صارت تفصيل بعد
الشرك شرك مافعله الوثني القبوري عابد الصالحين كما يقول الوهابية النووي لايختلف عن مايفعله الشيعه او الصوفية
ان كان الشيعه مشركين فالنوويكم مشرك مثلهم
هنيئا لكم بعالم قبوري
خوش مذهب يكفر المتوسلين وعلمائه غارقين في التوسل

واما الموضوع فعنوانه ابن حجر كافر فلما قرأت الموضوع وجدت ان بن حجر يصحح حديثا لكن متن ذلك الحديث لا يتفق مع اهواء الوثنيين

اما ان ابن حجر غبي يصحح اثر فيه سائل مجهول
او ان جاهل والوهابية اعلم منه
ولايوجد خيار ثالث




لماذا لم تجب على السؤال ؟؟؟؟؟؟
اتنا باقوال علمائك ان لايصح الأعتماد على حديث او اثر يكون فيه السائل مجهول لااعتقد انهم اغبياء لم يبينوا لكم امور دينكم وكيف تعرفون الحديث او الاثر ان كان صحيح او ضعيف
كن شجاع وأتنا باقوالهم
وبما انك قلت الجميع فااعتقد ان الاجابة سوف تكون سهلة جدا



الأثر صححه ايضا ابن كثير ورواه البيهقي في دلائل النبوة وايضا ابن ابي شيبه في مصنفه
زادت قائمة علماء اهل السنة الحمقى الوثنين عند الوهابية

زهر الشوق
علماء اهل السنة تعبوا وكتبوا لهم كتب ومؤلفات اخرتها الوهابية ينطلونهم في نار جهنم مع ابولهب


الي يطير العقل ان يجي وهابي ويكفر من توسل وبعدها يأخذ امور دينه من علماء كفار ويسيمهم بالسلف الصالح!!

عجيب ، يعني العقل بس العقل الوهابي وبس!!!

المشاركة الأصلية بواسطة القادسية

نقولها على تفصيل وليس على اطلاق

لف ودوران ،،،،، الشرك شرك
يا قادسية : انا اذا شددت الرحل الى قبر الرسول ، وتوسلت به ، وطلبت منه الحوائجي ، فما هو حكم هذا الفعل عندكم اي التوسل والإستغاثة بالميت ؟؟؟؟؟ ألم يكن هذا شرك بالله ؟؟؟؟؟
ولم تجب على السؤال ، هل النووي مشرك ام لا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وهو القائل (يتوسل به في حق نفسه ويستشفع به إلى ربه سبحانه وتعالى)

المشاركة الأصلية بواسطة القادسية

واما الموضوع فعنوانه ابن حجر كافر فلما قرأت الموضوع وجدت ان بن حجر يصحح حديثا لكن متن ذلك الحديث لا يتفق مع اهواء الوثنيين

جواب الأخت خير جواب:
اما ان ابن حجر غبي يصحح اثر فيه سائل مجهول
او انه جاهل والوهابية اعلم منه
ولايوجد خيار ثالث

المشاركة الأصلية بواسطة القادسية

وما زلت عند كلامي
حاججونا بما قال الله وقال الرسول ولا حجة لغيرهما

تكرر فأكرر
تقول بيننا وبينكم قال الله وقال الرسول : فأقول هل النووي جاهل بالآيات والروايات التي نهت عن التوسل ؟؟؟؟؟ وكما تعلم هو صاحب شرح لصحيح مسلم !!!!!!!!!!!!!!!!!
وهو من كبار علمائكم المعتمد عليهم ، فإن كان كلام المعتمد عليهم لا إعتبار له ولا قيمه كما قلت فما هو حال ................

والموضوع ليس حول التوسل ، بل هو حول شرك بعض علماء السنة عند الوهابية

وأوجه السؤال مره اخرى الى الوهابية علهم يجيبون ، هل النووي مشرك قبوري ايها الوهابية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بعد ان ضاقت الارض بما رحبت على القادسية تبرأ من اقوال وافعال علمائه

خذ هذه الرواية


7799 - أن رجلا ضرير البصر أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال ادع الله أن يعافيني قال إن شئت دعوت وإن شئت صبرت فهو خير لك قال فادعه قال فأمره أن يتوضأ فيحسن وضوءه ويدعو بهذا الدعاء اللهم إني أسألك وأتوجه إليك بنبيك محمد نبي الرحمة إنيتوجهت بك إلى ربي في حاجتي هذه لتقضى لي اللهم فشفعه في
الراوي: عثمان بن حنيف المحدث: الترمذي - المصدر: سنن الترمذي - الصفحة أو الرقم: 3578
خلاصة الدرجة: حسن صحيح غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه

ما رأيك يا القادسية؟

هل الترمذي قبوري؟


وهل هذه الرواية ضعيفة؟

ليخرج ضبان الوهابية من جحورهم ويقولون لنا هل النووي مشرك ووثني او لا؟؟
ربما سوف يستعملون التقية الوهابية

سوف يقولون ان هذا على حياة النبي صلى الله عليه واله وسلم اما بعد موته فهذا شرك؟؟
حلال النبي صلى الله عليه واله حلال الى يوم القيامة وكذلك الحرام
العجيب ان لديهم احاديث ان اذا مر الحي على الميت وسلم عليه رد الله روح الميت ليرد السلام !!
الوهابية قوم اتبعوا اهواءهم ورموا علمائهم وسلفهم بالشرك والكفر

لا يوجد في الرواية كلام للنبي(صلى الله عليه واله وسلم) بتخصيص التوسل في حياته فقط

الوهابية كالخوارج فسروا القران حسب اهواءهم
المذهب الوهابي متناقض حتى النخاع
يكفيه ان ياخذ امور دينه من علماء قبورين ومشركين ووثنين
بل حتى امام الحنابلة اسلامه غير صحيح وهو قبوري ثم يأتي وهابي ويقول العالم الجليل والأمام القدير احمد ابن حنبل
بالله كيف قبوري يكون عالم جليل!!!!

ماشي


بلى وربي انه لشرك عظيم اذا كنت تطلب حاجتك من غير الله اما ذا كنت تقول اللهم اني اسالك بحق محمد فليس هذا شرك




كلا وربي فليس امثال الامام النووي مشركون بل المشركين غيره
لكن صيغة التوسل هنا غير معلومة فيحتمل انه يقثد الدعاء والقول اته الوسيلة والفضيلة ويتقرب الى العه بها واما الاستشفاع فلا نقو فيه شيئا فنحن ندعو دائما ونقول اللهم ارزقنا شفاعة نبيك صلى اله عليه وسلم اما القول يا محمد اشفع لي فلا يجوز لان الشفاعة لله وحده


المجهول ليس من رجال السند وارجع الى هذه المشاركة
http://www.yahosein.org/vb/showpost....0&postcount=21

ولاباس من التوضيح
الرواية تقول

عن أبي صالح السمان عن مالك الدار وكان خازن عمر قال : أصاب الناس قحط شديد في زمن عمر فجاء رجل الي قبر النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله استسق لامتك فإنهم قد هلكوا فاتي الرجل في المنام فقيل له ائت عمر واقرئه السلام واخبره أنهم يسقون

قلت
الامام بن حجر قدس اله روحه الشريفة
يصحح سند الحديث فسنده الى مالك وهو الذي يحكي القصة اذا القصة صحيحة وحدثت وحصل الذي حصل

لكننا نريد ان نعرف منهو الرجل الذي اتى الى قبر الرسول صلى الله عليه وسلم

ثم الحديث حديث منام ولا ناخذ ديننا من المنامات



هذا الكلام لا يهز في القادسية شعرة واحدة وذلك لان الحجة ليس في اقوال العلماء ولا نقول بذلك بل نقول بان اقوال العلماء تحتاج الى دليل وكلام الرجال يستدل له لا يستدل به

وانا لا شان لي بالنووي او غيره ولا التفت الى ما يقولون اساسا فاذا اردت ان تحتج علي فعليك بالكتاب والسنة وغيرهما لدي استعداد للضرب بكلامه بعرض الحائط حتى لو كان قائله صحابي وليس مجرد عالم

اما كلام النووي فليس فيه اي نوع من انواع الاستغاثة او الاستعانة بالرسول صلى الله عليه وسلم بل فيه دعاء فقط

يقول محمد الوائلي
كذا تعجبني وهذا هو المطلوب


الرد

يقول اسد التوحيد الامام الالباني

يرى المخالفون : أن هذا الحديث يدل على جواز التوسل في الدعاء بجاه النبي صلى الله عليه وسلم أو غيره من الصالحين إذ فيه أن النبي صلى الله عليه وسلم
علم الأعمى أن يتوسل به في دعائه وقد فعل الأعمى ذلك فعاد بصيرا
وأما نحن فنرى أن هذا الحديث لا حجة لهم فيه على التوسل المختلف فيه وهو التوسل بالذات بل هو دليل آخر على النوع الثالث من أنواع التوسل المشروع الذي أسلفناه لأن توسل الأعمى إنما كان بدعائه . والأدلة على ما نقول من الحديث نفسه كثيرة وأهمها :
أولا : أن الأعمى إنما جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم ليدعو له وذلك قوله : ( ادع الله أن يعافيني ) فهو قد توسل إلى لله تعالى بدعائه صلى الله عليه وسلم لأنه يعلم أن دعاءه صلى الله عليه وسلم أرجى للقبول عند الله بخلاف دعاء غيره ولو كان قصد الأعمى التوسل بذات النبي صلى الله عليه وسلم أو جاهه أو حقه لما كان ثمة حاجه به إلى أن يأتي النبي صلى الله عليه وسلم ويطلب منه الدعاء له بل كان يقعد في بيته ويدعو ربه بأن يقول مثلا : ( اللهم إني أسألك بجاه نبيك ومنزلته عندك أن تشفيني وتجعلني بصيرا ) . ولكنه لم يفعل لماذا ؟ لأنه عربي يفهم معنى التوسل في لغة العرب حق الفهم ويعرف أنه ليس كلمة يقولها صاحب الحاجة يذكر فيها اسم المتوسل به بل لا بد أن يشتمل على المجيء إلى من يعتقد فيه الصلاح والعلم بالكتاب والسنة وطلب الدعاء منه له
ثانيا : أن النبي صلى الله عليه وسلم وعده بالدعاء مع نصحه له ببيان ما هو الأفضل له وهو قوله صلى الله عليه وسلم : ( إن شئت دعوت وإن شئت
صبرت فهو خير لك ) . وهذا الأمر الثاني هو ما أشار إليه صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي رواه عن ربه تبارك وتعالى أنه قال :
( صحيح ) ( إذا ابتليت عبدي بحبيبتيه - أي عينيه - فصبر عوضته منهما الجنة ) ( 1 )
ثالثا : إصرار الأعمى على الدعاء وهو قوله : ( فادع ) فهذا يقتضي أن الرسول صلى الله عليه وسلم دعا له لأنه صلى الله عليه وسلم خير من وفى بما وعد وقد وعده بالدعاء له إن شاء كما سبق فقد شاء الدعاء وأصر عليه فإذن لا بد أنه صلى الله عليه وسلم دعا له فثبت المراد وقد وجه النبي صلى الله عليه وسلم الأعمى بدافع من رحمته وبحرص منه على أن يستجيب الله تعالى دعاءه فيه وجهه إلى النوع الثاني من التوسل المشروع وهو التوسل بالعمل الصالح ليجمع له الخير من أطرافه فأمره أن يتوضأ ويصلي ركعتين ثم يدعو لنفسه وهذه الأعمال طاعة لله سبحانه وتعالى يقدمها بين يدي دعاء النبي صلى الله عليه وسلم له وهي تدخل في قوله تعالى : ( وابتغوا إليه الوسيلة ) كما سبق
وهكذا فلم يكتف الرسول صلى الله عليه وسلم بدعائه للأعمى الذي وعده به بل شغله بأعمال فيها طاعة لله سبحانه وتعالى وقربة إليه ليكون الأمر مكتملا من جميع نواحيه وأقرب إلى القبول والرضا من الله سبحانه وتعالى وعلى هذا فالحادثة كلها تدور حول الدعاء - كما هو ظاهر - وليس فيها ذكر شيء مما يزعمون
وقد غفل عن هذا الشيخ الغماري أو تغافل فقال في ( المصباح ) :
وإن شئت دعوت . أي وإن شئت علمتك دعاء تدعو به ولقنتك إياه وهذا التأويل واجب ليتفق أول الحديث مع آخره )
قلت : هذا التأويل باطل لوجوه كثيرة منها : أن الأعمى إنما طلب منه صلى الله عليه وسلم أن يدعو له لا أن يعلمه دعاء فإذا كان قوله صلى الله عليه وسلم له : ( وإن شئت دعوت ) جوابا على طلبه تعين أنه الدعاء له ولا بد وهذا المعنى هو الذي يتفق مع آخر الحديث ولذلك رأينا الغماري لم يتعرض لتفسير قوله في آخره : ( اللهم فشفعه في وشفعني فيه ) لأنه صريح في أن التوسل كان بدعائه صلى الله عليه وسلم كما بيناه فيما سلف
ثم قال : ( ثم لو سلمنا أن النبي صلى الله عليه وسلم دعا للضرير فذلك لا يمنع من تعميم الحديث في غيره ) قلت : وهذه مغالطة مكشوفة لأنه لا أحد ينكر تعميم الحديث في غير الأعمى في حالة دعائه صلى الله عليه وسلم لغيره ولكن لما كان الدعاء منه صلى الله عليه وسلم بعد انتقاله إلى الرفيق الأعلى غير معلوم بالنسبة للمتوسلين في شتى الحوائج والرغبات وكانوا هم أنفسهم لا يتوسلون بدعائه صلى الله عليه وسلم بعد وفاته لذلك اختلف الحكم وكان هذا التسليم من الغماري حجة عليه
رابعا : أن في الدعاء الذي علمه رسول الله صلى الله عليه وسلم إياه أن يقول : ( اللهم فشفعه في ) ( 1 ) وهذا يستحيل حمله على التوسل بذاته صلى الله عليه وسلم

أو جاهه أو حقه إذ أن المعنى : اللهم أقبل شفاعته صلى الله عليه وسلم في أي اقبل دعاءه في أن ترد علي بصري والشفاعة لغة الدعاء وهو المراد بالشفاعة الثابتة له صلى الله عليه وسلم ولغيره من الأنبياء والصالحين يوم القيامة وهذا يبين أن الشفاعة أخص من الدعاء إذ لا تكون إلا إذا كان هناك اثنان يطلبان أمرا فيكون أحدهما شفيعا للآخر بخلاف الطالب الواحد الذي لم يشفع غيره قال في ( لسان العرب ) :
( الشفاعة كلام الشفيع للملك في حاجة يسألها لغيره والشافع الطالب لغيره يتشفع به إلى المطلوب يقال تشفعت بفلان إلى فلان فشفعني فيه )
فثبت بهذا الوجه أيضا أن توسل الأعمى إنما كان بدعائه صلى الله عليه وسلم لا بذاته
خامسا : إن مما علم النبي صلى الله عليه وسلم الأعمى أن يقوله : ( وشفعني فيه ) ( 1 )

-(((((هذه الجملة صحت في الحديث أخرجها أحمد والحاكم وصححه ووافقه الذهبي وهي وحدها حجة قاطعة على أن حمل الحديث على التوسل بالذات باطل كما ذهب إليه بعض المؤلفين حديثا والظاهر أنهم علموا ذلك ولهذا لم يوردوا هذه الجملة مطلقا الأمر الذي يدل على مبلغ أمانتهم في النقل . وقريب من هذا أنهم أوردوا الجملة التي قبلها ( اللهم فشفعه في ) من الأدلة على التوسل بالذات وأما توضيح دلالتها على ذلك فمما لم يتفضلوا به على القراء ذلك لأن فاقد الشيء لا يعطيه ))))-



أي اقبل شفاعتي أي دعائي في أن تقبل شفاعته صلى الله عليه وسلم أي دعاءه في أن ترد علي بصري . هذا الذي لا يمكن أن يفهم من هذه الجملة سواه
ولهذا ترى المخالفين يتجاهلونها ولا يتعرضون لها من قريب أو من بعيد لأنها تنسف بنيانهم من القواعد وتجتثه من الجذور وإذا سمعوها رأيتهم ينظرون إليك نظر المغشي عليه . ذلك أن شفاعة الرسول صلى الله عليه وسلم في الأعمى مفهومة ولكن شفاعة الأعمى في الرسول صلى الله عليه وسلم كيف تكون ؟ لا جواب لذلك عندهم البتة ومما يدل على شعورهم بأن هذه الجملة تبطل تأويلاتهم أنك لا ترى واحدا منهم يستعملها فيقول في دعائه مثلا : اللهم شفع في نبيك وشفعني فيه
سادسا : إن هذا الحديث ذكره العلماء في معجزات النبي صلى الله عليه وسلم ودعائه المستجاب . وما أظهر الله ببركة دعائه من الخوارق والإبراء من العاهات فإنه بدعائه صلى الله عليه وسلم لهذا الأعمى أعاد الله عليه بصره ولذلك رواه المصنفون في ( دلائل النبوة ) كالبيهقي وغيره فهذا يدل على أن السر في شفاء الأعمى إنما هو دعاء النبي صلى الله عليه وسلم ويؤيده أنه لو كان السر هو في دعاء الأعمى وحده دون دعائه صلى الله عليه وسلم لكان كل من دعا به من العميان مخلصا إليه تعالى منيبا إليه قد عوفي بل على الأقل لعوفي واحد منهم وهذا ما لم يكن ولعله لا يكون أبدا
كما أنه لو كان السر في شفاء الأعمى أنه توسل بجاه النبي صلى الله عليه وسلم وقدره وحقه كما يفهم عامة المتأخرين لكان من المفروض أن يحصل هذا الشفاء لغيره من العميان الذين يتوسلون بجاهه صلى الله عليه وسلم بل ويضمون إليه أحيانا جاه جميع الأنبياء المرسلين وكل الأولياء والشهداء والصالحين وجاه كل من له جاه عند الله من الملائكة
والإنس والجن أجمعين ولم نعلم ولا نظن أحد قد علم حصول مثل هذا خلال هذه القرون الطويلة بعد وفاته صلى الله عليه وسلم إلى اليوم
إذا تبين للقارئ الكريم ما أوردناه من الوجوه الدالة على أن حديث الأعمى إنما يدور حول التوسل بدعائه صلى الله عليه وسلم وأنه لا علاقة له بالتوسل بالذات فحينئذ يتبين له أن قول الأعمى في دعائه : ( اللهم إني أسألك وأتوسل إليك بنبيك محمد صلى الله عليه وسلم ) إنما المراد به : أتوسل إليك بدعاء نبيك أي : على حذف المضاف وهذا أمر معروف في اللغة . كقوله تعالى : { واسأل القرية التي كنا فيها والعير التي أقبلنا فيها } أي أهل القرية وأصحاب العير . ونحن ومخالفونا متفقون على ذلك أي على تقدير مضاف محذوف وهو مثل ما رأينا في دعاء عمر وتوسله بالعباس فإما أن يكون التقدير : إني أتوجه إليك ب [ جاه ] نبيك ويا محمد إني توجهت ب [ ذات ] ك أو [ مكانت ] ك إلى ربي كما يزعمون وإما أن يكون التقدير إني أتوجه إليك ب [ دعاء ] نبيك ويا محمد إني توجهت ب [ دعاء ] ك إلى ربي كما هو قولنا ولا بد لترجيح أحد التقديرين من دليل يدل عليه فأما تقديرهم ( بجاهه ) فليس لهم عليه دليل لا من هذا الحديث ولا من غيره إذ ليس في سباق الكلام ولا سياقه تصريح أو إشارة إلى لذكر الجاه أو ما يدل عليه إطلاقا كما أنه ليس عندهم شيء من القرآن أو من السنة أو من فعل الصحابة يدل على التوسل بالجاه فبقي تقديرهم من غير مرجح فسقط من الاعتبار والحمد لله

وماحكم ابن حجر العسقلاني الذي صحح القصة ؟؟
فهو اخذ دينه من منامات
ياعيب الشوم على هيك علماء قدس الله سرهم يصححون منامات
ويأتي ابن كثير قدس الله خشته ويصحح ايضا حديث منامات



لماذا لم تجب على السؤال ؟؟؟؟؟؟
اتنا باقوال علمائك ان لايصح الأعتماد على حديث او اثر يكون فيه السائل مجهول لااعتقد انهم اغبياء لم يبينوا لكم امور دينكم وكيف تعرفون الحديث او الاثر ان كان صحيح او ضعيف
كن شجاع وأتنا باقوالهم
وبما انك قلت الجميع فااعتقد ان الاجابة سوف تكون سهلة جدا

الزميل القادسية في رد سابق قال

حاججونا بما قال الله وقال الرسول ولا حجة لغيرهما

اذن لماذا الان تحاجج بما قال الالباني؟

تعقيبك على ردي غير مقبول لسببين

الاول انك رفضت افعال واقوال علماء السنة فكيف تحتج الان بكلام الالباني؟!!!!!!

الثاني الراوية واضحة جدا الدعاء اللهم إني أسألك وأتوجه إليك بنبيك محمد نبي الرحمة إني توجهت بك إلى ربي في حاجتي هذه لتقضى لي

لذلك يجب عليك ان تورد لنا من نفس الراوية كلام للنبي(صلى الله عليه واله وسلم) يخصص التوسل بحياته

الرواية واضحة حول التوسل بذات النبي من خلال قول الاعمى اتوجه اليك بنبيك فاين الدليل على ان الاعمى قال اتوجه اليك بدعاء او اعمال نبيك؟

ماشاء الله عليك ...........الالباني يا صاح تكلم عن الحديث وشرحه ولو جاءني عالم من العلماء بل عامي وقال كذا وكذا ثم احتج بحديث او اية لقبلت كلامه رغما عني

وكنت استطيع ان اقتبس كلام الالباني واعدل فيه وانسبه لنفسي لاني مقتنع به لكن هذا ليس بجيد ثم ان نقل كلام عالم من العلماء عن حديث اوقع واقوى حجة

جرب ان تحتج علي بكلام عالم استند في كلامه على اية او حديث وانظر كيف ساتعامل معه

اعد القراءة ثانية لم اقل بان التوسل خاص بحياته فقط

اعد القراءة

180793 - أنه علم رجلا أن يدعو فيقول : اللهم إني أسألك وأتوسل إليك بنبيك محمد نبي الرحمة ، يا محمد إني أتوسل بك إلى ربي في حاجتي ليقضيها لي اللهم شفعه في


الراوي: - المحدث: ابن تيمية - المصدر: مجموع الفتاوى - الصفحة أو الرقم: 1/323
خلاصة الدرجة: صحيح



42109 - أن رجلا ضرير البصر أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال ادع الله لي أن يعافيني فقال إن شئت أخرت لك وهو خير وإن شئت دعوت فقال ادعه فأمره أن يتوضأ فيحسن وضوءه ويصلي ركعتين ويدعو بهذا الدعاء اللهم إني أسألك وأتوجه إليك بمحمد نبي الرحمة يا محمد إني قد توجهت بك إلى ربي في حاجتي هذه لتقضى اللهم شفعه في

الراوي: عثمان بن حنيف المحدث: الألباني - المصدر: صحيح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 1145
خلاصة الدرجة: صحيح


اذن انت تأخذ بشرح علماء السنة للايات والاحاديث اليس كذلك؟

هل افهم من كلامك ان التوسل بالنبي (صلى الله عليه واله وسلم) جائز في حياته وبعد وفاته ؟

الالباني يقول (إذا تبين للقارئ الكريم ما أوردناه من الوجوه الدالة على أن حديث الأعمى إنما يدور حول التوسل بدعائه صلى الله عليه وسلم وأنه لا علاقة له بالتوسل بالذات)

انا اريد الدليل على كلام الالباني من نفس الرواية يا القادسية بانتظارك