إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل تعلمون لماذا زنيم المستقلة الحامدي الزنيم يتهم الشيعة بالزنا ؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لا ازال ارى ان البغض يبجب ان يكون ظاهراً ولعلي لا الى الشيعه

    فان هذا الكلام يعم بصورة كبيره


    فان مبغضي الشيعه عدد كبير جداً

    فمن غير المنطقي القول انهم جميعاً ابناء زنا


    لا يزال هذا الرأي قائماً ليس لعناد انما ربما وصل الناقش الى طريق مسدود

    ومعذرة لصاحب الموضوع

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة عالم نوكيا
      [/color]

      لا يزال هذا الرأي قائماً ليس لعناد انما ربما وصل الناقش الى طريق مسدود

      ومعذرة لصاحب الموضوع
      على كل حال نحترم رأيك ولكن لقد جئتك بأحاديث أن الناصبي هو من نصب العداء للشيعة أيضا وأما هؤلاء المطبلين كالوائلي وغيرهم ممن لا يملكون ذرة شرف فإن دل فإنه يدل على أنهم من أتباع الضلالة وأتباع عائشة وهؤلاء أخطر على الدين من جيش يزيد
      كما قال مولانا الإمام العسكري :
      فمن قلّد من عوامنا مثل هؤلاء الفقهاء، فهم مثل اليهود الذين ذمهم الله تعالى بالتقليد لفسقة فقهائهم، فأما من كان من الفقهاء صائناً لنفسه، حافظاً لدينه، مخالفاً لهواه، مطيعاً لأمر
      مولاه، فللعوام أن يقلدوه. ، وذلك لا يكون إلا بعض فقهاء الشيعة لا جميعهم .. فأما من ركب من القبائح والفواحش مراكب فسقة فقهاء العامة، فلا تقبلوا منهم عنا شيئا ولا كرامة، وإنما كثر التخليط
      فيما يتحمّل عنا أهل البيت لذلك لأن الفسقة يتحملون عنا فيحرّفونه بأسره لجهلهم، و يضعون الأشياء على غير وجوهها لقلة معرفتهم، وآخرين يتعمّدون الكذب علينا، ليجرّوا من عرض الدنيا ما هو
      زادهم إلى نار جهنم. ومنهم قوم نصّاب لا يقدرون على القدح فينا، فيتعلمون بعض علومنا الصحيحة فيتوجّهون به عند شيعتنا، وينتقصون بنا عند نصّابنا، ثم يضيفون إليه أضعافه وأضعاف أضعافه من
      الأكاذيب علينا التي نحن براءٌ منها، فيقبله المستسلمون من شيعتنا على أنه من علومنا، فضلّوا وأضلّوا، وهم أضرّ على ضعفاء شيعتنا من جيش يزيد - عليه الة - على الحسين بن علي (ع)
      وأصحابه، فإنهم يسلبونهم الأرواح والأموال. وهؤلاء علماء السوء الناصبون المتشبّهون بأنهم لنا موالون ولأعدائنا معادون، يدخلون الشك والشبهة على ضعفاء شيعتنا، فيضلّونهم ويمنعونهم عن قصد
      الحق المصيب، لا جرم أنّ من علم الله من قلبه من هؤلاء العوام، أنه لا يريد إلا صيانة دينه وتعظيم وليّه، لم يتركه في يد هذا المتلبّس الكافر، ولكنه يقيّض له مؤمناً يقف به على الصواب ثم يوفّقه الله
      للقبول منه، فيجمع الله له بذلك خير الدنيا والآخرة، و يجمع على من أضله الدنيا وعذاب الآخرة. ثم قال: قال رسول الله (ص): شرار علماء أمتنا المضلّون عنا، القاطعون للطرق إلينا، المسمّون
      أضدادنا بأسمائنا، الملقّبون أندادناً بألقابنا، يصلّون عليهم وهم للّعن مستحقّون، ويونا ونحن بكرامات الله مغمورون، وبصلوات الله و صلوات ملائكته المقرّبين علينا عن صلواتهم علينا مستغنون ..
      المصدر: تفسير الإمام العسكري ، الاحتجاج ص89

      وأخيرا نشكرك لأننا إستفدنا منك في هذا النقاش بحسن خلقك وهذا هو المهم في هذا الموضوع برأيي .

      تعليق


      • مداخلة إشرافية :
        _ لقد قمنا بحذف كافة المشاركات الخارجة عن الموضوع والمخالفة و آمل أن لا يتكرر ذلك مرة أخرى وأن لا تعود المشاكل الشخصية مجددا .
        نذكر الجميع بكلام الشيخ أبو محمد العاملي فيما يخص شخصنة الحوار و التركيز على المشاكل الشخصية بدل الرد على الشبهات التي تثار .
        المشاركة الأصلية بواسطة ابو محمد العاملي
        السلام عليكم
        قبل أن أغلق الموضوع استجابة لعدة طلبات
        أود ان أشير الى أنه أليس من الافضل الى المتحاورين ومهما اختلفت افكارهم وآرائهم أن يبتعدوا عن شخصنة الحوار.. والهبوط الى مستويات ليست لائقة؟
        أليس من الاحرى طرح كل الافكار حتى ولو كانت ساخنة باسلوب يركز على الفكرة بدل التلهي بالمواقف الشخصية من ذا او ذاك؟
        م8
        التعديل الأخير تم بواسطة م8; الساعة 30-04-2009, 09:41 PM.

        تعليق


        • رسالة إلى الهاشمي حول هل قول يا علي شرك؟؟؟


          بسم الله الرحمن الرحيم







          والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الخلق محمد وعلى اله الطاهرين وصحبه المخلصين


          أن توحيد الله سبحانه وتعالى من أشرف ما يتصف به الإنسان، ومعارفه من أشرف المعارف، ولذلك نجد كل الرسالات السماوية كان جُلَّ اهتمامها هو نشر التوحيد، بل كان هو الحد الفاصل بين أتباع الرسالة وغيرهم، ومن هنا كان رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) يقاتل الكفار حتى يقولوا (لا إله إلا الله محمد رسول الله) فإذا قالوها عصموا بها دماءهم وأعراضهم وأموالهم، وهذا مما لا يختلف فيه مسلمان على وجه هذه الأرض منذ البعثة إلى أن جاء محمد بن عبد الوهاب، فَقَتَل المؤمنين الموحدين تحت راية التوحيد وهذا مما أكده أخوه سليمان بن عبد الوهاب في كتابه (الصواعق الإلهية في الرد على الوهابية) حيث يقول في كتابه:
          (من قبل زمان الإمام أحمد في زمن أئمة الإسلام حتى مليت بلاد الإسلام كلها ولم يرو عن أحد من أئمة المسلمين أنهم كفروا بذلك ولا قالوا هؤلاء مرتدون ولا أمروا بجهادهم، ولا سموا بلاد
          المسلمين بلاد شركٍ وحرب كما قلتم أنتم بل كفرتم من لم يكفر بهذه الأفاعيل وإن لم يفعلها، وتمضي القرون على الأئمة من ثمانمائة عام ومع هذا لم يرو عن عالم من علماء المسلمين أنه كفر بل ما يظن هذا عاقل، بل والله لازم قولكم أن جميع الأمة بعد زمان أحمد (رحمه الله تعالى) علماؤها وأمراؤها وعامتها كلهم كفار مرتدون، فإنا لله وإنا إليه راجعون، واغوثاه إلى الله! ثم واغوثاه أن تقولوا كما يقول بعض عامتكم أن الحجة ما قامت إلا بكم).
          ويقول أيضاً: (فإن اليوم ابتُلي الناس بمن ينتسب إلى الكتاب والسنة ويستنبط من علومها ولا يبالي من خالفه. وإذا طلبت منه أن يعرض كلامه على أهل العلم لم يفعل، بل يوجب على الناس الأخذ بقوله وبمفهومه، ومن خالفه فهو عنده كافر، هذا وهو لم تكن فيه خصلة واحدة من فعال أهل الاجتهاد لا والله، ولا عُشر واحدٍ، مع هذا فراح كلامه ينطلي على كثير من الجهال، فإنا لله وإنا إليه راجعون، الأمة كلها تصيح بلسان واحد، ومع هذا لا يرد لهم في كلمة بل كلهم كفار وجهال: اللهم أهد
          هذا الضال ورده إلى الحق).
          هذا ما يدعوا إليه الوهابية من التوحيد، وهو في الواقع تكفير كل المسلمين ووصفهم بالشرك، كما يقول محمد بن عبد الوهاب (إن مشركي زماننا ـ أي المسلمين ـ أغلظ شركاً من الأولين، لأن أولئك يشركون في الرخاء ويوحدون في الشدة، وهؤلاء شركهم في الحالتين لقوله تعالى {فَإِذَا رَكِبُوا فِي الْفُلْكِ دَعَوْا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ فَلَمَّا نَجَّاهُمْ إِلَى الْبَرِّ إِذَا هُمْ يُشْرِكُونَ} (سورة العنكبوت: آية/ 56).
          والناس عادةً تناقش الوها بية في أمور فرعية تتفرع من مفهومهم العام للتوحيد والشرك، ونحن هنا نريد أن أحول مسار النقاش من الفروع إلى الأصول والمفاهيم العامة في تحديد مناط العبادة.
          إن مفهوم العبادة عند الوهابية هو " مطلق الخضوع والتذلل وتكريم وتعظيم الله ".
          إذا سلمنا مع الوهابية... بصحة هذا المفهوم فإننا لا يمكن أن نعاتبهم على النتائج التي يمكن الوصول إليها، فعندما نرى مسلماً يتمسح ويتبرك بضريح فإن مفهوم العبادة الذي سلمنا به سوف ينطبق عليه، لأنه
          يتذلل لغير الله فيكون بذلك عابداً للضريح وبالتالي يكون مشركاً، وهذا استنتاج منطقي صحيح وفقاً للقاعدة التي تقول (كل متذلل لغير الله مشرك، وهذا متذلل، إذاً هذا مشرك)، ولكن الحقيقة والواقع إن الكبرى( أي كبرى القياس، فالقياس ينقسم إلى كبرى، وصغرى، ونتيجة، فالكبرى هنا كل متذلل.. والصغرى، هذا متذلل، والنتيجة هذا مشرك) غير مسلم بها، فكل متذلل لغير الله مشرك كاذبة، وهذه بديهة عقلية وعقلائية، ويمكن معرفة ذلك من الواقع الذي يعيشه أي إنسان، فإن من طبيعة البشر الإحترام بل من الأخلاق في بعض الأحيان التذلل لبعضنا البعض كتذلل التلميذ لأستاذه، وقد جعل القرآن الكريم شعار المؤمن التذلل للمؤمن {أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ} سورة المائدة اية 54 كما أمرنا الله سبحانه وتعالى بتعظيم الوالدين والتذلل لهم {وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنْ الرَّحْمَةِ} (سورة الإسراء: آية/ 24)، وأكثر من ذلك إن الله أمر الملائكة بالسجود لآدم، والسجود كما تعلمون أكمل مرتبة في الخضوع والتذلل، فإذا كان كما تدعي الوهابية فتكون كل
          الملائكة مشركه وإبليس هو الموحد الوحيد لأنه رفض السجود، ولا يمكن أن يحتج محتج بأن السجود هنا كان بأمر الله لأن الله لا يأمر بالشرك والباطل إذا كانت ماهية السجود هي العبادة، قال تعالى: { قل إن الله لا يأمُرُ بالفحشاءَ أتقولون على اللهِ ما لا تعلمون }الأعراف آية 28، إلا إذا قلنا إن أصل السجود ليس عبادة وهو الحق، أما إذا كان عبادة ولكن الله أمر بها فإن الأمر الإلهي لا يغير ماهية الشيء لأنها من لوازم الموضوع ولا يمكن أن يتصور الموضوع معزول عن الماهية. ومما يدل أيضاً إن ماهية السجود ليس عبادة سجود سيدنا يعقوب وأولاده لسيدنا يوسف قال تعالى: {رَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّوا لَهُ سُجَّدًا وَقَالَ يَاأَبَتِ هَذَا تَأْوِيلُ رُؤْيَاي مِنْ قَبْلُ قَدْ جَعَلَهَا رَبِّي حَقًّا} (يوسف: آية/100). فإن هذا السجود لم يكن بالأمر الإلهي كما إن الله سبحانه لم يعاتب نبيه على ذلك ولم يصفه بالشرك.
          فإذاً لا يمكن أن يكون أي خضوع أو تذلل عبادة، ولابد أن يكون هناك ملاكٌ آخر أكثر دقة وهو مسألة الاعتقاد، فإن الخضوع إذا كان مقترناً

          بالإعتقاد، بألوهية المخضوع لَهُ، فيكون هذا الخضوع عبادة بل إن أي تصرف يكون بدافع الاعتقاد لغير الله فهو مصداقٌ للشرك، فالخضوع والتذلل بمعزله ليس شركاً والإعتقاد الألوهية في غير الله شرك وإن كان من غير خضوع أو تذلل، فيتضح من ذلك أن العبادة هي خضوع مقترن بالاعتقاد في غير الله تعالى، أما الخضوع والتذلل من غير اعتقاد يمكن أن يناقش من جهة الحسن والقبح، وهذا دائر مدار العناوين التي تطرأ على التذلل، فمثلاً يكون تذلل المؤمن لغير المؤمن قبيح، ونفس هذا التذلل عندما يكون من المؤمن للمؤمنين يكون حسناً بل هو مستحب، فإذاً هو خارج تخصصاً عن مبحث التوحيد والشرك، وسحبه على هذا البحث يكون مقدمة فاسدة تؤدي إلى نتائج حتماً فاسدة.
          أما القول إن هؤلاء الجهال يطلبون من الميت ويتوسلون به، وهو لا ينفع ولا يضر، أو يطلبون حتى من الحي طلباً لا يقدر على فعله فهو شرك.
          هذا الكلام لا يقبله جاهل فضلاً عن عالم لأن هذا بعيدٌ كلَّ البعد عن مورد الشرك، فإن معنى الميت
          لا ينفع ولا يضر غير تام، لأن الحي بهذا المعنى لا ينفع ولا يضر أيضاً من دون الله، وبما أن الحي ينفع ويضر بإذن الله كذلك الميت، فليس هناك استقلالية بالفعل سواء من الحي أو الميت، وبذلك لا يكون هنالك غرابة في الطلب من الميت لأنه كالطلب من الحي، وإنما يكون البحث كل البحث عن جدوى الطلب أو عدم جدواه، وهذا خارج جملةً وتفصيلاً عن مسار البحث، ولتوضيح الصورة أضرب لكم مثالاً: إذا طلبت من شخص أن يحضر لي كأساً من الماء هل في هذا شرك؟؟!!
          وفي نفس الوقت إذا طلبت هذا الطلب من نفس هذا الإنسان ولكنه كان نائماً فهو في الواقع لا يقدر على فعل هذا الأمر، ولكن هل يمكن أن تقول أنك مشرك لأنه لا يقدر؟؟!!
          بل أكثر ما يمكن أن يقال في حقي أن طلبك طلب عبثي لا جدوى منه، أو سميني حتى مجنوناً ولكن لا تصِفْني بالشرك.
          وبهذا عرفنا إن عدم القدرة على الفعل ليست ملاكاً في التوحيد والشرك.

          أما الكلام إن طلب الأمور المادية لا إشكال فيها وإنما الشرك هو طلب الأمور الغيبية التي لا يقدر عليها إلا الله.
          فأنَّ في هذا الكلام مغالطة لأن السنن المادية أو الغيبية ليسَ لها دخل في ملاك التوحيد والشرك، وأنا بدوري أسأل: هل هذه السنن هي مستقلة عن الله بمعنى أنها تعمل بقدرة ذاتية منفصلة عن الله أم أنها بإذن الله وإرادته؟ وهنا المحور، فإذا تعامل معها الإنسان باعتبار أنها مستقلة فهو مشرك سواءً كانت مادية أو غيبية، أما إذا كان باعتبار أنها قائمة بالله تعالى وبإذنه فهذا هو عين التوحيد، وأقرِّب لكم هذه الصورة بمثال: إذا مرض إنسان فمن الطبيعي أنه سيذهب إلى الطبيب، فإذا كان ينظر له بأنه قادر على شفائه بقدرة ذاتية منفصلة عن الله كان مشركاً ولا يشك في ذلك اثنان، أما إنه يشفي المريض بقدرة الله وإرادته فلا إشكال في ذلك بل هو عين التوحيد، فمن هنا نعرف إن السنة والسبب ليس لها اعتبار بعنوان أنه مادي أو غيبي وإن مدار الكلام هو الاعتقاد باستقلالية هذه الأسباب أو عدم استقلاليتها، وتحت
          هذه القاعدة يمكن أن نقيس كل موضوع سواء كان طلب إحضار كأس من الماء أو طلب الذرية والولد من نبي او ولي من أولياء الله وكلاهما محكومٌ ـ بالقاعدة.
          أما القول "لا يقدر عليها إلا الله" بهذا المعنى الذي أطلقته لا يوجد شيء في صفحة الوجود يقدر على فعل شيء، وإنما القادر الحقيقي هو الله، ولكن المسألة لا تؤخذ بهذا الإطلاق، كما إن الله أعطى الإنسان القدرة على فعل بعض الأشياء بإذنه ومشيئته، أعطى عباداً من عباده أسراراً وقدرات لم يعطيها لغيرهم، مثلما كان عند الأنبياء من إحياء الموتى وشفاء المرضى، بل حتى ما كان عند أتباع الأنبياء مثل إحضار عرش بلقيس والأمثلة كثيرة في القرآن الكريم.












          تعليق

          المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
          حفظ-تلقائي
          x

          رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

          صورة التسجيل تحديث الصورة

          اقرأ في منتديات يا حسين

          تقليص

          لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

          يعمل...
          X