إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ماذا تعنى كلمة صحابى أو صحابة لكم أخوانى الشيعة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    الاخوه الاعزاء

    تعريف الصحابى حتى لا نختلف عليه :

    هو كل من راى رسول الله وامن به وعزره ونصره واتبعه وجاهد معه بنفسه وماله ثم مات على الايمان


    اذن :

    كل من خرج من التعريف السبق ليس بصحابى حتى لو راى رسول الله او سمع منه

    لماذا اقول انا هذا :

    لان ليس كل صحابى كان جالس او مقيم بجانب رسول الله .

    بل منهم رجال سمعوا من رسول الله ثم عادوا الى ديارهم مسلمين فقط .

    مثال ذلك اهل اليمن

    والقبائل المجاوره لمكه .

    هل كانوا جلوسا وقياما وقعودا ونياما بجانب رسول الله ام انهم سمعوا منه وراوه وامنوا به ثم عادوا الى بلادهم ؟؟؟؟؟؟؟؟

    هذا بالطبع لا يحتسب صحابيا .

    باختصار :

    الصحابه هم الانصار والمهاجرين ومن بقى بجانب رسول الله بعد اسلامه .

    ويمكننا ان نحصرهم بالتاليين :

    اهل بدر

    من بايع تحت الشجره

    من اتبع الرسول ساعة العسره

    من امن وانفق قبل الفتح

    واخرون ممن لم يشهد ما سبق .

    تعليق


    • #47
      إقتباس:
      المشاركة الأصلية بواسطة تامر المهندس





      قال الله تعالى :



      ((مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنْ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمْ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً))
      [سورة الفتح:آية 29].

      لا تنسى منهم في الاية و تتجاهلها لانها القاصمة لتعريفكم للصحابة

      فهي هنا للتبعيض و بعد هذا لا يمكن ان نقول ان كل الصحابة مؤمنون صالحون لان الله لم يغفر لكل من كان مع محمد صلى الله عليه و آله و سلم بل قال منهم و هذا دال ان البعض لم يغفر لهم.

      هداك الله للحق


      طيب أخى فى الله
      أنا أخترت هذه الآية فقط وتركت الباقى لماذا!!ومع ذلك سوف أرد على شبهتك حول الاية التى لا تحتاج إلى شرح أصلاً

      ولبيان ذلك اللبس في الفهم، نبين الأمور الآتية:

      أولاً: أن الله تبارك وتعالى بيَّن في كتابه آيات محكمات -أي: صريحة- لا تأويل فيها، ومن حاول أن يعبث في بتأويلها فسينفضح أمره، وينكشف تخبطه.

      ومنها آيات متشابهة, أي: فيها اشتباه في الدلالة على كثير من الناس أو بعضهم.

      فالأصل في ذلك رد المتشابه إلى المحكم، فمن فعل ذلك اهتدى، ومن عكس انعكس.
      ثانيـاً: أن كلمة (منهم) في قوله تعالى: ((وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً)) [الفتح:29] وكلمة (من) في قوله تعالى: ((وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنْ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ)) [التوبة:100] ليست للتبعيض كما يتوهم البعض، وإنما تأتي في القرآن الكريم على معنيين:

      المعنى الأول: أن (من) بمعنى: من جنسهم، ومن أمثالهم.

      وهذا كما في قوله تعالى: ((ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللَّهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ عِنْدَ رَبِّهِ وَأُحِلَّتْ لَكُمْ الأَنْعَامُ إِلاَّ مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنْ الأَوْثَانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ)) [الحج:30].
      ولا يستقيم في المعنى أن الله تبارك وتعالى أمرنا أن اجتناب بعض الأوثان، وترك بعضها فلا نجتنبه، بل أمرنا أن نجتنب جميع الأوثان في قوله: ((فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنْ الأَوْثَانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ)) [الحج:30] أي: فاجتنبوا الرجس من جنس وأمثال هذه الأوثان.


      المعنى الثاني:
      أن لفظ (من) تأتي للتأكيد.

      وهذا كما في قوله تعالى: ((وَنُنَزِّلُ مِنْ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلاَّ خَسَاراً)) [الإسراء:82]
      فهل هناك مسلم عاقل يفهم أن معنى الآية هو أن بعض القرآن شفاء ورحمة، وبعضه ليس كذلك؟


      لكن يفهم المسلم أن القرآن كله شفاء ورحمة، وأن الله تبارك وتعالى أكّـد في الآية الكريمة السابقة أن القرآن كله شفاء ورحمة.


      ثالثاً:أن سياق الآية الأولى فيه مدح وثناء على جميع الصحابة، وليس فيه ذم لبعضهم، قال الله عز وجل:
      ((أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً)) [الفتح:29]
      فزكى الله تبارك وتعالى ظاهرهم بالسجود والركوع والذل له، وزكى باطنهم أيضـاً في قوله: ((يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنْ اللَّهِ وَرِضْوَاناً)) [الفتح:29].

      بل إن الله تبارك وتعالى إذا أراد أن يذم أقوامـاً فإنه يبين ظاهرهم وباطنهم، كما قال تعالى عن المنافقين: ((إِنَّ الْمُنَافِقِينَ يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلاَّ قَلِيلاً)) [النساء:142].

      فبذلك يتبين لنا أن قوله تعالى:
      ((وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً)) [الفتح:29]، وقوله تعالى: ((وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنْ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ)) [التوبة:100]
      أي: من جنسهم، أو للتأكيد على حالهم مع النبي صلى الله عليه وسلم.



      هداك الله أخى وغفر لى ولك
      أظن كده انا وضحت اللبس فى الفهم عندك

      وكلامك الان ليس صحيح المعنى

      منتظر ردك على باقى الآيات

      تعليق


      • #48
        المشاركة الأصلية بواسطة desertfox1
        والله يا اخي لا اعرف هل انت معاند ام انك حقا لا تفهم ما اقول على العموم ساكمل والله يكون في العون
        اولا انت تجاهلت الايه التي تخاطب الاعراب الذين اسلموا وتصريح الله بانهم غير مؤمنين
        وهم يسمون صحابه لانهم مسلمين رؤوا الرسول
        على العموم لن اتهمك بالهروب وساكمل بانتضار ردك على هذه النقطه
        بخصوص الاية الاولى فهي تتحدث عن المؤمنين الذي مع الرسول واقرا نهاية الايه

        والايه الثانيه تتحدث عن المؤمنين الذين بايعو رسول الله ورضي الله عن عملهم مبايعتهم اي عن ما قامو به
        فلو قمت انت بتقديم الصدقه للناس لوجه الله سيرضى الله عن عملك
        ولو قمت بعد هذا بقتل مسلم او قمت بمعصية الله فسيغضب الله على عملك
        واكرر الايه تتحدث عن المؤمنين الذين بايعو الرسول
        اما الايه التي اتيت بها حول غزوة تبوك فهي تقول ان الله تاب عن من زاغت قلبوهم بسبب العسره
        وليس توبة شامله الى يوم الدين
        على العموم لو سلمنا بما قلته عند اذ لا يصبح المبشرين بالجنه 10 بل بعشرات الالاف
        \فانت تصرح بان كل من كانو في بيعة الرضووان من اهل الجنه وكل من كانو في غزوة تبوك من اهل الجنه
        اخي الايات معناها واضح جدا
        فالان انت ملزم بالرد على الايه التي يخاطب الله بها الاعراف
        وايضا انت ملزم بان تقول لنا كم عدد من بشرو بالجنه
        احقا عشره فقط ام ماذا ؟
        يا أخى فى الله صدقنى أنا لم أتجاهل أى شىء من كلامك بل العكس أخى

        والله يا اخي لا اعرف هل انت معاند ام انك حقا لا تفهم ما اقول على العموم ساكمل والله يكون في العون
        اولا انت تجاهلت الايه التي تخاطب الاعراب الذين اسلموا وتصريح الله بانهم غير مؤمنين
        وهم يسمون صحابه لانهم مسلمين رؤوا الرسول
        على العموم لن اتهمك بالهروب وساكمل بانتضار ردك على هذه النقطه
        إذا أردت أخى سرعة اجابة على مشاركتك يجب أن تجعلها كاملة دون اى نقص

        أنت تتكلم عن آية ومع ذلك لم تأتى بها وتقول معناها فهل هذا الكلام يشجع المحاور على الرد أخى ؟؟؟
        أنا الان أبحث عن الآية حتى أعرف أرد على كلامك لان الآية مش موجودة أصلاً

        عند البحث وجدت هذه الآيات عن الأعراب فى كل المصحف أخى :

        {وَجَاء الْمُعَذِّرُونَ مِنَ الأَعْرَابِ لِيُؤْذَنَ لَهُمْ وَقَعَدَ الَّذِينَ كَذَبُواْ اللّهَ وَرَسُولَهُ سَيُصِيبُ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ } (90) سورة التوبة
        وهذه أيضاً عن الأعراب:

        {الأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْرًا وَنِفَاقًا وَأَجْدَرُ أَلاَّ يَعْلَمُواْ حُدُودَ مَا أَنزَلَ اللّهُ عَلَى رَسُولِهِ وَاللّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ} (97) سورة التوبة


        وهذه أيضاً عن الأعراب:

        {وَمِنَ الأَعْرَابِ مَن يَتَّخِذُ مَا يُنفِقُ مَغْرَمًا وَيَتَرَبَّصُ بِكُمُ الدَّوَائِرَ عَلَيْهِمْ دَآئِرَةُ السَّوْءِ وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ} (98) سورة التوبة


        ووجدت هذه أيضاً :

        {وَمِنَ الأَعْرَابِ مَن يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَيَتَّخِذُ مَا يُنفِقُ قُرُبَاتٍ عِندَ اللّهِ وَصَلَوَاتِ الرَّسُولِ أَلا إِنَّهَا قُرْبَةٌ لَّهُمْ سَيُدْخِلُهُمُ اللّهُ فِي رَحْمَتِهِ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} (99) سورة التوبة


        وهذه أيضاً :


        {وَمِمَّنْ حَوْلَكُم مِّنَ الأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُواْ عَلَى النِّفَاقِ لاَ تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ سَنُعَذِّبُهُم مَّرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلَى عَذَابٍ عَظِيمٍ} (101) سورة التوبة


        وهذه أيضاً عن الأعراب :

        {مَا كَانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُم مِّنَ الأَعْرَابِ أَن يَتَخَلَّفُواْ عَن رَّسُولِ اللّهِ وَلاَ يَرْغَبُواْ بِأَنفُسِهِمْ عَن نَّفْسِهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ لاَ يُصِيبُهُمْ ظَمَأٌ وَلاَ نَصَبٌ وَلاَ مَخْمَصَةٌ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ يَطَؤُونَ مَوْطِئًا يَغِيظُ الْكُفَّارَ وَلاَ يَنَالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَّيْلاً إِلاَّ كُتِبَ لَهُم بِهِ عَمَلٌ صَالِحٌ إِنَّ اللّهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ} (120) سورة التوبة



        وهذه أيضاً عن الأعراب:
        {يَحْسَبُونَ الْأَحْزَابَ لَمْ يَذْهَبُوا وَإِن يَأْتِ الْأَحْزَابُ يَوَدُّوا لَوْ أَنَّهُم بَادُونَ فِي الْأَعْرَابِ يَسْأَلُونَ عَنْ أَنبَائِكُمْ وَلَوْ كَانُوا فِيكُم مَّا قَاتَلُوا إِلَّا قَلِيلًا} (20) سورة الأحزاب

        وهذه ايضاً عن الأعراب :

        {سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ مِنَ الْأَعْرَابِ شَغَلَتْنَا أَمْوَالُنَا وَأَهْلُونَا فَاسْتَغْفِرْ لَنَا يَقُولُونَ بِأَلْسِنَتِهِم مَّا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ قُلْ فَمَن يَمْلِكُ لَكُم مِّنَ اللَّهِ شَيْئًا إِنْ أَرَادَ بِكُمْ ضَرًّا أَوْ أَرَادَ بِكُمْ نَفْعًا بَلْ كَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا} (11) سورة الفتح

        وهذه ايضاً عن الأعراب :

        {قُل لِّلْمُخَلَّفِينَ مِنَ الْأَعْرَابِ سَتُدْعَوْنَ إِلَى قَوْمٍ أُوْلِي بَأْسٍ شَدِيدٍ تُقَاتِلُونَهُمْ أَوْ يُسْلِمُونَ فَإِن تُطِيعُوا يُؤْتِكُمُ اللَّهُ أَجْرًا حَسَنًا وَإِن تَتَوَلَّوْا كَمَا تَوَلَّيْتُم مِّن قَبْلُ يُعَذِّبْكُمْ عَذَابًا أَلِيمًا} (16) سورة الفتح

        وهذه أيضاً عن الأعراب :


        {قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُل لَّمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِن قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَإِن تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَا يَلِتْكُم مِّنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} (14) سورة الحجرات


        أظن أن اخر آية هى التى تتحدث عنها أخى فى الله
        والله تعبت حتى احصل على كل هذه الايات وانا ابحث عن طلبك فقط فقط
        ولكن سبحان الله العظيم
        لو رجعت على كل الآيات لعلمت أجابة سؤالك ببساطة




        أنقل لك شرح الآية من موقعكم الشيعى حتى تفهمها جيداً والله لو راجعت الآيات السابقة لعلمت بدون ان تحتاج شرح أكثر

        http://www.holyquran.net/cgi-bin/alm...=14&sp=0&sv=14


        قوله تعالى: «قالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنوا و لكن قولوا أسلمنا و لما يدخل الإيمان في قلوبكم» إلخ الآية و ما يليها إلى آخر السورة متعرضة لحال الأعراب في دعواهم الإيمان و منهم على النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) بإيمانهم، و سياق نقل قولهم و أمر النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) أن يجيبهم بقوله: «لم تؤمنوا» يدل على أن المراد بالأعراب بعض الأعراب البادين دون جميعهم، و يؤيده قوله: «و من الأعراب من يؤمن بالله و اليوم الآخر»: التوبة: 99.
        و قوله: «قالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنوا» أي قالوا لك آمنا و ادعوا الإيمان قل لم تؤمنوا و كذبهم في دعواهم، و قوله: «و لكن قولوا أسلمنا» استدراك مما يدل عليه سابق الكلام، و التقدير: فلا تقولوا آمنا و لكن قولوا: أسلمنا.
        و قوله: «و لما يدخل الإيمان في قلوبكم» لنفي دخول الإيمان في قلوبهم مع انتظار دخوله، و لذلك لم يكن تكرارا لنفي الإيمان المدلول عليه بقوله: «لم تؤمنوا».
        و قد نفي في الآية الإيمان عنهم و أوضحه بأنه لم يدخل في قلوبهم بعد و أثبت لهم الإسلام، و يظهر به الفرق بين الإيمان و الإسلام بأن الإيمان معنى قائم بالقلب من قبيل الاعتقاد، و الإسلام أمر قائم باللسان و الجوارح فإنه الاستسلام و الخضوع لسانا بالشهادة على التوحيد و النبوة و عملا بالمتابعة العملية ظاهرا سواء قارن الاعتقاد بحقية ما شهد عليه و عمل به أو لم يقارن، و بظاهر الشهادتين تحقن الدماء و عليه تجري المناكح و المواريث.
        و قوله: «و إن تطيعوا الله و رسوله لا يلتكم من أعمالكم شيئا»

        الليت النقص يقال: لاته يليته ليتا إذا نقصه، و المراد بالإطاعة الإخلاص فيها بموافقة الباطن للظاهر من غير نفاق، و طاعة الله استجابة ما دعا إليه من اعتقاد و عمل، و طاعة رسوله تصديقه و اتباعه فيما يأمر به فيما له الولاية عليه من أمور الأمة، و المراد بالأعمال جزاؤها المراد بنقص الأعمال نقص جزائها.

        و المعنى: و إن تطيعوا الله فيما يأمركم به من اتباع دينه اعتقادا، و تطيعوا الرسول فيما يأمركم به لا ينقص من أجور أعمالكم شيئا، و قوله: «إن الله غفور رحيم» تعليل لعدم نقصه تعالى أعمالهم إن أطاعوه و رسوله.

        وهذا الجزء زيادة للشرح
        http://www.holyquran.net/cgi-bin/alm...=14&sp=5&sv=14



        قوله تعالى: «إنما المؤمنون الذين آمنوا بالله و رسوله ثم لم يرتابوا و جاهدوا بأموالهم و أنفسهم في سبيل الله أولئك هم الصادقون» تعريف تفصيلي للمؤمنين بعد ما عرفوا إجمالا بأنهم الذين دخل الإيمان في قلوبهم كما هو لازم قوله: «لم تؤمنوا» و «لما يدخل الإيمان في قلوبكم».


        فقوله: «إنما المؤمنون الذين آمنوا بالله و رسوله» فيه قصر المؤمنين في الذين آمنوا بالله و رسوله إلخ، فتفيد تعريفهم بما ذكر من الأوصاف تعريفا جامعا مانعا فمن اتصف بها مؤمن حقا كما أن من فقد شيئا منها ليس بمؤمن حقا.

        و الإيمان بالله و رسوله عقد القلب على توحيده تعالى و حقية ما أرسل به رسوله و على صحة الرسالة و اتباع الرسول فيما يأمر به.

        و قوله: «ثم لم يرتابوا» أي لم يشكوا في حقية ما آمنوا به و كان إيمانهم ثابتا مستقرا لا يزلزله شك، و التعبير بثم دون الواو - كما قيل - للدلالة على انتفاء عروض الريب حينا بعد حين كأنه طري جديد دائما فيفيد ثبوت الإيمان على استحكامه الأولى و لو قيل: و لم يرتابوا كان من الجائز أن يصدق مع الإيمان أولا مقارنا لعدم الارتياب مع السكوت عما بعد.



        و قوله: «و جاهدوا بأموالهم و أنفسهم في سبيل الله» المجاهدة بذل الجهد و الطاقة و سبيل الله دينه، و المراد بالمجاهدة بالأموال و الأنفس العمل بما تسعه الاستطاعة و تبلغه الطاقة في التكاليف المالية كالزكاة و غير ذلك من الإنفاقات الواجبة، و التكاليف البدنية كالصلاة و الصوم و الحج و غير ذلك.

        و المعنى: و يجدون بإتيان التكاليف المالية و البدنية حال كونهم أو حال كون عملهم في دين الله و سبيله.

        و قوله: «أولئك هم الصادقون» تصديق في إيمانهم إذا كانوا على الصفات المذكورة.
        وهذا ما ذكرته لكم فى رد سابق لى عن الصحابة والجهاد فى سبيل الله مع الرسول
        وهذا من موقعكم يؤكد حقيقة الإيمان بالجهاد فى سبيل الله بالمال والنفس

        التعديل الأخير تم بواسطة تامر المهندس; الساعة 19-07-2008, 01:37 AM.

        تعليق


        • #49
          المشاركة الأصلية بواسطة مسلم حق
          الاخوه الاعزاء

          تعريف الصحابى حتى لا نختلف عليه :

          هو كل من راى رسول الله وامن به وعزره ونصره واتبعه وجاهد معه بنفسه وماله ثم مات على الايمان


          اذن :

          كل من خرج من التعريف السبق ليس بصحابى حتى لو راى رسول الله او سمع منه

          لماذا اقول انا هذا :

          لان ليس كل صحابى كان جالس او مقيم بجانب رسول الله .

          بل منهم رجال سمعوا من رسول الله ثم عادوا الى ديارهم مسلمين فقط .

          مثال ذلك اهل اليمن

          والقبائل المجاوره لمكه .

          هل كانوا جلوسا وقياما وقعودا ونياما بجانب رسول الله ام انهم سمعوا منه وراوه وامنوا به ثم عادوا الى بلادهم ؟؟؟؟؟؟؟؟

          هذا بالطبع لا يحتسب صحابيا .

          باختصار :

          الصحابه هم الانصار والمهاجرين ومن بقى بجانب رسول الله بعد اسلامه .

          ويمكننا ان نحصرهم بالتاليين :

          اهل بدر

          من بايع تحت الشجره

          من اتبع الرسول ساعة العسره

          من امن وانفق قبل الفتح

          واخرون ممن لم يشهد ما سبق .
          نورت الموضوع أخى فى الله
          المطلوب من اخوانى الشيعة الأتفاق على تعريف لان التعريف الأول هم نسفوه من خلال المشاركات والتعريف الثانى وضعوا حوله شكوك ونحن الان نطلب منهم الرد والتوضيح حتى نرد عليهم جيداً وبوضوح

          تعليق


          • #50
            روايات فى منتهى الوضوع فى كتب الشيعة :

            قال عليه السلام: (وفي المهاجرين خير كثير نعرفه، جزاهم الله خير الجزاء)
            وقعة صفين: (ص:88)، بحار الأنوار: (33/110).

            وروى الحسن عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (من فر بدينه من أرض إلى أرض، وإن كان شبراً من الأرض استوجب الجنة، وكان رفيق إبراهيم ومحمد صلى الله عليه وسلم).
            بحار الأنوار: (19/31)، تفسير الصافي: (1/490)، تفسير نور الثقلين: (1/541).

            عن جرير بن عبد الله رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (المهاجرون والأنصار بعضهم أولياء بعض في الدنيا والآخرة، والطلقاء من قريش، والعتقاء من ثقيف، بعضهم أولياء بعض في الدنيا والآخرة)
            أمالي الطوسي: (ص:268), بحار الأنوار: (22/311).

            (
            وفي الخبر عن كعب بن عجرة: (إن المهاجرين والأنصار وبني هاشم اختصموا في رسول الله صلى الله عليه وسلم أينا أولى به وأحب إليه، فقال صلى الله عليه وسلم: أما أنتم يا معشر الأنصار فإنما أنا أخوكم، فقالوا: الله أكبر! ذهبنا به ورب الكعبة! قال صلى الله عليه وسلم: وأما أنتم معشر المهاجرين فإنما أنا منكم، فقالوا: الله أكبر! ذهبنا به ورب الكعبة! قال صلى الله عليه وسلم: وأما أنتم يا بني هاشم فأنتم مني وإلي. فقمنا وكلنا راض مغتبط برسول الله صلى الله عليه وسلم).
            المناقب: (3/331)، بحار الأنوار: (22/312).

            تعليق


            • #51
              السلام عليكم

              اللهم صل على محمد و آل محمد

              الاخ مسلم حق اجاد في التعريف و هذا ما نرتضيه نحن ايضا

              فما رأيك؟؟

              اما ما اوردته حول اية التبعيض فلم تقنعني لاني قرأت تفسيرك من قبل و لكنه تفسير يفتقر الى دليل

              و اذا راينا ما حدث بين الصحابة و الحروب التي نشبت بينهم فسنستنتج ان الله لا يمكن ان يزكي مئات الصحابة فقط

              لانهم بايعو و ذلك لان هناك اية تحذرهم من ان ينكثو العهد فما قولك فيها؟

              اذن الصحابة ليسو متشابهين.

              و انصحك باتخاذ تعريف الاخ مسلم حق لانه وسطي و معقول

              هداك الله لنور العترة الطاهرة عليهم السلام

              اللهم صل على محمد و آل محمد

              تعليق


              • #52
                المشاركة الأصلية بواسطة مسلم حق
                الاخوه الاعزاء

                تعريف الصحابى حتى لا نختلف عليه :

                هو كل من راى رسول الله وامن به وعزره ونصره واتبعه وجاهد معه بنفسه وماله ثم مات على الايمان


                اذن :

                كل من خرج من التعريف السبق ليس بصحابى حتى لو راى رسول الله او سمع منه

                لماذا اقول انا هذا :

                لان ليس كل صحابى كان جالس او مقيم بجانب رسول الله .

                بل منهم رجال سمعوا من رسول الله ثم عادوا الى ديارهم مسلمين فقط .

                مثال ذلك اهل اليمن

                والقبائل المجاوره لمكه .

                هل كانوا جلوسا وقياما وقعودا ونياما بجانب رسول الله ام انهم سمعوا منه وراوه وامنوا به ثم عادوا الى بلادهم ؟؟؟؟؟؟؟؟

                هذا بالطبع لا يحتسب صحابيا .

                باختصار :

                الصحابه هم الانصار والمهاجرين ومن بقى بجانب رسول الله بعد اسلامه .

                ويمكننا ان نحصرهم بالتاليين :

                اهل بدر

                من بايع تحت الشجره

                من اتبع الرسول ساعة العسره

                من امن وانفق قبل الفتح

                واخرون ممن لم يشهد ما سبق .
                تحياتي لك اخي مسلم حق
                ولكن هذا يعني ان اهل مكه ممن اسلمو بعد الفتح لم يكونو صحابه
                وايضا اخي الكريم بهذا التعريف لا يصل عدد الصحابه ل رقم ال 120 الف بما لا يصل لنصف الرقم

                تعليق


                • #53
                  عزيزي تامر انت الان اختلفت مع الاخ مسلم حق
                  واما قولك ان الشيعه مختلفون فصدقني نحن لسنا مختلفين حول الصحابه
                  فنحن لا نحدد عدد الصحابه اذا قسنا بتعريف الاخ مسلم الحق
                  ولا نقول بان كل مسلمي المدينه هم مؤمنين
                  ولا كل من بايع تحت الشجره
                  لان هذا التعميم خاطئ
                  هنا اذا قسنا بالتعريف الذي اتى به الاخ مسلم حق يعني صحابي مؤمن و نصر الرسول لايمانه وابتغاءا لوجه الله
                  اما الصحابه كاصطلاح يعني مسلم رافق الرسول بغض النظر هل هو مؤمن ام مؤمن ضعيف الايمان ام منافق فهذا امر اخر
                  فهم نعم قد يكونون 120 الف كما تقولون
                  وعلى العموم اخي الان ناقش الاخ مسلم الحق فهو اختلف معك بشكل كبير و بالتاكيد نقاشك معه سيكون افضل لانك ستقتنع بكلامه بشكل افضل
                  تحياتي

                  تعليق


                  • #54
                    لجئنا الى الكوبي بيست والمطولات الببغائية


                    وقد اخذ كل يغني على ليلاه وبمزاجه وماتشتهيه نفسه !!!



                    اقول


                    ان اهل السنة يرون ان كل من راى النبي ص ولو للحظة


                    وكل من سمع ولو كلمة



                    فهو صحابي



                    هذا مايقوله علمائهم


                    اما سفهائهم فلاشان لنا بهم



                    بقي ان يرى البعض ان اهل بدر ومن اسلم قبل الفتح والمهاجرين واهل بيعة الشجرة من افاضل الصحابة فهذا تكذبه افعالهم


                    فقد قدسوا وقدموا ال ابي سفيان وهم الطلقاء


                    اسلموابعد الفتح ولم يهاجروا ولم يحضروابيعة ولم يقاتلوا !!


                    وقفوا الى جانبهم ضد المهاجرين البدريين اصحاب البيعتين والهجرتين!!



                    ثم تناسوا ذلك واتوا اليوم يكذبون علينا وعلى الناس


                    اما فعالهم الاخرى فانهم اول من لم يلتزم بمايطلبون منا



                    فقد شتموا البدريين وسبوهم ولعنوهم وقاتلوهم



                    فان جازهذا لاحد فلم لايجوز لنا


                    وان لم يجز فان اسيادكم فعلوه فلم كفرتمونا وقدستموهم..؟؟؟

                    تعليق


                    • #55
                      المشاركة الأصلية بواسطة asado allah
                      السلام عليكم

                      اللهم صل على محمد و آل محمد

                      الاخ مسلم حق اجاد في التعريف و هذا ما نرتضيه نحن ايضا

                      فما رأيك؟؟

                      اما ما اوردته حول اية التبعيض فلم تقنعني لاني قرأت تفسيرك من قبل و لكنه تفسير يفتقر الى دليل

                      و اذا راينا ما حدث بين الصحابة و الحروب التي نشبت بينهم فسنستنتج ان الله لا يمكن ان يزكي مئات الصحابة فقط

                      لانهم بايعو و ذلك لان هناك اية تحذرهم من ان ينكثو العهد فما قولك فيها؟

                      اذن الصحابة ليسو متشابهين.

                      و انصحك باتخاذ تعريف الاخ مسلم حق لانه وسطي و معقول

                      هداك الله لنور العترة الطاهرة عليهم السلام

                      اللهم صل على محمد و آل محمد
                      هداك الله أخى وغفر لى ولك
                      لماذا تقول هذا الكلام الخطير دون تدبر

                      اما ما اوردته حول اية التبعيض فلم تقنعني لاني قرأت تفسيرك من قبل و لكنه تفسير يفتقر الى دليل
                      أخى فى الله وهل أنا جئت بشىء سوى القرءان

                      احترس أخى من العناد على باطل

                      جئت لك بآية تفسر الآية التى تطلبها أنت والتى تمسكت بها وتركت الباقى ومع ذلك رديت على كلامك



                      هذه هى الآية أخى التى فيها لفظ منهم والذى تعلق عليه بشدة :



                      قال الله تعالى :


                      ((مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعاً سُجَّداً يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنْ اللَّهِ وَرِضْوَاناً سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمْ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْراً عَظِيماً))
                      [سورة الفتح:آية 29].



                      وهذه هى الاية المحكمة التى تفسر ما تقوله أنت وتبطله :

                      وهذا كما في قوله تعالى:
                      ((ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللَّهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ عِنْدَ رَبِّهِ وَأُحِلَّتْ لَكُمْ الأَنْعَامُ إِلاَّ مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنْ الأَوْثَانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ)) [الحج:30].

                      ولا يستقيم في المعنى أن الله تبارك وتعالى أمرنا أن اجتناب بعض الأوثان، وترك بعضها فلا نجتنبه، بل أمرنا أن نجتنب جميع الأوثان في قوله:
                      ((فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنْ الأَوْثَانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ)) [الحج:30]
                      أي: فاجتنبوا الرجس من جنس وأمثال هذه الأوثان.


                      المعنى الثاني:
                      أن لفظ (من) تأتي للتأكيد.

                      وهذا كما في قوله تعالى:
                      ((وَنُنَزِّلُ مِنْ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ وَلا يَزِيدُ الظَّالِمِينَ إِلاَّ خَسَاراً)) [الإسراء:82]
                      فهل هناك مسلم عاقل يفهم أن معنى الآية هو أن بعض القرآن شفاء ورحمة، وبعضه ليس كذلك؟



                      لماذا اخى لم تقبل بالأدلة من كتاب الله

                      آيات محكمات تفسر آية من المتشابهات

                      تعليق


                      • #56
                        المشاركة الأصلية بواسطة desertfox1
                        عزيزي تامر انت الان اختلفت مع الاخ مسلم حق
                        واما قولك ان الشيعه مختلفون فصدقني نحن لسنا مختلفين حول الصحابه
                        فنحن لا نحدد عدد الصحابه اذا قسنا بتعريف الاخ مسلم الحق
                        ولا نقول بان كل مسلمي المدينه هم مؤمنين
                        ولا كل من بايع تحت الشجره
                        لان هذا التعميم خاطئ
                        هنا اذا قسنا بالتعريف الذي اتى به الاخ مسلم حق يعني صحابي مؤمن و نصر الرسول لايمانه وابتغاءا لوجه الله
                        اما الصحابه كاصطلاح يعني مسلم رافق الرسول بغض النظر هل هو مؤمن ام مؤمن ضعيف الايمان ام منافق فهذا امر اخر
                        فهم نعم قد يكونون 120 الف كما تقولون
                        وعلى العموم اخي الان ناقش الاخ مسلم الحق فهو اختلف معك بشكل كبير و بالتاكيد نقاشك معه سيكون افضل لانك ستقتنع بكلامه بشكل افضل
                        تحياتي
                        أخى فى الله هدانا الله وإياكم

                        تعبتنى والله فى ردى السابق عليك ومع ذلك لم تهتم به وكأنه ليس له وجود

                        هل هذا سكوت اقتناع أم نسيان وضياع

                        على فكرة أنا انقل من مواقعكم نفسها مع آيات الله فى كتابه فقط فقط فقط

                        لماذا أخى فى الله

                        تعليق


                        • #57
                          {
                          قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُل لَّمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِن قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَإِن تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَا يَلِتْكُم مِّنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ}
                          نعم اخي هذه هي الاية وما جئت به من شرح يؤيد كلامي
                          هذا يعني ان من اسلمو بالالاف بعد فتح مكه هم غير مؤمنين
                          لاننا سنضحك على انفسنا اذا قلنا انه خلال ال 20 عاما من دعوة الرسول لم يؤمنوا
                          ولكن بعد فتح مكه دخل الايمان قلبوهم فجاة
                          بل اسلمو استسلاما للدين الجديد الدين القوي
                          وربما امن بعضهم بعد ذلك عندما رؤوا الاسلام وتقربوا منه
                          هنا نصل الى نتيجه وهي
                          ان نسبة ربما تكون كبيره ممن اسلموا ورؤو الرسول هم غيرو مؤمنين ولكن مسلمين
                          وبما انكم لا تعرفون ما في قلوبهم فقد افترضتم ايمانهم
                          وبسبب افتراضكم ايمانهم + رؤيتهم لرسول الله اصبحوا يطلق عليهم مصطلح الصحابه
                          و الان يا اخي العزيز تامر انت مختلف مع الاخ مسلم الاحق
                          فالاخ مسلم الحق يقول ان اهل المكه الذين اسلمو بعد الفتح ليسوا صحابة
                          يعني معاويه ليس صحابيا ( انا بركز على معاويه علشان عارفك بتدافع عنه وتقول انه والامام علي كانو احباب)
                          على العموم اخي اسالك هل توافق الاخ مسلم الحق لكي اكمل معك
                          اذا كنت توافقه ساكمل معك اذا لم توافقه فاذا ناقشه بما تختلفون به
                          تحياتي لك اخي الكريم

                          تعليق


                          • #58
                            المشاركة الأصلية بواسطة desertfox1
                            {
                            قَالَتِ الْأَعْرَابُ آمَنَّا قُل لَّمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِن قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الْإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَإِن تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَا يَلِتْكُم مِّنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ}
                            نعم اخي هذه هي الاية وما جئت به من شرح يؤيد كلامي
                            هذا يعني ان من اسلمو بالالاف بعد فتح مكه هم غير مؤمنين
                            لاننا سنضحك على انفسنا اذا قلنا انه خلال ال 20 عاما من دعوة الرسول لم يؤمنوا
                            ولكن بعد فتح مكه دخل الايمان قلبوهم فجاة
                            بل اسلمو استسلاما للدين الجديد الدين القوي
                            وربما امن بعضهم بعد ذلك عندما رؤوا الاسلام وتقربوا منه
                            هنا نصل الى نتيجه وهي
                            ان نسبة ربما تكون كبيره ممن اسلموا ورؤو الرسول هم غيرو مؤمنين ولكن مسلمين
                            وبما انكم لا تعرفون ما في قلوبهم فقد افترضتم ايمانهم
                            وبسبب افتراضكم ايمانهم + رؤيتهم لرسول الله اصبحوا يطلق عليهم مصطلح الصحابه
                            و الان يا اخي العزيز تامر انت مختلف مع الاخ مسلم الاحق
                            فالاخ مسلم الحق يقول ان اهل المكه الذين اسلمو بعد الفتح ليسوا صحابة
                            يعني معاويه ليس صحابيا ( انا بركز على معاويه علشان عارفك بتدافع عنه وتقول انه والامام علي كانو احباب)
                            على العموم اخي اسالك هل توافق الاخ مسلم الحق لكي اكمل معك
                            اذا كنت توافقه ساكمل معك اذا لم توافقه فاذا ناقشه بما تختلفون به
                            تحياتي لك اخي الكريم

                            يا أخى لماذا لم تنقل الشرح من موقعكم وتعلق عليه

                            ولا تنس كلمة الأعراب فى الآية وما نقلت لك من كتاب الله عنهم

                            سوف اخرج الان من النت وربنا يسهل وارد عليك

                            أذان الظهر الان

                            تعليق


                            • #59
                              اخي الم تاتينا بالشرح
                              قوله تعالى: «قالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنوا و لكن قولوا أسلمنا و لما يدخل الإيمان في قلوبكم» إلخ الآية و ما يليها إلى آخر السورة متعرضة لحال الأعراب في دعواهم الإيمان و منهم على النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) بإيمانهم، و سياق نقل قولهم و أمر النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) أن يجيبهم بقوله: «لم تؤمنوا» يدل على أن المراد بالأعراب بعض الأعراب البادين دون جميعهم، و يؤيده قوله: «و من الأعراب من يؤمن بالله و اليوم الآخر»: التوبة: 99.
                              و قوله: «قالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنوا» أي قالوا لك آمنا و ادعوا الإيمان قل لم تؤمنوا و كذبهم في دعواهم، و قوله: «و لكن قولوا أسلمنا» استدراك مما يدل عليه سابق الكلام، و التقدير: فلا تقولوا آمنا و لكن قولوا: أسلمنا.
                              و قوله: «و لما يدخل الإيمان في قلوبكم» لنفي دخول الإيمان في قلوبهم مع انتظار دخوله، و لذلك لم يكن تكرارا لنفي الإيمان المدلول عليه بقوله: «لم تؤمنوا».
                              و قد نفي في الآية الإيمان عنهم و أوضحه بأنه لم يدخل في قلوبهم بعد و أثبت لهم الإسلام، و يظهر به الفرق بين الإيمان و الإسلام بأن الإيمان معنى قائم بالقلب من قبيل الاعتقاد، و الإسلام أمر قائم باللسان و الجوارح فإنه الاستسلام و الخضوع لسانا بالشهادة على التوحيد و النبوة و عملا بالمتابعة العملية ظاهرا سواء قارن الاعتقاد بحقية ما شهد عليه و عمل به أو لم يقارن، و بظاهر الشهادتين تحقن الدماء و عليه تجري المناكح و المواريث.
                              و قوله: «و إن تطيعوا الله و رسوله لا يلتكم من أعمالكم شيئا»

                              الليت النقص يقال: لاته يليته ليتا إذا نقصه، و المراد بالإطاعة الإخلاص فيها بموافقة الباطن للظاهر من غير نفاق، و طاعة الله استجابة ما دعا إليه من اعتقاد و عمل، و طاعة رسوله تصديقه و اتباعه فيما يأمر به فيما له الولاية عليه من أمور الأمة، و المراد بالأعمال جزاؤها المراد بنقص الأعمال نقص جزائها.

                              و المعنى: و إن تطيعوا الله فيما يأمركم به من اتباع دينه اعتقادا، و تطيعوا الرسول فيما يأمركم به لا ينقص من أجور أعمالكم شيئا، و قوله: «إن الله غفور رحيم» تعليل لعدم نقصه تعالى أعمالهم إن أطاعوه و رسوله.
                              وانا علقت على هذ الشرح و قلت يؤيد ما اقوله فانا فهمت الايه كما هي مشروحة تماما
                              بالتوفيق

                              تعليق


                              • #60
                                أخى الغالى وهل نسيت الايات التى نقلتها لك عن الأعراب !!!!

                                شاهد كده مرة اخرى :
                                {وَجَاء الْمُعَذِّرُونَ مِنَ الأَعْرَابِ لِيُؤْذَنَ لَهُمْ وَقَعَدَ الَّذِينَ كَذَبُواْ اللّهَ وَرَسُولَهُ سَيُصِيبُ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ } (90) سورة التوبة
                                وهذه أيضاً عن الأعراب:

                                {الأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْرًا وَنِفَاقًا وَأَجْدَرُ أَلاَّ يَعْلَمُواْ حُدُودَ مَا أَنزَلَ اللّهُ عَلَى رَسُولِهِ وَاللّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ} (97) سورة التوبة


                                وهذه أيضاً عن الأعراب:

                                {وَمِنَ الأَعْرَابِ مَن يَتَّخِذُ مَا يُنفِقُ مَغْرَمًا وَيَتَرَبَّصُ بِكُمُ الدَّوَائِرَ عَلَيْهِمْ دَآئِرَةُ السَّوْءِ وَاللّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ} (98) سورة التوبة


                                ووجدت هذه أيضاً :

                                {وَمِنَ الأَعْرَابِ مَن يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَيَتَّخِذُ مَا يُنفِقُ قُرُبَاتٍ عِندَ اللّهِ وَصَلَوَاتِ الرَّسُولِ أَلا إِنَّهَا قُرْبَةٌ لَّهُمْ سَيُدْخِلُهُمُ اللّهُ فِي رَحْمَتِهِ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} (99) سورة التوبة


                                وهذه أيضاً :


                                {وَمِمَّنْ حَوْلَكُم مِّنَ الأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُواْ عَلَى النِّفَاقِ لاَ تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ سَنُعَذِّبُهُم مَّرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلَى عَذَابٍ عَظِيمٍ} (101) سورة التوبة


                                وهذه أيضاً عن الأعراب :

                                {مَا كَانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُم مِّنَ الأَعْرَابِ أَن يَتَخَلَّفُواْ عَن رَّسُولِ اللّهِ وَلاَ يَرْغَبُواْ بِأَنفُسِهِمْ عَن نَّفْسِهِ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ لاَ يُصِيبُهُمْ ظَمَأٌ وَلاَ نَصَبٌ وَلاَ مَخْمَصَةٌ فِي سَبِيلِ اللّهِ وَلاَ يَطَؤُونَ مَوْطِئًا يَغِيظُ الْكُفَّارَ وَلاَ يَنَالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَّيْلاً إِلاَّ كُتِبَ لَهُم بِهِ عَمَلٌ صَالِحٌ إِنَّ اللّهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ} (120) سورة التوبة


                                وهذه ايضاً عن الأعراب :

                                {سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ مِنَ الْأَعْرَابِ شَغَلَتْنَا أَمْوَالُنَا وَأَهْلُونَا فَاسْتَغْفِرْ لَنَا يَقُولُونَ بِأَلْسِنَتِهِم مَّا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ قُلْ فَمَن يَمْلِكُ لَكُم مِّنَ اللَّهِ شَيْئًا إِنْ أَرَادَ بِكُمْ ضَرًّا أَوْ أَرَادَ بِكُمْ نَفْعًا بَلْ كَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا} (11) سورة الفتح

                                كذلك أخى تجاهلت هذا الجزء من الشرح
                                يدل على أن المراد بالأعراب بعض الأعراب البادين دون جميعهم،

                                كذلك هذا الجزء عن الأعراب :

                                و قوله: «و لما يدخل الإيمان في قلوبكم» لنفي دخول الإيمان في قلوبهم مع انتظار دخوله،

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة مروان1400, 06-07-2025, 11:49 PM
                                استجابة 1
                                45 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة مروان1400, 06-07-2025, 07:32 AM
                                ردود 0
                                24 مشاهدات
                                1 معجب
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة مروان1400, 29-06-2025, 05:21 AM
                                ردود 0
                                203 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة مروان1400
                                بواسطة مروان1400
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 22-07-2024, 03:48 AM
                                ردود 0
                                97 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 21-07-2024, 01:14 AM
                                ردود 0
                                90 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X