الزمان : 10:00
" عبور الحدود "
رواية قديمة لكاتبة اجنبية تدعى بات باركر..
تتحدث فيها عن عنف الاطفال..
والبراءة التي تهجرهم ..
والظروف التي تحيط بهم لتنضج عقولهم قبل اوانها..
ولدينا امثلة كثيرة..
كأطفال فلسطين..
والعراق..
ومصر..
وايران..
ودول اخرى تعاني مشاكل جمة..
اهمها الفقر..وعدم الامان..
من منا عاش في طفولة سعيدة..
ورغم ذلك واجهته ظروف ألغت براءته..
مرحلة النضج هي متباينة..
واحيانا..
نكبر ونحن اطفال..
تمنيت فعلا ان اكبر وابقى طفلة..
فالطفولة في داخلي اختفت..
ماتت..
قتلتها الايام..
والناس..
لم اعد اتذكر تلك البهجة التي تعتريني..
حين افاجئ احدا بهدية من ابتكاري تسعده..
ولم اعد اذكر المشاعر التي تجعلني اترك ما بيدي..
وابقى الى جانب من يحتاجني..
ولم اعد اعرف ان اعطي المفضل لدي لمن يحتاجه..
افتقدت هذا الشعور كثيرا..
لاني نضجت كثيرا..
كثيرا جدا.
" عبور الحدود "
رواية قديمة لكاتبة اجنبية تدعى بات باركر..
تتحدث فيها عن عنف الاطفال..
والبراءة التي تهجرهم ..
والظروف التي تحيط بهم لتنضج عقولهم قبل اوانها..
ولدينا امثلة كثيرة..
كأطفال فلسطين..
والعراق..
ومصر..
وايران..
ودول اخرى تعاني مشاكل جمة..
اهمها الفقر..وعدم الامان..
من منا عاش في طفولة سعيدة..
ورغم ذلك واجهته ظروف ألغت براءته..
مرحلة النضج هي متباينة..
واحيانا..
نكبر ونحن اطفال..
تمنيت فعلا ان اكبر وابقى طفلة..
فالطفولة في داخلي اختفت..
ماتت..
قتلتها الايام..
والناس..
لم اعد اتذكر تلك البهجة التي تعتريني..
حين افاجئ احدا بهدية من ابتكاري تسعده..
ولم اعد اذكر المشاعر التي تجعلني اترك ما بيدي..
وابقى الى جانب من يحتاجني..
ولم اعد اعرف ان اعطي المفضل لدي لمن يحتاجه..
افتقدت هذا الشعور كثيرا..
لاني نضجت كثيرا..
كثيرا جدا.
تعليق