المشاركة الأصلية بواسطة خادمة الأئمه
قال تعالى :
وَإِنَّ كَثِيرًا لَيُضِلُّونَ بِأَهْوَائِهِمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِالْمُعْتَدِينَ
أثبتت زميلتنا الشيعية خادمة الأئمة أنها صاحبة هوى
فلما قالت نكفر أبي هريرة رضي الله عنه لإنه روى هذا الحديث
قلت أنا السلفي الأثري
إذا كفرنا أبي هريرة لإنه روى هذه الرواية
سوف نكفر أبي عبدالله عليه السلام شئنا أم أبينا
ماذا فعلت خادمة ؟؟
بدات تكبر الخطوط و تلعن و تشتم (كعادتها ) فلما أتيتها بكلام علمائها
قالت ليسوا بمعصومين
علمائك ليسوا بمعصومين و ما يفهمون
إذا كان هذا كلامهم
و لكن هذا كلام المعصوم
فأنت أما إحتمالين
إما أن علمائك كذابين يكذبون على المعصوم
إما أن المعصوم قد قال الخبر
فإن إخترت الأول
فقد هدمت دينك
لإنه إن كان علماؤك كذابين
فيسقط ما نقلوه كله لإحتمال الكذب
و ما طرقه الإحتمال سقط به الإحتجاج
و إن اخترت الثاني فعليك أمرين
الأول أن تتوبي إلى الله و تتأملي قوله تعالى :
وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ
وتصدقي ما أتى به المعصوم من غير تحكيم لعقلك خاصة وأن المجلسي
قال : ليس فيه من الفضيحة بعد كونه لتبريته مما نسب إليه
و تصدقي ان ذلك حصل لموسى عليه السلام و لا تقولي لماذا الله يفعل هكذا بنبيه
فإنه لا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ
الثاني تكفري أبي هريرة و أبي عبد الله عليه السلام
الله رزقك عقل و تأملي و اختاري
وَإِنَّ كَثِيرًا لَيُضِلُّونَ بِأَهْوَائِهِمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِالْمُعْتَدِينَ
أثبتت زميلتنا الشيعية خادمة الأئمة أنها صاحبة هوى
فلما قالت نكفر أبي هريرة رضي الله عنه لإنه روى هذا الحديث
قلت أنا السلفي الأثري
إذا كفرنا أبي هريرة لإنه روى هذه الرواية
سوف نكفر أبي عبدالله عليه السلام شئنا أم أبينا
ماذا فعلت خادمة ؟؟
بدات تكبر الخطوط و تلعن و تشتم (كعادتها ) فلما أتيتها بكلام علمائها
قالت ليسوا بمعصومين
علمائك ليسوا بمعصومين و ما يفهمون
إذا كان هذا كلامهم
و لكن هذا كلام المعصوم
فأنت أما إحتمالين
إما أن علمائك كذابين يكذبون على المعصوم
إما أن المعصوم قد قال الخبر
فإن إخترت الأول
فقد هدمت دينك
لإنه إن كان علماؤك كذابين
فيسقط ما نقلوه كله لإحتمال الكذب
و ما طرقه الإحتمال سقط به الإحتجاج
و إن اخترت الثاني فعليك أمرين
الأول أن تتوبي إلى الله و تتأملي قوله تعالى :
وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ
وتصدقي ما أتى به المعصوم من غير تحكيم لعقلك خاصة وأن المجلسي
قال : ليس فيه من الفضيحة بعد كونه لتبريته مما نسب إليه
و تصدقي ان ذلك حصل لموسى عليه السلام و لا تقولي لماذا الله يفعل هكذا بنبيه
فإنه لا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ
الثاني تكفري أبي هريرة و أبي عبد الله عليه السلام
الله رزقك عقل و تأملي و اختاري
وآل بيته الأبرار الأطهار عليهم السلام .. إذ قالوا : إن جاءكم عنّا حديث فأعرضوه على كِتاب الله .. فإن خالفه .. فأضربوا به عرض الحائِط .. ونحن كذلِك نقول لهُم : سمعاً وطاعة .
امام الناس بعد أن رأوا عورته وهو الذي بلغ من الحياء ماجعل قومه يتغامزون به. فالمسألة ليست حليّة او حرمة التعري وإن كنتُ لأجزم انها حرام منذ بداية الخلق إذ هي من السنن الالهية. فالعار الذي لحق بعمرو بن العاص لالكون الاسلام شرع حرمة التعري بل هو عُرف انساني يعرفه الكافر والمسلم والا لحارب مشركي قريش الحروب مع المسلمين وهم عراة فينقذوا انفسهم من أشرس سيفين وهما سيف الرسول
تعليق