يا اخي الحوار ليس في ما هو المستحب الاخ محمد بن الصدوق سألك سؤالا سهلا ولم تجب عليه وبقيت تلف وتدور وتسأله عن المستحب.هو طالبك فقط بالروايات وانت اثبثت عجزك.
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد بن الصدوقخلاص الكلام انتهى معك الكبريت الاحمر.
وتصبحون احبتي على خير وفي انتظار من يذكر لنا الروايات.والسلام
لاحظتم مكر ابن العاص ومعاوية اين يكمن هنا في هذا التوقيع الذي يذكره انه من اتباع فضل الله
وسالته سوال عن المستحب واقسم صادقا انه لايعرف المستحب وراح يدور عليه بس مالكاه
لاحظتم انه وهابي كما ذكرنا اوف لاين العفو تقية وهي لاتصح عندهم لاحظتم ينهون عن التقية ثم يستخدمونها وعندما احس بالخطر راح ينام نام وتغطى بالعافية
ان شاء الله الصبح
اريتم كيف هرب
وعن قريب سيثبت لكم غيره ممن على شاكلته يقول اني من اتباع فضل الله
وهو لايعرف المستحب
اهرب ايها الجبان
اهرب فوالله سنرد عليكم ليلا ونهارا لكي تنكشفوا وتنزالوا ايها الحشرات الضارة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
http://www.14masom.com/maktabat/makt...book1/2.htm#8a
الي يبي الشي لا يدوره بالنت يروح يفتح الكتب و يقرى و المصادر موجوده
إقرى البند رقم 22
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الجمـرييا رجلالمشاركة الأصلية بواسطة الجمـري
من أولها هروب ؟؟
أوليس هذا كلامك : ( اريد حوارا ثنائيا حول موضوع زيادة"اشهد ان عليا ولي الله "في الاذان )
فهل تبخر طلبك فجأة ؟؟
أنا هنا من أجل تلبية طلبك يا أتباع الفرارين الجبناء ، فأنا حاضر للحوار الثنائي ، الثناااااائي ، وأنت تعلم بأن هذا الموضوع يشارك فيه العشرات . ولكي يكون الحوار منظما بالفعل وثنائيا بالفعل فيجب أن نبدأ من الصفر في موضوع لا يشارك فيه غيرنا نحن الإثنين ، فإما أن تفرج الناس علي أو أفرجهم على خشمك وهو ممسوح بالبلاط ..
وأنا أعدك بأن لا أسألك أي سؤال قبل أن أجيب على سؤالك التافه هذا ، فماذا تريد أكثر من هذا ؟.
هذا شيء ..
والشيء الآخر فإن فضل الله لم يقل ما نسبته إليه في توقيعك ، وإن كنت صادقا فاذكر مصدر هذا الكلام ، وإنما هو يقول بالحرف : بأنه لا يتفاعل مع الروايات التي تذكر ضرب الزهراء ولكنه في الوقت نفسه لا ينفي حادثة الضرب لأن النفي يحتاج الى دليل ، وهذا الكلام لايزال موجودا في موقعه .
ومعنى هذا أنك كذاب فاشل وبدرجة امتياز ، فأنت تكذب أولا في انتسابك للشيعة، وتكذب في رجوعك الى فضل الله
، وتكذب ثالثا في توقيعك
. فمن يبدأ بالكذب والتهريج لا نعجب منه إذا ما فــرَّ عند المواجهة كما فر إمامه كاشف العورة ، وأنت الآن بين أن تكون الشجاع الذي يتحمل مسئولية كلمته ، أو الجبان الذي يعلن الحرب ثم ما أسرع أن يكشف عورته في سبيل النجاة
ولا خير في رد الدى بمذلة *** كما ردها يوما بسوءته عمرو
فاختر لنفسك ماشئت
لايزال البغل يتهرب من المأزق الذي وضع نفسه فيه ..
( الجمري )
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد بن الصدوق
مازلت أنتظر من لها؟لحد الآن لا أحد.
أما بالنسبة للأخ الذي قام بترجمة كلامي أقول له ترجمتك لها من العلامات 1/10
أنا كان بيني وبين شخص آخر مشادات فأنا أجبته بالفرنسية لأنه لا يفهمها لأقول له بأنني في واد و أنت في واد،وأنا لا أهتم بأمثالك.
ولم تكن تلك الكلمات بالفرنسية لها اية علاقة بالموضوع المطروح.وشكرا على تفهمكم.
ملاحظة:الادارة هي التي قامت بنقل الموضوع هنا أخي.
أشهد أن عليا و لي الله
و أشهد أن المخنث أبا بكر ابن قحافة اليهودي عدو الله
و أشهد أن كل من يريد إحراق الزهراء صلوات الله عليها بالنار عدو الله
قد قامت الصلاة قد قامت الصلاة
الللللله أكبر
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد الله رب العالمين ,,,
اللللله أكبر
سبحان ربي العظيم و بحمده اللهم صلي على محمد و آل محمد ,,,
سمع الله لمن حمده
اللللله أكبرر
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محاور لا يقهره احد
يا اخي الحوار ليس في ما هو المستحب الاخ محمد بن الصدوق سألك سؤالا سهلا ولم تجب عليه وبقيت تلف وتدور وتسأله عن المستحب.هو طالبك فقط بالروايات وانت اثبثت عجزك.
الروايات موجودة و صحيحة السند
نفسها روايات الصللللللاة خيروووامن النووووم
اللللللله أكبرر
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
متى غيرت توقيعك يا محمد بن الصدوق ؟
كشفت نفسك يا ناصبي
*"أما إذا جاء من يطلب يا علي ـ مثلاً ـ ارزقني ، يا علي اقض حاجتي ، يا علي أعطني ولداً ، يا علي كذا ، فهذا شرك بالله تعالى" .( مجلة فكر وثقافة ، المسائل العقائدية ، العدد 388 )
هذا الكلام لا يصدر حتى من أهل السنة بل هو وهابي خالص
كذب وتدليس من البداية
لا حول ولا قوة إلا بالله
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محمد بن الصدوقخلاص الكلام انتهى معك الكبريت الاحمر.
وتصبحون احبتي على خير وفي انتظار من يذكر لنا الروايات.والسلام
تقضل هنا يا صدوق ..!!
أنا سأجاوبك على سؤالك
وأتمنى أن يكون آخر جواب
لك لتفهم ..!! أنظر هنا..!!
ما هو أساس الشهادة الثالثة لدى فقهاء الشيعة من الناحية الشرعية
والتاريخية ؟
تعريف الشهادة الثالثة :
قول " أشهد أن علياً أمير المؤمنين ولي الله " ، أي ما يُسمّى بالشهادة الثالثة و التي أصبحت شعاراً للموالين للإمام أمير المؤمنين ( عليه السَّلام ) و شيعته ، هي من الأمور التي تُثار بين فترة و أخرى من قبل بعض الجماعات بغرض شن حملة إعلامية على أتباع أهل البيت ( عليهم السَّلام ) الذين تمسكوا بولاء العترة الطاهرة .
ومن الواضح ان الشيعة الإمامية لها أدلتها في التمسك القوي بذكر هذه الشهادة رغم أن تمسكها بذلك قد كلّفها و يكلّفها الكثير .
و قبل بيان دليل الشيعة الإمامية في هذا المجال ينبغي أن نُقَّدِمَ مقدمة ضرورية و هي :
إننا نجد أن الإمام أمير المؤمنين ( عليه السَّلام ) رغم تواتر النصوص على إمامته و خلافته بعد الرسول ( صلَّى الله عليه و آله ) و تضافر الأحاديث على أحقيّته لأمر الخلافة ، نُحّي عن هذا المنصب الإلهي بالقوة و التآمر ، و غصبت الخلافة منه بالإكراه .
و عندما استولى معاوية على السلطة سنّ سبّ الإمام أمير المؤمنين ( عليه السَّلام ) على منابر المسلمين في محاولة منه لمحو فضائل الإمام ( عليه السَّلام ) و مناقبه بصورة خاصة ، و فضائل أهل البيت ( عليهم السَّلام ) بصورة عامة ، و ذلك بهدف إبعادهم عن الساحة السياسية و الاجتماعية ، و لمنع الناس من التعرف عليهم و الالتفاف حولهم و الاستضاءة بنور هداهم .
يقول أبو الحسن علي بن محمد المدائني : " قامت الخطباء في كل كورة و على كل منبر يلعنون علياً و يبرؤن منه و يقعون فيه و في أهل بيته ، و كان أشد الناس بلاءً حينئذٍ أهل الكوفة لكثرة من بها من شيعة علي ، فأستعمل عليهم زياد بن سميّة ، و ضمّ إليه البصرة ، فكان يتتبع الشيعة و هو بهم عارف ، لأنه كان منهم أيام علي ( عليه السَّلام ) ، فقتلهم تحت كل حجرٍ و مدر ، و أخافهم و قطع الأيدي و الأرجل ، و سمل العيون ، و صلبهم على جذوع النخل ، و طردهم و شرّدهم عن العراق ، فلم يبق بها معروف منهم " [1] .
و لعل أبسط رد طبيعي و إيجابي على مثل هذه الهجمات الشرسة و الغارات الجائرة ، بل أقل رد متوقع من قبل الشيعة على هذا الظلم كان هو بيان الحقيقية و الدفاع عنها بأبسط الكلمات و أصدقها حتى لا يتمّ الاعتراف بما سنّه الغاصبون للخلافة و الحاقدون على أمير المؤمنين و أهل البيت ( عليهم السَّلام ) .
و لعل أصدق الكلمات و أخصرها و أبلغها و أدلهّا للتعبير عن هذه الحقيقة هي الشهادة المستمرة بأحقية الإمام علي ( عليه السَّلام ) لأمر الخلافة ـ تبعاً للنصوص الصريحة المعتبرة لدى الفريقين ـ من خلال قول أشهد أن أمير المؤمنين علياً وليُ الله ، عقيب الشهادة بوحدانية الله عَزَّ و جَلَّ و نبوة خاتم الأنبياء محمد المصطفى ( صلَّى الله عليه و آله ) .
أول أذان بزيادة الشهادة الثالثة :
ذكر الشيخ عبد الله المراغي و هو من أعلام علماء السنة في القرن السابع الهجري في كتابه " السلافة في أمر الخلافة " [2] روايتين يمكن الوصول من خلالهما إلى تاريخ البدء بذكر الشهادة الثالثة في الأذان .
الرواية الأولى : مضمونها أن الصحابي الجليل سلمان المحمدي ( الفارسي ) أذّن بزيادة الشهادة الثالثة ، فأنكر ذلك بعض الصحابة و رفعوا الشكوى إلى النبي ( صلَّى الله عليه و آله ) ، لكنه ( صلَّى الله عليه و آله ) لم يأبه بهذه الشكوى بل جابههم بالتأنيب و أقرّ لسلمان هذه الزيادة و لم يعترض عليه ذلك .
الرواية الثانية : إن الصحابي الجليل أبا ذر الغفاري أذّن بعد يوم الغدير فزاد الشهادة الثالثة و شهد بالولاية لعلي بن أبي طالب ( عليه السَّلام ) ، فثار جمع ممن سمع الأذان و هرعوا إلى رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) و شكوا إليه ما سمعوه من أبي ذر ، إلا أن الرسول ( صلَّى الله عليه و آله ) لم يأبه بهم بل و بّخهم بقوله : " أما و عيتم خطبتي يوم الغدير لعلي بالولاية ؟! " .
ثم عقّب كلامه ( صلَّى الله عليه و آله ) قائلاً : " أما سمعتم قولي في أبي ذر : ما أظلّت الخضراء و لا أقلّت الغبراء على ذي لهجة أصدق من أبي ذر ؟! " [3] .
الشهادة الثالثة و الحكم الشرعي :
و إذا أردنا أن نناقش أمر الشهادة الثالثة من حيث الجواز أو الحرمة و معرفة الحكم الشرعي بالنسبة إليها ، لزم مناقشة الأمر من جهتين :
الجهة الأولى : حكم ذكر الشهادة الثالثة بصورة عامة .
الجهة الثانية : حكم ذكر الشهادة الثالثة في الأذان و الإقامة .
أما بالنسبة إلى حكم ذكر هذه الشهادة عقيب الشهادتين أينما ذكرتا بصورة عامة ، فلابد لنا أن نقول بأنه لاشك و إن ذكر الشهادة الثالثة بعد ذكر الشهادتين هو مما يرضاه الله عَزَّ و جَلَّ و يحبّه النبي ( صلَّى الله عليه و آله ) و يدعو له العقل السليم و الفطرة الإسلامية ، ذلك لأنه بعد ثبوت الولاية للإمام أمير المؤمنين ( عليه السَّلام ) في يوم الغدير ، و تضافر النصوص و تواتر الأحاديث على خلافته للرسول ( صلَّى الله عليه و آله ) بتعيين من الله العلي القدير و تصريح من الرسول ( صلَّى الله عليه و آله ) ، فلا مجال إذن لإنكار مطلوبية ذكر هذه الشهادة و الإفصاح عنها و الاعتراف بها لساناً بعد الإيمان و الاعتقاد بها قلباً .
الأحاديث الدالة على أهمية الشهادة الثالثة :
هذا إلى جانب وجود الأحاديث الصريحة الواردة بهذا الشأن ، و التي نذكر منها على سبيل المثال ما يلي :
رُوِيَ عن الإمام جعفر بن محمد الصادق ( عليه السَّلام ) أنه قال : " لمّا خلق الله السماوات و الأرض أمر منادياً فنادى :
أشهد أن لا إله إلا الله ـ ثلاث مرات ـ .
أشهد أن محمداً رسول الله ـ ثلاث مرات ـ .
أشهد أن علياً أمير المؤمنين حقاً ـ ثلاث مرات ـ " [4] .
رُوِيَ عن رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) أنه قال : " من قال لا إله إلا الله تفتّحت له أبواب السماء ، و من تلاها بمحمد رسول الله تهلل وجه الحق سبحانه [5] و استبشر بذلك ، و من تلاها بعلي ولي الله غفر الله له ذنوبه و لو كانت بعدد قطر المطر " [6] .
و رُوِيَ عن الإمام الصادق ( عليه السَّلام ) في حديث طويل أنه قال : " ... فإذا قال أحدكم لا إله إلا الله ، محمد رسول الله ، فليقل : علي أمير المؤمنين ولي الله " [7] .
رُوِيَ عن الإمام الصادق ( عليه السَّلام ) أنه قال : " من قال لا إله إلا الله ، محمدٌ رسول الله ، فليقل عليٌ أمير المؤمنين ولي الله " [8] .
رَوَى الشيخ الصدوق ( رحمه الله ) قائلاً : حضر جماعة من العرب و العجم و القبط و الحبشة عند رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) فقال لهم : " أ أقررتم بشهادة لا إله إلا الله و حده لا شريك له ، و ان محمداً عبده و رسوله ، و ان علي بن أبي طالب أمير المؤمنين و ولي الأمر بعدي ؟ " .
قالوا : اللهم نعم ، فكرره ثلاثاً و هم يشهدون على ذلك [9] .
الشهادة الثالثة و أراء الفقهاء :
أتفق العلماء المراجع على جواز ذكر الشهادة الثالثة عقيب الشهادتين في الأذان و الإقامة ، بل أكدوا على استحباب ذلك ، و في ما يلي نشير إلى بعض هؤلاء العلماء الأعلام و الفقهاء العظام كالتالي :
1. العلامة الشيخ محمد باقر المجلسي ، المتوفى سنة : 1110 هجرية .
2. الشيخ يوسف البحراني صاحب كتاب الحدائق ، المتوفى سنة : 1186 هجرية .
3. الوحيد البهبهاني ، المتوفى سنة : 1206 هجرية .
4. السيد بحر العلوم ، المتوفى سنة : 1212 هجرية .
5. الشيخ جعفر كاشف الغطاء ، المتوفى سنة : 1228 هجرية .
6. السيد علي الطباطبائي ، المتوفى سنة : 1231 هجرية .
7. المحقق القمي ، المتوفى سنة : 1123 هجرية .
8. الميرزا محمد إبراهيم الكرباسي ، المتوفى سنة : 1261 هجرية .
9. الشيخ محمد حسن النجفي صاحب كتاب الجواهر ، المتوفى سنة : 1266 هجرية .
10. الشيخ مرتضى الأنصاري ، المتوفى سنة : 1281 هجرية .
11. الميرزا الشيرازي ، المتوفى سنة : 1312 هجرية .
12. الفقيه الهمداني ، المتوفى سنة : 1322 هجرية .
13. المولى محمد كاظم الخراساني ، المتوفى سنة : 1329 هجرية .
14. السيد محمد كاظم اليزدي ، المتوفى سنة : 1337 هجرية .
15. الميرزا محمد تقي الشيرازي ، المتوفى سنة : 1338 هجرية .
16. الميرزا النائيني ، المتوفى سنة : 1355 هجرية .
17. الشيخ محمد حسين الاصفهاني ، المتوفى سنة : 1365 هجرية .
18. السيد أبو الحسن الاصفهاني ، المتوفى سنة : 1365 هجرية .
19. الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء ، المتوفى سنة : 1373 هجرية .
20. السيد عبد الحسين شرف الدين صاحب كتاب المراجعات ، المتوفى سنة : 1377 هجرية .
21. السيد محمد حسين البروجردي .
22. السيد محسن الحكيم .
23. السيد عبد الهادي الشيرازي .
24. السيد أبو القاسم الخوئي .
25. السيد محمود الشاهرودي .
26. السيد ميرزا مهدي الشيرازي .
27. السيد محمد هادي الميلاني .
28. السيد شهاب الدين المرعشي النجفي .
29. السيد محمد رضا الكَلبايكَاني .
30. السيد عبد الأعلى السبزواري .
31. السيد محمد الروحاني .
32. السيد محمد الحسيني الشيرازي .
33. السيد علي السيستاني .
34. الميرزا جواد التبريزي .
استنتاج و تنبيه :
إذن فليس لنا إلا أن نقول تبعاً لفقهاء الامامية و أعلامهم برجحان ذكر الشهادة الثالثة عقيب ذكر الشهادتين سواءً في الأذان و الإقامة أو غيرهما من المواضع .
هذا و ينبغي التنبيه على أن فقهاء الشيعة الإمامية أعزهم الله رغم قولهم برجحان ذكر الشهادة الثالثة في الأذان و الإقامة ، إلا أنهم لم يعدّوها جزءً لهما ، غير أن هناك من العلماء مَن لم يستبعد جزئيتها لهما ، كما أن هناك من صرح بجزئيتها لهما .
[1] الإلهيات على هدى الكتاب و السنة و العقل : 4 / 435 ، مُحاضرات العلامة المُحقق آية الله الشيخ جعفر السُبحاني ( حفظه الله ) ، طبعة مؤسسة الإمام الصادق ( عليه السَّلام ) ، قم / إيران ، سنة : 1417 هجرية ، نقلاً عن شرح نهج البلاغة : 3 / 15 ، لأبن أبي الحديد المعتزلي .
[2] هذا الكتاب من جملة الكتب المخطوطة الموجودة في المكتبة الظاهرية بدمشق .
[3] السلافة في أمر الخلافة : للشيخ عبد الله المراغي ، من أعلام علماء السنة في القرن السابع الهجري ، و الكتاب مخطوط و موجود في المكتبة الظاهرية بدمشق .
[4] بحار الأنوار ( الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار ( عليهم السلام ) ) : 37 / 295 ، للعلامة الشيخ محمد باقر المجلسي ، المولود باصفهان سنة : 1037 ، و المتوفى بها سنة : 1110 هجرية ، طبعة مؤسسة الوفاء ، بيروت / لبنان ، سنة : 1414 هجرية .
[5] المراد من " تهلَّل وجه الحق " هو المعنى الكنائي و المجازي و هو رضى الله عَزَّ و جَلَّ ، كما هو واضح .
[6] بحار الأنوار : 38 / 318 و 319 ، الحديث 27 من الباب : 67 .
[7] بحار الأنوار : 27 / 1 ، الحديث 1 من الباب : 1 .
[8] بحار الأنوار : 38 / 318 .
[9] أمالي الصدوق : 230 ، مجلس رقم ( 60 ) ، للشيخ أبو جعفر محمد بن علي بن حسين بن بابويه القمي المعروف بالصدوق ، المولود سنة : 305 هجرية بقم ، و المتوفى سنة : 381 هجرية .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ولعنة الله على أعداء محمد وآل محمد حتى قيام يوم الدين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي.
أستغفر الله ربي وأتوب إليه .
بعدما ألقينا نظرة إلى الموضوع دخلنا وتفاجأنا وأصبح للثعبان رؤوس بعدما عشعشت فتنته في النفوس فلفظ الدين من أفواه الضعفاء وبقي قليل من المؤمنين فلم نعد نعرف رأس فلان من قفى علان إلا القليل ممن وفى الحق لأهل الحق .
صاحب الموضوع هل تريد دليل أن الشهادة الثالثة جزءا في الأذان والإقامة من القرآن أو من السنة فكليهما صواعق محرقة على رأسك ورأس فضل الله ورأس عائلة بني وهب وقبل كل شيء هذا من الذين أخرجوا من المذهب واعتبره مراجع هذا العصر ضالا مضلا فلا يمكنك أن تجعله شهادة علينا بالشهادة الثالثة وشهادته باطلة بشهادة الشاهدين .
فإليك أولا من القرآن الكريم :
إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون .
1 ) إنما = أداة حصر
2) وليكم = بالأصل هي ولي ولكن الجمع فيها للمخاطب وليس للمقصود
ولو كانت للمقصود وللمخاطب لأتت على صيغة أولياءكم وعبارة وليكم تدل على ولاية واحدة لكم ولنتعرف من هو الولي لكم أيها الناس .
3 ) الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون = إذن الولي أي وليكم هو الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون .
وليكم الله وشعارها أشهد أن لا إله إلا الله
وليكم رسوله وشعارها أشهد أن محمدا رسول الله
وليكم الذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون =
هو أمير المؤمنين وشعارها أشهد أن عليا ولي الله .
فتكون هذه الولاية حصرية في الثلاثة : الله ومحمد وعلي
وشعارها هي :
أشهد أن لا إله إلا الله
أشهد أن محمدا رسول الله
أشهد أن عليا ولي الله .
يتبعالتعديل الأخير تم بواسطة راغب; الساعة 15-05-2009, 07:45 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ولعنة الله على أعداء محمد وآل محمد حتى قيام يوم الدين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي.
الآية الثانية :
والذين هم لأماناتهم وعهدهم راعون ( 32 ) والذين هم بشهاداتهم قائمون ( 33 ) والذين هم على صلاتهم يحافظون ( 34 ) أولئك في جنات مكرمون ( 35 )
وأقيموا الشهادة لله .
ذكر الثعلبي في تفسيره وهو من أهل العامة راويا عن سهل أن شهاداتهم يعني أنهم قائمون بحفظ ما شهدوا به من شهادة لا إله إلا الله
وروي في تفسير البغوي وهو من أهل العامة أنه قرأ حفص عن عاصم ويعقوب بشهاداتهم على الجمع وقرأ الآخرون بشهاداتهم على التوحيد ( قائمون )
ونقل إبن عطية الأندلسي في المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز وهو من أهل العامة والرازي في تفسيره عن عطاء عن إبن عباس شهاداتهم في هذه الآية لا إله إلا الله وحده لا شريك له .
وفي تفسير القرطبي للآية عن إبن عباس أنها تعني أن الله واحد لا شريك له وأن محمدا عبده ورسوله .
إليك المفاجأة :
وفي كتاب فلك النجاة في الإمامة والصلاة صفحة 295 للسيد علي محمد فتح الدين الحنفي أنه يقول :
وبالله أستمد الواجب على إخوان الإسلام أن لا يسخروا على أذان الشيعة وإن شهدوا بولاية أمير المؤمنين في الآذان لأنه تعالى حدد لمن تمسخر على الأذان بقوله : وإذا ناديتم إلى الصلاة اتخذوها هزوا ولعبا " ولنا في إثبات هذه الشهادة إثباتات كافية من القرآن الكريم .
قال الله تعالى والذين هم بشهاداتهم قائمون ( سورة المعارج ) ومن مسلمات أهل الفن أن أدنى الجمع يطلق على الثلاث ففي الأذان ثلاث شهادات شهادة التوحيد وشهادة الرسالة وشهادة الإمامة والسلام .
( إنتهى كلام علي محمد الحنفي )
فهنا الآيات متتالية بقوله تعالى :
والذين هم لأماناتهم وعهدهم راعون ( 32 ) والذين هم بشهاداتهم قائمون ( 33 ) والذين هم على صلاتهم يحافظون ( 34 ) أولئك في جنات مكرمون ( 35 )
أولا : والذين وزعت على من هم لأماناتهم وعهدهم راعون
وعلى من هم بشهاداتهم قائمون
وعلى من هم على صلاتهم يحافظون
أولئك في جنات مكرمون
والأمانة كما قال الله : إنا عرضنا الأمانة على السموات و الأرض و الجبال فأبين أن يحملنها و أشفقن منها و حملها الإنسان إنه كان ظلوما جهولا .
فعن ابو جعفر (ع) قال : في قول الله تبارك و تعالى : " إنا عرضنا الامانة على السموات و الأرض و الجبال فأبين ان يحملنها " قال : (( الولايه ))
والذين هم بشهاداتهم قائمون ( 33 ) والذين هم على صلاتهم يحافظون
فقد ذكر الله في آية (وأقيموا الشهادة لله ) وهي شهادة التوحيد
فماذا يعني والذين هم بشهاداتهم قائمون ونحن نعلم أن أدنى الجمع ثلاثة والملاحظ أنه لم يقل بشهادتهم بل قال بشهاداتهم وقد سبقت إقامة الصلاة ونحن نعلم أن الأذان يسبق إقامة الصلاة فتصبح التفسير الذي لم يوضحه إلا الشيخ الحنفي الذي تشيع فيما بعد وهو الشهادات الثلاثة لأنها جمع بعد أن أخطأ أهل العامة فمنهم من حذف الشهادة الثالثة ومنهم من نقل وحلل جهلا لأن شهادة التوحيد لا يمكن أن تكون شهادات إنما هي شهادة واحدة تطبيقا لقوله تعالى : وأقيموا الشهادة لله .
فتصبح الشهادات هي :
أشهد أن لا إله إلا الله
أشهد أن محمدا رسول الله
أشهد أن عليا ولي الله .
يتبعالتعديل الأخير تم بواسطة راغب; الساعة 15-05-2009, 08:11 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين ولعنة الله على أعداء محمد وآل محمد حتى قيام يوم الدين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم اللهم اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي.
آية الغدير تقول :
3 ) اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتى ورضيت لكم الإسلام دينا
الدين حمل ثلاثة عناصر هي التوحيد والنبوة والإمامة وشعارهم في
الأذان هو :
أشهد أن لا إله إلا الله
أشهد أن محمدا رسول الله
أشهد أن عليا ولي الله .
وقد جاء حديث ذكر الشيخ عبد الله المراغي و هو من أعلام علماء السنة في القرن السابع الهجري في كتابه " السلافة في أمر الخلافة " روايتين يمكن الوصول من خلالهما إلى تاريخ البدء بذكر الشهادة الثالثة في الأذان .
الرواية الأولى : مضمونها أن الصحابي الجليل سلمان المحمدي ( الفارسي ) أذّن بزيادة الشهادة الثالثة ، فأنكر ذلك بعض الصحابة و رفعوا الشكوى إلى النبي ( صلَّى الله عليه و آله ) ، لكنه ( صلَّى الله عليه و آله ) لم يأبه بهذه الشكوى بل جابههم بالتأنيب و أقرّ لسلمان هذه الزيادة و لم يعترض عليه ذلك .
الرواية الثانية : إن الصحابي الجليل أبا ذر الغفاري أذّن بعد يوم الغدير فزاد الشهادة الثالثة و شهد بالولاية لعلي بن أبي طالب ( عليه السَّلام ) ، فثار جمع ممن سمع الأذان و هرعوا إلى رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) و شكوا إليه ما سمعوه من أبي ذر ، إلا أن الرسول ( صلَّى الله عليه و آله ) لم يأبه بهم بل و بّخهم بقوله : " أما و عيتم خطبتي يوم الغدير لعلي بالولاية ؟! " .
ثم عقّب كلامه ( صلَّى الله عليه و آله ) قائلاً : " أما سمعتم قولي في أبي ذر : ما أظلّت الخضراء و لا أقلّت الغبراء على ذي لهجة أصدق من أبي ذر ؟! "
إذن فعلها إثنان من الصحابة وذلك بعد تشريعها رسميا يوم الغدير وأقرها النبي ولكن الحكم الغاصب غصب الولاية وجاء الحكم الأموي
ليسب الإمام علي على المنابر فعطلت وقد حاولوا تحريفها ولكن يأبى الله إلا أن يتم نوره فكانت كالآتي :
أشهد أن لا إله إلا الله
أشهد أن محمدا رسول الله
أشهد أن عليا ولي الله .
يتبع
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
|
استجابة 1
10 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 09:48 PM
|
||
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
يوم أمس, 07:23 AM
|
تعليق