أولا
آسف لنشر البريد الخاص بي .. فلا أعلم أنه ممنوع .... وأستميح الإدارة العذر فيما لو طلبه طالب
الزميل عماد ..
ماقصدت تحريف الموضوع عن مساره وبإمكانك العودة إليه ... فالزميل صاحب الموضوع سأل أسئلة للفريقين وأنا أحدهم والرابط لهذه الأسئلة هو الجمع بين الثقلين الأصغر والأكبر وكأنه يلمح لمدى تمسككم بالثقلين الأكبر والأصغر .
وما كان يتكلم عن التحريف للثقل الأكبر فهذا له بابه وجوابه
ولإن الزميل مراده يدور حول الثقلين خاصة الأصغر وهم آل البيت فلنا ان نبين وجهة نظرنا ولغيرنا ردها ماشاء وكيفما شاء .. بشرط المنهجية لا الغوغائية
أعيد عليك أنت لعل الله أن يهديك
أولا الثقل الأكبر ..
وهو القرآن الكريم وهو عبارة عن 6236 آية تشكل بمجموعها الثقل الأكبر
ويجب على كل مسلم الإيمان بكل حرف فيها ولو رد منه ولو جزء بسيط متعمدا فهو كافـرفاشل في اختبار الثقل الأكبر .. ومن هذه الآيات الـ 6236 آية كثير منها تتحدث وتفيض ثناء على أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم
فإذا الصحابة أحد أفراد الثقل الأكبر لإنهم موجودين داخله.. فلا تستطيع لا أنت ولا قومك أن تحذف آيات الثناء على الصحابة ولا تكذيبها إن أردت الإيمان فلو كذب أحد بهذه الآية :
لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة
أو هذه الآية :
لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار
فهو كمن رد القرآن كله .. لإن الإيمان بالقرآن لا يتبعض فلا بد من تصديق كل آياته ومنها آيات الصحابة كلها إما الإيمان ببعض وترك ببعض فهو كحال اليهود الذين قال الله فيهم :
أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذلِكَ مِنْكُمْ إِلا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ
الملخص :
أن القرآن مكون من أفراد ( وهي الآيات ) وأن التكذيب بإيمان الصحابة وهم أحد أفراده أي آياته تكذيب بالجميع ..
إذن الصحابة أحد أفراد عائلة الثقل الأكبر
الثقل الثاني وهو الأصغر
وهم آل البيت الكرام رضي الله عنهم .. وهم أيضا مكونون من أفراد ومنهم طبعا نساء النبي صلى الله عليه وسلم .. وحب بعضهم ومعاداة البعض .. كمعاداة الجميع .. فالإيمان بهم لا يتبعض فكيف إذا عرفنا أنه ورد في فضلهم ما ورد
فهل عرفت الآن من منا يتمسك بالثقلين ؟
آسف لنشر البريد الخاص بي .. فلا أعلم أنه ممنوع .... وأستميح الإدارة العذر فيما لو طلبه طالب
الزميل عماد ..
ماقصدت تحريف الموضوع عن مساره وبإمكانك العودة إليه ... فالزميل صاحب الموضوع سأل أسئلة للفريقين وأنا أحدهم والرابط لهذه الأسئلة هو الجمع بين الثقلين الأصغر والأكبر وكأنه يلمح لمدى تمسككم بالثقلين الأكبر والأصغر .
وما كان يتكلم عن التحريف للثقل الأكبر فهذا له بابه وجوابه
ولإن الزميل مراده يدور حول الثقلين خاصة الأصغر وهم آل البيت فلنا ان نبين وجهة نظرنا ولغيرنا ردها ماشاء وكيفما شاء .. بشرط المنهجية لا الغوغائية
أعيد عليك أنت لعل الله أن يهديك
أولا الثقل الأكبر ..
وهو القرآن الكريم وهو عبارة عن 6236 آية تشكل بمجموعها الثقل الأكبر
ويجب على كل مسلم الإيمان بكل حرف فيها ولو رد منه ولو جزء بسيط متعمدا فهو كافـرفاشل في اختبار الثقل الأكبر .. ومن هذه الآيات الـ 6236 آية كثير منها تتحدث وتفيض ثناء على أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم
فإذا الصحابة أحد أفراد الثقل الأكبر لإنهم موجودين داخله.. فلا تستطيع لا أنت ولا قومك أن تحذف آيات الثناء على الصحابة ولا تكذيبها إن أردت الإيمان فلو كذب أحد بهذه الآية :
لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة
أو هذه الآية :
لقد تاب الله على النبي والمهاجرين والأنصار
فهو كمن رد القرآن كله .. لإن الإيمان بالقرآن لا يتبعض فلا بد من تصديق كل آياته ومنها آيات الصحابة كلها إما الإيمان ببعض وترك ببعض فهو كحال اليهود الذين قال الله فيهم :
أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ فَمَا جَزَاءُ مَنْ يَفْعَلُ ذلِكَ مِنْكُمْ إِلا خِزْيٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يُرَدُّونَ إِلَى أَشَدِّ الْعَذَابِ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ
الملخص :
أن القرآن مكون من أفراد ( وهي الآيات ) وأن التكذيب بإيمان الصحابة وهم أحد أفراده أي آياته تكذيب بالجميع ..
إذن الصحابة أحد أفراد عائلة الثقل الأكبر
الثقل الثاني وهو الأصغر
وهم آل البيت الكرام رضي الله عنهم .. وهم أيضا مكونون من أفراد ومنهم طبعا نساء النبي صلى الله عليه وسلم .. وحب بعضهم ومعاداة البعض .. كمعاداة الجميع .. فالإيمان بهم لا يتبعض فكيف إذا عرفنا أنه ورد في فضلهم ما ورد
فهل عرفت الآن من منا يتمسك بالثقلين ؟

تعليق