ذكر الشيخ عبد الله المراغي و هو من أعلام علماء السنة في القرن السابع الهجري في كتابه " السلافة في أمر الخلافة "[2]روايتين يمكن الوصول من خلالهما إلى تاريخ البدء بذكر الشهادة الثالثة في الأذان .
الرواية الأولى : مضمونها أن الصحابي الجليل سلمان المحمدي ( الفارسي ) أذّن بزيادة الشهادة الثالثة ، فأنكر ذلك بعض الصحابة و رفعوا الشكوى إلى النبي ( صلَّى الله عليه و آله ) ، لكنه ( صلَّى الله عليه و آله ) لم يأبه بهذه الشكوى بل جابههم بالتأنيب و أقرّ لسلمان هذه الزيادة و لم يعترض عليه ذلك .
الرواية الثانية : إن الصحابي الجليل أبا ذر الغفاري أذّن بعد يوم الغدير فزاد الشهادة الثالثة و شهد بالولاية لعلي بن أبي طالب ( عليه السَّلام ) ، فثار جمع ممن سمع الأذان و هرعوا إلى رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) و شكوا إليه ما سمعوه من أبي ذر ، إلا أن الرسول ( صلَّى الله عليه و آله ) لم يأبه بهم بل و بّخهم بقوله : " أما و عيتم خطبتي يوم الغدير لعلي بالولاية ؟! " .
ثم عقّب كلامه ( صلَّى الله عليه و آله ) قائلاً : " أما سمعتم قولي في أبي ذر : ما أظلّت الخضراء و لا أقلّت الغبراء على ذي لهجة أصدق من أبي ذر ؟! " [3] . .................................................. .................................. [2]هذا الكتاب من جملة الكتب المخطوطة الموجودة في المكتبة الظاهرية بدمشق . [3]السلافة في أمر الخلافة : للشيخ عبد الله المراغي ، من أعلام علماء السنة في القرن السابع الهجري ، و الكتاب مخطوط و موجود في المكتبة الظاهرية بدمشق .
1-عفوا ما هي الرواية المسندة التي ذكرتها و لم أصدقها
2-ماهي الآية التي ذكرتيها تقول أن في الآذان :أشهد أن عليا ولي الله ولم أصدقها
3-ماهو الحديث الذي ذكرتيه و لم أصدقه
4-أين كفرت الله؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
5-ما زلت أنتظر رواية:السند + المتن عن الشهادة الثالثة.والسلام
قال الشيخ الطوسي: «وأما ما روي من شواذ الأخبار من قول: أشهد أن علياً ولي الله، وآل محمد خير البرية، فمما لا يعمل عليه في الأذان والإقامة، فمن عمل بها كان مخطئاً»النهاية للطوسي ص69.
هل هناك تناقض أكثر من ذلك ؟!!!! أم أن الزميل لا يعرف فتاوي مرجعه ، أو انه وهابي يستعمل التوووووقيا !!!!
اقتباس من الزميل / محمد بن الصدوق
عدم جواز زيادة"أشهد أن عليا ولي الله"
عدم جواز زيادة ( أشهد أن عليا ولي الله ) ، ومن المؤكد أن من يطلق هذه الفتوى عليه ان يتقيد بها ، لكن مرجعك قال جواز الإتيان بها في الآذان الذي يرفع في المسجد !!! ، فكيف يجوز ولا يجوز في آن واحد ؟!!!!!!!!!
س: هل صحيح انكم في مسجد الحسنين تقيمونالادان بزيادة (اشهد ان علي ولي الله) ، واذا كان الجواب نعم كما اورده الينا بعضالاخوة ، فكيف تشرحون هدا التناقض بين ما تقولون و ما تفعلون ؟11/1/2004 12:00:00 AMج: لا يوجد تناقض البتة، فإن راينا كما هورأي كافة علماء الإمامية عدم جزئية الشهادة الثالثة في الاذان أو الإقامة مع كونرأينا عدم رجحان الاتيان بها في الإقامة لاحتمال كونها جزءا مستحبا من الصلاة معجواز الإتيان بها في الاذان الذي يرفع في المساجد.
اقتباس من الزميل / محمد بن الصدوق
فيها مفاسد كثيرة
ومادام ان فيها مفاسد كثيرة ، فالمفاسد لا يتبرك بها ، أليس كذلك ؟!! لكن مرجعك يقول يتبرك الاتيان بها ؟!!!
س: هل في الشهادة الثالثة في الآذان أيإشكال ؟9/30/1999 12:00:00 AMج:الشهادة الثالثة ، ليست جزءاً منالآذان ، واعتبارها جزءاً تشريع محرم ولكن مع ذلك لا مانع من الإتيان بها بقصدالتبرك لا بقصد الجزئية ، وإن كنا نلاحظ أن العبادات ومنها الأذان توفيقية ، ولذايجب التوقف عند الحدود التي حددها الشرع لها، فلا يدخل فيها ما لم يأت تشريعه بالنصمن المعصوم.
اقتباس من الزميل / محمد بن الصدوق
أنا اقول لك اذا فهي بدعة والبدعة حرام خصوصا في الصلاة وهي من العبادات
س: هل الشهادة الثالثة بدعة ، وأعني كيفأدخلت في الآذان فأنا لا أعتقد أنها كانت موجودة في زمن الرسول (ص) ، فهل هي جائزةولماذا ينبغي أن نقولها ، أعني هل بدأت في أيام أحد من الأئمة ؟11/8/1999 12:00:00 AMج: الشهادة الثالثة ليست بدعة في ذاتها ،ولكنها ليست من الفصول الواجبة لا في الأذان ولا في الإقامة ، نعم هي من حقائقالإيمان عندنا، ولم ينقل لنا في الأخبار أن النبي (ص) أو أحدا من الأئمة (ع) كانوايدخلونها في الأذان أو الإقامة ، ولذا فنحن جرياً على ذلك قلنا إنه لا يجوزإعتبارها جزءاً منهما لأنها ليست كذلك ، ولعل الذين أدخلوها هم بعض الغلاة منالشيعة كما يقول الشيخ الصدوق (رحمه الله) باعتبار أنه يستحب الشهادة لعلي بالولايةكلما ذكرت الشهادة للنبي (ص) بالرسالة ، ولكن هذا لا يوجب أن يكون الأمر كذلك فيماهو من الأمور التوفيقية كالأذان والإقامة ، وخاصة بالنسبة للإقامة لاحتمال أن تكونبمثابة الجزء من الصلاة لأنه يكره كراهة شديدة الإتيان بما ينافي الصلاة بعدالإقامة.
"خادمة الحسين" تعلن فشلها أمامي لانها لم تاتي بالسند الذي طالبت به ويقولن قال شخص في القرن7 هجري قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم هل يعقل هذا بينهما 7 قرون .اعلمي أن الاسناد هو الذي يعرف به الحق من الباطل وظهر باطلك من زمان. قال الشيخ الصدوق رحمه الله تعالى: "المفوضة لعنهم الله قد وضعوا أخباراً وزادوا في الآذان "ومحمد وآل محمد خير البرية" مرتين. وفي بعض رواياتهم بعد أشهد أن محمداً رسول الله: "أشهد أن علياً ولي الله"مرتين. ومنهم من روى بدل ذلك: "أشهد أن علياً أمير المؤمنين حقاً" مرتين.ولا شك أن علياً ولي الله، وأنه أمير المؤمنين حقاً، وأن محمداً وآله خير البرية. ولكن ذلك ليس في أصل الآذان. وإنما ذكرت ذلك ليوف بهذه الزيادة المتهمون بالتفويض، المدلسون أنفسهم في جملتنا" (من لا يحضره الفقيه ج1 ص188 ووسائل الشيعة ج5 ص422 ط مؤسسة آل البيت). ما رأيكم في قول الصدوق؟
عن المعلى بن خنيس قال: سمعت أبا عبدالله (عليه السلام) يؤذن فقال:
الله أكبر, الله أكبر , الله أكبر, الله أكبر
أشهد أن لا إله إلا الله، أشهد أن لا إله إلا الله، أ
شهد أن محمداً رسول الله، أشهد أن محمداً رسول الله،
حي على الصلاة، حي على الصلاة،
حي على الفلاح، حي على الفلاح،
حي على خير العمل، حي على خير العمل،
، ، لا إله إلا الله، لا إله إلا الله.
وبالإسناد، مثله، إلا أنه ترك: حي على خير العمل، وقال مكانه: حتى فرغ من الأذان،
وقال في آخره: الله أكبر الله أكبر , لا إله إلا الله، لا إله إلا الله
المصــدر..
وسائل الشيعـة الجزء 5
19 ـ باب كيفية الأذان والإقامة، وعدد فصولهما، وجملة من أحكامهما
صفحـة 415
((6967)) 6
قال الشيخ الصدوق: إن الشهادة الثالثة في الأذان من وضع الغلاة والمفوضة ـ علل الشرائع ص133. قال الشيخ الصدوق رحمه الله تعالى: "المفوضة لعنهم الله قد وضعوا أخباراً وزادوا في الآذان "ومحمد وآل محمد خير البرية" مرتين. وفي بعض رواياتهم بعد أشهد أن محمداً رسول الله: "أشهد أن علياً ولي الله"مرتين. ومنهم من روى بدل ذلك: "أشهد أن علياً أمير المؤمنين حقاً" مرتين.ولا شك أن علياً ولي الله، وأنه أمير المؤمنين حقاً، وأن محمداً وآله خير البرية. ولكن ذلك ليس في أصل الآذان. وإنما ذكرت ذلك ليوف بهذه الزيادة المتهمون بالتفويض، المدلسون أنفسهم في جملتنا" (من لا يحضره الفقيه ج1 ص188 ووسائل الشيعة ج5 ص422 ط مؤسسة آل البيت). قال الشيخ الطوسي: «وأما ما روي من شواذ الأخبار من قول: أشهد أن علياً ولي الله، وآل محمد خير البرية، فمما لا يعمل عليه في الأذان والإقامة، فمن عمل بها كان مخطئاً»النهاية للطوسي ص69.
هذه أقوال أساطين المذهب الشيعي ولست أنا ،فما ردكم وان كان سؤالي استنكاريا لأنكم أقزام صغار أمامهم.
أما من ما يزال يقول هل هي بدعة أم مستحبة،لك روح حبيبي ،العلماء يقولون بأن المفوضة هم الذين زادوا الشهادة الثالثة في الاذان،أتدري ما هو حكم المفوضة عند الشيعة،رجاء لا تصدم
تعليق