مقتبسه من المحترم أميرى حسين
إلى القاريء والمتابع الكريم ،
نسألكم بالله العظيم أمِثل هؤلاء الصعاليك الحُثالة يأتوا يواجهوننا في كتاب الله ودينه ؟؟
أيحِقّ لأمثالهم ذلك !!!!
لا ويدخل بني قومه الصعاليك الهمج مِثل صاحبهم هذا .. ويُريدون أن يتكلّموا معنا في دين الله .. ويحشرون أنوفهم النجِسة في كتاب الله العظيم .. وما علِموا ولن يعلموا أنه : لا يمسّه إلا المُطهّرون ...
لا وليس ذلك فقط .. بل تجدون القطيع الهمج الرِعاع .. يدخلون إليه ويُحيونه ويُطبّلون ويُزمّرون ويتراقصون معه ؟!
ألم نقل لكم قبل أيها الكرام .. فِرقة غوازي جمعت بعضها البعض وجمعهُم كبراؤهم الأنجاس والذين أيضاً يُفتون في دين الله ويحشرون أنوفهم وأفواههم العفِنة .. ويتصدّوا للفتوة وإضلال عباد الله !!!
فإنا لله وإنا إليه راجعون ......
بارك الله لك أخي الحبيب .. وما شاء الله عليك .. فخير الكلام ما قلّ ودل ،
ولكن أخي الحبيب .. أتعلم أن ( عبيد ) ذكرها الحق سبحانه في كتابه الكريم خمس مرات
فلك أن تتخيّل هؤلاء الصعاليك ومدى مستواهم ومدى عِلمهم بكتاب الله ؟؟ ولك أن تتخيّل أيضاً أن لفظ عبيد ( خمس ) مرات تُذكر .. ويأتي أمثال هذا الصعلوك وبكُل تبجّح وبكُل نفخة كذّابة .. ويقول لك : هيَ ( لم ) تُذكر بالقُرآن !!!! فما لكم يا قطيع الغنم .. ما لكُم بالقُرآن ؟؟!
لا والأغرب أخي الحبيب أنه هذا الصعلوك قد وضع بعد قوله الجاهِل هذا ( ثلاث ) وجوه ضاحِكة !!!
فتظُن على مَن يضحك هذا الصعلوك ولِمن ضحك ؟!!
هؤلاء الحثالة مصائب أخي ورب الكعبة .. هؤلاء خلف طالح للسلف النجس أجدادهم وآباؤهم الأولين والله ؟؟؟
أبعد ذلك أيها الأحِبة يكون لهؤلاء الصعاليك كلِمة في الدين وفي كتاب الله يُمكن أن تُسمع !!!
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ،
تحياتنا لك مولانا الحبيب مكتشف ،




هل رأيتم مالم يراه الأخ أميرى حسين أو تجاهله لأنه إقتبسه فكيف لايراه ؟!!!
من يستطيع أن يحصى الكلمات البذيئة ليدخل فى موسوعة جينس العالمية ؟!!!
من منكم يستطيع إصطياد سطرا محترما ولائقا بمنتدى إسلامى يوالى آل البيت وأخلاق آل البيت ؟!!!
وبعد إقتباس المحترم أميرى لهذا الكلام المحترم جدا
فرأى أن هذا غير كافى لهؤلاء المشركين فأضاف لمسته الجمالية هو الآخر
إقتباس:
السلام عليكم
لااحد يعلم ان اليوم افقت من نومي والجو غائم ولونه رمادي من شدة الغيوم مما سبب لي كأبة في النفس
حتى اخبرني اخي
كريم أ البيت
بهذه النكتة الطريفة المضحكة
فوالله هونت وازالت تلك الكأبة بالضحك والتبسم كلما اذكر قول هذا المسلم والموحد
لما انكر شئ من القران
المهم انا متابع للتعلم وليس للضحك ولكن
احببت ان اشارك بوضع الايات الكريمات التي ذكر فيها العبيد
ولتبيان جهل صاحب المقولة ان لفظ العبيد ليس له وجود في القران
إقتباس:
بانتظار نكتة جديدة
لانه من خلالها نتعرف على خصمنا اكثر واكثر
وقدتكون خير مصداق للمقولة
شر البلية مايضحك








وما شيئٌ اذا فكرت فيه * بأذهب للمروءة والجمالٍ

من الكذب الذي لاخير فيه * وأبعد بالبهاء من الرجالٍ

عليك بالصدق ولو أنه * أحرقك الصدق بنار الوعيدٍ

وابغٍ رضا المولى فأغبى الورى * من أسخط المولى وأرضى العبيد


ٍ

نعم مولانا .. فإن ( العِباد ) .. الذين هُم يأتوا إلى الله طواعية ( رغبة ورهبة ) .. عوامهم مِن المُمكِن أن يضلّهُم المُضِلّون .. وليس معنى أن يضلهم أن يصبحوا ( عبيد ) .. لا .. بل مِن المُمكِن إن لم يكُن إيمانهم قويّ وراسِخ .. أن يؤثِر فيهم الضلال .. ولكِنهم يبقوا ( عِباد ) .. ولكنهم مِن العامّة وليسوا مِن ( الخاصّة ) .

فالخاصّة هُم خُلُص مِن خُلُص .. هُم عِباد مُكرمون ،

وأستمع معي إلى تِلك الآية .. والتي إصطفى الله مَن قال عنهم سُبحانه ( عِباد ) ... ولكِنهم مُقسّمين ،

يقول سُبحانه :
( ثم أورثنا الكتاب الذين إصطفينا مِن عبادنا فمنهم ظالم لنفسه ومنهم مقتصد ومنهم سابق بالخيرات بإذن الله ذلك هو الفضل الكبير )

الخلاصة والهدف .. هوَ :

** إن جاء أحد برواية عن أي إمام عليهم السلام .. فتقول الرواية أن الإمام يقول نحن ( عبيد ) الله .. فتُردّ هذه الرواية في وجه مَن يأتي بها ويُضرب بها عرض الحائِط لأنها تكون ( موضوعة ) .. فلا يُمكِن أبداً للإمام أن يقول : نحن عبيد الله ( على أنفسهم طبعاً ) ،

وقد كان سبب ذلِك الحِوار والإستشكال والبيان .. لأن أحد المُخالفين العامة قد أتى برواية يُقال فيها أن الإمام يصِف نفسه فيقول نحن ( عبيد ) .. وكان في ذلك إستشكال مِن مولانا الحبيب مختصر مُفيد حين رددنا هذه الرواية في وجه من أتى بها .. وكان سبب الردّ أنه ذُكِر بالرواية قول الإمام بأنهم أي الأئِمّة ( عبيد ) الله !!!

وعِلم ذلِك .. أي الفرق بين العِباد والعبيد ضروري جداً بِمكان .. لتنقية الروايات التي تذكُر أن أحد الأئِمّة يقول أو يتقولون عليه بأنه قال عن نفسه نحن ( عبيد ) الله ... فمُنكرة هذه أن يقول بها إمام مِن الأئِمّة الأبرار .. لأنهم عليهم السلام يعلمون تماماً بأنهم ( عِباد ) وليسوا عبيد أبداً .

تحياتنا لك ولكل الموالين الصادقين ....

نعم مولانا .. فإن ( العِباد ) .. الذين هُم يأتوا إلى الله طواعية ( رغبة ورهبة ) .. عوامهم مِن المُمكِن أن يضلّهُم المُضِلّون .. وليس معنى أن يضلهم أن يصبحوا ( عبيد ) .. لا .. بل مِن المُمكِن إن لم يكُن إيمانهم قويّ وراسِخ .. أن يؤثِر فيهم الضلال .. ولكِنهم يبقوا ( عِباد ) .. ولكنهم مِن العامّة وليسوا مِن ( الخاصّة ) .

اذن الذي افهمه منك ان العباد تنقسم الى خاصة وعامة وتبعاً لذلك ممكن ان يكونوا متقين وغير متقين.

اذن نقول ان العباد تشمل الفريقين ولكنها تأتي غالبا لوصف الصالحين.

اما العبيد
فمن خلال فهمي وجدت ان العباد ترتبط بحالة الايمان في حين ان العبيد ترتبط بالخضوع والاستسلام القهري لله عزوجل (المملوكية لله).

فكل البشر هم عبيد الله عزوجل من حيث الخضوع لربوبيته ، هذا الخضوع لم يقره بعض الناس فتحولوا الى عبيد لغيرهم من الناس ، ولكن في الاخرة الكل يُقهر امام ربوبية الله عزوجل ويُقر بعبوديته (مملوكيته) له. ، اما العباد فهي تتعلق بالجانب الاعتقادي في الاقرار بالخضوع لله. بمعنى لايوجد اشكال ان اجتمعت التسميتين في انسان ان يكون من عبيد الله من حيث انه مملوك بكل مافيه لله عزوجل وأن يكون من عباد الله ايضا من حيث الخضوع الولائي له.

فالاية:
مَنْ عَمِلَ صَالِحاً فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أَسَاء فَعَلَيْهَا وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِّلْعَبِيدِ

العبيد هنا تشمل كل البشر لأن العنوان الذي يسمي به الله عزوجل هنا البشر يستند على كونهم مملوكين له وليس عنوان العباد الذي يستند على الطائعين او المعرضين عن ألوهيته .

لا يمكن

الشيخ كيمو هذا رجل لام يحدث فى تاريخ البشريه بعد

والله لو ان الامر بيدى لاقمت الحد على هذا الرجل

يا حسرةً على العِباد ( أي الرُسُل ) .. جملة إعتراضية إلتفاتية .. ما يأتيهم ( أي الناس ) مِن رسول ( مِن العِباد ) .. إلا كانوا بـه ( أي بالرسول مِن العِباد ).. يستهزؤون ..... إنتهى ،

يعنى الشيخ كيمو يقول :

يا حسرة على الرسل ما ياتى الناس من رسول الا كانوا به يستهزئون .

هذا قول الشيخ كيمو .

وهذا قول الله عز وجل :

( ياحَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ مَا يَأْتِيهِمْ مِّن رَّسُولٍ إِلاَّ كَانُواْ بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ )

نضع الاثنان بجانب بعضهما

( ياحَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ مَا يَأْتِيهِمْ مِّن رَّسُولٍ إِلاَّ كَانُواْ بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ )

يا حسرة على الرسل ما ياتى الناس من رسول الا كانوا به يستهزئون .

يا شيخ كيمو

اذا كنت مهرجا فلا تهرج فى ايات الذكر الحكيم ولكن العيب ليس عليك .

يا شيخ كيمو :

اذا كنت احمقا فلا تتحامق فى ايات الذكر الحكيم ولكن العيب ليس عليك .

يا شيخ جحا :

قبحك الله وقبح من يتبعك فمثلك ايها الرويبضه سبه فى جبين الاسلام والمسلمين والله .

يعنى بعد ما الم بالمسلمين من ضعف وانشقاق ياتى احمق ويفسر القران بعكس كل العلماء ثم نجد من يصفق له

الطبرسى :
{ يا حسرة على العباد } معناه يا ندامة على العباد في الآخرة باستهزائهم بالرسل في الدنيا.
ثم بيَّن سبب الحسرة فقال { ما يأتيهم من رسول إلا كانوا به يستهزؤون }
الطوسى :
وقوله { يا حسرة على العباد } قيل: هو قول الذي جاء من أقصى المدينة - ذكره البلخي - وقال غيره: معناه يحتمل شيئين:
احدهما - يا حسرة من العباد على أنفسهم - ذكره قتادة ومجاهد -.
الثاني - انهم قد حلوا محل من يتحسر عليه. وقال ابن عباس: معناه يا ويلا للعباد { ما يأتيهم من رسول } أي ليس يأتيهم من رسول من عند الله { إلا كانوا به يستهزؤن } أي يسخرون منه ويهزؤن به، والذي حكى الله تعالى عنه مخاطباً قومه هو ما قدمنا ذكره: حبيب بن مري - في اقوال المفسرين.
الكاشانى :

{ (30) يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ } تعالى فهذا أوانك.
وفي الجوامع عن السجّاد عليه السلام يا حَسْرَةَ العِبَاد على الإِضافة اليهم لاختصاصها بهم من حيث انّها موجّهة اليهم { مَا يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلاّ كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ } فانّ المستهزئين بالناصحين المخلصين المنوط بنصحهم خير الدّارين احقّاء بأن يتحسّروا ويتحسّر عليهم وقد تلهّف على حالهم الملائكة والمؤمنون من الثقلين.

الجنابذى :

ي?حَسْرَةً عَلَى ?لْعِبَادِ } يا قوم حسرة على العباد او جعل الحسرة مناداة على عادة العرف { مَا يَأْتِيهِمْ مِّن رَّسُولٍ إِلاَّ كَانُواْ بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ } تعريض بأمّة محمّدٍ (ص) وتنبيه لهم.

هذا قول الطبطبائى رحمه الله

وقد احببت ان افرده فى مشاركه خاصه للملعون المدعو الشيخ كيمو


الطبطبائى :


قوله تعالى: { يا حسرة على العباد ما يأتيهم من رسول إلا كانوا به يستهزءون } أي يا ندامة العباد ونداء الحسرة عليهم أبلغ من إثباتها لهم، وسبب الحسرة ما يتضمنه قوله: { ما يأتيهم من رسول } الخ.

ومن هذا السياق يستفاد أن المراد بالعباد عامة الناس وتتأكد الحسرة بكونهم عباداً فإن رد العبد دعوة مولاه وتمرده عنه أشنع من رد غيره نصيحة الناصح.

وبذلك يظهر سخافة قول من قال: إن المراد بالعباد الرسل أو الملائكة أو هما جميعاً. وكذا قول من قال: إن المراد بالعباد الناس لكن المتحسر هو الرجل.

وظهر أيضاً أن قوله: { يا حسرة على العباد } الخ من قول الله تعالى لا من تمام قول الرجل.


كان المفترض من الطبطبائى ان يقول :

وبذلك يظهر حماقه وجهل واصحاب الوحى الترددى :

قول من قال: إن المراد بالعباد الرسل أو الملائكة أو هما جميعاً. وكذا قول من قال: إن المراد بالعباد الناس لكن المتحسر هو الرجل

أحبتنا الموالين ،

وعلى الرغم مِن أن القلم قد توقف .. في التفكّر في كيف نتكلّم ونُخاطِب هذا الحشرة المًسماه ما هو إسمه ؟؟؟
حثالة .. قليلة عليه والله ... صعلوك .. تغضب جميع الصعاليك !!! إذاً كيف نُخاطِب هؤلاء القطيع ؟!؟!

مِن الأفضل أن نجعله نكِرة .. لأن لا يوجد وصف له ومن على شاكِلته ولا مِن أحطّ خلق الله ؟! فالأفضل له أن نُسميه نكِرة ونجِسة ؟؟

فأسمع يا نكِرة ( مستحقّة فيك وربك ) وسيعلم الجميع الآن .. بأنك ما لك مِن أية إحساس بالكرامة .. فإن كنت تعرف الكرامة والرجولة .. فوالله أمثالك يصمتون مُكبّلين !!!

يعني مِن القطيع وهوَ سفيه وأحمق ولا يعرف ماذا يقول .. فنقول له :

يا نكِرة مَن (( القائِل )) ..... بالحسرة ؟؟؟؟

إن كان الطبطبائي نفسِه يقول يا نجِس أن (( القائِل )) بالحسرةِ هو ((( الله ))) !!!!!!

فيا حُثالة الصعاليك .. نسألك يا نكِرة .. مَن مِن عُلماؤكم الصعاليك الرجِس يقول هُنا أو يدّعي أن القائِل بالحسرةِ (( غير )) الله ... فمن يقول ذلِك فيكون مِن السُفهاء ( الكاذبين ) على الله ؟!

الله سبحانة يا حشرة هوَ الذي يقول يا ((( حسرة ))) .. على العِباد !!!

يا جرثومة .. الله يقول يا ((( حسرة ))) على العِباد ... فالمُتحسِّر هوَ الله يا نجِس ؟؟

فهل الله عز وجلّ ... (( يتحسّر )) على الذين يستهزئون برُسُله !!!!!!

ألا قبح الله الجراثيم العفِنة أن تُجادِل في الله وآياته ؟؟؟

فلعنة الله عليك وملائِكته وآل بيته .. الذي سيأتي مِنهم مَن سيعرفك يا حُثالة فتؤخذ بالنواصي والأقدام ؟!

فلعنك الله إلى يوم الدين .... وربك سنلتقي يا حشرة .. أمام الديّان !!!

إذهب يا هذا وإياك أن يأتي الجراثيم العفِنة التي هيَ مِثلك وتحلم بأنها مشن المُمكِن أن يعلوا لها الله الحقّ كلِمة على جنوده .... فقبّحك الله يا نكِرة ولعنته عليك إلى يوم الدين ،

هذا رابع ( صفع ) نصفعه لك يا عديم الكرامة !!!

ألا تختشي على وجهك الأغبر ؟؟

الطبرى :
{ ي?حَسْرَةً عَلَى ?لْعِبَادِ مَا يَأْتِيهِمْ مِّن رَّسُولٍ إِلاَّ كَانُواْ بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ }

يقول تعالـى ذكره: يا حسرةً من العبـاد علـى أنفسها وتندّماً وتلهفـاً فـي استهزائهم برسل الله { ما يَأتِـيهِمْ مِنْ رَسُولٍ } من الله { إلاَّ كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ }.
ابن كثير :

قال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس في قوله تعالى: { ي?حَسْرَةً عَلَى ?لْعِبَادِ } أي: يا ويل العباد وقال قتادة: { ي?حَسْرَةً عَلَى ?لْعِبَادِ } أي: يا حسرة العباد على أنفسهم على ما ضيعت من أمر الله، وفرطت في جنب الله، وفي بعض القراءات: يا حسرة العباد على أنفسها ومعنى هذا: يا حسرتهم وندامتهم يوم القيامة إذا عاينوا العذاب، كيف كذبوا رسل الله، وخالفوا أمر الله، فإنهم كانوا في الدار الدنيا، المكذبون منهم { مَا يَأْتِيهِمْ مِّن رَّسُولٍ إِلاَّ كَانُواْ بِهِ يَسْتَهْزِءُونَ } أي: يكذبونه ويستهزئون به، ويجحدون ما أرسل به من الحق.

طيب بعض تفاسير الفرق الاخرى :
الزيديه مثلا ؟؟
الاعقم :
قيل: معناه حلوا محل من يتحسر عليه، وقيل: معناه يا حسرة على العباد على أنفسهم، وهو متحسر عليهم من جهة الملائكة والمؤمنين من الثقلين { ما يأتيهم من رسول إلا كانوا به يستهزئون } ، قيل: هذا من كلام الرجل المؤمن، وقيل: إنما نفع هذه عند النزع، وقيل: في القيامة { ألم يروا كم أهلكنا قبلهم من القرون } يعني ألم يعلموا أهل مكة كم أهلكنا مثل عاد وثمود وغيرهم { أنهم إليهم لا يرجعون وإن كل لمّا جميع لدينا محضرون }

طيب حتى الاباضيه
مثلا الهوارى :

قوله: { يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ } في أنفسهم { مَا يَأْتِيهِم مِّن رَّسُولٍ إِلاَّ كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِءُونَ } أي: فيا لك حسرة عليهم؛ مثل قوله:
{ أَن تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَي عَلَى مَا فَرَّطتُ فِي جَنبِ اللهِ }
[الزمر: 56] أي: في أمر الله. إذا كان القول من العباد قال العبد: يا حسرتا، وقال القوم: يا حسرتنا. وإنما أخبر الله أن تكذيبهم للرسل حسرة عليهم.
وايضا اطفيش الاباضى :


{ يا حسرة على العباد } هؤلاء ونحوهم من المكذبين والحسرة شدة التألم والندم وهم المتحسرون لما عاينوا العذاب حيث لم يصدقوا ونداؤها مجازي أي هذا او انك فاحضري او المعنى انهم احقاء ان يتحسر عليهم المتحسرون ويتلهف عليهم المتلهفون وطباع البشر توجب عند سماع حالهم الشفقة والتحسر.

الطبرى :
{ ي?حَسْرَةً عَلَى ?لْعِبَادِ مَا يَأْتِيهِمْ مِّن رَّسُولٍ إِلاَّ كَانُواْ بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ }

يقول تعالـى ذكره: يا حسرةً من العبـاد علـى أنفسها وتندّماً وتلهفـاً فـي استهزائهم برسل الله { ما يَأتِـيهِمْ مِنْ رَسُولٍ } من الله { إلاَّ كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ }.
ابن كثير :

قال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس في قوله تعالى: { ي?حَسْرَةً عَلَى ?لْعِبَادِ } أي: يا ويل العباد وقال قتادة: { ي?حَسْرَةً عَلَى ?لْعِبَادِ } أي: يا حسرة العباد على أنفسهم على ما ضيعت من أمر الله، وفرطت في جنب الله، وفي بعض القراءات: يا حسرة العباد على أنفسها ومعنى هذا: يا حسرتهم وندامتهم يوم القيامة إذا عاينوا العذاب، كيف كذبوا رسل الله، وخالفوا أمر الله، فإنهم كانوا في الدار الدنيا، المكذبون منهم { مَا يَأْتِيهِمْ مِّن رَّسُولٍ إِلاَّ كَانُواْ بِهِ يَسْتَهْزِءُونَ } أي: يكذبونه ويستهزئون به، ويجحدون ما أرسل به من الحق.

طيب بعض تفاسير الفرق الاخرى :
الزيديه مثلا ؟؟
الاعقم :
قيل: معناه حلوا محل من يتحسر عليه، وقيل: معناه يا حسرة على العباد على أنفسهم، وهو متحسر عليهم من جهة الملائكة والمؤمنين من الثقلين { ما يأتيهم من رسول إلا كانوا به يستهزئون } ، قيل: هذا من كلام الرجل المؤمن، وقيل: إنما نفع هذه عند النزع، وقيل: في القيامة { ألم يروا كم أهلكنا قبلهم من القرون } يعني ألم يعلموا أهل مكة كم أهلكنا مثل عاد وثمود وغيرهم { أنهم إليهم لا يرجعون وإن كل لمّا جميع لدينا محضرون }

طيب حتى الاباضيه
مثلا الهوارى :

قوله: { يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ } في أنفسهم { مَا يَأْتِيهِم مِّن رَّسُولٍ إِلاَّ كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِءُونَ } أي: فيا لك حسرة عليهم؛ مثل قوله:
{ أَن تَقُولَ نَفْسٌ يَا حَسْرَتَي عَلَى مَا فَرَّطتُ فِي جَنبِ اللهِ }
[الزمر: 56] أي: في أمر الله. إذا كان القول من العباد قال العبد: يا حسرتا، وقال القوم: يا حسرتنا. وإنما أخبر الله أن تكذيبهم للرسل حسرة عليهم.
وايضا اطفيش الاباضى :


{ يا حسرة على العباد } هؤلاء ونحوهم من المكذبين والحسرة شدة التألم والندم وهم المتحسرون لما عاينوا العذاب حيث لم يصدقوا ونداؤها مجازي أي هذا او انك فاحضري او المعنى انهم احقاء ان يتحسر عليهم المتحسرون ويتلهف عليهم المتلهفون وطباع البشر توجب عند سماع حالهم الشفقة والتحسر.

الان يا زنديق :

قد اتضح لى وجهك القبيح اكثر واكثر .

اعطنى من علماء المسلمين على اختلاف فرقهم من قال مثل ما قلت انت به ؟؟

امامك :

شيعه اماميه .

شيعه زيديه .

اباضيه .

سنه .

امهات تفاسير .

فهل تشابه احد مع قولك المريض يا صاحب الوحى والترددات

السلام عليكم ورحمة الله

كلمة عبد تجمع على أحدى عشرة صيغة
منها عبيد وأعبد وعبدان وعباد وعبد
لخصها ابن مالك رحمه الله في بيتين من الشعر

الفرق بين عبيد وعباد هو فرق مقابلة
يعني عندما يكون المولى هو الله فتستعمل صيغة عباد
عندما يكون المولى غير الله يعني سيد من البشر أو ما شابه فتستعمل صيغة عبيد
وعباد تستعمل للطائع والعاصي والتكريم جاء فقط من نسبتهم الى الله مولاهم

التكريم في كلمة عباد ظاهر في الاستعلاء الحسي لحرف الالف
التكريم في كلمة عبيد غائب بسبب الاستفال الحسي لحرف الياء

والتكريم سببه نسبتهم الى الله جل وعلا
وليس لأنهم عباد طائعون فمنهم الطائع والعاصي

مدد يا مُجمّع اللغة العربية مدد ....... !!!!
الغوث الغوث يا أئِمّة الهُدى والرشاد .. أغيثونا مِن هؤلاء قوم لا يفقهون ؟؟

يا نكِرة ... ( المُتحسِّر ) هوَ ........ ((( الله سبحانه ))) ،

وإن كان مِثل مَن آتيت مِن أقوالهم أنها حسرة العباد على أنفُسهم لكان الحق قال : يا حسرة العِباد .. فتكون الحسرة هنالِك مِنهم على أنفُسهم ؟؟

أما يا نكرة ويأتي قول الله سبحانه بخطاب (( النداء )) .. يا حسرة على ... فمن المُتحسِّر إذن ؟؟

يا مُستشفي الأمراض العقلية أغيثونا مِن هكذا سفيه أهطل !!!

أمّا ما جئتنا به مِن خرِف وتقول أن ( الملائكة والمتحسِّرون ) هُم الذين يتحسّرون عليهم !!!

فيا نكِرة يا حُثالة .. أتعتقد أنه سيتحسّر على أشكالِكم أحدا ؟؟؟

أنت وأمثالك يا هذا .. يؤخذون بالنواصي والأقدام في الدُنيا والآخرة ... فمن الذي سيتحسّر عليك يا نجس !!!

إذهب يا صعلوك يا نكِرة يا نجِس ... وإياه جرثومة مِثلك أن يظُن أنه مِن المُمكِن أن تُقام له أمامنا هامة ولا شامة ؟!

يا عديم الكراااامة ؟؟؟

أية أقوال مِن أية عُلماء تطلُب يا مُشرك .. إن كان ( كتاب الله ) هوَ الحاكِم والحكم ؟!

فبأي حديث بعده تؤمنون !!!

لعنك الله وملائكته وآل بيته في الدُنيا والآخرة ،

فأمثالك وربك العظيم لا يغفِر الله لكُم أبداً .. إن لم تعودوا عن شِركِكم البيّن ؟؟

خامِس صفعة على وجهك النجس يا خنزير ؟؟

فرحم الله أولوا الكرامة والهامة !!!

الشيخ جحا المصرى

لا تحاول الفرار يا جبان .

ما اتيتك انا به يا فرار لا يمثل ما اعتقده انا فلا تدعى الحماقه .

انا اتيتك باقوال كل علماء المسلمين من فرق المسلمين .

والنتيجه :

لم يقل احد مثل ما قلته انت .

فمن اين ياتى علمك يا صاحب المذياع المفتوح

لا اعتقد ان المذياع هو المفتوح يا شيخ كركم

اعطنى عالما واحدا يقول ان العباد هنا ترجع على الملائكه والرسل .

او كما قال الطبطبائى :

ومن هذا السياق يستفاد أن المراد بالعباد عامة الناس وتتأكد الحسرة بكونهم عباداً فإن رد العبد دعوة مولاه وتمرده عنه أشنع من رد غيره نصيحة الناصح.

وبذلك يظهر سخافة قول من قال: إن المراد بالعباد الرسل أو الملائكة أو هما جميعاً. وكذا قول من قال: إن المراد بالعباد الناس لكن المتحسر هو الرجل.

وظهر أيضاً أن قوله: { يا حسرة على العباد } الخ من قول الله تعالى لا من تمام قول الرجل.

جميل أميرى حسين

أن تتبرأ من هذا الكلام

ولكن بما إنك لاتقره

فلماذا نقلته ؟!!

أليس فى نقله تبنيا لما فيه ؟!

يعنى مثلا لو سنيا سب أميرى

حسين مثلا يعنى

وجاء سنيا آخر وإقتبس هذا السب حتى بدون لمسته الساخرة التى أضفتها أنت

ماذا سيكون رد فعلك ؟

ألا تعتبر الناقل كأنه الفاعل تماما ؟!

أرجو أن تجيب عن هذا السؤال فإن كنت لاترى فيه شيئا فنكون تعلمنا شيئا جديدا . ولاعدوان إلا على الظالمين

وأنت تسأل عن أين السب ؟!

أنت أفضل و أعقل من هذا ولاتسب إلا من سبك فقط أولا
وهذا ليس ظلما لأحد ولانلومك عليه

ولكنك تنقله وتتبناه من الصعاليك والقطيع الآخرين . وإن كنت تراه خطئا وتتبرأ منه لهذة الدرجة فأين الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر ؟!

وأيضا تسخر وتستهزئ بشكل مباشر وواضح وأعتقد أنك لاتنكر هذا



وما شيئٌ اذا فكرت فيه * بأذهب للمروءة والجمالٍ

من الكذب الذي لاخير فيه * وأبعد بالبهاء من الرجالٍ

عليك بالصدق ولو أنه * أحرقك الصدق بنار الوعيدٍ

وابغٍ رضا المولى فأغبى الورى * من أسخط المولى وأرضى العبيد