تسليط الضوء على كلام السيد لو طال بنا الامر في بحث التقية.

                        تعليق


                        • #87
                          السلام عليكم

                          أخى صندوق الخير

                          نعم لقد سمعت الشيخ الفاضل الوائلى

                          وحديثه عن التقيه وعن الصحابه رضوان الله عليهم

                          من رابط من أخونا الكريم ولد محفوظ

                          ورابط الأخ متعب الكريم فعلا أفادنى كثيرا مع مشاركة أختنا لقاء

                          أعتقد أن الأسئلة تمت إجابتها فشكرا لكم

                          لكن أين دورك أنت ياعم الكل صندوق

                          أتيت لك ببعض المقتطفات من موقع السيد الفاضل فضل الله

                          ومعها بعض النقاط وارجاءتوضيحها وأعتذر مقدما على كثرة النقل

                          ولكنه كلام رائع من رجل يحكم كتاب الله وعقله الذى وهبه الله إياه

                          ويستحق كل إهتمام لأنها لم يغفل رأى السنه فى كلامه فكان الموضوع مكتملا ورائعا

                          طبعا هذا لك أنت والأخت لقاء

                          ولايكلف الله نفسا إلا وسعها

                          -----------------------------------------
                          جاء في رواية الكليني عن عدة من أصحابنا، عن أحمد بن محمد بن خالد، عن أبيه، عن عبد الله بن يحيى، عن حريز، عن معلّى بن خنيس، قال: قال أبو عبد الله، جعفر الصادق(ع): "يا معلّى، اكتم أمرنا ولا تذعه، فإنه من كتم أمرنا ولم يذعه أعزّه الله به في الدنيا وجعله نوراً بين عينيه في الآخرة يقوده إلى الجنة. يا معلّى، من أذاع أمرنا ولم يكتمه أذلّه الله في الدنيا ونزع النور من بين عينيه في الآخرة، وجعله ظلمةً تقوده إلى النار. يا معلّى، إن التقية من ديني ودين آبائي ولا دين لمن لا تقيّة له. يا معلّى، إن الله يحب أن يعبد في السر كما يحب أن يعبد في العلانية. يا معلى، إن المذيع بأمرنا كالجاحد له"


                          مامدى صحة هذه الروايه فأكاد لاأصدقها مع إحترامنا للسيدالكلينى لقسوتها الكبيره

                          وأيضا من كلام السيد فضل الله وأدلته حيث ذكر سميه وزوجها

                          كمثالا لعدم إستخدام التقيه وقتلا لهذا السبب فهل هؤلاء لادين لهم

                          لأنهم لم يستخدموها فى أقوى مارخصت له وهوالتهديد بالقتل المحقق

                          ************************************************** **********

                          نَّ الآية الثانية تتحدَّث عن تقية المؤمنين من الكافرين، كما إن الآية السابقة تتحدث عن إكراه الكافرين المؤمن على قول كلمة الكفر، فلا تشمل تقيّة المسلمين من المسلمين في ما يختلفون فيه من آراء فقهية، ومن مواقف سياسية، لأن القاعدة التي تحكم هذه الدائرة هي الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فإذا اعتقد مسلم بأنه يلتزم خط الاستقامة في سلوكه الشرعي، ورأى أن مسلماً آخر يلتزم خط الانحراف على أساس الخطأ في المسألة الكلامية أو الفقهية، أو الانتماء أو الموقف السياسي، فإنه يجب عليه أن يأمره بالمعروف وينهاه عن المنكر، ولا يجوز له أن يداهن في دينه ويوحي إليه بالإقرار له على السير في نهجه المنحرف، وفي موقفه الخاطئ، فإنه نوعٌ من أنواع الإقرار على الباطل، والإبقاء على المنكر، والتشجيع على الخطأ..
                          -------
                          ـ أن الفقهاء المسلمين لا يوجبون الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في حالة الحرج، وهو المشقة الشديدة التي قد تحصل للإنسان من سلوك معيّن، أو في حالة الضرر، وهو النقص الحاصل للإنسان في نفسه وماله وعرضه وشؤونه العامة والخاصة، من خلال عمل معيّن، أو كلمة خاصة، أو موقف محدَّد، وذلك من خلال الآية الكريمة:{...وما جعل عليكُم في الدين من حرج}[الحج/78] و{...يُريد الله بكم اليُسر ولا يُريد بكم العُسر...}[البقرة/185] والحديث النبويّ الشريف: "لا ضرر ولا ضرار". وبذلك يرتفع كلُّ حكم شرعي ثابت في الشريعة عن المكلَّف إذا لزم منه حرجٌ أو ضرر، وقد استند الفقهاء إلى الآيات والأحاديث في تأصيل قاعدة نفي الحرج، وقاعدة نفي الضرر، ما ساهم من خلال هاتين القاعدتين الفقهيتين في تفريع موارد الرخصة في أجواء أحكام الإلزام الحرجية والضررية.
                          ي ضوء ذلك، فإننا لا نجد فرقاً ـ في الميزان القرآني ـ بين التقيّة في المجتمع الكافر، والتقية في المجتمع المسلم، في التحرك في الموقف الخاطئ في نطاق الظروف المتنوعة الضاغطة التي تحدد موضوعات الأحكام الشرعية في الرخصة والإلزام، لتكون حركة الأحكام تابعةً لحركة الموضوعات.


                          تأكدنا الآن أنه لاتوجد آيات تثبت شرعية التقيه مع المسلمين

                          ولكن للحق مقتنعا تماما بأنها جائزه مع الحاكم الظالم

                          لكن بتحقق الضرر المؤكد فالقتل هنا وهناك واحد لافرق

                          بين الخوف منالقتل على يد المسلم الظالم أو الكافر

                          لكن الخوف هنا فى التوسع فى تفسير الحرج من العامه

                          وهذا أوضح لى لما بعض الأخوه الشيعه يستخدمونها

                          لرفع الحرج عندما يقعون فى موقف صعب

                          وقد رأيت مشاركه لأخ شيعى يترضى على الشيخين

                          فى منتدى سنى فحزنت والله لذلك طبعا ليس للترضى

                          ولكن لإستخدامه التقيه فى غير موضعها بالكليه

                          وعدم المبالاه هذه يخرج التقيه مما شرعت له

                          ويجعلها أقرب مايكون للنفاق والرياء والكذب لو وصل الأمر لهذا الحد

                          وهى صفات لايجب أن تكون فى المسلم

                          **************************************************

                          ن النظرة السلبية للتقية من قبل الأكثرية المسلمة كانت منطلقة من الوضع الطبيعي الذي عاشت فيه جماهيرها في ممارستها لالتزاماتها المذهبية والسياسية، بحيث كانت لا ترى هناك أية ضرورة شرعية للتقية في النطاق الإسلامي، فلم تتعرض لحالة اضطهاد مذهبي ضاغط لتعرف نوعية المشاكل التي يعانيها الذي يتعرَّضون للاضطهاد المذهبي.-



                          نعم هذا ربما يكون صحيحا جدا

                          ومادمنا إتفقنا على جواز فعلها مع المسلم الظالم

                          لكن بشروطها فلاخلاف

                          ************************************************** *


                          قد ينطلق سؤال آخر، وهو أن تشريع التقية في هذا الحجم الكبير قد يدفع إلى الفوضى في عملية السلوك الديني لدى الذين يتبعون هذا الخط، فقد تصل المسألة إلى القضايا المصيرية التي قد تسيء التقية إلى مواقعها وعناصرها الحية، بحيث قد تنتهي بها إلى السقوط، وربما يؤدّي استمرار هذا الخط إلى الضياع وابتعاد الناس المسلمين عن وعي الحقيقة الشرعية، وقد تتحوَّل المسألة في الوعي الإسلامي إلى نوع من الخدر والاسترخاء في الواقع السياسي، الأمر الذي يجعل الحركة السياسية والجهادية خاضعةً للخائفين الذين يتحرك خوفهم لينتهي إلى هاجسٍ في الفكر والشعور والحركة، فيسوِّغ لهم ابتعادهم عن ساحة الصراع واستسلامهم للظالمين والمستكبرين، وقد يساهم ذلك في خلق ذهنية رافضة للوقوف أمام السلطة الكافرة، فيتحول الموقف الإسلامي إلى موقف استسلامي خاضع للظلم وللجور، تحت تأثير العناصر الذاتية للتقية، فلا يعود للجهاد موقع في مواجهة الكفر والاستكبار، ولا يعود للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في المجتمع الإسلامي مجال.-
                          -
                          ولعلَّ هذا هو ما نلاحظه من الواقع السلبي الذي يعيش فيه الكثيرون من الفقهاء الذين ابتعدوا عن حركة الصراع السياسي في الواقع الصعب الذي يواجه فيه المسلمون سيطرة الاستعمار الاستكباريّ عليهم، وتدخّل الكفر العالمي في كلِّ مقدّراتهم الثقافية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية، لأنهم عاشوا هاجس الخوف من الخطر في ساحة المواجهة، ورأوا أن ذلك يؤدي إلى إلقاء النفس في التهلكة، فكانت "التقية" هي الملاذ والمهرب والمسوِّغ للخروج من الساحة كلياً

                          قد تدفع "التقية" الكثيرين من الناس إلى أن يكونوا أداةً قمعية في يد الظالمين، عندما يفرضون عليهم التعاون معهم من أجل القضاء على خصومهم من المؤمنين الأبرياء ومن المستضعفين الطيبين، فيقبلون ذلك، ويندفعون إلى قتل الناس بغير حق تحت تأثير التقية بحجة شرعية يسوِّغون بها سلوكهم الإجرامي


                          بارك الله فيه لم يترك شيئا يجول فى خاطرنا إلا وأشار إليه

                          أتفق تماما مع هذا الكلام وحال حكامنا خير دليل عليه

                          وأعتقد أن كل حكام العرب يمارسون التقيه مع أمريكا والغرب

                          حتى إذا لم يعتفوا بذلك ولكنهم نسوا أنهم ليسوا مضطرين إليها

                          وهم سبب ضعفهم وضعفنا

                          ولو كانوا الشيعه فعلا فى المملكه لايمارسون شعائرهم بحريه

                          بل ويضربون ويهانون فأرى أنهم محقين فى إستخدامها

                          لكن هل فعلا يحدث هذا ؟

                          وهدى الله الجميع



                          *************************************************


                          د ورد عن الشيخ الطوسي ـ في التهذيب ـ بإسناده عن محمد بن الحسن الصفار، عن يعقوب (يعني أبا يزيد) عن الحسن بن علي، عن فضال، عن شعيب العقرقوفي، عن أبي حمزة الثمالي، قال: قال أبو عبد الله، جعفر الصادق(ع): "إنما جُعلت التقيةُ ليُحقن بها الدم، إذا بلغت التقيّة الدم فلا تقيه. وأيم الله، لو دعيتم لتنصرونا لقلتم لا نقبل إنما نتقي، ولكانت التقية أحبَّ إليكم من آبائكم وأمهاتكم، ولو قد قام القائم ما احتاج إلى مساءلتكم عن ذلك ولا قام في كثير من أهل النفاق حد الله


                          رضى الله عن الإمام الصادق طبعا كلام رائع

                          لكنلو تسمح لى بسؤال هنا

                          هل دم الشيعى مثل دم السنى ؟

                          أم تفرقون ؟ أقصد لو أمره كافر بقتل سنى

                          أيقتل السنى ؟ أم يرفض ويقتل هو ؟
                          *****************************************


                          قد يطرح بعضهم سؤالاً آخر:

                          لقد كانت التقية وليدة ظروفٍ تاريخية انتهت بانتهاء الأوضاع الصعبة التي فرضتها على الناس، وبدأ الواقع يتخذ لنفسه مساراً جديداً في أجواء الحريات التي أتاحت الفرصة لكل صاحب فكر أن يطرح فكره في الساحة من دون أن يخاف اضطهاداً في ذلك، كما إن حركة التغيير التي أطلقت ثورة الشعوب المستضعفة، جعلت التقية غير ذات موضوع في المسألة الجهادية، أو في المسألة السياسية، فلا بُدَّ من المواجهة حتى لو أدت إلى الشهادة، لأن الحرية لا تتحقق إلاّ من خلال الدماء الحرة"


                          نرجو تعليقكم على هذا الكلام

                          ***********************************


                          شكالية التقية عند بعض السلمين

                          يثير بعض الباحثين من المسلمين علامة استفهام فكرية حول مضمون "التقيّة" التي تمثل الخط الواقعي العملي في حديث الإمام جعفر الصادق(ع) وفي سلوك الشيعة التابعين للأئمة من أهل البيت، وخلاصتها:

                          إنَّ الآية الثانية تتحدَّث عن تقية المؤمنين من الكافرين، كما إن الآية السابقة تتحدث عن إكراه الكافرين المؤمن على قول كلمة الكفر، فلا تشمل تقيّة المسلمين من المسلمين في ما يختلفون فيه من آراء فقهية، ومن مواقف سياسية، لأن القاعدة التي تحكم هذه الدائرة هي الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، فإذا اعتقد مسلم بأنه يلتزم خط الاستقامة في سلوكه الشرعي، ورأى أن مسلماً آخر يلتزم خط الانحراف على أساس الخطأ في المسألة الكلامية أو الفقهية، أو الانتماء أو الموقف السياسي، فإنه يجب عليه أن يأمره بالمعروف وينهاه عن المنكر، ولا يجوز له أن يداهن في دينه ويوحي إليه بالإقرار له على السير في نهجه المنحرف، وفي موقفه الخاطئ، فإنه نوعٌ من أنواع الإقرار على الباطل، والإبقاء على المنكر، والتشجيع على الخطأ


                          وأيضا تعليقكم هنا من فضلكم

                          وأرجو عدم إهمال أى سؤال أو تعليق
                          والإقتباس ومن ثم الرد عليه أراه أفضل
                          حتى لاتتوه الفكره
                          نقصد ليت الرد يكون على طريقة الأخت لقاء السابقه
                          حتى لانكرر وندور فى حلقه مفرغه
                          ولسنا فى حاجه لذلك فأمر التقيه إنتهى بالنسبه لى
                          ولاألزم به أحدا من الأخوه السنه غيرى
                          ونراكم محقين فيه فى حدود ماسبق ذكره
                          ولو لم يوجد دليل يثبت شرعيتها
                          مع المسلمين
                          فأعتقد أن حديث رسول الله
                          لاضرر ولاضرار يكفى
                          والقتل هنا وهنا واحد كما أسلفنا
                          ولكن على الأخوه أن يتقوا الله فى إستخدامها
                          لأن مابينها وبين النفاق والكذب شعره
                          لايراها إلا من رحم ربى

                          شكرا لكم

                          تعليق


                          • #88
                            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                            (من كومبيوتر العمل)

                            اخي العزيز اسامة
                            كان سؤالك عن راي السيد بالتقية، فهذا مافهمته منك الا كوني لم اركز بسبب مااصاب الموضوع من تشتيت

                            اخي العزيز
                            ليكن توجهك في طرح الاستفسارات عن افكار وعقائد لاعن صحة روايات لان ذلك يتساوى امامه عموم الشيعة لخضوع الروايات لمقاييس عامة في تصحيحها او تأويلها ، اما لو كانت الرواية هي نفسها محل نقاش عند الطرف الشيعي ومنها يبني عليها السيد معتقدا يخالف غيره به فذاك امر اخر.

                            وارجو يااخي ان تفصل في ردودك مابين اسئلتك وبين تبيان رأيك الموافق كي يسهل فرز مكونات ردك للمجيب.

                            في امان الله

                            تعليق


                            • #89
                              التعليق على كلام السيد سيكون بعد العودة للمنزل ان شاءالله.

                              تعليق


                              • #90
                                المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
                                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                                (من كومبيوتر العمل)

                                اخي العزيز اسامة
                                كان سؤالك عن راي السيد بالتقية، فهذا مافهمته منك الا كوني لم اركز بسبب مااصاب الموضوع من تشتيت

                                اخي العزيز
                                ليكن توجهك في طرح الاستفسارات عن افكار وعقائد لاعن صحة روايات لان ذلك يتساوى امامه عموم الشيعة لخضوع الروايات لمقاييس عامة في تصحيحها او تأويلها ، اما لو كانت الرواية هي نفسها محل نقاش عند الطرف الشيعي ومنها يبني عليها السيد معتقدا يخالف غيره به فذاك امر اخر.

                                وارجو يااخي ان تفصل في ردودك مابين اسئلتك وبين تبيان رأيك الموافق كي يسهل فرز مكونات ردك للمجيب.

                                في امان الله

                                أخى صندوق

                                كان طلبى أخى من البدايه حديثا بين الأخوه

                                حول مايشغلنى فلم أسعى لجدال أو نقاش

                                ولكنها أمور تشغلنى جدا ولاأقصد والله إحراجا لكم

                                فرجاءا عدم فرض ماأقوله خاصة أن الموضوع الأول إنتهى

                                وكان واجبى أن أعترف بقناعتى للأمانه

                                ولقد طلبت منكم الصبر وتحملى ووافقتم

                                فأنا أسألكم أنتم مارأيكم فى هذه الروايه

                                ولم أسألك عن إسنادها أو ماإلى ذلك

                                أقصد هل تعتقد بها

                                الإجابه بنعم أو لا

                                ولانسأل بعدها لماذا

                                ولتتذكر أن طلبى لكم أخى أساسه

                                أنكم تحكمون العقل والمنطق فى كل ماتقرأونه

                                ننتظرك أو أختنا لقاء أو أى أخ آخر

                                لايجد فيما سألته صعوبه

                                شكرا أخى الكريم كمبيوتر الخير

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                                ردود 2
                                13 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X