إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اين ستهرب يا خالد _ تحريف القرآن عند السنة

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    المشاركة الأصلية بواسطة محمد من العراق
    هذا كلام غير مقبول أبدا لأنها كانت محتفظة بها وإذا قلت لي أن الصحابة كانوا يحتفظون بالآيات المنسوخة فأين بقية الآيات المنسوخة (أم أن الدواجن أتت عليها كلها)
    فعلا أنكم عبدة صحاح تدافعون عنها مع علمكم بعدم صحتها واختلافها حتى مع المنطق الذي تدعونه من تنزيه القرآن.
    الاحتفاظ بالمنسوخ لأنه بقي حكمه (كرجم الزاني والخمس رضعات )
    وإهمال صحيفته
    لأنه نسخت تلاوته ويكفي أنه قد عٌلم هذا الحكم


    يابو حميد
    اعذرني عن الحوار في هذا الباب إلا بشروط نتفق عليها حتى لا يكون الكلام لا فائدة منه

    الشروط :

    1- أن تبين لي رأيك أنت في القرآن هل هو محرف أو لا وأن نكفر أنا وأنت القائل بتحريف القرآن من السنة والشيعة كفر أكبر مخرج عن الملة وأن نبرأ إلى الله منه ونلعنه جهارا نهارا من كان وابن من كان وأنت الذي تبدأ بالتبرؤ منه وأنا معك
    هنا في المنتدى وفي صلواتنا وفي دعاءنا حتى نحقق عقيدة الولاء والبراء من الكفار فمن طعن في الثقل الأكبر فهو كافر قطعا


    2- أن يكون التحريف الذي تقصده عندنا بمعناه المعروف ( التحريف اللغوي والمعنوي) وليس نسخ التلاوة المتعارف عليه عند الشيعة والسنة.

    3- أن تكون أقوال السنة في زعمك بالتحريف مصرحة صراحة واضحة بالتحريف أي الزيادة أو النقص من القرآن بزيادة كلمات أو نقص كلمات منه بعد وفاة رسول الله وليس أثناء حياته ( بعد وفاة رسول الله ).


    4 - ألا نطيل الكلام والمشاركات حتى لا يمل الزملاء فبصراحة لا أقرأ المشاركات الطويلة إلا إن كانت تستحق



    فائدة طريفة هدية من السلفي خالد لكل شيعي في العالم

    اعلموا يا شيعة
    أن كتبة القرآن أربعة فقط و 3 منهم من بني أمية ومن أمر المسلمين بجمعه هو عثمان بن عفان الأموي ....



    تسخين



    قال الشيخ المفيد :
    " إن الأخبار قد جاءت مستفيضة عن أئمة الهدى من آل محمد صلى الله عليه وسلم باختلاف القرآن وما أحدثه بعض الظالمين فيه من الحذف والنقصان " اوائل المقالات : ص 91.

    أئمة الهدى المعصومين يعتقدون أن القرآن محرف
    هكذا يرى المفيد وأنا أقول والله ماهذا اعتقاد آل محمد إذ كيف يطعن الثقل الأصغر بالأكبر
    ولعن الله من نسب التحريف لهم من كان وابن من كان.. فهل تلعن معي الناسب لآل محمد القول بالتحريف

    نعمة الله الجزائري :
    " إن تسليم تواتره عن الوحي الإلهي ، وكون الكل قد نزل به الروح الأمين ، يفضي الى طرح الأخبار المستفيضة ، بل المتواترة ، الدالة بصريحها على وقوع التحريف في القرآن كلاما ، ومادة ، وإعرابا ، مع أن أصحابنا قد أطبقوا على صحتها والتصديق بها

    الأنوار النعمانية ج 2 ص 357

    شرح كلام نعمة الله الجزائري بالعامية

    لو أننا قلنا أن القرآن متواتر عن الوحي الإلهي يعني لم يزد فيه ولم ينقص لطرحنا ورددنا الأخبار الكثيرة جدا التي تدل على أن القرآن وقع فيه التحريف في كلامه ومادته ( مضمونه ) وإعرابه أي تغير علامات الإعراب مع أن الشيعة ( أصحابه ) قد أطبقوا وأجمعوا على صحة أخباروأحاديث وقوع التحريف الذي طال القرآن

    أبو حميد هداك الله

    وش فيك على الداجن اللي أكل الآية خله ياكلها يا أخي
    بتكتب عائشة الحافظة واحدة بدلا عنها أو تظن أنا لا نحفظ القرآن




    اذاوصف الطائىَ بالبخل مادر*
    ...................... وعير قسا بالفهاهة .. باقل*


    وقال السهى* يا شمس أنت ضئيلة

    ............وقال الدجى ياصبح لونك حائل

    وطاولت الأرض السماء سفاهة
    .................وفاخرت الشهب الحصى والجنادل

    فياموت زر إن الحياة ذميمة
    ....................ويانفس جدى ان دهرك هازل
    -----------------------


    الطائي هو حاتم الشهير بالكرم يعيره بالبخل رجل بخيل يقال له مادر



    وقس أحد فصحاء العرب يعيره بالفهاهة أحد أشهر العرب فهاهة يقال له باقل
    والسهى نجم صغير لا يكاد يرى
    -------------------------
    والمقصد هل أنتم من يقول لنا أنتم تحرفون كلام الله
    و هذه


    الأخ محب بارك الله فيك لحظه خله لي دقيقتين

    يا بطل يا رهيب يابو حميد أشكرك على حرصك على القرآن ومصدقينك .لكن لكن لكن
    ماحكم هؤلاء العلماء الشيعة الذين طعنوا بالثقل الأكبر وزعموا أنه محرف ؟

    قال خالد
    إنا لنعجب حقيقة من هؤلاء الذين يكفرون أصحاب رسول الله و يتفنون في شتمهم ليل نهار و يكفرون من لم يؤمن بإمامة الأئمة الإثنى عشر( وهم الثقل الأصغر ) ، كيف لا يكفرون من يطعن بالقرآن ( الثقل الأكبر
    التعديل الأخير تم بواسطة محب للحسنين; الساعة 23-03-2009, 10:56 PM.

    تعليق


    • #32
      بارك الله فيك استاذي محب ...


      أبو حميد قلت :


      أنا لم أنكر وجود روايات وعلماء شيعة قالوا بالتحريف فأنا قلتها من البداية

      هناك ثقلان أصغر وأكبر

      الصحابة ونحن معهم بزعمكم طعنوا في الثقل الأصغر فكفرتموهم

      وعلماؤكم أعظم جرما حيث طعنوا في الثقل الأكبر ....

      فما حكمهم عندكم ؟



      هل رأيت أن ميزان الحكم عندك ظالم ...

      تعليق


      • #33
        المشاركة الأصلية بواسطة خـــــالـــــد
        بارك الله فيك استاذي محب ...


        أبو حميد قلت :





        هناك ثقلان أصغر وأكبر

        الصحابة ونحن معهم بزعمكم طعنوا في الثقل الأصغر فكفرتموهم

        وعلماؤكم أعظم جرما حيث طعنوا في الثقل الأكبر ....

        فما حكمهم عندكم ؟



        هل رأيت أن ميزان الحكم عندك ظالم ...
        لحظة واحدة أخ خالد أنا لم أكفر الشيخين ولا أمهات المؤمنين ولن أكفر أحدا ينقل أي رواية فهذا ليس من واجبي بل واجبي ألا ألتفت اليها وأنت تقول ان الميزان عندي ظالم فهل لك ان تأتيني بمشاركة واحدة لي أكفر فيها أحدا من الصحابة (إلا من ثبت عليهم ذلك من أمثال معاوية) أما بالنسبة لنعمة الله الجزائري فأنا أسمع كثيرا بكتاب الأنوار النعمانية لم أحصل عليه لحد الآن ويا حبذا لو تعطيني رابط الكتاب الذي استخرجت منه هذا المقطع
        أما بالنسبة لباقي علماء الشيعة فأنقل لك آراءهم بالمصادر عسى أن تقتنع بكلامهم (علما أن أحدا منكم لم يعط تفسيرا مقنعا حتى الآن لرواية الداجن ولم نتطرق الى غيرها من المذكورة أو حتى التي لم أذكرها لعدم وجود حوار حتى الآن)

        تعليق


        • #34
          المشاركة الأصلية بواسطة خـــــالـــــد
          بارك الله فيك استاذي محب ...


          أبو حميد قلت :





          هناك ثقلان أصغر وأكبر

          الصحابة ونحن معهم بزعمكم طعنوا في الثقل الأصغر فكفرتموهم

          وعلماؤكم أعظم جرما حيث طعنوا في الثقل الأكبر ....

          فما حكمهم عندكم ؟



          هل رأيت أن ميزان الحكم عندك ظالم ...
          لحظة واحدة أخ خالد أنا لم أكفر الشيخين ولا أمهات المؤمنين ولن أكفر أحدا ينقل أي رواية فهذا ليس من واجبي بل واجبي ألا ألتفت اليها وأنت تقول ان الميزان عندي ظالم فهل لك ان تأتيني بمشاركة واحدة لي أكفر فيها أحدا من الصحابة (إلا من ثبت عليهم ذلك من أمثال معاوية) أما بالنسبة لنعمة الله الجزائري فأنا أسمع كثيرا بكتاب الأنوار النعمانية ولم أحصل عليه لحد الآن ويا حبذا لو تعطيني رابط الكتاب الذي استخرجت منه هذا المقطع
          أما بالنسبة لباقي علماء الشيعة فأنقل لك آراءهم بالمصادر عسى أن تقتنع بكلامهم (علما أن أحدا منكم لم يعط تفسيرا مقنعا حتى الآن لرواية الداجن ولم نتطرق الى غيرها من المذكورة أو حتى التي لم أذكرها في هذا الموضوع لعدم وجود حوار حتى الآن)

          تعليق


          • #35
            رأي علماء الشيعة في التحريف بالمصادر

            الإمام الخميني ( ر )- تهذيبب الأصول - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 165 ) بقلم السبحاني

            [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
            الإمام الخميني : فقد قال : أن الواقف على عناية المسلمين بجمع الكتاب وحفظه وضبطه ، قراءة وكتابه ، يقف على بطلان تلك المزعومة وما ورد فيه من أخبار حسبما تمسكوا ....... أما ضعيف لا يصلح للإستدلال به ، أو مجعول تلوح عليه أمارات الجعل ، أو غريب يقضي بالعجب . أما الصحيح منها فيرمي إلى مسألة التأويل والتفسير ، وأن التحريف أنما حصل في ذلك لا في لفظه وعبارته وتفصيل ذلك يحتاج إلى تأليف كتاب حافل ببيان تاريخ القرآن والمراحل التي قضاها طيلة القرون . ويتلخص في أن الكتاب العزيز هو عين ما بين الدفتين . لا زيادة ولا نقصان ...... إلى آخره .
            علي بن إبراهيم القمي- تفسير القمي - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 26 )
            علي بن إبراهيم القمي : وهذا بخلاف القرآن الحكيم فان مكتوبا مدونا في زمان الرسول (ص) عند امير المؤمنين (ع) على قول أو كان مكتوبا متفرقا على الواح وعسب والفه الخلفاء على قول آخر مع اجماع الفريقين على ان ما بين الدفتين كله من الله تعالى فهو باق على اعجازه منزه عن الدخل في حقيقته ومجازه لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، متحد على اعلانه القويم القديم قل لئن اجتمعت الانس والجن على ان يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا .

            العلامة المجلسي- بحار الأنوار - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 113 )
            -
            العلامة المجلسي: إنا نحن نزلنا الذكر أي القرآن وإنا له لحافظون عن الزيادة والنقصان والتغيير والتحريف ، وقيل : نحفظه من كيد المشركين فلا يمكنهم إبطاله ولا يندرس ولا ينسى ، وقيل : المعنى : وإنا لمحمد حافظون .
            الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 40 )
            - رأي الشيخ علي الكوراني العاملي
            : وفتاوى علماء الشيعة بعدم تحريف القرآن الذين يمثلون الشيعة في كل عصر هم علماؤهم ، فهم الخبراء بمذهب التشيع لأهل البيت (ع) ، الذين يميزون ما هو جزء منه وما هو خارج عنه . . وعندما نقول علماء الشيعة نعني بالدرجة الأولى مراجع التقليد الذين يرجع إليهم ملايين الشيعة ويقلدونهم ، ويأخذون منهم أحكام دينهم في كيفية صلاتهم وصومهم وحجهم ، وأحكام زواجهم وطلاقهم وإرثهم ، معاملاتهم . . فهؤلاء الفقهاء ، الذين هم كبار المجتهدين في كل عصر ، يعتبر قولهم رأي الشيعة ، وعقيدتهم عقيدة الشيعة . ويليهم في الإعتبار بقية العلماء ، فهم يعبرون عن رأي الشيعة نسبيا . . وتبقى الكلمة الفصل في تصويب آرائهم وأفكارهم لمراجع التقليد . وقد صدرت فتاوى مراجع الشيعة في عصرنا جوابا على تهمة الخصوم فأجمع مراجعهم على أن اتهام الشيعة بعدم الاعتقاد بالقرآن افتراء عليهم وبهتان عظيم ، وأن الشيعة يعتقدون بسلامة هذا القرآن وأنه القرآن المنزل على رسول الله (ص) دون زيادة أو نقيصة . . .
            الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 41 )

            المصدر : كتاب اعتقادات الأمامية المطبوع مع شرح الباب الحادي عشر - رقم الصفحة : ( 93 و 94 )
            - رأي الشيخ الصدوق :
            إعتقادنا أن القرآن الذي أنزله الله على نبيه محمد (ص) هو ما بين الدفتين ، وهو ما في أيدي الناس ليس بأكثر من ذلك ، ومبلغ سوره عند الناس مائة وأربع عشرة سورة ، وعندنا أن الضحى وألم نشرح سورة واحدة ، ولإيلاف وألم تر كيف سورة واحدة ( يعني في الصلاة ) ومن نسب إلينا أنا نقول أكثر من ذلك فهو كاذب .
            الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 41 )
            - رأي الشيخ المفيد : وأما الوجه المجوز فهو أن يزاد فيه الكلمة والكلمتان والحرف والحرفان ، وما أشبه ذلك مما لا يبلغ حد الإعجاز ، ويكون ملتبسا عند أكثر الفصحاء بكلم القرآن ، غير أنه لابد متى وقع ذلك من أن يدل الله عليه ، ويوضح لعباده عن الحق فيه . ولست أقطع على كون ذلك ، بل أميل إلى عدمه وسلامة القرآن عنه .
            الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 41 )
            - رأي الشريف المرتضى : المحكي أن القرآن كان على عهد رسول الله (ص) مجموعا مؤلفا على ما هو عليه الآن ، فإن القرآن كان يحفظ ويدرس جميعه في ذلك الزمان ، حتى عين على جماعة من الصحابة في حفظهم له ، وأنه كان يعرض على النبي (ص) ويتلى عليه ، وأن جماعة من الصحابة مثل عبد الله بن مسعود وأبي بن كعب وغيرهما ختموا القرآن على النبي (ص) عدة ختمات . وكل ذلك يدل بأدنى تأمل على أنه كان مجموعا مرتبا غير منثور ، ولا مبثوث .
            الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 42 )
            التبيان - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 42 ) - طبعة النجف
            - رأي الشيخ الطوسى :وأما الكلام في زيادته ونقصانه ، فمما لا يليق به أيضاً ، لأن الزيادة فيه مجمع على بطلانها ، والنقصان منه فالظاهر أيضاً من مذهب المسلمين خلافه ، وهو الأليق بالصحيحمن مذهبنا وهو الذي نصره المرتضى رحمه الله وهو الظاهر في الروايات .. ورواياتنا متناصرة بالحث على قراءته ، والتمسك بما فيه ، ورد ما يرد من اختلاف الأخبار في الفروع إليه . وقد روي عن النبي (ص) رواية لا يدفعها أحد أنه قال إني مخلف فيكم الثقلين ، ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، وإنهما لن يفترقا حتى يردا عليَّ الحوض وهذا يدل على أنه موجود في كل عصر . لأنه لا يجوز أن يأمر بالتمسك بما لا نقدر على التمسك به . كما أن أهل البيت (ع) ومن يجب اتباع قوله حاصلٌ في كل وقت . وإذا كان الموجود بيننا مجمعاً على صحته ، فينبغي أن نتشاغل بتفسيره ، وبيان معانيه ، ونترك ما سواه).
            الطبرسي - تفسير مجمع البيان - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 15 و 42 )
            - رأي الشيخ علي الطبرسي : فإن العناية اشتدت ، والدواعي توفرت على نقله وحراسته ، وبلغت إلى حد لم يبلغه فيما ذكرناه ، لأن القرآن معجزة النبوة ، ومأخذ العلوم الشرعية والأحكام الدينية ، وعلماء المسلمين قد بلغوا في حفظه وحمايته الغاية ، حتى عرفوا كل شئ إختلف فيه من إعرابه وقراءته وحروفه وآياته ، فكيف يجوز أن يكون مغيرا ، أو منقوصا مع العناية الصادقة ، والضبط الشديد .
            - ومن ذلك : الكلام في زيادة القرآن ونقصانه فإنه لا يليق بالتفسير . فأما الزيادة فيه : فمجمع على بطلانه . وأما النقصان منه : فقد ررى جماعة من أصحابنا ، وقوم من حشوية العامة ، أن في القرآن تغييرا أو نقصانا ، والصحيح من مذهب أصحابنا خلافه .


            يتبع إن شاء الله

            تعليق


            • #36
              الفيض الكاشاني - تفسير الصافي - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 51 )
              - رأي محمد الفيض الكاشاني : قال الله عزوجل وإنه لكتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، وقال إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ، فكيف يتطرق إليه التحريف والتغيير ؟ ! وأيضا قد استفاض عن النبي (ص) والأئمة (ع) حديث عرض الخبر المروي على كتاب الله ليعلم صحته بموافقته له ، وفساده بمخالفته ، فإذا كان القرآن الذي بأيدينا محرفا فما فائدة العرض ، مع أن خبر التحريف مخالف لكتاب الله ، مكذب له ، فيجب رده ، والحكم بفساده .

              - بعد أن نقل روايات توهم وقوع التحريف في كتاب الله قال أقول : ويرد على هذا كله إشكال وهو أنه على هذا التقدير لم يبق لنا اعتماد على شئ من القرآن إذ على هذا يحتمل كل آية منه أن يكون محرفا ومغيرا ويكون على خلاف ما أنزل الله فلم يبق لنا في القرآن حجة أصلا فتنتفي فائدته وفائدة الأمر باتباعه والوصية بالتمسك به إلى غير ذلك ، وأيضا قال الله عز وجل : وإنه لكتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من
              خلفه . وقال : إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون فكيف يتطرق إليه التحريف والتغيير ، وأيضا قد استفاض عن النبي ( (ص) ) والأئمة ( (ع) ) حديث عرض الخبر المروي على كتاب الله ليعلم صحته بموافقته له وفساده بمخالفته فإذا كان القرآن الذي بأيدينا محرفا فما فائدة العرض مع أن خبر التحريف مخالف لكتاب الله مكذب له فيجب رده والحكم بفساده أو تأويله.
              الشيخ جعفر كاشف الغطاء - كشف الغطاء - رقم الصفحة : ( 298 )
              - رأي الشيخ جعفر كاشف الغطاء : لا زيادة فيه من سورة ، ولا آية من بسملة وغيرها ، لا كلمة ولا حرف . وجميع ما بين الدفتين مما يتلى كلام الله تعالى بالضرورة من المذهب بل الدين ، وإجماع المسلمين ، وأخبار النبي (ص) والأئمة الطاهرين (ع) ، وإن خالف بعض من لا يعتد به في دخول بعض ما رسم في اسم القرآن . . . لا ريب في أنه محفوظ من النقصان بحفظ الملك الديان كما دل عليه صريح القرآن ، وإجماع العلماء في جميع الأزمان ، ولا عبرة بالنادر .
              الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 43 )
              - رأي السيد محسن الأمين العاملي : ونقول : لا يقول أحد من الإمامية لا قديما ولا حديثا إن القرآن مزيد فيه ، قليل أو كثير ، فضلا عن كلهم ، بل كلهم متفقون على عدم الزيادة ، ومن يعتد بقوله من محققيهم متفقون على أنه لم ينقص منه .
              الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 43 )
              - رأي الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء :
              وإن الكتاب الموجود في أيدي المسلمين هو الكتاب الذي أنزله الله للإعجاز والتحدي ، وتمييز الحلال من الحرام ، وأنه لا نقص فيه ولا تحريف ولا زيادة ، وعلى هذا إجماعهم .
              الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 43 )
              - رأي السيد شرف الدين العاملي :
              والقرآن الحكيم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، إنما هو ما بين الدفتين ، وهو ما في أيدي الناس لا يزيد حرفا ولا ينقص حرفا ، ولا تبديل فيه لكلمة بكلمة ولا لحرف بحرف ، وكل حرف من حروفه متواتر في كل جيل تواترا قطعيا إلى عهد الوحي والنبوة ، وكان مجموعا على ذلك العهد الأقدس مؤلفا على ما هو عليه الآن ، وكان جبرائيل (ع) يعارض رسول الله (ص) بالقرآن في كل عام مرة ، وقد عارضه به عام وفاته مرتين . والصحابة كانوا يعرضونه ويتلونه على النبي (ص) حتى ختموه عليه (ص) مرارا عديدة ، وهذا كله من الأمور المعلومة الضرورية لدى المحققين من علماء الإمامية . . . . نسب إلى الشيعة القول بتحريف القرآن بإسقاط كلمات وآيات إلخ . فأقول : نعوذ بالله من هذا القول ، ونبرأ إلى الله تعالى من هذا الجهل ، وكل من نسب هذا الرأي إلينا جاهل بمذهبنا ، أو مفتر علينا ، فإن القرآن العظيم والذكر الحكيم متواتر من طرقنا بجميع آياته وكلماته وسائر حروفه وحركاته وسكناته ، تواترا قطعيا عن أئمة الهدى من أهل البيت (ع) ، لا يرتاب في ذلك إلا معتوه ، وأئمة أهل البيت كلهم أجمعون رفعوه إلى جدهم رسول الله (ص) عن الله تعالى ، وهذا أيضا مما لا ريب فيه ، وظواهر القرآن الحكيم - فضلا عن نصوصه - أبلغ حجج الله تعالى ، وأقوى أدلة أهل الحق بحكم الضرورة الأولية من مذهب الإمامية ، وصحاحهم في ذلك متواترة من طريق العترة الطاهرة ، وبذلك تراهم يضربون بظواهر الصحاح المخالفة للقرآن عرض الجدار ، ولا يأبهون بها ، عملا بأوامر أئمتهم (ع) .
              الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 44 )
              - رأي السيد البروجردي الطباطبائي : قال الشيخ لطف الله الصافي عن أستاذه آية الله السيد حسين البروجردي فإنه أفاد في بعض أبحاثه في الأصول كما كتبنا عنه ، بطلان القول بالتحريف ، وقداسة القرآن عن وقوع الزيادة فيه ، وأن الضرورة قائمة على خلافه ، وضعف أخبار النقيصة غاية الضعف سندا ودلالة . وقال : وإن بعض هذه الروايات تشتمل على ما يخالف القطع والضرورة ، وما يخالف مصلحة النبوة . وقال في آخر كلامه الشريف : ثم العجب كل العجب من قوم يزعمون أن الأخبار محفوظة في الألسن والكتب في مدة تزيد على ألف وثلاثمائة سنة ، وأنه لو حدث فيها نقص لظهر ، ومع ذلك يحتملون تطرق النقيصة إلى القرآن المجيد .
              الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 44 )
              - رأي السيد محسن الحكيم الطباطبائي : وبعد ، فإن رأي كبار المحققين ، وعقيدة علماء الفريقين ، ونوع المسلمين من صدر الإسلام إلى اليوم على أن القرآن بترتيب الآيات والسور والجمع كما هو المتداول بالأيدي ، لم يقل الكبار بتحريفه من قبل ، ولا من بعد .

              الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 45 )
              - رأي السيد محمد حسين الطباطبائي : فقد تبين مما فصلناه أن القرآن الذي أنزله الله على نبيه (ص) ووصفه بأنه ذكر محفوظ على ما أنزل ، مصون بصيانة إلهية عن الزيادة والنقيصة والتغيير كما وعد الله نبيه فيه . وخلاصة الحجة أن القرآن أنزله الله على نبيه ووصفه في آيات كثيرة بأوصاف خاصة لو كان تغيير في شئ من هذه الأوصاف بزيادة أو نقيصة أو تغيير في لفظ أو ترتيب مؤثر ، فقد آثار تلك الصفة قطعا ، لكنا نجد القرآن الذي بأيدينا واجدا لآثار تلك الصفات المعدودة على أتم ما يمكن وأحسن ما يكون ، فلم يقع فيه تحريف يسلبه شيئا من صفاته ، فالذي بأيدينا منه هو القرآن المنزل على النبي (ص) بعينه ، فلو فرض سقوط شئ منه أو إعراب أو حرف أو ترتيب ، وجب أن يكون في أمر لا يؤثر في شئ من أوصافه كالإعجاز وارتفاع الإختلاف ، والهداية ، والنورية ، والذكرية ، والهيمنة على سائر الكتب السماوية ، إلى غير ذلك ، وذلك كآية مكررة ساقطة ، أو اختلاف في نقطة أو إعراب ونحوها .
              الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 45 )
              - رأي السيد محمد هادي الميلاني : الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى . أقول بضرس قاطع إن القرآن الكريم لم يقع فيه أي تحريف لا بزيادة ولا بنقصان ، ولا بتغيير بعض الألفاظ ، وإن وردت بعض الروايات في التحريف المقصود منها تغيير المعنى بآراء وتوجيهات وتأويلات باطلة ، لا تغيير الألفاظ والعبارات . وإذا اطلع أحد على رواية وظن بصدقها وقع في اشتباه وخطأ ، وإن الظن لا يغني من الحق شيئا .
              الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 45 )
              - رأي السيد محمد رضا الكلبايكاني : ( وقال الشيخ لطف الله الصافي دام ظله : ولنعم ما أفاده العلامة الفقيه والمرجع الديني السيد محمد رضا الكلبايكاني بعد التصريح بأن ما في الدفتين هو القرآن المجيد ، ذلك الكتاب لا ريب فيه ، والمجموع المرتب في عصر الرسالة بأمر الرسول (ص) ، بلا تحريف ولا تغيير ولا زيادة ولا نقصان ، وإقامة البرهان عليه : أن احتمال التغيير زيادة ونقيصة في القرآن كاحتمال تغيير المرسل به ، واحتمال كون القبلة غير الكعبة في غاية السقوط لا يقبله العقل ، وهو مستقل بامتناعه عادة .
              الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 46 )

              - رأي السيد أبو القاسم الخوئي : .. إن حديث تحريف القرآن حديث خرافة وخيال ، لا يقول به إلا من ضعف عقله أو من لم يتأمل في أطرافه حق التأمل ، أو من ألجأه إليه حب القول به ، والحب يعمي ويصم . وأما العقل المنصف المتدبر فلا يشك في بطلانه وخرافته .
              الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 46 )
              - رأي الشيخ لطف الله الصافي : القرآن معجزة نبينا محمد (ص) وهو الكتاب الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، قد عجز الفصحاء عن الإتيان بمثله ، وبمثل سورة أو آية منه ، وحير عقول البلغاء ، وفطاحل الأدباء . . . وقد مر عليه أربعة عشر قرنا ، ولم يقدر في طول هذه القرون أحد من البلغاء أن يأتي بمثله ، ولن يقدر على ذلك أحد في القرون الآتية والأعصار المستقبلة ، ويظهر كل يوم صدق ما أخبر الله تعالى به فإن لم تفعلوا ولن تفعلوا . . هذا هو القرآن ، وهو روح الأمة الإسلامية وحياتها ووجودها وقوامها ، ولولا القرآن لما كان لنا كيان . هذا القرآن هو كل ما بين الدفتين ليس فيه شئ من كلام البشر وكل سورة من سوره وكل آية من آياته ، متواتر مقطوع به ولا ريب فيه . دلت عليه الضرورة والعقل والنقل القطعي المتواتر . هذا هو القرآن عند الشيعة الإمامية ، ليس إلى القول فيه بالنقيصة فضلا عن الزيادة سبيل ، ولا يرتاب في ذلك إلا الجاهل ، أو المبتلى بالشذوذ الفكري ) .


              العلامة الحلي - نهاية الأصول مبحث التواتر.
              - رأي العلامة الحلي : وأتفقوا على أن ما نقل إلينا متواتراً من القرآن فهو حجة ......

              السيد العاملي - في مفتاح الكرامة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 390 ).

              - السيد العاملي :والعادة تقضي بالتواتر في تفاصيل القرآن من أجزائه وألفاظه وحركاته وسكناته ووضعه في محله ، لتوفر الدواعي على نقله من المقر لكونه أصلا لجميع الأحكام ، والمنكر لإبطاله لكونه معجزاً . فلا يعبأ بخلاف من خالف أو شك في المقام .
              - الشيخ محمد بن الحسن الحر العاملي :ومن له تتبع في التاريخ يعلم علماً يقيناً بأن القرآن ثبت بغاية التواتر ، وبنقل آلف من الصحابة ، وأن القرآن كان مجموعاً في عهد رسول الله ( ص ) .
              الشيخ البلاغي- آلاء الرحمن - الجزء : ( 1 )
              - الشيخ البلاغي :ومن آجل تواتر القرآن الكريم بين عامة المسلمين جيلا بعد جيل ، أستمرت مادته وصورته وقرأته المتداولة على نحو واحد ، فلم يؤثر شيئاً على مادته وصورته ما يروى عن بعض الناس من الخلاف في قرأته من القراء السبع المعروفين وغيرهم .

              المحقق الكلباسي- البيان في تفسير القرآن - رقم الصفحة : ( 234 ).
              - المحقق الكلباسي :أن الروايات الدالة على التحريف مخالفة لإجماع الأمة إلا من لا إعتداد به .
              -
              المرتضى علي بن الحسين علم الهدى : المتوفي في 436 - قال في رسالته الجوابية الأولى عن المسائل الطرابلسيات :- إن العلم بصحة نقل القرآن كالعلم بالبلدان والحوادث الكبار والوقائع العظام والكتب المشهورة وأشعار العرب المسطورة . فان العناية إشتدت والدواعي توفرت على نقله وحراسته . وبلغت إلى حد لم يبلغه فيما ذكرناه ، لأن القرآن معجزة النبوة ومأخذ العلوم الشرعية والأحكام الدينية ، وعلماء المسلمين قد بلغوا في حفظه وحمايته الغاية ، حتى عرفوا كل شئ أختلف فيه من أعرابه وقرائته وحروفه وآياته ، فكيف يجوز أن يكون مغيراً ومنقوصاً ، مع العناية الصادقة والضبط الشديد إلى أن يقول - إن من خالف في ذلك من الإمامية والحشوية لا يعتد بخلافهم ، فإن الخلاف في ذلك مضاف إلى قوم من أصحاب الحديث نقلوا أخباراً ضعيفة ظنوا صحتها ، لا يرجع بمثلها عن المعلوم المقطوع على صحته )
              مجمع البيان - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 15 ) وهذا قول صريح واضح .

              الفاضل التوني - الوافية - رقم الصفحة : ( 147 )
              - الفاضل التوني :والمشهور : أنه محفوظ ومضبوط كما أنزل ، لم يتبدل ولم يتغير ، حفظه الحكيم الخبير ، قال الله تعالى : إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون .

              الشيخ جواد البلاغي - آلاء الرحمن في تفسير القرآن - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 26 )
              - شيخ علي بن عبد العالي الكركي : المتوفي سنة 938 هـ صنف في نفي النقيصة رسالة مستقلة جاء فيها إن ما دل على الروايات من النقيصة لا بد من تأويلها أو طرحها فأن الحدث إذا جاء على خلاف الدليل من الكتاب والسنة المتواترة والإجماع ولم يمكن تأويله ولا حمله على بعض الوجوه وجب طرحه .

              تعليق


              • #37
                حسنا يا خالد تقول أن آية الرجم منسوخة قبل وفاة النبي
                هذا صحيح مسلم يرد عليك

                صحيح مسلم - الرضاع - التحريم بخمس رضعات - رقم الحديث : ( 2634 )

                - ‏حدثنا ‏ ‏يحيى بن يحيى ‏ ‏قال قرأت على ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله بن أبي بكر ‏ ‏عن ‏ ‏عمرة ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏أنها قالت ‏ ‏كان فيما أنزل من القرآن عشر رضعات معلومات يحرمن ثم نسخن بخمس معلومات فتوفي رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وهن فيما يقرأ من القرآن .


                الرابط :
                http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2634&doc=1

                ماذا تقول الآن ؟

                تعليق


                • #38
                  مسند أحمد - مسند الأنصار ( ر ) - حديث زر بن جحيش عن أبي بن كعب ( ر ) - رقم الحديث : ( 20245 )
                  ‏- حدثني ‏ ‏محمد بن الحسين بن أشكاب ‏‏حدثنا ‏ ‏محمد بن أبي عبيدة بن معن ‏حدثنا ‏ ‏أبي ‏عن ‏‏الأعمش ‏‏عن ‏ ‏أبي إسحاق ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الرحمن بن يزيد ‏ ‏قال ‏ ‏كان ‏ ‏عبد الله ‏ ‏يحك ‏ ‏المعوذتين ‏ ‏من مصاحفه ‏ ‏ويقول إنهما ليستا من كتاب الله تبارك وتعالى ‏ ‏قال ‏ ‏الأعمش ‏ ‏وحدثنا ‏ ‏عاصم ‏ ‏عن ‏ ‏زر ‏ ‏عن ‏ ‏أبي بن كعب ‏ ‏قال ‏سألنا عنهما رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال ‏ ‏فقيل لي فقلت .
                  الرابط:
                  http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=20245&doc=6


                  وهذه رواية أخرى صريحة بالتحريف فهل ستكفر عبد الله بن مسعود ام ستكذب أحمد بن حنبل ؟

                  تعليق


                  • #39
                    المشاركة الأصلية بواسطة محمد من العراق
                    حسنا يا خالد تقول أن آية الرجم منسوخة قبل وفاة النبي
                    هذا صحيح مسلم يرد عليك

                    صحيح مسلم - الرضاع - التحريم بخمس رضعات - رقم الحديث : ( 2634 )

                    - ‏حدثنا ‏ ‏يحيى بن يحيى ‏ ‏قال قرأت على ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الله بن أبي بكر ‏ ‏عن ‏ ‏عمرة ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏أنها قالت ‏ ‏كان فيما أنزل من القرآن عشر رضعات معلومات يحرمن ثم نسخن بخمس معلومات فتوفي رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وهن فيما يقرأ من القرآن .


                    الرابط :
                    http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2634&doc=1

                    ماذا تقول الآن ؟
                    صحيح مسلم بشرح النووي ، اسم المؤلف: أبو زكريا يحيى بن شرف بن مري النووي الوفاة: 676 ، دار النشر : دار إحياء التراث العربي - بيروت - 1392 ، الطبعة : الطبعة الثانية
                    (وقولها ( فتوفى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهن فيما يقرأ ) هو بضم الياء من يقرأ ومعناه أن النسخ بخمس رضعات تأخر إنزاله جدا حتى أنه صلى الله عليه وسلم توفى وبعض الناس يقرأ خمس رضعات ويجعلها قرآنا متلوا لكونه لم يبلغه النسخ لقرب عهده فلما بلغهم النسخ بعد ذلك رجعوا عن ذلك وأجمعوا على أن هذا لا يتلى والنسخ ثلاثة أنواع أحدها ما نسخ حكمه وتلاوته كعشر رضعات والثاني ما نسخت تلاوته دون حكمة كخمس رضعات وكالشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما والثالث ما نسخ حكمه وبقيت تلاوته )
                    شرح النووي على صحيح مسلم ج 10 ص 29

                    تعليق


                    • #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة محمد من العراق
                      مسند أحمد - مسند الأنصار ( ر ) - حديث زر بن جحيش عن أبي بن كعب ( ر ) - رقم الحديث : ( 20245 )
                      ‏- حدثني ‏ ‏محمد بن الحسين بن أشكاب ‏‏حدثنا ‏ ‏محمد بن أبي عبيدة بن معن ‏حدثنا ‏ ‏أبي ‏عن ‏‏الأعمش ‏‏عن ‏ ‏أبي إسحاق ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الرحمن بن يزيد ‏ ‏قال ‏ ‏كان ‏ ‏عبد الله ‏ ‏يحك ‏ ‏المعوذتين ‏ ‏من مصاحفه ‏ ‏ويقول إنهما ليستا من كتاب الله تبارك وتعالى ‏ ‏قال ‏ ‏الأعمش ‏ ‏وحدثنا ‏ ‏عاصم ‏ ‏عن ‏ ‏زر ‏ ‏عن ‏ ‏أبي بن كعب ‏ ‏قال ‏سألنا عنهما رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قال ‏ ‏فقيل لي فقلت .
                      الرابط:
                      http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=20245&doc=6


                      وهذه رواية أخرى صريحة بالتحريف فهل ستكفر عبد الله بن مسعود ام ستكذب أحمد بن حنبل ؟
                      ابن مسعود رضي الله عنه لم يقل إنها ليست من كلام الله
                      ولكنه كان يظن أنها كلام الله الخاص بالنبي أي قرآن خاص بالنبي وليس للأمة
                      ولكنه تراجع عن هذا عندما علم بإجماع الصحابة
                      الدليل على تراجعه

                      لقد ثبُت عنه بالدليل القاطِعِ أنه أقرأ بالمُعوِّذتيْنِ قُرآناً : فقد صح عنه ووصلنا منه قراءة عاصم وهو أحد القراء السبعة حيثُ قرأ القرآن كله وفيه المعوذتان بأسانيد صحيحة ...حيثُ قرأ عاصمُ على أبي عبد الرحمن عبد الله بن حبيب وقرأ على أبي مريم زر بن حبيش الأسدي وعلى سعيد بن عياش الشيباني ... وجميعُهُم أخذوا القِراءة عن عبدالله بن مسعود , وفيها المعوذتان والفاتحة فكيف لم يقرأ بهما ولم يعتبِر قرآنيّتهُما؟!!!
                      وهذه فائدة أزيدها لك

                      وإليْكُم المُفاجأة :
                      التزام عبدالله بن مسعود اجماع المسلمين:


                      لقد أخذ جعفرُ الصادِق قِراءتهُ عن عليٍّ كرّمَ اللهُ وجْههُ , وأخذ حمزة بن حبيب الكوفي ... قِراءتهُ عن عبداللهِ بن مسعود رضي اللهُ عنهُ ..!!



                      المفاجأة :


                      فلنقرأ هذه المُفاجأة التي تُنهي تماماً ...على أيِّ ادِّعاء بإنكار ابن مسعود لقرآنية المُعوِّذتيْنِ ... او حتى على إدّشعاء أن قراءة ابن مسعود تختلِف في متنها ونصها عن قراءة المُسلِِمين



                      كِتاب غاية النِّهاية في طبقات القُرّاء
                      تأليف شيخ الإقراء وحجة القراء
                      شمس الدين محمد بن محمد بن الجزري
                      دار الكتب العلمية
                      المُجلّد الأول - صفحة 179



                      الفارق بين قراءة جعفر الصادِق عن (علي بن أبي طالب ) , وقراءة حمزة عن (عبدالله ابن مسعود ).. في عشرة أحرف فقط.


                      و عن قراءة حمزة على حرف ابن مسعود ... فإن جعفر الصادق رضي الله عنه والذي أخذ القراءة على حرف على بن أبي طالب قال عن قراءته " هكذا قراءة على بن أبي طالب" .

                      و قال حمزة " قرأت على أبي عبد الله جعفر الصادق القرآن بالمدينة فقال ما قرأ علي أقرأ مكن ثم قال لست أخالفك في شيء من حروفك إلا في عشرة أحرف فإني لست أقرأ بها وهي جائزة في العربية فذكرها"



                      جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب الصادق أبو عبد الله المدني، قرأ على (س ك ) آبائه رضوان الله عليهم محمد الباقر فزين العابدين فالحسين فعلي رضي الله عنهم أجمعين ..... قرأ عليه حمزة ولم يُخالف حمزة في شيء من قراءته إلا في عشرة أحرف , :
                      1- والأرحامَ " في النساء بالنصب
                      2- "ويبشِّرُ" و بابه بالتشديد
                      3- و " تفجُر لنا بالتشديد
                      4- " وحر1مٌ على قرية " بالالف
                      5- "ويتناجون " بالالف
                      6- " أنتم بمصرخيَّ " بفتح الياء
                      7- و " سلام على إل ياسين " بالقطع
                      8- " ومكر السَّيِّءِ" بالخفض
                      9- وأظهر اللام من هل وبل عند التاء والثاء والسين.
                      10- وولدا وولده بفتح الواو واللام

                      قال جعفر الصادق هكذا قراءة عليِّ بن أبي طالب أخبرنا بِذلِك أحمد بن محمد الحنفي بقراءتي عليه أخبرك أحمد بن أبي طالب سماعاً أخبرنا عبد اللطيف بن القبيطي إذنا قال : أنا أبو بكر بن المقرب أنا الأستاذ أبو طاهر حدثنا أبو علي الحسن بن علي المقري ثنا أبو إسحاق الطبري ثنا أبو عبد الله بن الحسين بن أبي طالب ثنا عبد الله بن برزة الحاسب أخبرني جعفر بن محمد الوزان أخبرني علي بن سلم النخعي عن سليم عن حمزة قال : قرأت على أبي عبد الله جعفر الصادق القرآن بالمدينة فقال : ما قرأ علي أقرأ مِنْك ثم قال لست أخالفك في شيء من حروفك إلا في عشرة أحرف فإني لست أقرأ بها وهي جائزة في العربية فذكرها"

                      تعليق


                      • #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة محب للحسنين
                        ابن مسعود رضي الله عنه لم يقل إنها ليست من كلام الله
                        ولكنه كان يظن أنها كلام الله الخاص بالنبي أي قرآن خاص بالنبي وليس للأمة
                        ولكنه تراجع عن هذا عندما علم بإجماع الصحابة
                        الدليل على تراجعه

                        لقد ثبُت عنه بالدليل القاطِعِ أنه أقرأ بالمُعوِّذتيْنِ قُرآناً : فقد صح عنه ووصلنا منه قراءة عاصم وهو أحد القراء السبعة حيثُ قرأ القرآن كله وفيه المعوذتان بأسانيد صحيحة ...حيثُ قرأ عاصمُ على أبي عبد الرحمن عبد الله بن حبيب وقرأ على أبي مريم زر بن حبيش الأسدي وعلى سعيد بن عياش الشيباني ... وجميعُهُم أخذوا القِراءة عن عبدالله بن مسعود , وفيها المعوذتان والفاتحة فكيف لم يقرأ بهما ولم يعتبِر قرآنيّتهُما؟!!!
                        حبيبي محب للحسنين أنا أوردت لك دليلا على روايتكم للتحريف عن عبد الله بن مسعود وأنت فسرت ذلك بتفسير أنه كان يظنه قرلآنا خاصا بالرسول وقلت أيضا أنه تراجع عن ذلك فهات دليلك على هاتين الجملتين يرحمك الله
                        وبالنسبة لقولك أن قراءة عاصم مروية عن ابن مسعود وفيها المعوذتان فإن هذا لا يثبت كلامك بل ينفي ويبطل الرواية في صحيح البخاري لأنه نقل عن ابن مسعود ان كان يحك المعوذتين فإذا كان قد تراجع عن ذلك كما تقول فكان الأولى بالبخاري أن يروي لنا تراجعه
                        تأكد قبل أن تفتي بارك الله بك وهات دليلك على القرآن الخاص بالرسول كما تقول

                        تعليق


                        • #42
                          المشاركة الأصلية بواسطة محب للحسنين
                          صحيح مسلم بشرح النووي ، اسم المؤلف: أبو زكريا يحيى بن شرف بن مري النووي الوفاة: 676 ، دار النشر : دار إحياء التراث العربي - بيروت - 1392 ، الطبعة : الطبعة الثانية
                          (وقولها ( فتوفى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهن فيما يقرأ ) هو بضم الياء من يقرأ ومعناه أن النسخ بخمس رضعات تأخر إنزاله جدا حتى أنه صلى الله عليه وسلم توفى وبعض الناس يقرأ خمس رضعات ويجعلها قرآنا متلوا لكونه لم يبلغه النسخ لقرب عهده فلما بلغهم النسخ بعد ذلك رجعوا عن ذلك وأجمعوا على أن هذا لا يتلى والنسخ ثلاثة أنواع أحدها ما نسخ حكمه وتلاوته كعشر رضعات والثاني ما نسخت تلاوته دون حكمة كخمس رضعات وكالشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما والثالث ما نسخ حكمه وبقيت تلاوته )
                          شرح النووي على صحيح مسلم ج 10 ص 29
                          سؤالي لك واضح وسهل جدا
                          هل أنت متأكد من هذا الكلام ؟

                          تعليق


                          • #43
                            المشاركة الأصلية بواسطة محمد من العراق
                            حبيبي محب للحسنين أنا أوردت لك دليلا على روايتكم للتحريف عن عبد الله بن مسعود وأنت فسرت ذلك بتفسير أنه كان يظنه قرلآنا خاصا بالرسول وقلت أيضا أنه تراجع عن ذلك فهات دليلك على هاتين الجملتين يرحمك الله
                            وبالنسبة لقولك أن قراءة عاصم مروية عن ابن مسعود وفيها المعوذتان فإن هذا لا يثبت كلامك بل ينفي ويبطل الرواية في صحيح البخاري لأنه نقل عن ابن مسعود ان كان يحك المعوذتين فإذا كان قد تراجع عن ذلك كما تقول فكان الأولى بالبخاري أن يروي لنا تراجعه
                            تأكد قبل أن تفتي بارك الله بك وهات دليلك على القرآن الخاص بالرسول كما تقول
                            أهلاً بك
                            سأقول لك شيئاً
                            دليلي على أن ابن مسعود كان يظنها قرآناً خاصاً الآتي
                            ن أبي عبد الرحمن السلمي عن ابن مسعود أنه كان يقول : لا تخلطوا بالقرآن ما ليس فيه ! فإنما هما معوذتان تعوذ بـهما النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم قل أعوذ برب الفلق وقل أعوذ برب الناس وكان عبد الله يمحوهما من المصحف ".
                            مسند الإمام أحمد بن حنبل ، اسم المؤلف: أحمد بن حنبل أبو عبدالله الشيباني الوفاة: 241 ، دار النشر : مؤسسة قرطبة - مصر
                            (حدثنا عبد اللَّهِ حدثني أبي ثنا سُفْيَانُ بن عُيَيْنَةَ عن عَبْدَةَ وَعَاصِمٍ عن زِرٍّ قال قلت لأبي إِنَّ أَخَاكَ يَحُكُّهُمَا مِنَ الْمُصْحَفِ فلم يُنْكِرْ قِيل لِسُفْيَانِ بن مَسْعُودٍ قال نعم وَلَيْسَا في مُصْحَفِ بن مَسْعُودٍ كان يَرَى رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يُعَوِّذُ بِهِمَا الْحَسَنَ وَالْحُسَيْنَ ولم يَسْمَعْهُ يَقْرَؤُهُمَا في شيء من صَلاَتِهِ فَظَنَّ أَنَّهُمَا عُوذَتَانِ )

                            مسند أحمد بن حنبل ج 5 ص 130


                            لا حظ لم يقل إنهما ليستا من كلام الله بل قال إنما هما معوذتان( ومن المعروف أن الرسول لن يتعوذ إلا بما أوحى الله إليه) للرسول وليستا لأمته
                            أما الترجع فإن المصحف المروي عنه هو آخر ما نقل عنه وفيه المعوذتان

                            فتح الباري شرح صحيح البخاري ، اسم المؤلف: أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي الوفاة: 852 ، دار النشر : دار المعرفة - بيروت ، تحقيق : محب الدين الخطيب
                            (القاضي أبو بكر الباقلاني في كتاب الانتصار وتبعه عياض وغيره ما حكى عن بن مسعود فقال لم ينكر بن مسعود كونهما من القرآن وإنما أنكر اثباتهما في المصحف فإنه كان يرى أن لا يكتب في المصحف شيئا الا إن كان النبي صلى الله عليه وسلم أذن في كتابته فيه وكأنه لم يبلغه الإذن في ذلك قال فهذا تأويل منه وليس جحدا لكونهما قرآنا)
                            فتح الباري ج 8 ص 743



                            تعليق


                            • #44
                              لم أطلب منك تفسيرا لقول ابن مسعود بل انت قلت انه تراجع عن رأيه وانا اطلب منك دليلا على ذلك يا اخي العزيز

                              تعليق


                              • #45
                                المشاركة الأصلية بواسطة محمد من العراق
                                لم أطلب منك تفسيرا لقول ابن مسعود بل انت قلت انه تراجع عن رأيه وانا اطلب منك دليلا على ذلك يا اخي العزيز
                                ما رأيك أيهما كان آخراً قول ابن مسعود بتخصيصهما للتعوذ أم المصحف الذي رواه ابن مسعود لللناس ليقرأوه في صلاتهم( مع المعوذتين طبعاً)؟
                                بالله عليك كيف ابن مسعود سيروي للناس ما سيقرأوه في صلاتهم (وفيه المعوذتان)وهو لا يزال يعتقد بأنها ليست من المصحف؟

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X