إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اين موضع الخلق الذي خلقه الله ؟؟ لمن لديه العلم ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اين موضع الخلق الذي خلقه الله ؟؟ لمن لديه العلم ؟

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم
    هذا الموضوع اطرحه لكون المواضيع المشابه له لاتناقش مضمونه .
    ولهذا اطرحه هنا بشكل مستقل
    ولكن المضمون والغرض والمراد لايختلف

    الى الاثني عشرية الجعفرية ومن يعتقد ان ربه في كل مكان :
    سالناكم : اين الله ؟
    قلتم : الله لايسأل اين .

    قلنا طيب
    اين المخلوقات ؟
    اين خلق الله المخلوقات ؟

    فما هي اجابتكم ؟

    قطعا انا سالت في هذا المنتدى اين خلق الله المخلوقات من قبل ؟
    قالوا خلقها الله في مكانها الذي هي فيه !!!
    قلنا اين هذا المكان الذي خلق الله الخلق
    قالوا : في المكان الذي فيه الموجودات !! اي المخلوقات .!

    قلنا : طيب اين هذه الموجودات ومكانها حين خلقها الله ؟؟
    الجواب : ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    حاروا ولم يجبيوا

    السبب :
    لانهم بمجرد قولهم ان الخلق في مكان . فهم يجب ان ينسبوه لشئ .
    لان المحلوق نسبي وليس مطلق

    فمهما قالوا : (مثلا تحت العرش )
    اذا العرش هو مخلوق ايضا
    فيحتارون .


    فيجب ان تنسب المخلوقات بمكانها للخالق سبحانه وتعالى
    وغيره يجب ان يقال ان المخلوقات بجميعها لامكان لها .!!!! وهذا ليس بعقلي


    فهل من له علم يعطينا اجابة شافية و وافية ؟؟؟

    لا تتقيدون بكلام العلماء والشيوخ والاحاديث
    اجتهدوا بنفسكم

    حياكم الله

  • #2
    بسم الله وبعد،
    الحمد لله قاصم الجبارين مبيـر الظالمين مدرك الهاربين نكال الظالمين صريـخ المستصرخيـن موضع حاجات الطالبيـن معتمد المؤمنيـن
    .
    الى الاثني عشرية الجعفرية ومن يعتقد ان ربه في كل مكان

    هذا الكلام مجازي لأن الله منزّه عن المكان
    فعندما نقول انه في كل مكان لا نقصد انه متواجد كالمادة في المكان.

    قلنا : طيب اين هذه الموجودات ومكانها حين خلقها الله ؟؟

    زميلي
    عندك خلط في المسألة
    فالمخلوقات المادية موجودة في عالم المادة لانها مادة
    اما الباري عز وجل فهو منزّه عن المادة

    فيا ليت لو تبتعد قليلا عن شوائب التجسيم وتتجرد بفكرك وانت تقرأ هذه الكلمات من دعاء الصباح للامام علي عليه السلام:

    يا مَنْ دَلَّ عَلى ذاتِهِ بِذاتِهِ، وَتَنَزَّهَ عَنْ مُجانَسَةِ مَخْلُوقاتِهِ، وَجَلَّ عَنْ مُلاَئَمَةِ كَيْفِيَّاتِهِ، يا مَنْ قَرُبَ مِنْ خَطَراتِ الظُّنُونِ وَبَعُدَ عَنْ لَحَظاتِ الْعُيُونِ


    وهذه ايضا:
    مَا وَحَّدَهُ مَنْ كَيَّفَهُ، وَلاَ حَقِيقَتَهُ أَصَابَ مَنْ مَثَّلَهُ، وَلاَ إِيَّاهُ عَنَى مَنْ شَبَّهَهُ، وَلاَ صَمَدَهُ مَنْ أَشَارَ إِلَيْهِ وَتَوَهَّمَهُ.
    كُلُّ مَعْرُوف بِنَفْسِهِ مَُصْنُوعٌ، وَكُلُّ قَائِم فِي سِوَاهُ مَعْلُولٌ.
    فَاعِلٌ لاَ بِاضْطِرَابِ آلَة، مُقَدِّرٌ لاَ بِجَوْلِ فِكْرَة، غَنِيٌّ لاَ بِاسْتِفَادَة. لاَ تَصْحَبُهُ الاَْوْقَاتُ، وَلاَ تَرْفِدُهُ الاَْدَوَاتُ، سَبَقَ الاَْوْقَاتَ كَوْنُهُ، وَالْعَدَمَ وُجُودُهُ، وَالابْتِدَاءَ أَزَلُهُ. بِتَشْعِيرِهِ الْمَشَاعِرَ عُرِفَ أَنْ لاَ مَشْعَرَ لَهُ، وَبِمُضَادَّتِهِ بَيْنَ الاُْمُورِ عُرِفَ أَنْ لاَ ضِدَّ لَهُ، وَبِمُقَارَنَتِهِ بَيْنَ الاَْشْيَاءِ عُرِفَ أَنْ لاَ قَرِينَ لَهُ.
    ضَادَّ النُّورَ بِالظُّلْمَةِ، وَالْوُضُوحَ بِالْبُهْمَةِ، وَالْجُمُودَ بِالْبَلَلِ، وَالْحَرُورَ بِالصَّرَدِ مُؤَلِّفٌ بَيْنَ مُتَعَادِيَاتِهَا، مُقَارِنٌ بَيْنَ مُتَبَايِنَاتِهَا، مُقَرِّبٌ بَيْنَ مُتَبَاعِداتِهَا، مُفَرِّقٌ بَيْنَ مُتَدَانِيَاتِهَا.
    لاَ يُشْمَلُ بِحَدّ، وَلاَ يُحْسَبُ بِعَدٍّ، وَإِنَّمَا تَحُدُّ الاَْدَوَاتُ أَنْفُسَهَا، وَتُشِيرُ الاْلاَتُ إِلَى نَظَائِرِهَا، مَنَعَتْهَا «مُنْذُ» الْقِدْمَةَ، وَحَمَتْهَا «قَدُ» الاَْزَلِيَّةَ، وَجَنَّبَتْهَا «لَوْلاَ» التَّكْمِلَةَ(1)! بِهَا تَجَلَّى صَانِعُهَا لِلْعُقُولِ، وَبِهَا امْتَنَعَ عَنْ نَظَرِ الْعُيُونِ.
    لاَ يَجْرِي عَلَيْهِ السُّكُونُ وَالْحَرَكَةُ، وَكَيْفَ يَجْرِي عَلَيْهِ مَا هُوَ أَجْرَاهُ، وَيَعُودُ فِيهِ مَا هُوَ أَبْدَاهُ، وَيَحْدُثُ فِيهِ مَا هُوَ أَحْدَثَةُ ؟! إِذاً لَتَفَاوَتَتْ ذَاتُهُ، وَلَتَجَزَّأَ كُنْهُهُ، وَلاَمْتَنَعَ مِنَ الاَْزَلِ مَعْنَاهُ، وَلَكَانَ لَهُ وَرَاءٌ إِذْ وُجِدَ لَهُ أَمَامٌ، وَلاَلْـتَمَسَ الـتََّمامَ إِذْ لَزِمَهُ النُّقْصَانُ. وَإِذاً لَقَامَتْ آيَةُ الْمَصْنُوعِ فِيهِ، وَلَتَحَوَّلَ دَلِيلاً بَعْدَ أَنْ كَانَ مَدْلُولاً عَلَيْهِ، وَخَرَجَ بِسُلْطَانِ الاْمْتِنَاعِ مِنْ أَنْ يُؤَثِّرَ فِيهِ مَا يُؤثِّرُ فِي غَيْرِهِ.
    الَّذِي لاَ يَحُولُ وَلاَ يَزُولُ، وَلاَ يَجُوزُ عَلَيْهِ الاُْفُولُ لَمْ يَلِدْ فَيَكُونَ مَوْلُوداً، وَلَمْ يُولَدْ فَيَصِيرَ مَحْدُوداً، جَلَّ عَنِ اتِّخَاذِ الاْبْنَاءِ، وَطَهُرَ عَنْ مُلاَمَسَةِ النِّسَاءِ.

    لاَ تَنَالُهُ الاَْوْهَامُ فَتُقَدِّرَهُ، وَلاَ تَتَوَهَّمُهُ الْفِطَنُ فَتُصَوِّرَهُ، وَلاَ تُدْرِكُهُ الْحَوَاسُّ فَتُحِسَّهُ، وَلاَ تَلْمِسُهُ الاَْيْدِي فَتَمَسَّهُ.

    وَلاَ يَتَغَيَّرُ بِحَال، وَلاَ يَتَبَدَّلُ فِي الاَْحْوَالِ، وَلاَ تُبْلِيهِ اللَّيَالي وَالاَْيَّامُ، وَلاَ يُغَيِّرُهُ الضِّيَاءُ وَالظَّلاَمُ، وَلاَ يُوصَفُ بِشَيء مِنَ الاَْجْزَاءِ، وَلاَ بِالجَوَارِحِ وَالاَْعْضَاءِ، وَلاَ بِعَرَض مِنَ الاَْعْرَاضِ، وَلاَ بِالْغَيْرِيَّةِ وَالاَْبْعَاضِ.

    وَلاَ يُقَالُ: لَهُ حَدٌّ وَلاَ نِهَايَةٌ، وَلاَ انقِطَاعٌ وَلاَ غَايَةٌ، وَلاَ أَنَّ الاَْشْيَاءَ تَحْوِيهِ فَتُقِلَّهُ أَوْ تُهْوِيَهُ، أَوْ أَنَّ شَيْئاً يَحْمِلُهُ، فَيُمِيلَهُ أَوْ يُعَدِّلَهُ.لَيْسَ فِي الاَْشْيَاءِ بِوَالِج، وَلاَ عَنْهَا بِخَارِج.
    يُخْبِرُ لاَ بِلِسَان وَلَهوَات، وَيَسْمَعُ لاَ بِخُروُق وَأَدَوَات، يَقُولُ وَلاَ يَلْفِظُ، وَيَحْفَظُ وَلاَ يَتَحَفَّظُ، وَيُرِيدُ وَلاَ يُضْمِرُ. يُحِبُّ وَيَرْضَى مِنْ غَيْرِ رِقَّة، وَيُبْغِضُ وَيَغْضَبُ مِنْ غَيْرِ مَشَقَّة.
    يَقُولُ لِمَا أَرَادَ كَوْنَهُ: (كُنْ فَيَكُونَُ)، لاَ بِصَوْت يَقْرَعُ، وَلاَ بِنِدَاء يُسْمَعُ، وَإِنَّمَا كَلاَمُهُ سُبْحَانَهُ فِعْلٌ مِنْهُ أَنْشَأَهُ وَمَثَّلَهُ، لَمْ يَكُنْ مِنْ قَبْلِ ذلِكَ كَائِناً، وَلَوْ كَانَ قَدِيماً لَكَانَ إِلهاً ثَانِياً.
    لاَ يُقَالُ: كَانَ بَعْدَ أَنْ لَمْ يَكُنْ، فَتَجْرِيَ عَلَيْهِ الصِّفَاتُ الْـمُحْدَثَاتُ، وَلاَ يَكُونُ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ فَصْلٌ، وَلاَ لَهُ عَلَيْهَا فَضْلٌ، فَيَسْتَوِيَ الصَّانِعُ والْمَصْنُوعُ، وَيَتَكَافَأَ المُبْتَدَعُ وَالْبَدِيعُ.
    خَلَقَ الْخَلاَئِقَ عَلَى غَيْرِ مِثَال خَلاَ مِنْ غَيْرِهِ، وَلَمْ يَسْتَعِنْ عَلَى خَلْقِهَا بِأَحَد مِنْ خَلْقِهِ. . . .الخ

    وهذه:
    الْحَمْدُ للهِِ الدَّالِّ عَلَى وُجُودِهِ بِخَلْقِهِ، وَبِمُحْدَثِ خَلْقِهِ عَلَى أَزَلِيَّته، وَبِاشْتِبَاهِهِمْ عَلَى أَنْ لاَ شَبَهَ لَهُ. لاَ تَسْتَلِمُهُ(1) الْمَشَاعِرُ، وَلاَ تَحْجُبُهُ السَّوَاتِرُ، لاِفْتِرَاِق الصَّانِعِ وَالْمَصْنُوعِ، وَالْحَادِّ وَالْـمَحْدُودِ، وَالرَّبِّ وَالْمَرْبُوبِ. الاَْحَدُ لاَ بِتَأْوِيلِ عَدَد، وَالْخَالِقُ لاَ بِمَعْنَى حَرَكَة وَنَصَب(2)، وَالسَّمِيعُ لاَ بِأَدَاة(3)، وَالْبَصِيرُ لاَ بِتَفْرِيقِ آلَة(4)، وَالشَّاهِدُ لاَبِمُمَاسَّه، وَالْبَائِنُ(5) لاَبِتَرَاخِي مَسَافَة، وَالظّاهِرُ لاَبِرُؤيَة، وَالْبَاطِنُ لاَ بِلَطَافَة. بَانَ مِنَ الاَْشْيَاءِ بَالْقَهْرِ لَهَا، وَالْقُدْرَةِ عَلَيْهَا، وَبَانَتِ الاَْشْيَاءُ مِنْهُ بَالْخُضُوعِ لَهُ، وَالرُّجُوعِ إِلَيْهِ.
    مَنْ وَصَفَهُ(1) فَقَدْ حَدَّهُ، وَمَنْ حَدَّهُ فَقَدْ عَدَّهُ، وَمَنْ عَدَّهُ فَقَدْ أَبْطَلَ أَزَلَهُ، وَمَنْ قَالَ: كَيْفَ، فَقَدِ اسْتَوْصَفَهُ، وَمَنْ قَالَ: أَيْنَ، فَقَدْ حَيَّزَهُ. عَالِمٌ إِذْ لاَ مَعْلُومٌ، وَرَبٌّ إِذْ لاَ مَرْبُوبٌ، وَقَادِرٌ إِذْ لاَ مَقْدُورٌ.
    التعديل الأخير تم بواسطة المهندس ابو علي; الساعة 28-02-2009, 12:53 AM.

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة المهندس ابو علي
      بسم الله وبعد،
      الحمد لله قاصم الجبارين مبيـر الظالمين مدرك الهاربين نكال الظالمين صريـخ المستصرخيـن موضع حاجات الطالبيـن معتمد المؤمنيـن
      .

      هذا الكلام مجازي لأن الله منزّه عن المكان
      فعندما نقول انه في كل مكان لا نقصد انه متواجد كالمادة في المكان.


      زميلي
      عندك خلط في المسألة
      فالمخلوقات المادية موجودة في عالم المادة لانها مادة
      اما الباري عز وجل فهو منزّه عن المادة

      فيا ليت لو تبتعد قليلا عن شوائب التجسيم وتتجرد بفكرك وانت تقرأ هذه الكلمات من دعاء الصباح للامام علي عليه السلام:

      يا مَنْ دَلَّ عَلى ذاتِهِ بِذاتِهِ، وَتَنَزَّهَ عَنْ مُجانَسَةِ مَخْلُوقاتِهِ، وَجَلَّ عَنْ مُلاَئَمَةِ كَيْفِيَّاتِهِ، يا مَنْ قَرُبَ مِنْ خَطَراتِ الظُّنُونِ وَبَعُدَ عَنْ لَحَظاتِ الْعُيُونِ


      وهذه ايضا:
      مَا وَحَّدَهُ مَنْ كَيَّفَهُ، وَلاَ حَقِيقَتَهُ أَصَابَ مَنْ مَثَّلَهُ، وَلاَ إِيَّاهُ عَنَى مَنْ شَبَّهَهُ، وَلاَ صَمَدَهُ مَنْ أَشَارَ إِلَيْهِ وَتَوَهَّمَهُ.
      كُلُّ مَعْرُوف بِنَفْسِهِ مَُصْنُوعٌ، وَكُلُّ قَائِم فِي سِوَاهُ مَعْلُولٌ.
      فَاعِلٌ لاَ بِاضْطِرَابِ آلَة، مُقَدِّرٌ لاَ بِجَوْلِ فِكْرَة، غَنِيٌّ لاَ بِاسْتِفَادَة. لاَ تَصْحَبُهُ الاَْوْقَاتُ، وَلاَ تَرْفِدُهُ الاَْدَوَاتُ، سَبَقَ الاَْوْقَاتَ كَوْنُهُ، وَالْعَدَمَ وُجُودُهُ، وَالابْتِدَاءَ أَزَلُهُ. بِتَشْعِيرِهِ الْمَشَاعِرَ عُرِفَ أَنْ لاَ مَشْعَرَ لَهُ، وَبِمُضَادَّتِهِ بَيْنَ الاُْمُورِ عُرِفَ أَنْ لاَ ضِدَّ لَهُ، وَبِمُقَارَنَتِهِ بَيْنَ الاَْشْيَاءِ عُرِفَ أَنْ لاَ قَرِينَ لَهُ.
      ضَادَّ النُّورَ بِالظُّلْمَةِ، وَالْوُضُوحَ بِالْبُهْمَةِ، وَالْجُمُودَ بِالْبَلَلِ، وَالْحَرُورَ بِالصَّرَدِ مُؤَلِّفٌ بَيْنَ مُتَعَادِيَاتِهَا، مُقَارِنٌ بَيْنَ مُتَبَايِنَاتِهَا، مُقَرِّبٌ بَيْنَ مُتَبَاعِداتِهَا، مُفَرِّقٌ بَيْنَ مُتَدَانِيَاتِهَا.
      لاَ يُشْمَلُ بِحَدّ، وَلاَ يُحْسَبُ بِعَدٍّ، وَإِنَّمَا تَحُدُّ الاَْدَوَاتُ أَنْفُسَهَا، وَتُشِيرُ الاْلاَتُ إِلَى نَظَائِرِهَا، مَنَعَتْهَا «مُنْذُ» الْقِدْمَةَ، وَحَمَتْهَا «قَدُ» الاَْزَلِيَّةَ، وَجَنَّبَتْهَا «لَوْلاَ» التَّكْمِلَةَ(1)! بِهَا تَجَلَّى صَانِعُهَا لِلْعُقُولِ، وَبِهَا امْتَنَعَ عَنْ نَظَرِ الْعُيُونِ.
      لاَ يَجْرِي عَلَيْهِ السُّكُونُ وَالْحَرَكَةُ، وَكَيْفَ يَجْرِي عَلَيْهِ مَا هُوَ أَجْرَاهُ، وَيَعُودُ فِيهِ مَا هُوَ أَبْدَاهُ، وَيَحْدُثُ فِيهِ مَا هُوَ أَحْدَثَةُ ؟! إِذاً لَتَفَاوَتَتْ ذَاتُهُ، وَلَتَجَزَّأَ كُنْهُهُ، وَلاَمْتَنَعَ مِنَ الاَْزَلِ مَعْنَاهُ، وَلَكَانَ لَهُ وَرَاءٌ إِذْ وُجِدَ لَهُ أَمَامٌ، وَلاَلْـتَمَسَ الـتََّمامَ إِذْ لَزِمَهُ النُّقْصَانُ. وَإِذاً لَقَامَتْ آيَةُ الْمَصْنُوعِ فِيهِ، وَلَتَحَوَّلَ دَلِيلاً بَعْدَ أَنْ كَانَ مَدْلُولاً عَلَيْهِ، وَخَرَجَ بِسُلْطَانِ الاْمْتِنَاعِ مِنْ أَنْ يُؤَثِّرَ فِيهِ مَا يُؤثِّرُ فِي غَيْرِهِ.
      الَّذِي لاَ يَحُولُ وَلاَ يَزُولُ، وَلاَ يَجُوزُ عَلَيْهِ الاُْفُولُ لَمْ يَلِدْ فَيَكُونَ مَوْلُوداً، وَلَمْ يُولَدْ فَيَصِيرَ مَحْدُوداً، جَلَّ عَنِ اتِّخَاذِ الاْبْنَاءِ، وَطَهُرَ عَنْ مُلاَمَسَةِ النِّسَاءِ.

      لاَ تَنَالُهُ الاَْوْهَامُ فَتُقَدِّرَهُ، وَلاَ تَتَوَهَّمُهُ الْفِطَنُ فَتُصَوِّرَهُ، وَلاَ تُدْرِكُهُ الْحَوَاسُّ فَتُحِسَّهُ، وَلاَ تَلْمِسُهُ الاَْيْدِي فَتَمَسَّهُ.

      وَلاَ يَتَغَيَّرُ بِحَال، وَلاَ يَتَبَدَّلُ فِي الاَْحْوَالِ، وَلاَ تُبْلِيهِ اللَّيَالي وَالاَْيَّامُ، وَلاَ يُغَيِّرُهُ الضِّيَاءُ وَالظَّلاَمُ، وَلاَ يُوصَفُ بِشَيء مِنَ الاَْجْزَاءِ، وَلاَ بِالجَوَارِحِ وَالاَْعْضَاءِ، وَلاَ بِعَرَض مِنَ الاَْعْرَاضِ، وَلاَ بِالْغَيْرِيَّةِ وَالاَْبْعَاضِ.

      وَلاَ يُقَالُ: لَهُ حَدٌّ وَلاَ نِهَايَةٌ، وَلاَ انقِطَاعٌ وَلاَ غَايَةٌ، وَلاَ أَنَّ الاَْشْيَاءَ تَحْوِيهِ فَتُقِلَّهُ أَوْ تُهْوِيَهُ، أَوْ أَنَّ شَيْئاً يَحْمِلُهُ، فَيُمِيلَهُ أَوْ يُعَدِّلَهُ.لَيْسَ فِي الاَْشْيَاءِ بِوَالِج، وَلاَ عَنْهَا بِخَارِج.
      يُخْبِرُ لاَ بِلِسَان وَلَهوَات، وَيَسْمَعُ لاَ بِخُروُق وَأَدَوَات، يَقُولُ وَلاَ يَلْفِظُ، وَيَحْفَظُ وَلاَ يَتَحَفَّظُ، وَيُرِيدُ وَلاَ يُضْمِرُ. يُحِبُّ وَيَرْضَى مِنْ غَيْرِ رِقَّة، وَيُبْغِضُ وَيَغْضَبُ مِنْ غَيْرِ مَشَقَّة.
      يَقُولُ لِمَا أَرَادَ كَوْنَهُ: (كُنْ فَيَكُونَُ)، لاَ بِصَوْت يَقْرَعُ، وَلاَ بِنِدَاء يُسْمَعُ، وَإِنَّمَا كَلاَمُهُ سُبْحَانَهُ فِعْلٌ مِنْهُ أَنْشَأَهُ وَمَثَّلَهُ، لَمْ يَكُنْ مِنْ قَبْلِ ذلِكَ كَائِناً، وَلَوْ كَانَ قَدِيماً لَكَانَ إِلهاً ثَانِياً.
      لاَ يُقَالُ: كَانَ بَعْدَ أَنْ لَمْ يَكُنْ، فَتَجْرِيَ عَلَيْهِ الصِّفَاتُ الْـمُحْدَثَاتُ، وَلاَ يَكُونُ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ فَصْلٌ، وَلاَ لَهُ عَلَيْهَا فَضْلٌ، فَيَسْتَوِيَ الصَّانِعُ والْمَصْنُوعُ، وَيَتَكَافَأَ المُبْتَدَعُ وَالْبَدِيعُ.
      خَلَقَ الْخَلاَئِقَ عَلَى غَيْرِ مِثَال خَلاَ مِنْ غَيْرِهِ، وَلَمْ يَسْتَعِنْ عَلَى خَلْقِهَا بِأَحَد مِنْ خَلْقِهِ. . . .الخ

      وهذه:

      الْحَمْدُ للهِِ الدَّالِّ عَلَى وُجُودِهِ بِخَلْقِهِ، وَبِمُحْدَثِ خَلْقِهِ عَلَى أَزَلِيَّته، وَبِاشْتِبَاهِهِمْ عَلَى أَنْ لاَ شَبَهَ لَهُ. لاَ تَسْتَلِمُهُ(1) الْمَشَاعِرُ، وَلاَ تَحْجُبُهُ السَّوَاتِرُ، لاِفْتِرَاِق الصَّانِعِ وَالْمَصْنُوعِ، وَالْحَادِّ وَالْـمَحْدُودِ، وَالرَّبِّ وَالْمَرْبُوبِ. الاَْحَدُ لاَ بِتَأْوِيلِ عَدَد، وَالْخَالِقُ لاَ بِمَعْنَى حَرَكَة وَنَصَب(2)، وَالسَّمِيعُ لاَ بِأَدَاة(3)، وَالْبَصِيرُ لاَ بِتَفْرِيقِ آلَة(4)، وَالشَّاهِدُ لاَبِمُمَاسَّه، وَالْبَائِنُ(5) لاَبِتَرَاخِي مَسَافَة، وَالظّاهِرُ لاَبِرُؤيَة، وَالْبَاطِنُ لاَ بِلَطَافَة. بَانَ مِنَ الاَْشْيَاءِ بَالْقَهْرِ لَهَا، وَالْقُدْرَةِ عَلَيْهَا، وَبَانَتِ الاَْشْيَاءُ مِنْهُ بَالْخُضُوعِ لَهُ، وَالرُّجُوعِ إِلَيْهِ.
      مَنْ وَصَفَهُ(1) فَقَدْ حَدَّهُ، وَمَنْ حَدَّهُ فَقَدْ عَدَّهُ، وَمَنْ عَدَّهُ فَقَدْ أَبْطَلَ أَزَلَهُ، وَمَنْ قَالَ: كَيْفَ، فَقَدِ اسْتَوْصَفَهُ، وَمَنْ قَالَ: أَيْنَ، فَقَدْ حَيَّزَهُ. عَالِمٌ إِذْ لاَ مَعْلُومٌ، وَرَبٌّ إِذْ لاَ مَرْبُوبٌ، وَقَادِرٌ إِذْ لاَ مَقْدُورٌ.

      طلينا جواب علمي او منطقي او حتى عقلي

      طبعا لاجواب
      وتشتد الحيرة

      هل يوجد غيره ؟؟

      تعليق


      • #4
        وتشتد الحيرة

        ليس ذنبي انك لا تفهم ما اقوله
        على الرغم من انني اكتب باللغة العربية !

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة المهندس ابو علي
          ليس ذنبي انك لا تفهم ما اقوله
          على الرغم من انني اكتب باللغة العربية !

          هذا ممكن

          ولكن هل فهمت السؤال ؟
          على الرغم من اني قد كتبته باللغة العربية !

          ما يهمني من الشخص المشارك فهم السؤال

          وما يهمني اكثر انه الذي لايفهم يسأل
          ولكن لايهمني من لايفهم المراد ويجيب بجواب خارج المطلوب .


          غيره ؟

          ضعوا تصوراتكم قبل اجاباتكم فهذا افضل
          يعني ماهي المادة هذه
          هل المكان قبل المادة ؟
          ام المادة قبل المكان ؟
          خلق الله قبل كل شئ العرش والكرسي
          او خلق القلم واللوح
          ثم خلق السماء
          اين السماء من العرش والكرسي
          اين القلم واللوح من السماء

          القلم واللوح شئ مادي ام شئ لفظي يطلق


          ننتظركم

          فالحوار علمي
          واهم شئ لاتستهزؤا بالمطروح

          وتصوروا انه ممكن ان يطرح مثل هذا الموضوع شيعي امامي او شيعي فقط من المذاهب الاخرى .

          اهلا وسهلا بكم
          وشكرا للزميل المهندس
          ومشاركة قادمة موفقة بأذن الله

          تعليق


          • #6
            خلق الله قبل كل شئ العرش والكرسي
            او خلق القلم واللوح

            ثم خلق السماء
            اين السماء من العرش والكرسي
            اين القلم واللوح من السماء

            اخي لا اعتقد بان مثل هذه الاسئلة ذات فائدة
            فمن يستطيع ان يجيبك عليها بحقيقتها؟

            ولكن اعيد لك: تجرّد عن المادة
            فالعرش والكرسي والقلم ولوح وغيرها
            ليست كما يتبادر للذهن كأسمائها
            فلا تتصور ان لله عرشا كعروش الملوك وعليه كرسي ويكتب بقلم مادي في لوح مادي

            تحياتي

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة المهندس ابو علي
              اخي لا اعتقد بان مثل هذه الاسئلة ذات فائدة
              فمن يستطيع ان يجيبك عليها بحقيقتها؟

              ولكن اعيد لك: تجرّد عن المادة
              فالعرش والكرسي والقلم ولوح وغيرها
              ليست كما يتبادر للذهن كأسمائها
              فلا تتصور ان لله عرشا كعروش الملوك وعليه كرسي ويكتب بقلم مادي في لوح مادي

              تحياتي
              شكرا لك
              ولكن ارجو ان لايكون كلامك عن الجموع والكل .
              فدع البعض ياخذ حريته في التداخل والتفاعل
              ولا تتركهم يتخوفون من الردود والاجابات .

              وقد ذكرت لي اقوال منسوبة لائمتكم المعصومين عندكم .
              وهي تشرح وتفسر وتبين صفات الله سبحانه وتعالى وتميزه عن مخلوقاته .
              فمن كان عنده مثل هذه المفاهيم
              لابد وانه عنده جواب لسؤالي البسيط .

              والا تريد ان تقول لي انكم نسيتم الاجابة على مثل هذه الاسئلة !!

              وهنا فاقول لك ان هذه الادعية التي جئت بها منحولة على الائمة .في عصر تزايدت وظهرت فيه الفلسفة والافكار .
              فوضعوا هذه الادعية وهذه الافكار .

              ليس كلامي هذا قابل للصحة
              ولكن لو افترضنا ان السؤال يطرح على الامام في ذلك الوقت
              فما يكون الجواب ؟؟؟

              هذا ما اطرحه على الزملاء الذين عندهم علم وفهموا اقوال الائمة عندهم فعرفوا كيف يجيبون على مثل سؤالي .

              ودعك من العرش والكرسي
              فاني اعطيته كمثال لكم ولا تتقيد بامثلتي

              مع ات العرش والكرسي من المخلوقات .

              شكرا لك على التواصل
              ولكن حقيقة لم تغني الموضوع

              تعليق


              • #8
                وهنا فاقول لك ان هذه الادعية التي جئت بها منحولة على الائمة .في عصر تزايدت وظهرت فيه الفلسفة والافكار .
                فوضعوا هذه الادعية وهذه الافكار .


                والله ماحد يتفلسف غيرك وبعدين أنت من تكون حتى تقول أن
                هذه الأدعية منحولة على الأئمة سلام الله عليهم ؟؟؟؟؟؟؟؟
                ماهو دليلك على هذا الكلام يا يونس أفندي!!!

                أما بالنسبة لأسئلتك فهي كما قال اخي العزيز المهندس بو علي
                ليس لها فائدة فما الذي تريد أن تصل إليه بالضبط؟
                اخبرنا يا فيلسوف زمانك

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة اليونس 1

                  وهنا فاقول لك ان هذه الادعية التي جئت بها منحولة على الائمة .في عصر تزايدت وظهرت فيه الفلسفة والافكار .
                  فوضعوا هذه الادعية وهذه الافكار .

                  السلام عليكم

                  الشيعه يستندون في عقيدتهم إلى الآيه الشريفه " ليس كمثله شيء " أي أن مصدر تنزيه الشيعه لربهم هو القرآن .... أما أنت فتدعي أنها عقيدة منحوله .... وحيث انه لا يوجد على الأرض أحد يؤمن بتنزه الله عن الشبه والمثال والحال سوى الشيعه .... فمن أي فلسفه وفكر انتحل الشيعه عقيدتهم حسب زعمك ؟؟؟؟؟؟؟ ......

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة المُوَّحِدْ
                    السلام عليكم

                    الشيعه يستندون في عقيدتهم إلى الآيه الشريفه " ليس كمثله شيء " أي أن مصدر تنزيه الشيعه لربهم هو القرآن .... أما أنت فتدعي أنها عقيدة منحوله .... وحيث انه لا يوجد على الأرض أحد يؤمن بتنزه الله عن الشبه والمثال والحال سوى الشيعه .... فمن أي فلسفه وفكر انتحل الشيعه عقيدتهم حسب زعمك ؟؟؟؟؟؟؟ ......
                    الشيعة وعقدة إكمال آية (لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ ) [الشورى : 11]
                    لا أجد شيعياً يذكر هذه الآية إلا ولا يأتي بالذي بعدها
                    هل هناك مشكلة تكمن يا شيعة العالم في إكمال هذه الآية؟؟
                    المشكلة أنها ستهدم عقيدتكم المخالفة للآية
                    وهي ليس كمثله شيء في صفاته :في سمعه وبصره ويده ووجهه وعلوه واستواءه وجميع باقي الصفات


                    المشاركة الأصلية بواسطة المهندس ابو علي
                    .

                    هذا الكلام مجازي لأن الله منزّه عن المكان
                    فعندما نقول انه في كل مكان لا نقصد انه متواجد كالمادة في المكان.
                    الجمع في لغة العرب ينفي المجاز(كل)
                    وما هو المكان الذي تعنيه؟ وما الدليل؟
                    ونعود لسؤال صاحب الموضوع
                    هل من مجيب؟
                    التعديل الأخير تم بواسطة محب للحسنين; الساعة 28-02-2009, 06:47 AM.

                    تعليق


                    • #11

                      اخي يونس 1 واخي محب الحسنين كيف حالكم هل انت بخير؟

                      بارك الله بكم ودمتم بحفظ الرحمن .

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة عبدالله السوري
                        اخي يونس 1 واخي محب الحسنين كيف حالكم هل انت بخير؟

                        بارك الله بكم ودمتم بحفظ الرحمن .
                        أهلاً بك
                        وحياك الرحمن
                        تحية من القلب إلى القلب

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة اليونس 1
                          بسم الله الرحمن الرحيم
                          السلام عليكم
                          هذا الموضوع اطرحه لكون المواضيع المشابه له لاتناقش مضمونه .
                          ولهذا اطرحه هنا بشكل مستقل
                          ولكن المضمون والغرض والمراد لايختلف

                          الى الاثني عشرية الجعفرية ومن يعتقد ان ربه في كل مكان :
                          سالناكم : اين الله ؟
                          قلتم : الله لايسأل اين .

                          قلنا طيب
                          اين المخلوقات ؟
                          اين خلق الله المخلوقات ؟

                          فما هي اجابتكم ؟

                          قطعا انا سالت في هذا المنتدى اين خلق الله المخلوقات من قبل ؟
                          قالوا خلقها الله في مكانها الذي هي فيه !!!
                          قلنا اين هذا المكان الذي خلق الله الخلق
                          قالوا : في المكان الذي فيه الموجودات !! اي المخلوقات .!

                          قلنا : طيب اين هذه الموجودات ومكانها حين خلقها الله ؟؟
                          الجواب : ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                          حاروا ولم يجبيوا

                          السبب :
                          لانهم بمجرد قولهم ان الخلق في مكان . فهم يجب ان ينسبوه لشئ .
                          لان المحلوق نسبي وليس مطلق

                          فمهما قالوا : (مثلا تحت العرش )
                          اذا العرش هو مخلوق ايضا
                          فيحتارون .


                          فيجب ان تنسب المخلوقات بمكانها للخالق سبحانه وتعالى
                          وغيره يجب ان يقال ان المخلوقات بجميعها لامكان لها .!!!! وهذا ليس بعقلي


                          فهل من له علم يعطينا اجابة شافية و وافية ؟؟؟

                          لا تتقيدون بكلام العلماء والشيوخ والاحاديث
                          اجتهدوا بنفسكم

                          حياكم الله
                          الحمدلله على نعمة العقل والدين

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة ابو ربيع
                            الحمدلله على نعمة العقل والدين
                            ليش لمن تعجزوا
                            تسوو فيزة هروووووووووووووووووووووووووب
                            أحسن تعترفوا والاعتراف بالحق فضيلة

                            تعليق


                            • #15
                              الزميل يونس.

                              إطرح سؤالك بطريقة علمية من دون سرد مجموعة كلمات متناقضة مع بعضها من حيث سياقها ومن حيث علاقتها .

                              فيصبح كلامك مجرد شخابيط . ليس فيها تشخيص ولاتمتلك إلا التخبيص.


                              بانتظارك .


                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X