الزميل القادسية
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد
الزميل القادسية السلام عليكم ورحمة الله وبركاته واشكر ردكم الكريم
إن الكلام في المطلق المقيَّد، والخاص المعمم، والجمع المفرد والمفرد المجموع، أو المطلق في القرآن الكريم بحث وااااااااااااااااسع وليس هو الموضوع
فأكتفي بآية أوردتها أنت هي
{ يا داوود انا جعلناك خليفه في الارض فاحكم بين الناس بالحق ولا تتبع الهوى فيضلكعن سبيل الله ان الذين يضلون عن سبيل الله لهم عذاب شديد بما نسوا يوم الحساب }.
وهو المقصود من الحوار الرسول هو الخليفة لله على الأرض
وليس قوم خلفوا قوم
بل من خليفة الله على الأرض
ونزولا عند رغبتكم أوجه عنايتك إلى أن بما أن آدم وزوجه فقك يستوجب خليفة وهو آدم ولو على زوجه ثم زوجه وأولاده
فهو أبلغ الحجج. فلو كان في الأرض أو السفر نفرين لوجب تأمير احدهم على الآخر.
أما أنه ليس لعيسى أوصياء
فسلمان المحمدي ألم يكن من الأوصياء؟!
أما قول أميري وسيدي ومولاي أمير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام
{ انماالشورى للمهاجرين والانصار فان اجتمعوا على رجل وسموه اماما كان ذلكلله رضى}
فهو بعد انعقاد البيعة له محتجا على من خالفه بإلزامهم لما ألزموا به أنفسهم.
أتمنى تكون وضحت.
اللهم صل على محمد وآل محمد.
تعليق