السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اشكرك اميري حسين على هذه التوضيحات التي قمت بها الاانني احب في البداية ان اوضح لك بعض الامور
هي انني افضل زيارة المواقع الشيعية والسنية اكثر مما ارغب بالمشاركة فيها اما هذا في هذا المنتدى فانني غالبا لا استطيع الدخول اليه لعلة ما لا من خلال بريدي ولا منن الصفحة الرئيسية ومؤكد اني لا اقول ان هذا مقصود انما هناك علة ما فانا لم اتهجم على احد اما كلامك عن نار الحقد الطائفية فاني احتج عليه اذ لدي الكثير من الاصدقاء الشيعة والذين اتعامل معهم بشكل يومي واكن لهم كل احترام الا انني ارغب بمعاينة الردود على بعض ما يثار هنا وهناك وموضوعك هذا طبعا يدخل فيه بعض نقاط الخلاف السنس الشيعي الذي لم يعمل المسلمون خلال القرون الماضية على حله بطريقة علمية لا شك ان لكل طائفة وجهة نظرها التي تدافع عنها رغم وجود الكثير من الافكار المتناقضة والشيهات عند الطوائف الاسلامية كما احب ان اقول لك اني غير معني اساسا بالدفاع ان اية وجهة نظر لاي من الطائفتين انما اريد معاينتها فقط وما اثرته هنا اخي الحبيب من شبهة هناك ما يقابله من شبهة عند السنةفي هذا الحديث فالطائفة الاولى باغية بالاجماع !! اما الطائفة الثانية فهي اولى بالحق من غيرها وهو حق الخلافة للحسن عليه السلام الا ان هذه الطائفة لم تكن اهلا لهذا الحق فحصل ما حصل من امر ترك الحسن عليه السلام لهذا الحق ليذهب الى غير اهله
واريد ان اسالك هنا هل تسمية معاوية بالباغي عائدة الى جحده حق الحسن في الخلافة او لسبب اخريعني بعبارة اخرى هل كان معاوية سيعد باغيا لو لم يقاتل عليا عليه السلام ولم ينازع الحسن على حقه
فمعاوية باغ وبيعته لا تجوز ورغم ذلك نرى ان الحسن عليه السلام بايعه وترك له امر الدولة وفضله على من معه
(ارى والله أن معاوية خير لي من هؤلاء يزعمون أنهم لي شيعة ابتغوا قتلي وانتهبوا ثقلي وأخذوا مالي والله لئن آخذ من معاوية عهدا أحقن به دمي وأومن به في أهلي خير من أن يقتلوني فتضيع أهل بيتي وأهلي والله لو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوني إليه سلما والله لئن أسالمه وأنا عزيز خير من أن يقتلني وأنا أسير أو يمن علي فيكون سنة على بني هاشم آخر الدهر ولمعاوية لا يزال يمن بها وعقبه على الحي منا والميت )
والدافع الى المبايعة اغرب من المبايعة نفسها
وعن الأعمش عن سالم بن أبي الجعد قال حدثني رجل منا قال أتيت الحسن بن علي ع فقلت يا ابن رسول الله أذللت رقابنا وجعلتنا معشر الشيعة عبيدا ما بقي معك رجل قال ومم ذاك قال قلت بتسليمك الأمر لهذا الطاغية قال والله ما سلمت الأمر إليه إلا أني لم أجد أنصارا ولو وجدت أنصارا لقاتلته ليلي ونهاري حتى يحكم الله بيني وبينه ولكني عرفت أهل الكوفة وبلوتهم ولا يصلح لي منهم من كان فاسدا إنهم لا وفاء لهم ولا ذمة في قول ولا فعل إنهم لمختلفون ويقولون لنا إن قلوبهم معنا وإن سيوفهم لمشهورة علينا
فان كانت هذه هي الامةبطائفتيها واحدة باغي واخرى يرى الحسن ان معاوية خير له منها ربما لعلة كثرة من انتحلوا التشيع بينها فهل تامن على سلامة دينك من الذين لم ياتمنوا على العترة!!!
ثم ان الله حرم الركون الى الظلمة الايعني ذلك ان الحسن قد خالف الامر الالهي فان كان العذر له هو غدر مواليه
او ظهور علامات النفاق عليهم فان هذا عذر اسوا من ذنب
يعني الشيهة في هذا الحديث اكبر مما ترى
فاين هو الحق في هذه الامة ان اردنا ان نتبع منطقكم هل هو مع البغاة
(الكفرة الغير خارجين عن الملة المخلدين في جهنم)
ام مع الائمة الذين لا نضمن سلامة ما نقل عنهم لعدم وجود اولياء حقيقين لهم الا قليلا
والذين تركوا الامر لغير اهله حتى تعود هذه الملة الى ما يشبه عباد البقر
وعذرا على كل حال
والسلام
اشكرك اميري حسين على هذه التوضيحات التي قمت بها الاانني احب في البداية ان اوضح لك بعض الامور
هي انني افضل زيارة المواقع الشيعية والسنية اكثر مما ارغب بالمشاركة فيها اما هذا في هذا المنتدى فانني غالبا لا استطيع الدخول اليه لعلة ما لا من خلال بريدي ولا منن الصفحة الرئيسية ومؤكد اني لا اقول ان هذا مقصود انما هناك علة ما فانا لم اتهجم على احد اما كلامك عن نار الحقد الطائفية فاني احتج عليه اذ لدي الكثير من الاصدقاء الشيعة والذين اتعامل معهم بشكل يومي واكن لهم كل احترام الا انني ارغب بمعاينة الردود على بعض ما يثار هنا وهناك وموضوعك هذا طبعا يدخل فيه بعض نقاط الخلاف السنس الشيعي الذي لم يعمل المسلمون خلال القرون الماضية على حله بطريقة علمية لا شك ان لكل طائفة وجهة نظرها التي تدافع عنها رغم وجود الكثير من الافكار المتناقضة والشيهات عند الطوائف الاسلامية كما احب ان اقول لك اني غير معني اساسا بالدفاع ان اية وجهة نظر لاي من الطائفتين انما اريد معاينتها فقط وما اثرته هنا اخي الحبيب من شبهة هناك ما يقابله من شبهة عند السنةفي هذا الحديث فالطائفة الاولى باغية بالاجماع !! اما الطائفة الثانية فهي اولى بالحق من غيرها وهو حق الخلافة للحسن عليه السلام الا ان هذه الطائفة لم تكن اهلا لهذا الحق فحصل ما حصل من امر ترك الحسن عليه السلام لهذا الحق ليذهب الى غير اهله
واريد ان اسالك هنا هل تسمية معاوية بالباغي عائدة الى جحده حق الحسن في الخلافة او لسبب اخريعني بعبارة اخرى هل كان معاوية سيعد باغيا لو لم يقاتل عليا عليه السلام ولم ينازع الحسن على حقه
فمعاوية باغ وبيعته لا تجوز ورغم ذلك نرى ان الحسن عليه السلام بايعه وترك له امر الدولة وفضله على من معه
(ارى والله أن معاوية خير لي من هؤلاء يزعمون أنهم لي شيعة ابتغوا قتلي وانتهبوا ثقلي وأخذوا مالي والله لئن آخذ من معاوية عهدا أحقن به دمي وأومن به في أهلي خير من أن يقتلوني فتضيع أهل بيتي وأهلي والله لو قاتلت معاوية لأخذوا بعنقي حتى يدفعوني إليه سلما والله لئن أسالمه وأنا عزيز خير من أن يقتلني وأنا أسير أو يمن علي فيكون سنة على بني هاشم آخر الدهر ولمعاوية لا يزال يمن بها وعقبه على الحي منا والميت )
والدافع الى المبايعة اغرب من المبايعة نفسها
وعن الأعمش عن سالم بن أبي الجعد قال حدثني رجل منا قال أتيت الحسن بن علي ع فقلت يا ابن رسول الله أذللت رقابنا وجعلتنا معشر الشيعة عبيدا ما بقي معك رجل قال ومم ذاك قال قلت بتسليمك الأمر لهذا الطاغية قال والله ما سلمت الأمر إليه إلا أني لم أجد أنصارا ولو وجدت أنصارا لقاتلته ليلي ونهاري حتى يحكم الله بيني وبينه ولكني عرفت أهل الكوفة وبلوتهم ولا يصلح لي منهم من كان فاسدا إنهم لا وفاء لهم ولا ذمة في قول ولا فعل إنهم لمختلفون ويقولون لنا إن قلوبهم معنا وإن سيوفهم لمشهورة علينا
فان كانت هذه هي الامةبطائفتيها واحدة باغي واخرى يرى الحسن ان معاوية خير له منها ربما لعلة كثرة من انتحلوا التشيع بينها فهل تامن على سلامة دينك من الذين لم ياتمنوا على العترة!!!
ثم ان الله حرم الركون الى الظلمة الايعني ذلك ان الحسن قد خالف الامر الالهي فان كان العذر له هو غدر مواليه
او ظهور علامات النفاق عليهم فان هذا عذر اسوا من ذنب
يعني الشيهة في هذا الحديث اكبر مما ترى
فاين هو الحق في هذه الامة ان اردنا ان نتبع منطقكم هل هو مع البغاة
(الكفرة الغير خارجين عن الملة المخلدين في جهنم)
ام مع الائمة الذين لا نضمن سلامة ما نقل عنهم لعدم وجود اولياء حقيقين لهم الا قليلا
والذين تركوا الامر لغير اهله حتى تعود هذه الملة الى ما يشبه عباد البقر
وعذرا على كل حال
والسلام
تعليق