إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

السيد فضل الله لا يجوز لعن الشاكّ في آل بيت رسول الله صلوات الله عليه وآله

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة شيعة للأبد
    وَمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ إِلاَّ ظَنًّا إَنَّ الظَّنَّ لاَ يُغْنِي مِنَ الْحَقِّ شَيْئًا إِنَّ اللّهَ عَلَيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ ، يونس 36
    تفسير الصافي في تفسير كلام الله الوافي/ الفيض الكاشاني (ت 1090 هـ) مصنف و مدقق
    وََمَا يَتَّبِعُ أَكْثَرُهُمْ } فيما يعتقدون { إلاَّ ظَنّاً } مستنداً إلى خيالات فاسدة { إنَّ الظَّنَّ لاَ يُغْني مِنَ الْحَقِّ } من الإِعتقاد الحقّ { إنَّ اللهَ عَليمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ } وعيد على اتباعهم الظّنّ واعراضهم عن البرهان.
    إذاً أنت مُصِرّ على قولك بأنهما يتساويان وأن الظن أمر سىء .. أليس كذلك ؟!

    إذا ما قولك أنت وتفسير الصافى فى الآية التالية :

    ( ..... وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى الْخَاشِعِينَ ..الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلاقُوا رَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ )

    وتِلك :

    ( قال الذين يظنون أنهم ملاقوا الله كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين )

    يا ولدى كن مُتعلّما خيرا لك من أن تكون .... عنيدا ؟!

    ألا إنا لله وإنا إليه راجعون ....

    تعليق


    • السلام عليكم

      1- يابن، من القائل؟ راوي في جيش عمر بن سعد أم إمام؟ اذا كان امام فسنكون ممتنين لك لتدعم موقفنا.



      2- يازهراء ، اعرف اي فكر تنتهجه ، انت تؤمن ان المخالف يجب ان يُسقّط كي لايُعجب الاخرون بكلامه. ياعزيزي لو كنت اكترث لكلماتكم لكان رأيت الصفحة الاولى للشكاوي مجلة بإسمي ، لكني لااكترث لكم ولالكلماتكم كي ارفعها للادارة او للمحررين.

      لكني حتى تعرف اني اتكلم مسيطر وغني عن هذه الاساليب اقول انكم تضعوا المحرر م6 في موقف محرج.

      تخيل لو جمعت اسماءكم بالاقتباسات عن كل واحد قال عني ناصبي في موضوع وطالبت المحرر م6 ان يوجه لكل منكم على اقل شي تنبيه مثل ماوجه لي تنبيه لاني قلت لذلك ان عمره 16 سنة واطلب منه ان يرمي التنبيه في جعبتكم كما رمى تنبيهه في جعبتي فسيكون امام خيارين أما ان ينبهكم او ارفع به شكوى امام الادارة واضع كل الاقتباسات اما اعينها كي يروا التحيز المفضوح.

      حتى لو لم تفعل الادارة شيء له وهي لن تفعل شيء لمحرر من اجل عضو لكن سينتشر خبر ان المحرر م6 متعاون مع احد الفريقين وينصره بقلمه وسلطته فستفقدوا انتم وهو وقسم العقائدي الشيعي اي مصداقية مادامت المحسوبية واصلة حتى للمنتديات؟

      وسيرتفع اسمنا انكم استعنتم بالمحررين لمحارب فكر السيد فضل الله وهذا وحده يكفي كدليل انه اقوى منكم.

      لذلك كي لاتحرجوا المحرر ولاتضطروه ان يوبخكم يوما حَسّنوا كلماتكم شوية ، مو إلي ، بس الكم.

      3- التحليل الطبي الذي اخترعته لنا تضحك عليه اي امرأة في المنتدى، فعندما يُقال للمرأة انها اسقطت يعني الجنين (وگع) ، يعني المرأة ماتلحق على نفسها ، اسأل النساء فهن اعرف منك.

      4- المسألة لاتحتمل اشتباه الراوي لان الرواية تذكر احداث بالتفصيل من خروجها من ابي بكر الى وفاتها عليه االسلام بل تستطرد الى تفصيلات (وكأني ...) كمالية دليل ان الخبر قيل بصورة مفصلة.

      5- كما تفضل الاخ كمال ، هل سيدة نساء العالمين وهي خارجة في مهمة رسالية (المطالبة بفدك) وواضعة قرط في الاذن؟ هل هذا يليق بجلال سيدة نساء العالمين؟ رغم انها مُنبّهة من زمن والدها عليه وآله افضل الصلاة والسلام.

      6- اننا لسنا بمناقشة الحادثة ومدى صحتها انما نناقش الشك في اقوال المعصومين وهاأنت تشكك بكلام الامام عندما بدأت ترميها على الاشتباه وهو لن يُسعفك بأي حال من الاحوال ، بل كل مافي الامر انك ستدخل في الملعونين كما يريدك صاحب الموضع وفي الدرك الاسفل من الجحيم كما يريدك مجنون ..

      ملاحظة لمجنون بحب الحسين :

      اسمك طويل ، 3 كلمات كثيرة جدا على معرف ، وبما انه لو ابقينا فقط اول اسم ستظهر صفة سلبية (مجنون) ، فأنت المقصر بعدم اختيارك للاسماء المناسبة لتكون كمعرفات ، فأما ان تغير معرفك او تقبل من الاعضاء ان يسموك باسمك الاول دون ان تعتبره اساءة.

      فعليه فقد ابرئنا ذمتنا امامك وامام المحرر وسنستشهد بهذه الملاحظة لو اشتكيت علينا.

      7- اننا بهذه الرواية اثبتنا ان عقلنا القاصر هو حجة على الكلام المنسوب للمعصوم فعندها نقول لكل من يقول علينا ان الراد على المعصوم كالراد على الله ، إما انك تصدق الروايتين وهذا محال لانهما متناقضتين فتحقق احداهما يمنع وجود الثانية بوجود جنين واحد الا اذا ارتأيت ان ترمي عقلك في اقرب زبالة ، او ترفض واحدة وتُثبت اخرى وعندها كيف جاز لك ان تستخدم عقلك وحدك بدون مرجع ولاعالم حديث بتفنيد كلام لمعصوم لو لم يكن هذا العقل قادراً بذاته على رد الكلام المنسوب للمعصوم؟

      8- وبتحقق (7) تصبح المقولة المشهورة الراد على المعصوم كالراد على الله في مهب الريح لالخطأ فيها بل لخطأ التطبيق ، حيث يحمل تطبيقها الاخباريون على مجرد التفكير في اي رواية منسوبة للامام ورفضها في حين لايعطي الاصوليون اي حصانة للرواية الا بعد التثبت منها انها فعلا قالها المعصوم ، فبعد التثبت وحصول الطمأنينة بقول المعصوم عند ذلك يكون مجال تطبيقها (وليس قبله).

      9- برفض المخالفين رغما عنهم رواية الاسقاط في قضية فدك يتضح ان الفكر الاصولي الذي يستند على العقل هو المرجح وليس قال وقيل الذي يرتكز عليه الاخباريون.

      10- وبتحقق ذلك اذن اصبح من حق المرجع ان يتوقف على اي رواية اذا وجد اشكال على متنها.

      11- لو قال عضو انه لايشك بالرواية الاولى اذن هو اصبح يشكك بكل حادثة الهجوم على الدار لاننا كما قلنا ان الروايتين نقيضتين لايمكن اجتماعهما فحصول الاولى ينفي حصول الثانية والعكس.

      12- وأخيرا

      مادامت حصلت شكوك سواء في الهجوم على الدار او فدك (بمفهوم النقيض) اذن لم تصبح الحادثتين يقينا فيحق عنئدئذ للمرجع ان يتوقف عندها حسب نظرته لها كما كانت نظرتكم على الرواية الاولى.

      تعليق


      • المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيت
        يقول الخبير العليم :

        ( يا أيها الذين آمنوا أتقوا الله حق تُقاته ولا تموتُن إلا وأنتم مُسلمون ) ؟!

        وقال :
        ( ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا مسلما وما كان من المشركين )

        فهل كان سيدنا إبراهيم عليه السلام .... غير مؤمنا ؟!

        تحياتنا .........
        أخي الكريم,
        أنت الآن تخلط الأوراق

        نحن نتكلم عن مسألة فقهة إعتقادية
        وهي أن الإسلام معناه التشهد بالشهادتين,
        والإيمان يعني الإيمان بالولاية بعد الإيمان بالله ورسوله صلى الله عليه وآله

        قَالَتِ الأَعْرَابُ آمَنَّا قُل لَّمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِن قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ
        أما الآيات التي أوردتها فهي تتحدث عن دين الإسلام في مقابل دين اليهود والناصرى, وليس الإسلام في مقابل الإيمان.
        إذ لو أننا لو نظرنا إلى الآيات التي تسبقها لوجدنا الآيات التالية:

        يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تُحَاجُّونَ فِي إِبْرَاهِيمَ وَمَا أُنزِلَتِ التَّوْرَاةُ وَالإِنجِيلُ إِلاَّ مِن بَعْدِهِ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ
        هَاأَنتُمْ هَؤُلاء حَاجَجْتُمْ فِيمَا لَكُم بِهِ عِلْمٌ فَلِمَ تُحَاجُّونَ فِيمَا لَيْسَ لَكُم بِهِ عِلْمٌ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ
        فهنا الآيات الشريفة تتكلم بكل وضوح حول محاججة النصارى واليهود بعضهم البعض, في حين أن النصارنية واليهودية نشأتا بعد وفاة النبي إبراهيم عليه السلام والنبي عيسى عليه السلام, فكيف يدعون إنتسابهما إلى النصرانية أو اليهودية؟
        عندها ذكر الله تعالى أنه لم يكن لا هذا ولا ذاك, بل كان حنيفاً مسلماً, أي مسلِّماً لله تعالى, وهو دين التوحيد.
        فلا وجه لما ذكرته في محاججتك وقولك أن هذا الإسلام هو في مقابل الإيمان, بل هو دين الإسلام في مقابل دين اليهودية والنصرانية.
        فلو أطلق القرآن لفظ الإيمان هنا, لما صح, فتأمل.

        أما الآية الأولى, فهي تتحدث عن مقام التسليم, وهو مقام التوحيد المطلق الذي باطنه الولاية, وليس الإسلام الذي نحن بصدد التحدث عنه, أي التشهد بالشهادتين, إذ أن ذلك يستدعي تناقض الآية, فكيف يخاطب الله تعالى "يا أيها الذين آمنوا" بالموت على الإسلام في حين أن الإيمان هو أعمق من الإسلام.
        والدليل على هذا القول, أي أن الإسلام في هذه الآية مراده التسليم المطلق والتي هي العبودية المحضة لله تعالى الآية الشريفة:
        قَالَتِ الأَعْرَابُ آمَنَّا قُل لَّمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِن قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ
        فإما أن يكون القرآن متناقض مع بعضه البعض, أو أننا نحمل الثاني على المعنى الذي يراد به مقام التسليم (كما في آية فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّي‌' يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهْمْ ثُمَّ لاَيَجِدُوا فِي‌´ أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا), وهو مقام لا يصل إليه إلا القلة, وعلى رأسهم النبي الخاتم صلى الله عليه وآله, بدليل آية:
        لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ
        أي أول من أسلم لله تعالى, في عالم الذر قبل خلق الخلق وبه استحق مقام الخاتمية والأشرفية على سائر الخلائق, وإلا لما صح هذا الكلام إذ أن الله تعالى قد بيّن في آيات كثيرة, منها التي أتيت بها أنت أن الأنبياء الذي سبقوا الخاتم صلى الله عليه وآله أيضاً كانوا من "من المسلمين", فكيف أصبح الخاتم صلى الله عليه وآله أول المسلمين إذن؟ فتأمل.
        والنقطة الأخرى التي يجب أن يشار إليها هي:
        أن الإيمان يشارك الإسلام, والإسلام لا يشارك الإيمان,
        بمعنى أنه يمكن لنا إطلاق مسلم على أي المؤمن, لكنه لا يمكن لنا أن نطلق مؤمن على كل مسلم, فتأمل.

        أما الدليل الروائي على صحة هذا الكلام, فانظر في أصول الكافي الشريف:



        وما أردت الإطناب في هذا الكلام إذ أنه من أوضح الواضحات,
        لكني أسردته توضيحاً للمطلب ولتعم الفائدة على الإخوة في تبيان الفرق بين الإسلام والإيمان والتسليم,

        فنرجع الآن إلى أصل السؤال بعد أن تبيّن الفرق بين الإسلام والإيمان, فنقول, هل يصح قول:
        "لا يجوز لعن المسلم" أم لا؟

        والله ولي التوفيق


        التعديل الأخير تم بواسطة يا زهراء مدد; الساعة 18-06-2008, 11:00 PM.

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة يا زهراء مدد
          أخي الكريم,
          أنت الآن تخلط الأوراق

          نحن نتكلم عن مسألة فقهة إعتقادية
          وهي أن الإسلام معناه التشهد بالشهادتين,
          والإيمان يعني الإيمان بالولاية بعد الإيمان بالله ورسوله صلى الله عليه وآله

          قَالَتِ الأَعْرَابُ آمَنَّا قُل لَّمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِن قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ
          أما الآيات التي أوردتها فهي تتحدث عن دين الإسلام في مقابل دين اليهود والناصرى, وليس الإسلام في مقابل الإيمان.
          إذ لو أننا لو نظرنا إلى الآيات التي تسبقها لوجدنا الآيات التالية:

          يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تُحَاجُّونَ فِي إِبْرَاهِيمَ وَمَا أُنزِلَتِ التَّوْرَاةُ وَالإِنجِيلُ إِلاَّ مِن بَعْدِهِ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ
          هَاأَنتُمْ هَؤُلاء حَاجَجْتُمْ فِيمَا لَكُم بِهِ عِلْمٌ فَلِمَ تُحَاجُّونَ فِيمَا لَيْسَ لَكُم بِهِ عِلْمٌ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ
          فهنا الآيات الشريفة تتكلم بكل وضوح حول محاججة النصارى واليهود بعضهم البعض, في حين أن النصارنية واليهودية نشأتا بعد وفاة النبي إبراهيم عليه السلام والنبي عيسى عليه السلام, فكيف يدعون إنتسابهما إلى النصرانية أو اليهودية؟
          عندها ذكر الله تعالى أنه لم يكن لا هذا ولا ذاك, بل كان حنيفاً مسلماً, أي مسلِّماً لله تعالى, وهو دين التوحيد.
          فلا وجه لما ذكرته في محاججتك وقولك أن هذا الإسلام هو في مقابل الإيمان, بل هو دين الإسلام في مقابل دين اليهودية والنصرانية.
          فلو أطلق القرآن لفظ الإيمان هنا, لما صح, فتأمل.

          أما الآية الأولى, فهي تتحدث عن مقام التسليم, وهو مقام التوحيد المطلق الذي باطنه الولاية, وليس الإسلام الذي نحن بصدد التحدث عنه, أي التشهد بالشهادتين, إذ أن ذلك يستدعي تناقض الآية, فكيف يخاطب الله تعالى "يا أيها الذين آمنوا" بالموت على الإسلام في حين أن الإيمان هو أعمق من الإسلام.
          والدليل على هذا القول, أي أن الإسلام في هذه الآية مراده التسليم المطلق والتي هي العبودية المحضة لله تعالى الآية الشريفة:
          قَالَتِ الأَعْرَابُ آمَنَّا قُل لَّمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِن قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ
          فإما أن يكون القرآن متناقض مع بعضه البعض, أو أننا نحمل الثاني على المعنى الذي يراد به مقام التسليم (كما في آية فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّي‌' يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهْمْ ثُمَّ لاَيَجِدُوا فِي‌´ أَنْفُسِهِمْ حَرَجًا مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا), وهو مقام لا يصل إليه إلا القلة, وعلى رأسهم النبي الخاتم صلى الله عليه وآله, بدليل آية:
          لاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ
          أي أول من أسلم لله تعالى, في عالم الذر قبل خلق الخلق وبه استحق مقام الخاتمية والأشرفية على سائر الخلائق, وإلا لما صح هذا الكلام إذ أن الله تعالى قد بيّن في آيات كثيرة, منها التي أتيت بها أنت أن الأنبياء الذي سبقوا الخاتم صلى الله عليه وآله أيضاً كانوا من "من المسلمين", فكيف أصبح الخاتم صلى الله عليه وآله أول المسلمين إذن؟ فتأمل.
          والنقطة الأخرى التي يجب أن يشار إليها هي:
          أن الإيمان يشارك الإسلام, والإسلام لا يشارك الإيمان,
          بمعنى أنه يمكن لنا إطلاق مسلم على أي المؤمن, لكنه لا يمكن لنا أن نطلق مؤمن على كل مسلم, فتأمل.

          أما الدليل الروائي على صحة هذا الكلام, فانظر في أصول الكافي الشريف:









          وما أردت الإطناب في هذا الكلام إذ أنه من أوضح الواضحات,
          لكني أسردته توضيحاً للمطلب ولتعم الفائدة على الإخوة في تبيان الفرق بين الإسلام والإيمان والتسليم,

          فنرجع الآن إلى أصل السؤال بعد أن تبيّن الفرق بين الإسلام والإيمان, فنقول, هل يصح قول:
          "لا يجوز لعن المسلم" أم لا؟

          والله ولي التوفيق


          مولاى الحبيب يا زهراء مدد ،

          لا لا ... ليس الأمر هكذا ،

          نقول لك : وهل الإسلام ........... ديانة ؟؟

          تحياتنا ،

          تعليق


          • المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل
            السلام عليكم

            1-
            يابن، من القائل؟ راوي في جيش عمر بن سعد أم إمام؟ اذا كان امام فسنكون ممتنين لك لتدعم موقفنا.



            2- يازهراء ، اعرف اي فكر تنتهجه ، انت تؤمن ان المخالف يجب ان يُسقّط كي لايُعجب الاخرون بكلامه. ياعزيزي لو كنت اكترث لكلماتكم لكان رأيت الصفحة الاولى للشكاوي مجلة بإسمي ، لكني لااكترث لكم ولالكلماتكم كي ارفعها للادارة او للمحررين.

            لكني حتى تعرف اني اتكلم مسيطر وغني عن هذه الاساليب اقول انكم تضعوا المحرر م6 في موقف محرج.

            تخيل لو جمعت اسماءكم بالاقتباسات عن كل واحد قال عني ناصبي في موضوع وطالبت المحرر م6 ان يوجه لكل منكم على اقل شي تنبيه مثل ماوجه لي تنبيه لاني قلت لذلك ان عمره 16 سنة واطلب منه ان يرمي التنبيه في جعبتكم كما رمى تنبيهه في جعبتي فسيكون امام خيارين أما ان ينبهكم او ارفع به شكوى امام الادارة واضع كل الاقتباسات اما اعينها كي يروا التحيز المفضوح.

            حتى لو لم تفعل الادارة شيء له وهي لن تفعل شيء لمحرر من اجل عضو لكن سينتشر خبر ان المحرر م6 متعاون مع احد الفريقين وينصره بقلمه وسلطته فستفقدوا انتم وهو وقسم العقائدي الشيعي اي مصداقية مادامت المحسوبية واصلة حتى للمنتديات؟

            وسيرتفع اسمنا انكم استعنتم بالمحررين لمحارب فكر السيد فضل الله وهذا وحده يكفي كدليل انه اقوى منكم.

            لذلك كي لاتحرجوا المحرر ولاتضطروه ان يوبخكم يوما حَسّنوا كلماتكم شوية ، مو إلي ، بس الكم.

            3- التحليل الطبي الذي اخترعته لنا تضحك عليه اي امرأة في المنتدى، فعندما يُقال للمرأة انها اسقطت يعني الجنين (وگع) ، يعني المرأة ماتلحق على نفسها ، اسأل النساء فهن اعرف منك.

            4- المسألة لاتحتمل اشتباه الراوي لان الرواية تذكر احداث بالتفصيل من خروجها من ابي بكر الى وفاتها عليه االسلام بل تستطرد الى تفصيلات (وكأني ...) كمالية دليل ان الخبر قيل بصورة مفصلة.

            5- كما تفضل الاخ كمال ، هل سيدة نساء العالمين وهي خارجة في مهمة رسالية (المطالبة بفدك) وواضعة قرط في الاذن؟ هل هذا يليق بجلال سيدة نساء العالمين؟ رغم انها مُنبّهة من زمن والدها عليه وآله افضل الصلاة والسلام.

            6- اننا لسنا بمناقشة الحادثة ومدى صحتها انما نناقش الشك في اقوال المعصومين وهاأنت تشكك بكلام الامام عندما بدأت ترميها على الاشتباه وهو لن يُسعفك بأي حال من الاحوال ، بل كل مافي الامر انك ستدخل في الملعونين كما يريدك صاحب الموضع وفي الدرك الاسفل من الجحيم كما يريدك مجنون ..

            ملاحظة لمجنون بحب الحسين :

            اسمك طويل ، 3 كلمات كثيرة جدا على معرف ، وبما انه لو ابقينا فقط اول اسم ستظهر صفة سلبية (مجنون) ، فأنت المقصر بعدم اختيارك للاسماء المناسبة لتكون كمعرفات ، فأما ان تغير معرفك او تقبل من الاعضاء ان يسموك باسمك الاول دون ان تعتبره اساءة.

            فعليه فقد ابرئنا ذمتنا امامك وامام المحرر وسنستشهد بهذه الملاحظة لو اشتكيت علينا.

            7- اننا بهذه الرواية اثبتنا ان عقلنا القاصر هو حجة على الكلام المنسوب للمعصوم فعندها نقول لكل من يقول علينا ان الراد على المعصوم كالراد على الله ، إما انك تصدق الروايتين وهذا محال لانهما متناقضتين فتحقق احداهما يمنع وجود الثانية بوجود جنين واحد الا اذا ارتأيت ان ترمي عقلك في اقرب زبالة ، او ترفض واحدة وتُثبت اخرى وعندها كيف جاز لك ان تستخدم عقلك وحدك بدون مرجع ولاعالم حديث بتفنيد كلام لمعصوم لو لم يكن هذا العقل قادراً بذاته على رد الكلام المنسوب للمعصوم؟

            8- وبتحقق (7) تصبح المقولة المشهورة الراد على المعصوم كالراد على الله في مهب الريح لالخطأ فيها بل لخطأ التطبيق ، حيث يحمل تطبيقها الاخباريون على مجرد التفكير في اي رواية منسوبة للامام ورفضها في حين لايعطي الاصوليون اي حصانة للرواية الا بعد التثبت منها انها فعلا قالها المعصوم ، فبعد التثبت وحصول الطمأنينة بقول المعصوم عند ذلك يكون مجال تطبيقها (وليس قبله).

            9- برفض المخالفين رغما عنهم رواية الاسقاط في قضية فدك يتضح ان الفكر الاصولي الذي يستند على العقل هو المرجح وليس قال وقيل الذي يرتكز عليه الاخباريون.

            10- وبتحقق ذلك اذن اصبح من حق المرجع ان يتوقف على اي رواية اذا وجد اشكال على متنها.

            11- لو قال عضو انه لايشك بالرواية الاولى اذن هو اصبح يشكك بكل حادثة الهجوم على الدار لاننا كما قلنا ان الروايتين نقيضتين لايمكن اجتماعهما فحصول الاولى ينفي حصول الثانية والعكس.

            12- وأخيرا

            مادامت حصلت شكوك سواء في الهجوم على الدار او فدك (بمفهوم النقيض) اذن لم تصبح الحادثتين يقينا فيحق عنئدئذ للمرجع ان يتوقف عندها حسب نظرته لها كما كانت نظرتكم على الرواية الاولى.


            نرجع إلى نفس القضية من البداية,
            لأن عقلك المحدود (كما أسميته) لم يستطع إستيعاب المطلب أو البحث فيه بالشكل الصحيح, كما يفعل أصحاب التاريخ والسير,
            نعلق بما يلي:

            أما رقم 2, فلا داعي للتعليق فهي مضيعة للوقت

            أما 3, فإن كان مضحك في نظرك فهو ليس بالضرورة مضحك عند غيرك من العقلاء, لأنني فرقت بين سقوط الجنين من بطن المرأة وبين تسبيب ذلك السقوط, أي أن السبب قد سبّب لكن السقوط لم يحصل إلا بعد مدة, فلا أدري لماذا جمعت بين الإثنين في حين أني فرقت بينهما ؟!
            عندما تقع المرأة على الأرض, يكون قد أُصيب الجنين بالضربة, فلو كانت الضربة قوية جداً, فمن الممكن (وهو الإحتمال الأقوى) أن تكون نتيجة الضربة (اي السقوط) يحصل فوراً, ولو لم تكن قوية, فلو كانت الضربة فيها ضرر على الجنين, فمن الممكن أن تسبب سبب الإسقاط ويسقط الجنين في وقتٍ لاحق.
            فلا وجه لنقطتك أصلاً إذ أنها ليست موجهة لما ذكرته في كلامي.

            4) الرواية على عكس ما ذكرت, فهي لا تذكر تفصيل الحادثة أبداً, بل إنها تذكر خلاصة ما حصل, بدليل أنها لا تتجاوز عدة أسطر !
            في حين أننا نجد في روايات أخرى تفصل أكثر أنها تتجاوز الصفحة أو الصفحتين.

            أما رقم خمسة, فما الإشكال في ذلك إن كان تحت الحجاب ؟؟
            وقد وردت روايات كثيرة في لبسها من قبل نساء أهل البيت عليهم السلام, حتى في حادثة كربلاء وغيرها,
            فقد نقل عن فاطمة الصغرى بنت الإمام الحسين عليه السلام أنّ أحد فرسان جيش عمر بن سعد تبعها وضربها بكعب الرمح على ظهرها فسقطت على وجهها فخرم أذنها وأخذ قرطها وترك الدماء تسيل على خدّها (بحار الأنوار 61:45) .

            و نقل عن أُمّ كلثوم انّهم انتزعوا قرطها وخرموا إذنها (عوالم الإمام الحسين:305)

            فأين الإشكال؟
            بيّن لنا الحرمة الشرعية في هذا الفعل أو التنقيص الذي يسببه في النساء إذا لبسنها ؟!

            أما رقم6, فهو بعيد عن غور الحوار والنقطة التي نتكلم حولها, فشتان بين الشك في أهل البيت عليهم السلام والثوابت عنهم صلوات الله عليهم وبين تحليل تفاصيل حادثة !
            أنت الذي أتيت بهذا المثال الذي ليس له دخل في أصل المطلب من الأساس, وقد ردينا عليك لدفع الإشكال لا تدعيماً على أنه من صلب الموضوع !
            ووضحت لك الفرق بين الشك في الكليات وبين الشك في الجزئيات,
            لكنك لم تلتفت إلى ذلك, فتأمل قبل التحدث.
            الذي نريده من هذا الموضوع هو الشك في أهل البيت عليهم السلام, وليس الشك في تفاصيل هذه الحادثة أو تلك.

            أما الكلام الموجه للأخ الحبيب والعزيز مجنون بحب الحسين صلوات الله عليه, فكلامك في النقطة7 كاف لإعطائه المبرر لعدم الرد عليك, وكون المعرف ثلاث كلمات لا يعني أن تخاطبه بالأولى إن كانت الأولى بوحدها مشينة, فهذه ليست من آداب المخاطبة ولا من آداب الحوار ..


            والله ولي التوفيق
            التعديل الأخير تم بواسطة يا زهراء مدد; الساعة 18-06-2008, 11:26 PM.

            تعليق


            • أنت مُصِرّ على قولك بأنهما يتساويان وأن الظن أمر سىء .. أليس كذلك ؟!

              إذا ما قولك أنت وتفسير الصافى فى الآية التالية :


              ( ..... وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ إِلاَّ عَلَى الْخَاشِعِينَ ..الَّذِينَ يَظُنُّونَ أَنَّهُم مُّلاقُوا رَبِّهِمْ وَأَنَّهُمْ إِلَيْهِ رَاجِعُونَ )

              وتِلك :

              ( قال الذين يظنون أنهم ملاقوا الله كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله والله مع الصابرين )

              يا ولدى كن مُتعلّما خيرا لك من أن تكون .... عنيدا ؟!

              ألا إنا لله وإنا إليه راجعون

              لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
              هولاء من مفسرين الطائفة منو أنت كي تفسر الآيات على هواك
              أنت مجرد طويلب علم فقط
              وليست آراءك هي التي تأخذ فأنت كما قلت طويليب علم فقط فأقوالك لاتساوي شيئاً أمام مفسري الطائفة
              قل ليَ وماقيمة قولي لستُ مفسراً كي إجيبك
              فأنا مثلك طويلب علم
              ولم أدعي العلم
              سأتيك بتفسير علماء الطائفة
              فلا تستعجل

              تعليق


              • الأخ كريم آل البيت
                هذا جزاء من يفسر القرآن وفق رأيه
                روى ابـو جـعفر الصدوق باسناده عن الامام امير المؤمنين (ع ) قال : قال رسول اللّه (ص ): قال اللّه ـ جل جلاله ـ : ((ما آمن بي من فسر برايه كلامي )) ((132)) .
                2ـ و ايـضـا روي عـنه (ع ) قال ـ لمدعي التناقض في القرآن ـ : ((اياك ان تفسر القرآن برايك , حـتـى تـفقهه عن العلما فانه رب تنزيل يشبه بكلام البشر, و هو كلام اللّه , و تاويله لا يشبه كلام البشر)) ((133)) .
                3ـ و ايضا عن الامام على بن موسى الرضا(ع ) قال لعلي بن محمد بن الجهم : ((لا تؤول كتاب اللّه ـ عـز و جـل ـبـرايـك , فـان اللّه ـ عـز و جل ـ يقول : (و ما يعلم تاويله الا اللّه و الراسخون في العلم )

                تعليق


                • المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيت
                  مولاى الحبيب يا زهراء مدد ،

                  لا لا ... ليس الأمر هكذا ،

                  نقول لك : وهل الإسلام ........... ديانة ؟؟

                  تحياتنا ،

                  الإسلام في مقابل اليهودية والنصرانية هي ديانة نعم
                  ولا يصح إطلاقها في الآية على غير هذا المعنى

                  وإلا ما تفسير الإسلام في مقابل اليهودية والنصرانية ؟
                  التعديل الأخير تم بواسطة يا زهراء مدد; الساعة 19-06-2008, 12:55 AM.

                  تعليق


                  • يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيرًا مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتًا فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ ، الحجرات
                    إِذْ جَاؤُوكُم مِّن فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنكُمْ وَإِذْ زَاغَتْ الْأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا ، الاحزاب 10
                    أَلا إِنَّ لِلّهِ مَن فِي السَّمَاوَات وَمَن فِي الأَرْضِ وَمَا يَتَّبِعُ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ شُرَكَاء إِن يَتَّبِعُونَ إِلاَّ الظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلاَّ يَخْرُصُونَ ، يونس 66
                    الظن : هو رجحان كفة أمر من الأمور على نقيضه

                    تعليق


                    • قال مولانا الإمام عَليّ صلوات الله عليه
                      لا تجعلوا يقينكم شكاً

                      تعليق


                      • المشاركة الأصلية بواسطة يا زهراء مدد

                        أما 3, فإن كان مضحك في نظرك فهو ليس بالضرورة مضحك عند غيرك من العقلاء, لأنني فرقت بين سقوط الجنين من بطن المرأة وبين تسبيب ذلك السقوط, أي أن السبب قد سبّب لكن السقوط لم يحصل إلا بعد مدة, فلا أدري لماذا جمعت بين الإثنين في حين أني فرقت بينهما ؟!
                        عندما تقع المرأة على الأرض, يكون قد أُصيب الجنين بالضربة, فلو كانت الضربة قوية جداً, فمن الممكن (وهو الإحتمال الأقوى) أن تكون نتيجة الضربة (اي السقوط) يحصل فوراً, ولو لم تكن قوية, فلو كانت الضربة فيها ضرر على الجنين, فمن الممكن أن تسبب سبب الإسقاط ويسقط الجنين في وقتٍ لاحق.
                        فلا وجه لنقطتك أصلاً إذ أنها ليست موجهة لما ذكرته في كلام


                        المرأة التي تقع على الارض وقد يتسبب الامر في ذلك الى اسقاط الجنين في المستقبل لايقولوا عنها انها اسقطت ،

                        لاحظ العبارة مكتوبة بالعربي مو بالهندي:

                        فرفسها برجله وكانت حاملة بابن اسمه المحسن فأسقطت المحسن من بطنها ثم لطمها فكأني أنظر إلى قرط في اذنها حين نقفت ثم أخذ الكتاب فخرقه فمضت ومكثت خمسة وسبعين يوما " مريضة مما ضربها عمر.


                        لايُقال عن المرأة اسقطت الا بعد ان تُسقط جنينها اما قولك فلابالعير ولابالنفير كونه شخابيط تضحك عليه اي امراة لان استخدام اكلمة هو في مورد واحد وهو حدوث السقوط فعلا.

                        4) الرواية على عكس ما ذكرت, فهي لا تذكر تفصيل الحادثة أبداً, بل إنها تذكر خلاصة ما حصل, بدليل أنها لا تتجاوز عدة أسطر !
                        في حين أننا نجد في روايات أخرى تفصل أكثر أنها تتجاوز الصفحة أو الصفحتين.


                        اذن انت َ لم تفهم اين التفاصيل ، لاحظ الرواية اولا لنستخرج النقاط:

                        ائت أبا بكر وحده فإنه أرق من الآخر وقولي له : ادعيت مجلس أبي وأنك خليفته وجلست مجلسه ولو كانت فدك لك ثم استوهبتها منك لوجب ردها علي فلما أتته وقالت له ذلك ، قال : صدقت ، قال : فدعا بكتاب فكتبه لها برد فدك ، فقال : فخرجت والكتاب معها ، فلقيها عمر فقال : يا بنت محمد ما هذا الكتاب الذي معك ، فقالت : كتاب كتب لي أبو بكر برد فدك ، فقال : هلميه إلي ، فأبت أن تدفعه إليه ، فرفسها برجله وكانت حاملة بابن اسمه المحسن فأسقطت المحسن من بطنها ثم لطمها فكأني أنظر إلى قرط في اذنها حين نقفت ثم أخذ الكتاب فخرقه فمضت ومكثت خمسة وسبعين يوما " مريضة مما ضربها عمر.

                        1- ابو بكر رقيق ممكن ان يسمع بينما عمر لا ، وهذا مطابق لما ورد في كراهة مجيء عمر مع ابو بكر لزيارتها بالبيت.
                        2- دعا بكتاب فرد فدك اليها.
                        3- خرجت والكتاب معها.
                        4- لقيها عمر بالطريق.
                        5- سألها ماهذا بيدك
                        6- اجابت كتاب فدك.

                        7- قال اعطيني اياه.
                        8- رفضت.
                        9 - رفسها بقدمه.
                        10 - اسقطت المحسن.
                        11- لطمها على وجهها.
                        12 - يظهر القرط في الاذن.
                        13 - اخذ الكتاب فخرقه
                        14- بقيت مريضة من ذلك الوم الى يوم وفاتها بعد 75 يوم من الحادثة.

                        وكل هذا وتقول لاتوجد تفاصيل.


                        أما رقم خمسة, فما الإشكال في ذلك إن كان تحت الحجاب ؟؟
                        وقد وردت روايات كثيرة في لبسها من قبل نساء أهل البيت عليهم السلام, حتى في حادثة كربلاء وغيرها,
                        فقد نقل عن فاطمة الصغرى بنت الإمام الحسين عليه السلام أنّ أحد فرسان جيش عمر بن سعد تبعها وضربها بكعب الرمح على ظهرها فسقطت على وجهها فخرم أذنها وأخذ قرطها وترك الدماء تسيل على خدّها (بحار الأنوار 61:45) .

                        و نقل عن أُمّ كلثوم انّهم انتزعوا قرطها وخرموا إذنها (عوالم الإمام الحسين:305)

                        فأين الإشكال؟
                        بيّن لنا الحرمة الشرعية في هذا الفعل أو التنقيص الذي يسببه في النساء إذا لبسنها ؟!

                        روايات كربلاء كلها ضعيفة ، فلايؤخذ منها مايوجب الاستشهاد به فمن يقول خرجن ناشرات الشعور بوسط جيش الكافرين لاحجيّة لأقواله.

                        اما بشأن فاطمة الزهراء عليها السلام
                        فالزينة توضع للزوج وليس عندما تخرج المرأة خارج البيت فلاينسجم وضع الزينة واخفاءها خاصة ان المعصومين عندكم يعلموا بكل شيء الى يوم القيامة فهل يُعقل ان فاطمة الزهراء تضع زينة وتعلم ان الزينة ستنكشف لغريب ، هل هذا فعل المعصوم ياترى؟

                        علاوة على لو سأل رجل زوجته لماذا تضعي قرط ونحن ذاهبين الى المحكمة فتجيبه الزوجة ولكني اخفيته تحت الحجاب فيجيبها الرجل ومادمتي اخفيتيه فلماذا تضعيه اصلا؟

                        فحجتك باطلة خاصة انها العالمة المعلمة سلام الله عليها.

                        أما رقم6, فهو بعيد عن غور الحوار والنقطة التي نتكلم حولها, فشتان بين الشك في أهل البيت عليهم السلام والثوابت عنهم صلوات الله عليهم وبين تحليل تفاصيل حادثة !
                        أنت الذي أتيت بهذا المثال الذي ليس له دخل في أصل المطلب من الأساس, وقد ردينا عليك لدفع الإشكال لا تدعيماً على أنه من صلب الموضوع !
                        ووضحت لك الفرق بين الشك في الكليات وبين الشك في الجزئيات,
                        لكنك لم تلتفت إلى ذلك, فتأمل قبل التحدث.
                        الذي نريده من هذا الموضوع هو الشك في أهل البيت عليهم السلام, وليس الشك في تفاصيل هذه الحادثة أو تلك.

                        لايوجد تحليل
                        تحليلك تفنده اي قابلة مأذونة ولايحتاج لرجل دين ان يُبطله
                        فاعرف حجم معلوماتك ولاتتدخل بالامور النسائية فهذه ليست اختصاصك كي لاتُضحك عليك النساء .

                        ولافرق بين الشك في الجزئيات او الكليات في اقوال اهل البيت فالشك في جزء لايختلف عن كل ، فالشك هو شك.
                        وهذا اقرار صريح منك نك شككت جزئيا بأقوال اهل البيت فهل نقول ان السيد لايقبل بلعنك بينما صاحب الموضوع يُصر على لعنك فمن نختار؟

                        أما الكلام الموجه للأخ الحبيب والعزيز مجنون بحب الحسين صلوات الله عليه, فكلامك في النقطة7 كاف لإعطائه المبرر لعدم الرد عليك, وكون المعرف ثلاث كلمات لا يعني أن تخاطبه بالأولى إن كانت الأولى بوحدها مشينة, فهذه ليست من آداب المخاطبة ولا من آداب الحوار ..

                        الزمناه الحجة ورفعنا عن انفسنا العتب فاختيار الاسم مسؤولية .

                        فالزميل يبدو انه متأثر بموكب فرأى ناس رافعين لافتة مجنون بحب الحسين فقال ساختار هذا المعرف واضع الصورة في توقيعي ولم يدرِ ان هناك فرق بين ان تُقرأ العبارة وبين ان تُكتب ويُعاد استخدامها كثيرا.

                        تعليق


                        • الزميل صندوق ياكثير الكلام كالعادة كلام فارغ
                          وبدون حجة ولا براهين
                          عندما يكون هو الوحيد الشاك بمظلومية مولاتنا الصديقة عليها السلام من إسقاط الجنين وكسر الضلع
                          ويخالف الجميع نلقي أقواله في أقرب مزبلة متعصبين للباطل
                          لهذه الدرجة معرفّ الأخ العزيز مجنون بحب الحسين معقدك في حياتك
                          وماشأنك به كل شخص حرّ بإختيار معرفه
                          حب الحسين أجنني
                          ومت بغيظك
                          التعديل الأخير تم بواسطة شيعة للأبد; الساعة 19-06-2008, 05:59 AM.

                          تعليق



                          • المرأة التي تقع على الارض وقد يتسبب الامر في ذلك الى اسقاط الجنين في المستقبل لايقولوا عنها انها اسقطت ،

                            لاحظ العبارة مكتوبة بالعربي مو بالهندي:


                            لايُقال عن المرأة اسقطت الا بعد ان تُسقط جنينها اما قولك فلابالعير ولابالنفير كونه شخابيط تضحك عليه اي امراة لان استخدام اكلمة هو في مورد واحد وهو حدوث السقوط فعلا.

                            تأدب في كلامك عندما تخاطب غيرك يا هذا
                            لسنا في حضانة أطفال هنا
                            قلنا لو وقع سبب الاسقاط وتُكُلِّم عن القضية بعد ذلك ببعد زمني فيمكن أن يطلق عليها إسقاط في تلك اللحظة ولا ضير في ذلك إذ أن السبب قد سُبِّب

                            روايات كربلاء كلها ضعيفة ، فلايؤخذ منها مايوجب الاستشهاد به فمن يقول خرجن ناشرات الشعور بوسط جيش الكافرين لاحجيّة لأقواله.

                            اما بشأن فاطمة الزهراء عليها السلام
                            فالزينة توضع للزوج وليس عندما تخرج المرأة خارج البيت فلاينسجم وضع الزينة واخفاءها خاصة ان المعصومين عندكم يعلموا بكل شيء الى يوم القيامة فهل يُعقل ان فاطمة الزهراء تضع زينة وتعلم ان الزينة ستنكشف لغريب ، هل هذا فعل المعصوم ياترى؟

                            علاوة على لو سأل رجل زوجته لماذا تضعي قرط ونحن ذاهبين الى المحكمة فتجيبه الزوجة ولكني اخفيته تحت الحجاب فيجيبها الرجل ومادمتي اخفيتيه فلماذا تضعيه اصلا؟

                            فحجتك باطلة خاصة انها العالمة المعلمة سلام الله عليها.

                            ضعيفة عندك يا هذا وليس عند العلماء والمحققين,
                            فإني أدري أنه لو أتيت بألف رواية فلن تقبلها لأنك لا تعرف سوى العناد
                            وإلى الآن لم ترينا أين الإشكال في وضع القرط على الأذن
                            وما أدري ما دخل علمها سلام الله عليها بالغيب في التعامل بالأمور على ظواهرها ؟!
                            وطبيعي أن لا تعرف الفرق بين الإثنين
                            ثم إنك لم تأتي سوى بكلام أنه لبس القرط في الأذن لا يعجبك أنت ولا زوجتك, وليس الزهراء عليها السلام,
                            مثل عندما الوهابي يسأل الشيعي هل ترضى زواج المؤقت مع أختك أو أمك .. ما دخل هذا بهذا ؟!
                            إن الزهراء عليها السلام علمت بأنها ستضرب, ولكن هل علمها هذا يعني أن تعامل الأمور على بواطنها أم ظواهرها؟ فلو كانت باطنها لما استشهد أي إمام معصوم من عندنا ..
                            ولو كانوا الأئمة غيورين, لما أخرجوا النساء معهم إلى كربلاء وعرضوهن إلى ما تعرضن عليه .. قل لنا الآن أن كربلاء لم تحصل أصلاً !
                            فإشكالك ليس في محله,
                            بل بيّنت لنا قوة إشكالنا بكلامك هذا.

                            ولافرق بين الشك في الجزئيات او الكليات في اقوال اهل البيت فالشك في جزء لايختلف عن كل ، فالشك هو شك.
                            وهذا اقرار صريح منك نك شككت جزئيا بأقوال اهل البيت فهل نقول ان السيد لايقبل بلعنك بينما صاحب الموضوع يُصر على لعنك فمن نختار؟


                            يا ذكي قلت لك تفاصيل الرواية وحادثة الدار ليست محل النقاش الآن,
                            النقاش حول الشك في أهل البيت عليهم السلام, فلم تصِّر على تحويل الحوار إلى تفاصيل الهجوم على الدار ؟!
                            المظلومية على كل حال ثابتة, وإسقاط الجنين ثابت, وصاحبك لا يشك بالتفاصيل فقط, بل يشك في أصل حدوث الهجوم والضرب وإسقاط الجنين ! وإنه لشيء عجاب
                            وإلى الآن لم تجب إن كان يجوز لعن المسلم أو لا .. ولا زلنا بالإنتظار ..
                            ثم قولك لا فرق بين الكلي والجزئي, فالظاهر أنك لا تعرف الفرق بينهما أصلاً !
                            أما نحن الشيعة فنعتقد أن هناك فرق,
                            أما أنت والسنة فترمون ما لا يعجبكم جانباً وكأنها لعبة طاولة ترميها متى ما تشاء وتسحبها متى ما تشاء ..

                            نرجع إلى أصل الموضوع, وتفاصيل حديث الدار تناقش في موضوع آخر.

                            هل يجوز لعن المسلم أو لا؟

                            ننتهي من هذا السؤال, ثم ننتقل إلى الآخرى ..

                            وحبذا لو الذي يريد أن يناقش أن يتكلم بقليل من الأدب ..
                            التعديل الأخير تم بواسطة يا زهراء مدد; الساعة 19-06-2008, 06:18 AM.

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة شيعة للأبد
                              أحسن الله لكم مولانا الكريم يازهراء مدد
                              ما أنا إلا خادم لكم أخي العزيز
                              وفقك الله
                              وحشرنا الله وإياك مع الزهراء صلوات الله عليها
                              والملتقى إن شاء الله على الحوض في جنة الخلد إن شاء الله
                              فالزهراء صلوات الله عليها تلتقط شيعتها ومحبيها ومواليها
                              حفظ الله بعينه التي لاتنام

                              الله يحفظكم عزيزي من كل سوء
                              إن شاء الله الملتقى هناك ..

                              المشكلة أنه يقال: إن توضيح الواضحات من أشكل المشكلات

                              هذا الشخص لا يدخل هنا للنقاش, بل فقط يدخل للمجادلة ..

                              فهو يشك في عصمة أهل البيت عليهم السلام, ويشك في ولايتهم التكوينية, ويشك في مظلوميتهم, ويشك في زياراتهم, ويشك ويشك ويشك ..
                              ولا يراعي أي حرمة لهذا البيت الطاهر, صلوات الله عليهم

                              فماذا تتوقع منه إذن؟
                              بل إنه لا يرى أي ضير في الإستهزاء بالروايات التي لا توافق عقله المحدود
                              فتظن أنه سيبقي حرمة لنا أو لعلمائنا بعد هذا ؟!

                              ثم هو يتكلم بالعقل, ويعلم جيداً أن قبول التواتر قاعدة عقلية, وإذا تواتر الخبر فمعناه أنه صحيح أو أن نسبة الصحة لا يمكن الشك فيها, ولكن في هذا المجال أيضاً يعارض عقله ويقول أن هذا غير صحيح,
                              فنحن الآن لا ندري كيف يفكر هذا الشخص !
                              ولكن لا أتعجب من تفكيره أبداً .. فقد سبق وأن قال أنه لو أراد الله تعالى أن يتخذ زوجة لاتخذها ..
                              فماذا نقول بعد هذا سوى ساعد الله البشرية !
                              التعديل الأخير تم بواسطة يا زهراء مدد; الساعة 19-06-2008, 06:36 AM.

                              تعليق


                              • المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل

                                المرأة التي تقع على الارض وقد يتسبب الامر في ذلك الى اسقاط الجنين في المستقبل لايقولوا عنها انها اسقطت ،

                                لاحظ العبارة مكتوبة بالعربي مو بالهندي:



                                لايُقال عن المرأة اسقطت الا بعد ان تُسقط جنينها اما قولك فلابالعير ولابالنفير كونه شخابيط تضحك عليه اي امراة لان استخدام اكلمة هو في مورد واحد وهو حدوث السقوط فعلا.




                                لقد فضحت اللغة العربية أيها المتطفل


                                قايل الكم يا موالين امسوي روحه مهندس في كل شي أبو العريف في الإجتماع في الهندسة في الفلك في الطب و اللغة و الفقه و البلاغة و الألكترونيات و البرمجيات و الفلسفة و الرياضيات


                                طيب 00 أبو العريف ,,


                                الباش مهندس صندوق :

                                أعرب الجملة التالية :

                                أحمق ِ الناسَ

                                بكسر القاف و فتح السين

                                أو ضعها في أي جملة مفيدة من عندك


                                و بالنسبة للرياضيات يا ارخميدس :

                                أجب عن 1+1=1 مع ملاحظة أنه قد وضع لك منذ أيام عاشوراء و لصاحبك أموري المفتي من عنده و الذي نسب فتاويه للمراجع كذبا عليهم و نحن الآن نقـترب من رمضان

                                أما السؤال الأول فهو موجه أيضا لمرجعك فضل الله الذي يدعي المرجعية و هو لا يفـقه اللغة العربية و لكما مهلة ما تـشاؤون من الوقت أسبوع ,, شهر ,, سنة

                                و لا تدري خليها طول عمركم

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X