إعـــــــلان

**عمادعلي** · 25-07-2008, 08:55 PM

الله غير مخلوق

والقران غير مخلوق

هل هناك كائن آخر غير مخلوق....

هل الله والقرآن شيء واحد فإن كان لا فلابد من خالق ومخلوق وإلا تقولوا القران هو ذات الله والعياذ بالله.

**يا زهراء مدد** · 25-07-2008, 10:36 PM

المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل

- بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 89 ص 120 :
: عن زرارة قال : سألت أبا جعفر عليه السلام عن القرآن فقال لي : لا خالق ولا مخلوق ، ولكنه كلام الخالق

- التوحيد- الشيخ الصدوق ص 224 :
- حدثنا الحسين بن إبراهيم بن أحمد بن هشام المؤدب رضي الله عنه ، قال : حدثنا محمد بن أبي عبد الله الكوفي ، قال : حدثنا محمد بن إسماعيل البرمكي ، قال : حدثنا عبد الله بن أحمد ، قال : حدثني سليمان بن جعفر الجعفري ، قال : قلت لابي الحسن موسى بن جعفر عليهما السلام : يا ابن رسول الله ما تقول في القرآن فقد اختلف فيه من قبلنا ؟ فقال قوم : إنه مخلوق ، وقال قوم : إنه غير مخلوق ، فقال عليه السلام : أما إني لا أقول في ذلك ما يقولون ، ولكني أقول : إنه كلام الله .

- التوحيد- الشيخ الصدوق ص 225 :
محمد بن أبي عبد الله الكوفي ، قال : حدثنا محمد بن إسماعيل البرمكي ، قال : حدثنا جعفر بن سليمان ( كذا ) الجعفري ، قال : حدثنا أبي ، عن عبد الله بن الفضل الهاشمي ، عن سعد الخفاف ، عن الاصبغ بن نباتة ، قال : لما وقف أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام على الخوارج ووعظهم وذكرهم وحذرهم القتال قال لهم : ما تنقمون مني ؟ ألا إني أول من آمن بالله ورسوله فقالوا : أنت كذلك ، ولكنك حكمت في دين الله أبا موسى الاشعري ، فقال عليه السلام : والله ما حكمت مخلوقا ، وإنما حكمت القرآن ، ولولا أني غلبت علي أمري وخولفت في رأيي لما رضيت أن تضع الحرب أوزارها بيني وبين أهل حرب الله حتى اعلي كلمة الله وأنصر دين الله ولو كره الكافرون والجاهلون .

- التوحيد- الشيخ الصدوق ص 226 :
عن العباس بن معروف ، قال : حدثني عبد الرحمن بن أبي نجران ، عن حماد بن عثمان ، عن عبد الرحيم القصير ، قال : كتبت على يدى عبد الملك بن أعين إلى أبي عبد الله عليه السلام جعلت فداك ، اختلف الناس في أشياء قد كتبت بها إليك
...
...

فكتب عليه السلام على يدي عبد الملك ابن أعين :
...
...

وسألت رحمك الله عن القرآن واختلاف الناس قبلكم ، فإن القرآن كلام الله محدث غير مخلوق وغير أزلي مع الله تعالى ذكره ، وتعالى عن ذلك علوا كبيرا ، كان الله عزوجل ولا شئ غير الله معروف ولا مجهول ، كان عز وجل ولا متكلم ولا مريد ولا متحرك ولا فاعل عزوجل ربنا ، فجميع هذه الصفات محدثة عند حدوث الفعل منه ، عزوجل ربنا ، والقرآن كلام الله غير مخلوق ، فيه خبر من كان قبلكم وخبر ما يكون بعدكم انزل من عند الله على محمد رسول الله صلى الله عليه وآله

بيّن معنى الخلق والحدوث والصدور إذا كنت تفهم ما تقول

**صندوق العمل** · 25-07-2008, 10:42 PM

سمي المسميات كما سماها الائمة ولاتقعد تستنتج من راسك الفارغ.

**صندوق العمل** · 25-07-2008, 10:44 PM

الائمة سموا القران بكلام الله المحدث لاخالق ولامخلوق فالتزم بنصهم.

**يا زهراء مدد** · 25-07-2008, 11:03 PM

المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل

الائمة سموا القران بكلام الله المحدث لاخالق ولامخلوق فالتزم بنصهم.

هل انت وهابي أم ماذا ؟؟

نحن نستخدم المصطلحات المعاصرة ولا نستخدم ما قد اصطلح عليه في أيام الأئمة عليهم السلام, بل نأخذ مراد كلامهم من هذه المصطلحات,
كما حصل في موضوع التنزيل,
وقد بيّن العلماء أن معنى التنزيل في زمن الرواية خلاف معنى التنزيل في هذه الأيام,

فهلا عقلت وتأدبت في كلامك,
وإن عجزت عن الجواب, فاعترف بذلك,
لأني متيقّن أنك لا تدري الفرق بين الثلاثة,
ولذلك عقلك لم يستوعب المراد من كلامنا.

وإني سألتك الفرق بين الثلاث, لأنه لا فرق بينهم في الحقيقة إلا أن الفرق في اللفظ, لفهم العامة لكلام أهل البيت عليهم السلام, (هذا في مقام الجواب عن هذه المسألة)
فتارة يعبرون بالـ "إبتداع" وتارة يعبرون بالـ "خلقة" وتارة بالحدوث

ويعبّرون بخلق النور الأول وهو نور الخاتم صلى الله عليه وآله في حين أن الخلق في هذا المقام بمعنى الصدور, ولا فرق بين المعنيين من حيث الإستدلال إذ أن عقل البشر لم تحتمل معنى الصدور ولم تعقله في تلك الأيام.

يقول العلامة الشيخ الكوراني حفظه الله:
عقيدتنا في القرآن أنه كلام الله تعالى وهو مخلوق لله تعالى ، ولا نقول إنه جزء من ذاته قديم بقدمه كما يقول المشبّهة ، وقد عبّر علماؤنا بأنه محدَث ولم يعبّروا بأنه مخلوق بسبب حساسية تلك الظروف ، لكن المعنى واحد .. ـ قال الشيخ الطوسي أعلى الله مقامه في الخلاف : 6 / 119 : مسألة 12 ، كلام الله تعالى ، فعله ، وهو محدَث ، وامتنع أصحابنا من تسميته بأنه مخلوق لما فيه من الايهام بكونه منحولا . ـ وفي الخلاف : 6 / 121 : قال مالك : القرآن غير مخلوق . وبه قال أهل المدينة ، وهو قول الأوزاعي وأهل الشام ، وقول الليث بن سعد ، وأهل مصر ، وعبيد الله ابن الحسن العنبري البصري ، وبه قال من أهل الكوفة ابن أبي ليلى وابن شبرمة . وهو مذهب الشافعي إلا أنه لم يرو عن واحد من هؤلاء أنه قال : القرآن قديم ، أو كلام الله قديم . وأول من قال بذلك الأشعري ومن تبعه على مذهبه ، ومن الفقهاء من ذهب مذهبه . دليلنا على ما قلناه : ما ذكرناه في الكتاب في الأصول ليس هذا موضعها ، فمنها قوله : ( ما يأتيهم من ذكر من ربهم محدث الا استمعوه ) فسمّاه : محدَثاً وقال : ( إنا جعلناه قرآنا عربيا ) وقال : ( بلسان عربي مبين ) فسمّاه : عربياً ، والعربية محدَثة ، وقال : ( انا نحن نزلنا الذكر ) وقال : ( وانزلنا اليك الذكر ) فوصفه بالتنزيل . وهذه كلها صفات المحدَث ، وذلك ينافي وصفه بالقدم ، ومن وصفه بالقدم فقد أثبت مع الله تعالى قديماً آخر ، وذلك خلاف ما أجمعت عليه الاُمّة في عصر الصحابة والتابعين ، ومن بعدهم إلى أيام الأشعري ، وليس هذا موضع تقصّي هذه المسألة ، فإن الغرض ها هنا الكلام في الفروع .
ـ راجع أيضا : الهداية للصدوق أعلى الله مقامه / 148 .

------

نرجع إلى صاحب الموضوع,
فهو يتكلم عن أن القرآن واسطة بين الخلق وبين الله تعالى مباشرة,
وهذا طبعاً لا يكون,
لأن وصول القرآن إلينا إنما كان من خلال واسطة وهي النبي الأعظم صلى الله عليه وآله.
فبكل الحالات الواسطة هو النبي صلى الله عليه وآله,
وفهم المعاني ونزول الفيوضات من مقام الفيض الأقدس يجب أن يكون من خلال مقام الفيض المقدس, وإلا لا يصل إلينا منه شيء لإستحالة إرتباط المطلق بالمقيّد, عقلاً ونقلاً.

والله ولي التوفيق

**كريم آل البيت** · 25-07-2008, 11:08 PM

المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل

الائمة .. عليهم السلام ،
سموا القران بكلام الله المحدث لاخالق ولامخلوق فالتزم بنصهم.

وكذلك ( الأئِمّة عليهم السلام قالوا لنا : إن جاءكم عنّا حديث فأعرضوه على كتاب الله .. فإن خالفه فأضربوا به عرض الحائط ،

وعليه وبعرض ما ( قيل ) أنهم قالوه ( إدّعاءا ) .. وبعرضه على كتاب الله .. نجد أن الحق سبحانه قد قال :

( الله خالِق كُل شيء وهو على كُل شيء وكيل )

وقال :
( ذلكم الله ربكم خالق كُل شيء لا إله إلا هو فأنى تؤفكون )

وإتّباعاً مِنّا إلى ما قاله لنا أئمّة الهدى والرشاد عليهم السلام .. وبالتمسُّك بأقوالهم الشريفة .. فلمّا وجدنا أن الروايات التى ( قيل ) أنهم قالوها .. فبعرضها على كتاب الله وجدنا أنها تُخالِفه صراحةً .. وعليه :

فيُضرب بها .. عرض الحائِط ،

فبأى حديث بعد الله وآياته يؤمنون ؟!

**صندوق العمل** · 25-07-2008, 11:29 PM

اضرب عيني بالجدار مثلما يعجبك

بس گولنا الاول :

هل الله عزوجل

شيء أم لاشيء؟

لاتجلب لي الاية ليس كمثله شيء ، فلو جلبتها فيكون سؤالي:

هل الله عزوجل هو شيء ليس كمثله شيء
أم
لاشيء ليس كمثله شيء ؟

**كريم آل البيت** · 25-07-2008, 11:35 PM

المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل

اضرب عيني بالجدار مثلما يعجبك

بس گولنا الاول :

هل الله عزوجل

شيء أم لاشيء؟

لاتجلب لي الاية ليس كمثله شيء ، فلو جلبتها فيكون سؤالي:

هل الله عزوجل هو شيء ليس كمثله شيء
أم
لاشيء كمثله شيء ؟

لا لا .....

هو سُبحانه جل فى عُلاه .. هو شىء ومشيء .. شاء فقدّر وشاء فقضى ،

إذا تفضّل ... كيف تفهم هذه :

( كل شيء هالك إلا وجهه ) !!!!

**تامر المهندس** · 25-07-2008, 11:39 PM

المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل

- بحار الأنوار - العلامة المجلسي ج 89 ص 120 :
: عن زرارة قال : سألت أبا جعفر عليه السلام عن القرآن فقال لي : لا خالق ولا مخلوق ، ولكنه كلام الخالق

- التوحيد- الشيخ الصدوق ص 224 :
- حدثنا الحسين بن إبراهيم بن أحمد بن هشام المؤدب رضي الله عنه ، قال : حدثنا محمد بن أبي عبد الله الكوفي ، قال : حدثنا محمد بن إسماعيل البرمكي ، قال : حدثنا عبد الله بن أحمد ، قال : حدثني سليمان بن جعفر الجعفري ، قال : قلت لابي الحسن موسى بن جعفر عليهما السلام : يا ابن رسول الله ما تقول في القرآن فقد اختلف فيه من قبلنا ؟ فقال قوم : إنه مخلوق ، وقال قوم : إنه غير مخلوق ، فقال عليه السلام : أما إني لا أقول في ذلك ما يقولون ، ولكني أقول : إنه كلام الله .

- التوحيد- الشيخ الصدوق ص 225 :
محمد بن أبي عبد الله الكوفي ، قال : حدثنا محمد بن إسماعيل البرمكي ، قال : حدثنا جعفر بن سليمان ( كذا ) الجعفري ، قال : حدثنا أبي ، عن عبد الله بن الفضل الهاشمي ، عن سعد الخفاف ، عن الاصبغ بن نباتة ، قال : لما وقف أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام على الخوارج ووعظهم وذكرهم وحذرهم القتال قال لهم : ما تنقمون مني ؟ ألا إني أول من آمن بالله ورسوله فقالوا : أنت كذلك ، ولكنك حكمت في دين الله أبا موسى الاشعري ، فقال عليه السلام : والله ما حكمت مخلوقا ، وإنما حكمت القرآن ، ولولا أني غلبت علي أمري وخولفت في رأيي لما رضيت أن تضع الحرب أوزارها بيني وبين أهل حرب الله حتى اعلي كلمة الله وأنصر دين الله ولو كره الكافرون والجاهلون .

- التوحيد- الشيخ الصدوق ص 226 :
عن العباس بن معروف ، قال : حدثني عبد الرحمن بن أبي نجران ، عن حماد بن عثمان ، عن عبد الرحيم القصير ، قال : كتبت على يدى عبد الملك بن أعين إلى أبي عبد الله عليه السلام جعلت فداك ، اختلف الناس في أشياء قد كتبت بها إليك
...
...

فكتب عليه السلام على يدي عبد الملك ابن أعين :
...
...

وسألت رحمك الله عن القرآن واختلاف الناس قبلكم ، فإن القرآن كلام الله محدث غير مخلوق وغير أزلي مع الله تعالى ذكره ، وتعالى عن ذلك علوا كبيرا ، كان الله عزوجل ولا شئ غير الله معروف ولا مجهول ، كان عز وجل ولا متكلم ولا مريد ولا متحرك ولا فاعل عزوجل ربنا ، فجميع هذه الصفات محدثة عند حدوث الفعل منه ، عزوجل ربنا ، والقرآن كلام الله غير مخلوق ، فيه خبر من كان قبلكم وخبر ما يكون بعدكم انزل من عند الله على محمد رسول الله صلى الله عليه وآله

جزاك الله خيرا أخى صندوق العمل
أجابات جيدة وفى الصميم

كنت أبحث عن مدافع والحمد لله وجدتك

لا خالق ولا مخلوق ، ولكنه كلام الخالق

ما حكمت مخلوقا ، وإنما حكمت القرآن

والقرآن كلام الله غير مخلوق

دمت فى حفظ الله ورعايته وهداه

بأذن الله سوف أرد بآيات الله فى كتابه ولنرى جميعاً الأدلة

**كريم آل البيت** · 25-07-2008, 11:51 PM

المشاركة الأصلية بواسطة تامر المهندس

جزاك الله خيرا أخى صندوق العمل
أجابات جيدة وفى الصميم

كنت أبحث عن مدافع والحمد لله وجدتك

لا خالق ولا مخلوق ، ولكنه كلام الخالق

ما حكمت مخلوقا ، وإنما حكمت القرآن

والقرآن كلام الله غير مخلوق

دمت فى حفظ الله ورعايته وهداه

بأذن الله سوف أرد بآيات الله فى كتابه ولنرى جميعاً الأدلة

أمّا عن الروايات فقد ضربنا بها مِن ( كتاب الله ) ..... عرض الحائِط !!

وأمّا عمّا تقول أنك ستأتى به بآيات مِن كتاب الله .. فنقول لك علانية .. فأسمع وأقبل :

نتحداااااك ..........

فأقبل التحدى يا هُمام ،

قال لا خالِق ولا مخلوق قال .... إذا ماذا تكون ؟؟ أليس القُرآن شييييييء !!!

فبأى حديث بعد الله وآياته يؤمنون ؟!

ننتظرك أيها المهندس مع كتاب الله ،

**تامر المهندس** · 25-07-2008, 11:56 PM

أدلة من كتاب الله للدفاع عن كتاب الله

وهذه بعض الأدلة من كتاب الله

قال الله عز وجل لنبيه عليه الصلاة والسلام :

( قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي رَسُولُ اللّهِ إِلَيْكُمْ جَمِيعاً الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ يُحْيِـي وَيُمِيتُ فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ )
سورةالأعراف: آية158
حد يقدر يرد
هل من معترض
آمِنُواْ بِاللّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَكَلِمَاتِهِ

المزيد من الصواعق لنسف شبهة خلق القرءان

وقال جل وعلا لموسى عليه الصلاة والسلام :
الكتب السمواية كلها من مصدر واحد

( قَالَ يَا مُوسَى إِنِّي اصْطَفَيْتُكَ عَلَى النَّاسِ بِرِسَالاَتِي وَبِكَلاَمِي فَخُذْ مَا آتَيْتُكَ وَكُن مِّنَ الشَّاكِرِينَ )
سورة الأعراف: آية188

حد يقدر يرد
هل من معترض
بِرِسَالاَتِي وَبِكَلاَمِي

قال الله تعالى :
( وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءهُم مِّن بَعْدِ مَا جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ إِنَّكَ إِذَاً لَّمِنَ الظَّالِمِينَ )
سورة البقرة: آية145

قوله تبارك وتعالى الصريح جداً:
(وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلاَمَ اللّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَعْلَمُونَ )

(الَر كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِن لَّدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ )
{نَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُ}
(193) سورة الشعراء

{عَلَى قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنذِرِينَ} (194) سورة الشعراء

{فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقِينَ وَتُنذِرَ بِهِ قَوْمًا لُّدًّا}
(97) سورة مريم

{نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنزَلَ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ}
(3) سورة آل عمران

{هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاء الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاء تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلاَّ أُوْلُواْ الألْبَابِ}
(7) سورة آل عمران

**صندوق العمل** · 25-07-2008, 11:57 PM

المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيت

لا لا .....

هو سُبحانه جل فى عُلاه .. هو شىء ومشيء .. شاء فقدّر وشاء فقضى ،

إذا تفضّل ... كيف تفهم هذه :

( كل شيء هالك إلا وجهه ) !!!!

اولا: هل هو شيء او لاشيء؟

ثانيا: نريد تأييدا لإدعاءك من القران

ثالثا : هل الله خلق نفسه في حالة كونه شيء؟

**تامر المهندس** · 26-07-2008, 12:01 AM

المشاركة الأصلية بواسطة كريم آل البيت

أمّا عن الروايات فقد ضربنا بها مِن ( كتاب الله ) ..... عرض الحائِط !!

وأمّا عمّا تقول أنك ستأتى به بآيات مِن كتاب الله .. فنقول لك علانية .. فأسمع وأقبل :

نتحداااااك ..........

فأقبل التحدى يا هُمام ،

قال لا خالِق ولا مخلوق قال .... إذا ماذا تكون ؟؟ أليس القُرآن شييييييء !!!

فبأى حديث بعد الله وآياته يؤمنون ؟!

ننتظرك أيها المهندس مع كتاب الله ،

سبحان الله العظيم
عندما تكون الروايات موافقة لكتاب الله تقولون العكس

وأمّا عمّا تقول أنك ستأتى به بآيات مِن كتاب الله .. فنقول لك علانية .. فأسمع وأقبل :

نتحداااااك ..........

فأقبل التحدى يا هُمام ،

الحمد لله وضعت الآيات قبل أن أرى ردك هذا والله يشهد

قبلت التحدددددددددددددددددى

تعرف ترد بقى

على فكرة هذه الشبهة نصرانية من الطراز الأول يعنى لو عايز الرد عليها من كتب النصارى نفسهم أتيتك بها

**يا زهراء مدد** · 26-07-2008, 12:02 AM

المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل

اولا: هل هو شيء او لاشيء؟

ثانيا: نريد تأييدا لإدعاءك من القران

ثالثا : هل الله خلق نفسه في حالة كونه شيء؟

عن الامام الباقر (ع) و قد سأله البعض : يجوز ان يقال الله انه شيء ؟ فقال :

" نعم تخرجه من الحدين حد التعطيل ، و حد التشبيه "

**كريم آل البيت** · 26-07-2008, 12:02 AM

المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل

اولا: هل هو شيء او لاشيء؟

ثانيا: نريد تأييدا لإدعاءك من القران

ثالثا : هل الله خلق نفسه في حالة كونه شيء؟

عجبا ورب الكعبة !!!!!

هو صاحِب الموضوع ولا يعلم كيف يسير ولا يُتابِعه ؟؟؟

إذا أنضم مع المُتداخل الآخر وقولا لنا .. كيف تفهما هذه الآية :

( كُل شىء هالِك إلا وجهه ) !!!

بالمُناسبة العظيمة .. هذه الآية تدُل بالقطع على كذِب مُدّعى التجسيم .. فلهم نقول :

إن كان الله مُجسّماً .. وهو بالقطع هو سبحانه شىء .. فهل ما سيتبقى منه هو وجهه ( فقط )

وإن تعجب .. فعجب قولهم ....ز