إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الشيخ أبا محمد العاملي تفضل هنا لو سمحت

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • الشيخ أبا محمد العاملي تفضل هنا لو سمحت

    السلام عليكم


    الشيخ أبا محمد العاملي أنت قلت :
    كل من نطق بالشهادتين:
    اشهد ان لا اله الا الله ، محمد رسول الله.
    يحكم بإسلامه.. ويعامل معاملة المسلمين ما لم يأت بما ينافي الشهادتين
    ونحن نعلم أن الكثير من المراجع إعتبروا الإمامة أصل من أصول الدين والقليل منهم إعتبرها من أصل المذهب فنرجو أن تشرح لنا هذا الإختلاف من وجهة نظر العقائد الحقة من مصادرها المقررة من القرآن والحديث وعلى ماذا إعتمدتم على أن الشهادتين فقط هما علامة المسلم أتمنى أن يكون الحوار بيني وبين سماحة الشيخ لو سمحتم وشكرا لكم .

  • #2
    بإنتظار سماحة الشيخ

    تعليق


    • #3
      متابع

      تعليق


      • #4
        السلام عليكم
        يعتبر البعض أن صفة الاسلام وصفة الايمان هما بمعنى واحد..
        وهذا خطأ شائع عند الكثيرين.. استنادا الى ما ذكره الائمة المعصومون عليهم السلام.. وما نص عليه القرآن الكريم..
        واستنادا الى هذا الفهم الخاطئ يعمد البعض الى تطبيق شرائط الايمان على الاسلام او العكس..
        ما تحدثت عنه في جوابي لمسألة سابقة هو عن شروط الاسلام.. وهذا ما السيرة القطعية المتواترة المتصلة بسيرة المعصومين عليهم السلام.. اضافة الى النصوص الصريحة والكثيرة التي حددت مقياس التعامل بين الناس على اساس الانتماء الديني الى مسلم وغير مسلم..وجعلت الشريعة للمسلم أحكاما خاصة تختلف في بعض جوانبها عن غير المسلم..
        وحددت المقياس في الشهادتين ما لم يتبعها بما يناقضها.. حسب تفصيل موضح في محله..
        أما مسألة الامامة.. فسواء عند من يرى من فقهاءنا انها من أصول الدين أو من يرى أنها من أصول المذهب.. فعلى كلا التفسيرين.. تكون داخلة في شرائط الايمان..
        والايمان شيء والاسلام شيء آخر..
        وقد ورد في التفصيل بينهما ما يلي:
        الْإِسْلَامُ هُوَ الْإِقْرَارُ بِالشَّهَادَتَيْنِ وَ هُوَ الَّذِي يُحْقَنُ بِهِ الدِّمَاءُ وَ الْأَمْوَالُ وَ مَنْ قَالَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ فَقَدْ حُقِنَ مَالُهُ وَ دَمُهُ إِلَّا بِحَقَّيْهِمَا وَ عَلَى اللَّهِ حِسَابُهُ.
        وَ الْإِيمَانُ هُوَ إِقْرَارٌ بِاللِّسَانِ وَ عَقْدٌ بِالْقَلْبِ وَ عَمَلٌ بِالْجَوَارِحِ وَ أَنَّهُ يَزِيدُ بِالْأَعْمَالِ وَ يَنْقُصُ بِتَرْكِهَا
        وَ كُلُّ مُؤْمِنٍ مُسْلِمٌ وَ لَيْسَ كُلُّ مُسْلِمٍ مُؤْمِنٌ [مُؤْمِناً]
        وَ مَثَلُ ذَلِكَ مَثَلُ الْكَعْبَةِ وَ الْمَسْجِدِ فَمَنْ دَخَلَ الْكَعْبَةَ فَقَدْ دَخَلَ الْمَسْجِدَ وَ لَيْسَ كُلُّ مَنْ دَخَلَ الْمَسْجِدَ دَخَلَ الْكَعْبَةَ
        وَ قَدْ فَرَّقَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ اسْمُهُ فِي كِتَابِهِ بَيْنَ الْإِسْلَامِ وَ الْإِيمَانِ فَقَالَ قالَتِ الْأَعْرابُ آمَنَّا قُلْ لَمْ تُؤْمِنُوا وَ لكِنْ قُولُوا أَسْلَمْنا
        وَ قَدْ بَيَّنَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ أَنَّ الْإِيمَانَ قَوْلٌ وَ عَمَلٌ لِقَوْلِهِ
        إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَ إِذا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ آياتُهُ زادَتْهُمْ إِيماناً وَ عَلى‏ رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاةَ وَ مِمَّا رَزَقْناهُمْ يُنْفِقُونَ أُولئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا وَ أَمَّا قَوْلُهُ عَزَّ وَ جَلَّ فَأَخْرَجْنا مَنْ كانَ فِيها مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فَما وَجَدْنا فِيها غَيْرَ بَيْتٍ مِنَ الْمُسْلِمِينَ فَلَيْسَ ذَلِكَ بِخِلَافِ مَا ذَكَرْنَا لِأَنَّ الْمُؤْمِنَ يُسَمَّى مُسْلِماً وَ الْمُسْلِمَ لَا يُسَمَّى مُؤْمِناً حَتَّى يَأْتِيَ مَعَ إِقْرَارِهِ بِعَمَلٍ
        وَ أَمَّا قَوْلُهُ عَزَّ وَ جَلَّ وَ مَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلامِ دِيناً فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَ هُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخاسِرِينَ فَقَدْ سُئِلَ الصَّادِقُ ع عَنْ ذَلِكَ فَقَالَ هُوَ الْإِسْلَامُ الَّذِي فِيهِ الْإِيمَان‏.

        آمل أن تكون قد اتضحت الفكرة

        تعليق


        • #5
          أخي فضيلة الشيخ نشكركم لتجاوبكم ولكن عندي بعض الأسئلة لو سمحت وهي ;
          أولا :إن أكثر المراجع يقولون أن الامامة هي أصل من أصول الدين وقد عدوها بعد التوحيد والنبوة فشهادة التوحيد هي لا إله إلا الله وشهادة النبوة هي محمد رسول الله وشهادة الإمامة هي علي ولي الله فهنا سؤالي وهو أن المراجع جعلوا الإمامة أصلا من أصول الدين وليس من أصول الإيمان والدين عند الله هو الإسلام كما ورد في قوله تعالى بسم الله الرحمن الرحيم (إن الدين عند الله الإسلام ) وقال: ( ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين) فإذا كانت الإمامة أصلا من أصول الدين والدين عند الله هو الإسلام فهذا يعني أن الإمامة من أصول الإسلام هذا أولا .

          تعليق


          • #6
            ثانيا : يقول الامام الرضا في حديث السلسلة الذهبية حيث انه مروي من المعصومين عليهم السلام:
            لا اله الا الله حصني فمن دخل حصني امن من عذابي,,
            ولكن بشرطها وشروطها وانا من شروطها,,
            إذا كانت لا إله إلا الله لا تقبل إلا بالولاية فما حكم من يقولها من دون أن يشرطها بالولاية فهل تقبل منه لأنه هناك الكثير من باقي الأديان يقولون لا إله إلا الله ويتركون محمد رسول الله فلا نقبل الأولى منهم إلا بشرط الثانية وهذا مصداق كلام الله :
            إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون
            حيث ربط الله ولايته وحصرها بولاية
            النبي والإمام علي عليهما السلام .

            تعليق


            • #7
              ثالثا : آية الغدير تقول :
              اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتى ورضيت لكم الإسلام دينا
              إذن لقد إكتمل الدين بولاية الإمام علي ولم يقل الله اليوم أكملت لكم إيمانكم ومذهبكم بل قال اليوم أكملت لكم دينكم والدين عند الله هو الإسلام وهناك دعاء يقول :
              بسم الله الرحمن الرحيم

              اللهم صلي على محمد وال محمد

              اللهم عرفني نفسك
              "فإنك إن لم تعرفني نفسك لم اعرف نبيك"

              اللهم عرفني رسولك
              "فإنك إن لم تعرفني رسولك لم اعرف حجتك"

              اللهم عرفني حجتك
              "فإنك إن لم تعرفني حجتك ضللت عن ديني"
              والملاحظ أنه لم يقل فإنك إن لم تعرفني حجتك ضللت عن مذهبي وإيماني بل قال فإنك إن لم تعرفني حجتك ضللت عن ديني والدين عند الله هو الإسلام .

              تعليق


              • #8
                رابعا : لماذا لا نعتبر الشهادات الثلاثة قولا هو الإسلام والعمل بهم هو الإيمان وخاصة أن الشهادة الثالثة بدأ العمل بها رسميا بعد نزول آية الغدير .
                ذكر الشيخ عبد الله المراغي و هو من أعلام علماء السنة في القرن السابع الهجري في كتابه " السلافة في أمر الخلافة " روايتين يمكن الوصول من خلالهما إلى تاريخ البدء بذكر الشهادة الثالثة في الأذان .
                الرواية الأولى : مضمونها أن الصحابي الجليل سلمان المحمدي ( الفارسي ) أذّن بزيادة الشهادة الثالثة ، فأنكر ذلك بعض الصحابة و رفعوا الشكوى إلى النبي ( صلَّى الله عليه و آله ) ، لكنه ( صلَّى الله عليه و آله ) لم يأبه بهذه الشكوى بل جابههم بالتأنيب و أقرّ لسلمان هذه الزيادة و لم يعترض عليه ذلك .
                الرواية الثانية : إن الصحابي الجليل أبا ذر الغفاري أذّن بعد يوم الغدير فزاد الشهادة الثالثة و شهد بالولاية لعلي بن أبي طالب ( عليه السَّلام ) ، فثار جمع ممن سمع الأذان و هرعوا إلى رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) و شكوا إليه ما سمعوه من أبي ذر ، إلا أن الرسول ( صلَّى الله عليه و آله ) لم يأبه بهم بل و بّخهم بقوله : " أما و عيتم خطبتي يوم الغدير لعلي بالولاية ؟! " .
                ثم عقّب كلامه ( صلَّى الله عليه و آله ) قائلاً : " أما سمعتم قولي في أبي ذر : ما أظلّت الخضراء و لا أقلّت الغبراء على ذي لهجة أصدق من أبي ذر ؟!
                فهذا إن دل فإنه يدل على أن الشهادة الثالثة أقرت بعد حادثة الغدير
                وهناك حديث وهو من قال لا إله إلا الله محمد رسول الله فاليقل علي ولي الله وهناك أيضا من مات ولم يعرف إمام زمانه مات ميتة جاهلية ومعروف أن الميتة الجاهلية بعيدة عن الإسلام وقد ربط النبي دين المرء أي الإسلام بمعرفة امام الزمان .

                تعليق


                • #9
                  خامسا وأخيرا :
                  هناك أحاديث في الكتب الأربعة وأذكر منها ما نقله الشيخ الحر العاملي في وسائله :

                  .علي بن إبراهيم، عن محمد بن عيسى، عن يونس، عن حماد بن عثمان، عن عيسى بن السري قال: قلت لابي عبدالله عليه السلام: حدثني عما بنيت عليه دعائم الاسلام إذا أنا أخذت بها زكى عملي ولم يضرني جهل ما جهلت بعده، فقال: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله صلى الله عليه وآله والاقرار بما جاء به من عند الله وحق في الاموال من الزكاة ; والولاية التي أمر الله عزوجل بها ولاية آل محمد صلى الله عليه وآله، فإن رسول الله صلى الله عليه وآله قال: من مات ولا يعرف إمامه مات ميتة جاهلية، قال الله عزوجل: " أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الامر منكم(2) " فكان علي عليه السلام، ثم صار من بعده حسن ثم من بعده حسين ثم من بعده علي بن الحسين، ثم من بعده محمد بن علي، ثم هكذا يكون الامر، إن الارض لاتصلح إلا بإمام ومن مات لايعرف إمامه مات ميتة جاهلية وأحوج مايكون أحدكم إلى معرفته إذا بلغت نفسه ههنا قال: وأهوى بيده إلى صدره يقول حينئذ: لقد كنت على أمر حسن 10 عنه(3)، عن أبي الجارود قال: قلت لابي جعفر عليه السلام: يا ابن رسول الله هل تعرف مودتي لكم وانقطاعى إليكم وموالاتي إياكم؟ قال: فقال: نعم، قال:فقلت: فإني أسألك مسالة تجيبني فيها فإني مكفوف البصر قليل المشي ولا أستطيع زيارتكم كل حين قال: هات حاجتك قلت: أخبرني بدينك الذي تدين الله عز و جل به أنت وأهل بيتك لادين الله عزوجل به قال: إن كنت أقصرت الخطبة(1) فقد أعظمت المسألة والله لا عطينك ديني ودين آبائي الذي تدين الله عزوجل به، شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله صلى الله عليه وآله والاقرار بما جاء به من عندالله والولاية لولينا والبراء‌ة من عدونا والتسليم لامرنا وانتظار قائمنا والاجتهاد والورع.
                  علي بن إبراهيم، عن صالح بن السندي، عن جعفر بن بشير، عن علي ابن أبي حمزة، عن أبي بصير قال: سمعته يسأل أبا عبدالله عليه السلام فقال له: جعلت فداك أخبرني عن الدين الذي افترض الله عزوجل على العباد، مالا يسعهم جهله ولا يقبل منهم غيره، ماهو؟ فقال: أعد علي فأعاد عليه، فقال: شهادة أنلا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله صلى الله عليه وآله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وحج البيت من استطاع إليه سبيلا وصوم شهر رمضان، ثم سكت قليلا، ثم قال: والولاية مرتين، ثم قال: هذا الذي فرض الله على العباد ولا يسأل الرب العباد يوم القيامة فيقول ألا زدتني(2) على ما افترضت عليك؟ ولكن من زاد زاده الله، إن رسول الله صلى الله عليه وآله سن سننا حسنة جميلة ينبغي للناس الاخذ بها.
                  عنه، عن معلى بن محمد، عن الوشاء عن أبان، عن إسماعيل الجعفي قال: دخل رجل على أبي جعفر عليه السلام ومعه صحيفة فقال له أبوجعفر عليه السلام: هذه صحيفة
                  مخاصم يسأل(1) عن الدين الذي يقبل فيه العمل فقال: رحمك الله هذا الذي اريد، فقال أبوجعفر عليه السلام: شهادة أن لاإله إلاالله وحده لاشريك له وأن محمدا صلى الله عليه وآله عبده ورسوله وتقربما جاء من عندالله والولاية لنا أهل البيت والبراء‌ة من عدونا والتسليم لامرنا والورع والتواضع وانتظار قائما فإن لنا دولة إذا شاء الله جاء بها.
                  علي بن إبراهيم، عن أبيه ; وأبوعلي الاشعري، عن محمدبن عبدالجبار جميعا عن صفوان، عن عمرو بن حريث قال: دخلت على أبي عبدالله عليه السلام وهو في منزل أخيه عبدالله بن محمد فقلت له: جعلت فداك ماحولك إلى هذا المنزل؟ قال: طلب النزهة(2) فقلت: جعلت فداك ألا أقص عليك ديني؟ فقال: بلى، قلت: أدين الله بشهادة أن لا إله إلاالله وحده لاشريك له وأن محمدا عبده ورسوله وأن الساعة آتية لاريب فيها وأن الله يبعث من في القبور وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وصوم شهر رمضان وحج البيت والولاية لعلي أمير المؤمنين بعد رسول الله صلى الله عليه وآله والولاية للحسن والحسين والولاية لعلي بن الحسين والولاية لمحمد بن علي ولك من بعده صلوات الله عليهم أجمعين وأنكم أئمتي عليه أحيا وعليه أموت وأدين الله به فقال: يا عمرو هذا والله دين الله ودين آبائي الذي أدين الله به في السر والعلانية، فاتق الله وكف لسانك إلا من خير ولا تقل إني هديت نفسي بل الله هداك فأد شكر ما أنعم الله عزوجل به عليك ولا تكن ممن إذا أقبل طعن في عينه وإذا أدبر طعن في قفاه(3) ولا تحمل الناس على كاهلك(4) فانك أوشك إن حملت الناس على كاهلك أن يصدعو شعب كاهلك(5).
                  فالملاحظ هنا أنهم قالوا عليهم السلام أنه بني الإسلام أو من دعائم الإسلام ولم يقولوا بني الإيمان أو من دعائم الإيمان
                  لأن الإسلام كما هو معروف هو القول أما الإيمان هو العمل
                  والإسلام هو التلفظ باللسان والإيمان هو الإقرار بالقلب
                  وأكتفي إلى هذا الحد إلى أن يتفضل علينا سماحة الشيخ بالإجابة .

                  تعليق


                  • #10
                    وسؤالنا الأخير قبل إنتظار الإجابة من سماحتكم هو لماذا وضعت الإمامة عند أكثر المراجع من أصول الدين فلماذا لم تكن مثلا من أصول الإيمان أو من فروع الدين حيث أتينا لكم في المداخلة الأخيرة أن شهادة أن لا إله إلا الله محمد رسول الله أقترنت بالولاية فلماذا فصلتم ولاية الإمام علي عن الإسلام وقد حصرها الله بالإسلام وحصرها الأئمة بالإسلام كما قال الله إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون
                    حيث ربط الله ولايته وحصرها بولاية
                    النبي والإمام علي عليهما السلام .

                    تعليق


                    • #11
                      نحن بإنتظار سماحة الشيخ لإكمال المناقشة في الموضوع .

                      تعليق


                      • #12
                        السلام عليكم أهل البيت ورحمة الله تعالى وبركاته ،
                        اللهم صلِّ على محمد وآل محمد في الأولين والآخرين ....

                        السلام على الموالين الحقّ الصادقين المخلصين ( المُسلمين ) لله ( كُل ) الدين ورحمة الله وبركاته ،

                        الله أكبر .. الله أكبر ،

                        موضوع أكثر مِن رائِع والله .......

                        تسجيل مُتابعة ،

                        وخالص التحية والتقدير لصاحبه .. وله نقول :

                        بسم الله ما شاء الله عليك وجزاك الخبير العليم خير الجزاء ،

                        ووالله ما أدخلنا الله إلى هذا القِسم إلا مِن أجل روعة وإبداع الموضوع ،

                        وعلى ذلِك فلن نكون في هذا القِسم إلا مِن أجل الموضوع المُثبّت بيننا وبين الأخ المحترم أبو محمد العاملي .. ومِن روعة هذا الموضوع فسنُتابعه .

                        لا فُض فوك أخونا العزيز المحترم أبا لؤلؤة ،

                        وبإذن الله سيكون هُناك تعقيب ( هام جداً ) مِنّا بعد إذن أخانا الفاضل أبو لؤلؤة .. ولكِم بعدما يُجيب الشيخ الفاضل المحترم أبو محمد العاملي ،

                        اللهم صلِّ على محمد وآل محمد في الأولين والآخرين ...

                        تعليق


                        • #13
                          تسجيـــــــــــــــل متابعـــــــــــــــــــــــــــة

                          الموضوع شيق وذو قيمة راقية وفائدة عظيمة

                          تعليق


                          • #14
                            نشكر كل من سجل متابعة ونقول للأخ كريم أهلا بك وأنا لست سوى خادمكم وكثير علينا هذا الإطراء ولا شك أن الحوار مع سماحة الشيخ سيكون شيق لنستفيد منه ونفيد إن كنا أهلا لذلك وأي إنسان غير معصوم قد يشتبه وقد يخطئ وقد يصيب لذا كلنا غير معصومين فقد أتراجع عن فكرة إن إقتنعت بخطئها وسماحة الشيخ سيكون حريص أكثر مني في أي موضع شبهة لأن هناك آخرة وأنتم قد تكونوا حريصون عليها أكثر مني أنا الحقير الذي أمامكم .
                            وأريد أن أزيد فكرة قبل أن أنساها نطرحها على سماحة الشيخ
                            وهي :
                            هل كان الناس الذين جمعهم النبي في الغدير مسلمين أم كانوا مؤمنين
                            والإجابة كما أظنها سيقول الشيخ أنهم مسلمون لأنه لو كانوا مؤمنون لما إنقلبوا على صاحب الغدير .
                            فإن كانت الإجابة مسلمون وهذا ما نتوقعه فكيف يبلغ النبي الولاية التي أعتبرتموها من عناصر الإيمان لأشخاص لم يحملوا الإيمان فهل الولاية تكمل الإيمان أم الإسلام لأنها إذا أكملت الإيمان فهذا يعني الذين أمامه كانوا مؤمنين ناقصين وكانوا يحتاجون للولاية لإكمال إيمانهم وإذا كانوا مسلمين ناقصين فإن الولاية أتت لتكمل لهم الدين الإسلامي وذلك ضمن مصداق اليوم أكملت لكم دينك أي أكملت لكم إسلامكم أي إكتمال الشهادات الثلاثة وهي شهادة التوحيد وشهادة النبوة وشهادة الولاية وتلك الشهادات تدخل ضمن إطار الولاية الواحدة لله والرسول والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ولكم الشكر .

                            تعليق


                            • #15
                              السموحة لكم إخواني مجرد تعليق ومتابعة لهذا الحوار الشيق...

                              أي أكملت لكم إسلامكم

                              جاءت لتكمل الاسلام


                              فدين السنة إسلام ناقص وليس كفر

                              إسلام تنقصه الولاية .




                              ولعل من تعريف الايمان هو الاسلام الكامل بالولاية


                              تعليق

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                              استجابة 1
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                              ردود 2
                              13 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X