بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلى على محمد وال محمد
وصلي على علي أمير المؤمنين ايتك الكبرى والنبأ العضيم
أحسنت يا مهندس أبو علي وجزاك الله عن أمير الؤمنين خيرا فقد اصبتة في الصميم.
الملفت للنظر كيف ثارت ثائرة صندوق العمل مع المهندس أبو علي
عندما وضح لنا ما حاول صندوق العمل اخفائة !!
وخرج من طورة
متدرعا بخروجةعن طورة بأنة أتهمة زورا بالبتر والكذب على الخوئي!!
وفي الحقيقة قد سبقت ابو علي من قبل بنفس ما قالة المهندس أبو علي.
فلماذا يثور على أبو علي بينما يختلف الامر تماما معي !!
هل الا انة اصابة في الصميم وبدء يصرخ عاليا!!
وكما يقال الصراخ على قدر الالم
أما هذة الاية التي أوردته اذا كانت تعني احد فأظناها تعني صديقك ساجد ولا تعنيني من قريب ولا من بعيد و اظنك مشتبة بها.
واللة وحدة يعلم بانني هنا ارد عليك ومن يحول ان يسقط من مقامات أمير المؤمنين علي علية السلام
ولا يهمني اغبت انا ام لا بل الذي يهمني ان تبقى مقامات أمير الؤمنين علية السلام شامخة ويشهد الة اني قد وهبت ثواب ردي عليك للامام علية السلام.
لكن المضحك ان صندوق العمل لازال لا يستوعب ما ينقلة عن ما يسمية هو بنفسة شيوخ الطائفة ومفسري القرءان
وما أوردة هو يرد علية ردا شافي لكنة مجرد
وهذا هو بحث الشيخ كاملا
بحوث
1 ـ «الولاية» و«النبأ العظيم»
تقدم أنّ هناك عدّة معان للـ «النبأ العظيم»، مثل: القيامة، القرآن، أُصول الدين.. إلاّ أنّ القرائن الموجودة في مجموع آيات السورة تدعم تفسير «النبأ» بـ «المعاد» وترجحه على الجميع.
ولكنّنا نجد في روايات أهل البيت(عليهم السلام) وفي بعض روايات أهل السُنّة أنّ «النبأ العظيم» بمعنى إمامة أمير المؤمنين علي(عليه السلام)، حيث كانت مثار جدال ونقاش بين جمع من المسلمين، وهناك من فسّر «النبأ العظيم» بالولاية بشكل عام.
وإليكم ثلاث روايات، على سبيل المثال لا الحصر:
[323]
1 ـ ما روى الحافظ محمّد بن مؤمن الشيرازي (أحد علماء السنّة) عن رسول الله(صلى الله عليه وآله) أنّه قال في تفسير (عمّ يتساءلون عن النبأ العظيم): «ولاية علي يتساءلون عنها في قبورهم، فلا يبقى ميت في شرق ولا غرب ولا في برّ ولا في بحر إلاّ ومنكر ونكير يسألانه عن ولاية أمير المؤمنين بعد الموت، يقولان للميت: «مَنْ ربّك؟ وما دينك؟ ومَنْ نبيّك؟ ومَنْ إمامك؟»(1).
2 ـ وروي أنّ رجلاً خرج يوم صفين من عسكر الشام وعليه سلاح وفوقه مصحف وهو يقرأ: (عمّ يتساءلون عن النبأ العظيم) فخرج له علي(عليه السلام)، فقال له: «أتعرف النبأ العظيم الذي هم فيه يختلفون»؟ قال: لا.
فقال له(عليه السلام): «أنا والله النبأ العظيم الذي فيه اختلفتم وعلى ولايته تنازعتم، وعن ولايتي رجعتم بعدما قبلتم، وببغيكم هلكتم بعدما بسيفي نجوتم، ويوم الغدير قد علمتم، ويوم القيامة تعلمون ما علمتم»(2).
3 ـ روي عن الإمام الصادق(عليه السلام) أنّه قال، «النبأ العظيم الولاية»(3).
وللجمع بين مضمون ما تناولته الروايات وما جاء في تفسير النبأ العظيم بالمعاد، لابدّ من الانتباه إلى ما يلي:
1 ـ «النبأ العظيم» كمفهوم قرآني ـ مثل سائر المفاهيم القرآنية ـ له من السعة ما يشمل كل ما ذكر من معان، وإذا كانت قرائن السورة تدلّ على أنّ المقصود منه «المعاد»، فهذا لا يمنع من أنْ تكون له مصاديق أُخرى.
2 ـ كما هو معلوم أنّ للقرآن بطوناً مختلفة وظواهراً متعددة، وأدلة وقرائن الإستخراج مختلفة أيضاً، وبعبارة أُخرى: أنّ لمعاني آيات القرآن دلالات التزامية لا يعرفها إلاّ مَنْ غاص في بحر علمها ومعرفتها، ولا يكون ذلك إلاّ
للخاصّة من الناس.
وليست الآية المذكورة منفردة في أنّ لها ظاهر وباطن دون بقية آيات القرآن، حيث أنّ الأحاديث والرّوايات الشريفة فسّرت كثير من الآيات بمعان مختلفة، بعضها ما ينسجم مع ظاهر الآية، والبعض الآخر يشير إلى المعنى الباطن لها.
ولابدّ من التأكيد على حقيقة خطيرة، وهي: لا يجوز قطعاً بأنْ نضع للقرآن معنىً باطناً بحسب رأينا وفهمنا، بل لابدّ من وجود قرائن وأدلة واضحة، أو بالإِعتماد على تفاسير النّبي(صلى الله عليه وآله) والأئمّة(عليهم السلام) الصحيحة، لكي لا يكون وجود بطون للقرآن ذريعةً بأيدِ المنحرفين والمتطرفين وذوي الأهواء ليفسّروا القرآن بحسب ما يشتهون ويرغبون.
بل كما هو واضح أن كلام الشيخ الذي لصقة لا يرد على صندوق العمل فحسب بل يدينة!!
المجلسي في البحار يقول أن النبأ العظيم هو أمير المؤمنين عند الخاصة والعامة ولا يحتاج الى بيان وصندوق العمل يصفة بالاخبارين والقصصيين!!
لنكتشف كذبتك نقول هل أخبار النأ العضيم موجودة عندنا فقط لكي تصفهة بالاخباريين والقصصيين!!
هذة الروايات مروية بمصادر مختلفة عندنا وعند العامة فهل ياترى اجتمع الفريقين على التزوير واضافة فضائل لامير المؤمنين!!!!
في الوقت الذي يحاول ابناء العامة اخفاء فضائل أمير الؤمنين لكي لا يقتضح أمر خلفائهم ويتضح فضل أمير الؤمنين على غيرة.
وما يبدي كذبتكم للعيان كيف يكون النبأ العضيم في شهر رمضان هو أمير الؤمنين علية السلام في دعاء الافتتاح بينما في التفسير يكون أمتدت الية أيدي التزوير !!هل يحتاج أمير المئمنين الى الى تزوير لفضائلة ونزورة يشرق عاليا وهل يحتاج الى التزوير الا من هو يفتقر الى المكارم والاخلاق
و أمير المؤمنين ظاهرة للعيان مكارمة!!!
اللهم صلى على محمد وال محمد
وصلي على علي أمير المؤمنين ايتك الكبرى والنبأ العضيم
أحسنت يا مهندس أبو علي وجزاك الله عن أمير الؤمنين خيرا فقد اصبتة في الصميم.
الملفت للنظر كيف ثارت ثائرة صندوق العمل مع المهندس أبو علي
عندما وضح لنا ما حاول صندوق العمل اخفائة !!
وخرج من طورة
متدرعا بخروجةعن طورة بأنة أتهمة زورا بالبتر والكذب على الخوئي!!
وفي الحقيقة قد سبقت ابو علي من قبل بنفس ما قالة المهندس أبو علي.
فلماذا يثور على أبو علي بينما يختلف الامر تماما معي !!
هل الا انة اصابة في الصميم وبدء يصرخ عاليا!!
وكما يقال الصراخ على قدر الالم
أما هذة الاية التي أوردته اذا كانت تعني احد فأظناها تعني صديقك ساجد ولا تعنيني من قريب ولا من بعيد و اظنك مشتبة بها.
واللة وحدة يعلم بانني هنا ارد عليك ومن يحول ان يسقط من مقامات أمير المؤمنين علي علية السلام
ولا يهمني اغبت انا ام لا بل الذي يهمني ان تبقى مقامات أمير الؤمنين علية السلام شامخة ويشهد الة اني قد وهبت ثواب ردي عليك للامام علية السلام.
لكن المضحك ان صندوق العمل لازال لا يستوعب ما ينقلة عن ما يسمية هو بنفسة شيوخ الطائفة ومفسري القرءان
وما أوردة هو يرد علية ردا شافي لكنة مجرد
وهذا هو بحث الشيخ كاملا
بحوث
1 ـ «الولاية» و«النبأ العظيم»
تقدم أنّ هناك عدّة معان للـ «النبأ العظيم»، مثل: القيامة، القرآن، أُصول الدين.. إلاّ أنّ القرائن الموجودة في مجموع آيات السورة تدعم تفسير «النبأ» بـ «المعاد» وترجحه على الجميع.
ولكنّنا نجد في روايات أهل البيت(عليهم السلام) وفي بعض روايات أهل السُنّة أنّ «النبأ العظيم» بمعنى إمامة أمير المؤمنين علي(عليه السلام)، حيث كانت مثار جدال ونقاش بين جمع من المسلمين، وهناك من فسّر «النبأ العظيم» بالولاية بشكل عام.
وإليكم ثلاث روايات، على سبيل المثال لا الحصر:
[323]
1 ـ ما روى الحافظ محمّد بن مؤمن الشيرازي (أحد علماء السنّة) عن رسول الله(صلى الله عليه وآله) أنّه قال في تفسير (عمّ يتساءلون عن النبأ العظيم): «ولاية علي يتساءلون عنها في قبورهم، فلا يبقى ميت في شرق ولا غرب ولا في برّ ولا في بحر إلاّ ومنكر ونكير يسألانه عن ولاية أمير المؤمنين بعد الموت، يقولان للميت: «مَنْ ربّك؟ وما دينك؟ ومَنْ نبيّك؟ ومَنْ إمامك؟»(1).
2 ـ وروي أنّ رجلاً خرج يوم صفين من عسكر الشام وعليه سلاح وفوقه مصحف وهو يقرأ: (عمّ يتساءلون عن النبأ العظيم) فخرج له علي(عليه السلام)، فقال له: «أتعرف النبأ العظيم الذي هم فيه يختلفون»؟ قال: لا.
فقال له(عليه السلام): «أنا والله النبأ العظيم الذي فيه اختلفتم وعلى ولايته تنازعتم، وعن ولايتي رجعتم بعدما قبلتم، وببغيكم هلكتم بعدما بسيفي نجوتم، ويوم الغدير قد علمتم، ويوم القيامة تعلمون ما علمتم»(2).
3 ـ روي عن الإمام الصادق(عليه السلام) أنّه قال، «النبأ العظيم الولاية»(3).
وللجمع بين مضمون ما تناولته الروايات وما جاء في تفسير النبأ العظيم بالمعاد، لابدّ من الانتباه إلى ما يلي:
1 ـ «النبأ العظيم» كمفهوم قرآني ـ مثل سائر المفاهيم القرآنية ـ له من السعة ما يشمل كل ما ذكر من معان، وإذا كانت قرائن السورة تدلّ على أنّ المقصود منه «المعاد»، فهذا لا يمنع من أنْ تكون له مصاديق أُخرى.
2 ـ كما هو معلوم أنّ للقرآن بطوناً مختلفة وظواهراً متعددة، وأدلة وقرائن الإستخراج مختلفة أيضاً، وبعبارة أُخرى: أنّ لمعاني آيات القرآن دلالات التزامية لا يعرفها إلاّ مَنْ غاص في بحر علمها ومعرفتها، ولا يكون ذلك إلاّ
للخاصّة من الناس.
وليست الآية المذكورة منفردة في أنّ لها ظاهر وباطن دون بقية آيات القرآن، حيث أنّ الأحاديث والرّوايات الشريفة فسّرت كثير من الآيات بمعان مختلفة، بعضها ما ينسجم مع ظاهر الآية، والبعض الآخر يشير إلى المعنى الباطن لها.
ولابدّ من التأكيد على حقيقة خطيرة، وهي: لا يجوز قطعاً بأنْ نضع للقرآن معنىً باطناً بحسب رأينا وفهمنا، بل لابدّ من وجود قرائن وأدلة واضحة، أو بالإِعتماد على تفاسير النّبي(صلى الله عليه وآله) والأئمّة(عليهم السلام) الصحيحة، لكي لا يكون وجود بطون للقرآن ذريعةً بأيدِ المنحرفين والمتطرفين وذوي الأهواء ليفسّروا القرآن بحسب ما يشتهون ويرغبون.
بل كما هو واضح أن كلام الشيخ الذي لصقة لا يرد على صندوق العمل فحسب بل يدينة!!
المجلسي في البحار يقول أن النبأ العظيم هو أمير المؤمنين عند الخاصة والعامة ولا يحتاج الى بيان وصندوق العمل يصفة بالاخبارين والقصصيين!!
لنكتشف كذبتك نقول هل أخبار النأ العضيم موجودة عندنا فقط لكي تصفهة بالاخباريين والقصصيين!!
هذة الروايات مروية بمصادر مختلفة عندنا وعند العامة فهل ياترى اجتمع الفريقين على التزوير واضافة فضائل لامير المؤمنين!!!!
في الوقت الذي يحاول ابناء العامة اخفاء فضائل أمير الؤمنين لكي لا يقتضح أمر خلفائهم ويتضح فضل أمير الؤمنين على غيرة.
وما يبدي كذبتكم للعيان كيف يكون النبأ العضيم في شهر رمضان هو أمير الؤمنين علية السلام في دعاء الافتتاح بينما في التفسير يكون أمتدت الية أيدي التزوير !!هل يحتاج أمير المئمنين الى الى تزوير لفضائلة ونزورة يشرق عاليا وهل يحتاج الى التزوير الا من هو يفتقر الى المكارم والاخلاق
و أمير المؤمنين ظاهرة للعيان مكارمة!!!
تعليق