[quote=النابغه]
إن كان أبوبكر رضى الله عنه كما تعتقد بأنه كافر فهذا يستوجب أن تكون زوجته كافرة
وأنت تعلم بأن المسلم إذا كان متزوجآ وإرتد عن الإسلام فإن عقد الزواج يصبح باطلآ ولا يجوز بأن ينكح زوجته فإن نكحها أصبح النكاح هنا زنى
فالمؤمنة لا ينكحها مشرك
قال تعالى ( الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك وحرم ذلك على المؤمنين ) النور
سورة النور وفي عرفكم نزلت
سنة ست او سبع على ما اذكر
واثبت ذلك علمائكم
و هي قد نزلت في اهل الافك
اذن لما نزلت هذه السورة
والمنافق بن سلول ما زال على قيد الحياة
فلماذا تحاول ان تربط اجوبتك باكمال الدين من عدمه
قال تعالى : " يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا جَاءَكُمْ الْمُؤْمِنَاتُ مُهَاجِرَاتٍ فَامْتَحِنُوهُنَّ اللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِهِنَّ فَإِنْ عَلِمْتُمُوهُنَّ مُؤْمِنَاتٍ فَلَا تَرْجِعُوهُنَّ إِلَى الْكُفَّارِ لَا هُنَّ حِلٌّ لَهُمْ وَلَا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ " [ الممتحنة : 11]
قال ابن كثير في تفسيره (8/93) : وقوله : " لَا هُنَّ حِلٌّ لَهُمْ وَلَا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ " ( هذه الآية حَرّمَت المسلمات على المشركين ، وقد كان جائزا في ابتداء الإسلام أن يتزوج المشرك المؤمنة
فأنتظر ردك على هذه النقطة لكى أكمل باقي النقاط لأنك هنا جعلت أسماء بنت عميس مرتدة ومشركة
هدانا الله وهداكم
إن كان أبوبكر رضى الله عنه كما تعتقد بأنه كافر فهذا يستوجب أن تكون زوجته كافرة
وأنت تعلم بأن المسلم إذا كان متزوجآ وإرتد عن الإسلام فإن عقد الزواج يصبح باطلآ ولا يجوز بأن ينكح زوجته فإن نكحها أصبح النكاح هنا زنى
فالمؤمنة لا ينكحها مشرك
قال تعالى ( الزاني لا ينكح إلا زانية أو مشركة والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك وحرم ذلك على المؤمنين ) النور
سورة النور وفي عرفكم نزلت
سنة ست او سبع على ما اذكر
واثبت ذلك علمائكم
و هي قد نزلت في اهل الافك
اذن لما نزلت هذه السورة
والمنافق بن سلول ما زال على قيد الحياة
فلماذا تحاول ان تربط اجوبتك باكمال الدين من عدمه
قال تعالى : " يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا جَاءَكُمْ الْمُؤْمِنَاتُ مُهَاجِرَاتٍ فَامْتَحِنُوهُنَّ اللَّهُ أَعْلَمُ بِإِيمَانِهِنَّ فَإِنْ عَلِمْتُمُوهُنَّ مُؤْمِنَاتٍ فَلَا تَرْجِعُوهُنَّ إِلَى الْكُفَّارِ لَا هُنَّ حِلٌّ لَهُمْ وَلَا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ " [ الممتحنة : 11]
قال ابن كثير في تفسيره (8/93) : وقوله : " لَا هُنَّ حِلٌّ لَهُمْ وَلَا هُمْ يَحِلُّونَ لَهُنَّ " ( هذه الآية حَرّمَت المسلمات على المشركين ، وقد كان جائزا في ابتداء الإسلام أن يتزوج المشرك المؤمنة
فأنتظر ردك على هذه النقطة لكى أكمل باقي النقاط لأنك هنا جعلت أسماء بنت عميس مرتدة ومشركة
هدانا الله وهداكم
النابغه
اخي النابغة سبب نزول هذه الاية كان بعد صلح الحديبية
وصلح الحديبة كان سنة سبع
وعليه يكون المنافق
بن سلول ما زال حيا
وعليه
الانشودة التي تدندن بها
اكمال الدين
من عدم اكماله
هو محض جهل وارجو ان لايكون مركبا عندك
وسبب عودتي لهاتين الايتين الشريفتين
هو كلام الاخ النابغة هنا
في المشاركة رقم
118 صفحة 6
لما قال
المشاركة الأصلية بواسطة النابغه
المشاركة الأصلية بواسطة النابغه
ويبقى السؤال بلا جواب
لماذا لم يطلق النبي زوجات المنافقين
وبالاخص المعروفين
منهم
هناك ثمانين منافق في غزوة تبوك
وهذه الغزوة سنة تسع هجرية
ومنها برز 12 منافقا
وباتوا معروفين لدى بعض الصحابة
بانهم ميتون على نفاقهم
وهناك منافقين في المدينة
ممن اسسوا مسجد ضرار
وهنا لي صرخة
ياناس دعوني اصرخ باعلى صوتي
علكم تفهمون
لو قلت لكم
اا سبتمر
الكل سوف يتبادر الى ذهنه
احداث الحادي عشر من ايلول
بكل تفاصيلها
احداثها اسبابها
البلد الاناس الذين قاموا بها
ووووو
فكذلك
لما القران يذكر مسجد ضرار
وقد تم بنائه على عهد الصحابة وامام اعين الصحابة
وعرفوا الصحابة من هم الذين اسسوه
فهل يشك احد من بعد ذلك انهم منافقين ويجهلون كونهم منافقين
وباتوا من المجهولين
ايعقل هذا
يدخلونهم في لعبة التستر عليهم
كما يحاولوا ان يزعم اهل السنة والجماعة
انا لي راي
ان رسول الله لم يخفي احد من المنافقين ولم يتستر عليهم
اذا انفضح امره
ولن اخوض فيمن لا يعلمهم
بلاتكلم عن الذين يعلمهم
ان
السلطة وعلماء السلطة القائمة حينها
تستروا على اسماء المنافقين
حتى لاينكشف ابو بكر وعمر
الذين كان يحاول دائما وابدا ان يعرف ان كان اسمه ضمنهم ام لا
ولدينا ما هو ثابت ان اصحاب
اهل العقبة والعدد 12
كانوا بزعامة ابو بكر ورهطه
وهذا موضوع اخر
وشطحة قلم اخرى
يتبع ان شاء الله
تعليق