بسم الله الرحمن الرحيم (إن الدين عند الله الإسلام )
( ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين)
أكثر المراجع يقولون أن الامامة هي أصل من أصول الدين وقد عدوها بعد التوحيد والنبوة فشهادة التوحيد هي لا إله إلا الله وشهادة النبوة هي محمد رسول الله وشهادة الإمامة هي علي ولي الله
يقول الامام الرضا في حديث السلسلة الذهبية حيث انه مروي من المعصومين عليهم السلام:
لا اله الا الله حصني فمن دخل حصني امن من عذابي,,
ولكن بشرطها وشروطها وانا من شروطها
إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون
اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتى ورضيت لكم الإسلام دينا
اللهم صلي على محمد وال محمد
اللهم عرفني نفسك
"فإنك إن لم تعرفني نفسك لم اعرف نبيك"
اللهم عرفني رسولك
"فإنك إن لم تعرفني رسولك لم اعرف حجتك"
اللهم عرفني حجتك
"فإنك إن لم تعرفني حجتك ضللت عن ديني"
إن الصحابي الجليل أبا ذر الغفاري أذّن بعد يوم الغدير فزاد الشهادة الثالثة و شهد بالولاية لعلي بن أبي طالب ( عليه السَّلام ) ، فثار جمع ممن سمع الأذان و هرعوا إلى رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) و شكوا إليه ما سمعوه من أبي ذر ، إلا أن الرسول ( صلَّى الله عليه و آله ) لم يأبه بهم بل و بّخهم بقوله : " أما و عيتم خطبتي يوم الغدير لعلي بالولاية ؟! "
من قال لا إله إلا الله محمد رسول الله فاليقل علي ولي الله وهناك أيضا من مات ولم يعرف إمام زمانه مات ميتة جاهلية
عنه، عن معلى بن محمد، عن الوشاء عن أبان، عن إسماعيل الجعفي قال: دخل رجل على أبي جعفر عليه السلام ومعه صحيفة فقال له أبوجعفر عليه السلام: هذه صحيفة
مخاصم يسأل(1) عن الدين الذي يقبل فيه العمل فقال: رحمك الله هذا الذي اريد، فقال أبوجعفر عليه السلام: شهادة أن لاإله إلاالله وحده لاشريك له وأن محمدا صلى الله عليه وآله عبده ورسوله وتقربما جاء من عندالله والولاية لنا أهل البيت والبراءة من عدونا والتسليم لامرنا والورع والتواضع وانتظار قائما فإن لنا دولة إذا شاء الله جاء بها.
( ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين)
أكثر المراجع يقولون أن الامامة هي أصل من أصول الدين وقد عدوها بعد التوحيد والنبوة فشهادة التوحيد هي لا إله إلا الله وشهادة النبوة هي محمد رسول الله وشهادة الإمامة هي علي ولي الله
يقول الامام الرضا في حديث السلسلة الذهبية حيث انه مروي من المعصومين عليهم السلام:
لا اله الا الله حصني فمن دخل حصني امن من عذابي,,
ولكن بشرطها وشروطها وانا من شروطها
إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون
اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتى ورضيت لكم الإسلام دينا
اللهم صلي على محمد وال محمد
اللهم عرفني نفسك
"فإنك إن لم تعرفني نفسك لم اعرف نبيك"
اللهم عرفني رسولك
"فإنك إن لم تعرفني رسولك لم اعرف حجتك"
اللهم عرفني حجتك
"فإنك إن لم تعرفني حجتك ضللت عن ديني"
إن الصحابي الجليل أبا ذر الغفاري أذّن بعد يوم الغدير فزاد الشهادة الثالثة و شهد بالولاية لعلي بن أبي طالب ( عليه السَّلام ) ، فثار جمع ممن سمع الأذان و هرعوا إلى رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) و شكوا إليه ما سمعوه من أبي ذر ، إلا أن الرسول ( صلَّى الله عليه و آله ) لم يأبه بهم بل و بّخهم بقوله : " أما و عيتم خطبتي يوم الغدير لعلي بالولاية ؟! "
من قال لا إله إلا الله محمد رسول الله فاليقل علي ولي الله وهناك أيضا من مات ولم يعرف إمام زمانه مات ميتة جاهلية
عنه، عن معلى بن محمد، عن الوشاء عن أبان، عن إسماعيل الجعفي قال: دخل رجل على أبي جعفر عليه السلام ومعه صحيفة فقال له أبوجعفر عليه السلام: هذه صحيفة
مخاصم يسأل(1) عن الدين الذي يقبل فيه العمل فقال: رحمك الله هذا الذي اريد، فقال أبوجعفر عليه السلام: شهادة أن لاإله إلاالله وحده لاشريك له وأن محمدا صلى الله عليه وآله عبده ورسوله وتقربما جاء من عندالله والولاية لنا أهل البيت والبراءة من عدونا والتسليم لامرنا والورع والتواضع وانتظار قائما فإن لنا دولة إذا شاء الله جاء بها.
تعليق