إعـــــــلان

**lebanonsal** · 11-04-2009, 01:05 AM

المشاركة الأصلية بواسطة موالية شيعية

السنة نسبوا التناقض الى النبي عليه الصلاة والسلام بما يجعل الشعر يشيب
فهو عليه الصلاة والسلام ينهي عن السب ثم يسب ويشتم
يقول عن طائفة انها باغية ثم يقول انها عظيمة

قتل وذبح وزنى وشرب خمر وسباب وشتم ثم يقولون مجتهدين لهم اجر؟َ؟!
عند السنة كلما اصبحت فاسق منحط كلما زاد الاجر
فالله الذي لايظلم مثقال ذرة جعلوه يظلم ولايعدل بين العباد
يترك الظالم ينعم بالجنة ولايأخذ بحق المظلوم
دين انحراف واجرام

وهل نسب السنة التناقض للنبي
وبما يشيب شعر الراس ايضا؟!!
الا ترين ان التناقض في فهمكم للاحاديثوانكاركم لما لا تستهوي انفسكم
هل انتي متاكدة !!؟
فماذا عن
. قول علي « « وكان بدء أمرنا أنّا تلاقينا والقوم من أهل الشام، والظاهر أن ربنا واحد وديننا واحد، ودعوتنا في الإسلام واحدة، ولا نستزيدهم في الإيمان بالله والتصديق برسوله ولا يستزيدوننا شيئاً إلا ما اختلفنا فيه من دم عثمان » (نهج البلاغة جـ 3 ص 114).
فهاذا علي عليه السلام لايزيد عن البغاة بالايمان
بشيىء...
بقوله هو لا نحن
فهل شاب راسك الان؟!!
طبعا منطقكم منطق من يريد الدفاع عن رايه باية وسيلة
وباية حجة حتى لو كانت ساقطة بشهادة المعصوم عليه السلام
وماذا عن قوله
» لا بد للناس من أمير بر أو فاجر. (نهج البلاغة 92).
...
ثم ان
الظلم لا يخرج عن الملة لانه عمل خاطىء
يستوجب الاصلاح وليس مسالة عقائدية تصل للكفر بالله تستوجب الاستتابة
اما عن الشتائم واللعن فببساطة شديدة هذا ليس ديننا نحن..
ولم يتوقف التاريخ بالنسبة الينا عند ما شجر بين الصحابة من الخلافات حتى نجعل اللعن دينا لنا
اما ان يكون دينا دين اجرام فهذا امر غريب
فعند الشيعة لا يسمى القاتل كافرا
والا
هاتي البرهان فلما التطاول؟
وعلى من؟!!

وهل نصر دين الله في القرون الاربعة عشر الماضية غيرنا
نحن
ام تعتقدين انا اكتفينا بلعن فلان وعلان تقربا الى الله تعالى..
نسال الله العافية

**أميري حسين-5** · 11-04-2009, 07:25 PM

اسمع جعجعة ولا ارى طحينا
لاادري لما الاخ متازم في حواره
اخي انت مسلم وانا مسلم مثلك وانت اخ لي في الدين والخلق
وكما قال الامام علي عليه السلام
الناس اثنان؛ إما أخ لك في الدين أو نظير لك في الخلق
يعني اذا مسلم فانت اخ لي بحق الدين واذا غير مسلم فانت اخ لي بحكم الخَلق
كلكم لادم وادم من تراب
وعليه هدئ من روعك ولاتتازم ولاتازم الموضوع
قبل ان ابدأ الرد اقول هناك بعض المغالطات من جنابك او العيوب اوالجمل الغير سوية وما احببت ان اصفها بشئ او بعبارة تؤلمك فاحببت التوقف عندها ومن بعدها ان شاءالله سنرد عليك بما جئت من كلام مفيد وان كان قليل ما اتيت به وان ردك طويل مطول نوعا ما فذاك لا يعني انك جئت بالمفيد
دعني اقول
#############

lebanonsal

لقد ذكرتني بالمثل القائل والامثلة تضرب ولاتقاس

غاب دهرا ونطق كفرا

lebanonsal

بسم الله الرحمن الرحيم
يؤسفني انني لم اتمكن من الدخول الى المنتدى لارد عليك ولا ادري لماذا تم منعي من ذلك كل هذه الفترة

كما ارجو عدم منعي من الرد مرة اخرى

من الذي منعك فهل الادارة تواطأت وانا معها على منعك ام انك تفكر وتؤمن ان هناك مؤامرة بحقك
الواضح عنك انك تغط غطة طويلة وتطفو من جديد
تعال لنرى تواجدك هنا
حيث ان اول مشاركة تحت رقم 33 ص2
لك هنا كانت 09/03/2009
ومن ثم عدت مجددا 22/03/2009
اي 12 يوم غياب ومن بعدها طولت الغيبة علينا وعدت يوم 10/04/2009
يعني انت متعود على طول الغياب شودخلنا
والامر الاخر

والحمدلله ان القران ليس بالفارسية حتى نتمكن من التفاهم بعض الشيىء
على كل حال لا باس في ذلك

ولا ادري مادخل الفرس او التُرس هنا فانت لبناني
ويعني ذلك انك من بلاد الشام وهل يارتى يدفعني ذلك بالقول انك من الفينيقين اصلا ولست عربيا فهل ارد على قولك اعلاه بمغالطة شبيهة لها انا بالذات اترفع عنها واقول لك واحفظها جيدا
ان ائمة مذاهبك ثلاثة منهم فرس واصلهم مجوس ولاتنسى كذلك علمائك المحدثين والمؤرخين والفقهاء اهل الصحاح اغلبهم فرس واصلهم مجوس فياترى هل هذا هو الاسلوب الذي تبحث عنه لتحرف مسار الحوار ام انها ردة فعل لما قرات فاوجدت في نفسك نارا قد اتقدت فصرت لاتدري اهي نار الحقد او الغضب او الطائفية
والامر الاخرلقد وجدت منك يااخ
lebanonsal
ومن غيرك ترديد كلمة الكفر في حين اني لم استخدمها هنا ابدا فلا ادري ماهو الدافع الذي يدفعك يا اخونا
مثال ذلك

لقد سماهم اخوة رغم البغي لان المراد به الظلم لا الكفر كما تشتهي انفسكم ان تفسروها

لاادري من تكلم عن الكفر والكفار فلماذا تهرول الى الوراء دون بقائك
ضمن نفس دائرة الحوار المتعلقة بالبغي والبغاة
وعليه وجدتني اتعقب المشاركات كلها لمعرفة من بدا بالتكفير ومَن كفّر َمن فكان الامر اوله من هذا اليونس1

اذا اعتبرهم كفار فنريد الدليل ؟
واذا لم يعتبرهم فلا تناقض

ومن ثم انبرى القضاعي في مشاركته رقم 20 بقوله

[QUOTE]
وتجيئ أنت وتفسر الكلمة على هواك لمجرد تكفير المؤمنين والصحابة!!!

[/QUOT
وفي مشاركة لاخينا

lebanonsal

وقولك انت مؤخرا

تفسير بيان السعادة في مقامات العبادة/ الجنابذي (ت القرن 14 هـ) مصنف و مدقق
فالله يحرم الركون الى الظالمين وانتم تقولون ان الائمة ركنوا الى الكفار!!!
فاذا كان الركون الى الظلم يوجب مس النار فبماذا يوجب تسليم الدولة الاسلامية الى كافر!!!!

فرد عليك صندوق العمل في مشاركة رقم 35 في الكفر الذي ابتدأتموه وهنا اعود واكرر ماادعاه والمعنى في قلب الشاعر
حول منعه من الدخول
وعاد من بعد ماغاب من 09/03/2008 عاد يوم 22/03/2009 ولاادري هل منعه احد طول تلك المدة
ولما عدت رديت انت على الاخ صندوق العمل
متسائلا عن معاوية وعن الكفر

وهل معاوية عندكم كافر كفر اصغر او اكبر وهل هو خارج عن الملة او لا؟!!!
ارجو توضيح هذه المسالة

وعد ت من بعد غيابك دهرا
بالامس 10/04/2009 فانت
الذي غاب في المرة الاولى 12 يوما وفي المرة الثانية 18 يوما
و العجيب انه يعود ويستائل من الذي منعه من الدخول
وخلاصة الكلام اقول

ان من ذكر الكفر وتكلم به وابتدا به هو انتم اهل السنة
كما بينت
وما كان الا من الاخ صندوق العمل رد عليكم
ومن بعدها توقف عن اكمال رده عليك
وبالعربي والمشرمحي لست انا من تكلم بالكفر لكي تحيدوا بالموضوع الى الفكر والتكفير
وكأنّ النار فقط لمن كفر
قاتل الله الجهل
يتبع ان شاء الله

**أميري حسين-5** · 11-04-2009, 08:45 PM

**أميري حسين-5** · 11-04-2009, 08:54 PM

**أميري حسين-5** · 11-04-2009, 08:59 PM

لاادري لماذا كلما احاول ان ا اعتمد المشاركة والنتيجة تكون لاشئ
هل هذا الخلل من المنتدى ام ماذا

**أميري حسين-5** · 11-04-2009, 09:07 PM

ونكمل ما حاول من لمز وهمز ولكز فنرد عليه

قبل ان ترفع هذا الموضوع
وتعلن انتصارك الوهمي هذا
وعلى من؟؟
على اهل السنة والجماعة
!!!

انا وين اعلنت انتصاري
ولماذا كل هذه الحساسية فانت لست الوحيد في المنتدى من السنة حتى ان غبت دهرا فغيرك قادر على المشاركة
فارجوك لاتسبح بعيدا عن شاطئ الخيال فانه سيغرقك في فنتازيا مضحكة

وتمعن في معنى الاية جيدا
فان بغت احداهما على الاخرى
اي احدى الطائفتين المؤمنتين
والبغي من فئة على اخرى اتى بمعنى اعتداء فئة على اخرى لا كفر طائفة على اخرى!!
والله امر بمقاتلة الفئة التي تبغي حتى تفيىء الى امر ربها فامر بالصلاح بينهما بالعدل اي نقيض البغي فالامر بالقتال حتلا ترد الطائفة الباغية عن بغيها

وفسر الماء بعد الجهد بالماء
اولا اطالبك باسباب النزول لهذا الاية
حتى لا تتفلسف فيها من عندك ومن جيبك الخاص
وحتى تاتينا بالرد الصحيح فاقول لك ان الاية الشريفة نزلت في صحابة النبي صلى الله عليه واله وسلم
وبشكل صريح يقرح جراحك
فقد نزلت على مسلميهم ومنافيقهم وكلا الطرفين جعلهما الله من المؤمنين
اريد منك انت جوابا كيف المنافق يكون اخا وكيف يكون مؤمنا

فان
كانت الفئة الباغية غير مؤمنة لقال الله تعالى ( حتى تؤمن ) أو ( حتى تسلم ) ولما قال الله بعدها مباشرا)
فمن هم الاخوة هنا
البغاة؟!!!!
****
( إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم )
فمن هم الاخوة هنا
البغاة؟!!!!
لقد سماهم اخوة رغم البغي لان المراد به الظلم لا الكفر كما تشتهي انفسكم ان تفسروها
فالبغي يكون من طرف على طرف

نعم صحيح من هم الاخوة واريدها من علماء وليس من جيبك الخاص لانك تتفلسف ولست بحاجة الى هرطقة
فدعني اصيغ سؤالي على هذا الشكل
هل المنافقين اخوة للصحابة والانصار ام ماذا بانتظار ردك ولماذا قال الله عز وعلا عن المنافقين اخوة ومؤمنين

وكما ذكر الله في كتابه
(إذ دخلوا على داوود ففزع منهم قالوا لا تخف خصمان بغى بعضنا على بعض فاحكم بيننا بالحق ولا تشطط واهدنا إلى سواء الصراط ـ22)
فهل شهدوا على انفسهم بالكفر؟

عدنا لعقدة الكفر والتكفير
اليك الرد
قوله: «قالوا لا تخف خصمان بغى بعضنا على بعض» لما رأوا ما عليه داود (عليه السلام) من الفزع أرادوا تطييب نفسه و إسكان روعه فقالوا: «لا تخف» و هو نهي عن الفزع بالنهي عن سببه الذي هو الخوف «خصمان بغى» إلخ أي نحن خصمان أي فريقان متخاصمان تجاوز بعضنا ظلما على بعض.
فانظر الى اين ذهب بك خيالك الخصب من واقع الحال

طبعا هذه عادتكم في تجيير كل كلمة لمصلحة افكاركم التكفيرية
حتى لو خلق لكم تناقض في معتقدكم
كمثل التناقض الذي اثبته انا في مداخلاتي السابقةفي هذا الموضوع

من جّير ومن كفّر و
بالله عليك اين هو وجعك اخبرني ماذا فيك ومما تشكو علام صراخك هذا وعويلك
قلنا لك اهدا وتكلم بعقل لان كل كلامك تهم لاواقع لها الا في مخيلتك الفنتازية
عيب اركز وركز
واعلم سياتيك ردي العلمي بشحطة قلم من بعد الانتهاء من بعض المهاترات التي اتيت بها ولا تزعل من كلمة مهاترات
وبه سيعرف الكل من المتناقض يامن تدعي كونك اثبت ذلك
والسبب في كل ذلك هو اعتمادك على النطيحة والمتردية حتى عشت بينهم وعشعشت فيهم واتعقدت ان ماأتيت بها من رواية قد قصمت ظهر البعير فوالله ماقصمت الاظهرك انت فانتظر ولاتعجل على جلدك ظهرك ابدا

وليس بين شيعتكم من يرد عليه اللهم الا نحو عشرة كيلومترات من الاحاديث عن الحكم بغير ماامر الله دون ان يوضح احد من هو الكافر كفر صغري وما هو حكم من يبايع الكافر !!!
ولله الحمد والمنة

هذا تقصد به الاخ صندوق العمل ورد عليكم وكل ظنه انكم تعقلون ولا تنسى انتم من بدا بتحوير الكلم عن التكفير وذاك شانه ان اراد ان يكمل رده ام لا

لا يوجد منكم من يستطيع التوفيق بين التناقضات الصارخة في مذهبكم!!

يعني انت اطلع منها بسلامة وبعدين تكلم عن مذهبنا وبالعربي الفصيح
باب النجار مخلع
وبعبارة اخرى بيتكم كله من زجاج
وبعبارة اخرى لاتقفز ولاتشتت ولاتحاول اللف والدوران وخليك في التناقض الذي اتيت به وبس

ارجو ان يكون معنى البغي قد وضح بالادلة من المعاجم والقران ونهج البلاغة
هذا لمن تحرى المنطق والفهم السليم للكتاب
فهل كان الخصمان الباغيان في القران كافران ام ماذا

صدقني انك اثبت على نفسك الجهل والجهل المركب
المهم ارجع انت الى الاية الشريفة وهات سبب نزولها لتعرف جيدا ماهو وزنك وكيف صرت في مهب الريح واي ريح

يتبع ان شاء الله

**أميري حسين-5** · 11-04-2009, 09:15 PM

نكمل الجزء الاخير من الرد على الخزعبلات او المهاترات او الخروج عن جادة الصواب لما نزف منه الاخ اللبناني
وعذرا لتكرار الموضوع وانعدام الاستجابة في اظهار المشاركة

وهل كان المعصوم الباغي كافرا برايك ام ماذا!!
ولنعد الى االعار الذي اثبتموه والحمد لله!!
حديث ابني هذا سيد وسيصلح بين طائفتين عظيمتين من المسلمين

عد اخي الى الاية الكريمة وقل لي الم يامر الله بالاصلاح بين طائفتين من المؤمنين ان تقاتلا
الم يكن هذا ما قام به الحسن عليه السلام عندما اخذ بيد الحسين وذهب به الى الكافر ليسلمه رقاب المسلمين
والامارة على الناس
روي انه عليه السلام لما طالبه معاوية بأن يتكلم على الناس ويعلمهم ما عنده في هذا الباب ، قام ( عليه السلام ) فحمد الله وأثنى عليه ثم قال : ان أكيس الكيس التقى ، وأحمق الحمق الفجور . أيها الناس انكم لو طلبتم ما بين جابلق وجابلس رجلا جده رسول الله صلى الله عليه وآله ما وجدتموه غيري ، وغير أخي الحسين عليه السلام ، وان الله قد هداكم بأولنا محمد صلى الله عليه وآله ، وان معاوية نازعني حقا هو لي فتركته لصلاح الأمة وحقن دمائها ، وقد بايعتموني على ان تسالموا من سالمت وقد رأيت ان أسالمه ورأيت ان ما حقن الدماء خير مما سفكها ، وأردت صلاحكم وان يكون ما صنعت حجة على من كان يتمنى هذا الأمر ، وان ادري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين .
فما هو قصد الامام الحسن بترك حقه بالخلافة لمعاوية بهدف صلاح الامة اليس هذا اثباتا للحديث الذي تنكرونه
طبعا كلما اتى رسول بما لا تهوى انفسكم ستكذبون....
فاي امة هذه التي يقصدها هل هي الشيعة فقط ام كل المسلمين
فهل تسليم رقاب الشيعة لمعاوية كان لصلاح الشيعة ؟!!
ام كل المسلمين
اعطني ان استطعت دليلا واحدا فقط على صوابية عمله عليه السلام

دليلا واحدا فقط !

على صوابية مبايعة الحسن والحسين للزنديق الغدار معاوية

ولا احد يستطيع ان يثبت ان عمل الامام هذا كان لمصلحة الشيعة على المدى البعيد والشواهذ التاريخية كثيرة
فعمله كان لمنع الفتنة
وعلى المدى القريب فقط
للاصلاح بين الطائفتين المسلمتين
كما ورد في الحديث تماما
وكما قال هو...
وكما امر الله تعالى
وان طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فاصلحوا بينهما
فاصلحوا بينهما

سند الرواية وكتابها ومحلها
ان لم تاتي بسند الفنتازية اعلاه والتي لونتها لك بالاحمر للرواية العجيبة الغريبة
فدعني اقول لك انك مازلت ترتع بين النطيحة والمتردية والمخنوقة والمتردية
وكل ما بنيت عليه من استنتاج وكلام طويل ووصف واقوال ورسم صور هو مقال بال اخرق وتصورات وخيال خصب ناتج من اعوجاج في بنياك التي اتيت به
هات سند الرواية [ولاتخيط وتخربط ]من عندياتك والكلمة الوحيدة التي لها مصداقية في كلامك الاخير هو هذه

للزنديق الغدار معاوية

وانا اسالك
هل كان معاوية باغيا قبل مبايعته ؟
هل كان كذالك اثناءها؟
وهل كان بعدها باغيا ايضا؟
وتفضل بالرد على هذا السؤال

الله قال قاتلوا التي تبغي وقاتلها الامام علي عليه السلام
فماذا يعني ذلك هل معاوية باغ ام ماذا

لماذا ضرب المعصومين بالامر الالهي بمقاتلة البغاة
وابدله بالصلح الذي تضمن المبايعة في البند الاول؟
ومن هم الخلفاء الصالحين الذين اشترط العمل بسنتهم في البند الثاني في صلحه ؟
سانتظر ردك على اسالتي هذه لنرى
اين التناقض
واين العار

اثبت اولا صحة نقلك وصحت الرواية التي طالبتك بها ولاتكثر من الانشاء والخيال الفنتازي

قبل الانتقال لحديث يدعوهم الى النار..
وارجو الرد على كل الاسئلة لا التهرب منها كدأب من لا حجة له

لاتعليق على الترهات
سؤال
من الذي هرب يابني وهب وتب

اما ماتفضلت به عزيزي
عن اني اتغذى بالمتردية والنطيحة والموقوذة
فيهمني ان اعلمك
اني لا استقي ايماني ابدا من الكتب التي تضمن المتردية وغيرها

والموجود في كتبكم اكثر مماهو عندنا
ومع ذلك فاني مازلت مصرا كونك لاتنقل فحسب بل تتعايش مع النطائح والمترديات وووو

وعذرا
ومشكلتلك مع توقيعاتي هي مشكلتكم انتم
مع ما في كتبكم من...
وعلى كل حال ساتكلم معك عن توقيعي بعد ان ارى ردودك على اسالتي

كتبنا او كتبكم
انا لما قلت ماقلت فيك
لانك تحمل سفرا انت تجهله وربما فرحان جذلا فاردت ان انبهك واما اذا كنت تريد ان تبقى اعمى وتظل على دربك ذاك فانت وشانك

كما انني لا ادري لماذا يعتقد البعض اني سامشي واضرب براسي بالحائط!!!
ولماذا
و لاية علة!!!
والله امرصاحبك عجيب

اسباها واضحة لمن له بصيرة

كما ارجو عدم منعي من الرد مرة اخرى ...

اجبناك من قبل
يتبع ان شاء الله
في الرد على المهم والاهم وهو الجانب العلمي لما جاء به الاخ لبنانسال

lebanonsal

**أميري حسين-5** · 11-04-2009, 09:28 PM

لكل اية لها سبب نزولها وتفسيرها وحسب معناها
فبغى ويبتغي ويبتغون وتبتغي وبغي
كلها يكون لها معناها المتعلق بماتتركب منه الاية
امثلة

البقرة 173

قوله تعالى: فمن اضطر غير باغ و لا عاد،

أي غير ظالم و لا متجاوز حده،

187 البقرة

قوله تعالى: فالآن باشروهن و ابتغوا ما كتب الله لكم، أمر واقع بعد الحظر فيدل على الجواز، و قد سبقه قوله تعالى: في أول الآية: أحل لكم و المعنى فمن الآن تجوز لكم مباشرتهن،

و الابتغاء هو الطلب،

سورة الأعراف - سورة 7 - آية 140
«قال أ غير الله أبغيكم إلها و هو فضلكم على العالمين»

«أبغيكم» أي أطلب لكم و ألتمس،

النساء 34

قوله تعالى: «فإن أطعنكم فلا تبغوا عليهن سبيلا» «إلخ»
أي لا تتخذوا عليهن علة تعتلون بها في إيذائهن مع إطاعتهن لكم،

النحل 105
قوله تعالى: «و ينهى عن الفحشاء و المنكر و البغي يعظكم لعلكم تذكرون»
و البغي الأصل في معناه الطلب و كثر استعماله في طلب حق الغير بالتعدي عليه فيفيد معنى الاستعلاء و الاستكبار على الغير ظلما و عتوا، و ربما كان بمعنى الزنا و المراد به في الآية هو التعدي على الغير ظلما.

الحج60
قوله تعالى: «ذلك و من عاقب بمثل ما عوقب به ثم بغي عليه لينصرنه الله إن الله لعفو غفور» ذلك خبر لمبتدإ محذوف أي الأمر ذلك الذي أخبرناك به و ذكرناه لك، و العقاب مؤاخذة الإنسان بما يكرهه بإزاء فعله ما لا يرتضيه المعاقب و إنما سمي عقابا لأنه يأتي عقيب الفعل.

و العقاب بمثل العقاب كناية عن المعاملة بالمثل و لما لم يكن هذه المعاملة بالمثل حسنا إلا فيما كان العقاب الأول من غير حق قيده بكونه بغيا فعطف قوله: «بغي عليه» بثم عليه.
و قوله: «لينصرنه الله» ظاهر السياق - و المقام مقام الإذن في الجهاد - أن المراد بالنصر هو إظهار المظلومين على الظالمين الباغين و تأييدهم عليهم في القتال لكن يمكن أن يستظهر من مثل قوله: «و من قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف في القتل إنه كان منصورا:» إسراء: 33 أن المراد بالنصر هو تشريع حكم للمظلوم يتدارك به ما وقع عليه من وصمة الظلم و البغي فإن في إذنه أن يعامل الظالم الباغي عليه بمثل ما فعل بسطا ليده على من بسط عليه اليد.

القصص76

قوله تعالى: «إن قارون كان من قوم موسى فبغى عليهم و آتيناه من الكنوز ما إن مفاتحه لتنوء بالعصبة أولي القوة» قال في المجمع:، البغي طلب العتو بغير حق.

ص22
اذ دخلوا على داوود ففزع منهم قالوا لا تخف خصمان بغى بعضنا على بعض فاحكم بيننا بالحق ولا تشطط واهدنا الى سواء الصراط
قوله: «قالوا لا تخف خصمان بغى بعضنا على بعض» لما رأوا ما عليه داود (عليه السلام) من الفزع أرادوا تطييب نفسه و إسكان روعه فقالوا: «لا تخف» و هو نهي عن الفزع بالنهي عن سببه الذي هو الخوف «خصمان بغى» إلخ أي نحن خصمان أي فريقان متخاصمان تجاوز بعضنا ظلما على بعض.

الشورى 27

ولو بسط الله الرزق لعباده لبغوا في الارض ولكن ينزل بقدر ما يشاء انه بعباده خبير بصير

و البغي الظلم،

الشورى50

قوله تعالى: «و الذين إذا أصابهم البغي هم ينتصرون» قال الراغب: الانتصار و الاستنصار طلب النصرة.
انتهى.
فالمعنى: الذين إذا أصاب الظلم بعضهم طلب النصرة من الآخرين و إذا كانوا متفقين على الحق كنفس واحدة فكان الظلم أصاب جميعهم فطلبوا المقاومة قباله و أعدوا عليه النصرة

يتبع ان شاء الله

**أميري حسين-5** · 12-04-2009, 12:56 PM

وهناك عشرات الايات موجودة على ذات السياق
وخلاصة القول في البغي انه المراد منه وكما قلت حسب وجودها في الاية الشريفة فتعطي المعنى الواضح الصريح الصحيح وليس كما تشتهي الانفس
فخلاصة القول وكما جئ
فالبغي اغلبه اما طلب او ظلم

و البغي الأصل في معناه الطلب و كثر استعماله في طلب حق الغير بالتعدي عليه فيفيد معنى الاستعلاء و الاستكبار على الغير ظلما و عتوا،

والان ناتي الى الاية الشريفة والتي اقحمت هنا لكي يتنفس من خلالها الجهلاء كونها دليل عليهم وليس لهم واساترك المفسر هو يتكلم وسوف الوّن بالاحمر المهم من كلامه

الحجرات 10

قوله تعالى: «و إن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما» إلى آخر الآية الاقتتال و التقاتل بمعنى واحد كالاستباق و التسابق، و رجوع ضمير الجمع في «اقتتلوا» إلى الطائفتين باعتبار المعنى فإن كلا من الطائفتين جماعة و مجموعهما جماعة كما أن رجوع ضمير التثنية إليهما باعتبار المعنى.
و نقل عن بعضهم في وجه التفرقة بين الضميرين: أنهم أولا في حال القتال مختلطون فلذا جمع أولا ضميرهم، و في حال الصلح متميزون متفارقون فلذا ثنى الضمير.
و قوله: «فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله» البغي الظلم و التعدي بغير حق، و الفيء الرجوع، و المراد بأمر الله ما أمر به الله، و المعنى: فإن تعدت إحدى الطائفتين على الأخرى بغير حق فقاتلوا الطائفة المتعدية حتى ترجع إلى ما أمر به الله و تنقاد لحكمه.
وهنا اقول متسائلا انا أميري حسين لما اراد البعض حرف الاية لجهة معاوية ومصلتحه اللعين فياترى هل رجع الى امر وانقاد لحكمه

و قوله: «فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل» أي فإن رجعت الطائفة المتعدية إلى أمر الله فأصلحوا بينهما لكن لا إصلاحا بوضع السلاح و ترك القتال فحسب بل إصلاحا متلبسا بالعدل بإجراء أحكام الله فيما تعدت به المتعدية من دم أو عرض أو مال أو أي حق آخر ضيعته.
و قوله: «و أقسطوا إن الله يحب المقسطين» الإقساط إعطاء كل ما يستحقه من القسط و السهم و هو العدل فعطف قوله: «و أقسطوا» على قوله: «أصلحوا بينهما بالعدل» من عطف المطلق على المقيد للتأكيد، و قوله: «إن الله يحب المقسطين» تعليل يفيد تأكيدا على تأكيد كأنه قيل: أصلحوا بينهما بالعدل و أعدلوا دائما و في جميع الأمور لأن الله يحب العادلين لعدالتهم.
قوله تعالى: «إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم» استئناف مؤكد لما تقدم من الإصلاح بين الطائفتين المتقاتلتين من المؤمنين، و قصر النسبة بين المؤمنين في نسبة الإخوة مقدمة ممهدة لتعليل ما في قوله: «فأصلحوا بين أخويكم» من حكم الصلح فيفيد أن الطائفتين المتقاتلتين لوجود الإخوة بينهما يجب أن يستقر بينهما الصلح،
و المصلحون لكونهم إخوة للمتقاتلتين يجب أن يسعوا في إصلاح ما بينهما.
و قوله: «فأصلحوا بين أخويكم» و لم يقل: فأصلحوا بين الأخوين من أوجز الكلام و ألطفه حيث يفيد أن المتقاتلتين بينهما أخوة فمن الواجب أن يستقر بينهما الصلح و سائر المؤمنين إخوان للمتقاتلتين فيجب عليهم أن يسعوا في الإصلاح بينهما.
و قوله: «و اتقوا الله لعلكم ترحمون» موعظة للمتقاتلتين و المصلحين جميعا.

كلام في معنى الإخوة

و اعلم أن قوله: «إنما المؤمنون إخوة» جعل تشريعي لنسبة الإخوة بين المؤمنين لها آثار شرعية و حقوق مجعولة، و قد تقدم في بعض المباحث المتقدمة أن من الأبوة و البنوة و الأخوة و سائر أنواع القرابة ما هو اعتباري مجعول يعتبره الشرائع و القوانين لترتيب آثار خاصة عليه كالوراثة و الإنفاق و حرمة الإزدواج و غير ذلك، و منها ما هو طبيعي بالانتهاء إلى صلب واحد أو رحم واحدة أو هما.
و الاعتباري من القرابة غير الطبيعي منها فربما يجتمعان كالأخوين المتولدين بين الرجل و المرأة عن نكاح مشروع، و ربما يختلفان كالولد الطبيعي المتولد من زنا فإنه ليس ولدا في الإسلام و لا يلحق بمولده و إن كان ولدا طبيعيا، و كالداعي الذي هو ولد في بعض القوانين و ليس بولد طبيعي.
و اعتبار المعنى الاعتباري و إن كان لغرض ترتيب آثار حقيقته عليه كما يؤخذ أحد القوم رأسا لهم ليكون نسبته إليهم نسبة الرأس إلى البدن فيدبر أمر المجتمع و يحكم بينهم و فيهم كما يحكم الرأس على البدن.
لكن لما كان الاعتبار لمصلحة مقتضية كان تابعا للمصلحة فإن اقتضت ترتيب جميع آثار الحقيقة ترتبت عليه جميعا و إن اقتضت بعضها كان المترتب على الموضوع الاعتباري ذلك البعض كما أن القراءة مثلا جزء من الصلاة و الجزء الحقيقي ينتفي بانتفائه الكل مطلقا لكن القراءة لا ينتفي بانتفائها الصلاة إذا كان ذلك سهوا و إنما تبطل الصلاة إذا تركت عمدا.
و لذلك أيضا ربما اختلفت آثار معنى اعتباري بحسب الموارد المختلفة كجزئية الركوع حيث تبطل الصلاة بزيادته و نقيصته عمدا و سهوا بخلاف جزئية القراءة كما تقدم فمن الجائز أن يختلف الآثار المترتبة على معنى اعتباري بحسب الموارد المختلفة لكن لا تترتب الآثار الاعتبارية إلا على موضوع اعتباري كالإنسان يتصرف في ماله لكن لا بما أنه إنسان بل بما أنه مالك و الأخ يرث أخاه في الإسلام لا لأنه أخ طبيعي يشارك الميت في الوالد أو الوالدة أو فيهما - فولد الزنا كذلك و لا يرث أخاه الطبيعي - بل يرثه لأنه أخ في الشريعة الإسلامية.
و الإخوة من هذا القبيل فمنها أخوة طبيعية لا أثر لها في الشرائع و القوانين و هي اشتراك إنسانين في أب أو أم أو فيهما، و منها أخوة اعتبارية لها آثار اعتبارية و هي في الإسلام أخوة نسبية لها آثار في النكاح و الإرث، و أخوة رضاعية لها آثار في النكاح دون الإرث، و أخوة دينية لها آثار اجتماعية و لا أثر لها في النكاح و الإرث، و سيجيء قول الصادق (عليه السلام): المؤمن أخو المؤمن، عينه و دليله، لا يخونه، و لا يظلمه و لا يغشه، و لا يعده عدة فيخلفه.
و قد خفي هذا المعنى على بعض المفسرين فأخذ إطلاق الإخوة في كلامه تعالى على المؤمنين إطلاقا مجازيا من باب الاستعارة بتشبيه الاشتراك في الإيمان بالمشاركة في أصل التوالد لأن كلا منهما أصل للبقاء إذ التوالد منشأ الحياة، و الإيمان منشأ البقاء الأبدي في الجنان، و قيل: هو من باب التشبيه البليغ من حيث انتسابهم إلى أصل واحد هو الإيمان الموجب للبقاء الأبدي.

بحث روائي

أقول: و روي في الكافي، بإسناده عن فضيل بن يسار عن الصادق (عليه السلام) ما في معناه و لفظه: و هل الإيمان إلا الحب و البغض؟ ثم تلا هذه الآية: «حبب إليكم الإيمان» إلى آخر الآية:. و في المجمع، و قيل: الفسوق هو الكذب عن ابن عباس و ابن زيد و هو المروي عن أبي جعفر (عليه السلام):.
أقول: و في هذا المعنى بعض روايات أخر.
و في الكافي، بإسناده عن علي بن عقبة عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: المؤمن أخو المؤمن عينه و دليله لا يخونه و لا يظلمه و لا يغشه و لا يعده عدة فيخلفه.
و في الدر المنثور، أخرج أحمد و البخاري و مسلم و ابن جرير و ابن المنذر و ابن مردويه و البيهقي في سننه عن أنس قال: قيل للنبي (صلى الله عليه وآله وسلم): لو أتيت عبد الله بن أبي فانطلق و ركب حمارا و انطلق المسلمون يمشون و هي أرض سبخة، فلما انطلق إليهم قال: إليك عني فوالله لقد آذاني ريح حمارك. فقال رجل من الأنصار: و الله لحمار رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) أطيب ريحا منك، فغضب لعبد الله رجال من قومه فغضب لكل منهما أصحابه فكان بينهم ضرب بالجريد و الأيدي و النعال فأنزل فيهم «و إن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا - فأصلحوا بينهما».
أقول: و في بعض الروايات كما في المجمع، أن الذي قال ذلك لعبد الله بن أبي بن سلول هو عبد الله بن رواحة و أن التضارب وقع بين رهطه من الأوس و رهط عبد الله بن أبي من الخزرج، و في انطباق الآية بموضوعها و حكمها على هذه الروايات خفاء.
http://www.holyquran.net/cgi-bin/alm...vr=9&sp=5&sv=9

الدر المنثور

وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن مردويه عن ابن عباس في الآية قال‏:‏ إن الله أمر النبي صلى الله عليه وسلم والمؤمنين إذا اقتتلت طائفة من المؤمنين أن يدعوهم إلى حكم الله، وينصف بعضهم من بعض، فإن أجابوا حكم فيهم بكتاب الله حتى ينصف المظلوم من الظالم، فمن أبى منهم أن يجيب فهو باغ، وحق على إمام المؤمنين والمؤمنين أن يقاتلوهم حتى يفيئوا إلى أمر الله ويقروا بحكم الله‏.

وأخرج عبد بن حميد وابن جرير عن مجاهد رضي الله عنه ‏وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلو قال‏:‏ الأوس والخزرج اقتتلوا بينهم بالعصي‏.‏

‏إنما المؤمنون أخوة‏ الآية‏.‏

وأخرج أحمد عن فهيد بن مطرف الغفاري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سأله سائل إن عدا علي عاد فأمره أن ينهاه ثلاث مرات، قال‏:‏ فإن لم ينته فأمره بقتاله، قال‏:‏ فكيف بنا‏؟‏ قال‏:‏ إن قتلك فأنت في الجنة، وإن قتلته فهو في النار‏.‏
وأخرج ابن أبي شيبة عن الضحاك رضي الله عنه في قوله ‏‏وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا‏ إلى قوله ‏فقاتلوا التي تبغي‏‏ قال‏:‏ بالسيف، قيل‏:‏ فما قتلاهم‏؟‏ قال‏:‏ شهداء مرزوقين، قيل‏:‏ فما حال الأخرى أهل البغي‏؟‏ قال‏:‏ من قتل منهم إلى النار‏.‏

وأخرج ابن أبي شيبة والطبراني عن عمار بن ياسر رضي الله عنه قال‏:‏ سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول‏:‏ ‏"‏سيكون بعدي أمراء يقتتلون على الملك يقتل بعضهم بعضا‏"‏‏.‏
http://www.al-eman.com/IslamLib/view...248&CID=478#s8

**أميري حسين-5** · 12-04-2009, 01:54 PM

وناتي الان الى الجزء الاخير وهو الجانب المضحك فيه والذي اعتاد صاحبنا واخينا ان ياتينا بالنطيحة والمتردية وحيث نجده قد اسهب في طرح ماجاء في خياله الخصب من اقوال وتهم وجائنا براوية سندها سهل بن زياد

وعد الى نهج البلاغة حيث ذكر البغي..
وبغي من!!؟
324) 2 - سهل بن زياد عن جعفر بن محمد الاشعري عن ابن القداح عن ابي عبدالله (ع) قال: دعا رجل بعض بني هاشم إلى البراز فأبى ان يبارزه فقال له أميرالمؤمنين (ع): ما منعك ان تبارزه؟ فقال: كان فارس العرب وخشيت ان يقتلني فقال له أميرالمؤمنين (ع): فانه بغى عليك ولو بارزته لقتلته ولو بغى جبل على جبل لهد الباغي، وقال ابوعبدالله (ع): ان الحسن بن علي عليهما السلام دعا رجلا إلى المبارزة فعلم به أميرالمؤمنين (ع) فقال له أميرالمؤمنين (ع): لئن عدت إلى مثلها لاعاقبنك ولئن دعاك احد إلى مثلها فلم تجبه لاعاقبنك، اما علمت انه بغي !.
تهذيب الاحكام في شرح المقنعة للشيخ المفيد رضوان الله عليه
تأليف : شيخ الطائفة ابي جعفر محمد بن الحسن الطوسي (قده)
المتوفى 460 ه****
الجزء السادس
79 - باب النوادر
[169][174]
كتاب وسائل الشيعة ج 15
31 ـ باب حكم طلب المبارزة
ص 88 ـ ص107
الفروع من الكافي الجزء الخامس
(باب)* (طلب المبارزة) *
(34)(40)
بحار الانوار(ج33)
الباب الثامن والعشرون: باب سيرة أميرالمؤمنين عليه السلام في حروبه
[441] [450]
وهذا يعنى ان المعصوم رضى الله عنه باغى وقد هدده الامام على رضى الله عنه بالعقاب ان عاد لذلك
طبعا هذه عادتكم في تجيير كل كلمة لمصلحة افكاركم التكفيرية

سهل بن زياد جائت ترجمته في رجال النجاشي
[ 490 ]
سهل بن زياد
أبو سعيد الادمي الرازي كان ضعيفا في الحديث ، غير معتمد فيه. وكان أحمد بن محمد بن عيسى يشهد عليه بالغلو والكذب وأخرجه من قم إلى الري وكان يسكنها ،

يتبع ان شاء الله

**أميري حسين-5** · 14-04-2009, 05:03 PM

وهاقد تبين للكل المراد بالبغي
ومنه نستطيع ان نجزم ان الفئة الباغية يوم صفين حيث يقودها معاوية ابن الطلقاء لايدل معاناها الا بالظلم اي الفئة الظالمة وعليه تعالوا لنرى كتاب الله ماذا يقول عن الظالم والظالمين ولقد اخترت بعض الايات حيث هناك العشرات التي ورد فيها مفردة الظلم وكل حسب موقعها فيها
ومنها
########

إِنِّي أُرِيدُ أَن تَبُوءَ بِإِثْمِي وَإِثْمِكَ فَتَكُونَ مِنْ أَصْحَابِ النَّارِ وَذَلِكَ جَزَاء الظَّالِمِينَ (29)
المائدة
****

الاعراف

ونادى اصحاب الجنة اصحاب النار ان قد وجدنا ما وعدنا ربنا حقا فهل وجدتم ما وعد ربكم حقا قالوا نعم فاذن مؤذن بينهم ان لعنة الله على الظالمين
47

التوبة19
اجعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام كمن امن بالله واليوم الاخر وجاهد في سبيل الله لا يستوون عند الله والله لا يهدي القوم الظالمين

يونس52
ثم قيل للذين ظلموا ذوقوا عذاب الخلد هل تجزون الا بما كنتم تكسبون
هود 113
ولا تركنوا الى الذين ظلموا فتمسكم النار وما لكم من دون الله من اولياء ثم لا تنصرون

ابراهيم 42

ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون انما يؤخرهم ليوم تشخص فيه الابصار

مريم 72
ثم ننجي الذين اتقوا ونذر الظالمين فيها جثيا

النمل 14
وجحدوا بها واستيقنتها انفسهم ظلما وعلوا فانظر كيف كان عاقبة المفسدين

غافر52
يوم لا ينفع الظالمين معذرتهم ولهم اللعنة ولهم سوء الدار
الشورى 40

وجزاء سيئة سيئة مثلها فمن عفا واصلح فاجره على الله انه لا يحب الظالمين

وهناك المزيد لولا الاسهاب لتشرفت بهن اكثرهن وادخلتهن هنا للتعرف على الظلم والظلمة
والان نعود الى الفئة الباغية التي قال عنها رسول الله صلى الله عليه واله وسلم والتي يرأسها الزنديق معاوية كما اعترف السني الــ [لبنانسالٍ] بزندقة معاوية مشكورا
وسؤالي هو كيف يكون هو رئيس فئة باغية في صفين ولم ولن ينتهي الامر ولم تضع الحرب اوزارها
وبالمقابل يصبح الباغي في حديث اخر رئيس فئة مسلمة وعظيمة
في الاولى باغي والثاني عظيم شانه
في الاولى يدعوهم عمار الى الجنة وبالمقابل معاويةهو كرئيس للبغاة وجمعه يدعون عمار الى النار
ومع كلا الامرين نجده ابن اكلة الاكباد يبقى في الحديث الثاني رئيس فئة مسلمة عظيمة
وارجو من كل محاور
اذا اراد ان يتخذ من الاية الكريمة
وان طائفتان...
ان يفهم ويقرا اسباب نزولها وبحثها الروائي ومن بعد يتكلم لكي لايزكم الموضوع بعلة جهله
انتهى
وللاسباب صحية سوف اقلل من مشاركاتي هذه الايام بانتظار من يدعي بقوله انه مُنِعْ من الدخول ليكمل حواره الودي الاخوي ان شاء الله
دون انفعال

**أميري حسين-5** · 18-04-2009, 11:38 AM

المشاركة الأصلية بواسطة lebanonsal

[

المشاركة الأصلية بواسطة lebanonsal

أميري حسين-5
بسم الله الرحمن الرحيم

يؤسفني انني لم اتمكن من الدخول الى المنتدى لارد عليك ولا ادري لماذا تم منعي من ذلك كل هذه الفترة...
كما ارجو عدم منعي من الرد مرة اخرى ...

نرفع كلامه الى المشرف م6 ونرجو منه تبيان صحة ذلك من عدمه
لابطال مزاعم الخراصين
وبرفعنا يتم رفع الموضوع رفع الله شان الشيعة

**أميري حسين-5** · 18-04-2009, 11:54 AM

( إنما المؤمنون إخوة فأصلحوا بين أخويكم )
فمن هم الاخوة هنا
البغاة؟!!!!
لقد سماهم اخوة رغم البغي

وعلى نفس المنطق البال ارد عليه مجددا اقول لقد نسب الاخوة الى الانبياء لكل من ثمود وعاد ومدين وقد ابادهم الله ولم يبقي لهم من باقية فلماذا سماهم اخوة وهم من اهل النار
والمهم يتم رفع الموضوع مرة اخرى رفع الله شان الشيعة

الاعراف 65

والى عاد اخاهم هودا قال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من اله غيره افلا تتقون

73

والى ثمود اخاهم صالحا قال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من اله غيره قد جاءتكم بينة من ربكم هذه ناقة الله لكم اية فذروها تاكل في ارض الله ولا تمسوها بسوء فياخذكم عذاب اليم

85

والى مدين اخاهم شعيبا قال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من اله غيره قد جاءتكم بينة من ربكم فاوفوا الكيل والميزان ولا تبخسوا الناس اشياءهم ولا تفسدوا في الارض بعد اصلاحها ذلكم خير لكم ان كنتم مؤمنين

**هاوي نغم** · 19-04-2009, 08:29 AM

أخي العزيز أميري حسين ... لنطرح بداية الآيه جانبا إن كان هذا ما يؤرق المخالف أو ما يعتقد المخالف بأنه يؤيد قوله أن معاوية كان ذو طائفة مؤمنة ... ولنقل أن هناك جملة شرطية وردت في قوله تعالى (فإن فاءت فأصلحوا بينهما) وهذا الشرط لم يتحقق من الأساس ولنسأل المخالف الآن ... هل فائت طائفة معاوية إلى الحق بعد ماتبين لها أنها باغية (بغض النظر عن معنى باغيه) أو فلنقل بعد أن تبين لها أنها على خطأ في إجتهادها حسب قولكم ؟ هل فاء معاوية وعاد إلى رشده وسلم الأمر إلى أهله أم أنه استمر في حربه ومؤامراته ؟ هنا بيت القصيد في الآية الكريمة وهو العودة إلى الحق ... والحق كان قد إتضح لمعاوية وعمرو بن العاص جليا بمقتل عمار (على إفتراض أن الأمر التبس عليهم في قتال الإمام علي سلام الله عليه منذ البداية) فما هو قولكم في إصرارهم على القتال ومنازعة الأمر أهله ؟

**أميري حسين-5** · 19-04-2009, 01:06 PM

المشاركة الأصلية بواسطة هاوي نغم

أخي العزيز أميري حسين ... لنطرح بداية الآيه جانبا إن كان هذا ما يؤرق المخالف أو ما يعتقد المخالف بأنه يؤيد قوله أن معاوية كان ذو طائفة مؤمنة ... ولنقل أن هناك جملة شرطية وردت في قوله تعالى (فإن فاءت فأصلحوا بينهما) وهذا الشرط لم يتحقق من الأساس ولنسأل المخالف الآن ... هل فائت طائفة معاوية إلى الحق بعد ماتبين لها أنها باغية (بغض النظر عن معنى باغيه) أو فلنقل بعد أن تبين لها أنها على خطأ في إجتهادها حسب قولكم ؟ هل فاء معاوية وعاد إلى رشده وسلم الأمر إلى أهله أم أنه استمر في حربه ومؤامراته ؟ هنا بيت القصيد في الآية الكريمة وهو العودة إلى الحق ... والحق كان قد إتضح لمعاوية وعمرو بن العاص جليا بمقتل عمار (على إفتراض أن الأمر التبس عليهم في قتال الإمام علي سلام الله عليه منذ البداية) فما هو قولكم في إصرارهم على القتال ومنازعة الأمر أهله ؟

نعم والله كما تفضلت حماك الله ووفقك لمرضاته