الله عز وجل مدح المغيرة ابن شعبة الي سب الامام علي عليه السلام بعد موته وشهد عليه بعض الصحابة بالزنا وايضا مدح معاوية الي خان العهد مع الامام الحسن عليه السلام ونسب الى ابي سفيان ابن الحرام زياد ابن ابيه وكان يبيع اصنام من ذهب ومدح الصحابي المخنث الي كان يتشبهه بالنساء ومدح الوليد بن عقبه الي سماه الله فاسق مب مشكلة ان كان فاسق فالله رضى عنه؟؟ ومدح رويشد الثقفي الي خلى بيته حانوت للخمر والمنكر ومدح طلحة والزبير الي حاربوا عثمان ومنعوا عنه الماء ومدح عبدالله بن جحش الي مات نصرانيا مب مشكلة عادي الله مدحه قبل خلقه ومات نصراني لكن ممدوح؟؟ ومدح سمرة بن جندب الي كان يبيع الخمر
صحابة يبعون الخمر ويشربونه وقتله ومجرمين ومسيحيين لكنهم يضلون ممدوحين ماشاء الله على رب اهل السنة الي يساوي بين الصالح والطالح ويدخل الجنة القاتل والمقتول
فها هم قد فتحوا الكثير من البلدان وأذلوا أهل الكفر
ونشروا دين الله في بقاع الأرض
المتوكل العباسي فتح دول بس كان ناصبي يسب الصحابي علي ابن ابي طالب عليه السلام ويستهزىء فيه سب الصحابة كفر مثل مايقول اهل السنة والدولة العثمانية فتحت دول لكنها كانت دولة صوفية وقبورية ومشركه عند الوهابية نستنتج ان الدولة العثمانية افضل من الدولة الوهابية لاان الدولة العثمانية القبورية المشركة فتحت دول
الحكم معناه حسب تأويلك لايجوز تزويج المتضادين
فلو كان كذلك فهل تعطيني شروط الخبث واحكامه ليتم على ضوءه تقييم الحال.
احببت ان انشر هذا الرد في ياحسين بعد ان استشهد في شبكة هجر عضو سني بنفس الاية (الخبيثون للخبيثات...) لزيادة المعرفة وتبيان خطأ استشهادهم مستقبلاً حيث رددتُ عليه : -
جميع اهل السنة يستشهد بهذه الاية خطئاً لأن شيوخهم دلّسوا تكملتها،
- تفسير القرطبي - القرطبي ج 12 ص 211 :
قوله تعالى : الخبيثت للخبيثين والخبيثون للخبيثت والطيبت للطيبين والطيبون للطيبت أولئك مبرءون مما يقولون لهم مغفرة ورزق كريم
قال ابن زيد : المعنى الخبيثات من النساء للخبيثين من الرجال ، وكذا الخبيثون للخبيثات ، وكذا الطيبات للطيبين والطيبون للطيبات . وقال مجاهد وابن جبير وعطاء وأكثر المفسرين : المعنى الكلمات الخبيثات من القولللخبيثين من الرجال ، وكذا الخبيثون من الناسللخبيثات من القول ، وكذا الكلمات الطيبات من القولللطيبين من الناس ، والطيبون من الناسللطيبات من القول .
قال النحاس في كتاب معاني القرآن : وهذا من أحسن ما قيل في هذه الاية . ودل على صحة هذا القول " أولئك مبرءون مما يقولون " أي عائشة وصفوان مما يقول الخبيثون والخبيثات (انتهى المراد).
لاحظ الملوّن بالوردي هو القول
والملوّن بالبرتقالي هو الناس
فالعلاقة هي بين (الاقوالوالناس) وليس بين (الناس والناس).
فإنت وين رايح على الزواج وجعلت العلاقة بين الناس والناس ، مو هيچي عزيزي.
احببت ان انشر هذا الرد في ياحسين بعد ان استشهد في شبكة هجر عضو سني بنفس الاية (الخبيثون للخبيثات...) لزيادة المعرفة وتبيان خطأ استشهادهم مستقبلاً حيث رددتُ عليه : -
جميع اهل السنة يستشهد بهذه الاية خطئاً لأن شيوخهم دلّسوا تكملتها،
- تفسير القرطبي - القرطبي ج 12 ص 211 :
قوله تعالى : الخبيثت للخبيثين والخبيثون للخبيثت والطيبات للطيبين والطيبون للطيبات أولئك مبرءون مما يقولون لهم مغفرة ورزق كريم
قال ابن زيد : المعنى الخبيثات من النساء للخبيثين من الرجال ، وكذا الخبيثون للخبيثات ، وكذا الطيبات للطيبين والطيبون للطيبات . وقال مجاهد وابن جبير وعطاء وأكثر المفسرين : المعنى الكلمات الخبيثات من القولللخبيثين من الرجال ، وكذا الخبيثون من الناسللخبيثات من القول ، وكذا الكلمات الطيبات من القولللطيبين من الناس ، والطيبون من الناسللطيبات من القول .
قال النحاس في كتاب معاني القرآن : وهذا من أحسن ما قيل في هذه الاية . ودل على صحة هذا القول " أولئك مبرءون مما يقولون " أي عائشة وصفوان مما يقول الخبيثون والخبيثات (انتهى المراد).
لاحظ الملوّن بالوردي هو القول
والملوّن بالبرتقالي هو الناس
فالعلاقة هي بين (الاقوالوالناس) وليس بين (الناس والناس).
فإنت وين رايح على الزواج وجعلت العلاقة بين الناس والناس ، مو هيچي عزيزي.
جميييل
هل تقر أن هذه الآية نزلت في أم المؤمنين " الطيبات للطيبين والطيبون للطيبات "
وإن كان تفسيرها الأقوال والناس
هل هي نزلت في أم المؤمنين أم لم تنزل؟
لاأقر انها نزلت بها خاصة بل بكل مفترى عليه ومرمي بالبهتان هو منزه عن تلك التهمة.
تفضل هات مالديك
أتعني كما ورد في الميزان في تفسير القرآن؟
"قوله تعالى: «الخبيثات للخبيثين و الخبيثون للخبيثات و الطيبات للطيبين و الطيبون للطيبات» إلخ ذيل الآية «أولئك مبرءون مما يقولون» دليل على أن المراد بالخبيثات و الخبيثين و الطيبات و الطيبين نساء و رجال متلبسون بالخباثة و الطيب فالآية من تمام آيات الإفك متصلة بها مشاركة لها في سياقها، و هي عامة لا مخصص لها من جهة اللفظ البتة."
طيب .. كون سبب نزولها هو حادثة الإفك
ورغم ذلك هي عامة لا خاصة بأم المؤمنين
هذا يعني أن أم المؤمنين تدخل فيها وإن لم تكن خاصة فيها
طيب في نفس الآية الله أعقب ذلك بقوله: " لهم مغفرة ورزقٌ كريم" فما هو الرزق الكريم الذي وعدها الله به ووعد كل مفترى عليه؟ وكيف يعد الله من علم أنها ستخونه ورسوله بهذا الرزق الكريم؟
في نفس الآية الله أعقب ذلك بقوله: " لهم مغفرة ورزقٌ كريم" فما هو الرزق الكريم الذي وعدها الله به ووعد كل مفترى عليه؟ وكيف يعد الله من علم أنها ستخونه ورسوله بهذا الرزق الكريم؟
***** عند محاورة الاخوات يرجى مناداتهم بالأخت أو الزميلة . م8 هل يجوز ان اقذفك الان وانت بريء ان يكون ذلك سبباً ان يغفر الله عزوجل لك ويرزقك رزق كريم؟
يعني بفرض ان السادات عفيف الفرج لم يزني وانا قذفته باطلا فهل معنى ذلك ان الله غفر له ورزقه رزق كريم؟
هل المسيحي او البوذي المحصن الفرج لو قذفته سيكون سبباً لدخوله الجنة؟
كل هذا لايجوز والسبب ان الاية حسب مااخترتموه من تفسير يتراوح فيها معنى الطيب بين معنيين ، معنى خاص ومعنى عام.
اما الخاص فهو بمعنى العفيف فيكون المعنى ان العفيف منزّه عن رميه بالزنا وهو قوله اولئك مبروءون .. الاية وهذا هو شطر الاية الاول وعلى هذا المعنى استشهد القرطبي بالاية (الزانية لاينكحها الا زاني).
اما المعنى العام فهو الجامع للعفة ولبقية شروط الايمان ولاعلاقة لها فقط بالعفة إذ قد تنطبق العفة على المجوسي والبوذي والكافر فهذا لن يكون بمصداق الاية في شطرها الاخير وإن كان مصداقا لشرطها الاول ، فالذي يجمع بين الشرطين ويموت عليها اولئك وعدهم الله حسن العاقبة.
هذا هو التفسير العقلائي الوحيد الذي يناسب تأويلكم والا كانت الناس كلها ستفرح لو قُذِفت لانه سيكون صك من صكوك الجنة لبرّها وخمّارها.
التعديل الأخير تم بواسطة م8; الساعة 30-03-2009, 11:38 PM.
لكني لم اظنها انها انثى
فمعرفها يجوز ان ينطبق على الجنسين
لذلك نسأله/نسألها هل انتِ اخت أم أخ؟
- تفسير الميزان - السيد الطباطبائي ج 15 ص 95 :
قوله تعالى : " الخبيثات للخبيثين والخبيثون للخبيثات والطيبات للطيبين والطيبون للطيبات " الخ ذيل الآية " اولئك مبرؤن مما يقولون " دليل على أن المراد بالخبيثات والخبيثين والطيبات والطيبين نساء ورجال متلبسون بالخباثة والطيب فالآية من تمام آيات الافك متصلة بها مشاركة لها في سياقها وهي عامة لا مخصص لها من جهة اللفظ البتة . فالمراد بالطيب الذي يوجب كونهم مبرئين مما يقولون على ما تدل عليه الآيات السابقة هو المعني الذي يقتضيه تلبسهم بالايمان والاحصان فالمؤمنون والمؤمنات مع الاحصان طيبون وطيبات يختص كل من الفريقين بصاحبه ، وهم بحكم الايمان والاحصان مصونون مبرؤن شرعا من الرمي بغير بينة محكومون من جهة إيمانهم بأن لهم مغفرة كما قال تعالى : " وآمنوا بيغفر لكم من ذنوبكم " الاحقاف : 31 ولهم رزق كريم ، وهو الحياة الطيبة في الدنيا والاجر الحسن في الآخرة كما قال : " من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون " النحل : 97 . والمراد بالخبث في الخبيثين والخبثات وهم غير المؤمنين هو الحال المستقذرة التي يوجبها لهم تلبسهم بالكفر وقد خصت خبيثاتهم بخبيثهم وخبيثوهم بخبيثاتهم بمقتضي المجانسة والمسانخة وليسوا بمبرئين عن التلبس بالفحشاء - نعم هذا ليس حكما بالتلبس - . فظهر بما تقدم :
أولا : أن الآية عامة بحسب اللفظ تصف المؤمنين والمؤمنات بالطيب ولا ينافي ذلك إختصاص سبب نزولها وانطباقها عليه .
وثانيا : إنها تدل على كونهم جميعا محكومين شرعا بالبراءة عما يرمون به ما لم تقم عليه بينة .
وثالثا : أنهم محكومون بالمغفرة والرزق الكريم كل ذلك حكم ظاهري لكرامتهم على الله بإيمانهم ، والكفار على خلاف ذلك .
--------------
كما قلت في ردي السابق ، ان البراءة مخصوصة بجزء الاحصان والمغفرة بجزء الايمان ، فالبراءة من التهمة ممكن ان تجيب عليه الاية مباشرة انه بريء من التهمة ، اما المغفرة فهو مرتبط الى اخر لحظة في حياة المعني وهو الايمان.
وبما إن الاية عامة غير مختصة بزمان ومكان فلن ينفعكم توزيع صكوك الجنة في الدنيا ببيعة الرضوان وبعدها افعل ماشئت ازني اشرب خمر اشتم سب فقد حظيت بالصك ووضعته في جيبك ، الا ان تقولوا ان اي مقذوف بهتانا سيحصل على صك جنة في اي زمان وعصر كان.
تعليق