إعـــــــلان

**صندوق العمل** · 16-12-2008, 12:34 AM

يامطي

الشيعة يسيروا على الاجماع ولاتؤخذ بالاقوال الاحادية
والسيد فضل الله هنا اتفق مع الاجماع فغصبن على خشمك يُعتبر كلامه

اللي بعدو فهذا كرامتة انداست ويريد يثأر لها.

**السلفي الأثري** · 16-12-2008, 12:49 AM

المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل

الشيعة يسيروا على الاجماع ولاتؤخذ بالاقوال الاحادية والسيد فضل الله هنا اتفق مع الاجماع فغصبن على خشمك يُعتبر كلامه

طيب أنت بطل تعرف تسب و تشتم

ولكن للأن تثبت أنك صندوق أجوف و غبي

من نقل الإجماع يا كذاااب (بالفم المليان )

سلملي على الإجماع إللي خرقه ثلاثة معتبرين ( قمي + مجلسي + خوئي )

فالأول راويها

و الثاني وصفها : بالحسن كالصحيح

و الثالث : يوثق الرجل لوروده في إسناد تفسير القمي

و لا تنسى الطبرسي الذي لم يتكلم حال رده للرواية عن هذا الإسناد لا من بعيد و لا من قريب

أقول يا تكنة عندك كلام أي عالم يتعرض للرواية (بإسنادها ) و يذكر أنها موضوعة مكذوبة

و إلا ابلع حجر كبر راسك و اسكت

فعلاً تنكة مصدية

كلام علمي تكلم

وإلا اسكت

-------------
ولن أعايرك (وعد

)

**صندوق العمل** · 16-12-2008, 12:58 AM

لاعلاقة للسيد الخوئي بالموضوع والمجلسي قدس نظر الى السند دون المتن الذي رفضه الاجماع ، اما تفسير القمي فهو متهم بنسب الروايات مضمونا وسندا الى القمي وهو من هذا بريء وقد اوضحنا ذلك سلفا.

اذن لاتوجد الا رواية واحدة في تفسير وُضِعت فيه روايات تقول باكبر من قضية موسى وهو التحريف وقد رفضها إجماع الشيعة حتى بصحة سندها لانها موضوعة سندا ومتنا.

**السلفي الأثري** · 16-12-2008, 01:32 AM

المشاركة الأصلية بواسطة صندوق العمل

لاعلاقة للسيد الخوئي بالموضوع والمجلسي قدس نظر الى السند دون المتن الذي رفضه الاجماع ، اما تفسير القمي فهو متهم بنسب الروايات مضمونا وسندا الى القمي وهو من هذا بريء وقد اوضحنا ذلك سلفا.

اذن لاتوجد الا رواية واحدة في تفسير وُضِعت فيه روايات تقول باكبر من قضية موسى وهو التحريف وقد رفضها إجماع الشيعة حتى بصحة سندها لانها موضوعة سندا ومتنا.

طيب أنا أقولك لماذا تم إدخال الخوئي في الموضع تأمل :

معجم رجال الحديث - السيد الخوئي ج 1 ص 49 :

التوثيقات العامة قد عرفت فيما تقدم أن الوثاقة تثبت بإخبار ثقة ، فلا يفرق في ذلك بين أن يشهد الثقة بوثاقة شخص معين بخصوصه وأن يشهد بوثاقته في ضمن جماعة ، فإن العبرة هي بالشهادة بالوثاقة ، سوء أكانت الدلالة مطابقية أم تضمنية . ولذا نحكم بوثاقة جميع مشايخ علي بن إبراهيم الذين روى عنهم في تفسيره مع انتهاء السند إلى أحد المعصومين عليهم السلام . فقد قال في مقدمة تفسيره : ( ونحن ذاكرون ومخبرون بما ينتهي إلينا ، ورواه مشايخنا وثقاتنا عن الذين فرض الله طاعتهم . . ) فإن في هذا الكلام دلالة ظاهرة على أنه لا يروي في كتابه هذا إلا عن ثقة ، بل استفاد صاحب الوسائل في الفائدة السادسة في كتابه في ذكر شهادة جمع كثير من علماءنا بصحة الكتب المذكورة وأمثالها وتواترها وثبوتها عن مؤلفيها وثبوت أحاديثها عن أهل بيت العصمة عليهم السلام أن كل من وقع في إسناد روايات تفسير علي بن إبراهيم المنتهية إلى المعصومين عليهم السلام ، قد شهد علي بن إبراهيم بوثاقته ، حيث قال : ( وشهد علي بن إبراهيم أيضا بثبوت أحاديث تفسيره وأنها مروية عن الثقات عن الائمة عليهم السلام ) . أقول : أن ما استفاده - قدس سره - في محله ، فإن علي بن إبراهيم يريد بما ذكره إثبات صحة تفسيره ، وأن رواياته ثابتة وصادرة من المعصومين عليهم السلام ، وإنها إنتهت إليه بوساطة المشايخ والثقات من الشيعة .

أعرفت ما دخله ؟؟؟

المجلسي حكم على الرواية وقال الخبر الحسن كالصحيح ( و لم يقل الإسناد ) فلا تقوله مالم يقل .

بإنتظار رد علمي من كلام عالم عالم يتطرق لهذه الرواية سنداً و متناً

**صندوق العمل** · 16-12-2008, 01:48 AM

اسمع يامطي

وافهم الكلام جيدا

فرّق بين ان يكون سند الرواية ثقة وبين ان يكون سند الرواية نفسه موضوع:
فلام السيد الخوئي قدس لاينفعك لان المشكلة هي خارج المألوف مع تفسير القمي ، فحتى بقية العلماء اختلفوا مع السيد الخوئي في تفسير القمي وفي تفسير القمي روايات يضربها السيد بنفسه بعرض الجدار.

1- المجلسي قدس نظر الى السند لتحسين الرواية ، وهذا وإن كان على العموم هو المنهج العام ولكن هناك حالات خاصة يُضرب بالسند عُرض الحائط بنص قول الامام نفسه عندما قال بما معناه : اعرضوا مايصلكم عنا على القرآن فإن خالفه فاضربوا بقولنا عرض الجدار. وهذا دليل ان الأصل هو المتن أما السند فهو وسيلة للتحقق من صحة نسب الرواية وبالتالي قبول المتن. فإن كان المتن مرفوضاً عقلاً من البداية تضرب الرواية عرض الجدار حتى لو حسن سندها.

والسبب في ذلك ان الرواية ستكون كلها موضوعة متناً وسنداً ونسبها بهتاناً الى الامام. وهذا قد بينه العلامة الطباطبائي قدس:

- تفسير الميزان - السيد الطباطبائي ج 12 ص 114 :
وبالجملة احتمال الدس وهو قريب جدا مؤيد بالشواهد والقرائن يدفع حجية هذه الروايات ويفسد اعتبارها فلا يبقى معه لها لا حجية شرعية ولا حجية عقلائية حتى ما كان منها صحيح الاسناد فان صحة السند وعدالة رجال الطريق انما يدفع تعمدهم الكذب دون دس غيرهم في اصولهم وجوامعهم ما لم يرووه .

**السلفي الأثري** · 16-12-2008, 02:06 AM

أكرر مع إضافة كلمة بالذات

بإنتظار رد علمي من كلام عالم عالم يتطرق لهذه الرواية ( بالذات ) سنداً و متناً

**صندوق العمل** · 16-12-2008, 02:08 AM

متناً مرفوضة فتُضرب بعرض الحائط
وقد عرضت كلام العلماء في متنها

**السلفي الأثري** · 16-12-2008, 02:15 AM

بالذات .....

**صندوق العمل** · 16-12-2008, 02:38 AM

... فاعرضوه على القرآن فإن خالفه فاضربوا به عرض الجدار.

فالمسألة هي قاعدة بتحكييم العقل وليس تعيين

**m@dy** · 16-12-2008, 03:30 AM

عن أبي بصير عن الإمام جعفر الصادق عليه السلام قال: إن بني إسرائيل كانوا يقولون ليس لموسى ما للرجال، وكان موسى إذا أراد الاغتسال يذهب إلى موضع لا يراه فيه أحد من الناس، وكان يوما يغتسل على شط نهر وقد وضع ثيابه على صخرة، فأمر الله الصخرة فتباعدت عنه حتى نظر بنو إسرائيل اليه، فعلموا أنه ليس كما قالوا، فأنزل الله: ”يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ آذَوْا مُوسَى فَبَرَّأَهُ اللَّهُ مِمَّا قَالُوا وَكَانَ عِندَ اللَّهِ وَجِيهًا“ (الأحزاب: 70)

الرواية وردت في تفسير الشيخ علي بن إبراهيم القمّي، وهي غير معتبرة بقطع النظر عن السند، لأسباب:

في تفسير قوله تعالى: ”يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَكُونُوا كَالَّذِينَ آذَوْا مُوسَى فَبَرَّأَهُ اللَّهُ مِمَّا قَالُوا وَكَانَ عِندَ اللَّهِ وَجِيهًا“ (الأحزاب: 70)، وردت رواية أخرى، عن عبد الله بن عبّاس عن مولانا الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام قال: ''إن موسى وهارون صعدا الجبل، فمات هارون، فقالت بنو إسرائيل: أنت قتلته! فأمر الله الملائكة فحملته حتى مرّوا به على بني إسرائيل، وتكلمت الملائكة بموته حتى عرفوا أنه قد مات، وبرّأه الله من ذلك'' (الدرّ المنثور للسيوطي، مجمع البيان للطبرسي).
الرواية الأولى تستلزم نسبة القبيح إلى الله تعالى إذ أطلع بني إسرائيل على عورة نبيّه، وصدور القبيح منه تعالى منفي عندنا أصلا. الرواية الثانية أرجح لأنها توافق نفي صدور القبيح من الله تعالى، وإكرام أنبيائه عليهم السلام وحفظ ذواتهم الشريفة من الهتك. قال الشريف المرتضى في تنزيه الأنبياء : ''قلنا ما روي في هذا المعنى ليس بصحيح وليس يجوز أن يفعل الله تعالى بنبيه عليه السلام ما ذكروه من هتك العورة ليبرئه من عاهة أخرى، فإنه تعالى قادر على أن ينزهه مما قذفوه به على وجه لا يلحقه معه فضيحة أخرى، وليس يرمى بذلك أنبياء الله تعالى من يعرف أقدارهم''.
ولا يبعد أن تكون رواية أبي بصير من مدسوسات المخالفين في كتبنا، أو مما تسرَّب إلى رواتنا منهم، فإن ذلك كثيرا ما وقع حتى اختلط كثير من الأحاديث، فنُسبت إلى الأئمة الأطهار عليهم السلام على نحو الاشتباه في حين أنها بالأصل من روايات المخالفين. روى الشيخ الكشي في رجاله بسنده عن أبي محمد الفضل بن شاذان قال: ''سأل أبي رضي الله عنه محمد بن أبي عمير، فقال له: إنك قد لقيت مشائخ العامة فكيف لم تسمع منهم؟ فقال: قد سمعت منهم، غير أني رأيت كثيرا من أصحابنا قد سمعوا علم العامة وعلم الخاصة، فاختلط عليهم حتى كانوا يروون حديث العامة عن الخاصة، وحديث الخاصة عن العامة، فكرهت أن يختلط عليَّ، فتركت ذلك وأقبلت على هذا''.
هذا والرواية منقطعة من جهة أن صفوان لم يلتقي بأبي بصير ليحدّث عنه، كما قاله السيّد الخوئي رحمه الله كما في معجم الرجال: ''لعدم ثبوت رواية صفوان عن أبي بصير بلا واسطة''.

**سيف العترة** · 16-12-2008, 06:46 AM

المشاركة الأصلية بواسطة tarek09

اعطونا بديل يا احمق ....... .

ونعم الخلق التي رباك عليها أمك وأبوك...وهذا ليس بغريب فهذه هي بالفعل أخلاق عمر الخازوق وأبو كفر لعنهما الله واخلهما نارا لا تنطفئ ولا تبرد ابدا هم وحاخاماتكم من الوهابية ومن تبعهم

إعـــــــلان

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

كفر السنة بالله لازال مستمراً...اليكم الوجبة الجديدة ...لعنهم الله جميعاً....

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

اقرأ في منتديات يا حسين