يقول الوهابي لارافضي بل ناصبي معلقا على كلام الاخ راغب حفظه الله
قال المجلسي قدس سره في بحار الأنوار: ثم اعلم أن في هذا الخبر إشكالاً، وهو أن المعروف في السِّيَر أن هذا الملعون لم يأتِ المدينة بعد الخلافة، بل لم يخرج من الشام حتى مات ودخل النار


فهل المجلسي الذى ضعف الروايه اوانك من المنتديات نسخت احد الردود لاحد الرافضه

الان اثبت ان المجلسي ضعف الروايه والا فانك انت المدلس
،،،،،،،،،،،،،
لارافضي بل ناصبي ::
- سلمت يمين من القمك الحجر وجعلك لاتعلم ماتقول حفظك الله ياراغب ولازال بني تلف يرددون شبهات الكاتب التي طالما رد عليها علماؤنا بالدليل القاطع
بل المجلسي قدس الله سره من انتقد الرواية ((بحار الأنوار 46/138.))
وسألقمك حجرا اخر ياعابد الشاب الامرد لكي تعرف قدر نفسك
هنا الرابط ومن كتاب بحار الانوار::
http://www.kadamya.com/hashemya33/n3.html/1/46.html

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
وهابي احرج وفضحنا تدليسه وكذبه فقام باللف والدوران حول نفسه وتكرار الاسئلة ياوهابي قلت لك اكثر من مرة ان تضعيف العلامة المجلسي هو تضعيف لمتن الرواية في كتاب بحار الانوار وضعف المتن من اسباب تضعيف الاحاديث والروايات
اين المفر ياوهابي
اسئلة بقيت حائرة لم تجيبني عنها ::
1- لماذا دلست على كلام الشيخ المجلسي وبترت تتمة كلامه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
2- اين وفي اي كتاب وفي اي رقم صفحة حسن المجلسي الرواية متنا وسندا ؟؟؟

وهذه هي حياة الوهابية التدليس الى الكذب بعد ان فضحنا الوهابي واثبتنا للناس انه مدلس لجا الى الكذب فقال::
سيكون لى تعليق على الروايه وان ما فيها ثابت وانما المجلسي يقول ان من دار بينه وبين علي بن الحسين هو مسلم بن عقيل(( العفو )) وقد ذكر ان هنالك ما يفيد بذلك من روايات اخرى تثبت ما ذهب اليه المجلسي من ان هذا الحوار لم يدر بين يزيد وعلي وانما من مبعوثه ولعله اشتبه على الرواه

ولذلك كان ياخذ البيعه من اهل المدينه بان يكونو عبيد ليزيد بستثنا علي بين الحسين فانه اعفاه من ذلك لكونه كتب الى يزيد وبيعته لم تكن مثل اهل المدينه رغم انه قال له اي لمبعوث يزيد على حسب ما اورده المجلسي من روايه وان شات فبع او امسك ولكنه تركه ولم يطلب منه بيعه كا بيعت اهل المدينه كما يقول لانه قد وصله كتاب يزيد وقد وصى به خيرا

فابتالى ما جاء فى الروايه ثابت حصل وانما لم يتم بمعنى لم يبايع كبيعت اهل المدينه على ان يكونو عبيد لانه قد كتب مسبقا ليزيد فتركه مسلم بن عقيل واكرمه بى وصيه من يزيد

ففهذا غاية ما فى الروايتان فيها ليست نافيه لما سبقه وانما يستشهد بها المجلسي ان ما حصل من حوار مسبق هو بين مسلم بن عقيل وبين علي بن الحسين وليس بين يزيد وعلي بن الحسين ولذلك قال فى الروايه التى حسنها ولعله اشتبه على الرواه
ـــــــــــــــ
اقول ::
1- من مسلم بن عقيل هههههه المشكلة انه يناقش ويحاور ومايعرف راسه من رجليه منو مسلم بن عقيل ؟؟؟؟
2- يقول ان الرواية الثانية التي ذكرها المجلسي ليس منافية للاولى هههههههه ياوهابي صدق من قال ان لم تستح اصنع ماشئت العلامة المجلسي يقول ((ا سيما مع معارضة الخبر، يمكن أن يكن اشتبه على بعض الرواة، وكان في الخبر أنه جرى ذلك بينه عليه السلام وبين من أرسله المعلون لاخذ البيعة وهو مسلم بن عقبة كما مر)) العلامة المجلسي يقول ان الرواية الثانية معارضة والوهابي الكذاب يقول المجلسي قال ان الثانية غير منافية ... ياوهابي مامعنى كلمة معارضة في اللغة العربية ؟؟؟
3- مضمون الخبر الثاني الذي ذكره المجلسي للمعارضة مختلف تماما عن مضمون الخبر الاول لكن الوهابي الجاهل يقول لايوجد اختلاف ::
اليك الفرق ياوهابي::
1- في الرواية الاولى حوار بين الامام وبين سيدك يزيد وفي الرواية الثانية حوار بين الامام وسيدك مبعوث يزيد ..
2- الرواية الاولى فيها عبارات لاتليق بالامام السجاد مثل ((قد أقررت لك بما سألت، أنا عبد مكره فإن شئت فأمسك، وإن شئت فبع)) بينما الرواية الثانية ليس فيها اي ذكر لذلك
فكيف ياوهابي تقول ان لاتعارض بين الروايتين رغم ان
1- العلامة المجلسي يصرح بوجود المعارضة صراحة
2- ورغم ان الثانية تختلف تماما عن الاولى
3- ورغم ان العلامة ينكر الاولى ويقول ان فيها اشكال ووجه ذلك الاشكال ان الملعون يزيد لم ياتي الى المدينة الى ان هلك اهلك الله اتباعه

ـــــــــــــــــــــــــــــ
اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اجتنابه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه
ــــــــــــــــــــــــــــ
انظرو كيف يتهرب الزميل لارافضي ولاناصبي من الاسئلة التي وجهت اليه ولازالت حائرة لحد الان وارفعها له::
1- اين حسن العلامة المجلسي سند الرواية االاولى سندا ومتنا ؟؟؟
2- من هو مسلم بن عقيل الذي ذكرته على انه احد اشخاص الرواية الثانية؟؟؟
3- لماذا دلست على كلام المجلسي ولم تكمل قوله ؟؟؟
ـــــــــــــــــــــــــــــ
ثم يسئل اسئلة سبق وان اجبناه عليها مرارا وتكرارا فيقول ماهو الخبر المعارض للرواية اقول الخبر هو الذي نقله العلامة المجلسي حيث يقول ::
وكان في الخبر أنه جرى ذلك بينه عليه السلام وبين من أرسله المعلون لاخذ البيعة وهو مسلم بن عقبة كما مر
قلت ((جرى ذلك)) اي الحوار مع الامام زين العابدين في المدينة المنورة وهذا الخبر الذي تضمنه هذا الحوار وكما يقول العلامة المجلسي وكما يفهم منه على انه معارض تماما للخبر الاول ومن عدة وجوه::
1- اختلاف اشخاص الحوار ففي الاول يزيد وفي الثاني مبعوثه
2- اختلاف صيغة الحوار فلايوجد في الخبر الثاني اي عبارات مسيئة بحق الامام زين العابدين كما وردت في الرواية الاولى التي ضعف متنها العلامة
3- ان الخبر المعارض الذي اورده العلامة ينفي بيعة الامام زين العابدين ليزيد كما ينفي استعداد الامام للبيعة وهذا على عكس ماجاء في الرواية الاولى ....
لذلك فقد اورده العلامة وصرح بلغة عربية مبينة على انه معارض للرواية الاولى التي ضعف متنها العلامة بلغة عربية صريحة قائلا ((فيها اشكال)) ومن كل ماتقدم يتضح جليا ضعف الرواية الاولى متنا على الاقل وعدم صحتها
ـــــــــــ
وكل انسان عربي يعرف ماذا اراد العلامة المجلسي بقوله فيها اشكال وقوله معارضة الخبر وانه ما اراد الا تضعيف الرواية

اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اجتنابه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه

عزيزى لم اذكر انه من احد الرواه بل قلت انه هو مبعوث يزيد وهو ابن عقبة وليس عقيل وهذا شئ بديه ان تعرفه بدل ان تسال عنه لانى ذكرت انه مبعوث يذيد فكان بامكانك ان تعرف انه مسلم بن عقبة وانه هنالك خطاء فى عقيل وانما عقبه وكما ترى الحرف الاول والثاني مثل بعض وبامكانك ان تقول اشتبه علي

3- لماذا دلست على كلام المجلسي ولم تكمل قوله ؟؟؟

عزيزى انا نقلت الروايه كما هى من كتاب الكافي وليس من بحار الانوار وذكرت تحسين المجلسي لها فى مراة العقول فقط واليك الرابط

http://www.yahosein.cjb.com/vb/showpost.php?p=1260435&postcount=5

فان لم يحسنها المجلسي فعند اذا انا مدلس وان حسنها المجلسي اذا اين التدليس

ثم يسئل اسئلة سبق وان اجبناه عليها مرارا وتكرارا فيقول ماهو الخبر المعارض للرواية اقول الخبر هو الذي نقله العلامة المجلسي حيث يقول ::
وكان في الخبر أنه جرى ذلك بينه عليه السلام وبين من أرسله المعلون لاخذ البيعة وهو مسلم بن عقبة كما مر
قلت ((جرى ذلك)) اي الحوار مع الامام زين العابدين في المدينة المنورة وهذا الخبر الذي تضمنه هذا الحوار وكما يقول العلامة المجلسي وكما يفهم منه على انه معارض تماما للخبر الاول ومن عدة وجوه::
1- اختلاف اشخاص الحوار ففي الاول يزيد وفي الثاني مبعوثه
2- اختلاف صيغة الحوار فلايوجد في الخبر الثاني اي عبارات مسيئة بحق الامام زين العابدين كما وردت في الرواية الاولى التي ضعف متنها العلامة
3- ان الخبر المعارض الذي اورده العلامة ينفي بيعة الامام زين العابدين ليزيد كما ينفي استعداد الامام للبيعة وهذا على عكس ماجاء في الرواية الاولى ....

شوف يا عزيزى انت ذكرت انه معارض للخبر لعدة وجوه والمجلسي لم يذكر انها معارضه للخبر لعدة وجوه كما تفعل انت اذا هل تريد ان تدلس على المجلسي

المجلسي فقط يقول ان الذى جرى فى الروايه التى حسنها بين زين العابيدن ويزيد هي ليست مع يزيد بل مع مسلم بن عقبه

وبلذلك يقول فى مرآة العقول

مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول، ج‏26، ص: 179



(الحديث الثالث عشر و الثلاثمائة)
(5): حسن.
قوله عليه السلام:" دخل المدينة و هو يريد الحج"
(6) هذا غريب إذا لمعروف بين أهل السير إن هذا الملعون بعد الخلافة لم يأت المدينة بل لم يخرج من الشام، حتى‏
مات و دخل النار، و لعل هذا كان من مسلم بن عقبة، و إلى هذا الملعون حيث بعثه لقتل أهل المدينة فجرى منه في قتل الحرة ما جرى، و قد نقل أنه أجرى بينه و بين علي بن الحسين عليهما السلام قريب من ذلك، فاشتبه على بعض الرواة.

===========

فهنا المجلسي يستشهد على كلامه فى الروايه التى حسنها انه لم يكن مع يزيد بل مرسوله والدليل انه ورد قريب منه اي من هذه الروايه انه حصل بينهم حديث فيؤكد ان الذى حصل فى الروايه التى حسنها هى من مسلم بن عقبه ولذلك بين انه اشتبه على الرواه انه يزيد

يعنىة يخبر ان الذى حصل بين زين العابدين والاخر انه ليس يزيد بل مبعوثه

فقط هذا ما بينه المجلسي ولم يذكر تلك الوجوه التى انت من جاء بها

ويؤكد ذلك قوله فى الروايه

و لعل هذا كان من مسلم بن عقبة،


فهو يقول انه من مسلم وليس يزيد وقد نقل قريب منه(اي من هذا الروايه تفيد ان مسلم هو من بعثه يزيد الى المدينه فدل على ان الروايه عن مسلم مرسول يزيد وليس يزيد هذا كل ما اراده المجلسي)

فاين تلك الوجوه التى ذكرته من حديث المجلسي

الان انظرو التندليس بعينه يقول الزميل هداه الله ونحن والمتابعين

يقول

لذلك فقد اورده العلامة وصرح بلغة عربية مبينة على انه معارض للرواية الاولى التي ضعف متنها العلامة بلغة عربية صريحة قائلا ((فيها اشكال)) ومن كل ماتقدم يتضح جليا ضعف الرواية الاولى متنا على الاقل وعدم صحتها

فبالله عليكم اين قال المجلسي انها معارضه لروايه الاولى بل قال انها معارضه للخبر الذى يفيد بان ما حصل بينه هو مع مسلم بن عقبه


فالمجلسي يستشهد بالروايه الثانيه ان ما جرى فى الروايه الاولى لم يكن بين زين العابيدن و يزيد بل مسلم بن عقبه لقوله ايضا

و لعل هذا كان من مسلم بن عقبة،

ويبين انه اشتبه على الرواه انه يزيد وانما هو مرسول يزيد بدليل الروايه الثانيه


فهل يوجد اوضح مما اوضحناه

الله المستعان

ارجو اخى ان تساعد نفسك فيما دعوت الله فيه فان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيرو ما بانفسهم وهذا دعائك

اللهم ارنا الحق حقا وارزقنا اجتنابه وارنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه

فنامل ان تساعد نفسك فى قبول الحق
ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيرو ما بانفسهم

فاروايه الثانيه لا يستشهد بها على ضعف الروايه الاولى بل على اثبات ان ما حصل فى الروايه الاولى هو ما بين زين العابيدن ومسلم بن عقبه

وقد ورد قريب من هذا

ما يقول ليثبت ان الذى فى الروايه الاولى هو مسلم بن عقبه حيث يقول

و لعل هذا كان من مسلم بن عقبة،

اي ما حصل فى الروايه التى حسنها
انه حصل من مسلم بن عقيل لا يزيد لوجود روايه اخرى قريبه منه

هل يوجد اوضح من ذلك لاوضحه

الوهابي الناصبي بلغ جهلك مبلغه عندما قلت ان مسلم بن عثيل هو مبعوث سيدك يزيد وبلغ تدليسك مبلغه عندما بترت الرواية التي ذكرها المجلسي لذلك فكل كلامك هو لف ودوران ــــــــــــــــتقول ::ما يقول ليثبت ان الذى فى الروايه الاولى هو مسلم بن عقبه حيث يقولو لعل هذا كان من مسلم بن عقبة،اي ما حصل فى الروايه التى حسنهاانه حصل من مسلم بن عقيل لا يزيد لوجود روايه اخرى قريبه منه هل يوجد اوضح من ذلك لاوضحهــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــانا اسئلك هل يوجد اوضح من ذلك هل يوجد اوضح من عبارة فيها اشكال ومعارضة هل يوجد اكثر منذ لك ؟؟؟يا ابن الحلال انت محرج لذلك تلف وتدور حول نفسكلاتطولها وهي قصيرةالرواية التي حسن متنها العلامة المجلسي وقال انها جرت بين الامام وبين مبعوث يزيد مسلم بن عقبة - هل هي مشابهة تماما للرواية التي في الكافي ؟؟؟؟؟؟ لاتستطيع تقول نعم على الاقل يوجد اختلاف في اشخاص المتحاورين- ام انها تختلف عن رواية الكافي اختلافا تاما كما اقول انا مع تشابهها مع الاولى في بيعة اهل المدية ليزيد وواقعة الحرة - ام انها تختلف فقط في اشخاص المتحاورين كما تقول انت ؟؟؟؟ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــهذه هي الرواية الاولى التي في الكافي::ما أنت بأفضل مني في الدين ولا بخير مني، فكيف اقر لك بما سألت ! ؟ فقال له يزيد: إن لم تقر لي والله قتلتك، فقال له الرجل: ليس قتلك إياي بأعظم من قتلك الحسين بن علي ابن رسول الله صلى الله عليه وآله، فأمر به فقتل، ثم أرسل إلى علي بن الحسين عليهما السلام فقال له مثل مقالته للقرشي، فقال له علي بن الحسين عليهما السلام: أرأيت إن لم اقر لك أليس تقتلني كما قتلت الرجل بالامس ؟ فقال له يزيد لعنه الله: بلى، فقال له علي بن الحسين عليه السلام: قد أقررت لك بما سألت، أنا عبد مكره فإن شئت فأمسك، وإن شئت فبع، فقال له يزيد لعنه الله: أولى لك حقنت دمك، ولم ينقصك ذلك من شرفك ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــهذه هي الرواية المعارضة التي ذكرها المجلسي في كتابه بحار الانوار والتي دار فيها الحوار بين مسلم بن عقبة وبين الامام زين العابدين والتي بترها الزميل ناصبي ::ثم اعلم أن في هذا الخبر إشكالا وهو أن المعروف في السير أن هذا الملعون لم يأت المدينة بعد الخلافة، بل لم يخرج من الشام حتى مات ودخل النار، فنقول: مع عدم الاعتماد على السير لا سيما مع معارضة الخبر، يمكن أن يكن اشتبه على بعض الرواة، وكان في الخبر أنه جرى ذلك بينه عليه السلام وبين من أرسله المعلون لاخذ البيعة وهو مسلم بن عقبة كما مر. قال ابن الاثير في الكامل: (2) لما سير يزيد مسلم بن عقبة قال: فإذا ظهرت عليهم فأبحها ثلاثا بما فيها من مال أو دابة أو سلاح فهو للجند، فإذا مضت الثلاث فاكفف عن الناس وانظر علي بن الحسين فاكفف عنه واستوص به خيرا فانه لم يدخل مع الناس، وقد أتاني كتابه وقد كان مروان بن الحكم كلم ابن عمر لما أخرج أهل المدينة عامل يزيد وبني امية في أن يغيب أهله عنده، فلم يفعل --------------------------------------------------------------------------------(1) الكافي ج 8 ص 234 - (الروضه). (2) الكامل لابن الاثير ج 4 ص 48 طبعة بولاق. -------------------------------------------------------------------------------- [139]فكلم علي بن الحسين وقال: إن لي رحما وحرمي تكون مع حرمك فقال: افعل فبعث بامرأته وهي عائشة ابنة عثمان بن عفان وحرمه إلى علي بن الحسين، فخرج علي بحرمه وحرم مروان إلى ينبع، وقيل: بل أرسل حرم مروان وأرسل معهم ابنه عبد الله إلى الطائف. ولما ظفر مسلم بن عقبة على المدينة واستباحهم دعا الناس إلى البيعة ليزيد على أنهم خول له (1) يحكم في دمائهم وأموالهم وأهليهم ما شاء، فمن امتنع من ذلك قتله، فقتل لذلك جماعة، ثم أتى مروان بعلي بن الحسين فجاء يمشي بين مروان وابنه عبد الملك حتى جلس بينهما عنده، فدعا مروان بشراب ليتحرم بذلك فشرب منه يسيرا ثم ناوله علي بن الحسين فلما وقع في يده قال مسلم: لا تشرب من شرابنا، فارعد كفه ولم يأمنه على نفسه وأمسك القدح، فقال: جئت تمشي بين هؤلاء لتأمن عندي ؟ والله لو كان إليهما لقتلتك، ولكن أمير المؤمنين أوصاني بك وأخبرني أنك كاتبته، فإن شئت فاشرب، فشرب ثم أجلسه معه على السرير، ثم قال: لعل أهلك فزعوا ؟ قال: إي والله، فأمر بدابته فاسرجت له، ثم حمله عليها فرده، ولم يلزمه البيعة ليزيد على ما شرط على أهل المدينة (2).ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــانتظر الاجابة ان كانت الروايتان متشابهتان كما تدعي ولاتختلفان الا في اسماء اشخاص المتحاورين فالحق لكوان كانت مختلفتان كما قال المجلسي وقلت انا مع تشابههما في اثبات واقعة الحرة وبيعة اهل المدينة ليزيد فالحق لي

الوهابي الناصبي بلغ جهلك مبلغه عندما قلت ان مسلم بن عثيل هو مبعوث سيدك يزيد وبلغ تدليسك مبلغه عندما بترت الرواية التي ذكرها المجلسي لذلك فكل كلامك هو لف ودوران ــــــــــــــــ


تقول ::ما يقول ليثبت ان الذى فى الروايه الاولى هو مسلم بن عقبه حيث يقولو لعل هذا كان من مسلم بن عقبة،اي ما حصل فى الروايه التى حسنهاانه حصل من مسلم بن عقيل لا يزيد لوجود روايه اخرى قريبه منه هل يوجد اوضح من ذلك لاوضحه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــ

انا اسئلك هل يوجد اوضح من ذلك هل يوجد اوضح من عبارة فيها اشكال ومعارضة هل يوجد اكثر منذ لك ؟؟؟يا ابن الحلال انت محرج لذلك تلف وتدور حول نفسكلاتطولها وهي قصيرةالرواية التي حسن متنها العلامة المجلسي وقال انها جرت بين الامام وبين مبعوث يزيد مسلم بن عقبة - هل هي مشابهة تماما للرواية التي في الكافي ؟؟؟؟؟؟ لاتستطيع تقول نعم على الاقل يوجد اختلاف في اشخاص المتحاورين
- ام انها تختلف عن رواية الكافي اختلافا تاما كما اقول انا مع تشابهها مع الاولى في بيعة اهل المدية ليزيد وواقعة الحرة
- ام انها تختلف فقط في اشخاص المتحاورين كما تقول انت ؟؟؟؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ
هذه هي الرواية الاولى التي في الكافي::ما أنت بأفضل مني في الدين ولا بخير مني، فكيف اقر لك بما سألت ! ؟ فقال له يزيد: إن لم تقر لي والله قتلتك، فقال له الرجل: ليس قتلك إياي بأعظم من قتلك الحسين بن علي ابن رسول الله صلى الله عليه وآله، فأمر به فقتل، ثم أرسل إلى علي بن الحسين عليهما السلام فقال له مثل مقالته للقرشي، فقال له علي بن الحسين عليهما السلام: أرأيت إن لم اقر لك أليس تقتلني كما قتلت الرجل بالامس ؟ فقال له يزيد لعنه الله: بلى، فقال له علي بن الحسين عليه السلام: قد أقررت لك بما سألت، أنا عبد مكره فإن شئت فأمسك، وإن شئت فبع، فقال له يزيد لعنه الله: أولى لك حقنت دمك، ولم ينقصك ذلك من شرفك ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــهذه هي الرواية المعارضة التي ذكرها المجلسي في كتابه بحار الانوار والتي دار فيها الحوار بين مسلم بن عقبة وبين الامام زين العابدين والتي بترها الزميل ناصبي ::ثم اعلم أن في هذا الخبر إشكالا وهو أن المعروف في السير أن هذا الملعون لم يأت المدينة بعد الخلافة، بل لم يخرج من الشام حتى مات ودخل النار، فنقول: مع عدم الاعتماد على السير لا سيما مع معارضة الخبر، يمكن أن يكن اشتبه على بعض الرواة، وكان في الخبر أنه جرى ذلك بينه عليه السلام وبين من أرسله المعلون لاخذ البيعة وهو مسلم بن عقبة كما مر. قال ابن الاثير في الكامل: (2) لما سير يزيد مسلم بن عقبة قال: فإذا ظهرت عليهم فأبحها ثلاثا بما فيها من مال أو دابة أو سلاح فهو للجند، فإذا مضت الثلاث فاكفف عن الناس وانظر علي بن الحسين فاكفف عنه واستوص به خيرا فانه لم يدخل مع الناس، وقد أتاني كتابه وقد كان مروان بن الحكم كلم ابن عمر لما أخرج أهل المدينة عامل يزيد وبني امية في أن يغيب أهله عنده، فلم يفعل --------------------------------------------------------------------------------(1) الكافي ج 8 ص 234 - (الروضه). (2) الكامل لابن الاثير ج 4 ص 48 طبعة بولاق. -------------------------------------------------------------------------------- [139]فكلم علي بن الحسين وقال: إن لي رحما وحرمي تكون مع حرمك فقال: افعل فبعث بامرأته وهي عائشة ابنة عثمان بن عفان وحرمه إلى علي بن الحسين، فخرج علي بحرمه وحرم مروان إلى ينبع، وقيل: بل أرسل حرم مروان وأرسل معهم ابنه عبد الله إلى الطائف. ولما ظفر مسلم بن عقبة على المدينة واستباحهم دعا الناس إلى البيعة ليزيد على أنهم خول له (1) يحكم في دمائهم وأموالهم وأهليهم ما شاء، فمن امتنع من ذلك قتله، فقتل لذلك جماعة، ثم أتى مروان بعلي بن الحسين فجاء يمشي بين مروان وابنه عبد الملك حتى جلس بينهما عنده، فدعا مروان بشراب ليتحرم بذلك فشرب منه يسيرا ثم ناوله علي بن الحسين فلما وقع في يده قال مسلم: لا تشرب من شرابنا، فارعد كفه ولم يأمنه على نفسه وأمسك القدح، فقال: جئت تمشي بين هؤلاء لتأمن عندي ؟ والله لو كان إليهما لقتلتك، ولكن أمير المؤمنين أوصاني بك وأخبرني أنك كاتبته، فإن شئت فاشرب، فشرب ثم أجلسه معه على السرير، ثم قال: لعل أهلك فزعوا ؟ قال: إي والله، فأمر بدابته فاسرجت له، ثم حمله عليها فرده، ولم يلزمه البيعة ليزيد على ما شرط على أهل المدينة (2).ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

انتظر الاجابة ان كانت الروايتان متشابهتان كما تدعي ولاتختلفان الا في اسماء اشخاص المتحاورين فالحق لك
وان كانت مختلفتان كما قال المجلسي وقلت انا مع تشابههما في اثبات واقعة الحرة وبيعة اهل المدينة ليزيد فالحق لي