إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الشيخ أبا محمد العاملي تفضل هنا لو سمحت

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #61
    المشاركة الأصلية بواسطة النابغه
    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله والصلاة والسلام على خير البشر محمد صلي الله عليه وسلم وعلى أل بيته الاطهار وأصحابه الاخيار ومن تبعهم باحسان الي يوم الدين .

    الحمد لله على نعمه .





    وهل طلبت رأيك الخاص أم رأي علماءك ومراجعك في شأن عقيدتكم
    في الصحابة رضي الله عنهم .

    هدانا الله وهداكم
    النابغه
    إذن إفتح موضوع خاص ودعنا بسلام .

    تعليق


    • #62
      هاكم ما يؤمن به الامامية فلماذا تتعجبون اخواني الاعزاء ؟؟!!




      بسم الله الرحمن الرحيم
      وبه الاعانة وعليه التكلان
      والحمد لله ذو المنة ناصر الدين باهل الكتاب والسنة

      لنستعرض كتبكم لكي تعرفوا الفارق بين ائمتكم وما تاخذوه منهم !!!
      ومن النماذج التطبيقية والكتب في الإمامة:
      1_ وأن الإمامة استمرار للنبوة (عقائد الإمامية للمظفر ص 294)
      2_- وأن ال مامة منصب إلهي كالنبوة (أصل الشيعة وأصولها ص58)
      3- وأنه لا يمنع من إطلاق لفظ الأنبياء على الأئمة إلا رعاية لخاتم الأنبياء وإلا فلا فرق بين النبوة والإمامة (بحار الأنوار 26/82)
      4- وأن الولاية أفضل من جميع أركان الإسلام (الكافي 27/18)
      5- وأن النبي (ص) عرج به إلى السماء (120) مرة ما من مرة إلاأوصى فيها بالولاية لعلي والأئمة أكثر مما أوصاه الله

      بالفرائض (الخصال لابن بابويهص60 وبحار الأنوار 23/69)

      6- بل الإمامة أعظم من النبوة وإنكارها أعظم من إنكار النبوة لأن الإمامة لطف عام والنبوة لطف خاص ولأنه يمكن خلو الزمان من نبي ولا يمكن خلو الزمان من إمام وعلى هذا فإنكار اللطف الخاص (ابن المطهر – الألفينص3)7
      7- الإمامة العامة فوق درجة النبوة وأجل منها ومن الرسالة!! (الكافي 1/175زهر الربيع ص 12 ودايع النبوة ص114)
      8- أن الشرك معناه إشراك أحد من الناس في الولاية غير الأئمة!.
      9- وأن المراد بالمشركين هم من أشركوا في ولاية علي غيره ! يعني من اعترف بخلافة الخلفاء الراشدين مثلاً فهو المشرك المراد في القرآن الكريم!( الكافي 1/281).
      10- أن الشرك في القرآن الكريم هو (الإشراك في ولايةعلي) كما في قوله تعالى (لئن أشركت ليحبطن عملك) أي لئن أشركت في إمامة علي غيره (تفسير القمي وتفسير قراءات الكوفي والبرهان والصافي) وقد استنبط منها صاحب مرآةالأنوار أن (جميع المخالفين "للإمامة" مشركون)!! وذكر أن (الأخبار متضافرة في تأويلالشرك بالله والشرك بعبادته بالشرك في الولاية والإمامة)!!
      11- وأن معنى قوله تعالى: (ولا يشرك بعبادة ربه أحداً) أي يسلم لعلي ولا يشرك معه أحداً في الخلافة (تفسير العياشي 2/353، تفسير الصافي 3/270، البرهان 2/497)
      12- وأن الكفرأيضاً معناه (الكفر) بإمامة علي (أصول الكافي وتفسير القمي وتفسير العجاشي والبرهان وبحار الأنوار ومرآة الأنوار).
      13- وأن المراد بالردة (الردة) عن بيعة أحدا لأئمة (أصول الكافي وبحار الأنوار..).
      14- وأن (الضلال) هو الضلال هو الضلال في الإمام، والضالون في قوله تعالى (غير المغضوب عليهم ولا الضالين) أي الذين لايعرفون الإمام (تفسير القمي).
      16- وأنه لايقبل عمل المسلم إلا بالإيمان بالولاية (يعني أئمة الإثني عشر إماماً ومن اعترف بغيرهم إماما (حاكماً) فهو كافرخالد مخلد في النار)!.
      17- وأن الحجة لا تقوم لله على عباده إلا بإمام (أصولالكافي 1/230) وأن الأرض لا تخلو من حجة (الكافي 1/231) وأنها لو بقيت من غير إمام لساخت! (الكافي 1/233) وأنه لا يكون العبد مؤمنا حتى يعرف إمام زمانه ( الكافي 1/235) وكل عابد لا يعرف الإمام فسعيه غير مقبول ومات ميتة كفر ونفاق(الكافي1/238).
      18
      - القول بأنه لم يبعث الله رسولاً إلا بنبوة محمد ووصيةعلي(الكافي 1/437).
      19- قولهم بأن قول الله (ولقد عهدنا إلى آدم من قبل فنسي ولم نجد له عزماً) أن المراد عهدنا إليه في محمد والأئمة من بعده فترك ولم يكن له عزم!! وأن سبب تسمية (أولو العزم) لأنه عهد إليهم في محمد والأوصياء من بعدهوالمهدي وسيرته وأجمع عزمهم على الإقرار بذلك!! ( في الكافي (1/416) وابن بابوية فيعلل الشرائع (122) والكاشاني في الصافي (2/80) والقمي في تفسيره (2/65) والمجلسي فيبحار الأنوار (11/35).
      20- وأنه ما بعث الله نبياً إلا دعاه إلى ولاية علي طائعاً أو كارهاً، ونسبوا هذا إلى الرسول (ص)!! بحار الأنوار (11/60).
      21- وأن الله أخذ ميثاق النبيين بولاية علي! (في المعالم الزلفى للبحراني ص 303).
      وأنه لم يبعث نبي قط إلا بالولاية! (مستدرك الوسائل للطبرسي 2/195، والمعالمالزلفى ص303).
      22- وأن جميع الأنبياء والرسل كانوا لعلي مجيبين (تفسير الصافي للكاشاني 1/61) يعني ولولا ذلك ما أرسلهم الله!.
      23- وأنه جاء في (ألحديث)! أن الله حين خلق أخذ الميثاق على الانبياء في إمامة الأئمة (ذكره الحرالعاملي في وسائل الشيعة) !!
      أقول: انظروا عندهم ألف حديث مكذوب في هذه القضية الجزئية من قضايا الإمامة! !؟
      24- وأن الله عرض ولايتهم على السموات والأرض والجبال والأمصار!! (مستدرك الوسائل للنوري 2/195).
      25- بل إن ولايته معرضت على جميع الأشياء فما قبل صلح وما لم يقبل فسد (ودايع النبوة للطهراني 155).
      26- وأن قوله تعالى (وقد كانوا يدعون إلى السجود وهم سالمون) أي يدعون إلىولاية علي في الدنيا (تفسير القمي والصافي وغيرهم)
      27- وأن التوبة ليس معناهاالمتبادر من العودة إلى الله وإنما الرجوع عن ولاية أبي بكر وعمر إلى ولاية علي كمافي قوله تعالى (فاغفر للذين تابوا) أي من ولاية الطواغيت الثلاثة –حسب تعبيرالقوم- وبني أمية (البرهان وتفسير الصافي وتفسير القمي).
      قلت: أما من ولاية بني أمية فأنا أول تائب!!
      ما الذي أدخل ظلمة بني أمية أصحاب الملك العضوض معأبي بكر وعمر رضي الله عنهما؟!
      28- ومن خالف الإمامية في شيء من أمور الدين كمنخالفهم في كل أمور الدين (الاعتقادات لابن بابوية ص116)
      29- وأن أحدالملائكة رفض ولاية أمير المؤمنين فعوقب بكسر جناحه لكنه شفي بعد أن تمرغ بمهدالحسين (بحار الأنوار 26/341 بصائر الدرجات ص20)

      30 _وأن الله خلط الأئمة بنفسه!! (أصول الكافي 1/194).

      واليك المفاجئة الكبرى
      وأن الشيعة (هم الشيء) في قوله تعالى (ورحمتي وسعت كل شيء) (أصول الكافي والبرهان ومرآة الأنوار)!
      وأن مخالفوهم من صحابة وتابعين وسائر الأمة هم (الفحشاء والمنكر والبغي والخمر والميسر والأنصاب والأزلام والأصنام والأوثانوالجبت والطاغوت والميتة والدم ولحم الخنزير)!! (المجلسي في بحار الأنوار والكليني والعياشي وغيرهم).





      فكيف بكم يا اخواني الاعزاء اهل السنة تعترضون عليهم ؟؟!! وتحاجوجهم وهذا ما يؤمن به الامامية !!



      تعليق


      • #63
        المشاركة الأصلية بواسطة المنصور الباحث
        هاكم ما يؤمن به الامامية فلماذا تتعجبون اخواني الاعزاء ؟؟!!




        بسم الله الرحمن الرحيم
        وبه الاعانة وعليه التكلان
        والحمد لله ذو المنة ناصر الدين باهل الكتاب والسنة

        لنستعرض كتبكم لكي تعرفوا الفارق بين ائمتكم وما تاخذوه منهم !!!
        ومن النماذج التطبيقية والكتب في الإمامة:
        1_ وأن الإمامة استمرار للنبوة (عقائد الإمامية للمظفر ص 294)
        2_- وأن ال مامة منصب إلهي كالنبوة (أصل الشيعة وأصولها ص58)
        3- وأنه لا يمنع من إطلاق لفظ الأنبياء على الأئمة إلا رعاية لخاتم الأنبياء وإلا فلا فرق بين النبوة والإمامة (بحار الأنوار 26/82)
        4- وأن الولاية أفضل من جميع أركان الإسلام (الكافي 27/18)
        5- وأن النبي (ص) عرج به إلى السماء (120) مرة ما من مرة إلاأوصى فيها بالولاية لعلي والأئمة أكثر مما أوصاه الله

        بالفرائض (الخصال لابن بابويهص60 وبحار الأنوار 23/69)

        6- بل الإمامة أعظم من النبوة وإنكارها أعظم من إنكار النبوة لأن الإمامة لطف عام والنبوة لطف خاص ولأنه يمكن خلو الزمان من نبي ولا يمكن خلو الزمان من إمام وعلى هذا فإنكار اللطف الخاص (ابن المطهر – الألفينص3)7
        7- الإمامة العامة فوق درجة النبوة وأجل منها ومن الرسالة!! (الكافي 1/175زهر الربيع ص 12 ودايع النبوة ص114)
        8- أن الشرك معناه إشراك أحد من الناس في الولاية غير الأئمة!.
        9- وأن المراد بالمشركين هم من أشركوا في ولاية علي غيره ! يعني من اعترف بخلافة الخلفاء الراشدين مثلاً فهو المشرك المراد في القرآن الكريم!( الكافي 1/281).
        10- أن الشرك في القرآن الكريم هو (الإشراك في ولايةعلي) كما في قوله تعالى (لئن أشركت ليحبطن عملك) أي لئن أشركت في إمامة علي غيره (تفسير القمي وتفسير قراءات الكوفي والبرهان والصافي) وقد استنبط منها صاحب مرآةالأنوار أن (جميع المخالفين "للإمامة" مشركون)!! وذكر أن (الأخبار متضافرة في تأويلالشرك بالله والشرك بعبادته بالشرك في الولاية والإمامة)!!
        11- وأن معنى قوله تعالى: (ولا يشرك بعبادة ربه أحداً) أي يسلم لعلي ولا يشرك معه أحداً في الخلافة (تفسير العياشي 2/353، تفسير الصافي 3/270، البرهان 2/497)
        12- وأن الكفرأيضاً معناه (الكفر) بإمامة علي (أصول الكافي وتفسير القمي وتفسير العجاشي والبرهان وبحار الأنوار ومرآة الأنوار).
        13- وأن المراد بالردة (الردة) عن بيعة أحدا لأئمة (أصول الكافي وبحار الأنوار..).
        14- وأن (الضلال) هو الضلال هو الضلال في الإمام، والضالون في قوله تعالى (غير المغضوب عليهم ولا الضالين) أي الذين لايعرفون الإمام (تفسير القمي).
        16- وأنه لايقبل عمل المسلم إلا بالإيمان بالولاية (يعني أئمة الإثني عشر إماماً ومن اعترف بغيرهم إماما (حاكماً) فهو كافرخالد مخلد في النار)!.
        17- وأن الحجة لا تقوم لله على عباده إلا بإمام (أصولالكافي 1/230) وأن الأرض لا تخلو من حجة (الكافي 1/231) وأنها لو بقيت من غير إمام لساخت! (الكافي 1/233) وأنه لا يكون العبد مؤمنا حتى يعرف إمام زمانه ( الكافي 1/235) وكل عابد لا يعرف الإمام فسعيه غير مقبول ومات ميتة كفر ونفاق(الكافي1/238).
        18
        - القول بأنه لم يبعث الله رسولاً إلا بنبوة محمد ووصيةعلي(الكافي 1/437).
        19- قولهم بأن قول الله (ولقد عهدنا إلى آدم من قبل فنسي ولم نجد له عزماً) أن المراد عهدنا إليه في محمد والأئمة من بعده فترك ولم يكن له عزم!! وأن سبب تسمية (أولو العزم) لأنه عهد إليهم في محمد والأوصياء من بعدهوالمهدي وسيرته وأجمع عزمهم على الإقرار بذلك!! ( في الكافي (1/416) وابن بابوية فيعلل الشرائع (122) والكاشاني في الصافي (2/80) والقمي في تفسيره (2/65) والمجلسي فيبحار الأنوار (11/35).
        20- وأنه ما بعث الله نبياً إلا دعاه إلى ولاية علي طائعاً أو كارهاً، ونسبوا هذا إلى الرسول (ص)!! بحار الأنوار (11/60).
        21- وأن الله أخذ ميثاق النبيين بولاية علي! (في المعالم الزلفى للبحراني ص 303).
        وأنه لم يبعث نبي قط إلا بالولاية! (مستدرك الوسائل للطبرسي 2/195، والمعالمالزلفى ص303).
        22- وأن جميع الأنبياء والرسل كانوا لعلي مجيبين (تفسير الصافي للكاشاني 1/61) يعني ولولا ذلك ما أرسلهم الله!.
        23- وأنه جاء في (ألحديث)! أن الله حين خلق أخذ الميثاق على الانبياء في إمامة الأئمة (ذكره الحرالعاملي في وسائل الشيعة) !!
        أقول: انظروا عندهم ألف حديث مكذوب في هذه القضية الجزئية من قضايا الإمامة! !؟
        24- وأن الله عرض ولايتهم على السموات والأرض والجبال والأمصار!! (مستدرك الوسائل للنوري 2/195).
        25- بل إن ولايته معرضت على جميع الأشياء فما قبل صلح وما لم يقبل فسد (ودايع النبوة للطهراني 155).
        26- وأن قوله تعالى (وقد كانوا يدعون إلى السجود وهم سالمون) أي يدعون إلىولاية علي في الدنيا (تفسير القمي والصافي وغيرهم)
        27- وأن التوبة ليس معناهاالمتبادر من العودة إلى الله وإنما الرجوع عن ولاية أبي بكر وعمر إلى ولاية علي كمافي قوله تعالى (فاغفر للذين تابوا) أي من ولاية الطواغيت الثلاثة –حسب تعبيرالقوم- وبني أمية (البرهان وتفسير الصافي وتفسير القمي).
        قلت: أما من ولاية بني أمية فأنا أول تائب!!
        ما الذي أدخل ظلمة بني أمية أصحاب الملك العضوض معأبي بكر وعمر رضي الله عنهما؟!
        28- ومن خالف الإمامية في شيء من أمور الدين كمنخالفهم في كل أمور الدين (الاعتقادات لابن بابوية ص116)
        29- وأن أحدالملائكة رفض ولاية أمير المؤمنين فعوقب بكسر جناحه لكنه شفي بعد أن تمرغ بمهدالحسين (بحار الأنوار 26/341 بصائر الدرجات ص20)

        30 _وأن الله خلط الأئمة بنفسه!! (أصول الكافي 1/194).

        واليك المفاجئة الكبرى
        وأن الشيعة (هم الشيء) في قوله تعالى (ورحمتي وسعت كل شيء) (أصول الكافي والبرهان ومرآة الأنوار)!
        وأن مخالفوهم من صحابة وتابعين وسائر الأمة هم (الفحشاء والمنكر والبغي والخمر والميسر والأنصاب والأزلام والأصنام والأوثانوالجبت والطاغوت والميتة والدم ولحم الخنزير)!! (المجلسي في بحار الأنوار والكليني والعياشي وغيرهم).





        فكيف بكم يا اخواني الاعزاء اهل السنة تعترضون عليهم ؟؟!! وتحاجوجهم وهذا ما يؤمن به الامامية !!



        لا تنسخ وتلصق مثل ما تريد من دون معرفة ما تلصق ونتمنى للمرة الألف أن لا تحشروا أنوفكم في هذا الموضوع .

        تعليق


        • #64
          اقتصرت على بعض الروايات.
          لم ترد للتقيّة ـ ولا دليل على ذلك ـ وبعضها سندها موثّق كموثّقة سماعة بن مهران وصحيح كصحيحة حمران بن أعين.
          رواية أبو الصلت الهروي وغيرها في معرض بيان الأمان من عذاب الله لا في بيان الإسلام.
          والإيمان درجات، وفي نفس الكافي وغيره عدّة روايات تحمل مضامين متقاربة.
          أما بالنسبة لقبول إسلامنا أو إيماننا فالأمر موكول لله عز وجل.
          نسأل الله لنا ولكم السلامة والعافية في الدين والدنيا والآخرة.

          تعليق


          • #65
            فيكونوا بذلك نواصب والنواصب كفار غير مسلمون


            قال أمير المؤمنين ع ( لا تقتلوا الخوارج بعدي، فليس من طلب الحق فأخطأه كمن طلب الباطل فأصابه، أو فأدركه)


            الامام ع يصف الخوارج بأنهم طلبوا الحق فأخطأوه
            في المقابل هناك من طلب الباطل فأصابه ( يعني معاوية )


            الخوارج فرقة من المسلمين ضلت عن الدين الصحيح
            بالمقابل معاوية ويزيد و.... قد لا أختلف معك أنهم نواصب.

            تعليق


            • #66
              يقول الشيخ محمد الحسين آل كاشف الغطاء في كتابه أصل الشيعة وأصولها ـ وسأكتفي بالشاهد دون إطالة:
              وهو بيان عقائد الشيعة أصولاً وفروعاً ونحن نورد أمهات القضايا، ورؤوس المسائل، على الشرط الذي أشرنا إليه آنفاً من الاقتصار على المجتمع عليه، الذي يصح أن يقال: أنه مذهب الشيعة، دون ما هو رأي الفرد والأفراد منهم.
              فنقول: إن الدين ينحصر في قضايا خمس:
              1 ـ معرفة الخالق.
              2 ـ معرفة المبلغ.
              3 ـ معرفة ما تعبد به، والعمل به.
              4 ـ الأخذ بالفضيلة ورفض الرذيلة.
              5 ـ الاعتقاد بالمعاد والدينونة.
              فالدين علم وعمل: وأن الدين عند الله الإسلام ـ والإسلام والإيمان مترادفان، ويطلقان على معنى أعم يعتمد على ثلاثة أركان: التوحيد، والنبوة، والمعاد.
              فلو أنكر الرجل واحدا منها فليس بمسلم ولا مؤمن، وإذا دان بتوحيد الله، ونبوة سيد الأنبياء محمد صلى الله عليه وآله، واعتقد بيوم الجزاء ـ من آمن بالله ورسوله واليوم الآخر ـ فهو مسلم حقاً، له ما للمسلمين وعليه ما عليهم، دمه وماله وعرضه حرام.
              ويطلقان أيضاً على معنى أخص يعتمد على تلك الأركان الثلاثة وركن رابع وهو العمل بالدعائم التي بني الإسلام عليها وهي خمس: الصلاة، والصوم، والزكاة، والحج، والجهاد.
              وبالنظر إلى هذا قالوا: الإيمان إعتقاد بالجنان، وإقرار باللسان، وعمل بالإركان، من آمن بالله ورسوله وعمل صالحا.
              فكل مورد في القرآن اقتصر على ذكر الإيمان بالله ورسوله واليوم الآخر، يراد به الإسلام والإيمان بالمعنى الأول، وكل مورد اضيف إليه ذكر العمل الصالح يراد به المعنى الثاني.
              والأصل في هذا التقسيم قوله تعالى: قالت الأعراب آمنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا أسلمنا ولما يدخل الإيمان في قلوبكم.
              وزاده تعالى إيضاحاً بقوله بعدها: إنما المؤمنون الذين آمنوا بالله ورسوله ثم لم يرتابوا وجاهدوا بأموالهم وأنفسهم في سبيل الله أولئك هم الصادقون يعني: أن الايمان قول ويقين وعمل.
              فهذه الأركان الأربعة هي أصول الإسلام والإيمان بالمعنى الأخص عند جمهور المسلمين.
              ولكن الشيعة الإمامية زادوا ركناً خامساً وهو: الإعتقاد بالإمامة. يعني أن يعتقد: أن الإمامة منصب إلهي كالنبوة، فكما أن الله سبحانه يختار من يشاء من عباده للنبوة والرسالة، ويؤيده بالمعجزة التي هي كنص من الله عليه: وربك يخلق ما يشاء ويختار ما كان لهم الخيرة، فكذلك يختار للإمامة من يشاء، ويأمر نبيه بالنص عليه، وأن ينصبه إماماً للناس من بعده للقيام بالوضائف التي كان على النبي أن يقوم بها، سوى أن الإمام لا يوحى إليه كالنبي وإنما يتلقى الأحكام منه مع تسديد إلهي. فالنبي مبلغ عن الله والإمام مبلغ عن النبي.
              والإمامة متسلسلة في اثني عشر، كل سابق ينص على اللاحق. ويشترطون أن يكون معصوماً كالنبي عن الخطأ والخطيئة، والإ لزالت الثقة به، وكريمة قوله تعالى: إني جاعلك للناس إماماً قال ومن ذريتي قال لا ينال عهدي الظالمين، صريحة في لزوم العصمة في الإمام لمن تدبرها جيداً. وأن يكون أفضل أهل زمانه في كل فضيلة، وأعلمهم بكل علم، لأن الغرض منه تكميل البشر، وتزكية النفوس وتهذيبها بالعلم والعمل الصالح: هو الذي بعث في الأميين رسولاً منهم يتلوا عليهم آياته ويزكيهم ويعلمهم الكتاب والحكمة، والناقص لا يكون مكملاً، والفاقد لا يكون معطياً. فالإمام في الكمالات دون النبي وفوق البشر.
              فمن اعتقد بالإمامة بالمعنى الذي ذكرناه فهو عندهم مؤمن بالمعنى الأخص، وإذا اقتصر على تلك الأركان الأربعة فهو مسلم ومؤمن بالمعنى الأعم، تترتب عليه جميع أحكام الإسلام، من حرمة دمه، وماله، وعرضه، ووجوب حفظه، وحرمة غيبته، وغير ذلك، لا أنه بعدم الإعتقاد بالإمامة يخرج عن كونه مسلماً معاذ الله.
              نعم يظهر أثر التدين بالإمامة في منازل القرب والكرامة يوم القيامة، أما في الدنيا فالمسلمون بأجمعهم سواء، وبعضهم لبعض أكفاء، وأما في الآخرة فلاشك أن تتفاوت درجاتهم ومنازلهم حسب نياتهم وأعمالهم، وأمر ذلك وعلمه إلى الله سبحانه، ولا مساغ للبت به لأحد من الخلق.

              تعليق


              • #67
                الطائفة الأولى): وهي أخبار متواترة ـــ بإتفاق جميع فقهاء الإمامية ــ روى قسماً مهماً منها المحدّث الحر العاملي رحمه الله تعالى في كتابه الوسائل،تدل على كفرهم لرفضهم إمامة الإمام المفترض الطاعة من عند الله تعالى، وهي الآتي:



                1- وفي (الاعتقادات) قال: قال الإمام الصادق عليه السلام: من شك في كفر أعدائنا والظالمين لنا فهو كافر

                2- فرات بن إبراهيم الكوفي في تفسيره، قال: حدثني الحسين بن سعيد معنعنا، عن الإمام أبي عبد الله جعفر بن محمد الصادق عليه السلام: قال: لما نزلت هذه الآية " وإن من أهل الكتاب إلا ليؤمنن به " قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: لا يرد أحد على عيسى بن مريم عليه السلام ما جاء به فيه إلا كان كافرا، ولا يرد على علي بن أبي طالب عليه السلام أحد ما قال فيه النبي صلى الله عليه وآله إلا كافر.

                3- عن النبي صلى الله عليه وآله قال: الأئمة بعدي اثنا عشر أولهم علي بن أبي طالب، وآخرهم القائم إلى أن قال: المقر بهم مؤمن والمنكر لهم كافر

                4- عن الإمام الحسين بن علي عليهما السلام، عن رسول الله صلى الله عليه وآله في حديث قال: من زعم أنه يحب النبي صلى الله عليه وآله ولا يحب الوصي فقد كذب، ومن زعم أنه يعرف النبي صلى الله عليه وآله ولا يعرف الوصي فقد كفر.

                5- عن أبي حمزة الثمالي، عن أبي خالد الكابلي، عن الإمام علي بن ال حسين عليهما السلام قال: قلت له: كم الأئمة بعدك؟ قال: ثمانية لأن الأئمة بعد رسول الله صلى الله عليه وآله اثنا عشر إلى أن قال: ومن أبغضنا وردنا أو رد واحدا منا فهو كافر بالله وبآياته.

                6- عن الإمام أبي جعفر عليه السلام في حديث قال: من أصبح من هذه الأمة لا إمام له من الله أصبح تائها متحيرا ضالا، إن مات على هذه الحال مات ميتة كفر ونفاق.

                7- عن الإمام أبي جعفر عليه السلام قال: قلت له: أرأيت من جحد إماما منكم ما حاله؟ فقال: من جحد إماما من الأئمة وبرئ منه ومن دينه فهو كافر ومرتد عن الاسلام لان الامام من الله، ودينه دين الله، ومن برئ من دين الله فدمه مباح في تلك الحالة إلا أن يرجع أو يتوب إلى الله مما قال.

                تعليق


                • #68
                  8- سعيد بن هبة الله الراوندي في (الخرائج والجرائح) عن أحمد ابن محمد بن مطهر قال: كتب بعض أصحابنا إلى أبي محمد عليه السلام يسأله عمن وقف على الإمام أبي الحسن موسى عليه السلام، فكتب: لا تترحم على عمك وتبرأ منه. أنا إلى الله منه برئ فلا تتولهم، ولا تعد مرضاهم، ولا تشهد جنائزهم، ولا تصل على أحد منهم مات أبدا، من جحد إماما من الله أو زاد إماما ليست إمامته من الله كان كمن قال: " إن الله ثالث ثلاثة " إن الجاحد أمر آخرنا جاحد أمر أولنا الحديث.

                  9- محمد بن مسعود العياشي في تفسيره عن عمار، عن الإمام أبي عبد الله عليه السلام قال: من طعن في دينكم هذا فقد كفر، قال الله تعالى: " وطعنوا في دينكم فقاتلوا أئمة الكفر ".

                  10- يسأل مولانا الإمام الصادق عليه السلام أبا مسروق عن ديانة أهل البصرة،فقال له:مرجئة وقدرية وحرورية،فقال عليه السلام:"لعن الله تلك الملل الكافرة المشركة التي لا تعبد الله على شيء".

                  11- عن مولانا الإمام الرضا عليه السلام قال:"من قال بالتشبيه والجبر فهو كافر مشرك،ونحن منه برءآء في الدنيا والآخرة".

                  12- عن مولانا الإمام أبي الحسن علي بن موسى عليهما السلام عن رسول الله(صلى الله عليه وآله)قال:"صنفان من أمتي ليس لهما في الإسلام نصيب:المرجئة والقدرية".

                  13- وعن أمير المؤمنين عليّ عليه السلام قال:"لكلّ أمة مجوس،ومجوس هذه الأمة الذين يقولون بالقدر".

                  14- عن ابن عمر قال:قال رسول الله صلّى الله عليه وآله وسلم:"من فضّل أحداً من أصحابي على عليّ عليه السلام فقد كفر".

                  15- عن أبي ذر رحمة الله عليه قال:قال رسول الله (صلّى الله عليه وآله):"لا تضادوا بعليّ عليه السلام أحداً فتكفروا، ولا تفضلوا عليه أحداً فترتدّوا".

                  16- عن جابر بن عبد الله الأنصاري عن رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم)قال في حديث طويل:"..فأتاني جبرائيل فقال:إن ربّك يقول لك:ان عليّ بن أبي طالب وصيك وخليفتك على أهلك وأمتك والذائد عن حوضك وهو صاحب لوائك،يقدمك إلى الجنّة،فقال جابر رحمة الله عليه:يا نبيّ الله أرايت من لا يؤمن بهذا أقتله؟قال :نعم يا جابر"

                  17- عن مولانا الإمام الرضا عليه السلام قال:"من وصف اللهَ بوجهٍ كالوجوه فقد كفر".

                  18- عن مولانا الإمام الرضا عليه السلام قال:"من وصف اللهَ بوجهٍ كالوجوه فقد كفر".

                  19- وعن هشام عن مولانا الإمام الصادق عليه السلام قال:"إنّ محمّداًصلى الله عليه وآله لم يرَ الربَّ على مشاهدة العيان،فمن عنى بالرؤية رؤية القلب فهو مصيب،ومن عنى بها رؤية البصر فهو كافر بالله وبآياته،لقول رسول الله (صلى الله عليه وآله):من شبَّه اللهَ بخلقه فقد كفر ...إلى أن قال:ومن شبهه بخلقه فقد اتخذ معه شريكاً".

                  20- وفي كتاب التوحيد من البحار عن يونس بن ظبيان قال:دخلت على الإمام الصادق عليه السلام فقلت:يا بن رسول الله إني دخلت على مالك وأصحابه فسمعت بعضهم يقول:إنَّ لله وجهاً كالوجوه وبعضهم يقول:له يدان! واحتجوا لذلك بقول الله تبارك وتعالى:"..يا إبليس ما منعك أن تسجد لما خلقت بيديَّ استكبرت أم كنت من العالين" وبعضهم يقول:هو شاب من أبناء ثلاثين سنة!فما عندك في هذا يا بن رسول الله؟ قال يونس"وكان ـــــ أي الإمام عليه السلام ـــ متكئاً فاستوى جالساً وقال: اللهم عفوك عفوك ثم قال: يا يونس من زعم أنَّ لله وجهاً كالوجوه فقد أشرك،ومن زعم أنَّ لله جوارح كجوارح المخلوقين فهو كافر بالله فلا تقبلوا شهادته ولا تأكلوا ذبيحته،تعالى الله عمّا يصفه المشبهون بصفة المخلوقين،فوجه الله أنبياؤه وأولياؤه،وقوله:"خلقت بيديَّ ..."اليد :القدرة،كقوله:"وأيدكم بنصره"فمن زعم أنَّ الله في شيء أو على شيء أو يحول من شيء إلى شيء أو يخلو منه شيء أو يشتغل به شيء فقد وصفه بصفة المخلوقين،والله خالق كلّ شيء لا يقاس بالقياس ولا يشبه بالناس،لا يخلو منه مكان ولا يشتغل به مكان،قريب في بعده،بعيد في قربه ذلك الله ربنا لا إله غيره،فمن أراد الله وأحبّه بهذه الصفة فهو من الموحدين،ومن أحبّه بغير هذه الصفة فالله منه بريء ونحن منه برآء".

                  21- عن حفص بن غياث عن مولانا الصادق عليه السلام قال:"فهذه السيوف التي بعث الله بها نبيه محمداً (صلى الله عليه وآله)فمن جحدها أو جحد واحداً منها أو شيئاً من سيرها أو أحكامها فقد كفر بما أنزل الله على محمد صلى الله عليه وآله".

                  فإذا كان هذا حكم من أنكر السيوف التي نزلت على رسوله الكريم،فما بالكم بمن انكر أحاديث رسول الله التي رواها أئمتنا عليهم السلام نقلاً عن جدهم بل كيف يكون حال من رد على إبنته الطاهرة سيّدة النساء فاطمة عليها السلام وكذبها واعتدى عليها؟؟!!بل كيف يكون حال من وافقهم على ذلك؟؟!!وقد جاء في الاخبار أن من رضي بفعل قومٍ فقد شاركهم فيه؟؟!!

                  22- عن أبي خالد الكابلي عن الإمام علي بن الحسين عليهما السلام قال:" ومن أبغضنا وردّنا أو ردّ واحداً منّا فهو كافر بالله وبآياته".

                  23- وعن أبان بن عبد الرحمان قال:سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول:"إن أدنى ما يخرج به الرجل من الإسلام أن يرى الرأي بخلاف الحق فيقيم عليه".

                  24- عن الكاهلي عن مولانا الإمام الصادق عليه السلام تلا هذه الآية[فلا وربك لا يؤمنون] فقال:"لو أن قوماً عبدوا الله ووحدوه ثم قالوا لشيء صنعه رسول الله(صلى الله عليه وآله):لو صنع كذا وكذا،ووجدوا ذلك في أنفسهم،كانوا بذلك مشركين".

                  25- عن أبي عبد الله عليه السلام قال: من أشرك مع إمام إمامته من عند الله من ليست إمامته من الله كان مشركا بالله.

                  26- عن عبد العزيز القراطيسي قال:قال أبو عبد الله عليه السلام:"الأئمة بعد نبينا إثنا عشر،نجباء مفهمون،من نقص منهم واحداً أو زاد فيهم واحداً خرج من دين الله،ولم يكن من ولايتنا على شيء".

                  27- وفي صحيح الفضيل عن الحارث بن المغيرة قال:قلت لأبي عبد الله عليه السلام:قال رسول الله:من مات لا يعرف إمامه مات ميتةً جاهلية؟قال:نعم،قلت:جاهلية جهلاء أو جاهلية لا يعرف إمامه؟قال:جاهلية كفر ونفاق وضلال".

                  تعليق


                  • #69
                    رجاءا نتمنى على الأخوة قراءة الروايات بتمعن قبل الرد وهناك روايات خمسة أضعاف هذه وأكثر ولكن نتركها فيما بعد .

                    تعليق


                    • #70
                      فما قولك في هذه النصوص :

                      1- موثق سماعة: ((قلت لأبي عبد الله(ع): أخبرني عن الإسلام والإيمان أهمها مختلفان؟ فقال(ع): إن الإيمان يشارك الإسلام ، والإسلام لا يشارك الإيمان فقلت: فصفهما لي.
                      فقال(ع) الإسلام شهادة أن لا إله إلا الله والتصديق برسول الله (ص) ، به حقنت الدماء ، وعليه جرت المناكح والمواريث وعلى ظاهره جماعة الناس والأيمان الهدى ، وما يثبت في القلوب من صفة الإسلام وما ظهر من العمل به)).




                      2- صحيح حمران عن أبي جعفر(ع): ((سمعته يقول: الإيمان ما استقر في القلب ، وأفضي به إلى الله تعالى ، وصدقه العمل بالطاعة والتسليم لأمره، والإسلام ما ظهر من قول أو فعل ، وهو الذي عليه جماعة الناس من الفرق كلها ، وبه حقنت الدماء وعليه جرت المواريث وجاز النكاح..)).



                      3- خبر سفيان بن السمط: (( سأل رجل أبا عبد الله(ع)عن الاسلام والإيمان ما الفرق بينهما؟.. (إلى ان قال فقال(ع) ) : الإسلام هو الظاهر الذي عليه الناس، شهادة أن لا إله إلا الله، وأن محمداً رسول الله وإقام الصلاة ، وإيتاء الزكاة ، وحج البيت ، وصيام شهر رمضان ، فهذا الإسلام وقال (ع): الإيمان معرفة هذا الأمر مع هذا ، فإن أقر بها ولم يعرف هذا الأمر كان مسلماً وكان ضالاً)).

                      تعليق


                      • #71
                        السلام عليكم ورحمة الله ،

                        إلى الأخ عِماد وإلى كُل من لا يعلمون ما هوَ ( معنى ) الإسلام الحقيقي لله !!!

                        نقول ونسأل :

                        أولاً ) هل الإسلام دين أم ديانة ؟؟

                        ثانياً ) كيف نفهم قول الحقّ هُنا .. إذ يقول :

                        ( ما كان إبراهيم يهوديا ولا نصرانيا ولكن كان حنيفا مُسلماوما كان مِن المشركين ) .

                        ويقول :

                        ( إنا أنزلنا التوراة فيها هدى ونور يحكم بها النبيون الذين أسلموا ) .

                        وقال :
                        ( أفغير دين الله يبغون وله أسلم مَن في السماوات والأرض طوعا وكرها وإليه يرجعون ) .

                        وقال :
                        ( أم كنتم شهداء إذ حضر يعقوب الموت إذ قال لبنيه ما تعبدون من بعدي قالوا نعبد إلهك وإله آبائك إبراهيم وإسماعيل وإسحاق إلها واحدا ونحن له مسلمون ) .

                        مع خالص التحية والتقدير لعزيزنا أبو لؤلؤة ،

                        تعليق


                        • #72
                          عجيب أمركم، يعني شاب تونسي عاش وتربى في بيئة سنية لا يبغض أهل البيت بل يحبهم يلتزم بالصلاة والصوم وغيرهما صادق ثقة ويحب أهل البيت
                          ولم يتعرف على المذهب الجعفري كما ينبغي إلا من خلال الإعلام الطائفي تعدونه كافرا. ننتقد الوهابية أنهم يكفرون المسلمين وتتأتون بمثل قولهم.
                          يجب الجمع بين الروايات، وبعضها صريح في بيان حكم المسلمين من بقية المذاهب، بغض الطرف عن أسانيدها ـ ولعله من الأفضل ذكر سند الروايات ومصادرها.
                          وهل الواقفة والفطحية والزيدية كفار !؟ هل المالكية كفار !؟
                          والمشارك السابق، لسنا في معرض بيان الإسلام الحقيقي وليس موضوعنا هنا، ولا أظن أن مذهبا أي كان يجسد الإسلام الحقيقي كما أتى به رسول الله محمد صلى الله عليه وآله وسلم

                          تعليق


                          • #73
                            الاخ الحبيب ابي لؤلؤة
                            السلام عليكم

                            بعد الاطلاع على مجمل الموضوع والادلة التي تستند اليها احب ان افيدك بشيء .

                            (خاصة بعد ان دخل بعض الافاكين والمدلسين انفسهم في صفوف الشيعة لعنهم الله في الموضوع ، ومدعين انهم كريمين بل هم اشر من الشيطان ملاعين ).

                            فاقول لك اخي .
                            ان ما تقوله صحيح وادلتك صحيحة انهم كفار لعنهم الله

                            ولكن

                            هذه الادلة تتكلم عن واقعهم وليس عن ظاهرهم

                            لذلك صحت المقولة المشهورة : انهم مسلموا الدنيا وكفار الاخرة

                            يعني كما تفضلت واتيت بالروايات وكلها صحيحة او معتبرة على انهم مشركون وكفار كونهم جبرية وقدرية وناصبة ومجسمة ... الى اخره من تخبيصاتهم كونهم بعيدين عن الحق وآل البيت عليهم السلام .
                            بل من شك في اسلام الشيخين كافر ايضا .

                            ولكن هناك ايضا روايات اخرى عديدة صحيحة ومعتبرة تعتبرهم مسلمين على الظاهر وتجوز مناكحتهم وتحلل ذبيحتهم ، وتحقن دمائهم

                            ويكفيك دلالة اخي الكريم حتى لا نطيل بسرد الادلة :
                            هو تزوج الرسول الاكرم صلى الله عليه وآله وسلم من عائشة وحفصة
                            مع انه يعلم ما هو واقعهما وواقع ابواهما الملاعين
                            ولكنه يتعامل على الظاهر .
                            اي كونهما وابواهما اظهرا الاسلام فصح الزواج منهم ، حتى من اشرف خلق الله وهو الرسول ص

                            واعتقد انك انت ايضا تملك عقيدة ان الرسول ص يعلم الغيب ويعلم حقائق الامور والاشخاص
                            فكيف صح من الرسول ان يتزوج ابنتا العن وانجس الناس ؟؟
                            قد تقول بان هذا من الامور المختصة بالرسول وأهل البيت
                            اعود واقول لك ان هناك الكثير الكثير من الروايات التي تامرنا ان نتعامل معهم معاملة المسلمين ، وان ناكل من اسواقهم ومن ذبائهم وان نتزوج منهم ونعاشرهم بالمعروف ، حتى يقال : رحم الله جعفرا ( اي الامام جعفر الصادق ع )

                            اعتقد ان المسالة اصبحت واضحة .

                            وهي ان الروايات التي انت تأتي بها والادلة .
                            تتكلم عن واقعهم ، وحالهم في الاخرة
                            اما نحن في الدنيا مأمورون بالادلة والروايات ايضا ان نتعامل معهم على الظاهر . اي على انهم مسلمين
                            إلا من اعلن النصب والعداوة . فإنه انجس من الكلب ويحارب في الدنيا قبل الاخرة
                            ويعامل في الدنيا معاملة الانجس من الكلب والكافر .
                            اما السني العادي الذي لا ينصب العداوة فحاله حال باقي المسلمين


                            بل يمكننا ايضا ان نقول بان بعضهم ( اي السنة العادية وليس النواصب ) في الاخرة ربما لا يدخلون الى النار مباشرة
                            بل يرجون الى امر الله فربما الى النار او الجنة . وذلك مثل المستضعفين والبسطاء منهم
                            وهذا لادلته الخاصة ايضا

                            ارجوا ان اكون قد افدتك
                            واسألك الدعاء

                            تعليق


                            • #74
                              المشاركة الأصلية بواسطة لاعن الشيخين
                              الاخ الحبيب ابي لؤلؤة
                              السلام عليكم

                              بعد الاطلاع على مجمل الموضوع والادلة التي تستند اليها احب ان افيدك بشيء .

                              (خاصة بعد ان دخل بعض الافاكين والمدلسين انفسهم في صفوف الشيعة لعنهم الله في الموضوع ، ومدعين انهم لاهل البيت كريمين ، بل هم اشر من الشيطان ملاعين ).

                              فاقول لك اخي .
                              ان ما تقوله صحيح وادلتك صحيحة انهم كفار لعنهم الله

                              ولكن

                              هذه الادلة تتكلم عن واقعهم وليس عن ظاهرهم

                              لذلك صحت المقولة المشهورة : انهم مسلموا الدنيا وكفار الاخرة

                              يعني كما تفضلت واتيت بالروايات وكلها صحيحة او معتبرة على انهم مشركون وكفار كونهم جبرية وقدرية وناصبة ومجسمة ... الى اخره من تخبيصاتهم كونهم بعيدين عن الحق وآل البيت عليهم السلام .
                              بل من شك في اسلام الشيخين كافر ايضا .

                              ولكن هناك ايضا روايات اخرى عديدة صحيحة ومعتبرة تعتبرهم مسلمين على الظاهر وتجوز مناكحتهم وتحلل ذبيحتهم ، وتحقن دمائهم

                              ويكفيك دلالة اخي الكريم حتى لا نطيل بسرد الادلة :
                              هو تزوج الرسول الاكرم صلى الله عليه وآله وسلم من عائشة وحفصة
                              مع انه يعلم ما هو واقعهما وواقع ابواهما الملاعين
                              ولكنه يتعامل على الظاهر .
                              اي كونهما وابواهما اظهرا الاسلام فصح الزواج منهم ، حتى من اشرف خلق الله وهو الرسول ص

                              واعتقد انك انت ايضا تملك عقيدة ان الرسول ص يعلم الغيب ويعلم حقائق الامور والاشخاص
                              فكيف صح من الرسول ان يتزوج ابنتا العن وانجس الناس ؟؟
                              قد تقول بان هذا من الامور المختصة بالرسول وأهل البيت
                              اعود واقول لك ان هناك الكثير الكثير من الروايات التي تامرنا ان نتعامل معهم معاملة المسلمين ، وان ناكل من اسواقهم ومن ذبائهم وان نتزوج منهم ونعاشرهم بالمعروف ، حتى يقال : رحم الله جعفرا ( اي الامام جعفر الصادق ع )

                              اعتقد ان المسالة اصبحت واضحة .

                              وهي ان الروايات التي انت تأتي بها والادلة .
                              تتكلم عن واقعهم ، وحالهم في الاخرة
                              اما نحن في الدنيا مأمورون بالادلة والروايات ايضا ان نتعامل معهم على الظاهر . اي على انهم مسلمين
                              إلا من اعلن النصب والعداوة . فإنه انجس من الكلب ويحارب في الدنيا قبل الاخرة
                              ويعامل في الدنيا معاملة الانجس من الكلب والكافر .
                              اما السني العادي الذي لا ينصب العداوة فحاله حال باقي المسلمين


                              بل يمكننا ايضا ان نقول بان بعضهم ( اي السنة العادية وليس النواصب ) في الاخرة ربما لا يدخلون الى النار مباشرة
                              بل يرجون الى امر الله فربما الى النار او الجنة . وذلك مثل المستضعفين والبسطاء منهم
                              وهذا لادلته الخاصة ايضا

                              ارجوا ان اكون قد افدتك
                              واسألك الدعاء

                              تعليق


                              • #75
                                على كل حال، هي آخر مشاركة في هذا الموضوع
                                لم يكن الحديث حسب ما قرأت عن النواصب ولا الحرورية ولا غيرهما ممن نص العداء وحارب أئمة أهل البيت صلوات الله وسلامه عليهم، ولكن عن عموم المسلمين من بقية المذاهب.
                                ففيهم من لا يعرف حتى أسماء الأئمة عليهم السلام فضلا عن أحاديثهم وعلومهم.
                                ---> خاصة بعد أن دخل بعض الأفاكين والمدلسين
                                أنفسهم في صفوف الشيعة لعنهم الله في الموضوع، ومدعين أنهم كريمين بل هم أشر من الشيطان ملاعين.
                                قال الله تعالى: يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيراً من الظن أن بعض الظن إثم.
                                وعن الإمام جعفر الصادق صلوات الله وسلامه عليه قال: حسن الظن أصله من حسن إيمان المرء وسلامة صدره.

                                وعنه صلوات الله وسلامه عليه عن آبائه صلوات الله وسلامه عليهم عن الإمام علي المرتضى صلوات الله وسلامه عليه قال: إن للجنة ثمانية أبواب: باب يدخل منه النبيون والصديقون، وباب يدخل منه الشهداء والصالحون، وخمسة أبواب يدخل منه شيعتنا ومحبونا، وباب يدخل منه سائر المسلمين ممن يشهد أن لا اله إلا الله ولم يكن في قلبه مقدار ذرة من بغضنا أهل البيت.
                                وعن زرارة بن أعين رضوان الله تعالى عليه قال: قلت لأبي عبدالله الصادق عليه السلام: أصلحك الله أرأيت من صام وصلى واجتنب المحارم وحسن ورعه ممن لا يعرف ولا ينصب؟ فقال: إن الله يدخل أولئك الجنة برحمته.

                                التعديل الأخير تم بواسطة m@dy; الساعة 16-05-2009, 02:17 PM.

                                تعليق

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                                ردود 2
                                17 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X